مع تصاعد الموجة الأصولية في مختلف المجتمعات الإسلامية، بل حتى في مجتمعات الهجرة في أوروبا الغربية، كان لا بد أن تتصاعد جرأة وجذرية الردود الصادرة عن القلة من المثقفين -والمثقفات- الذين اختاروا طريق المقاومة العقلانية اللامهادنة.
من هؤلاء "شاهدورت جافان" الروائية والباحثة الانثروبولوجية الإيرانية، التي لم يترك لها سجن النساء الكبير الذي كانته إيران الخميني من خيار آخر غير أن تهاجر إلى فرنسا.
هذا الكتاب هو صرخة امرأة اضطرت إلى ارتداء الحجاب قسراً لمدة عشر سنوات ابتداءً من سن الثالثة عشر قبل أن تنزعه في ديار الهجرة.
Chahdortt Djavann (born 1967 in Iran) is a French writer with Iranian-Azerbaijani roots. **************** Chahdortt Djavann, en persan : شهدخت جوان, son prénom se dit littéralement "fille de roi", et son nom de famille "Jeune". Elle est née en Iran et vit depuis 1993 à Paris où elle a étudié la psychologie sociale et l'anthropologie. Elle est romancière, essayiste et consultante internationale, de langue et de nationalité française.
تناقض غريب جداً من صاحبة الكتاب ! هي ضد فرض الحجاب قسراً ومع قمع الحجاب قسراً, ضد التعنت الأُسري وفرض الحجاب على القاصرات ومع سن قوانين تجرم الحجاب في المناطق العامة ! المنطق طلع عين أمه الصراحة الكتاب مليان تناقضات وحقد كبير على الإسلام, يتحمل ذنبه المسلمون أنفسهم, وأقصد هنا إسلاميو إيران, ده تاني كتاب أقرأه عن العنف ضد المرأة في إيران بإسم الإسلام والإسلام برئ من كل ده, سببه الأساسي الثورة الإسلامية الكبرى اللي حولت المرأة لسلعة على حسب نظرة المؤلفة, هحتاج أقرأ أكتر عن الفترة دي عشان أحدد مصداقية الكاتبة. أعجبتني بعض أفكار لم تعجبني الغالبية العظمى منها, الترجمة جميلة جداً بالمناسبة, الكتاب مجملاً مخيب للآمال ويحمل عواطف وضغائن ضد الإسلام خاصة والأديان عامة
أتفهم معاناة الكاتبة من واقع أليم فرضه عليها نظام قمعي تحت سترة الدين ، في الواقع أوافقها في الكثير من أفكارها التي عبرت عنها بصراحة إلا في قضية الحجاب الذي حظي بالقسط الأكبر من النقد القاسي ، وأتمنى لو كانت توسعت بتلك الأفكار بنفس القسط لكان لها الكثير مما تطرحه .. مسألة الأصولية الدينية وفرض الدين بالقوة كما والصوت الديني الواحد الغير معرض للنقد ، حيث انتقاد نظام إسلامي أو حركة معينة او رجال دين دائما ما يوضع تحت اطار "المس الديني" ، وجود هذا الكم من "الآلهة" المرفعين عن النقد أودى بنا الى الكثير من المصائب والتي لا زالت تدب فينا حتى الحين .. أما فيما يتعلق بالحجاب والتي سأسميها "عقدتها" فكأن طلبها في نهاية الكتاب بمحاربة الحجاب اكان في الجامعات او في الشوارع قد شوه الرسالة التي تود إيصالها وواضح أنه عداء ينبع من آثار التجربة المريرة ، أوافقها في أني ضد فرض الزي الشرعي ولكن ذلك لا يختلف عن (تحريمه قانونيا) ففي كلاهما حد من قيمة الحرية وتقليص وبالتالي هو نوع آخر من الفرض .. تعريفها للعلمانية جميل الا في ربطه بمحاربة ممارسة الشرائع الدينية..أن لنا تاريخ وهوية لا تقل قيمة عن تلك كذلك ، فدعنا لا نخلط الأوراق !
"Bas les voiles" est un petit texte (ou un long article) rempli de rage, de colère, de tristesse et de déchirement. Il est un cri de révolte où Chahdrott Djavann dénonce le voile. Le voile -et elle accentue le fait qu'elle parle du voile et non du simple foulard- qu'elle a mis enfant. Elle n'avait que 13ans quand elle a été obligée de le mettre sous le règne de Khomeiny en Iran.
Dans ce cours pamphlet, Chahdrott crie l'enferment qu'est le voile. Son impact psychologique sur la femme et sa perception comme objet sexuel. Étant moi même une personne qui a mis le voile adolescente, je l'ai enlevé deux ans plus tard. Mis "par choix" (un mot qui est trop lourd que ce qu'il paraît) et enlevé "par conviction". Une conviction eu après tant de questions dont la première était "Pourquoi cacher des cheveux ? En quoi une chevelure pourra nuire au monde ? Pourquoi cacher des parties de son corps ? En quoi feront-ils du mal ? Si un homme est attiré par cela, n'est-ce pas lui le responsable de sa vulgarité et de sa sauvagerie ? Pourquoi voudrai-je porter le poids de sa responsabilité ? Pourquoi en faire tout un fardeau ? Suis-je finalement réduit rien qu'à un corps ?"
Dans ce texte, Chahdrott dénonce tant de choses liées à l'islam, au totalitarisme et au despotisme islamique, aux barbaries religieuses et à son oppression des femmes.
Il faut souligner que ce récit n'est pas un essai mais plutôt un coup de gueule ! Et qui est bien compréhensible surtout quand on sait que dans son cas "c'était le voile ou la mort". Je comprends que le récit n'a pas été apprécié par la majorité des arabes et surtout les musulmans mais je crois qu'il faut le lire avec recul et objectivité. Ne pas s'attendre à avoir un essai historique et philosophique sur le voile mais à un cri et à des réflexions.
Si cela est un sujet qui vous intéresse, je vous recommande de lire la BD de Marjane Satrapi "Persepolis" ou de voir le film (qui est sans aucun doute, un must).
هذا الكُتيّب ينطوي على ثورة فكرية ومكاشفات موضوعية فيما يخص الحجاب ، الكاتبة لا تتحدث عن تاريخ الحجاب .. بل اكاد اجزم انها على دراية قليلة في هذا الجانب .. انها تطرح تساؤلات منطقية وتناقش قضية الحجاب بوصفه غطاء لاداة الشهوة (المرأة) في نظر الاسلام ، نجمة واحدة منقوصة لان في الكتاب قليل من التشتت كما يتضمن اخطاء تاريخية .. وليست اخطاء فكرية (فكر الكاتبة من وجهة نظري نقي تماما ويمثل نموذج مطمور لدى الكثير من الاناث في المجتمعات الاسلامية المغلقة )
أفكار وليدة الغضب و القمع ، اتفقت مع بعض الأفكار و اختلفت مع أخرى... تمنيت لو ركزت أكثر على الجزء الأول و تجربتها مع تخفيض حدة الكراهية و الغضب لتكون مناقشتها عقلانية أكثر
اختارت الروائية : (شاهدروت جافان) هذا العنوان الصادم , لإيصال فكرتها لشريحة أكبر من التي كان لعنوان بسيط أو مباشر أن يفعلها .. و قد راقني ذلك .. الكاتبة إيرانية , قضت 23 عاما ً - 10 منهم مرتدية للحجاب - في بلدها , لتسافر بعدها إلى بلد يحترم الإنسان حقا ً .. , لكن من الملفت للنظر أن ذلك لم يجعلها تنفجر سخطا ً أو تتنكر لدينها بل على العكس فمختصر فكرتها التي ضمّنتها الكتاب هو : { أعيدوا حريّة الخيار التي حفظها الإسلام للناس} . يبدأ الكتاب بتوطئة - أراها صحيحة - لمفهوم الحجاب عند أغلب المسلمين ( خاصة ً في بلدها الأصلي ) : أداة لتحويل البنات إلى "شيء" يجب - و لو قسرا ً - المحافظة عليه ! و أن الحجاب لم يعد طريقة لضمان معاملة المرأة على أنها إنسان كامل الحقوق كالرجل ... بل هي طريقة للمحافظة على ما يُدعى بالشرف ! , و هذه الطريقة أعطت النتيجة العكسية تماما ً بدليل أنه مهما كانت المرأة محتشمة,فنسبة التحرش بها و أذيتها لا تنخفض .. على العكس فهي تزداد ... هذا في إيران ...
انتقلت بعد إذا ً للحديث على الأقليات المسلمة في فرنسا - و التي بأغلبها ليست إيرانية بل مغاربية - و عن ضرورة المطالبة بحقوقها المدنية " طالما أنها تلتزم بواجبات المواطنة كالمواطنين تماما ً " ..... , و ذكرت نقطة في غاية الأهمية : بدلا ً من السجالات الدائرة بين الطرفين (الأقليات و الحكومة ) حول الحجاب , يجب توجيه الجهود نحو تصحيح الموقف اتجاه المهاجرين و عدم اعتبارهم عالة و عدو محتمل ...
ختمت كتابها بتقرير مبدأ " التسامح " , و هو أن أتقبل الطرف الآخر حتى لو أخطأ , و حتى لو تصرّف عكس معتقدي ...
و رسالة بسيطة في النهاية تقف ضدّ الحجاب ! ... الحجاب الذي يفرضه الرجل لحماية نساءه و استباحة النساء الأخريات ... و للأمانة فهي طالبت أيضا ً أن تحمى المراهقات من ضحايا التبشير الإسلامي ... و هو كلام يحتمل الوجهان ... الوجه السيئ الذي يُفهم من ظاهر العبارة , و الوجه الآخر الذي يعني حماية البنات من تسلّط الأهل ( و أكرر هنا أن حديثها عن المهاجرين من دول إسلامية إلى فرنسا ) و تنفيس عقدهن بمزيد من الانغلاق و محاربة المجتمع ...
رسالة الكاتبة مهمة جدا ً , و رغم جرأتها فهي تُشكر على غيرتها على الإنسان كائنا ً من كان أما حسابها و إن كانت قد دّست السمّ في العسل , فهذه مسؤولية الله و ليس عباده
كنت متوجسا ً من نشر الكتاب , لكنني أراه مهما ً في الحقيقة --------------- مقتبسات : http://on.fb.me/13RBgtI
لا أعلم كيف انتقل النص من الحجاب في إيران إلى مسألة إدماج المهاجرين المسلمين في فرنسا! قِدرٌ من الماء طُبخت فيه جميع أشكال الخضر والتوابل ثم أضيف له ملح وسكر، لا يمكن أن يُنتج عنه إلّا حساء رديء غير صالح للأكل. عموما، هذا النص لا يحترم المنهج العلمي والمنطقي لمناقشة المواضيع وطرح الآراء، نصٌّ عاطفي غاضب حانق لفتاة لم تتصالح مع ما عاشته في طفولتها من استيلاب لحريتها فكبرت لتصبح امرأة ترى الأمور من زاوية واحدة فقط، الزاوية التي تُرضي سخطها عن الإسلام.. الإسلام من منظورها الشخصي والذي غالبا تعلمته من المشايخ المتعصبين في بلدها الأصل. كان بإمكانها أن تُنتج كتابا أغنى من هذا بكثير، أن يكون عمل روائي عُصارة لتجربتها الشخصية أو عمل فكري تبتعد فيه عن الشخصنة. إلّا أن صوت داخلي يهمس لي أن الهدف كان تكريس صورة نمطية للمرأة المسلمة من قِبل إيرانية تكتب بقلم فرنسي. هذا ولا داعي لذكر كل المواضع التي وقعت فيهم في مغالطات وتناقضات واضحة بين ما تدّعي تبنيه من مبادئ وما تكتبه وتصرح به في نصها، وأتكلم هنا خاصة عن حرية المعتقد.
حسناً .. قد أتفهم تجربة الكاتبة و الواقع الذى عاشته لمدة 10 سنوات كما اخبرت .. و أتفق معها تماما فى أن فرض الحجاب قصراً على كل النساء و البنات الايرانيات هو من قبيل الفاشية الدنية فحسب .. و أن هذا النموذج المسمى إسلامياً هو نموذج سئ للغاية ..
على الناحية الأخرى قد لا اتفهم دعوتها بالمثل لمنع الحجاب فى فرنسا بالقانون .. فهى بذلك تمارس نفس فكرة الوصاية الايرانية التى أنكرتها فى مطلع حديثها .. رغم ما تدعو إليه من مبادئ العلمانية من مطلق فصل ما هو دينى شخصى عن ما هو دنيوى عام ..
أكثر ما لفت انتباهى و استوقفنى كثيرا الفقرة التى قالت فيها: ( الدين هو الدين كما تواجد فى المجتمعات عبر القرون , و ليس بمقدورنا اختصار الدين إلى الأفكار التى يحضرها بشأنه بعض المثقفين أو المدعين أو بعض ذوى الضمائر المرتاحة. )
فالكاتبة تخطت مرحلة الاستماع إلى المعتدلين الذين بنكرون النموذج الايرانى بدعوى انه مجرد رؤية لبعض المتشددين و أنه ليس النموذج الإسلامى أو النموذج الذى دعى الإسلام إلى تطبيقه .. لأنها عاشت مع أمثال هؤلاء الذين تسميهم مدعين و رأتهم يباركون هذه الممارسات و لم تعد تصدقهم عندما يقولون بالعكس ..
بمعنى أنها عاشت التجربة و اقتنعت انها النموذج الإسلامى و أغلقت الأبواب أمام نفى تلك القناعة الراسخة لديها .. و اتجهت إلى محاربة هذا النموذج بالمثل .. بممارسة الوصاية على الجميع و لمطالبة بمنع الحجاب قانونا و عدم الاستماع إلى أى أصوات مطالبة بإلغاء هذه القوانين ..
فى النهاية الكاتبة تعد من ضحايا الفاشية الدينية .. تلك الفاشية التى تعتبر أكبر محارب للدين و أسوأ صورة له يتم تصديرها للعالم أجمع ..
في الكتاب الكثير من الاخطاء منها تاريخية منها دينية مثلا اعتقدها بان حديث لرسول هو اية قرائنية كنت أود ان أقرأ بحث موضوعي اكثر عن الحجاب اصوله ، كيف تبلور بفرض ديني لكن في هذا الكتاب اجد الكاتبة غاضبه ثائره مُتخبطة بالطرح . كذلك تعتقد الكتابة أن الحجاب بدأ مع السلام المعروف ان الحجاب عادة قبلية موجوده قبل السلام يمكن الاستدلال عن ذلك بمراجعة الثراث و عصر ما قبل الاسلام وكذلك أخذُ عليها رأيها في "منع حجاب الفتيات الصغيرات في المدارس العلمانية في فرنسا "بانه فعلا يزيد المعاناة ليس هذا هو الحل..!
فهل سنسمع قريبا فى الضواحى من يقول مدافعا عن رجل متهم بالاغتصاب:" البنت هى التى تسببت فيما جرى لها ولو أنها لم ترغب بأن تٌغتصب، لارتدت الحجاب" .. إذن الاغتصاب أو الحجاب.
الكتاب ضعيف نوعا، كان ممكن يبقى أعمق من كده ف التناول.
كفتاة مسلمة مليئة بالأسئلة .. شدني عنوان الكتاب علني أجد أجوبة شافية لموضوع طالما شغلني .. الحجاب لكني لم أجد سوى أفكار مشوشة لم توفق الكاتبة في طرحها ضمن أسلوب منطقي مفهوم لا أنكر أن لديها وجهات نظر صائبة لكن لم أر ما كانت تصبو إليه بحديثها عن المهاجرين في فرنسا .. وغير ذلك أتمنى أن أقرأ كتابا جديرا يتناول موضوع الحجاب بموضوعية
*loin d’être en accord avec tout ce qui y est dit, mais tout pour la culture g, faites ce que vous souhaitez faire* « Le voile condamne le corps féminin à l'enfermement car ce corps est l'objet sur lequel l'honneur de l'homme musulman s'inscrit, et il doit, à ce titre, être protégé. »
كلماتها الثائرة حولتة من كتاب الى مجرد خطبة استخدمت بها الكثر من الافكار ولكنها لم تتعرض للشرح لاي منها كان من الممكن ان يكون هذا الكتاب ذو اساس علمي جيد اذا وضعت له بعض الاطر النظرية و تعرضت لكل نقطة بشئ من التفصيل في المجمل هي تحكي مع تعيشة نساء العالم العربي اليوم واذا كانت تحكية بصبغة ايرانية حيث الحكومة هي التى تفرضة اما هنا في مصر فالمجتمع هو الذي يفرضة ويوقع اشد العقوبات النفسية والجسدية علي من تفكر بنزعة استعجبت كثثيرا من التعليقات التى تقول ان الحجاب حرية اختيار وهذا لم اراة ع الاطلاق في مجتمعنا ايضا لان كل اسرة اذا تعرضت احدي فتياتها لتجربة نزع الحجاب تقوم ثورتهم ولا اعرف ايضا كيف كرم الاسلام ولا اى دين من الديانات المراة وهي مهانه في اغلب الديانات ان لم يكن جميعها
كُتيب دسم يفي بالغرض لجعلك تتفكر بفحوى الحجاب ودلالته وما يجره من قزقزة. ان تُغلف طفلة او مراهقة او مرأة راشدة فهذا يعني جعلها مهيئة لتكون اداة جنسية، حضورها دليل على حضور الجنس كونك تعطي شرعية لهذه الخرقة لتدل على ضئالة ما يصبوا له كل شيء يحاول طمس المكون الانثوي ودلالته حماية لعقائد بالية وعقولاً صغيرة لا تستطيع التحكم بغرائزها وتهزمهم خصلات شعر طبيعية موجودة بكل كائن فقري ..تلاشياً للوقوع بكون الظلام هذا ابحث حول موضوع الحجاب وادرسه قبل التعصب له والدفاع عنه..ولطفاً لا تجبر طفلة قاصر على ارتداءالحجاب هذا يجعلها بالغة كامها وهنا جريمة بحق الطفولة يغمض المسلمون اعينهم وبصائرهم عنها محاولين تلميعها وجذب العالم نحوها بل ومسامحتهم على جرائهم تحت شعار الانسانية والتسامح وحماية الرأي والمعتقد والدين الآخر ..انهم يدعمون اجندتهم فقط ولا يهمهم ان تقتل احدانا بدم بارد لأنها قررت عن نفسها التخلص من قيد العبودية هذا.
من له لحق بالكلام عن عار سكنى جسدٍ مخجل، جسد محجب وعن الأسى الناجم عن جسد مذنب. كل ذنبه أنه موجود؟ وعن هذا الشعور بالذنب وهذا العار الفطريين؟ إن اللواتي يشعرن بوطأة نظرات الرجال الذين يعتبروهن بلا ارادة ولا مزايا، هن بالفعل من لا يمتلكن الحق بالكلام ولا بالقوة اللازمة لذلك. لقد عشن معاناة ذل عدم ولادتهن ذكوراً، وذل ارتداء الحجاب، هذا السجن المتنقل، كأنه وصمة كالنجمة الصفراء معلقة على الشرط الأنثوي.
it's not bad i respect what she went through and how that reflects on her life but she was talking about few points and just repeat them she can do better than that but she was like so spiteful and just wanna take her revenge over the dictatorial Islamic reign however ... she gave really good words at the end of the book
تحتاج الكاتبة لنظرة أعمق الى عموم المثقفين المسلمين فهي تحشرهم جميعا في خانة ضيقةالتحامل على المرأة أو الضعف وعدم الجرأة على التحدي وتتناسى مواقف كثيرة لمثقفين مسلمين وأفكار تنويرية عظيمة كفكر قاسم أمين وأمثاله
CITATION : Ceux qui sont nés dans les pays démocratiques ne peuvent pas savoir à quel point les droits qui leur paraissent tout naturels sont inimaginables pour d'autres qui vivent dans les théocraties islamiques. J'aurais mérité, comme tout être humain, d'être née dans un pays démocratique, je n'ai pas eu cette chance, alors je suis née révoltée.
Chahdortt Djavann, auteure et anthropologue, a 13 ans quand la loi islamique sous la férule de Rouhollah Khomeyni en Iran s'impose et impose obligatoirement le voile aux femmes et aux plus jeunes. Aujourd'hui, elle vit en France et découvre que même dans ce pays de droit, certaines familles obligent leurs filles mineures à porter le voile.
Comme un cri de douleur et de haine, l'auteure décide de pointer du doigt tous ces grands intellectuels et politiciens français, et même musulmans qui ferment les yeux sur ce qui passe autour d'eux. Elle dénonce clairement, sans langue de bois, d'une plume dérangeante, les problématiques du voile islamique (le hijab) dans les pays musulmans, mais aussi, au coeur des banlieues françaises qui prend énormément du terrain. Les femmes et les jeunes filles doivent le porter pour se dissimuler des hommes.
Elle explique très peu le positif et force dans le négatif, les prétextes, les discriminations, l'infériorité de la fille dès la naissance chez les musulmans, du désir qu'elle pourrait provoquer chez l'homme sans le voile qui la protège de la convoitise, des regards, des viols, de l'inceste, de la honte... On comprend que le problème est bien plus profond et complexe sur la controverse du foulard, et que la femme sera toujours coupable, voire une menace pour le sexe opposé.
Une analyse très sévère mais intéressante qui s'acharne et appuie là où ça fait mal. Cependant, je trouve juste dommage de ne pas avoir mis en avant celles qui ont fait le choix de le porter par conviction, par foi et par amour.
Quoi qu'il en soit, j'ai appris, j'ai compris et c'était bien le but de cet essai. Je recommande !
افكار الكاتبه نتيجه فرض بلادها الحجاب بالقوه و الغضب ...لو اخترت الحاجه عن دراسه و تفكر ستصل لدرجه من الاقتناع انها صح اما اذا فُرضت عليك فسيحدث مث ما حدث مع الكاتبه فنراها تسئل " لماذا تحجب البنات ؟ لماذا دون الرجال " مع انه امر دينى و عندما فرض الحجاب كان ذلك لحكمه الستر و العفه .. الكاتبه وضحت مشكله كبيره فى المجتمع الايرانى و هى كرههم للبنات الى درجه تمنيهم قتلهم "ارموها فى صندوق القمامه اذا كانت بنت " مع ان هذا ليس من الاسلام فى شئ فقد اتى الاسلام ليحرم وأد البنات و ليعظم مكانه المرأه و يحفظ حقوقها . نرى اي��ا التفرقه فى تعامل المجتمع فبعض التخصصات محظر دراستها ع البنات منعاً للاختلاط ...عوامل التشدد فى مجتمعها هى من اثرت على الكاتبه و يوجد لدى الكاتبه بعد القصور فى فهم الدين عندما علقت ع حديث " الجنه تحت اقدام الامهات " فهل العاقر سيئه الحظ !! بالطبع ليس هذا المقصود من الحديث ارى ان الكاتبه تتكلم من منطلق حقوق الانسان و الحريات و اذا بهى فى اخر الكتاب تقول " اطلب ان نُصر جميعا رجالا و نساء وفرنسيين و مهاجريين على ان على الحكومه لتُشرع قانون منع ارتداء الحجاب للقاصرات " ؟؟؟ اين هى حقوق الانسان و الحريات عندما يشرع قانون يقول لنا ماذا نلبس و ماذا لا نلبس؟؟ ماذا ان ارادات القاصر ارتداء الحجاب و هذا القانون منعها ؟؟ اليس هذا تناقض فى ذكر الحريات ؟ واضح جداً تأثر الكاتبه بلأفكار الغربيه و ذلك لما عانت فى مجتمعها السابق الذى فرض عليها اموراً عنوه عنها و غالى فى التشدد
Autant j'ai aimé ma première lecture de Chahdortt " les putes voilées n'iront pas au paradis " autant cette lecture était énervante, pauvre d'idées et formulée d'une manière très impulsive.
Bien que je comprenne le vécu de l'auteur, concernant le port abusif du voile dans son pays natal, ou encore la gravité du port du voile pour les mineures, victimes de parents abusifs. Je ne comprends pas comment réprimer la liberté de certaines femmes va en aider d'autres. Nous sommes d'accord sur le principe de la laïcité et l'interdiction de signes religieux dans des lieux dits publics (écoles, administration, travail), mais delà à dicter aux femmes comment de vêtir dans leur quotidien pour défendre leur cause, c'est abusé.
Aidons nous les unes les autres, le bourreau trouvera de toute façon toujours le moyen et l'argumentaire pour justifier ses actes.
ستبدأ هذا الكتاب، مستَفزاً بالعنوان المثير "فليُنزعُ الحجاب" !! ذاك الذي لا يخلق من المرأة سوى أداة جنسية قذرة للهو واللعب.!! ستواصل القراءة وستواصل.... ستحس بأن هناكَ أمراً ناقصاً بأنكَ لا تقرأ الموضوع من جميع جوانبه.. بأن عينيّ بصيرتك قد وجهتا نحو زاوية واحدة... (الغضب المتفجر تجاه الحجاب)!!
ستصل إلى درجة أن تستهجن بعض الأفكار تستبعد بعض طروحات الكاتبة حقاً، ستصل إلى أن تشعر بأن الكاتبة تحاول ليَّ عنق الأدلة لتوافق نظريتها...!!
الحقيقة، إن أي قارئ.. قادرٌ على قراءة ما لا يوافقه ولكنه لن يقدر على قراءة شخص غاضب يحاول سرد أسباب غضبه، ولكنه في النهاية لا يسرد سوى أدلةً مغلوطة، وتفسيرات لا منطقية.!
أنا لم أستطع الانتهاء من هذا الكتاب ربما كان على الكاتبة "شاه دورت" أن تنتظر قليلاً قبل كتابته... إنها لا تزال متأثرة وغاضبة وحانقة....
كتاب ممتاز تحدثت فية الكاتبة اولا عن الحجاب والجسد الانثوي وعلاقتة بالشرف و العرض وعن تأثير الحجاب وركزت على تأثيرة على القاصرات بشكل أكبر وبعدها تحدثت عن من يسمون انفسهم مثقفين مسلمين وأنتقدت جزء من افكارهم و كانت الفكرة الثالثة في الكتاب تتحدث عن المهاجرين في المجتمع الفرنسي وأهمية دمجهم في المجتمع كي لايعشو متناقضات تؤدي الى العنف وعن حجاب الطالبات القاصرات في فرنسا . تكتب شاهدورت في كتابها هذا بلغه ناقمة مدافعة عن افكارها بكل شراسة وناقمة على الحجاب والذين فرضوه على النساء على جميع من جعل النساء جنس أدنى وعلى جميع المثقفين الذين يناقضون انفسهم ويدافعون عن الحجاب ويتناسون كل تلك النساء المجبرات عليه والمعنفات وعن اولئك المثقفين الفرنسيين الذين يفصلون المهاجرين ويتعاملون بعرقية ويدافعون عن الحجاب للقاصرات دون أدنى معرفه عنه بأسم احترام الثقافة .
الكتاب الذي يحتوي 50 صفحة في عدة مواضيع ،سأبدأ بالفكرة الجيدة الوحيدة هي وجوب تعليم المهاجرين اللغة البلد ،وكوننا في 2018 تحققت. لا احبذ مهاجمة الكاتب ولكن الكاتبة أسلوبها القاسي ،فهو نابع عن الحقد للإسلام والمسلمين ،ناتج عن المجتمع يدعي التدين ،فهذا ثاني كتاب أجد ان أكثر الدول متدينة أكثرها مليء بالكره للاسلام او الذكور ،الذين استغلوا الدين بالطريقة تناسب أهدافهم،فالضغط يولد الانفجار. ولكن هل هذا مبرر لها ؟لم أعيش حياتها فلا أستطيع الحكم عليها. اما موضوع الحجاب القاصرات ،فهذه مشكلة حقيقة موجودة الى حد ما ،لأنه الطفل ليس لديه الوعي الكافي لتحديد الصواب ،مما يشعر الفتاة انها سجنت منذ الطفولة بالحجاب. اما الحجاب بالشكل عام فهذه حرية .
لا شك أن الحياة في ظل دولة كهنوتية لا مدنية ستولد قهراً لحرية الفرد في اختياره لأمور جوهرية، فما بالك بموضوع فيه خلاف أصلاً و يفرض بالإجبار كالحجاب.. و الحجاب المقصود هو الحجاب بكل معانيه المادية و المعنوية القاهرة للمرأة كروح و عقل و طاقة خلاقة..
الكتاب بشكل عام سيء فالكاتبة لم تتبع الموضوعية في بحثها و طرح أفكارها، و النتيجة كانت هذا الكتاب المليئ بالتعميم و الغضب الصارخ الذي وصل إلى حد مطالبتها بفرض قوانين مجبرة على منع شيء أجبرت هي نفسها عليه من قبل... و بهذا حادت عن الإقناع بالفكر نحو العاطفة و الانتقام.
من له الحق بالكلام عن عار سكنى جسد مخجل, جسد محجّب، وعن الأسى الناجم عن جسد مذنب. كل ذنبه أنه موجود؟ وعن هذا الشعور بالذنب وهذا العار الفطريين؟ إن اللواتي يشعرن بوطأة نظرات الرجال الذين يعتبروهن بلا إرادة ولا مزايا، هن بالفعل من لا يمتلكن الحق بالكلام ولا القوة اللازمة لذلك. لقد عشن معاناة ذل عدم ولادتهن ذكوراً، وذل ارتداء الحجاب، هذا السجن المتنقل، كأنه وصمة كالنجمة الصفراء معلقة على الشرط الأنثوي
مش هتكلم في فكرة الحجاب لاني مش مختلفة كتير مع الكاتبة لكن الكاتبة تناولت الموضوع بشكل سطحي جدا واختلف معاها بشدة في فكرة منع الحجاب في فرنسا, فكما نطالب بحرية عدم ارتداء الحجاب في البلدان الاسلامية يجد ان نساند حق النساء اللاتي اخترن الحجاب بارادتهن في البلدان الغير اسلامية, فمحاربة الفكر لا تكن الا بالفكر وليس بالقمع والقوانين.
الأفكار وليدة رحم الغضب والحنق ، تكون غير ناضجه ، غير مكتمله وربما بائسه ..! الوصاية تطعن بجوهر فكرة الحريّة ، لا أحقيّة لأي مخلوق بفرض الحجاب وبنفس المستوى لا أحقيّة لأحدهم بفرض نزع الحجاب ، التفكيك والنقد يخرجنا من ضيق الفكر ، اما النسق والمنهج العلمي يوصلنا الى جدوى الفكرة المكتوبة والمصاغة .. وهذان شيئان افتقر لهما الكتاب بِشدّة ..!