Esta obra es una continuación del bestseller El normal caos del amor, (publicado en 2001), en el que Elisabeth y Ulrich Beck explicaban cómo la sociedad moderna había dado al traste, en gran medida, con el concepto de familia tradicional y explicaban los diferentes tipos de relación amorosa surgidos al hilo de la contemporaneidad.
En este nuevo ella los autores investigan todos los tipos de relación a larga distancia y las diferentes formas de comunicación que permiten que estas se mantengan y consoliden. Desde los matrimonios cuyos integrantes viven en países distintos y que conectan culturas y continentes hasta las relaciones que se mantienen a través de Skype, pasando por las madres “de alquiler” contratadas en países en los que esta práctica es legal, etc. A resultas de todo ello, las familias han dejado de ser “territoriales” para convertirse en “globales”.
Esto tiene sus inconvenientes, porque, al final, puede darse la paradoja de que las personas que más queremos estén muy lejos de nosotros y que, en cambio, las que tenemos a nuestro lado nos resulten absolutamente ajenas. Sin embargo, a pesar de los problemas, los autores consideran que estas nuevas familias aportan un aspecto positivo a la globalización, como es la creación de un espacio intermedio en el que practicar el arte de vivir juntos junto
Ulrich Beck was a German sociologist. He coined the term risk society and was a professor of Sociology at Munich University and the London School of Economics.
هل يستوقفك منظر العمالة الوافدة تشتغل في موقع بناء في ظهيرة يوم صيفي حار، بينما أنت في سيارتك المكيفة تتعجب ما الذي يجعل العمل يهون في مثل هذه الظروف من أجل مبلغ من المال لا يصل نصف راتبك؟
هل شعرت برغبة في استقصاء أحوال عاملة المنزل لديك ،كيف شعورها و هي تهتم بمنزلك و رعاية أطفالك يحركها في ذلك حب ناء نحو أبنائها الذين ما تغربت و لا كافحت في هذا العمل إلا لأجلهم و أجل مستقبل أفضل لهم ...
ماذا تعرف عن أطفال الأنابيب،أو الأم التي تؤجر رحمها،أو الذين يتبرعون بنطفهم . كيف هو حال الأطفال الناتجين عن هكذا عملية ؟؟ أليس لهم الحق في معرفة جذورهم البيولوجية؟؟
هل تأملت يوما الإنسانية في أعظم صورها متمثلة في "التبرع بالأعضاء" ،و هي عملية تقتضي السرية ،فلا يعلم المتبرع أين ذهبت أعضاءه؟؟. قد يتنفس مسيحي برئتي مسلم،و قد ينبض سني بقلب شيعي، وقد تذهب كلية رجل أسود إلى أبيض .. كل خلافات العالم تتلاشى لأجل نفس تحيا .
ماذا عن الحب عن بعد، عابر القارات و الدول،متجاوز الثقافات و إن تصادمت .. هل يصمد أم أن الاختلافات ستكون لها الغلبة،فيموت الحب بعد أن ولد بمعجزة .
هذه أنماط أفرزتها العولمة، فنشأ مصطلح "الأسرة المعولمة" و التي يميزها وجود بعد جغرافي،أو بعد ثقافي بين أفرادها .. و هي صور مرتبطة بشكل أو بآخر ب "الهوية" التي ما اندثرت رغم تغلغل العولمة في حياتنا و فشلها في طمس الاختلافات و الصراعات .
كتاب ظريف يتحدث عن فوضى العلاقات في هذا الزمن، بحيث أن العولمة أصبحت تمهد مثل هذه العلاقات، فتجمع أطراف من بيئات وثقافات متعددة، يتحدث الكتاب عن الدوافع، المزايا والأضرار، ماذا يحدث عند تخطي الحدود. الجميل أن الكتاب مدعم بالقصص والاستشهادات، من المتخيل، والواقع، شهادات، وسير، وروايات.
When I saw the title of this book, I had image in my head that it will be about how people meet online and then try to build something. I have to say I was surprised by this book. It’s really good and really interesting. Even though I knew most of the topics from this book somehow, now I look at them differently. I have some kind of perspective. I’ve never thought about distant love as something that may also include whole families, health, love, work and other things. Now - I look at everything differently. With bigger care, I hope.
كتاب مهم لفهم كثير من أنماط الحب والعلاقات الأسرية والاجتماعية الحالية، كلامه مهم لفهم دوافع ومواقف وحياة الأسر المعولمة المتعددة الثقافات والمهاجرين من أجل الزواج والعمالة الأجنبية ومشاكلها والسياحة الإنجابية ، إنه يخرج من مجرد التحليل الاجتماعي إلى التحليل السياسي والاقتصادي والثقافي لشرح ما فعلته بهذا العالم وناسه العولمة والرأسمالية المتوحشة والهوة الشاسعة بين الدول الغنية والدول الفقيرة . ثمة تعقيد في الترجمة لكن الأمثلة الكثيرة هونت قليلا من تعقيداتها
مركزية الكتاب هو مفهوم الأسرة في ظل العولمة وكيف اثرت فيها الأخيرة. كيف اصبحت الأسرة ذات ابعاد قومية ودينية وعرقية مختلفة. كيف وجدت مفاهيم مثل الأم البديلة .. إلخ. ما الذى يدفع ابناء العالم الثالث للزواج من أبناء العالم الأول وتاثيرات ذلك علي شكل حياتهم. مشكلتى مع الكتاب كان التكرار والاسترسال. لكن كتاب جيد ومهم لاى شخص يفكر في الارتباط بشخص يختلف معه اختلاف نوعى في الثقافة أو القومية.
يناقش الكتاب قضايا أخلاقية واجتماعية عن تأثير العلاقات البعيدة على المجتمع. بدأ بنقاش الأسرة المعولمة وكيف أصبح من الطبيعي أن تجتمع مشاكل العالم كلها في أسرة واحدة. ثم انتقل للحب الداني والنائي، بين الأزواج وبين الأم وابنها. بعدها ناقش الهجرة واللجوء وأسبابها، كالهجرة من أجل العمل أو الهجرة من أجل الزواج، وكيف تؤثر هذه الهجرات على البلد المضيف والموطن الأصلي. أخيرًا ناقش سياحة الإنجاب وتأثير هذا التطور في الطب على الأسرة التقليدية. في الفصول الأخيرة الكتاب ذكرني بكتاب العدالة، طريقة طرح المحاور ونقاشها شبيهة بطريقة الكتاب. وذكرت ذات القصة، قصة الطفلة م كمثال على السياحة الانجابية.
الحب عن بعد هو كتاب بحثياً يبحث في أصول الحب ويفرق بين الحب النائي والحب الداني يسافر معك الكتاب في بحوراً من الحب والهجرة وعواقب الزواج من شخص مختلف في الجنسية ومخاطر العلاقات التي تحدها أختلافات عرقية ودينية وفي الحقيقة لا يبحث الكتاب عن حلول .. لأنه أن بحث فسيفقد مصداقيته هو يطرح الفكرة ويبرز ما يؤكد على مصداقيتها الكتاب لا ينحاز إلى طرف دون طرف الكتاب يقف على الحياد ويترك لنا حرية الأختيار ما يعيبه بحق هو تعدد مواضيعه وكون عنوانه لا يفي بمضمونه
واحدٌ من أجمل وأمتع الكتب اللي قرأتها، والذي أجاب عن أسئلةٍ عديدةٍ لديّ دون أن يلفت العنوان لذلك.. إذ أن العنوان من الممكن أن نقرأه عن تأثير التقنية على الحب، تأثير المسافات، والعالم الالكتروني على ذلك.. إلا أن الكتاب يحمل أبعاداً أعمق من هذا، إنه يناقش فكرة الأسرة في عصر العولمة، أنواع الأسر، والشركاء العابرين للقارّات والدّيانات. كتابٌ رائع، ويستحق القراءة.
الأسرة المعولمة، الحب النائي، الكوزموبوليتية، استيراد الحب، زراعة القلب المعولم ..... الخ
مصطلحات كثيرة مرتبطة بالهجرة أفرزتها العولمة، وأصبح الجميع جزء منها.
حقائق مدهشة عرضها الكتاب عن حركة البشر حول الأرض، الأسباب والدوافع، أرقام وتحليلات، دراسة الأصول والعادات المرتبطة بها، ومحاولات الالتصاق بمعرفات جديدة تخدم المصالح وتسهل الحياة، والأسرة المعولمة كناتج أساسي لهذا الحراك: هي أسرة تعيش بعضها مع بعض متجاوزة كل الفوارق القومية والدينية والثقافية والعرقية، ...الخ، هل يبدو ذلك سهلا?!
الكوزموبوليتية ، مصطلح آخر يعبر عن اللاقومية أفرزته الرأس مالية، وهو وصف لحالة اندماج شركات من عدة جنسيات ، تبحث عن يد عاملة رخيصة ومواد أولية وفيرة، الكوزموبوليتية واحدة من أسباب الهجرة!
النساء هن العنصر الأكثر طلبا، مخلفات أسر وأطفال، ليقمن بتربية أطفال أسر أخرى، فيما قد يوصف بالمنفعة المتبادلة، المال مقابل رعاية الأطفال!
عرض الكتاب نماذج كثيرة وقصص من مختلف الثقافات، تعطي نظرتك لعلاقات البشر بعدا جديدا.
أحببت الكتاب كثيرا، كنت مندهشة ومرتبطة به كحبكة رواية تريد معرفة نهايتها.
كتاب يتناول موضوع الهجرة والزواج في عصر العولمة والذي يكون من قوميات مختلفة، أو قوميات متشابهة في بلد المهجر ويركز على الحب النائي الذي يعني علاقات الحب المتباعد في عصر الحداثة بكافة أشكاله العجيبة والغريبة بشكل لم أكن أتخيل وجوده.
مررت بالكثير من الفصول على عجالة حيث شعرت بالتكرار والحشو الكثير.
الكتاب يضم انماطا افرزتها لنا العولمة التكنولوجيا التقدم الطبي الخ الخ الكثير الكثير من الأسئلة يطرحها الكتاب عن الاسرة متعددة الجنسيات عن السفر لاجل الزواج او السفر لاجل العمل او لكليهما وعن تأثير ذلك علي الأسرة يتحدث عن اطفال الانابيب عن الاطفال الذين لهم ام حاملة واخري مربية واخري تبرعت بالبويضة وعن تأثير ذلك علي نفسية الطفل وهويته...لكن لا تتوقع الكثير الكتاب يطرح الأسئلة ويترك للمستقبل أمر اجابتها
بحث متميز ..فيه تفصيل عن الاسرة المعولمة وعن طريقة بناء هذه الاسرة والمعايير الثقافية الحديثة وصور تلاقي الجنسين شدني كثير موضوع العاملات المنزلية امومة من بلاد بعيدة
الحب عن بعد أو " الحب النائي" كتاب يدرس فوضى العلاقات في زمن العولمة، أو كما وُصفت : " الأسرة المُعولمة"، ويتعمق في تفاصيل مفهوم الأسرة المختلف تماما عن المفهوم التقليدي المكون من أم وأب وأبناء يملكون الجنسية نفسها والجواز والبلد المنشئ نفسه. هذا الكتاب يعرض حالات إنسانية اجتماعية تأثرت بالعولمة وأثرت في المجتمعات والعلاقات الإنسانية.
الاغتراب في العالم معاناة شرحها الكتاب بدقة في صور عديدة، أولها الزواج من بلد آخر وجنسية مختلفة بدافع الحب أو العمل في دولة صناعية متطورة، وكيف يؤثر ذلك على الزوجين اجتماعيا وثقافيا ونفسيا، وما دور قوانين الدول في السماح أو المنع لمثل هذه الهجرات والزيجات. وربما تنشأ علاقات كثيرة عن طريق الهجرة أو الانترنت.
ثانيا صورة الأمومة المستوردة التي تمثلها العاملات في المنازل لتربية الأبناء والقيام بشؤون المنزل في غياب الزوجة العاملة، وكيف تسري هذه الدائرة المغلقة على شعور الأبناء وعلى الاقتصاد وعلى القانون. هنا عرض الكتاب - بموضوعية- حالات إنسانية عديدة مؤلمة عانت الاغتراب من أجل العيش. أعجبني هذا الجزء كثيرا.
ثالثا صورة الهجرة الإنجابية والأرحام المستأجرة والتبني وكيف تطور الطب ووعي المجتمعات في إنجاب الأبناء بالأنابيب. الحالات التي عرضت هنا غريبة والأغرب حين تحدث عن شخصيات الأبناء كيف ستكون مستقبلا وكيف أثر ذلك كله شعوريا ونفسيا عليهم وعلى صاحبة الرحم المستأجر!
الحقيقة أن هناك الكثير من الأسئلة والدراسات طُرحت هنا دون إجابة محددة، تُركت للقارئ يتأمل العلاقات التي لا تقطعها المسافة ولا تؤثر عليها تقاليد وقوانين صارمة، هم (مجتمعون لكن فُرادى). ما لاحظته أن المؤلفين ليس لديهم مرجعية خاصة يحتكمون إليها لإيقاف هذه الفوضى أو التقليل منها؛ الديانات السماوية والقوانين البشرية والمنظمات لم تستخدم أو لم تُفعل جيدا لاحتواء هذه العلاقات.
الترجمة جيدة جدا، بعض الأفكار مكررة نوعا ما. الكتاب ممتع ومهم جدا لقراء علم الاجتماع.
الكتاب يعتبر عرض مطول جدا لانواع العلاقات عن بعد فيما يطلع عليه الاسره المعولمه. للأسف لم يتطرق الكتاب بعمق فى اسباب نشوء العلاقات من الناحيه النفسيه وقصرها فقط على الدراسات الاقتصاديه واحتياج طرف من البلاد الفقيره للهجره لبلد غنيه سواء عن طريق عقد عمل او عقد حب. كما لم يتعمق فى دراسه طبيعه او نوعيه الحياه بين الشريكين ذوى الثقافات المختلفه . فكان الكتاب مجرد عرض غير عميق وليس كما يتوقع من العنوان الذى يوحى بانه سيقوم بتفنيد الاسباب النفسيه والاجتماعيه للحب عن بعد ونتائج ذلك.
يناقش هذا الكتاب تأثير العولمة والانفتاح العالمي على منظومة الأسرة ويطرح عدة قضايا تتعلق بهذا الموضوع مثل : تأثير المسافة على مشاعر الحب، الأسرة المعولمة (الأسرة متعددة الجنسيات / الأعراق )، عوائق العلاقات ثنائية القومية ، تأثير الحداثة والعولمة على مفهوم الزواج والأسرة، الهجرة بغرض الزواج، المشاكل التي تواجه عاملات المنازل وتحديات السياحة الإنجابية.
أنصح بقراءة الكتاب أكثر من مرّة. يلخّص بشكل مبسّط ولغة محكمة كل ما يتعلّق بفوضى العلاقات في زمن العولمة. الحب النائي والداني، الأسرة المعولمة، عاملات المنازل، وغيره من المواضيع التي نحتاج القراءة عنها وتفكيكها بشكل يمكن أن يساعدنا على تكوين فهم شامل وصحيح عن أنماط العلاقات من حولنا أو العلاقات التي نخوضها نحن أنفسنا
جميل وممتع وأبحاثه عميقة وحية. أسلوب الكتاب مفكك بطريقة سهلة للقراءة. ومعنون بشكل تستطيع اختيار الموضوع الذي تشاء ثم العودة الى آخر دون أن تضيع في القراءة. شدني أكثر الجزء الاستشرافي للمستقبل فقط أعتقد لو أنه كتب مؤخرا جدا لغير تركيزه على تطبيق سكايب كنموذج في علاقته بالعولمة وتعدد الأسر المعولمة والعلاقات البعيدة.
كتاب يتحدث عن العلاقات والزواج من الخارج.. هجرة بعض الجنسيات "الباكستانيين مثلا" إلى دول أخرى للعمل والعيش الرغيد، حيث يتحتم عليهم بعد الهجرة أن يقترنوا بشريك من موطنهم الأصلي ..
يتكلم الكتاب عن دراسه الحب عن بعد وعن طريق الوسائل التكنولوجيه الحديثه واثرها علي المجتمع ومثارنتها بالحب والعائله التقلديه. لا استغرب انه لا يوجد اي تعليق عن الكتاب من كثر كمية الملل والكلام المعاد فيه. لكن الكتاب يصلح لبحث او دراسات نفسيه وانسانيه يعني تخصص وليس اكثر من ذاك
This is a really basic how to do psych profiling. It teaches the reader how to assess 5 major attributes of a person's personality, but, it really doesn't help address what to expect from them or what specific strategies we can use to address a person once we understand their personality. On top of that the writer went on and on about how Obama brings people together. Obama was a community organizer and that sounds like someone who brings people together. Saul Alinsky designed community organization as a method for minorities to successfully battle the establishment. Community Organization is a form of conflict politics designed to help minorities achieve equality in communities. This is obvious in the political conflicts plaguing the Obama Admin. I have to ask myself, if someone is teaching me to assess people and they
do a really bad job assessing a public figure should I put much confidence in their suggestions?