هذا الكتاب ليس دليلاً سياحياً ولا مذكرات ولا أدب رحلات، هنا يقدم الكاتب ما استطاع جمعه من مشاهد وتجارب عملية وانطباعات شخصية لسرد واقعي ربما يجد فيها القارئ بعض المتعة والفائدة عن رحلته العملية والتي استمرت لخمس سنوات (2008- 2013) إلى مدينة فيينا في النمسا. الكتاب عبارة عن خليط جميل بين أدب سفر ورحلات مع تجارب وانطباعات شخصية إهداء الكتاب كان لرفيقة دربه...فلولاها ما كانت هذه الحكايات.
» مستشار تقنية المعلومات متمنيا لو كان مستشارا في سوق الأسهم السعودية، ليساهم في رأب الصدع، في جيبه طبعاً. » متزوج وله أبناء متواجدون في جميع المراحل الدراسية (جامعة، ثانوية، متوسطة، إبتدائية) يعني مرمطة توصيل للمدارس وأربع مدراء وستين ألف إستاذ و16 مليون معاملة.. حتى هذه اللحظة يعتقد أنه هو الذي يقوم بتربيتهم وليس العكس!
» تخرج من جامعة University of Portland الأميركية سنة 1986 وكان وقتها بيل غيتس مبرمجا يعاني من صعوبة الحصول على شهادة جامعية. » يقولون أن كتاباته ساخرة و مليئة بالمفارقات الإجتماعية والسياسية والدينية و هو يعتبر نفسه كاتب فش خلق، ويجوز قراءتها على هذا الوجه: كاتب فشل في خلق قراء. » سبق له الكتابة في صحيفة القبس الكويتية وحاليا يكتب أسبوعياَعلى موقع قناة العربية.نت. » يعرف بيل غيتس جيدا، ويطالب أحدهما الآخر بالوفاء بالتزاماته الأخلاقية والمعرفية تجاه هذه المعرفة
كتاب خفيف طريف.. يحكي الكاتب عن النمسا بأسلوبه الطريف الساخر حيث انه قضى فترة من حياته هناك.. يزودك بالكثير من المعلومات عن النمسا وخاصة فيينا من حيث الشعب والشوارع والمطاعم وما الى ذلك من الأماكن المشهورة هناك
لم يعجبني الكتاب كثيرا بالرغم من استفادتي من بعض المعلومات الواردة فيه، والتي تحكي عن يوميات الكاتب في النمسا خصوصا، بالإضافة إلى يومياته في بعض سفراته إلى أوروربا وأمريكا.
قليلون هم من كتبوا في أدب الرحلات، وهو أمر يحسب للكاتب، إلا أنه لا مجال للمقارنة بين كتاب المعجل والكتاب الصادر عن نفس الدار، والذي كتبه الزميل عبدالله الجمعة (حكايا سعودي في أوروبا)، فعبدالله الجمعة شاب عفوي تشعر معه بالصدق وعدم التكلف، وتعيش معه يومياته مستمتعا بما يكتب، على العكس من نبيل المعجل، والذي يبدو أنه بالفعل رجل ثقيل الظل ويتكلف كثيرا والأدهى من ذلك أنه يحاول أن يبدو شخصا آخر خفيف الظل !!!
ولعلّ النجمة الإضافية جاءت بسبب أنه قد ذكر في بداية كتابه أنه لا يعدنا بكتاب جميل وممتع، وانما جاء كتابه نتيجة لرغبته في كتابة يومياته في السفر، فكان يكتب لأجل نفسه أولا، ومن أراد أن يطلع على يومياته فليفعل
وكذلك فعلت، ولم أندم على ذلك، فالكتاب في نهاية المطاف خفيف وسهل اللغة ولا يأخذ الكثير من الوقت.
Nice book, loved they way he tells the stories. However, I felt that some parts as muslim person shouldn't be mentioned.. Other than that it is an okay book to read...
انتظرت الكتاب شهر تقريباً، أتردد المكتبات أسألهم "وصلكم النمس في النمسا وإلا لا؟" والليلة استقبلني موظف مكتبة جرير بابتسامة و قال "الكتاب وصلنا"... الظاهر إني نشبت له و فرح أنه بيفتك من وجهي لفترة.
عالعموم،،، فصول الكتاب تتناول أحداث و أماكن عاشها نبيل المعجل في النمسا خلال إقامته هناك، بعد أن انتدب للعمل في منظمة "أوبك". اختار الكاتب أن لا تكون فصول كتابه متسلسلة زمنياً، بل بترتيب رسمه هو في رأسه وكان ناجحاً في هذا الإختيار، لأنه أعطاه المجال في التحكم في سلاسة و وتيرة الكتاب. بدأت قراءة الكتاب ولم أتوقع أي شيء منه غير الضحك على بعض نكته و إسقاطاته، وفعلاً حصلت في النهاية على النكت خفيفة الظل و زيادة فوق البيعة معلومات و شخصيات تاريخية جميلة تتيح المجال للمزيد من البحث فيها بعد الإنتهاء من القراءة. بالنسبة لي كنت أفتح الصفحة وراها الثانية انتظر السطر اللي يخليني "افقع ضحك" و ما وقفت إلا لما خلصت الكتاب، كل هذا في جلسة واحدة.
الخلاصة
"كتاب خفيف لطيف بيرسم الإبتسامة على محياك على أقل تقدير إذا ما فجر بطنك ضحك وما كنت مسوي ثقيل علينا، لا يخلوا من الفائدة لمن يبحث عن معلومات ومسوي مثقف"
فكره الكتاب مستهلكه وتكرار ذكر المطاعم والمقاهي والقهوه العربيه ولعبه البلوت اشعرني بالملل ،،لكن لوجود بعض المعلومات الجديده التي استفدت منها ،يستحق ⭐️⭐️
مايكتب من قلب وصدق يصل إلى قلوب الاخرين بنفس الإحساس الجميل, هكذا كان النمس في النمسا كتب الأستاذ نبيل بصدق وعفوية جميلة جداً مع أسلوب جذاب ورائع , تدوين فني تفصيلي مع خفة ظل ودم كـ عادة الأستاذ نبيل في كل كتاباته , تسجيل لـ يوميات مليئة المتعة والإثارة تتجلى فيها ثقافة الكاتب الواسعة , وبروز شديد لـ الثقافة السعودية وهذا ما أكسبه مذاق خاص , منها أستشهاده بـ أمثال سعودية ووصفه لـ بعض المظاهر الإجتماعية لدينا,
كتابٌ خفيف لطيف مسلٍّ ،، يقدم فرصة للتعرف على النمسا بعيون عربية أسلوب الكاتب الساخر يحمل لك بعضاً من الإبتسامات دون إسفاف متوازن الى حدٍ ما،، فلم يتوانَ الكاتب في بيان ما وجده هناك من سلبيات مع إطراء الإيجابيات
مما أعجبني ،،إستخدام الكاتب لبعض المصطلحات العامية والأمثال الشعبية
أجمل من (يا زيني ساكت) و(بيل ونبيل) لعفويته وجمال موضوعه وقلة تكلف السخرية فيه، حببنا في فيينا وقربنا للأستاذ نبيل عسى الله يوفقه.
عيب الكتاب هو تفاوت مستواه فنصفه الأول بنظري أمتع من الثاني بكثير، فلو يتم إزالة بعض الفصول والزيارات المتكررة المملة شوي والتواريخ أفضل. صحيح ستكون الرحلة ناقصة لكن هذا يتعوض بتعليقات الكاتب وطرح رأيه بإسهاب أكثر في النواحي الاجتماعية والمواقف التي حصلت له.
هو عبارة عن مذكرات كتبها المؤلف أثناء تواجده في فيينا ومقسم لفصول .. وكل حكاية تحمل عنوانا مختلفا طريقة الكاتب في السرد فيها روح النكتة لذلك لن تتعجب حين تنهيه مباشرة وهو من إصدارات دار مدارك ويقع في 179 صفحة من القطع المتوسط
تجربتي الأولى في كتاب بيل ونبيل للاستاذ نبيل لم تكن جيدة حتى اني لم استطع انهائه وصراحته بها عندما قابلته في معرض البحرين وقال لي لكن هذا النمس في النمسا غير وان شاء الله بيعجبك وصدق ممتع انهيته في يوم , عجبتني شخصيته وطموحه
أكثر ما أعجبني المقارنات بين مجتمعنا والمجتمعات الأخرى . أزعجني كثرة ذكر أسماء الفنادق التي زارها الكاتب والمطاعم وبعض الأرقام والتواريخ الغير ضرورية! بشكل عام أمتعني الكتاب وأضاف لي معلوماتي المتواضعة الكثير، ولاني من هواة قراءة المذكرات والسير الذاتية أعطيته 3 نجمات.
قرأت قبل شهرين تقريباً , كتاب سلس و ممتع و ساخر بعض الشيئ , يتحدث فيه المعجل عن بعض من يومياته و ذكرياته في فيينا مدينة الأنس بإسلوب بسيط و جميل , أنهيته في جلستين ..
كتاب رائع ومسلّي تغلبه الروح المرحة بالطابع السردي. خلصته بيومين وكنت مستمتع فيه للنهاية. اسلوب الاستاذ نبيل بالكتابة نكّه طابع الكتاب او الموضوع اللي يعتبر كانه سواليف في مجلس او جمعة اهل او اصدقاء الى سواليف كتابية مسلية حقيقة وانغمست مع السواليف والاحداث من المقدمة الى اخر صفحات الكتاب وعن واقع قرارات الهجرة. وعيني على استاذ نبيل باردة على الرحلات والطلعات اللي كلها من تنظيم صندوق اوبك😂
لولا نقاش مع الأصدقاء حول مدى إختلاف اسماء الدول بلغتها الأم وبالعربية، ثم جاء ذكر النمسا وهذا الذي ذكرني بوجود هذا الكتاب بين رفوف مكتبتي ولا أعلم كيف صار إليها.. ولولا ذاك النقاش لما قرأت الكتاب لاختلاف أولوياتي القرائية عن السابق.
تدور أغلب الأحداث في فيينا، وتم ذكر أغنيتي المفضلة -ليالي الأنس في فيينا- مرتين! ولعل هذا سبب كافي لأحب الكتاب.
ممتع بالعموم، مع قليل من الملاحظات حول بعض ما كُتِب.
كتاب خفيف يحكي فيه الكاتب عن تجربته خلال فترة إقامته في النمسا كونه انتدب للعمل في منظمة "أوبك". اُسلوب الكاتب بسيط ولطيف. ذكر الكاتب بعض المعلومات الجميلة عن البلد، كما ذكر بعض المواقف التي مر بها.