مما لاحظته بحسب ما أورده المؤلف فى سير الآئمة الأثنى عشر
_ما عدا الحسين،لم يخرج أحد منهم على حكام عصرهم. _لم يدعموا حركة خرجت على حكام زمانهم بل قديصل للتبرؤ منها . _بعضهم أشتهر بالعبادة كزين العابدين،وأغلبهم عرف عنهم العلم _تعرض معظمهم للاغتيال على يد الحكام كالحسن والباقر والكاظم والرضا. _قبول بعضهم القرب من حكام زمانهم،فمثلا المأمون تولى له الرضا ولاية العهد،وتزوج الجواد من ابنة المأمون،وقبله أبوه الرضا من إبنة المأمون كذلك _أصغر من تولى الإمامة للشيعة هو الإمام الجواد وكان عمره ٩ سنوات وقد حدث خلاف كبير بين الشيعة حول أحقيته بالإمامة ورجح البعض شقيق الإمام الرضا لكن باختبار الشيعة لهما رجحت كف الجواد على عمه(ويؤكد معه المؤلف أن اختيار الإمامة إلهى )،ويموت وعمره ٢٥ عاما مسموما بحسب المؤلف. -ويقال أن الإمام الهادي قتل أيضا بالسم. وقبل الهادى عطية الخليفة المتوكل. _عاش الأئمة فى العصر العباسي دائما تحت رقابة مشددة . _واجه الأئمة غلاة الشيعة بحزم حتى أنهم كفروا البعض وحكموا بقتل آخرين. -الفصل الأخير فى ترجمة الإمام المهدي ابن الحسن العسكري .الحقيقة لا ترجمة له بل هى سيرة ما سيكون عند خروجه وأصلا هل هو وجد ؟! حتى اسمه لا يعرف!