This study refutes both the Western dominant paradigm of modernity and the Eurocentric stereotype of traditional Muslim culture, and demonstrates that rural Egyptians have their own paradigm of secular modernism that does not negate religious or sacred orientations. Islam is associated with ongoing attempts at religious purification and cultural unification and is inimical to cultural homogenization encouraged by Western globalization.
Provides a holistic interpretation of the interplay between religion and folk cosmology, challenging the stereotypes that relegate traditional people to backwardness and a peripheral space or locality. Within this Muslim society the global/local nexus is one of ongoing creative integration, not separation. The cosmology can best be understood in the context of its totality, encompassing both visible and invisible zones.
Muslims articulate personal or private order as well as social order within their cosmology. This cosmological view, endowing people with a unique imaginative sense of engagemenet with a supraphenomenal reality, accentuates the belief that divine cosmic invisible higher power surpasses any other power. Such a belief represents an inexhaustible source of spiritual and emotional empowerment that may be politically mobilized in certain critical moments and depicted as a religious, holy struggle, or jihad.
تحس ساعتها انك هاتقرأ كتاب للدكتور عمرو حمزاوى و تحس ان حمزاوى فكرة و الفكرة مش ممكن تموت. أه و الله. لكن المفاجأة بقى انك تلاقى الكتاب مليان دش كتير و رغى و اعادة لنفس الأفكار لدرجة ان المائتى صفحة الأولى يمكن الاستغناء عنها بدون أى تأثير على محتوى الكتاب. تعتقد لأول وهلة أن المشكلة فى الترجمة و هنا تلاقى فى وشك المفاجأة الثانية و هى أن المترجم هو نفسه المؤلف ... زمبؤلك كده .. هو اصلا كان استاذ علم الاجتماع فى احد الجامعات بأمريكا و قام بتأليف هذا الكتاب أثناء ذلك و قام أيضا بترجمته بعد ذلك فى إطار مشروع المركز القومى للترجمة لكن واضح ان الكاتب لم يتعود الكتابة بالعربية فتحس الكتاب أكاديمى حبتين و عامل زى الكتب اللى بندرسها فى الجامعه.
فيما عدا ذلك فالكتاب قيم حقا و متفرد فى موضوعه و ان كان لم يتعمق كثيرا فى تشريح النفسية الاجتماعية للفلاح المصرى و مدى تأثير الدين فيها و تأثير ذلك على رؤيته للكون. كنت أتمنى أن تشمل الدراسة تأثير نظرة الفلاح للكون على سلوكه كما كنت أرجو أن يربط المؤلف تلك الرؤية الدينية بجذورها فى الديانات المصرية القديمة. ان كنت ملولا فأنصحك بترك الثلث الأول من الكتاب تماما و ان كنت تبغى الخلاصة فقد سطرها الكاتب فى نهاية كل فصل و أراها تغنى غير الباحثين و أهل الإختصاص
بجد دراسه اكثر من رائعه .. عرضت للمنظور الكونى للفلاح ، او للمواطن المصري او العربي عموما و ربطته بالرؤيه الدينيه ، عرضته بمنهجيه و باسلوب علمى و فلسفي رائق .. و اثبتت ان اي دراسه انثربولوجيه او اثنوجرافيه ما بتتناولش او ما بتاخدش في اعتبارها هذا التصور الكونى .. هي قاصرة بلا أدنى شك ! ، .. حبيت الدراسه جدا و استفدت منها و اتمنى يكون فيه دراسات قريبه مثلها تاخد في اعتبارها التطور اللى حصل خلال عشرين سنه تقريبا من بعد هذه الدراسه ، و اللى ارتبط باتجاهات العولمة و التغريب النشطه اللى في مجتمعاتنا حاليا
صادفني الكتاب في معرض اسطنبول للكتاب العربي٢٠١٨ أعجبني العنوان كثيراً ، ولم يسعفني الوقت لقراءة كلمة المؤلف أو الفهرست لكي اخلق نظرة اولية عن مايحتويه للأسف المحتوى مخيب للآمال
ملل وتكرار وتسطيح للمشهد المفترض مناقشته *لا انصح بقراءة الحشو الذي في الفصول الاولى ، اقفز الى الخلاصة .
قد ينفع ( غير العرب ) المهتمين بانثروبولجي الصعيد المصري ويمدهم برؤية سطحية وموجزة للمجتمع القروي ورؤيته للدين او فكرة الرب …. على أنه لم يفسر شيء جديد علينا كعرب جلسة مع جدتي لمدة ساعة او ساعتين تغني عن نصف او ٣/٤ الكتاب
انا معجب جدا بفكره شكل الكون عند ثقافه معينه .. بل و مقتنع ان لكل فرد شكل للكون .. اه متأثر بثقافته زى ما شوفنا فى الكتاب .. بس مستحيل كل المعتقدات تتفق مشكلتى الوحيده مع الكتاب انه قال انه هيرفض فكره المتقابلات .. زى العالم المرئى و غير المرئى .. الظاهر و الباطن العلوى و السفلى الداخلى و الخارجى .. و هكذا ... و هيستبدلها بطريقه هرميه .. لحد اخر ما قرأت مشوفتش غير متقابلات .. و مش عارف هو كان يقصد ايه بطريقه هرميه تستوعب المتقابلات جواها بس عموما كتاب جميل و هتعرف بالذات قد ايه هو جميل لما تكون مصرى لانك هتبقى مش بس بتقرى كلام نظرى لا ده تجربه عشناها كلنا و معتقدات توارثها اغلبنا