...أرجوك أنا أعلم بما كتبت" ...هذه الرواية للمراهقين وحسب لن تعجبك إن كنت من هؤلاء الذين نضجوا وعاصروا الحياة بألف تجربة وستكون لك تجربة مملة تلعن بعدها قلمى .. ولا ذنب لى فقد كتبتها لمرحلة عمرية واحترمت عقلك وكتبت أنها لتلك المرحلة ..فإن جازفت "...بقرائتها فلك وحدك صنيعة فعلك
ولانى كنت منتظراها فانتهيت منها ف الحال :D :D انا قلت الرواية هتقول اللى احنا عايزين نقوله وقد كان :) الرواية قد يعتبرها البعض فيلم عربى للمراهقين ولكن ما اجمل الافلام العربى ان كانت كذلك :) استمتعت بالرواية وكان الرواية من النوع اللى لو عايز استراحة من كتاب تقيل بتقراه خد استراحة مع رواية روح :) وانتصرت العقيدة...دا تعليقى ع للنهاية :)
بالتوفيق باذن الله ومنتظره مزيدة من روايات المراهقين :) :)))))
أولًا سبب القراءة: يرجع لهذا العنوان الذي شد روحي معه , و أيضًا لتشابه الأسماء بين كاتبها و بيني فأرادت أن اعلم عن ما يحمل أسمي أكثر :)
ثانيًا الرواية : رائعة و عظيمة و جميلة ... أعجبتني و حصدت دموع قلبي .. أن تَكبُر و تعلم أن لك قلب و أن عليك قضية .. أن تصبح بين أنت و بين الواجب .. بين قلب مولع بحبٍ و بين أمة تنادي عليك .. بين المسؤولية و بين أنت .. بين الدُنيا و الآخرة .
أن يكون لك عقيدة و إسلام شاغلك ,و هو هم لقلبك على حساب حُبك و إن صدق الحُب .. أن يودعك الحُب لعقيدتك و هو يقول لك: عدني أن تنتصر .. لتعود , لأ أن تأمن الحرب و تجلس جانبي.
ثالثًا : سلسلة تحت الـ 18 !! .. مهم أن يقرأه هذا السن و لكنها رواية لكل الشباب و ليست ما دون الـ 18 ..
اخالف مؤلفنا الرأى فتلك الرواية ليست موجهة لمن هم دون ال18 عام فقط بل هى رواية سيقرأها أى شخص وسيستمتع بها بالتأكيد فى البداية صدمتنى جرعات الحب المكثفة ولكن خففت منها المعارك الكثيرة فيما بعد وبذكر المعارك فانى لأندهش كيف للكاتب أن يصفها بتلك الدقة ويضع خطط وكأنه فى ساحة المعركة بالفعل !!
من أكثر ما أعجبنى فى روح هو أنها جائت بذكر العلاقات كلها فها هى الأبنة وابيها وامها وها هو حبيها وزوجها وهناك ايضا القائد والجندى وعلاقة الاحترام التى تسود بينهما لم تغفل الرواية وجود علاقات مشوهة أحيانا فلا يوجد كمال فى العلاقات الانسانية أبدا
رواية ممتازة وانتظر الأعداد القادمة من السلسلة ^_^
الجميل في الرواية إنها مختلفة نوعا ما عن الكتابات اللي ممكن تقرأها من حد في المرحلة العمرية دي إنك تلاقي حد بيكتب عن معارك وفتوحات إسلامية من خياله ده شيء جميل عجبني وصف المعارك والخطط بتاعتها
رواية رائعه وللاكبر من ال 18 مش للاقل من السن دا بس :D دخلت في المعارك والالام حسيت اننا لازم نعمل حاجة قومت حاجة جوايا ايجابيه :)) ويالتوفيق ان شاء الله ^^ وسعيدة اني قريتت حاجة للقائد بتاعنا :)
يمكن انا معنديش خبرة في نقد الروايات بس انا لما قراتها بصتلها من 3 اتجاهات :
أولاً الأسلوب : جيد,خصوصاً في وصف المعارك فالسرعة اللي قريت بيها العبارات في أجزاء الجهاد حسستني اني بشوف المعارك دي قدامي وبعيش الكر والفر بنفسي والتأني في عبارات الحب والرومانسية كان ممتع
ثانياً الفكرة : طيبة, وفي محتواها تعاليم كتير زي إعلاء شأن الاسلام , لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق, فتنة المناصب, الصبر على البلاء وغيرها من القيم الانسانية في طي الرواية
ثالثاً الأحداث : البداية كان فيها تحضير كويس وعرض لأهم الخيوط اللي هتستند عليها الرواية, الوسط في سرعة أحداثه كان مقبول , لكن النهاية حسيتها مكتوبة على عجل كان نفسي النهاية تبقى أقوى من كده
حبيت "روح" سيدنا خالد بن الوليد في شخصية أسد الدين يوسف, ورأيت غزوة مؤتة تُبعث من جديد.
ومقتنعتش بمشهد خروج جنود من جشد سؤدد الدولة وانضمامهم لجيش الحق في المعركة الفاصلة مهو ممكن تكون دي خدعة حرب
برضو موضوع الجيش التركي وجيش سؤدد الدولة يلقون بكل أوراقهم في معركة أخيرة غير مضمونة النتائج مش قرار حكيم خصوصاً من سؤدد الدولة اللي كان ممكن يستمر في ضرب جيش المسلمين من العمق أكتر ويقوي من نفسه أكتر خصوصاً بعد المعركة اللي فقد فيها جزء كبير من رجاله أمام الأشوس ...
محبتش أبيات الشعر في الرثاء لضعفها
من العبارات اللي لازم الواحد يقف عندها شوية :
* مَنَ الرائعِ أن تندم على خطإٍ فعلته, ولكن ليسَ مِنَ الصحيح أبداً أن تصححهُ بخطإٍ آخر.
* ارحلْ إلى الأبد, وسأنتظركَ إلى الأبد ♥♥♥
* اجعَلْ عدوكَ يرى ويسمع, ولكن لا يفهم.
* لا شيءَ يتحكمُ في الانسان أقوى من العقيدة, ولا عقيدة أقوى من الإسلام.
* القائدُ الجيد لا يفكر في نتيجة المعركة, بل عليه أن يأخذ بالأسباب ويعد العُدة, أما النصر, فهو من عند الله.
* إنَّ الحق صوته نابعٌ عن عقيدة, وإيمانٌ راسخ, ومهما كانَ صوتُ الباطلِ عالياً, فصوتُ الحق أعلى.
- الرجال كانوا هناك يوم المعركة .. نعم أستطيع أن أتخيل المنظر والرجال يبيتون ليلتهم محاصرين في انتظار مدد أو عون يدعون الله وأنا هنا أعصى الله .. إنهم لم يهزموا بسيوف الترك .. بل بى أنا ..نعم بمعصيتى أنا وبفساد أبى ...
- صاح الأمير زين الدين : أيها المقاتلون هذه هى الجنة فمن أرادها فليدفع الثمن ...
- وقالت : أوصيك يا حبيبى بتقوى الله ورفعة شأن الإسلام ولا تجعلنى همك أو تجعلنى غايتك بل اجعل الله غايتك ووسيلتك تقواه ...
- لكن عقيدة المغتصب الخائن تكونمدفوعة بغريزة الخوف من أن تكتشف حقيقته لذلك هو يقاتل بمنتهى الشراسة خوفا من الموت أما الآخر فهو يقاتل بمنتهى الشراسة حبا في الموت لأن أصحاب المبادئ أقوى من أى أحد فلا شئ يتحكم في الإنسان أقوى من العقيدة ولا عقيدة أقوى من الإسلام ...
- وكم هذا الرجل أحمق إنه لا يدرك الحقيقة إنه لا يدرك أن الأشوس وأمثاله في التاريخ لا يموتون من أجل ولائهم للأشخاص فالأشخاص زائلون ولكنهم يموتون ولاء للعقيدة والمبادئ التى يؤمنون بها وإن كان الأشخاص زائلين فإن العقيدة باقية حية لا تموت ولا تزال إلى أنيأخذ الله الأرض بمن عليها ...
- لاشئ يتحكم فى الإنسان أقوى من العقيدة ولا عقيدة أقوى من الإسلام
معاودة قراءة رواية قد قرأتها من عام تختلف تماما عن قراءتها لأول مرة ولا أتذكر ما لهانى عن كتابة رأى فيها ....
لكى تستطيع تحقيق أقصي متعة من تلك الرواية عليك جلب ورقة وقلم بجوارك ومتابعة أحداث الرواية في كل مواقع القتال وتخيل حركة الجيوش فما تنتهى المعركة ويستريح الأبطال تستريح معهم ...
أخالف الكاتب في أن المحرك الأساسي للرواية هو الحب كما كان يختم في كل فصل ... ربما كان هو الحب لكن الحب بمختلف دروبه ويسموهم جميعا حب العقيدةورفع راية الإسلام ...
كان لا بأس به , لو كنت قرأته قبل أن أكمل الثامنة عشرة من عمري
جمهور الكتاب " روح " معلن في بدايته , لما دون الثامنة عشرة من العمر , لذلك هو سهل جدا , مباشر و سريع
هذا بالنسبة للأسلوب , أما بالنسبة للمضمون فهو عبارة عن قصة الفارس الشجاع يوسف العاشق لابنة خالته , و رفيقة دربه و فتاة عمره , أمل .
القصة تتمحور حول الحب الكائن بينهما , الذي تعترضه أسباب الحرب و الدفاع عن الكينونة الإسلامية , الأمر المنوط به العساكر من يوسف , أبيه , والد أمل المحارب , و جيوشهم في وجه الغزو التركي .
يحدث أن يكون أبويوسف , خائنا لدولته , فماذا يا ترى وقع هذه المصيبة على ولده و على الدولة الإسلامية ؟
و كيف انتهت هذه القصة بعد حرب طويلة بين المعسكرين ؟ الخير و الشر ؟ الحق و الباطل ؟
ماذا أنتج الحب بين البطل يوسف و البطلة أمل ؟ هل تزوجا ؟
لمن يهوى القراءة , و ما زال دون الثامنة عشرة , فليقرأ هذه الأقصوصة .
لم تعجبنى كثيراً .. مبآلغ فيهاآ وفي المشاعر والأحداث قليلاً .. ربماآ لأنى قرأت ماآ هو أعمق فكراً وهدفاً .. لكن لاآ بأس بهاآ فالأسلوب جيد بشكل عام .. ويجذب لإكمال القصة سريعاً .. لكن الأحداآث ليست محبوكة تماماً تحتاآج بعض التفاآصيل .. كماآ أنهاآ من المُفترض أنهاآ في إطاآر إسلامى .. لكنه ليس كذلك في رأيي .. فهو إسلامى متسيب !! ولاآ أفهم لمَ يوضع في هذاآ الإطاآر إن لم يَكُن متكاآملاً !
لكن في النهآية .. لقد حددهاآ الكاآتب منذ البداية .. هى حقاً للمراآهقين من الألف لليـاآء لكن أيضاً للمبتدئين في القرآءة ^