Jump to ratings and reviews
Rate this book

بنادورا

Rate this book
وباندورا هى المسرحية الشعرية الثانية لميسرة بعد " الورد البلدى "
وتتكون مسرحية باندورا خمسة مشاهد معنونة (رجل وحيد – رجل وامرأة- رجل وإمرة وطفل – أمراه وطفل – أمراه وحيدة ) تتناول فكرة الخلق والوجود والمشكلات الإنسانية الحياتية من خلال رؤية تجريدية لمجموعة من الشخصيات التى تبدو وتوجهاتها الإنسانية محايدة تماما ولكنهم عكس ذلك وتحتوى على العديد من الأحداث والمواقف الدرامية المكتوبة بعناية ولغة شاعرية متفردة

Paperback

First published January 1, 2014

1 person is currently reading
116 people want to read

About the author

ميسرة صلاح الدين

25 books99 followers
شاعر مصري معاصر من مواليد الإسكندرية 1979 ساهم في أمسيات معرض القاهرة للكتاب في العديد من دوراته كما حضر العديد من المؤتمرات الادبية والفعاليات الثقافيه ونوقشت أعماله في الكثير من المحافل الادبية وقصور الثقافة كما نشر الكثير من اعماله في معظم المجلات الادبية والصحف القومية وكتب العديد من الاغانى للفرق المستقلة كفريق صوت قي الزحمه ومن اشهر اغانية "صباحك يا بلدى" الذى تم توظيف جزء منها فى فيلم ميكروفون أخراج احمد عبد الله وأشاد بأعماله كبار النقاد من أمثال د/كمال نشأت، د/طة وادى, د/هادى الجيار د/ يسرى عبد الله أ/ جزين عمر د/ حسام عقل
كما أختصه د/ كمال نشأت بفصل في كتابه " عاميتنا الجميلة " كنموذج لإبداعات الشباب الذي ضم دراسات عن ابرز شعراء العامية فى العصر الحديث
وكذلك ا/ جابر بسيونى بفصل فى كتابه عن مشهد شعر العامية المعاصر فى الاسكندرية الصادر 2010
جوائز
ميدالية الهيئة العامة لقصور الثقافة 2009
المركز الأول في شعر العامية قي مسابقة الهيئة العامة لقصور الثقافة المركزية 2008\2009 عن ديوان أرقام سرية
المركز الاول فى كتابة الاغنية عن مسابقة مجلة كلمتنا لابداع الشباب

جائزة شعر العامية في مسابقة الهيئة العامة لقصور الثقافة المركزية 2004\2005 عن ديوان شباك خجل

مجموعة جوائز من وزارة الشباب والرياضة عن المشاركات قي النشاط الثقافى والعديد من المسابقات الشعرية

جوائز وشهادات تقدير من جامعة الإسكندرية عن التميز قي النشاط الثقافى

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (40%)
4 stars
13 (35%)
3 stars
8 (21%)
2 stars
1 (2%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
Profile Image for د. راقية الدويك .
45 reviews31 followers
February 26, 2014
اعترف انني أجد صعوبة في التعامل مع المسرح الشعري
لا احبذ الخلط بين الروافد الإبداعية المكتوبة
لكن الفرصة واتتني لقراءة هذه المسرحية بتروٍ وتمعن حقيقيين
مست قلبي هذه المرأة التي تبدو في بداية الأحداث ضيفا على الرجل باعتباره البطل الأساسي للعمل ، والتي لا تلبث أن تغدو سيدة الرواية وبطلتها الحقيقية
سرت معها طريقها وعرفت لم اختارت اختياراتها
رأيت زوجها المغلوب على أمره بفعل الوقت والرغبة والحال
فكنت أدعمها سطرا وراء سطر وفصلا وراء فصل
أسعدني أن الكاتب "رجل" وأنه استطاع أن ينزع من قلمه وروحه شخصية نسائية بهذا الثراء الذي يقربها كثيرا من الواقع مع احتفاظه
بلمسة الأسطورة الكبرى داخلها وداخل العمل ككل
كما أسعدتني النهاية .. شعرت وكأن صراعا نشب داخل قلب الكاتب ما بين النهايتين السعيدة والحزينة .. لكنه رجح بث الأمل في قلب القارئ رغم صعوبة الواقع
أرى المسرحية داعمة للمرأة .. تقف في صف الكتابات النسوية المهمة
كما أرى فيها تطويرا لذلك الصراع الباقي بين جيل يسبق وآخر يتسلم الرايات وبين امرأة تسعى للاطمئنان ورجل يسعى لاستكشاف الكون بعيدا عنها.. وكأن قربها منه سيعيقه عن كشفه العظيم
لكنها تنتصر في النهاية للأرض والبقاء

Profile Image for Osama Gad.
2 reviews5 followers
Read
February 26, 2014
أنشودة أنسانية منسوجة بشغف .. استمتعت بتصورها مسرحيا أيضا .. التجريب المسرحي في توجيهات الحركة يشي بعلاقة مع المسرح تتجاوز التأليف .. استمتعت
Profile Image for Nadeen Ayman.
8 reviews6 followers
March 4, 2014
يتجرأ ميسرة أدبيا و يقدم المسرحية الشعرية الثانية " بنادورا " و التي صدرت بعد مسرحيته الورد البلدي يناير 2014 - عن دار الربيع العربي - لتكن تجربته الثانية في تطويع أفكاره و موهبته و تقديمها من خلال هذا اللون الأدبي نادر المخاض من أبناء جيله من الشعراء .


بنادورا تعود بنا إلى الأسطورة الإغريقية و صندوق بنادورا الذي ما إن فُتح حتى خرج منه كل الشرور من حقد و كراهية و كذب و نفاق و لم يتبق فيه سوى الأمل . أستطاع ميسرة في خمس مشاهد أن ينقل لنا تجربة حية تجمع بين موهبته الشعرية الطليقة و قدرته على رسم الشخوص و تمثيل حياة أو أخرى على مسرح خشبي , كادت تتجسد بين
صفحات الكتاب الورقية
و ببساطة الواعى المتمكن أختصر ميسرة متناقدات شتى في صورة رجل و امرأة و الصراع الدائر بينهما .. ثم وجود طفل ليكن سببا واضحا في استمرار الحياة ثم انتهائها .. مفارقات بين
الرغبة في اللقاء و الإغتراب .. أن يلتقى الرجل بحواء ثم يضطر إلي الإغتراب بسببها حتى يفنى
بسبب أطماعها هي و طفلهما و تطلعاتهما الغير محدودة

ميسرة يسعى إلى التفرد سواء عن طريق تناول قضايا مجتمعية شتى في ألوان أدبية غير منتشرة أو في التجديد داخل شكل القصيدة و كتابة الأغنية ببساطة المحترف .
في البداية يقدم لنا الشخوص حيث " صوت علوي خارجي " و الذي ينطق بجملة واحدة في بداية المسرحية و خارجها تعبر عن محتوى المعاناة المتمركزة داخل البطل

ماكانش غير منكم
لما ظهر فيكم
نور القريب منكم
دايما بيعميكم

- الراوي الذي يقدم الأحداث و يخاطب الجمهور
الرجل و المرأة و الطفل
و تابعان يمثلان ضمير الأبطال الرئيسة أو تناقضات المجتمع

ثم يقدم لنا المشاهد الخمس و التي عناوينها كالآتي ( رجل وحيد - رجل و امرأة - رجل و امرأة و طفل - امرأة و طفل - امرأة وحيدة ) و على الرغم من بساطة التركيب إلا أنها عناوين تعبر بشكل جيد عن الأحداث و ربما في بساطتها المتعمدة يجد القارئ التشويق في الإبحار ...
مشكلتي الوحيدة مع الكتاب بعد التنسيق الداخلي و الغلاف الغير جذّاب و المباشر جدا هو الراوي .. كنت بحاجة إلي تعميق دور الراوي و ما يقال على لسانه عندما يشرح و يسرد و خصوصا في المشهد الثالث عندما قال : ده حتى البطل بتاع المسرحية اللي فاتت كان مدلع البطلة حسيت بصوت عالى للراوي ميسرة و ليس الراوي المفترض أن يكون من ضمن شخوص النص و لكن العامية تتناغم بعض الشئ مع السرد المباشر على أي حال ... و السارد الاساسي " ميسرة "الذي يسرد بالفصحى اجاد الوصف و نقل التفاصيل
نقاط التحول و التأثير في النص من وجهة نظري متمركزة في بعض الأبيات على لسان شخصيات المسرحية :
- ما تخافش
من فضلك قوي
وإديه مساحة
يخوض مخاض التجربة
مش مشكلة

- محتاج مساحة قليلة

مستعدة تكوني وردة
يبتدي بيها الربيع ؟

- إديني إيدك لو سمحت
و انزل بحوري
و انت معصوم م الغرق ... و الاشارة الي تكرار النساء للجمل و عدم الصدق في الوعود

- ماتروح تخبّط بوابات الرزق في بلاد ربنا

و الطفل حينما قال : أول جناحي ما يتفرد هبدأ أطير

كل السكك قدامكوا ممدودة و الاختيار اصعب كتير م الفرض :)

عجبتني نهاية المسرحية وعجبني ان اثناء قرائتها اراها و اسمعها علي خشبة المسرح
بالتوفيق لميسرة و في انتظار القادم من ابداع
Profile Image for محمد ذهني.
Author 6 books151 followers
February 26, 2014
يظهر جلياً التطور الدرامي للشاعر في هذه المسرحية حيث تنقلب الصور المتوالية التي قدمها في مسرحيته الأولى "الورد البلدي" إلى حدث مترابط نوعاً وفكرة يلعب عليها محاولاً التأثير بها على القارئ . من أول الراوي العليم الذي ينظر للأمر كله بسخرية رغم المعاناة. إلى التابعين رمزي الخير والشر يحركهما الراوي في لعبة المسير والمخير ورغم ذلك فكلاهما غير خالصين . ففي لحظات تتوه فلا تعرف معنى الخير من الشر. القصة ليست بنادورا صاحبة الصندوق ولا برومثيوس سارق النار. بل في الرجل والمرأة والطفل والحلم الأزلي لآدم بسكن له وأنيس رغم كل التحذيرات والإحباطات. قصة مازالت رغم واقعيتها ومأساتها المتكررة حد الملل، تقع وستقع حتى النهاية ومازالت تؤثر فينا كبشر نقنع أنفسنا بأن السعادة ها هنا.

مازالت موهبة الشاعر هي التي تصنع الثقل للعمل. وهو شيء في رأيي إيجابي إذ أن الصنعة الدرامية هي شيء يكتسب بالخبرة ولكن لا شيء يعوض الموهبة. أتمنى أن تكون المسرحية القادمة أكثر عمقاً وأثرى بالشخصيات والأحداث.
2 reviews1 follower
March 24, 2014
القارىء للمسرحية يجد متعة كبيرة فى مزج الشعر بالمسرح نجح الكاتب فى ذلك نجاح باهر كان قادر على سحب القارئ بالتدريج ليعيش المعاناة ويتعاطف وينتظرالأحداث وكأنه حقيقى له دور فى الصراع بين الرجل والمرأة هذا الصراع الذى يحمل كثير من التأويلات والرؤية العائدة على الواقع
وجعل من المسرحية توب شعرى لأحداث شديدة البساطة فى الوصول للقارئ متعددة الاسقاطات على الواقع شديدة الترابط داخل المسرحية ومع ذلك كل منها يعتبر قصيدة مختلفة فى حد ذاته ومنها ( كل السكك قدامكو ممدودة والاختيار أصعب كتير مالفرض)وبذلك تحقق للقارئ متعة مجاراة الأحداث والاستمتاع بالحس الشعرى الراقى للغاية وايضا التجديد فى تبنى فكرة الأسطورة اليوناية بنادورا وتقديم الفكرة بروح وصياغة وموضوع جديد أضاف لقيمتها شكرا لأستاذ ميسرة على الوجبة الدسمة من الشعر والأحداث المسرحية الراقية ودام إبداع حضرتك رائعا متميزا
Profile Image for Dalia Aziz.
3 reviews3 followers
June 9, 2014
مع انى اول مره اقرا مسرحية شعرية لكنى محظوظة انى اتعرفت على المسرح الشعرى بامتياز من خلال بنادورا
وكأنى شايفه المسرح والابطال فعلا عشت المسرحية..الصور تاخد لعالم بعيد مع انها حقيقيه جدا اللغة غنية ومتميزه سلسلة لكنهاافصح من الفصحى
الاشعار سهله وتتعلق بالذهن بدون تعب لكنهافى نفس الوقت عميقه وتستحق تتذاكر مش تتقرا وبس
Profile Image for Menno Gadallah.
1 review
March 4, 2014
قصة من الواقع مغموسة في الخيال
استمتعت بيها جدا وبأبطالها
وانبسطت كمان لما عرفت اسطورة بنادورا
شكرا لشاعرنا الجميل ميسرة وفي انتظارها مجسدة على المسرح ان شاء الله قريبا
Profile Image for Afroditi.
12 reviews8 followers
March 29, 2014
مليش اوى فى الشعر ومليش خالص فى قراءة المسرح
بس انا ليه طبعا فى الرجل والمراة والعلاقة بينهم بصراحة ارتددت كتير قبل م اعلق الكتاب دا تحفة وعايزة اقرا كل دواوين الكاتب
Profile Image for Maysara Salah.
4 reviews4 followers
Read
May 14, 2014
http://www.al-sharq.com/news/details/...
ميسرة صلاح يكسر الجدار الرابع في "بنادورا"
القاهرة - محمد السيد إبراهيم

الشعرُ المسرحيُّ هو الفنُّ الذي يتبنى الشعر، لكتابة الحوار المسرحي ويطلق عليه أحيانا: المسرح الشعري, الدراما الشعرية, المسرحية الشعرية, الشعر الدرامي، ودلالة هذه المصطلحات جميعا متقاربة وذلك في مقابل توظيف النثر، في ما يعرف بالمسرح النثري التعبير، وقد عرف الأدب العربي هذا اللون الشعري في العصر الحديث, وعلى يد أحمد شوقي وعزيز أباظة وآخرين، ثم تطور تطورًا آخر على أيدي شعراء الجيل التالي من أمثال صلاح عبد الصبور وعبد الرحمن الشرقاوي وغيرهم.
وعند تعاملنا مع مسرحية "بنادورا" لشاعر العامية المصري ميسرة صلاح الدين، فإننا نجد الصراع الناشب بين الوسائل والحوائل، فالوسائل تعمل لمساعدة أبطال المسرحية في تحقيق أهدافهم، والحوائل تعمل لمنعهم عن ذلك، وهو مصدر الجاذبيّة والتشويق في المسرحيّة، وهو المظهر المعنوي لها، ويتطوّر من الحوادث الأولى إلى التأزُّمِ إلى التعقيد ثمَّ إلى نقطة التحوُّل، ونجد هذا الصراع يتنامى من أوّل المسرحية ويشتدّ شيئاً فشيئاً حتى آخرها، فنجده في البداية متمثلاً بين التابع الأول الذي يجسدُ الخيرَ، الذي يمنح الأمل في صورةِ (وردة حمراء)، والتابع الثاني الذي لا يجسدُ الشرَّ بل ما يقابله المرءُ في الحياة من معاناةٍ، الذي يخطف الوردة من يد بطل المسرحية، وأحيانًا يأتيانِ مرآةً تتقمَّصُ صورتي البطلةِ والبطلِ، هاتان التابعان اللذان يفسرهما الراوي ،في المشهد الثاني، حيث يقول: "الخلاف بينهم ملوش أسباب واضحة، واستمرارهم مع بعض برضه ملوش أسباب واضحة هي دي أصول اللعبة، والاتنين لعبوها كويس".
ونجد براعةَ الشاعرِ في اختيارِ الشخصياتِ، التي تعبّر عن الفكرة الأساسية للمسرحيّة وتثير الحركة، حيث نتعرف عليها من خلال حوارها وتصرفاتها، فالدقة والبراعة في اختيارِ الشخصيّاتِ، فقد جاءت متباينةً متعارضةً لبعث الصراعِ، مألوفةً وغيرَ واقعية، فهي ليست على نمط واحد.
وقد قامت المسرحة الشعرية على فكرة أن المشاهد هو العنصر الأهم في تكوين العمل المسرحي فمن أجله تكتب المسرحية، حتى تثير لديه التأملَ والتفكيرَ في الواقع واتخاذ موقف ورأي من القضية المتناولة في العمل المسرحي.
وجاءت أهمُّ أساليبِ الشاعر في كتابة المسرحية متمثلةً في هدم الجدار الرابع، فقد جعل المشاهدَ مشاركًا في العمل المسرحي, واعتبره العنصرَ الأهمَ في كتابةِ المسرحيةِ، والجدار الرابع هو جدار وهمي وهو الذي يقابل الجمهور، فعمل مبدعنا على تحطيم الإيهامِ، والتأكيد على أن ما يجري على خشبة المسرح ما هو إلا تمثيلٌ، فضلاً عن تأكيده على طرح قضية معينه تستهدف تنبيه المتلقي وإثارته، ودفعه إلى إثارة الواقع من خلال الصراعِ النفسي بين طموحاتِ المرءِ، وإمكانياته، بين ما يملكه، وما يحتاجه، أو من خلال التأكيد على مفاهيم أساسية تمنح النص جمالية، فضلاً عن كونها رسالة صيغت بأسلوبٍ شعريٍّ مقنعٍ لإحداث التواصل بينه والمتلقي.
ومن المؤثراتِ جاءَ إعلانُ الشاعر الضمني عن خيالية العمل المسرحي، ولا واقعيته في مقدمةِ أو خاتمةِ المروي، وتغيير الأنماط السائدة في المسرح مثل الاختلاط بين المؤدِّين والمتفرجين، وبروز الراوي وتعدد الشخصيات والمشاهد، وسرعة تحولها، وبروز تقنية المسرحية داخل المسرحية، وكشف سر اللعبة المسرحية أمام الجمهور، ويعمقُ تغريبَ النفسي والاجتماعي عندما يأتي الراوي للتعليق على الأحداث، ولطرح الأسئلة على المتلقي لإيقاظ عقله ، ليتصادم مع المحكي والممثل ، وهناك تفسير يقول :"ان مفهوم التغريب عند بريخت، يتمثل في هذه العبارة القصيرة "جعل المألوف غريبا".
وأكثرُ ما يميزُ مسرحيتنا الشعريةَ هي قدرةُ الشاعرِ على إيجادِ وحدةِ الصورةِ الشعرية، وكيفيةِ توظيفها باعتبارها عنصراً من عناصر البناء الدرامي من ناحية، ومن أخرى بوصفها أداةً لتشكيلِ الرؤية.
Profile Image for Mina Ghaly.
1 review
May 2, 2014
بنادورا عجبتنى جدا
طريقة كتابتها حلوة اوى ، فكرة الراجل وبعدين الراجل والست وبعدين الابن ونلف نرجع للست تانى دى كانت فشيخة بالنسبة لى ،وعجبنى اكتر من ان الفصل الاخير يكون للراجل تانى على اساس اننا لفينا ورجعنا تانى لنفس النقطة !

اشعارها كويس جدا وبسيطة وفى المجمل الجمل كلها سلسة ومناسبة للموضوع اللى بتناقشه المسرحية

احسن بكتير من "الورد البلدى " حتى لو كان شعر الورد البلدى اقوى انما بساطة بنادورا خليتها تدخل قلبى جدا
Profile Image for Marwa Abdallah.
1 review1 follower
March 4, 2014
اول مرة اقرا حاجة كده دا مش شعر عادى ابدا والصراع بين الرجل والمراة والتابعين دا رهيب
كانى شايفة كل الاحداث قدامى على المسرح من اول لحظة لحد الاخر اتسحبت مع الكتاب
لحد ما خلص
Profile Image for دينا.
Author 3 books96 followers
April 7, 2014
خطوة جيدة من الشاعر ميسرة صلاح لأحياء المسرح الشعري في المسرحية أعجبت بالشعر فيها جدا وفكرة ثالوث الرجل و المرأه و الطفل .. في أنتظار القادم
Profile Image for Maie Said.
1 review6 followers
June 10, 2014
ابسط تفاصيل الحياة واكثرها تعقيدا .. باختصار واتقان وامتاع شديد .. ميسرة صلاح الدين ابدع بحق .. واظن ان كل واحد هايقراها هايلاقي نفسه في اجزاء كتير منها ..
Profile Image for Shimaa.
2 reviews
February 9, 2016
باندوار
نص مسرحي شعري للشاعر ميسرة صلاح الدين .. حاول فيه ميسرة السير علي درب كتاب المسرح الشعري فجعل المسرح يتغني بموسيقي كلماته
باندورا تخبرنا الاسطورة اليونانية القديمة عن باندورا
باندورا تعد الهة الجمال والكمال النسائي عند اليوانان فلقد تخير الكاتب باندورا لتكون عنوان وافتتاحية لغلاف مسرحيته الشعرية
فكان الاسم جاذب للانتباه يدعو من لايعرف من باندورا ان يتساءل ويبحث وينمق ويدقق
في الواقع لم اكن اعلم من باندورا ولكن بالبحث والنقاش مع كاتب باندورا استطعت فك طلاسم العنوان الذي بدا لي غير مفهوم في البداية واصبح منطقي
والانسب
لهذا العمل
المسرح كتب ليمثل .. كتب ميسرة صلاح الدين نص مسرحي شعري للقراءة
استهل نصه
بوصف شخصيات المسرحية منذ الوهلة الاولي
شعرت كاننا في فهرس للمصطلحات الذي يلحق بنهاية الرسائل العلمية لتوضيح ما ابهم علي القاريء فهمه .. فلقد استرسل الكاتب في توصيف الشخصيات كما استرسل في كتابة تلميحات المؤلف بصورة تفصيلية تجزيئية يتركها المخرج واضعا رؤيته الخاصة ، التوصيف الدقيق لم يمنحني كقاريء ان اعمل عقلي ، لم يترك الاحداث لتخبرني من يكونوا هؤلاء الاشخاص
قسم المسرحية الي خمسة مشاهد.. لكل مشهد عنوان
رجل وحيد .. رجل وامراة .. رجل وامراة وطفل ... امراة وطفل ... امراة وحيدة
تلك التقسيمة جسدت دورة حياة الانسان فيبدا حياته رجل وحيدا اعزب ثم يبحث عن امراة للزواج ليصبحا رجل وامراة وطفل ثم ضغوط الحياة تجعله يترك منزله لتصبح امراته وطفله وحيدين ثم يكبر الطفل وتلهه حياته فتصبح الامراة وحيدة
دار الكاتب حول دائرية الاحداث نقطة النهاية هي نفسها نقطة البدء
الوحدة
بدا الانسان وحيدا وانتهي كذلك
تقترب المسرحية الي اسلوب السرد الشعري
اما عن اللغة جاءت شعرية كما استخدم المؤلف لغة رصينة منمقمة شعرية ظهر بها تناغم الكلمات يطرب من بيقرا اها ويتذوقها
باندوا هي المراة الطامحة الجامحة التي لا يستطيع زوجها الايفاء بمتطلباتها كما لا يستطيع الايفاء بمتطلبات الحياة فيقرر بعد حوار شعري جمييل ان يهب ليخبط بوابات الرزق في بلاد ربنا
ليدق *
باندورا عمل ادبي هام يستحق القراءة و التقدير .
Profile Image for احمد محمود.
417 reviews41 followers
December 6, 2014
بنادورا .. صندوق بنادورا
ابداع مابعده ابداع في أبسط الصورة علي شكل مسرحية من 5 فصول
الصراع البشري في أبسط الصور .. جشع وطمع ولم ينتهي هذا الصراع أبدا
اكثر شخصيتان عجبني رسم الكاتب فيهم هما التابعان نعم رسم لأن مسرحية مثل هذه لم تكن الا مرسومة ..
Profile Image for Hager Moharram.
1,005 reviews59 followers
February 25, 2016
I didn't read an Arabic poetic play in so long and I really liked this one
It is so light with a lot of deep emotions
Very amazing
Profile Image for Hanin Taha.
6 reviews
Read
February 3, 2017
اخرته صدفة.. وشكرا للصدف الي بتمنحنا هيك اشياء جميلة
المسرحية الممزوجة بالشعر فكرة رائعة... كلام خفيف وحلو
الى الامام في متل هالاعمال الخيالقاعية
Displaying 1 - 17 of 17 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.