قراءة في أعمال عرفت بثقلها الفكري داخل الثقافة الإنسانية و التي تم اعتبارها "مملة" . رحلة مميزة في قراءات الكاتب علي حسين لأعمال المهمة في الفلسفة و الادب . الكتاب هة لمحب الكتب التي تتحدث عن القراءة .👍👍👍
القراءة لا تعني السعادة بمعناها الحرفي بل هي الألم الأفضل الذي يقودنا لتغير أنفسنا أو الأشخاص من حولنا ... لذلك أكثر الإضاءات في حياتي أن القراءة نمت في ذاتي حب العزوبية المطلقة فأصبحت أحبها وأقدرها أكثر من اي وقت مضى غير أن مشكلتي الكبرى هي مع الفتاة القارئة الجيدة للكتب فعندما أصادف إحداهن في مكان ما تقرأ لا اتمالك نفسي حتى تجدني محدثا إياها في مواضيع شتى وهي قد تختلف من أخرى لأخرى.. المنفعلات أو الهادئات او الغير مباليات او النرجسيات او المحللات لنفسيات.. هذه هي القراءة تخلق في ذاتك رغم عن انفك الشك والحب العفيف والتواضع فأين تكن فإنه واجب عليك أن تحترم جميع الناس كافة وأن يكون لك صوت من نار وبرد يدنو منهم
هذا كتاب سطره قارىء شغوف ظل يقرأ خمسين سنة متصلة …على كرسيه في شارع المتنبي في بغداد زالت دول و تكونت دول و هو يقلب صفحات كتابه …. عمل في بيع الكتب و هو صبي صغير ثم صار هذا الورّاق أحد أهم مثقفي العراق …
كل كتاب ل(علي حسين ) هو مظاهرة في حب الكتب …يحدثنا هذا العم الطيب عن لحظات مفصلية في قراءاته …حينما أمسك مجلدات الحرب والسلام …حينما حاول فض مغاليق نسبية أينشتاين …حينما تاه في نقد العقل المحض ل(كانط)…لحظات اليأس أمام فيمنولوجيا الروح ل(هيجل) ..التراجع أمام المنطق نظرية البحث ل(ديوي)…
هى لحظات مرّ بها كثير من القراء حينما تنغلق أمامك سبل الفهم لكتاب عسير …حينما تظل تبحث في الشروحات و الهوامش وتسأل نفسك هل الأمر يستحق العناء …وتسأل نفسك لم جعلوا الطريق غير معبّدة و مليئة بالمتاهات …
ان الكتب المملة والصعبة هي التي صنعتنا ..وهى التي جعلتنا ما نحن عليه …
يشير مارسيل بروست إلى أن الكتب القديمة تحث على الحنين إلى الماضي، لأن بعض الذكريات تضيع في ظل ظروف الحياة اليومية، لكننا سنستعيدها في الكتب التي قرأناها خلال تلك السنوات: ((إنها التقاويم الوحيدة التي احتفظنا بها، للأيام التي انقضت)، إن القراءة تحاول إحياء حياة نرغب في إحيائها)).
والآن دعونا نتساءل: كيف يمكن للحروف السوداء الصغيرة على صفحة بيضاء أن تنتج كل هذه التموجات الهائلة في القلب والعقل والروح؟ لماذا نفقد أنفسنا في الكتب؟
يقول الكاتب (لا يزال حبي للقراءة يدفعني إلى اقتناء الكتب، فأنا أؤمن أن الكتب توسع رقعة الحياة.. نحن نقرأ لأننا نحتاج إلى المعرفة. لا معرفة أنفسنا والآخرين فقط. بل لكي نعرف الحالة التي تكون عليها الأشياء التي حولنا).
(بعد عقود على قراءة الحرب والسلم ماذا تعلمت من هذه الرواية؟ بالتأكيد الكثير، حتى في حالة الملل التي أصابتني، وحتى من مطولاته عن التاريخ والبشر والفكر، حيث تمكن هذا الروائي العبقري أن يهز الكثير من قناعاتي، وأن يعلمني أن الثقافة الحقيقية دواء صحي للشفاء من الغرور البشري، وكشاف ضوء ساطع ضد الاستبداد والدكتاتورية والتسلط).
كلما أختلي مع كتاب جديد من كتب الفلسفة، أتذكر مقولة للفيلسوف النمساوي فتغنشتاين يقول فيها: ((إن الفلسفة هي معركة ضد تضليل العقل)»...
ماذا تفيدنا كتب الفلسفة، نجد الإجابة عند آلان باديو وهو يصرّ على أن الفيلسوف مفيد: ((لأن على عاتقه مهمة مراقبة صباح الحقيقة)).
استمتعت بقراءة الكتاب و الوقوف على نبذة عن العديد من المؤلفات التي غالبا ما أخشى قراءتها لسبب أو لآخر الكاتب ذو رصيد معرفي هائل و أمام مثل هاته القامات أخجل من هزالة و تفاهة قراءاتي
في كتابه «لماذا نقرأ الكتب المملة؟»، لا يقدّم الأستاذ علي حسين مرافعة تقليدية عن النصوص الثقيلة أو الجافة، بل يطرح سؤالًا حرجًا عن علاقتنا المتوترة بالقراءة نفسها: ماذا لو تسلل إلينا مللٌ من كتاب يُفترض أن يكون عظيمًا؟ ماذا لو فشلنا، برغم المحاولة، في الاستمتاع بعمل أدبي أو فلسفي أو علمي ذائع الصيت؟ وماذا لو لم يكن ذلك فشلًا بالضرورة؟ يقدّم الكتاب تأملًا مختلفًا: الملل ليس دائمًا حكمًا على النص، بل قد يكون مرآة لحالة القارئ، أو دلالة على لحظة غير ناضجة، أو حتى إشارة إلى أن المعنى هناك، لكنّه أبعد من متناول التلقّي السريع. إنه ترياق لذلك الذنب الثقافي الخفي: الشعور بالتقصير لأننا لم نستمتع فورًا. ينطلق الكتاب من اعتراض على اختزال القراءة في «المتعة»؛ فكرة سائدة يروّج لها خطاب ثقافي كسول، يربط القيمة بالسهولة، والمعنى بالانفعال اللحظي. لكن القراءة ليست ترفيهًا، بل رحلة: فيها تأمل، وتريّث، واحتمال للصمت. وفي هذا السياق، يستعيد الكتاب قيمة الأعمال التي لا تبوح بسرّها مبكرًا، بل تطلب قارئًا يشارك في إنتاج المعنى، لا مستهلكًا له. لا يُقدّم الكتاب تنظيرًا أكاديميًا جافًا، بل يتتبّع كيف يمكن للنصوص التي تبدو «مملة» أن تتحوّل، عبر القراءة المتأنية، إلى تمارين فكرية تثقّف الحواس وتوسّع أفق الخيال النقدي. كتب لا تُستهلك، بل تُقاوِم، وتدفع القارئ إلى الخروج من آلية القراءة السريعة التي رسّختها الثقافة الرقمية. يفرّق الكتاب بوضوح بين نوعين من الملل: ما يصدر عن ركاكة النص وسطحيته، كما في كثير من الأدب التجاري، وما ينتج عن عجز القارئ عن التفاعل مع عملٍ مركّب. وهذا التمييز ليس لغويًا فحسب، بل يحمل موقفًا أخلاقيًا: الكتاب القوي لا يمنحك كل شيء، بل يطالبك بأن تستحقه. تبدو القراءة، كما يصوّرها، ضربًا من الرياضة العقلية، تعيد تشكيل الإدراك، وتوسّع المدارك، وتربّي النفس على الصبر والبحث: «القراءة ليست عملية استهلاكية، بل اكتشاف مستمر. نبحث فيها عن المعنى في النصوص التي قد لا تكون واضحة في البداية». «الكتب المملة هي التي تفتح لنا أبوابًا جديدة لفهم الحياة، لأنها تدفعنا للتفكير بعيدًا عن الاستجابات السطحية». ورغم ما يحويه من إشارات إلى أدباء وفلاسفة كثر — من سارتر إلى فوكنر وآندي ميلر — لا يغرق النص في الاستعراض. بل يحافظ على أسلوب سلس، يجمع بين التحليل والحكاية، ويدمج بين المرجعيات الفكرية والتجربة الشخصية. المؤلف لا يتحدّث من برج عالٍ، بل من طاولة الكتب التي خبرها كبائعٍ وقارئٍ في آن، وهو ما يضفي على الطرح حرارة إنسانية تفتقر إليها كثير من الكتب النقدية. أجمل ما في التجربة أنّها لا تُقدَّم بوصفها درسًا ثقافيًا ولا وعظًا نخبويًا، بل كحوار داخليّ نسمعه بين السطور: عن معنى القراءة، عن خيبة التلقي، عن الحاجة أحيانًا إلى الملل كمرحلة ضرورية في فهم العمل الأدبي العميق. يقول آندي ميلر في كتابه «سنة القراءة الخطرة»: «لا أظن أن على الكاتب العظيم أن يكون ممتعًا ليصبح كاتبًا عظيمًا». وينقل عن سارتر وصفه لأعمال فوكنر بأنها ظواهر طبيعية: «نحن ننسى أن لها مؤلفين، ونتقبلها كما نتقبل الأحجار». هنا تتضح أطروحة الكتاب: العظمة لا تُقاس بسرعة التلقي، بل أحيانًا بصعوبته. ما يُتعبنا، غالبًا، هو ما يوسّع وعينا لاحقًا. لا يدّعي الكتاب أنه يقدّم «حلًا» للملل، ولا يطرح لائحة مقترحات، بل يحاول أن يحرّر القراءة من التوقعات المسبقة. أن يعيد تعريفها، لا كمصدر متعة فقط، بل كمجال للتشكّل البطيء، والتفكير العميق، وإعادة فهم الذات. في زمن المنصات السريعة والمحتوى اللحظي، يبدو هذا الكتاب أقرب إلى صوت داخلي يقول: لا تتعجّل. بعض المعاني تحتاج إلى صبر، وبعض الكتب لا تفتح أبوابها إلا لمن أصرّ على الدخول.
إذا سأحاول هذ�� التشبيه، ولو أنّه من الممكن أن يكون مُجحفًا، ليس جيدًا، ليس هو الذي يريده إخراجه من الداخل للخارج، ولكنّ هو الذي سطع على السطح، مسكته؛ لأعلنه. تخيل أنّك أمام جِوال ( بالعامية المصريةِ، شِكارة) مليئة بالحبّ، ربما يكون أرزًا فهو من الحبوب التي سيكون بداخل بطن يديك الكثير منها، وضعت يديك في الجِوال، تُريد أن الكثير والكثير منّه بيد واحدة، وقبضة واحدة. رأيت الآن وأنت تمسك حبات الأرز بيديك، أخرجتها من الجوال، وتسير في طريقك، تجري في الطريق، فبرغم كل شيء فأنت أحد الفائزين. هذا ما شعرت به وأنا أقرأ كِتاب الأستاذ على حسين، الذي أنفق الكثير من حياته - حرفيًا - بين الورقِ ورفوف الكُتب، ليس فقط قارئًا وإنما كذلك صحفيًا مرة، وبائعًا للكُتب مرات مُتعددة. الكِتاب في مجمله من الكُتب المعروفة، والمعلومة وهي - دعنا نقول - كِتاب يجمع لك أفكار الكثير من الكُتب الأخرى التي قرأها الكاتب نفسه، عاشت معه، عايشته فترة طويلة من حياته، ألحت عليه، ثم أصرت على الخروج من داخله على الورق ليعلنها، يرتاح عقله، ولكنها تبقى للأبد بين الورق. ولكن الأستاذ على تفرد بأمرين -فيم أعتقد - الأول أنّه أغلب المقالات تدور حول عديد من الفلاسفة - وحتمًا ستخرج بالعديد من الأسماء والترشيحات من كل مقالة، خلاف القائمة الطويلة التي أعطها لنا في نهاية الكِتاب، يقدم لك الفليسوف، الكاتب في لمحة بسيطة، تخلو من فجاجة ويكيبيديا، واستسهال العديد من المواقع، ثم يأخذك في رحلة قصيرة المدى، كبيرة النفع والفائدة في فلسفة الكاتب إجمالاً - في أوقاتِ - أو في حكاويه وفلسفته في الكِتاب الذي يتحدث عنه الأستاذ على. الأمر الثاني، وهو ما أحببت أكثر في الكِتاب وهو هذا، أن الأستاذ على يضفر حكاياته الشخصية مع كل كِتاب، أي أنني وأنا صغير قرأت عن هذا الكِتاب في كذا، اشتريت من مكتبة كذا، يغزل ما بين الكِتاب نفسه وما بين علاقته الشخصية بالكِتاب نفسه، وهذا ما أحببته، وأعتقد أنّه من الممكن أن يفرد له مساحة أخرى في كُتب أخرى، فالكتب التي نقرأها، نقتنيها، نستعيرها من الآخرين تحمل ولابد وحتمًا وضروريًا جانب مهم من حيواتنا وسيرتنا الذاتية، بل ربما الكِتابة عنها مهمة؛ لأنّها مرتبطة بظرف تاريخي معين، ووقتي مُحدد به تؤرخ لنفسك، ولا تخاف من أنّه من الممكن أن يتم العبث به مستقبلاً. لا أقول أنّك هذا بسبب أنك في يوم ستفوز بنوبل، أو أوسكار، أو أقوى جائزة في الكون الممتدد عبر مجرة درب التِبانة وما بعدها من ثقوب سوداء، ولكن لك أنت، تحافظ على تاريخك أنت وحدك. وهذا الأمر أحببته من الأستاذ على وأرجو أن يكون في كِتاب منفصل عن غيره، أو يُمتعنا بكُتب أخرى على شاكلة الكتب المملة - التي ليست مملة أكثر من كونها مهمة - ويضفر لنا فيها ما يحلو له.
أحبُّ الكتب التي يكون لقائي بها غيرَ مُخططٍ له، تمامًا كما حصل مع هذا الكتاب. في التحدي السنوي الذي أشترك به مع نادي نسوة الأدبي، كان هناك تحدٍ لقراءة كتابٍ يبدأ عنوانه بكلمة "لماذا". كنتُ أدخل مكتبة دار المدى لشراء كتابٍ ما، فوقع نظري على كتاب (لماذا نقرأ الكتب المملة ؟) وتذكرتُ التحدي فقررت شراء الكتاب لأجل التحدي فقط. وكان هذا أجمل لقاءٍ لي مع الكتاب، أحببتُ المحتوى جدًا وراقني أسلوب الأستاذ علي حسين في الكتابة. أعجبني كيف نقل لنا الأستاذ علي حسين تجربته كقارئ، وكيف تنقل بسلاسة بين عناوين الكتب وكُتّابها دون أن يُشعر القارئ بأي ملل.
الكتاب عبارة عن مقالات بإمكانك أن تقرأ منها مقالًا أو اثنين في كل يوم وتستمتع بما تقرأ وأنت تتعرف على وجهة نظر قارئ آخر تجاه الكتب "المملة" كما أسماها الأستاذ علي حسين.
هذه هي المرة الأولى التي يخالف فيها كتاب توقعاتي تماما، ورغم ذلك أعجب بمحتواه! جذبني العنوان، فأنا أحب الكتب المملة، وتحديدا الأدب الممل الذي لا يعتمد على الحدث الصادم والسرعة، بل على الشخصيات وتعقيدها وتفاعلها مع العالم. توقعت أن أجد الكتاب يمدح في الكتب المملة بشكل عام، ويتحدث عن أثرها على عقل القارئ ولماذا يفضلها بعض القراء. تحدث الكاتب عن مجموعة من الكتب المملة أو الصعبة التي تحتاج لمجهود ذهني حقيقي لإنهائها، وأفرد فصلا لكل كتاب أو مؤلف منهم. يحكي لنا تجربته الشخصية مع هذا الكتاب ثم يتحدث عن حياة المؤلف وكتاباته الأخرى. يعرفك الكتاب على عدد كبير من الأدباء والفلاسفة والكتاب بصفة عامة، ويعطيك لمحات عن تلك الكتب التي سمعت عنها كثيرا لكنك لم تقدر على قراءتها. كتاب جيد، وربما يشجعك على قراءة بعض الأعمال في المستقبل، أو على الأقل يجعلك تدرك سبب أهميتها وإن كانت خارج دائرة اهتماماتك.
مفاجأة منعشة الكتاب دة الكاتب او القاريء الكاتب في حالتنا بيكتب و هو في المكتبة و من ذاكرتة و من معلمية حياة مليئة بأثار الكتب و الكتاب فكل فصل يتحدث عن كاتب و حياته و كتبه فتجد في جعبتك الكثير من الشخصيات و الاكثر منها من الكتب
أسماء كتير جدا.. أدباء ومفكرين وفلاسفة وعلماء الرابط بينهم في الكتاب هو شهرة كتبهم بأنها كتب مملة أو تقيلة على القراء واغلبنا بيسمع عنها ويحكي عن أهميتها لكنه دايما بيأجلها لوقت مش بييجي.. أنا بحب كتابة علي حسين عن الكتب والقراءة وبحب رغيه مع القراء عن اكتر حاجة بيحبها برغم اني مش بحب الفلسفة والكلاسيكيات قده لكن بعتبره صديق بيكلمني عن حاجات جايز مش هتجه ليها كتير في قراءاتي.. ومع ذلك احبطت بعد المقدمة شوية لما لقيت مغظم الكتاب بيتكلم عن فلاسفة أو منظرين وبيحكي عن تجاربه مع كتب لهايدجر وسارتر وماركس وهيجل وداروين واينشتاين، وفتغنشتاين وغيرهم وبعدها بينتقل للكلام عن حياة كل كاتب أو طفولته أو معاركه الفكرية، فانا كنت داخلة الكتاب مش متوقعة وجود فلاسفة وجايز نسيت حب الكاتب للمجال ده، كنت فاكرة الكتاب هيكون نظري تحليلي أكتر عن الكتب المملة وقيمتها او عن الكتب سريعة القراءة سريعة النسيان.. لكن أخد المنحى السابق واللي هو حلو جدا لو كنت داخلة بنفس انطباعي وقت قراية دعونا نتفلسف لما كنت جاهزة وحابة اقرا عن الفلاسفة شوية.. لكن الميزة هنا هي غياب التكرار يعني الفلاسفة هنا غير الموجودين في دعونا نتفلسف غالبا ففي اضافات جديدة للقارئ.. والاهم وامتع الأجزاء بالنسبالي لما كان بيحكي عن تجاربه في قراءة أعمال المفكرين دول وازاي كان بيغلط ويرجع يحاول تاني بعد سنين ويفهم احسن هو ليه محتاج يقرا الكتب المملة دي.
أفضل الفصول بالنسبالي واللي حبيتها جدا جدا هي اللي اتكلمت عن : الشقيقات برونتي، فيرجينيا وولف، تولستوي، ستيفن هوكينج، جيمس جويس، والرفيق هيجل اللي زهقني ترم كامل في الكلية برضو هو وألتوسير فمش كانوا واحشيني للدرجة:)
لو في حد مش بيحب يقرا عن الفلاسفة وحياتهم وجدالاتهم فمش هيحب الكتاب لكن في فصول رائعة ممكن تُقرأ منفصلة عن الروايات والأدباء اللي أنا ذكرتهم في المراجعة عجبوني، والاهم من كده في ترشيحات كتب جميلة وسط الكتاب وعلي حسين كالعادة جمعهم في اخر الكتاب. ٢٢ يونيو ٢٠٢٤📚🩵