في مجموعتها القصصية 'سنابك النار'، تقدم م. سارة أحمد رواية شعبية عصرية تنبض بالحياة وتمس الروح. ببراعة أدبية، تُسكِن قصصها بشخصيات متعددة الأبعاد تحمل في طياتها الأساطير والحكمة البدوية. القصة الأولى، 'سر مليحة'، ليست مجرد سرد للأحداث، بل رحلة عبر الزمن تأخذ القارئ إلى صحراء لا متناهية من الإثارة والعاطفة. يتداخل فيها الحقيقي والأسطوري ليخلق تجربة قراءة فريدة وغنية. اللغة العربية الغنية بتعابيرها وصورها تُغني النص وتجعله لوحة فنية تتلألأ في سماء الأدب العربي الحديث
أكثر قصة شدتني هي قصة (لعنة الباسقة)، التي أخذتني في رحلة عبر الزمان والمكان، متشابكة الأحداث، عميقة الفكر، غنية بالتفاصيل الحياتية التي تلامس القلب. نريد الكثير من القصص القصيرة كاتبتنا