Two top public-speaking coaches offer fresh advice on giving effective speeches and presentations with the immediacy of a conversation. The best speeches don't sound like speeches, and the best speakers make listeners feel as though they are being addressed directly. The trick is to make every presentation as natural and direct as a one-on-one conversation. This expert but accessible guide - The six truths behind every conversation-and how to use them at the podium - The three steps to inspiring any audience - The seven secrets for using voice and body language - The seven tools every speaker uses or misuses Whether addressing a few colleagues or a packed auditorium, readers will find practical and simple techniques for inspiring every listener.
- هدف العرض المثالي أن تدرك أن عدد الأفراد الذين يستمعون إليك لا يهم، فالفكرة هي أنك تجري حديثاً فردياً مع الكثير من الأفراد .
- إذا ما سقط المتلقي نائماً أثناء حديثك فإن ذلك أيضاً "رد فعل" استدعته أفعالك. ويعني ذلك أنك لا يمكن قط أن تستخدم العذر المتمثل في أن الجمهور كان "سيئاً" لأن الجمهور يبدي ردود أفعال على الأفعال التي تقوم أنت بها .
- لماذا نتصرف هكذا؟ "لكي نشبع احتياجاتنا" إن حياتنا يقودها جهد لا ينتهي لإشباع حاجاتنا.
- كل تواصل يمثل مجرد حوار، بغض النظر عن عدد من يستمعون إليك.
- يجب عليك كمقدم أن تُرضي حاجات توقعات المتلقي، من خلال تحيته بالطريقة التي يمليها تاريخ علاقتكما معاً ، وذلك حتى لا يؤدي التناقض بين آخر لقاء بينكما وبين لقائكما الحالي إلى الشك، وبالتالي يقطع الطريق المؤدي إلى الباب التالي في حواركما.
- لن تستطيع أن تحصل على لحم الماموث أو الحب والحنان أو أن تصبح رئيس الولايات المتحدة دون مساعدة الآخرين.
- تمثل المزحة واحدة من أكثر وسائل بدء الحوارات سوءاً على الرغم من أنها غالباً ما يُنصح بها!
- من بين الوسائل الشائعة - والمدمرة في نفس الوقت- لبداية حوار أن تتكلم عن نفسك .
- المقاربة التاريخية من الوسائل الفعالة ولكن عندما تستخدمها يجب أن تقدم تاريخاً يحوي أرضية مشتركة بينك وبين المتلقي ، لا أن تقدم تاريخك الشخصي وفي الحقيقة لا يمثل تاريخك الشخصي إلا القليل من الأهمية للمتلقي. فكل اهتمامه ينصب على ما اذا كنت قادراً على تلبيه احتياجاته أم لا.
- إن الإعتذار يمثل تقديم عذر للعرض التقديمي السيئ الذي ستقوم به. وبالتأكيد لا يمثل ذلك الانطباع الأول الذي تتركة لدى المتلقي.
- بأن تعرف الأفكار الجديدة التي تنوي تقديمها، الأفكار التي سوف تشبع حاجات المتلقي.
- النظر بشكل مباشر للغاية ولفترة طويلة للغاية يعطي مظهر " الحيوان الذي يحدق إلى أنوار السيارات الساطعه"
- التركيز على نقطة واحدة في كل مرة ، هذه التقنية التكرارية تؤدي إلى إزالة إمكانية الظهور بمظهر العصبي أو غير المؤتمن أو الشرير ، وهو المظهر الناجم عن تحريك العينين جيئة وذهاباً.
- إذا ما نظرت للشخص المركزي و وجدت أنه كان ينظر في مكان آخر أو يدون ملاحظات أو يتكلم مع الشخص المجاور له ، يجب أن تقاوم الرغبة في تركه والنظر إلى شخص آخر . يجب أن تحافظ على نقطة تركيزك الأولى لكي تحقق التأثير المرغوب المتمثل في التواصل البصري المستمر، وهو ما يصب في مصلحة كل من يدخل في نطاق "تأثير الوفرة" في هذا الجانب من الحجرة . فإذا ما رحت تتنقل ببصرك بحثاً عن شخص آخر، فإنك تكون قد ارتكبت الخطأ الفادح المتمثل في العينين المتأرجحتين ممرة أخرى، ومن ثم تعود إلى المربع الأول.
- جعل شخص كنقطة تركيز بصري تجعل المتلقي يدرك أنك تتكلم إليه مباشرة ، فسوف يشعر بالمجاملة والإطراء لأنك اخترته ، وسوف يشعر بأنه من الواجب عليه مقابلة هذا الاهتمام باهتمام مماثل ( تذكر أننا مجتمع تبادلي يعيش بأسلوب المقايضة) .
- ينبغي للمتحدث الأقل خبرة وثقة والذي يخشى أنه لن يستطيع النظر إلى شخص ينظر إلى مكان آخر، أن يجعل نقاط تركيزة البصري شيئاً آخر غير عيني المتلقي، مثل التحديق إلى رأس المرأه أو ربطة عنق الرجل أو جبهته أو إطار نظارة الشخص الذي ينظر إليه، أو أي شيء يمكن أن يجده في الجوار.
- فقرات وحدات الفكرة يجب أن تتراوح ما بين ٢٥ كلمة إلى ٤٠ كلمة. ينبغي أن يحدد المتكلم طول فقرة استناداً إلى شعوره عندما يقول كل فقرة.
- نلاحظ في حالة من يكذبون ويفيرون الايماءات لكي تلائم الأكاذيب التي يقولونها. وفي هذه الحالة، نجد أن الايماءات عادة ما تأتي متأخره للغاية ، وذلك لأن مركز الإيماءات لن يتلقى رسائل الصورة المنقحة لمواكبة هذا الكذب . وبالتالي عادة ما تأتي الإيماءات ، التي تم اصادارها لتلائم فكرة معينة بعد الكلام.
- ليس من الخطأ أن يستخدم إشارات غير طبيعية في توقيتات غير الملائمة لها ولكن تذكر التكرار عدو العفوية.
- ذلك الصوت المدهش للصمت! الوقفات الطويلة يمكن أن تمثل عنصراً شديد الفاعلية وذلك عندما يتم استخدامه بشكل ملائم. وكلما طالت الوقفة زاد التوقع الذي يتم بناؤه وزاد الانتباه الذي سيوليه المتلقي لما سيأتي بعد التوقف.
- " إن إمبراطوريات المستقبل هي إمبراطوريات العقول " وينستون تشرشل
- أن تميز الفرد عن الآخرين يكمن في قدرته على التخيل.
- ابدأ ببطء .. عليك الحرص على أن تتعمد البدء بصورة أبطأ مما يبدو لك طبيعياً وذلك حتى يظهر أداؤك بشكل طبيعي وتضمن أن يحظى المتلقي بالوقت الكافي ليعتاد على صوتك.
- كلما زاد عدد الأسطح الصلبة، صار لزاماً عليك التقليل من سرعتك في الحديث واستخدام وقفات أطول.
- احمل النص في مجلد ذي حلقات ويفضل أن يكون ذا حلقات رفيعة لا يتجاوز سمكها البوصة الواحدة . ونحن نوصي باستخدام مجلد ذي غلاف جلدي، والذي قد يحمل شعار الشركة أو المؤسسة لكي يبدو الأمر أكثر احترافية . من خلال استخدام هذا المجلد ذي المظهر الاحترافي، سيبدو عليك كمتحدث كما لو أنك "أتيت من أجل العمل" و أنك منظم بصورة تامة، كما أنك ستشع بالتصميم والثقة والسلطة، وهذا من شأنه أن يوصل إحساساً بأنك " تتولى المسؤولية" وهو ما يريده المتلقي تماماً من المتحدث.
- عليك أن تتبنى صورة صاحب السلطة والخبير و في النهاية القائد وذلك لكي ترضي حاجات المتلقين الذين ستقابلهم بعد قليل. ولن يتطلب الأمر منك أن تقبل فقط فكرة ارتداء عباءة السلطة، بل أن ترتديها بالفعل.
- كن أعلى بدرجة واحدة! في ملابسك وسوف تدعم ملابسك سلطتك .
- عندما يبالغ المتحدث في إرتداء ملابس أعلى من مستوى ملابس المتلقي مثل ارتداء بذلة من ثلاث قطع مقابل ارتداء المتلقي لسروال من الجينز وقميص قطني ، سوف يشعر المتلقي بالخوف وسيعاني القلق من المتحدث. ربما يبدأ المتلقي في افتراض أن المتحدث يصدر أحكاماً ضده، وأنه متواجد ليقول له كيف يؤدي عمله أو ليتباهى بالفارق بينهما . ويكفي هذا الشعور لخلق جو سلبي يصعب التغلب عليه.
- هناك الكثير من الدراسات التي تُظهر أن هناك نسبة عالية من الأشخاص طوال القامة الذين يتقلدون منصب المدير التنفيذي لشركات كبرى أكثر من نسبتهم في السكان.
- بما أن المتلقي يرغب في أن يكون قائده شخصاً يمكنه أن يتطلع إليه، فكل ما تحتاج إلى فعله كمتحدث أن تخلق انطباعاً بأنك أعلى أعلى قامة، أو أطول، من المتلقي.
- يجب عليك أن تسير ببطء وبتأن نحو المنصة ، ناظراً فقط نحو الشخص الذي قدمك أو نحو المنصة إذ كان لا يوجد هناك شخص آخر على المسرح.
- عندما تكون مجبراً على دور الفني ، مثل تعديل الميكرفون أو ارتفاع المنصة يجب ألا تنظر نحو الجمهور حتى تنتهي من هذه المهام.
- في حالة حدوث أي عطل فني، مثلما يحدث عندما يتوقف الميكروفون عن العمل، أو تنطفئ الأنوار أو تحدث بعض المشاكل الصوتية أو المرئية من الضروري أن تظهر بمظهر المتحفظ بالسيطرة. إن المحافظة على السلطة هي أكثر الطرق فعالية لضمان بقاء مستوى الإحترام المقدم لك عالياً بأقصى ما يمكن.
- بدون نطق أي كلمة للتفسير وبدون لوم أي شخص وبدون أن تصبح أنت نفسك فنياً وبدون أن تقدم إعتذارات وبدون التعرض لأي إخفاق ، فقد نجحت في المحافظة على كل عنصر من عناصر السيطرة.
- بمجرد أن يتم حل المشكلة عليك فقط قول " أشكركم على صبركم"