L. N. Tolstoy, the famous Russian writer, has read the “The Sayings of Muhammad (PBUH)” of Abdullah al-Suhraverdi printed in India in 1908. He has compiled a treatise from his readings and published it in the “Posrednik” Russian printing house.
Russian people, specially the Russian intelligentsia loved Tolstoy as a person with a celestial power and knew that news about his conversion into Islam would have caused the powerful trend into Islam in Russian society. Therefore, the Russian secret agencies like KGB have tried to conceal the treatise, to make people to forget it and hindered its publishing. Tolstoy acquainted the Russian readers with the sayings of the prophet Muhammad. He gave a lot of importance to the topics such as ‘poverty’ and ‘equality’, intended to give a good lesson to the Russian people and those who betrayed the Russian people.
Tolstoy has emphasized on Islam as an only religion of the true justice and equality, the true brotherhood and devotion, even the only religion of love and respect to humanity
Lev Nikolayevich Tolstoy (Russian: Лев Николаевич Толстой; most appropriately used Liev Tolstoy; commonly Leo Tolstoy in Anglophone countries) was a Russian writer who primarily wrote novels and short stories. Later in life, he also wrote plays and essays. His two most famous works, the novels War and Peace and Anna Karenina, are acknowledged as two of the greatest novels of all time and a pinnacle of realist fiction. Many consider Tolstoy to have been one of the world's greatest novelists. Tolstoy is equally known for his complicated and paradoxical persona and for his extreme moralistic and ascetic views, which he adopted after a moral crisis and spiritual awakening in the 1870s, after which he also became noted as a moral thinker and social reformer.
His literal interpretation of the ethical teachings of Jesus, centering on the Sermon on the Mount, caused him in later life to become a fervent Christian anarchist and anarcho-pacifist. His ideas on nonviolent resistance, expressed in such works as The Kingdom of God Is Within You, were to have a profound impact on such pivotal twentieth-century figures as Mohandas Gandhi and Martin Luther King, Jr.
لا يستحق بنظري سوى نجتمين ونصف، كان مجرد رسالة لتولستوي عن الدين الإسلامي، أو "المحمدي" كما يسميّه وعرض لآرائه، بالإضافة لعرض مراسلة قيل إنها تمت بينه وبين الشيخ محمد عبده في ذاك الوقت وقصائد رثائية نظمها أمير الشعراء أحمد شوقي، كما كان للشاعر حافظ إبراهيم قصيدة في وفاء الكاتب الكبير تولستوي.. رسالة تولستوي الأصل؛ عبارة عن بحث مصغّر جمع فيه أحاديث من كتاب منسوب لعبد الله السهروردي.. في محاولة منه لتعريف الإسلام.. كثير من تلك الأحاديث المنتقاة فيها الضعيف والباطل، وفيها ما نسبه للرسول صلى الله عليه وسلّم بما لا يصحّ عنه وما هو إلا أثر أو مثل سائر.. وكان يخصّ من الأحاديث ما يُعنى بالأخلاق والسلوكيات ويرى فيه الدين الإسلامي من منظور تصوّفي، حتى إنه يبطل مفهوم النبوّة وجزئية الوحي ويصفه بأنه "عامل داخلي" هو الذي حثّ الرسول محمد لينقي المجتمع من حوله من ترسّبات الجهل وينقذهم من واقعهم
وفيه بطلان ادعاءه بقوله عن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام كان " مشتهرا بميله للأبحاث الدينية قبل جهره بدعوته! حتى إنه كان يناقش اليهود والنصارى ومن هذه المناقشات عرف أشياء عن موسى والمسيح، وعرف بعض الشيء من تعاليم التوراة والإنجيل وعرف بأنه يوجد إله عظيم لم تصنعه الأيدي البشرية!" فهو يجعل نبوّة محمد عليه الصلاة والسلام نتيجة بحث متعمّق وتأمّل وعزلة طويلة في جبال مكة، وأن جلّ ما كان منه هو تعديله على الديانتين اليهودية والمسيحية والجهر بها، وكأنها كانت من لدن نفسه !
وقال إن الجهاد كان نتيجة حماسة أنصاره من المؤمنين، ولحبهم له! . هناك الكثير من الأغاليط كان الأولى تجاهها أن تُصحح.. فآراؤه في الزواج والحجاب وما يخص المرأة عموما؛ إنما كان ناتجا من نظرة مقارنة لما كانت عليه المرأة الأوروبية والغربية عموما من إسفاف وابتذال وانعدام للحياء والأخلاقيات، فيقول عن الزواج: " إن الزواج أصبح في عصرنا هذا بيننا محض خداع، ولكنه لا يزال يوجد عند أولئك الذين يرون فيه سرا من أسرار الدين كالمسلمين والصينين والهنود.. أما نحن، فلا نرى فيه غير تلك المقارنة الحيوانية" فكان حانقا على بيئته التي سمحت بممارسة الشباب للرذيلة بتقنينها، وعدّته أمرا لا بد منه بل صحّيًا ! لذا فهو لا يرى في المرأة إلا أنها يجب أن تلزم البيت، وتتصف بالحشمة وتحترم الزوج ليدوم رباط الأسرة للأبد..
أُلحق بالرسالة أيضا مجموعة مقالات منتقاة ومترجمة من الصحف الروسية في القرن التاسع عشر، توضّح البيئة والجو العام الذي كان يعيشه المسلمون في روسيا والغرب بعامة، والإشكالات التي تواجههم ومدى الصعوبة والعناء التي يصطلون بها، فكان الوضع في روسيا تحت الحكم القيصري أيسر مما هو عليه في فرنسا وبريطانيا بالنسبة للمسلمين! حيث كانت المحاكم الروسية تتيح للمسلمين تطبيق الأحكام عليهم بما تسنّه الشريعة الإسلامية كأحكام الميراث والأحوال الشخصية، حتى وصل الأمر بإلزام المحاكم لدراسة الشريعة الإسلامية باستفاضة والاستعانة بعلماء لاستشارتهم ببعض القضايا المستشكلة فيما يخص المسلمين، وهو أمر لم تمنحه الحكومة لأقلية كالمسلمين..
بالنسبة لي لم يرقني الكتاب إلا في الجزء الأخير منه فيما يخص المقالات عن أوضاع روسيا والأجواء التي عاشها المسلمون في الحكم القيصري الروسي..
لا أدري لم يمجد المسلمون أي شخص يمتدح عقيدتهم بهذه الطريقة إلا لو كان عندهم شك ويحتاجون من يثبتهم عليها :/ ،، الكتاب سطحي جدا فيه معلومات كثيرة خاطئة واحاديث ضعيفة عن الرسول حتى وإن كانت متداولة بشدة بين المسلمين ،، يتعامل مع النبي عليه الصلاة والسلام على إنه حكيم وليس نبي مرسل ويحتوي على تمجيد زائد لديمقراطية روسيا في التعامل مع المسلمين كأقلية ليس محلها كتاب بهذا العنوان
تحمست لقراءة الكتاب ورفعت سقف توقعاتي لقراءته بالرغم من صغر حجمه لكن النتيجة كانت خيبة أمل كتاب عشوائي غير متماسك وسئ التنظيم والعنوان لا علاقة له بالمضمون
الكتاب عبارة عن رؤية الكاتب الروسي ليو تولستوي وبعض الكتاب الروس الآخرين حول الدين الإسلامي والنبي محمد صلى الله عليه وسلم .. بعض هذه المفاهيم صحيح وبعضها الآخر أبعد ما يكون عن الصواب ..
صدر الكتاب في بدايات القرن العشرين .. لذلك فلا عجب من تشوش ما به من معلومات وضبابية المفاهيم الأوروبية عن الدين الإسلامي .. اما في العصر الحالي وما صاحبه من ثورة الإتصالات وسهولة البحث عن المعلومة والحصول عليها فقد أصبحت المعلومات الصحيحة عن الدين الاسلامي متاحة وميسرة .. ولكن بعد ان تم تصحيح المعلومات هل تم تصحيح المفاهيم !!! .
الكاتب حيادي عجبني وجهة نظره كغريب عن الدين الإسلامي وتأكيده أن تعاليم الدين الإسلامي منطقية إنسانية لكن المعلومات مضغوطة كان من الأفضل ان يتم تفسيرها أكثر ... توضيحه لتاريخ روسيا في التعامل مع المسلمين معاملة حسنة واعطاءهم كثير من الحقوق علي الرغم من تعنت أوروبا مع المسلمين وافتراءاتهم علي سيدنا محمد ﷺ ...
امممم الكتاب ليس ترجمة لما كتبه ليو تولستوي في الحقيقة وإنّما كتابٌ للمُترجم اقتبس الكثير مما كتبه تولستوي ..
وجدتُ صُعوبة في التّفريق بين كلام تولستوي وتعليق المُترجم وإضافاته .!ـ حيث يُورد بعد المُقدّمة الطويلة ، قصائد رثائيّة لأحمد شوقي وحافظ إبراهيم في حقّ تولستوي بعد وفاته .. ويُضيفُ أيضًا لترجمته مقالات روسيّة انتقاها من الصُحف تصف حال المُسلمين في روسيا وما يُعانونه من المحاكم الروسيّة في تطبيق الشريعة الإسلاميّة فيما يتعلّق بالمواريث وغير ذلك ..
في جزء صغير من الكتاب أورد المُترجم ما جمعه تولستوي من أحاديث نبويّة تأثر بها ، بعضها كان من حِكَم العرب ، وجمع آيات قرآنية أيضًا يُعرّف بها الإسلام لمُجتمعه الذي كان يُصدّق بداهةً أي افتراء على الإسلام وأتباعه ، كما قال أرنست رنان إنّهم -أي الأجيال الوسطى- قد اشتهروا بالحِدّة وعدم التروّي ، ولم يكن عندهم درجة مُتوسطة لأمر من الأمور ..
لكنّ العجيب أن تمرّ الأجيال ولا تزال الأفكار السخيفة الواهية تطغى على العقول النيّرة كما كانت في العصور المُظلمة "لبنتس وشكسبير الذين تكلما كثيراً عن نبي المسلمين بقصد إضحاك الجمهور وتسليتهم وأما فلوتير فإنه التمس الغفران من البابا بواسطة تقديمه له رسالة الطعن المشهورة التي عنوانها " محمد" وقد نسب بها إلى النبي محمد أموراً منكرة ". وهو ما ينتقده تولستوي في كتابه ويُنكر عدم تعمّقهم في شخصيّة النّبي محمد صلى الله عليه وسلّم وتاريخ الإسلام الصّحيح قبل الشروع في أفعالهم المشينة ..
قرأتٌ في هذا الكتاب أيضًا ، جزء من رأي تولستوي في المرأة والذي خالف الكثير من ظنوني وزادني فضولًا لمعرفة نظرته الكاملة عنها =))
الكتاب نصف جيّد ، لأنّ عنوانه لا يصف تمامًا مُحتواه لكنّه خفيف ولم أندم على قراءته على أيّة حال =))
روزها فکر من اینست و همه شب سخنم که چرا غافل از احوال دل خویشتنم از کجا آمدهام؟ آمدنم بهر چه بود؟ به کجا میروم آخر ننمایی وطنم
این کتاب سه فصل دارد ؛ فصل نخست تعدادی از احادیث حضرت محمد(ص) ، فصل دوم نامههایی از تولستوی که در مورد اسلام نظرش را گفته و در آن بیان نموده که بنظر او اسلام جوابگوی نیاز امروز بشر است و نسبت به مسیحیت ارجحیت دارد و فصل آخر اعترافنامهی تولستوی مبنی بر سرگشتگی و احساس پوچی در برههای از زندگیش است. در انتها نیز اسناد مکتوب موجود به زبان روسی نیز چاپ شده است.
کتابی درباره ی احتمال مسلمان شدن تولستوی در اواخر عمرش. شامل سه بخش: احادیثی که تولستوی از پیامبر جمع آوری و در روسیه چاپ کرده (در کتابی به نام احادیث حضرت محمد که در جایی نیامده); نامه نگاری ها با یک خانم مسیحی که درباره ی مسلمان شدن دو پسرش از تولستوی مشاوره می خواهد; و اعترافات تولستوی درباره ی سوالاتی که درباره ی زندگی دارد و مسیحیت به آن ها جواب نمیدهد. تولستوی مینویسد که در تحقیقاتش به این نتیجه رسیده که خرافات کمتر در دین اسلام راه پیدا کرده. در نامه نگاری ها هم بیان میکند که دین اسلام از مسیحیت کامل تر است. در انتهای کتاب نمونه ای از د��ت نوشته های تولستوی و صفحات کتاب چاپ شده در آذربایجان آمده.
أعرف أن النبى صلى الله عليه وسلم لس فى حاجة إلى شهادة لتثبت مكانته مهما على مقام قائلها..ولكنها كلمة حق قالها تولتوى فى حق المسلمين والإسلام و النبى صلى الله عليه وسلم..بعد دراسة و دراية بأحوال المسلمين فى بلده و البلاد المجاورة..يتحدث فيها عن عظمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وكيف أنه الوحيد الذى استطاع أن يخرج أمة كاملة من الظلمات إلى النور..و يتحدث عن بعض قضايا المسلمين الغير مفهومة بشكل صحيح لغير المسلمين.. و كانت لتولتوى دراسات و مقالات عن الإسلام فى أواخر عمره هنأه عليها شيخنا محمد عبده..
يتمحور الكتاب حول رأي تولوستوي عن الإسلام والنبي الأعظم صلى الله عليه وعلى آله، وقد عرض الرجل ثقافته الواسعة عن الإسلام والمسلمين خاصة في روسيا، وهو بشكل عام رأي منصف وهادئ.
الكتاب لن يضيف لك إلا أن تتعرف على رأي رجل خلده التاريخ في ما تؤمن به بكل موضوعية وإنصاف.
أيضا يحتوي الكتاب على مجموعة من آراء كبار المثقفين المصريين مثل أمير الشعراء وحافظ ابراهيم والمنفلوطي وعلى رسائله مع محمد عبده.
يختلف ترتيب الكتاب الصوتي عن الكتاب المقروء، كما أنه لم يحتوي على مقال المنفلوطي ورثاء الزهاوي، فلابد من العودة إلى الكتاب المقروء.
رغم وجود بعض التحفظات على ماذكره الكاتب إﻻ أن ليو تولستوي يعتبر أحد أهم المستشرقين الذين حاولوا إنصاف نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وأقول حاولوا ﻷنهم لو أنصفوه ﻷمنوا به
احترت كثيرا في التقييم.. لكن هذه الطبعة التي أصدرتها مكتبة النافذة وهي مهووسة بتكبير حجم الكتاب تتمخض في النهاية عن ورقات قليلة لتولستوي.. وما غير ذلك هو تعريف بتولستوي ومناقشة إسلامه وما تبادله من رسائل مع الإمام محمد عبده.. تولستوي في هذا الكتاب حاول أن يقدم النبي لمن لم يعرفوه من خلال بعض الحِكَم (الأحاديث) التي قالها النبي .. وعلى هذا المستوى أعطيت هذا التقييم.
والله العظيم ما كنت فاهم ايه اللي بيحصل ولا تولستوي بيطبل للحكومة. الروسية القيصرية انها بتدي المسلمين حقوقهم ولا هو فعلا معجب ومنصف بالاسلام ولا ايه بالظبط
ليس هناك ما يثير الإنتباه في هذا الكتاب سوى مجموعة مقالات مجمعة من الصحف الروسية قام المترجم بتعريبها .. إضافة إلى قصائد لأحمد شوقي و ابراهيم حافظ رثاءا على ليو تولستوي .. الكتاب ليس لليو تولستوي سوى الفصل الاول منه الذي نفى فيه ما يدعيه الروسيون في ذاك الوقت بشأن الإسلام .. و باقي الكتاب من تجميع و ترجمة المعرِّب .. و لست أعلم سبب نسب الكتاب لليو تولستوي بينما جزء ضئيل منه فقط له ..
الكتاب عبارة عن "سمك لبن تمر هندي" هو مقال واحد عن رأي تولستوي فى نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام وبعض من أحاديثه اللي بعضها ضعيف وبعضها استغربت انه مدرج كحديث! ورسالة من الإمام محمد عبده لتولستوي.. ورثاء أحمد شوقي وحافظ إبراهيم له اللي مش عارفة ايه اللي جابهم هنا! لكن الحق يقال استمتعت بيهم ومقالات من الشرق للغرب وغيره باختصار المضمون لا يعبر عنه الكتاب أبدا وكونه كتاب دا شىء أغرب!
النجمتين دول للمبادرة اللي قام بيها تولستوي لإحقاق الحق والتعريف بنبي هو لا يتبعه, وملخص اضطهاد الإسلام و المسلمين في روسيا..
ما عدا ذلك الكتاب ليس له قيمة!
أولاً: ضيق المصادر اللي إعتمد عليها تولستوي, متهيألي ان حياة اي نبي زاخرة بالمعجزات والفضائل والمواقف النبوية الأخلاقية.. مفيش! الكتاب تحس انه مجرد عنواين عن محمد.
ثانياً: الكاتب و المفكر قبل ما بينشر أي معلومة بيبحث وراها, مش قادرة أفهم هو ازاي نقل احاديث معظمها ضعيف او موضوع. برغم انه مسيحي وفي حاجات بتختلف من مذهب لمذهب عندهم والإنجيل نفسه في نصوص مختلفة حسب المذهب. فطبيعي انك لما تيجي تنقل نصوص عن دين تبحث عن مرجعيتها ماعتقدش إن كتاب عبد الله السهروردي بس هو اللي كان متاح وقتها عن الإسلام.
ثالثاً: كأن الكتاب عن المساواة بين البشر والإضطهاد وتأثره بالقضيتين دول كروسي غلب على ذكره لفضائل النبي محمد او سيرته الطيبة الزخرة.
رابعاً: الكلام عن الكاتب نال مساحة وتبجيل اكتر من عن اللي عليه الكتاب, انا مابقراش كتاب عن تولستوي عشان الاقي قصيدة كتبها أحمد شوقي لرثائه, او رسالة تبجيل وجههاله محمد عبده!!!
خامساً: الترجمة كان ممكن تكون احسن من كدة, للحظة حسيت الكلام سايح على بعضه.
A confession from Tolstoy collected from his personal letters and hidden to public knowledge because of its content. It's funny how we can see the same confession on youtube on high wave of islamic conversion in europe and america today. The only difference is that now in the information era we live in we can easily access it, and its like finding a treasure at Tolstoy time where information is purposely protected not to reach the masses. And this is The Tolstoy that we're talking about :)
أول لقاء لي مع تولستوي لست من عشاق باريس أو ميلانو أنا من عشاق المدينة التاريخية قازان وجود كلمة قازان في السطور الأولى للكتاب كان حافزا لي لأقرأ الكتاب … . المواضيع الأولى للكتاب كان حكم النبي و الحجاب و الزواج الموضوعان الأخيران في الكتاب كان مراسلات تولستوي مع الشيخ محمد عبده و رثاء بعض الشعراء العرب عن تولستوي أما المواضيع البينية فكانت مقتطفات من الجرائد و الصحف عن الإسلام
هذا الأديب العظيم انصف خاتم الأنبياء وسيد المرسلين محمد عليه الصلاة والسلام انصفه بتلك الكيفية التي قرأ بها الدين الإسلامي ووعاه جيداً وفهم تعاليمه، لقد ساق تولستوي من الآيات والأحاديث النبوية في هذا الكتاب ما يدل رغبته في ايصال انسانية هذا الدين إلى العالم.
وفي أجزءا متقدمة منالكتاب كان يستعمل أداته البحثية النقدية لبيبن لنا الانصاف المفترض في حق نبيبنا محمد عليه الصلاة والسلام بعد أن تطاول عليه فلاسفة وأدباء العالم الغربي واسموه بـ " النبي العربي الكاذب" وسارق الجمال. وكان بعض هؤلاء الأدباء والفلاسفة يتمازون بالحدة وعدم التروي، وهو يفضح هؤلاء المستشرقين الذين درسوا القرآن من أجل تقويضه وهدمه. وقد خرج لنا بصورة واضحة لما كانت عليه تلك الحملة القذرة من علماء وفلاسفة انسلخوا من مصداقيتهم لينتصروا لأنفسهم وصراعهم مع الدين.
يقول تولستوي " إن بيبلياندر وهوتينجبر وماراجي وغيرهم أخذ يدرسوا القرآن درساً مدققاً على قصد تقويض أركانه وأما لبنتس وشكسبير فإنهما تكلما كثيراً عن نبي المسلمين بقصد إضحاك الجمهور وتسليتهم وأما فلوتير فإنه التمس الغفران من البابا بواسطة تقديمه له رسالة الطعن المشهورة التي عنوانها " محمد" وقد نسب بها إلى النبي محمد أموراً منكرة ..".
وهو في هذا الكتاب يصف المرحلة التي تحرر فيها المسلمون في روسيا من التضييق الديني وباتت لهم محاكهم الخاصة ومدارسهم الخاصة وباتت لهم حياتهم التي اخذوا يحققوا فيها أمور دينهم ودنياهم، واني استغرب من أديب مثل تولستوي معرفة بقصص وحكايات لبعض المسلمين وأحوالهم وكيف كانوا يحفظون القرآن وماذا كان يعني لهم، ولكن نصير الفقراء ومحب المساكين كانت له روحٌ ��ادقة منصفة.. ومن أجل التاريخ وهذا الانصاف وحتى يعلم العالم بما كان تولستوي يؤمن به.. كتب " حكم النبي محمد.
كتاب يقرأ في جلسة واحدة. مؤسف أن هذا الكتاب غير مشهور في أوروبا بسبب عدم ترجمته إلى الكثير من اللغات. إنه عبارة عن مقالتين أو ربما ثلاث مقالات عن الرسول محمد بن آمنة. المقال المفضل هو الأخير الذي تكلم فيه عن التشويه المتعمد الذي نالته هذه الشخصية مع ذكر مجموعة اقتباسات من كتب تاريخية دينية. النقاش عن علاقة الاسلام بالمسيحية يهمني كثيرا. خصوصا الرد على من يعتقد أن الإسلام هو هرطقة مسيحية أو طائفة مس��حية تطورت وأصبحت دين مستقل. الأمر الذي أزعجني في الكتاب هو النظرة الذكورية للكاتب عن المرأة والنظرة الدونية للجنس، طبعا سبب هذا الديانة المسيحية للمرأة والجنس. لكن بالرغم من ذلك الكاتب رجل سلام وأخلاق. لذا يجب قراءة كتابه في سياقه التاريخي والاجتماعي.
“Sonunda kendimi inceledim ve içimde neler oluyor diye kendime baktım. Ölmeye ve dirilmeye dair yüzlerce olay hatırladım. Gördüm ki, ben yalnızca Allah'a inandığımda yaşıyordum. Allah'ı düşünmem yetiyordu, o zaman hemen diriliyordum. O'nu unuttuğum, O'na inanmadığım zamanlarda ise, yaşam da yok oluyordu.”
Kitapta üç bölüm var. İlk bölüm hadislerden oluşuyor. Çoğu hadisin kaynağı da belirtilmiş hatta. Bazıları gerçekten çok güzeldi.
İkinci bölüm eşi Müslüman olup kendisi Hristiyan olan bir kadınla olan mektuplaşmasından oluşuyor. Kadın Tolstoy'a çocuklarının Müslüman olmak istediğini fakat toplumda karşılaşabileceği sorunları dile getirerek Tolstoy'dan onu yönlendirmesi adına yardım istiyor. Tolstoy, kadının bu mektuplarına çok güzel ve duyarlı bir şekilde cevap veriyor. Bu mektuplar şuan bir müzede sergilenmeye devam ediyor.
Üçüncü bölüm en sevdiğim bölüm oldu. Tolstoy’un kendi itiraflarından oluşuyor ve kendini bulma arayışı yolunda tüm dinleri nasıl araştırdığını sonunda nasıl İslamiyet’i tercih ettiğini detaylıca anlatıyor. Bu sırada ne aşamalardan geçtiğini, tüm düşüncelerini de aktarıyor. Ayrıca yine bu bölümde biraz felsefeye de değinmiş. İlk olarak kendine klasik soruları sorarak başlamış. “Ben kimim? Ne için yaşıyorum?” gibi.
Tolstoy kendisiyle birlikte etrafındaki birçok arkadaşının da Müslüman olmasına vesile olmuş, bu çok güzel bir şey. Kitaba gelince eksik ve yetersiz bulduğum kısımlar olmadı değil.. Yine de okuyup fikir edinmenizi isterim. Özellikle itiraflar bölümü beni çok etkiledi.
خدعوك فقالوا : الكتاب لتولستوي ______________ الكتاب هو جمع لأقوال تولستوي عن النبي محمد ﷺ الذي لا يراه نبيا ، بل حكيما شعر أنه وصل درجة النبوة ،كما احتوى الكتاب آراء في مواضيع أخرى كالزواج والطلاق والحجاب .. وهناك مقالة لكاتب من روسيا كتب عن تاريخ الإسلام..
لا أدري متى سنتوقف نحن العرب عن تمجيد من يتكلم بموضوعية وانصاف عن الإسلام ... رسالة محمد عبده ورثاء أحمد شوقي لتولستوي مسخرة بصراحة
قرأتُ تعليقات السادة القُراء، وتقييمهم للكتاب، ومع ذلك عزمتُ على قراءتهِ حتى لا أتقول على الكتاب بدون قراءتهِ.
بدايةً، عنوان الكتاب لا يتطابق مع مُحتوى الكتاب البتة. فحكم النبي -التي هي أحاديث النبي بمفهوم المُسلم المُؤمن- تقريبًا أخذت أول الصفحات فقط؛ إضافة إلى بعض أدعيته صلى الله عليه وسلم. ومع ذلك، هُناك أحاديث غير صحيحة، وحاشا رسول الله أنْ يقولها مثل "سبي امرأة، أو إنّ المرأة متاع الدنيا...إلخ". أنا لا ألوم (تولستوي) على نقلهِ لذلك، ولكن اللوم يقع بدرجةٍ كبيرة على العُلماء والمُحدّثين. كتاب غريب جدًا، وهو قليل جدًا، حوالي 56 صفحة، ولكنه يفتقر الدقة والوضوح، ومُطابقة عنوانه مع مُحتواه.
حديث مختصر لتولستوي وفكرته عن الإسلام وتصحيح بعض الأفكار المنتشرة عنه. رغم أن الأحاديث ليست كلها صحيحة، وبعض الأفكار بها لبس، إلا أنه جهد يذكر فيشكر وجميل أن نرى أديب بقامة تولستوي يشغل فكره الحديث عن الإسلام، ليس لأن الإسلام ينقصه حدي توسلتوي إنما هذا سيساهم في جعل قراءه من غير المسلمين أن يعرفوا ولو شيئا بسيطا عن الإسلام. أما الطبعة سيئة جدا وعديمة التنظيم، الثلاث نجوم لتولستوي فقط.
إنها رسالة .. ! أنا بعتبرها موجهة ليّا ، أنا مش حد مُلم بكل محتوي الكتاب .. كلام كتير و أحاديث ذُكرت أنا بالفعل معرفش عنها حاجة ، أو يمكن كمان ما شوفتهاش قبل كده ، أو "عدت" عليا مركزتش فيها و تمعنت زي دلوقت .. مش عارفة إحنا ليه فينا الحتة دي ؟! يعني كمسلمين ، أتولدنا كده .. تفكيرنا و طريقتنا في تقبُل أو إستقبال أي معلومة أو حديث مش بتكون بنفس شدة وعُمق حد مش مسلم ، ليه ؟! مش عارفة بس ده بقابله كتيرررر
بما إني مؤخراً بقضي نص اليوم في المواصلات فالـ 80 صفحة دول كانوا رفاقي في رحلتي ليوم واحد .. فعلاً محستش إني ضيعت وقتي . *المحتوي * كنت أتمني يكون مركز شوية ع العنوان اللِّي هو ( حكم النبي محمد ) ده مكنش موجود غير في جزء صغير جداً ،باقي المحتوي كلآم عن الأديب الروسي تولستوي ؛ من رثاء ع لسان /أحمد شوقي وحافظ إبراهيم. بعض الأفكار عندي تحفُظ عليها .. ومسميات كانت غريبة عليا شوية بس تمام هدور ع كتاب يكون محتواه أكبر وساعتها هقدر أحكم و مبدأياً كويس نجمتين ونُص . لأنه فعلاً عما ذو قيمة ...
الحمدُ لله ع نعمة الإسلام :')) <3
دي أول مرة أقرأ لتولستوي عشان كده مش هقدّر أحكم عليه ، بس المحتوي أقل من اللِّي المفروض يكون عليه .
يستخلص تولستوي نخبة من القيم الاسلامية الرائعة ويدرسها بحيادية كي نكتشف مدى روعة هذه القيم لكن نفسه الروائي القدير تولستوي يتبين لنا انه يحمل بعض القيم التي قد نحتلف معه فيها ،، لكنه يلصقها بالدين الاسلامي ويحملها على وجه يناسب تفكيرهم السائد في ئلك الزمان