يا الله ما هذا الجمال يا مقرن! من أجمل ما قرأت شعر بليغ فصيح رصين قوي وبيان لا يعلى عليه لم أصدق أن كاتب هذه الأبيات شاب أين كتابنا من هذا الشعر؟ أشعر وكأني قرأت للمتنبي أو الحمداني لا لشاعر لا يتجاوز عمره بضع وثلاثون عامًا ديوان رائع بل وأكثر من رائع عمل أدبي وفني فريد تنوعت القصائد ما بين الغزل، وبين الفخر والهجاء كذلك أجمل ما في الديوان قصائده الثورية والأجمل قصائده الدينية الرقيقة كلمات معبرة ومعاني رقراقة تمس القلب ولا شك من أفضل ما قرأت شكرًا للصديق حسام للترشيح.
لغة راقية رقيقة وبيان بليغ امتازت لغة القصائد بالبساطة والوضوح بإختيار مفردات جميلة معبرة بعيدة عن الإستعراض اللغوي !! معظم الديوان رائع إلا من بعض قصائد كانت مملة وذكرتني بقصائد الشعر في الكتب المدرسية أنقص التقيم من أربعة نجوم لثلاثة الأقوال المكتوبة بين القصائد فكانت كالضيف الثقيل ليس لها موقع في الديوان ولكن إجمالا شعر راقي من شاعر متمكن في زمن أصبح الشعر فيه عزيزا وأقلام الشعراء فيه نادرة
أجمل الكتب تلك التي نعثر عليها في رحلة البحث عن كتب أخرى ! وأرق الكتب تلك التي تخرجنا من دوامات الملل إلى بحيرة عذبة من الكلمات الرقيقة والتعابير التي تحاكي ما يجول في خواطرنا... جلست أُحَدِّثُ الليل بعدما أرهقني كتاب خمس دقائق فحسب: تسع سنوات في سجن سوريا.. سجن سوريا وما أدراك ما سجون سوريا! كان الكتاب بسلما ووجها آخر للحياة، نوع مختلف من الجمال والعذوبة... القصائد ورغم أن أغلبها يفتقر إلى الوزن والقافية، ورغم أن بعض الكتابات جاءت على شكل خواطر صغيرة إلاّ أنه راق لي كثيرا.. ومع كل صفحة كنت أقف عند اقتباس يحرك شجوني ووجداني.. ** محمد المقرن، شكرا لحديث هذه الليلة
أول ما أعجبنى هو ذلك العنوان الذى يتناسب مع الديوان بشكل كبير
أحدِّثُ اللّيل واللّيل يسمعنى ينصت إلىّ يعطينى المساحة الكبرى للحديث والحديث بلا توقف
ديوان شعر رقيق يحوى إحساسًا صادقًا فهو شعرٌ لم يُكتب بوزن وقافية بقدر ما كُتب بروح صاحبه فانطلق المقرن فيه انطلاقًا رائعًا وجادت قريحته بكل أحاديثِ نفسِه
أشعاره لطيفة لها لحن موسيقي ساحر ، أحب مايكتبه الدكتور محمد قريب جدًا للقلب بعض القصائد لم تعجبني أرى أنها بحاجة إلى تدقيق ، توقعت أكثر من ذلك بصراحة لكن يظل خفيف وجميل ..
من الديوان ❤️
إني أردّدُ في ضلوعي حزنَهُ أوّاهُ حين يقول لي أوّاهُ !
كلُّ المواجع قد تهون بصبرنا إلا الدموع بخدّ من نهواهُ !
هذه قراءتي الثانية للديوان ... أتذكر إعجابي و إنبهاري بالقصائد و أنا طالبة في المرحلة الثانوية أقتنص الفرص بين الحصص لأتصفحه و أكرر حتّى أحفظ ما أعجبني من أبيات ...
في قراءتي الثانية ، أستغربُ أكثرَ إعجابي السابق . إلا أنه لا يزال يحوي من القصيد مايستحق . و عن نفسي فأنا محملة بالحنين للأناشيد القديمة التي اعتدت سماعها في طفولتي ، هذه مثلًا : https://www.youtube.com/watch?v=ygBsV... و هي من كلمات محمد المقرن .
كتاب رائع، بل أكثر من رائع. د.محمد المقرن شاعر معاصر سمعت عنه من أمي ، طالما مدحت شعره مما أثار فضولي بقرائة كتابه هذا. شعره جميل جداً. هكذا يجب أن يكتب الشعر لا كما يكتبه شباب هذه الأيام باللغة العامية و من دون أي وزن أو قافية. يجب على المزيد من الناس أن يقرأو هذا الكتاب
ابتعت الكتاب بناءً على إعجابي بتغريدات الدكتور محمد على تويتر لكن خاب ظني فيه :( لغته وألفاظه جدًا جدًا بسيطة وأعتبره شاعر مبتدئ. معظم قصائده ركيكة الصياغة وقليل منها بليغ وموزون بإتقان. أبدع في شعر الغزل والفُراق بشكل جميل! وباقي الأشعار تتكرر فيها نفس الفكرة فما حسيتها تميزت بشيء أبدًا. ما أعجبني إدراجه لبعض تغريداته في الكتاب اللي عبارة عن عبارات مكررة أيضًا ودائمًا نسمعها من حولنا، كان من المفترض إن الكتاب يكون ديوان شعري وليس حشو لكل ما يكتبه الكاتب؟!
يمكن انا حد غير مهيأ تماما لقراءة و تقييم كتاب زي دا و دا يرجع لأني مابكرهش ف حياتي قد الشعر المقفى و الديني و المتفاءل اللي يحسسني اني بقرأ موضوع إنشاء او محاضرة تنمية بشرية انا ماقدرتش اكمله و معترفة تماما ان يمكن المشكلة فيا انا لأني عندي مشاكل كبيرة مع الشعر اللي زي دا ، لا يستهويني اطلاقا !
لغة بسيطة وسلسة فيه بعض الأبيات الجميلة توقعت أنه افضل وأجود وأكثر ابتكار وتجديد....( كل الحبال التي جرّبتها انقطعت...... من الرجاء ، وحبلُ الله موصولُ)
أغمضتها كي لا تفيض فأمطرت.. أيقنت أني لست أملُك مدمعي.. ورأيت حلماً انني ودعتُهم.. فبكيت من ألم الحنين وهُم معي! مُر عليّ بأن أودع زائراً.. كيف الذين حملتهُم في أضلعي؟! -- أول مرة أقرأ القصيدة كانت في 2015.. وبحبها جدا
وغفوت والآلام ساهرة.. نغفو ولا تغفو مواجعنا احتار من ليلي وهداته.. اوكان هذا الليل يسمعنا <3 كلمات رائعة تتسم بالبساطة بعيدا عن التكلف في القول والمفردات، ديوان متنوع كما الحياة بحلوها ومرها تنقل بين الوطن والحب والدين والموت والحياة بأسلوب سلس وخجول. وان كان لي انتقاد فهو اسهابه في قصائده الوطنية ومبالغته في وصف حالات متكررة قد تصل بك حد التكرار والملل. تخاطر بكلماته مع الليل في هدوء وسكينة وانقضي الليل وانقضت كلماته مسرعة <3 #محمد_المقرن راقي في انتقاء كلماتك واسلوبك كما عودتنا.
هذا كتابي المفضل الذي لطالما حملته معي في سفري و رحلاتي ، أشعر بالأنسة و انا أقرأ هذا الكتاب و كأن الكاتب يتحدث بلساني في بعض القصائد ، و أنا أقرأ هكذا أجد نفسي أمامي في أبياته تُحدّقُ بي ، مادة أدبية عميقة الجمال ،
منذ زمن و أنا أبحث عن شعر معاصر راقي . قرأت العديد ( أو حاولت قراءة العديد ) من الدواوين و المقتطفات الشعرية للشعراء المعاصرين . لكنني و للأسف كنت أجد شعرا مبتذلا . لا يحتوي على أي فوائد . و لا يداعب المشاعر .
أعجبني هذا الجزء من الديوان . فقد كان أصيل . خالي من الكلمات المبتذلة و العامية . و منظوم بأصالة و بلغة راقية.
النثر
لم يكن هذا الجزء من الديوان ممتاز كسابقه . ربما لأن التشبيهات و الكلمات لم تكن ذكية كما في الشعر المنظوم . كان جزء كبير من الجمل المنثورة متداولة و غير جديدة ( كالتشبيهات . المناسبات ...إلخ ) .
مواضيع الشعر و النثر
كانت أغلب المواضيع تعبر عن وعي الشاعر و إحساسه بالمسؤولية . فقد كانت الأشعار الدينية و الوطنية أفضل ما في الديوان من حيث الجوهر و اللغة و الأسلوب . إضافة إلى ذلك فقد كان الكاتب أبعد ما يكون عن العنصرية الوطنية .
نهاية
بعض الأشعار لا بد أن تدرس في المدارس و تتخذ كأناشيد لروعة جوهرها و رقي لغتها .
جميييل.. الحرف بسيط وسلس، ولاشكّ أنّه احتوى أبياتًا فاقت الوصف، واحتوى صورًا بيانيّة رائعة تميّز بها الشّاعر. لكن بشكل عام كان الدّيوان أقلّ من التّوقعات بالنّسبة لقامة من قامات الشّعر كـ د. محمّد المقرن. ممّا قللّ من رونقه وجود بعض العبارات، والتيّ أظنّها تغريدات.. حتّى لو أنّها جميلة، أشعر أنّ وجودها في الدّيوان غير مناسب البتّة. وكذلك افتقد الدّيوان للقصائد الطّويلة، كقصيدة المُناجاة الشّهيرة "ألم وندم" في آخر الدّيوان، وأعتقد أنّ لسطوة تويتر سبب في ذلك، فأصبح غالبه لا يتجاوز الأربعة إلى الخمسة أبيات.
صحيح أنني استمتعت بقراءة الديوان لكن توقعته أقوى وأعمق مما هو عليه .. لغته واضحة وبسيطة والصور الشعرية فيه سهلة الفهم .. فعلا فعلا لم تعجبني فكرة إدراج بعض التغريدات والخواطر للشاعر لأن الكتاب من المفترض أنه ديوان "شعري"! ديوان خفيف ولطيف وأخطط أن أعطيه ابنتي ذات الاحدى عشر عاماً وواثقة أنه سيعجبها ..
كما قال محمد المقرن في مقدمة كتابه "هذه الكلمات لا تقرأ بالعين بل بالقلب " جميع كلمات الكتاب لامست شغاف قلبي، فشعرت بمشاعر كاتبها.. أقتباس" بعد أن تذوب قلوبنا نكتشف إن الدنيا لا تستحق الحزن ".. اشعار اكثر من رائعة...
رأيي به أنه السهل الممتنع موضوعات منتوعة رقي بفصاحة اللغة العربية مشاعر تنطق مع الكلمات والابيات كنت أود الاقتباس من معظم الموضوعات لروعتها لذلك لم اقتبس