اسمي (م.ع.أ.ع) عربي الهوى و الهوية ، كنت شاهد عيان على جريمة قتل مكتملة الأركان و شديدة الغموض في آن واحد ، و هو الشيء الذي يحدث لأول مرة بحياتي، أخبرت بها فيصل فحولها إلى الرواية الماثلة أمامكم! لا يخفى عليكم أن ردودي كانت عبارة عن سرد بالعامية، و أنني فوضت الكاتب - و بحكم التخصص- لنقلها بإسلوبه الفصيح شريطة ألا يخل بالمعنى و روح و تفاصيل و وقائع القصة و الحادثة، و هو الأمر الذي التزمه الكاتب بحذافيره من أول نقطة و حتى آخر نقطة ، و اليوم و قد اطلعت على الجنين "الرواية المكتملة بنسبة ٩٨٪" فإنني أشهدكم جميعا أنني أعطيت الأخ فيصل الضوء الأخضر لنشرها ! م.ع.أ.ع. صاحب القصة
بِسْم الله الرحمن الرحيم قبل أن ابدأ .. تنويه: القارئ المميز من يختبر القراءة بنفسه و لا يستمع لرأي غيره .. #تحدي_خربشات_١٠٠_كتاب _رأيي الشخصي لا يعبر بالضرورة عن بقية الآراء ، فالرجاء الأخذ بعين الاعتبار أن لكل شخص ذوق يتيميز به .. كتاب رقم #٢٦ اسم الكتاب :"جريمة في المقهى" اسم المؤلف : فيصل سعيد السويدي @faisalalsuwaidi عدد صفحات الكتاب : ٢٠٢ صفحة اللغة : اللغة العربية دار النشر: دار بلاتينيوم بوك للنشر و التوزيع @platinumbook نبذة عن الكتاب: شاهد عيان لجريمة متكاملة الأركان التقى بكاتب في مقهى بمحض الصدفة حسب ما يدعي .. قرر أن يبوح له بمكنونات صدره ، و سمح الشاهد لصديقه الجديد بنقل التفاصيل بإسلوبه المعروف و لكن أخذ منه عهداً أن لا ينقص من تفاصيل تلگ الجريمة شيئاً . بعد ذاگ اللقاء قرر الكاتب أن يصبح محققاً و أصر أن يعرف من هو القاتل.. فهل سيجده؟! رأيي الشخصي: * أسرني قلم المؤلف سابقاً في إصداره (لقد كبرت يا أمي) ، و لم أتوقع أبداً أن يكون إصداره هذا أكثر قوة عما سبقه .. * اللغة التي يمتلكها السويدي و المصطلحات التي تعود بي لزمان المراهقة حين كنت لا أقرأ الا للأديبة العظيمة اغاثا كريستي (مترجمة) ، تجعلني أقف مبهورة ، فقلما أَجِد من يمتلك تلك الكمية العجيبة من المصطلحات العربية الجميلة و الساحرة.. * السويدي من القلة القليلة من الشباب الذين يملكون الجرأة الكافية لاستخدام مخزونهم الشخصي من اللغة و لا يخافون انتقاد الفئة التي يصعب عليهم فهم بعض تلك المصطلحات. * أبدع المؤلف في سرد التفاصيل ، و استحوذ عقلي حتى أكمل القراءة في جلسة واحدة، و لكن في بعض المواضع استرسل بالتشبيه ، و كنت أسرع بالقراءة بل أكاد لا أقراء التشبيهات حتى أصل للحدث الذي بعده.
رأي في رواية جريمة في المقهى لدكتور فيصل السويدي *الوقت المستغرق: ساعتين *التقييم : ٤/٥ *رأي بالرواية بشكل عام تسلسل في الأحداث لكن لا اعلم دخول ادوارد والعم ونهاية مشوقه توقعت القاتل قبل الخاتمة . *أعجبتني فكرة الرواية عن الحسد والاقتباسات القرآنية. *محاولة ممتازة منك دكتور للكتابة في مجال الرواية على رغم من سنك صغير. *من وجه نظري المتواضعة رواية كانت في ٢٠١٧ متأكده في المستقبل بيكون لكتاباتك شأن في الوسط الأدبي العربي والعالمي بإذن لله لاحظت ذلك بالمقالات التي تم طرحها من خلال حسابكم في الفترة الأخيرة .
لطفا: تعبت كثير في قراءة الرواية تحتاج تعديل تقني خاصة بما يخص نوعية الخط ولون الخلفية والانتقال في الصفحات.
فائدة: في كتب إلكترونية لما تقرأ من الفون أو الايباد في أصوات جميلة كخلفية للكتاب مع الوان حلوة تفتح نفس القارىء.
مع خالص الاحترام والتقدير 🌷🌷
This entire review has been hidden because of spoilers.
الكتاب جميل والنهاية لم اتوقعها ابدًا رائعة! ابكتني من الصدمة.. ومع الاسف انها قصة حقيقية💔.
لكن يوجد شيء بسيط لم يعجبني بالكتاب الاستطالة في سرد الاحداث والتكرار يوجد في الكتاب تفاصيل التفاصيل لدرجة اتلخبط شوية بالشخصيات "لا اقصد ان يكون مختصر لكن يكون تفصيل بسيط وشامل".
من افضل كتب الكاتب (من وجهة نظري) و الذي يشدنا اكثر هي معرفة المجرم في القصة، كتاب رائع وجميل واسلوب رائع، مع تحفظي لبعض الكلمات الصعبه علي القارئ فهمها و بعض التشتيت في الروايه الا انها تزيد الروايه رواية... اتمني لك التوفيق 👏
لا انصح بقرائتها رواية سخيفة جدا ، تقليد غير متقن لروايات الجريمة ! النجمة للجهد في محاولة الكاتب في جعلها أقرب للواقعية و ان كان فعلا سافر للأماكن و اخذت سنين لانجازها !
طيب النهايه صددددمة الصراحة مااتوقعت هدا الشخص يقتل اتعاطفت معاه بشكل . دايما الحسد والغيرة تعمي الشخص انو يحمد الله على الاشياء الي عندو او يقنع بيها. وشكرا حنو انك خليتيني اقراءها 😍
الكتاب رائع صراحة عجبتني القصة وعجبني الأسلوب ولكن في بعض الأجزاء حسيت باللخبطة يعني وصلت لمرحلة ما عرفت قاعدة اقرأ عن مين أو مين قال الجزأ دا في القصة وبس .
كتاب شيق للغاية! الذي يميز الكتاب أن القصة حقيقية و أنا أعرف الكاتب شخصيا. بالنسبة لي كانت هناك شخصيتين أساسيتين في القصة و كلاهما واجه تحديات غير متوقعة. النهاية مؤثرة. فعلا مشيق
الرواية ابهرتني، اسلوبها شيق جدا، منذ البداية.. بدأت القراءه خارج المنزل، تمنيت ان جميع الاشارات حمراء ليتسنى لي قراءة المزيد من صفحات هذة الرواية الشيقة.
رواية ممتعة مُصاغة بأسلوب جميل وسلس، تجعلك تحاول ان تجد أدنى دليل للوصول إلى المجرم ولكن باءت جميع محاولاتي بالفشل في كل مره اتمسك بخيط من خيوط الجريمة ينقطع وعنصر المفاجأة فالنهاية مشوق و غير متوقع
أسلوب السرد غير موفق، تكرار كثير بدون معنى، وصف الكتاب أعطاه أكثر من حجمه، العودة للقراءة باللغة العربية من خلال هذا الكتاب كان خيبة أمل حقا، النجمة فقط لآخر جزء عن الحقيقة غير ذلك فالكتاب سخيف جدا.
من الروايات البوليسية المشوّقة بعنوانها .. الواضحة بتفاصيلها .. بما أن هذه الرواية كُتبت على مدى #سبعة أعوام.. فقد أحسست بتغيّر أسلوب الكاتب في بعض الأجزاء على مرور السنين ربما...! .. جميلة ولكنها تفتقر إلى الغموض الذي تشتهر به الروايات البوليسية والنهاية الغير متوقعة.. أسلوب الكاتب في السرد لم يُنصفها لأنه استعان ببعض التفاصيل الغير مهمة .. أو حتى الوصف المبالغ فيه الذي يجعلني أنسى المعلومة الأساسية في الفقرة.. أحببت قصة إدواردو أكثر من قصة البطل روحه الإيجابية وحبه للحياة والكثير من المواقف التي تدفعك لقراءة المزيد عن هذا الشخص ونهايته الرائعة.. رحمه الله وأسكنه فسيح جناته❤️ .. الرواية تحكي #قصة رجلٍ فاحش الثراء.. واجه #جريمة_قتل في أحد المقاهي التي اعتاد ارتيادها مما أدى إلى توجيه أصابع الاتهام إليه على مدى الأعوام السبعة
من هو القاتل؟! ما أسرار هذه الجريمة!؟ تجدونها في #رواية #حقيقية يسرد أحداثها الكاتب #فيصل_سعيد_السويدي
في الحقيقة مشاعري ملخبطة، بين تأييد ومعارضة للرواية ولكن لكم الآتي؛ منذ أن قرأت تفاصيل الجريمة وأنا بداخلي إحساس بالنهاية التي حدثت. الكتاب يصنف كقراءة سريعة رغم أنني شعرت بالملل قليلاً وأنا أقرئه، يوجد الكثير من القصص الجانبية التي لا علاقة لها بالقصة، والكثير من الفلسفة على لسان صديقنا إدواردو!
حاولتُ اقناع نفسي انني سأحاول قراءة الكتاب كاملًا لانني احببتُ مقدمة الكاتب، ولكنني بالحقيقة شعرتُ بالنعاس وانا اقرأ بسبب السرد والوصف الطويل لم استطع اكمال قراءة الكتاب على الرغم ان من تصنيفاتي المفضلة الجرائم والغمو ، قرأتُ اقل من نصف الكتاب والكاتب بين الحين والآخر يدخل في قصص جانبية لا افهم حتى المغزى منها وشعرتُ كما لو انني ضائعة بينما اقرأ الكتاب
أسلوب سرد غير موفق مبالغة في التشبيهات بصورة مزعجة بعض الصفحات كبوستات الفيس بوك الكثير من الفصول والعناوين دون داع صفحات فارغة كثيرة النهاية المتوقعة منذ البداية تبرير النهاية غير الموفق احترت بين نجمة ونجمتين ولكن لأنها لم تحو مخالفات كما صرح الكاتب فضلت النجمتين