• كنت وما زلت على يقين وقناعة تامة أن وراء هذا التكرار قوة كامنة، وطاقة روحية تدفع بالمسلم للحياة وشواغلها بكل ثقة وشجاعة!! لكن كيف؟! • عظيم حاجتنا للفاتحة كقوة كامنة تبعث في النفس طاقة روحية عجيبة على مدار اليوم والليلة • والله العظيم -قسمًا لا أحنث فيه- لو تدبر المسلمون هذه السورة (الفاتحة) ووقفوا على أسراها وكنوزها لرأيت حال أمتنا غير هذا الحال ! • ففتّش معي عن أسراها ومعانيها، فستتغير الكثير من مفاهيمك، بل وستكون مفتاح سعادتك وراحتك، بل وسلامتك، لا تعجب؛ فهي مفتاح لكنوز الأرض وكنوز الجنة معاً، بل هي مفتاح لخيري الدنيا والآخرة جميعاً، فهي مصدر القوة الكامنة لكل مسلم !
- أستاذ مشارك في السنة النبوية في جامعة القصيم، كلية العلوم والآداب بجامعة القصيم.
- درس المرحلة الجامعية (البكالوريوس) في جامعة الملك سعود بالرياض، كلية التربية، ودرس الماجستير والدكتوراه في جامعة الإمام محمد بن سعود بالرياض، كلية أصول الدين وترقى استاذاً بدرجة مشارك من جامعة القصيم .
- عمل رئيساً لقسم الدراسات الإسلامية في كلية المعلمين بمحافظة الرس .
-المؤسس والأمين العام لمركز رؤية للدراسات الاجتماعية، وهو أول مركز غير ربحي للدراسات الاجتماعية في السعودية.
- رئيس مركز بناء للاستشارات التربوية والتعليمية.
- أخذ العلم الشرعي عن عدد من العلماء في السعودية كابن باز، وابن عثيمين، وابن جبرين، ومن مصر: أحمد معبد، ومن سوريا: عبد الفتاح أبوغدة، ومحمد أديب الصالح،...وآخرين .
- مدرب في الشئون التربوية والأسرية، وعضو مجلس إدارة لعدد من الجمعيات والهيئات والمؤسسات العلمية والخيرية، واللجان الأهلية .
- إمام وخطيب في جامع الملك عبد العزيز في الرس، ويدرّس بالجامع عددًا من الكتب والمتون العلمية الأسبوعية .
- شارك في العديد من المؤتمرات المحلية والعالمية، وله مشاركات مكثفة في اللقاءات والمحاضرات العلمية .
- قدّم وشارك في الكثير من البرامج التلفزيزنية والإذاعية .
- عضو مجلس النظار بأوقاف مؤسسة الشيخ محمد بن عبد العزيز الراجحي .
- فاز بجائزة الشباب العالمية للعمل الدعوي عام 1424هـ، كما نال الكثير من الجوائز والدروع وشهادات التقدير.
- كاتب في عدد من الصحف والمجلات، وله الكثير من الانتاج الصوتي والمرئي التربوي والدعوي .
- له نحو عشرين مؤلفاً ، كما قام بعدد من البحوث المحكمة والمنشورة، ومنها:
1- (الفتنة، معناها، والحكمة منها، في ضوء السنة النبوية). بحث محكم منشور في سلسلة دعوة الحق (رابطة العالم الإسلامي، المملكة العربية السعودية. 1428هـ العدد (221).
2 - (العواصم من الفتن قبل وقوعها، في ضوء السنة النبوية). بحث محكم نشره معهد البحوث العلمية وإحياء التراث الإسلامي بجامعة أم القرى. المملكة العربية السعودية. 1430 هـ
3 - ( الأسرار في التكرار لأعظم سورة في القرآن من خلال الأحاديث والآثار). بحث محكم نشرته حولية كلية أصول الدين
والدعوة بالزقازيق بجامعة الأزهر. جمهورية مصر العربية ، 2008م – 2009م . العدد (21).
4 - (أهداف الاستقامة الخلقية في الإسلام في ضوء السنة النبوية). بحث محكم ومقبول للنشر، وسينشر قريبًا في مجلة كلي
كــم مرة تقـــرأ ســـورة الفاتحـــة يوميــاً ؟؟ فاجئني المؤلف بالسؤال كحال الكثيريين الذين سألهم فبدأوا بالعد على أصابعهم لمعرفة العدد !! عددتها مثلهم ولكن بدون أصابعي :) حقيقة لم أسأل نفسي قبل اليوم كم مرة نقرأها يوميا ولم يخطر ببالي إننا نكررها 17 مرة في الفرائض فقط ..
كم بلغنا من العمر ولم نفكر في عدد تكرارها فضلاً عن أسرارها !!؟ يقول الحسن البصري ( ان من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل وينفذونها بالنهار
يقول المؤلف عظيم حاجتنا للفاتحة ( كقوة كامنة ) تبعث في النفس ( طاقة روحية) عجيبة على مدار اليوم والليلة
وهنا يتحدث بإسهاب عن 11 سراً تكمن في الفاتحة مستخلصة من الحديث القدسي المهم جدا جدا والذي يجب أن يتعرف عليه كل مسلم ليستشعره في صلاته نص الحديث القدسي هنا قال الله تعالى عز من قائل قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين ولعبدي ما سأل فإذا قال عبدي ( الحمدلله رب العالمين ) قال الله تعالى : حمدني عبدي وإذا قال ( الرحمن الرحيم ) قال الله تعالى : أثنى علي عبدي وإذا قال ( مالك يوم الدين ) قال : مجدني عبدي وقال مرة فوض إليّ عبدي فإذا قال ( إياك نعبد وإياك نستعين ) قال : هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل فإذا قال ( اهدنا الصراط المستقيم ، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ) قال : هذا لعبدي ولعبدي ما سأل
انتهى الحديث القدسي ولكن تأنى وانت تقرأ الفاتحة في الصلاة وتوقف بعد كل أية كما فعل الرسول ﷺ واستشعر إن الله يرد عليك بما جاء في الحديث
من كلمة الأسرار الكامنة تعتقد أنه سيأتي لك بتأملات وعجائب لم يسبقه إليها أحد ، وهذا انطباعي حين اشتريت الكتاب ، بعد قراءة أول جزء منه أصابتني خيبة أمل لأن العنوان لا يحمل ذات المعنى ، الكتاب عبارة عن تفسير لآيات الفاتحة وجمع لما قيل فيها من تأملات لابن القيم وابن تيمية بشكل خاص وبقية العلماء عموماً ، لذا بإمكانك أن تعتبر أن هذا الكتاب من الكتب التي جمعت المتفرق و جل عمل المؤلف على هذا ، لم أجد له عبارة قوية تستحق الإشادة بل كلام جله مستقى من النقولات لا جديد في أغلبه ، كما أنني لم أجد له تحريراً متيناً للمادة التي احتواها الكتاب ، ومن السلبيات ضعف الربط بين النقولات و الآيات تقرأ بداية الفصل "الحمدلله رب العالمين" تنتهي من الصفحة الأولى فلا تعلم أي آية وصلت إليها وذلك لتشعب النقولات وضعف ربطها مع الآية ، و على هذا فهو جمع مبارك لفوائد الفاتحة وكلام أهل العلم في تفسيرها وبيانهم لدقائق معانيها وحكمة كونها أم القرآن وقل أن تجدها مجموعة في كتاب غيره ، وأتمنى من الكاتب تغيير عنوانه على ما بذله من الجهود فكتابه لا يستحق هذا العنوان برأيي .
يأخذنا الدكتور إبراهيم الدويش في رحلة مع أسرار آيات الفاتحة بالتفصيل، وقد جمعها في كتابه كإثني عشرة سراً، يتخللها وقفاتٍ من النبي -عليه الصلاة والسلام- وصحابته الكرام. لكن رغم هذا لم يتعمق الكاتب كثيراً -وهذا ما كنت أتوقعه- ، لهذا ، شخصياً لم يشفي هذا الكتاب غليلي حول أسرار تكرار الفاتحة.
وفق الكاتب في اختيار الموضوع فنحن نكرر الفاتحة في اليوم سبعة عشر مرة ولا نكاد نستشعر المعاني المتضمنة في هذه السورة العظيمة ففيها نتعلم أدب الدعاء وبها علاج الروح والبدن و إجمال بمقاصدها القران
اسأل الله العلي القدير ان يجزي الشيخ الدويش خيرا ويجعل هذا العمل في ميزان حسناته
تكرار الفاتحة ( القوة الكامنة ) .. د. إبراهيم بن عبدالله الدويش .. السعودية ..
ما السر وراء تكرار الفاتحة في كل يوم وليلة سبع عشرة مرة ..؟!. هذا السؤال الدي جعل الكاتب يراجع ويسأل حتى يخرج بهذا الكتاب .. الذي هو عبارة بحث لمعاني سورة الحمد وأسباب تكراره .. الكتاب لا يشفي غليل القاريء لمعرفة أسرار تكرار الفاتحة .. وهو عبارة عن تفسير للسورة عن طريق جمع ونقل لعلماء الدين مثل ابن القيم وابن تيمية .. العنوان قوي .. والمحتوى ليس بقوة العنوان .. أسلول تقليدي يعتمد فيه الكاتب على النقولات .. لم يذكر أي جديد إلا النزر اليسبر ..
( قال السيوطي في الاتقان: " وقد وقفتُ لها على نيف وعشرين اسماً، وذلك يدل على شرفها، فإن كثرة الأسماء دالة على شرف المسمى .... " ) .. ( ويؤكد إجماع العلماء على أن الفاتحة جامعة لمقاصد القرآن ومطالبه، وأنها أمه وأساسه، ومستودع أسراره وحكمه، وحاوية خزائنه وكنوزه ).. سورة الفاتحة مكية .. وقد فصلها الكاتب في ١١ سر تطلقها أو تمنحها السورة للقاريء .. فما بالك والمسلم يقرأها كل يوم وليلة سبع عشرة مرة .. ١- " بسم الله ".. لا بحولي ولا بقوتي .. أفعل هذا الأمر .. ٢- " الحمد لله رب العالمين ".. فالتذلل والثناء لله يشعرك بالعزة ..
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال ﷺ : " ليس أحدٌ أحبَّ إليه المدحُ من الله، من أجل ذلك مدح نفسهُ .. " .. رواه البخاري ..
( فهل كل من قام مصلياً لله سبحانه يستشعر مقامه هذا بين يدي رب العالمين؟ وأنه يناجي ربه ملك الملوك فيجيب عليه الكلمة بالكلمة ؟! ) .. فكن لله شاكراً " وقليل من عبادي الشكور ".. فكن أنت من هؤلاء .. فاستشعر بوجودك أمام ملك الملوك .. وتذلل إليه .. واطلب منه ما تشاء .. فهو الأحق بالمناجاة والتذلل .. لا المخلوق ..
٣- " الرحمن الرحيم ".. روعة الدمج بين الثناء والدعاء ..
الرحمن والرحيم من الرحمة .. والرحمن أعم وأشمل من الرحيم .. الرحمن تشمل المسلمين والكفار، أي جميع الخلق في الدنيا .. أما الرحيم فهي اختصت فقط بالمؤمنين ..
٤- " مالك يوم الدين " .. هنا يوم الجزاء ..
لو استشعر كل إنسان معنى هذه الآية ونطقها بحق .. وتمعن وصدق .. لعامل الناس بطريقة تليق بيوم الجزاء ..
٥- " إيّاك نعبد وإيّاك نستعين " .. وعليهما مدار العبودية والتوحيد .. لا نعبد إلا إياك ولا نستعين إلا بك .. فالفاتحة أساس القرآن.. وآية " إيّاك نعبد وإيّاك نستعين " أساس الفاتحة .. وقد استودع الله تعالى علوم الكتب السماوية وسور القرآن في سورة الفاتحة .. فمن علم تفسيرها علم تفسير جميع الكتب السماوية ..
( السر في ركني العبادة ، الحب والذل ).. ( فمن احببته ولم تكن خاضعاً له لم تكن عابداً له )..
٦- " اهْدنا الصراط المستقيم " .. يتضمن بيان ألا سبيل إلى سعادتك إلا باستقامتك على الصراط المستقيم .. ولابد لها من شرطين .. الإيمان .. والعمل الصالح .. فالصراط المستقيم .. هو الإسلام .. وهو معرفة تفاصيل الإسلام والإيمان، وما خفي عنه وإعانته على فعل ذلك ..
٧- " صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ".. ومجيء التفصيل بعد الاجمال ..
( فإنما غضب الله على اليهودلأنهم عصوه عن علم وبصيرة، وعلى النصارى لأنهم عبدوا الله على جهل وضلال، ولذا تضاعفت العقوبة في حق اليهود ) ..
٨- الفاتحة شفاء للقلوب والأبدان، ورقية للأسقام والأمراض .. ٩- الفاتحة نور وسرور، وقد وعد الله قارئها بالاستجابة .. ١٠- الفاتحة .. أم القرآن .. ١١- توسل ووسيلة .. التوسل بالحمد والتوسل إليه بعبوديته توحيده ..
جميل جدًا، استفتح الكتاب بخريطة ذهنيّة عن وحدة الفاتحة الموضوعية ويراها "التوحيد بأنواعه الثلاث" و وقفات عن أنواعه حين ورودها في السورة
ثمّ المقدمة
وصلب الكتاب عب��رة عن مبحثين الأول تحدّث فيه عن الطاقة والقوة الموجودة بالفاتحة والثاني أثار به بعض الأسئلة الاستفهامية عن السورة وأسباب تكرارها والثاني تحدّث فيه عن احدى عشر سرّ
الأول - السابع | عن آياتها ومعانيها وأحاديث عنها وماذكر الله عنها
الثامن - العاشر | رأيت أنه مجرد تكرار لبداية الكتاب من وقفات ولبعض ماذُكر في الأسرار السابقة ولو اكتفى بالتحدث حتّى السر السابع لأوفى
عندما رأيت الكتاب أول مرة بين يدي أختي أوحى إليّ العنوان وتصميم الغلاف أن المحتوى سيكون غير مألوف، ظننته يدمج علوم الطاقة بالقرآن أو ما شابه. رغبت في قراءته من وقتها، وفي بالي التصور السابق عنه. عندما بدأ رمضان كنت لتوي أنهيت كتاباً دسماً في العلوم، وأريد أن ابدأ بكتاب خفيف يناسب روحانية الشهر. لمحت هذا الكتاب مجدداً في مكتبة أختي، وبدأت به. لكنني تفاجأت قليلاً، لأنه ليس كما توقعت إنما يُسّر ويتدبر الفاتحة، لأننا نكررها ١٧ مرة في اليوم؛ اول كل ركعة وفي كل صلاة. أراد الكتاب شرح مكامن القوة التي تمنحها الفاتحة للمؤمن، وما الهدف من تكرارها بهذا القدر وسبر أسرارها.
الكتاب رائع، وملهم جدا جدا..وإنني لأستغرب ممن يقرأه بحثا عن سر غريب، أو طاقة كونية على شكل ضوء تخرج حين فتح الكتاب!
الكِتاب جَمع المتفرق، والمتفرق حين يجتمع يُكَونُ حلة باهرة ماكانت لتكون لولا تجميعه. جعلني أعيد النظر، في صلاتي، وتأملاتي، وفيما تعنيه لي سورة كهذه من منطلق كوني مسلمة، وياحسرة على كل صلاة صليتها دون استحضار معانِ عظيمة كهذه!
في الكتاب ذكر التفاسير، وبعض التأملات والتدبرات الرائعة، أنهيته في فترة قصيرة جدا، وأنصح بقراءته.
للتو انتهيت من قراءة هذا الكتاب الغني والخفيف بنفس الوقت الذي يتحدث عن فاتحة الكتاب بطريقة جميلة ستجعلك تشعر لصلاتك طعم اخر وانت تردد بها سورة الفاتحة بفهمك الجديد لمكامن القوة فيها !
بدأ فيه الدكتور أبراهيم الدويش بسؤال اثاره حتى في نفسي الا وهو :
مالسر وراء تكرار الفاتحة في كل يوم وليلة سبع عشرة مرة؟
ثم بحث في أسرارها ووجد احدى عشر سرا مستدلا بآيات من القران الكريم واحاديث من السنة النبوية الشريفة سأكتب عنها باختصار :
السر الأول ( بِسْم الله )
في قوله (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)
السر الثاني ( تمجيد وثناء )
في قوله تعالى (الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)
السر الثالث ( الرحمن الرحيم )
في قوله تعالى ( الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ)
السر الرابع ( ملك ومحاسبة)
في قوله تعالى ( مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ)
السر الخامس (عبادة واستعانة )
في قوله تعالى (إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ)
السر السادس (الهداية )
في قوله تعالى (اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ) السر السابع (الانتماء)
في قوله تعالى (صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ)
السر الثامن : أن الفاتحة (شفاء ) شفاء للقلوب والأبدان ، ورقية للامراض والاسقام السر التاسع أن الفاتحة ( نور وسرور) وهي أعظم سورة في القران ، وأنها نور وبشارة، وقد وعد الله قارئها بالاستجابة لدعائه فيها وتلبية مطالبه
السر العاشر أن الفاتحة ( أم القران) هل تصدق انه يمكنك أن تقرأ مضامين القران وتاخذ عنها تصورا شاملا من خلال تدبر الفاتحة وإمعان النظر فيها ؟!
رائع هذا البحث أن تقرأ عن سورة هي أساس الصلاة وتتفكر في جميع أياتها من جديد ستتذوق صلاة مختلفه وستتمهلٌ وأنت تقرأها من جديد سورة نكررها ١٧ مره في الصلوات اليوميه عدا عن السنن الرواتب الا يكون هناك سبب لفرضها هذا ما تسأل عنه الكاتب وانطلقت منه فكره الكتاب انصح بقراءته
الكتب رائع وجميل فتح عيوني لأسرار كانت خفية عني .. أو كنت أعرفها لكن لم أتفكر بها وأتدبرها من قبل ، وأكتفي بإقتباس من الكتاب "والله العظيم قسماً لا أحنث فيه لو تدبر المسلمون هذه السورة (الفاتحة) ووقفوا على أسرارها وكنوزها لرأيت حال أمتنا غير هذا الحال؟!"
"اهدنا الصراط المستقيم" يقول ابن القيم في وصف هذا الدعاء: وهذا أجلُّ مطلوب، وأعظم مسئوول، ولو عرف الداعي قدر هذا السؤال لجعله هجّيراه، وقرنه بأنفاسه، فإنه لم يدع شيئا من خير الدنيا والآخرة إلا تضمنه..
الفاتحة (شفاء) للقلوب والأبدان؛ والعجيب أن هذا السر محجوب عن كثير من الخلق لحكمة يعلمها الله سبحانه!