Jump to ratings and reviews
Rate this book

مدرسة الإسكندرية في الفلسفة والعلم مع ترجمة التساعية الرابعة لأفلوطين

Rate this book
المشكلة الكبرى التي تواجه كل باحث يتناول فلسفة أفلوطين هي أنه فيلسوف يقع على الحدود إن جاز التعبير، إنه يمثل نهاية التفكير الفلسفي القديم، ويؤذن ببداية فترة أخرى من فترات تاريخ الفلسفة يندمج فيها الدين بالتفكير العقلي إلى أقصى حد. واسم أفلوطين يرتبط باسم مدينة الاسكندرية حيث كانت نقطة التقاء بين حضارتين كبيرتين: اليونانية والشرقية.

وقمنا بترجمة التساعية الرابعة من تساعيات أفلوطين، حيث تبحث هذه التساعية - خلال معظم أجزاءها - في موضوع النفس، التي تحتل عند أفلوطين موقعاً وسطاً بين العالم المعقول والمحسوس مع تقديم دراسة مقارنة بين التساعية الرابعة وكتاب الربوبية، أو الأثولوجيا. وهي محاولة لكشف جوانب فلسفة أفلوطين وتقديم روائع ذلك التراث العقلي الضخم الذي خلفه للإنسانية فلاسفة اليونان.

ISBN 9773274683

289 pages, Paperback

Published January 1, 2004

4 people want to read

About the author

فؤاد زكريا

61 books701 followers
تخرج فى قسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة عام 1949. نال الماجستير عام 1952 والدكتوراه عام 1956 فى الفلسفة من جامعة عين شمس.

عمل أستاذا ورئيسا لقسم الفلسفة بجامعة عين شمس حتى 1974. وعمل أستاذا للفلسفة ورئيسا لقسمها فى جامعة الكويت «1974 ــ 1991». ترأس تحرير مجلتى «الفكر المعاصر» و«تراث الإنسانية» فى مصر. عمل مستشارا لشئون الثقافة والعلوم الإنسانية فى اللجنة الوطنية لليونسكو بالقاهرة. وتولى منصب مستشار تحرير سلسلة عالم المعرفة الكويتية، وكان أيضا من مؤسسيها.

من مؤلفاته «نيتشه»، و«نظرية المعرفة والموقف الطبيعى للإنسان»، و«اسبينوزا»، و«الإنسان والحضارة»، و«آراء نقدية فى مشكلات الفكر والثقافة»، و«الحقيقة والوهم فى الحركة الإسلامية المعاصرة»، و«الصحوة الإسلامية فى ميزان العقل».

نال زكريا جائزة الدولة التقديرية، وجائزة مؤسسة الكويت للتقدم العلمى عام 1982 عن أحسن كتاب مترجم «حكمة الغرب» تأليف برتراند رسل، جزءان، وجائزة «جان ماس» التى تمنحها الرابطة الفرنسية للتعليم والتربية.

* عن مقال سامح سامي في الشروق بتاريخ 13- مارس 2010
------------
الدكتور فؤاد زكريا كان أستاذاً للفلسفة بكلية الآداب – جامعة عين
شمس، ورأس تحرير مجلة الفكر المعاصر في ستينيات القرن الماضي. وقد
غادر بعدها مصر إلى الكويت ليرأس قسم الفلسفة بجامعة الكويت حيث
أشرف على بعض إصداراتها الثقافية. وعاد بعدها إلى مصر ليرأس لجنة
الفلسفة في المجلس الأعلى للثقافة حتى وفاته. (مصطفى صفوان، #لماذا_العرب_ليسوا_أحرارا)

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
0 (0%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
No one has reviewed this book yet.

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.