Item Description : Arabic Book Paperback Novel Books Magdalene Majdulin Majdolin Mustafa Lotfy El-Manfaluti كتاب ماجدولين مصطفى لطفى المنفلوطى Note : The Cover Image May Differ From The Image Shown Since We Are Cooperating With More Than One Publishing House ينتقل (استيفن) بطل الرواية السكن في الغرفة العلوية لمنزل والد (ماجدولين) في قرية ريفية صغيرة , تتواصل مع صديقتها المقربة بالرسائل لتخبرها احداث يومها وطباع المستأجر الجديد لمنزلهم والذي يغلب عليه النفور والوحشة من الناس , تدريجيا صار (استيفن) محور رسائلها و تتطور الاحداث بينهما فيبدأ استيفن بمراسلة ماجدولين لاخبارها بحقيقة مشاعره نحوها , يعلم والد (ماجدولين) عن رسائلهما فيطرد (استيفن) من منزله .. وتتوالى الأحداث .. Brand New
Jean-Baptiste Alphonse Karr was a French critic, journalist, and novelist. His brother Eugène was a talented engineer, and his aunt Carme Karr was a writer, journalist and suffragist in La Roche-Mabile.
إذا كنت تفكر في قراءة ماجدولين فتهيّأ لجرعة كبيرة من الحزن والخذلان ، قصة رومانسية جميلة لكنها تحمل في طياتها الكثير من الألم والإحباط. أسلوبها بسيط، لكنه ينفذ إلى المشاعر بعمق خاصة لمن يستهويهم الأدب الكلاسيكي. هل أنصح بقراءتها؟ إن كنت مستعدًا لخوض تجربة حب مأساوية، فامنحها فرصة.
" ماذا تقترحين علي يا ماجدولين ؟ ، و أية ذخيرة من ذخائر الأرض أو كنز من كنوز السماء تحبين أن أضعه بين يديك؟ أتريدين قصرًا من المرمر الأبيض؟ أم صهريجا مملوءًا باللؤلؤ الرطب ؟ أم بساطًا مصبوغًا من الجوهر ؟ أم حلة منسوجة من أشعة الشمس ؟ أم تاجا مرصعًا تتضاءل بين يديه تيجان الملوك و الأقيال؟ لقد اصبح ذلك كله لك ، و ليس بينك و بينه إن أردته إلا أن تعيدي إلى قلبي الأمل الذي سلبتنيه فأصبح أقوى الناس جميعًا "
لو بوصف الكتاب كله في جملة، فبتكون: يا لَوْعَة القلب. كتاب ماجدولين أعتبره الآن أحد أفضل ٥ قراءات لسنة ٢٠٢٥.
أنا شخصية تؤمن بالحب الأبدي الأزلي، بالفناء له والوفاء والبقاء على العهد. وأتفهم استيفن، لكني أتفهم ماجدولين أكثر. صحيح إن الخيانة لا تُغتفر (على الأقل لدى البعض) خصوصًا إن الخيانة أتت بطعنتين، حتى آلمني قول استيفن لما شاف إدوارد وقال له المقولة الشهيرة في باب الغدر: "حتى أنت يا بروتس؟" استيفن في الحقيقة واجه الاثنين، الخيانة والغدر بوجه واحد، موقف واحد، ووقت ومكان واحد. هذا كان صعب عليّ أنا شخصيًا، فكيف كان وقعه هو على نفسه؟
استيفن كان شخصية محطمة من قبل ماجدولين، لكن في المقابل كان ولا زال رحيم وحليم. وهذا ما زاد الطين بِلّة! أستطاع بحِلْمه إنه يغفر لزمانه ومكانه، أهله وناسه، أحبابه وغربائه، أيامه وسنينه، وحتى شقائه وتعاسته، بس ما استطاع يغفر لماجدولين.
وفي الحقيقة هو ما غفر لها لأنه ما كان يقدر، هو ما غفر لها بسبب الأنفة. الآن في لحظته الأخيرة. لحظته اللي انتظرها طوال ال٥ سنين، لحظة كان قادر يرممها ثاني. اختار ينفث رمادها وينهيها. وهنا تكمن القوة. صحيح أتمنيته يغفر، بس ما أتمنيته يرجع. لأن الحطام يترك وراه فتات، وهذا الفتات عمره ما يرجع "شيء". وبيبقى طول عمره منثور، إلى أن يختفي.
أحيانًا الألم يكون أقوى من الرغبة والبقاء. وكثرة الحُلُم وابتغاء الشيء وملاحقته تجعلك تكرهه. أو على الأقل "ما توده". وإذا الشخص ما قدر يوقف ألمه، فيقدر يوقف أنينه. البقاء على الأطلال نوع من أنواع التيه، خاصةً إذا كانت الوجهة وجهة غير مرغوبة. استيفن كان مفهوم بالنسبة لي، وعطفت عليه وأتفهمته. لكنه غلطان بس مو مُذنِب.
ولأني أتفهم ماجدولين أكثر، وأتفهم بؤسها وفقرها ومشاعرها وحُبها أكثر. أتفهم الخيانة (ما أبرر لها هي) لكني أتفهم. أتفهم تقلُب ودها، أتفهم إنها شخص لا يؤتمن. وأيضًا.. أتفهم الندم والحزن اللي خلَّفته وراءها. ماجدولين كانت رقيقة، وهذا الطبع سيء إلى حدٍ ما؛ لأن بهذي الرقة قدرت تلعب على نفسها وتعطي أعذار لها ولزمانها وتعيش ضحية، والضحايا كثير. بس هي مو وحدة منهم. الإنسان لمن يفقد عقله بيفقد كرامته ويفقد نفسه، زي ما سوت ماجدولين. هي تركت حياتها وحياة بنتها لأن عقلها حكّمها بأن استيفن تركها. أخيرًا ولأول مرة ترك قلبه ينزف برضاه. وقتها هي ما رضت إلا إنها ترجع تعيّشَه آلامه ثاني. وهذي الأنانية ما تعبر عن الحب، لكن تعبر عن الرغبة، والحب المسموم.
أتفهم مجددًا.. الرغبات والآمال والغضب والندم، أتفهم إعادة إحياء العلاقات، أتفهم إعادة البناء لأحلام زالت، وأتفهم الرجاء اللي يخلفه فؤاد مكسور. لكني ما أتفهم الإنتحار لأي سبب، ولا أقدر أعذر ماجدولين على قرارها، أو كتابتها لرسالة الوداع. لأن يابن آدم، أترك الوداع باب مفتوح زي ماهو. لا تعلق رجاءك بأحد لأن والله اللي يبغاك بيجيك وبيعرف كيف يوصل لك وبيختلق لك كل الأعذار والدروب. لا تعيد تحيي قلب ما يبغاك. لأنه وإن جا، فبيجيك مكسور خاطره عليك. مو عشانك. عشان إنت صرت تكسر الخاطر. بس كذا.
ولأن في اللحظة الأخيرة اللي حس فيها استيفن إنه ولأول مرة أنتصر، ماجدولين جعلته مُذنِب في جريمة هي أفتعلتها وأنهتها. فَعَتَبي على ماجدولين بجملة: ما قدرتي تتركيه يحس إنه المنتصر، ولو لمرة؟
ولو إني أصدق مقولة: "في الحب لا يوجد منتصر، إما مهزومانِ معًا، أو منتصران معًا". لكن استيفن عاش حياته كخاسر حتى في معاركه المنتصرة، عاش حياته كناجِ حتى في طريقه للإنقاذ. استيفن ما كان غير شخصية حِنَيّنة. وهذا ما أوْدَى به. ما كانت ماجدولين تستاهله، ولا هو في المقابل كان يستاهلها.
أخيرًا، أنا أطبق مقولة (العفو عند المقدرة). أي: لا تعفو وتصفح على أمر لسا باقي فيك، وياكل منك. لا تعطي كُلّك مرة ثانية لشخص أنت مو قادر ترجع تنظر له بنفس نظرة العشرة والأيام. لا تعود لأيام هتكت في سنين حياتك، وفي ذكريات انطوت صفحاتها. الألم يتجدد، ويرجع أقوى وما يندمل. ويصير وقتها الحل الوحيد له هو البتر. فحفاظًا على ما تبقى من الحب، والمودة والألفة والرحمة والاحترام، لا بد للنهاية بنهاية. عشان محد يخرج من هذي المعركة خاسر أحد الفؤاد والخاطر، والكرامة.
في النهاية أقول، يا ربِّ، لا تلُمني فيما تَملِكُ ولا أملِك.
This entire review has been hidden because of spoilers.
اخذتني الكثير من العواطف في هذه الرواية تارة الحزن ثم غبطة الفرح ثم الغضب اعتقد ان ماجدولين استحقت نهايتها التعيسة لان لولا نكبات الاقدار اللتي مرت بها لما عادت مشاعرها الأولى لستيفن واشعر انِ اتقلب مابين انِ اشعر ان حب استفين يحمل فيه من السخف مايكفيه لأنهاء حياته ؟ لم افهم ولن افهم لم قد يعلق شخصًا حياته في حياة شخصًا آخر بسبب شعور المحبة او "الهوس" بشكل اصح غضبت جدًا لما استرسلت في قراءة وضعه عندما قررت ماجدولين التخلي عنه ؟ اردت ان اخبره ان يمضي قدمًا في حياته بدلًا من التندب على حظه لشخصٍ غدره بجرح عميقًا جدًا ومابين انني لن افهم ماهية هذا الشعور فهنالك اُناس يعيشون الحُب بعمق لدرجة الفداء بروحهم واعتقد سبب عدم فهمي لهم انني لا اتمنى ان اصلِ لمواصيلهم
نقمت ايضًا في كتاب ماجدولين عند انتحارها في معاتبتها لاستفين ، وهي تتسائل بـ(لِم لَم تعفُ عني ؟) وأعتقد انه سؤالٌ بجيح نوعًا ما ولكنِ قد اشعر بهذا الشعور لانِ لست ممن قد يسامح بسهولة وحسب
في نهاية المطاف اقول قولي ان هذه الرواية رائعة وجدًا وصدمت جدًا عندما قرأت ان اصلها ليس بعربي ! فالمصطلحات والمفردات اسرتني واخذتني لعالم ثاني لا محالة + احداثها وتواليها شوقتني جدًا فجعلتني انتهي منها بغضون ٣ أيام وهذا شئ ليس بمتوقع حقيقة
انتهى ❣️
This entire review has been hidden because of spoilers.
لااعلم ماذا اقول الصراحه..لقد حزنت على استيفن كثيراً،هو لايستحق خذلان ماجدولين له،فهو وفى بعهده لها وعمل كل مافي وسعه لينالها،لم تعجبني كثيراً لأنها ابكتني كثيراً👀..الرواية رومانسية محزنة فمن يريد ان يبكي فليتفضل ويقرأها السرد جميل واللغة العربية فيها فاقت الخيال،لقد تركت القراءة للحظة ووقفت انظر للكلمات التي استخدمها المنفلوطي للسرد كيف قدر ان يسرد هكذا ماشاءالله.. النهاية لم اتوقعها حقاً،لقد ظننت بأن استيفن وماجدولين سيكونون معاً بالآخر ولكن ماجدولين كانت اضعف من ان تواجه الحقيقة المُرة التي تواجهها …ولكن الندم قادر على ان يفعل كل شيء🤷🏻♀️..
بالنهاية انا لست من محبين الرومانسية احب الروايات الغير واقعيه ولكنها اعجبتني بطريقةٍ ما.
لم يجمعهم الحب في حياتهم ولكن جمعهم القبر في مماتهم ،، رواية مؤلمة مؤثرة وطعم الحب فيها مملوء بشوائب الخيانة والغدر
غدر الصديق لصديقة وخيانة الحب الحبيبة للحبيب غير آبهه لسنوات وعهد الحب
هل كلام من حولنا ممكن أن يؤثر على قراراتنا وممكن أن ينتصر على عاطفة الحب ؟! ،، نعم الرواية أثبتت هذا الشيء بما حصل مع ماجدولين ولكن ما الفائدة ،، هل يفيد الندم ؟! هل ممكن أن تنتهي الصداقة بغمضة عين ؟! هل هناك غدر وخيانة في الصداقة ؟! ،، الجواب نعم فما حدث مع سوزان وماجدولين وتنكر سوزان لها في أزمتها خير برهان ،،
بالمقابل يوجد أشخاص مملوئين بالحب والرحمة ،، مخلصين لروابط الصداقة رغم الغدر ،، محبين رغم الخيانة كاستيفين ،،
أكثر ما شدّني في الرواية هو شخصية ستيفن، فقد كان مخلصًا، حساسًا، ومحبًّا بصدق، لكنه تعرّض للخذلان بطريقة مؤلمة. تعاطفت معه كثيرًا وشعرت بالألم الذي عاشه، خصوصًا عندما كتب رسالته الأخيرة وهو مكسور، يتأمل الذكريات التي أصبحت ماضيًا موجعًا.
أكثر مقطع بكيت فيه كان عندما عاد ستيفن إلى بيت “ماجدولين” بعد غياب طويل، ووجد كل شيء تغيّر، حتى قلبها. كانت تلك اللحظات مليئة بالانكسار والندم، وكأنها تصرخ بأن الحب الصادق لا يكفي دائمًا إذا لم يُقدَّر في وقته.
يصعب الحكم على هذه الرواية من حيث القصة و الحبكة في زماننا. فهي تدور في قرن آخر و قارة أخرى و مدرسة في الأدب مختلفة عن زماننا. قصة حب رومانسية بين ستيفن و ماجدولين بلا اي مبرر. ثم الفراق ثم الخيانة ثم الرجوع. و بين كل هذه الاحداث الكثير من الألم و البكاء و المزيد من الرومانسية. احداث قد تكون واقعية في زمانها. اما تعريب المنفلوطي فهو عبقري. اللغة المستخدمة قوية تنساب بلا تعقيد وبدون استخدام مفردات قديمة او صعبة. وحدها اللغة هي ما جعلني أكمل قراءتها.
Love Love Love! البداية، الحب،العاطفة، الشقاء، الفقر والغناء، متقلبات الحياة ، الخيانة، الغدر والكره، الفقد والحزن. نهاية حزينة،خسارة تتلوها خسارة،، لكن لا يوجد اعظم من خسارة الحب والعاطفه. نهاية حزينه ترعد القلوب للشاب البائس ستيفن. قدر ستيفن ان يسلم روحه بنفس قدر العظيم بيتهوفن، نفس المعزوفه ، ألم لا مُتناهي. """انت حياتي التي لا حياه لي بدونها"""
This is the first book I have read and the best thing I have read with my friend. It is one of my favorite books and I have never gotten past the end of it and I will never get past it. The way it is narrated is very distinctiveوصف المنفلوطي جميلل فيه
This entire review has been hidden because of spoilers.
كتاب جميل جدا يستحق كل المدح و الثناء الذي تلقاه ، بالنسبه لي لا اراه ان هذا الكتاب حزين او كئيب على الغرم من اني بكيت بسببه لكني اراه كتاب واقعي يسرد قصه حقيقه نراه دوامنا في واقعنا بطريقة مشوقه و شاعريه و سرد لا اظن اني ساجد مثله ، دائما ما تبهرني كتب المنفلوطي
ليس هناك كمثل النهاية المريرة لهذه الرواية الشاعريَّة البليغة التي جعلك كاتبها تعيشُ بعيشِ أبطالها وكأنك فردٌ منهم، أن تبكي لبكاء حزينها وتفرح لفرح سعيدها، أن تمر عليك وقائعها كواقعةٍ حلت على قلبك أنت.
كعادتي أحب قضاء شهور في كل رواية اقرأها ولا أنتهي منها بسرعة مهما حاولت ذلك ومهما كانت صفحاتها قليلة، لهذا السبب لا تكون نهاياتها عادية بالنسبة لي، وأعيش مع أحداثها أيام بمشاعر عديدة وأماكن مختلفة، والأدب العربي يأسرك من المبتدى إلى المنتهى، فهذه المرة الأولى التي أقرأ فيها رواية فريدة من تأليف (المنفلوطي) وليست الأخيرة بكل تأكيد.