The age of the crusades--complex, battle-torn & fiercely pious--encompassed the rise & fall of an Order of fighting men, equally devoted to God, war & the defense of Palestine. Here's a meticulously researched & absorbing history of that order. The Knights Templar joined together in 1118, shortly after the 1st Crusade had swept thru the Holy Land & stolen Jerusalem from Islam. In the strict hierarchy of the feudal world, where every man owed loyalty & allegiance to his overlords, the Templars obeyed none except the Pope. Acquiring land & castles by gift, conquest & purchase in every part of Europe & the eastern Mediterranean, they became a church within the Church, a state within the State. They were bankers, merchants, diplomats & tax gatherers. They themselves were poor. The wealth of their Order was legendary. Were the Templars, as St Bernard said, "worthy of all the praise given to men of God," or, as Pope Clement V said, "horrible, wicked & detestable"? Drawing on a variety of original source material, Stephen Howarth assesses the faults & fine qualities of the brotherhood, examining the reasons for its initial allure & eventual, ignominious obliteration. Brilliantly elucidating to a wide audience & understanding of the chaotic age that pitched Richard Coeur de Lion against Saladin & Christian against fellow Christian.
كتاب أكثر من رائع الحقيقة مساوئه الوحيده تتمثل في وصف الكاتب الجغرافي للكثير من الأماكن القديمة و أنا شخصيًا احبذ قراءة التاريخ بأقل قدر ممكن من الجغرافيا من باب العلم بالشئ فقط لا غير و المشكلة الأخري تكمن في بعض أخطاء الترجمة و لكن التجربة ككل تجربة رائعة فرسان هيكل سليمان كانت معرفتي الأولي بهم في لعبة عقيدة الحشاشين و لم أكن حينها قارئ و لم أدرك حقًا وقتها أن الجماعتان المتضاربتان في اللعبة عبارة عن أشهر جماعتين في التاريخ أحدهما جماعة إرهابية (الحشاشين) و الأخري جماعة تمثل بشكل أو بآخر أقرب مثال لجماعة الأخوان المسلمين الحديثة في عصرنا الحديث و لكن التشابه بينهما إقتصادي بحت و يمكن ان يتشابها أيضًا في ولاء أعضاء الجماعتان لهما لا غير و الآن بعد ثلاث سنين من القراءة و ذكر الجماعتان أمامي في العديد من الكتب أخيرًا بدأت بقراءة كتب عنهما الكتاب الأول بالطبع و الذي انتهيت منه فرسان الهيكل القصة الأساسية و الكتاب الثاني عبارة عن رواية رائعة فلادمير بارتول آلموت *** لم يكن فرسان الهيكل ملائكة أو قديسين و لكن لم يكونوا شياطين *** يتلخص تاريخ فرسان الهيكل في هذه الجملة حقًا فبالرغم من أن الجماعة أثارت مخيلة الروائيين علي مدي قرون إلا انهم لم يفعلوا يخطئوا حقًا بل كانوا مدافعين حقيقين عن دينهم مدافعين عن المسيحية انتهت مهمتهم بانتهاء سيادة المسيحية علي بعض قلاع و مدن الساحل العربي و لكن لم يكن جديرًا ان تكون هذه نهايتهم لم يكن جديرًا بمحاربين الرب أن يتم إبادتهم جماعيًا من قبل أخوانهم في الدين و بما أن كل ما حدث كان بسبب الملك البغيض فيليب الأشقر ملك فرنسا و إلا انه ايضًا كان عدالة سماوية بسبب الحرب الصليبية الرابعة و التي حاربت فيها الجيوش الصليبية الدولة البيزنطية و التي تنتمي لنفس دينهم و لكن تدين بالولاء للملك بدلًا عن البابا و أبادوا جماعة الكتاريين و هم مذهب مشوه من المسيحية كانت تدين به جنوب فرنسا علي ما أتذكر و لكن بالطبع العدالة السماوية يجب ان تنال الجميع و قتل كليمينت الخامس و فيليب الأشقر في أقل من سنة من إحراق معلم الهيكل الأخير حيًا
فى البداية يعطى الكتاب نبذة مختصرة عن فرسان الهيكل .. من هم ؟ وكيف كانت نهايتهم ؟ فرسان هيكل سليمان أو جنود يسوع المسيح الفقراء هى أخوة من الرهبان و الفرسان المقاتلين الذين كرسوا حياتهم من اجل المسيح والايمان بالمبادى الثلاثة وهي الفقر والعفة والطاعة .. كان هدفهم فى البداية ان يدافعوا عن الاراضى المقدسة ويحموا الحجاج في رحلاتهم الطويلة كما ان كان لهم نشاط ضد الهرطقة التى كانت منتشرة فى عهد لويس التاسع .. وفى عهد البابا كليمينت الخامس وبعد محاكمات استمرت سبع سنوات تم اعدام هيو دى بيررو أمين خزانة الهيكل ، وجيفرى دى جونفيل معلم أكيتان ، وجيفرى دى شارنى معلم نورماندى بالاضافة الى جاك دى مولى المعلم الاكبر بعد توجيه اتهامات لهم بتدنيس الصليب المقدس والعمل من اجل عدو المسيح
الحرب الصليبية الاولى وميلاد الهيكل 1095-1118
ينتقل الكاتب بعد ذلك للحديث عن نشأة تلك الاخوية وكيف كان سمو هدفهم وغايتهم فى البداية .. عقب الخلاف بين ايربان الثانى وجيلبرت حاكم روما على خلافة جريجورى استطاع ايربان ان ينال تاييد المجتمع المسيحي ليجلس على العرش الباباوى لتبدء معركة استعادة المقدسات من الشرق التى كانت تقع فى ايدى المسلمين فى تلك الفترة، كان الجوع والعنف والتمييز الطبقى بالاضافة الى الخوف من البطش الالهى من العالم الخاطى هو محرك الكثير من فلاحى وفقراء اوروبا من اجل الخروج الى الحج نحو بيت المقدس .. وعقب فشل العديد من ملوك الغرب فى الحصول على اراضى الشرق وبعد ما نجحت الجيوش المسيحية بعد ذلك فى الحصول على الاراضى الاسبانية من ايدى المسلمين بدء الطمع يزداد لفتح اراضى جديدة تحت راية الصليب ونيل صكوك الغفران وكانت القدس هى الهدف الانسب خصوصا بعد تولى البابا ايربان الثانى الذى بدء فى القيام بالعديد من الخطوات الهامة مثل معاونة امبراطور بيزانطة فى حربه ضد الاتراك متجاوزا الخلاف السابق بين روما وبيزانطة وكذلك القيام بالدعوة فى الاراضى الفرنسية لشن حملات على الاراضى المقدسة لانتزاعها من ايدى المسلمين الذيين يعبثوا بمقدساتهم فكانت حملة بيتر الناسك البدائية المتكونة من الفلاحين هى اولى الحملات .. ورغم سمو السبب المعلن لتلك الحملة وهو الحج الا انها ارتكبت العديد من الجرائم لم تسلم منها مقدسات المسيحين نفسها وسرعان ما فشلت وتكونت حملة اخرى تحت قيادة اربع جيوش كبيرة استطاعت الانتصار على الاتراك والحصول على مدن نيقيا ودوريليوم واخيرا انطاكيا قبل الوصول لبيت المقدس والحصول عليه على اجسام الالاف من المسلمين حتى ان يقال ان الجيوش كانت تجد صعوبة فى الحركة بسبب تراكم الجثث .. وتم تقسيم الامارات بعد ذلك على ملوك تلك الجيوش .. وبعد الاستقرار فى الاراضى العربية لسنوات كبيرة كان يوجد الحاجة لتكوين اخوية من اجل حماية وتنظيم وعلاج الحجاج فتكونت اخوية من تسع افراد هم هيو دى بيان ، جيفرى دى سان ، بيان دى مونتديفيى ، ارشامبو دى سانانيان ، انرى دى موننتار وبيزول و روسال وجوندمار وكانوا هؤلاء هم نواة فرسان الهيكل الاولى
المحاكمات والقضاء على الجماعة
كانت البداية حين بدات فكرة جمع السلطة الدينية مع عرش الحكم الفرنسى تراوض ذهن الملك فيليب الرابع ملك فرنسا الا انه وجد فى طريقه البابا يونيفاس فى طريقه والذى كان طموحه هو ايضا لايقل عن طموح فيليب .. واستطاع هذا الاخير بمساعدة بعض رجاله الذين يتهمون بالمكر بالدهاء مثل رجل يدعى ويليام دى نوجارى الذى يحمل البغض والكراهية لجماعة الهيكل لانه كان يعتقد انهم لهم يد فى موت اهله حرقا تحت تهمة الابتداع والزندقة فى تولوز من التخلص من البابا يونيفاس والذى كان يمثل عقبة كبيرة امامه .. كذلك حدثت حادثة اخرى كان لها تاثير كبير فى مستقبل تلك الاخوية الا وهى موت زوجة الملك فيليب وحزن عليها اراد ان يترك حكم فرنسا لابنه وان ينضم الى جماعة فرسان الهيكل الا انهم رفضوا ذلك خوفا من ان يكون قرار انضمامه لهم قد جاء انفعالا لحظيا ولم يكن نابع بايمان صادق لمعتقدات واهداف الجماعة .. والحقيقة وبناء على رواية الكاتب فمن يعرف فيليب جيدا يدرك انه ليس من نوعية الاشخاص يتخذون قرارات انفعالية وان كان هدفه الاساسي هو ان ينضم للجماعة وان يصبح المعلم الاكبر لها وان يعمل على توحيدها مع جماعة الفرسان الاسبتاليين من اجل الاعداد لحملة صليبية على الاراضى المقدسة وان يصل الى عرش مملكة القدس مصحوبا بلقب الملك المحارب وقد شكل رفض فرسان الهيكل له صدمة كبيرة .. فبدء الاتجاة للطريق الاصعب الا وهو السيطرة على بابا روما الجديد الذى كان سيخلف البابا لبيتيديكت المتوفى حديثا ، وبالفعل ومن خلال ستة شروط تم الاتفاق بينه وبين بييرتران الذى اصبح اسمه بعد ذلك البابا كليمينت الخامس وكان اهم تلك الشروط هى حل جماعة فرسان الهيكل ، فقام البابا كليمينت الخامس بدعوة جاك دى مولى معلم الهيكل الاكبر من اجل الدعوة الى حملة صليبية وهذا كان السبب المعلن الظاهرى اما السبب الحقيقى الخفى ان البابا كليمنت اراد ان يعلم جاك دى مولى بنية ملك فرنسا ، ونظرا الى طبيعة المعلم الاكبر التى لاتحب ان تعيش فى قلق اعلن عن رغبته فى الاعلان الرسمى عن تحقيقات عن جماعته لانه كان يعلم ببراءة اهداف جماعته .. ثم تمر الايام سريعا ومع وفاة اخت الملك فيليب ومع قيام هذا الاخير باعطاء معلم الهيكل الاكبر شرف ان يكون حاملى كفن اخته الا ان فى اليوم التالى تم القبض على جميع من ينتمى الى جماعة الهيكل فى فرنسا حيث ان مابين خمسة الاف من اعضاء الجماعة لم يتمكن سوى عشرين فردا فقط من الهروب من الاعتقال ..وتم توجيه العديد من الاتهامات لافراد الجماعة وكان ابرزها هو الابتداع والزندقة وتفشى الممارسات الجنسية المثلية بينهم وتدنيس المقدسات المسيحية وعدم الاعتراف بالمسيح كشرط اساسى لقبول الاعضاء الجدد فى الجماعة حيث كان يهدف فيليب الى وضع فرسان الهيكل فى وضع لا يستحقون معه اى تعاطف انسانى من الناحية الروحية او الاخلاقية .. وبمساعدة تعسف وعنف محاكم التفتيش فى تلك الفترة نجح فيليب فى الوصول لهدفه واعترف الكثير من اعضاء الجماعة بتلك الاتهامات خوفا من استمرار التعذيب .. ولكن وبسبب طمع فيليب فى اموال وحصون الجماعة ونتيجة لتتغير موقف البابا كليمنت الذى كان فى بداية المحاكمات قد حدث خلاف بينه وبين فيليب بسبب تعدى الاخير على سلطاته الباباوية الا ان خوف كليمينت على عرشه الباباوى جعله ينحاز لنفس طرف فيليب وبالتالى تم اعدام العديد من الفرسان حرقا وهم احياء وذلك كان فى فرنسا اما فى المانيا والبرتغال وانجلترا وقبرص ولمعرفة حكامهم بجشع فيليب واسلوب حكمه الغير عادل فى فرنسا فتم اعلان عن براءة فرسان الهيكل فى تلك الدول الا ان البابا كليمنت قد اعلن بعد ذلك عن الغاء جماعة الهيكل بالكامل ودستورها واسمها وزيها بمرسوم دائم الصلاحية لا رجعة فيه وخضاعها للحظر الدائم بموافقة المجلس المقدس .. ثم جاء المسمار الاخير فى نعش الجماعة باعدام جاك دى مولى اخر معلم للهيكل حرقا ويقال ان صوته قد سمع من داخل اللهب وهو يلعن البابا كليمنت والملك فيليب وعائلته ، ويتوسل الى المسيح نفسه ان يثبت براءة الجماعة ، واذا كان فرسان الهيكل قد ادينوا ظلما فان كليمنت يستدعى خلال اربعين يوما وفيليب خلال سنة امام قضاء الله .. وهذا ما حدث بالفعل بعد ذلك حيث توفى كليمنت عقب موت دى مولى بثلاثة وثلاثين يوما وعقبه فيليب بعدة اشهر ، بالاضافة الى اسرة كابى التى ينتمى لها فيليب والتى استمر حكمها لفرنسا ثلاثة قرون اما بعد وفاته فلم تدم سوى اربعة عشرة سنة واصبح الملك فيليب الاشقر ونسله يعرفون بالملوك الملاعين ..
بشكل عام الكتاب مميز للغاية ويتناول قصة تلك الجماعة من النشأة الى الموت وانطفاء شعلتها ، ولعل اكثر ما نال اعجابى فى اسلوب الكاتب هو عدم اتخاذه لجانب راى ضد راى اخر .. ففى منتصف الكتاب اعلن عن اعجبابه بصلاح الدين الايوبى رحمه الله عليه وقد وصفه بوصف القديس المسلم الذى عمل على دفع عدوان الحملات الصليبية عن اراضى بلاده حتى انه يرى ان من الظلم وضع قائد بحجم صلاح الدين واسطورة الغرب ريتشارد قلب الاسد فى نفس كفة الميزان لان الاخير لم ياخذ شهرته الا من خلال اسطورة زائفة .. ربما يكون الايمان هو محركه فى القدوم للشرق الا ان جرائمه لم تختلف عن جرائم السفاح رينولد دى شاتيون عكس صلاح الدين الذى كان يدافع عن الحق وهذا فيه من الانصاف لقائدنا العربى مما جعلنى اشعر بالاحترام لهذا الكاتب اثناء قراءة الكتاب .. كذلك وعلى الرغم من ان قد يكون هدف فيليب من ابادة فرسان الهيكل واضح للغاية الا انه لم يوكد عدم صحة تلك الاتهامات المنسوبة للجماعة بشكل كام وذلك بسبب السرية الشديدة التى كانت تحيط طقوس قبول افراد جدد للجماعة .. ورغم انى عندى شعور او رغبة فى تصديق براءة تلك الجماعة التى جمعت بين صفتين الايمان والجهاد بفى سبيل ما يؤمنون به واتجاهم للتقشف وعدم امتلاك سوى ما يكفى يومهم او عيش ابسط حياة ممكنة فهم كانوا بمثابة رهبان محاربين الا انى احترمت للغاية حيادية الكاتب على العموم كانت رحلة تاريخية ممتعة للغاية ولمن اراد ان يتعرف على حياة هؤلاء الفرسان فانه يوجد وثائقى يناقش حياتهم من البداية للنهاية الجزء الاول https://www.youtube.com/watch?v=Uw-_V... الجزء الثانى https://www.youtube.com/watch?v=91TGw... الجزء الثالث https://www.youtube.com/watch?v=-6R-p... الجزء الرابع والاخير https://www.youtube.com/watch?v=mSpDL...
I've read a score of books which touch on The Knights Templar, many of them relaying speculations about the treasures of Solomon (including, by some accounts, the Ark of the Covenant itself) found when they took possession of the Temple Mount in Jerusalem; or repeating the slanders of the accusers from the Holy Office (Inquisition) and French throne who condemned them for heresy and sodomy; or imagining them to be a secret gnostic order; or attributing to them the discovery and possession of the Grail. This book, to its credit, sticks to the contemporaneous sources and tells a straight history of the Order from its creation to its destruction, a period spanning the years 1119 through 1312.
Howarth presents his history as an engaging story, involving the reader emotionally with many of the persons and events described and giving enough historical and sociological background to allow even those new to the period enough sense of context to follow along. There are a few heroes, the greatest of them being a Moslem, Saladin, and there are many monsters, most notably Philip the Fair, King of France, and his lackies. All-in-all, the history appears balanced and even the motives of the worst characters are explained plausibly.
As regards the mysteries of the Order, many of which came out in the papal and state charges against them, the author does suggest that perhaps they did indeed possess what is now known as The Shroud of Turin, captured during the Crusaders' sack Constantinople, a thesis advanced by several scholars.
كتاب رائع عن تاريخ فرسان الهيكل من وجهة نظر غربية محايدة من الصعب الا تتعاطف معهم رغم أن نهايتهم وقعت بسبب جهلهم وقلة الخبرة السياسية شجاعة و بسالة و تقوى في الدفاع عن عقيدتهم و لكن الأهواء الإنسانية لا ترحم فهي مثل سرطان خبيث إذا أستطاع النفاذ إليك توغل في باقي الكيان و قضى عليه ما أشبه قصص التاريخ بعضها لبعض فما حدث مع فرسان المعبد حدث مع الكثير من الجماعات الأخرى صراع السلطة والمال و الدين طالما سالت بسببه أنهار من الدماء حيث انه من الواضح أن النفس البشرية هي أرخص أطراف المعادلة أسلوب الكاتب رائع و بسيط و مرتب بحيث من الصعب الا تستمتع بقراءة الكتاب .
I just finished a book that was a real surprise to me. This book which is authored by Stephen Howarth was loaned to me by a man of the same name who is my neighbor who is not the author. Yeah I know that is strange. But that is another story.
I thought that I would speed read it, right? I mean I have read a lot of Masonic history and have a number of books on my book shelves. Speed reading this book will not work. It is way too full of hard facts 12th century history to run through it. I took world history in both high school and college, but never had this many facts and perspective presented in such an effective manner.
This book is set in the age of crusades with all the glory and gore that goes into that time period. What started off with great intentions - providing protection to Christians going to and from the Holy Land and ending up so very different. The power of the Knights Templar is legendary - their military prowess along with their financial wealth is well known. The Knights Templar reported to the Pope and to one else in the beginning. That is not how society worked in those days.
They acquired land and castles via gifts for the most part as well as conquest. This was all over Europe and the eastern Mediterranean. They were made up of diplomats, tax gatherers, as well as bankers and merchants. Individually they were poor, but as an organization, they were hugely wealthy and as a result powerful.
Over the course of time they got cross ways with the church in Rome, who had accumulated enormous financial debt to the Templars that the church finally had to literally put them out of business.
Given that my wife, my brother and sister in law were in Provence in May of '14, the names of places was of special interest. I found myself frequently putting down those names and places and then going to the Internet to look them up and/or going to Google-earth to look a them.
This book is extremely well researched and literally absorbed my interest while reading it. encompassed the rise & fall of an Order of fighting men, equally devoted to God, war & the defense of Palestine.
If you have interest in the Masonic Order as well as the Knights Templar and of that period of history - you will enjoy this book. It is not a book to speed read, but is full of an outstanding research effort. The thing I liked the most was the author's effort - successful - to explain the politics of the time. Fascinating.
The end of the order is brutal - but given the power in Rome and the politics of Rome, was entirely predictable.
You can't miss here that the Crusades were much more complex than merely Christians fighting Muslims. The Byzantines fight the Armenians, the Franks fight the Armenians and the Byzantines, the Muslims of Damascus ally with the Franks against those of Cairo, the Old Man of the Mountain plots against all, etc. etc. For this narrative alone the book is a worthy read, because it opposes the current pop (and false) narrative. (There are lots of primary sources that would attest to them, but few are reading them). Even the amazing insinuation that the Knights might have "thrown" a battle in exchange for a bribe from a city with whom they had good relations. His portrayal of the tension between those who refused to treat with Muslims and those who treated reminds me of the Cold War. Howarth is at his absolute best as he describes the unfolding of the church-state conflict between Philip IV and Clement V. This narrative certainly emphasizes to me the value of the Bill of Rights and the wisdom of separation of powers. Howarth also does a great job laying out the various schemes Philip pursues to expand his budget and attack those to whom he owed the most--the Jews and the Knights Templar. One can see many of these economic policies being employed still today by modern governments.
Most of this book I considered a good, and refreshingly unbiased, history of the Templars from their founding and through the Crusades to their end in France. The volume is full of facts I found interesting and enlightening, especially during the years when the Christian Kingdom of Jerusalem remained in existence. Unfortunately, the time of the Templars covered in this book was not so precise. The Templars are referred to as 5000 in France with all of them successfully arrested on the order of Philip IV, when actually only between 600-700 were rounded up and imprisoned. Furthermore, there was absolutely no mention of 18 ships of the Templar fleet escaping from La Rachelle, France, or the empty treasure vault of the Paris Temple. In re-cap, my 4 stars is for the body of work written about the founding of the Templars and their actions throughout the Holy Land, before, during, and after the liberation of Jerusalem.
This entire review has been hidden because of spoilers.
Nos, feleim, így kell nagyjából kinéznie egy ismeretterjesztő munkának, amit szélesebb közönségnek írtak: világos, tömör és jól szerkesztett. Amiért pedig külön becsülöm Howarth-ot, hogy sikerült tárgyszerűnek maradnia – pedig a történelmi adatok közt tátongó hiátus nagyon csábít arra, hogy gyíkemberekkel meg a kerti tuják árnyékában chemtrail-levet kotyvasztó zsidó-szabadkőművesekkel töltsük ki…
Azért megjegyzem: a templomos rend felszámolásának leírásakor több feltételezést is belemos az író a szövegbe, de mértékkel teszi. Merészebb választ nem is hajlandó megkockáztatni az Umberto Eco-t is foglalkoztató Nagy Kérdésre*, mint hogy a templomos rend szervezeti felépítése az idők során egészségtelenül merevvé vált, ellentétben az ispotályosokéval, akik képesek voltak reagálni a megváltozott történelmi környezetre. Utóbbiak Jeruzsálem elvesztése után sikeresen átképezték magukat a Földközi-tenger kereskedelmi útvonalainak őrzőivé, szerencsétlen templomosok meg továbbra is a Szentföldről álmodoztak – nem vették észre, hogy a keresztes háborúk ideje lejárt. Használhatatlan, de veszélyes fegyverré váltak, és nem is tudtak róla.
Amúgy ez a könyv legalább annyira a keresztes háborúk, és a szentföldi frank államocskák (az Outremer) története, mint a lovagrendé. Aminek nagyon örülök, mert ezek olyan jelenségek, amik a mai napig kihatóan beárazták a kereszténységet az iszlám szemében. A sztereotípiák a kapzsi, intoleráns, civakodó és istentelen lovagokról a mai napig felbukkannak a radikális nyugat-ellenes diskurzusban**. Másfelől ez az eseménysor támasztotta fel a harcos próféta mítoszát is Szaladinnak köszönhetően, aki hívő, irgalmas, szavatartó és vitéz – mindent elmond róla, hogy még a frankok sem nagyon tudtak egy rossz szót mondani rá.
Engem azonban az nyűgöz le leginkább ebben az egészben, hogy egy ilyen ad hoc módon megtervezett, csapnivalóan kivitelezett, impotens vezetőkkel terhelt nyamvadt gyarmatosítás olyan államokat volt képes létrehozni, amik (hellyel-közzel) 200 évig megmaradtak a térségben. Foggal-körömmel kapaszkodtak a Szentföldbe, holott akinek szeme volt, láthatta, nem lesz ennek így jó vége. Ez a maga értelmetlen módján meglehetősen bámulatos. És az ő személyes hitükről épp olyan sokat elmond, mint az iszlám egység hiányáról – amit azért mellékesen sikerült megteremteniük. Úgyhogy ha valakinek jót tettek, hát azok a muzulmánok. Így megy ez.
* Ami pedig a következő: hogyan számolhatták fel néhány év alatt a korszak talán leggazdagabb, legszámottevőbb szervezetét anélkül, hogy igazán kemény ellenállásba ütköztek volna? ** Oszama 2002-es kiáltványában is központi szerepet kapott az analógia az USA és a XII. századi keresztény betolakodók között. Persze Oszama azt nem említette, hogy a hódítás spirálját valószínűleg az iszlám indította el azzal, hogy az őskeresztény Észak-Afrikát, és a mai Spanyolország jó részét elfoglalta. Ugyanakkor az erőszak spiráljának nem kis részben a keresztesek adták meg a kezdőlökést, amikor és ahogy 1099-ben elfoglalták Jeruzsálemet. Amely esemény kiválóan megmutatja a szakadékot a korszak keresztény és mohamedán tolerancia-elképzelése között is.
الكتاب بيحكي عن تاريخ جماعة فرسان هيكل سليمان - من بداية تكوينها حتى إدانتها وحظرها من قبل ملك فرنسا فيليب الأشقر - بعيدا عن كل الأوهام والأساطير والحكايات الخيالية اللي ارتبطت بالجماعة. فرسان الهيكل جماعة دينية تكونت بغرض حماية الحجاج للأراضي المقدسة، لكن تطورت مهامهم للدفاع عنها أو استرجاعها خلال الحروب الصليبية العديدة، وكان بيميزها التنظيم الشديد والسرية البالغة اللي كانت في الغالب السبب الرئيسي لكل الأساطير اللي اتكونت عنها. الكتاب كان رحلة تاريخية شيقة مرت بثلاثة من القرون الأولى، وارتبطت بشخصيات مهمة زي صلاح الدين الأيوبي وريتشارد قلب الأسد والملك قلاوون، وتطرقت بصراحة لكل المطامع والمفاسد والغيبوبة الدينية اللي كانت وقتها لما كانت أوروبا بيحكمها الدين، والملك كان مخول من الرب بتنفيذ أحكامه، علشان كده كان سهل جدا التلاعب بالناس وتوجيههم والضغط عليهم باسم الدين، الورقة اللي دايما تكسب في المجتمعات الورعة والمتحفظة ظاهريا. الجماعة نفسها فكرتني نوعا ما بجماعة الإخوان، رغم اختلاف أسباب التكوين، لكن الهيكل والميثاق والنهاية المدبرة من قبل الحاكم بسبب التضارب في المصالح وطمعا في الاستحواذ على مكتسباتهم المادية والسلطوية تكاد تكون متطابقة. الكتاب من العيار التقيل، وقد يلاقي القارئ بعض الصعوبة في أسلوب السرد الأجنبي اللي أحيانا بيؤدي للتشتت، لكنه غزير المعلومات وساحر في نقله لتاريخ حقبة نادر التحدث عنها.
لم يكن فرسان الهيكل ملائكة أو قديسين، لكنهم لم يكونوا أيضا شياطين. بهذه الجملة يختم الكاتب قصة فرسان الهيكل أو جنود المسيح الفقراء. إذا أردت أن تدخل عالم فرسان الهيكل لابد أن تؤمن بمبادئهم الثلاث الرئيسية ( الفقر _ العفة _ الطاعة) كانت بداية نشأتهم من تسعة فرسان فقط وكان هدفهم الظاهر هو حماية الحجاج المسيحين إلى الأراضي المقدسة ثم زادت شعبيتهم وزاد عددهم وأصبحوا القوة الضاربة في بلاد ما وراء البحار. نأتي بعد ذلك إلى أخطائهم السياسية الفادحة ربما كانوا رجال حرب أكثر منهم رجال سياسة حيث نصل إلى نتيجة مهمة أن مصلحة بقائهم والسبب وراءه هو استمرار الحرب في بلاد الشرق ومحاولة استرجاع القدس مرة أخرى بعد أسوأ هزيمة لحقت بفرسان الهيكل ونقصد هنا موقعة حطين. ولكن الواقع السياسي كان غير ذلك. وجاء رفضهم لانضمام الملك فيليب ملك فرنسا ثم عدائه لهم والقضاء عليهم في النهاية بمساعدة أو تواطؤ من البابا كليمنت الخامس والذي تدين له الجماعة بالولاء أدى في النهاية إلى القضاء نهائيا على جماعة فرسان الهيكل فقراء يسوع المسيح بطريقة بشعة. المميز في الكتاب هو محاولة الكاتب عرض المادة التاريخية بدون التحيز إلى أي جانب كما تطرق أيضا إلى جماعة أخرى تشابكت مع جماعة فرسان الهيكل وهي بالطبع جماعة الاسبتالين والتي كان لها دور كبير في الحروب الصليبية في الشرق وبالطبع كم هائل من شخصيات وإحداث وحروب ارتبطت بجماعة الهيكل. ولكن في النهاية سقطت جماعة فرسان الهيكل لأنهم رجال حرب وليس رجال سياسة انصح بالكتاب.
هل صادفك مرة أثناء مرورك بشوارع وسط القاهرة لافته صغيرة تحمل عبارة ( سفارة فرسان مالطا). لا تتوقع من هذا الكتاب الإجابة علي تساؤلاتك. هو فقط يسرد المنشأ و الصعود و التفكك المؤقت .
يمكن مقارنة جماعة فرسان الهيكل الصليبية بجماعة الحشاشين الإسماعيلية من حيث قوة التنظيم الداخلي و التمسك الشديد بالعقيدة وعدم تبعيتهم لأي ملك من ملوم الممالك الصليبية في الشام بل يتبعون البابا مباشرة. حتي عند دحر الصليبين بشكل كامل واسترداد الأراضي المقدسة ظلوا علي عهدهم و لم يرجعوا لأوروبا بل تحصنوا بجزر البحر الأبيض وامتهنوا القرصنة من قبرص و كريت ومالطة. الموضوع شيق والكتاب ثري والترجمة ممتازة.
A solid history of the rise and fall of the Knights Templar which eschews all the newagey nonsense that has been attached to the Templars and sticks to historical facts. By extension it is also a nice introduction to the story of the Crusades.
Well written and a good summary of a long, complex history. It forcefully reminded me of how far the current 'middle east conflict' can be traced through time and geography. It also reinforced my understanding of how much horror can and is perpetrated in the name of 'god.'
كقارئ ومهما كانت خلفيتك الدينية ،، لا يمكنك إلا أن تتعاطف مع فرسان الهيكل ومع الشرف الذي خسروه،،في ضوء تطورات الأحداث وسيرها كان مُسلماً أن تخسر الجماعة لكنه من الظلم أن تنتهي بتلك الطريقة التي جردتهم من إيمانهم بمعتقداتهم ومن شرفهم الذي كسبوه على أنهم رأس الحربة لأوروبا المسيحية
الكاتب أظهر تعقلاً حميداً ومنطقية في تفسير الأحداث عند الحاجة لإبداء الرأي واعتمد على مصادر متعددة وأظهر قدرة ممتازة على تقليب الأحداث التاريخية ومتابعتها من جهات مختلفة فضلاً عن انصافه في وصف الأشخاص فنال صلاح الدين قسطاً مما يعرف به من الشرف الرفيع والأخلاق السامية ونال غيره من الملوك العرب والأوروبيين أيضا نصيبهم وحقهم مما ذكرهم التاريخ به،، وفقط التاريخ،، فكان هذا الشق مغلقا ومريحاً في كل صفحات الكتاب
فرسان الهيكل :
التنظيم المحاط بالسرية وبرهبة الغموض،الأسرار، القسم،الزي الموحد السلوك المنضبط المنظوم من خلال جملة قواعد تنظم حياة منتسبي الفرسان من أصغر جزئية حتى أكبرها
لا تكون هكذا تنظيمات مدعاة للرهبة ومركزاً للاشاعات حسنها وسيئها، ولحب الاستكشاف للناظرين المراقبين من الخارج فحسب وإنما وبسبب سريتها كثيراً ما تخلق لنفسها أعداء وتتيح لاعدائها فرصة لترويج نظرياتهم واكاذيبهم حولها ولن يكون بمقدور العوام الا التصديق خاصة إذا ما كان الأعداء هم أشخاص أذكياء خبثاء كفيليب ومعاونيه
الكتاب يؤرخ لمرحلة نشوء فرسان الهيكل عن طريق عدد قليل من الأشخاص إبان الحملات الصليبية ويوضح آلية التطور الذي عاشته المنظمة السرية بدءاً من تغيير المعلمين الاتساع الجغرافي القوة المالية التي وفرت لها من مؤمنين أوروبيين حكاما وقساوسة وبدعم خالص من الباباوات الذين تبعت الجماعة لهم فغدت كمنظمة عالمية لها أفرع في الغرب الأوربي كاملا مزارع وقلاع واشغال يديرها أيضا فرسان للهيكل وظيفتهم دعم المقاتلين في فلسطين بالمال والمؤن والرجال
الكتاب ذكر المراحل التاريخية للحملات الصليبية، من البداية وحتى المسير للشرق والعلاقات مع بيزنطة والمعارك مع الأتراك ومع ممالك المسلمين شرق المتوسط وفي الأناضول
جاء على ذكر الخطوط العريضة للجماعة السرية من الداخل وأهم التطورات مع ذكر موسع لعلاقاتهم بملوك وأمراء مملكة القدس والممالك المحيطة الإسلامية وجماعة فرسان وأوربا والبابا في مجرى تاريخي اعتمد فيه الكاتب على مصادر متعددة كانت احيانا من وجهة نظر إسلامية أو شهود فرنجة دونوا الأحداث
وبعد تفاصيل كثرة عن مملكة القدس وانطاكية وعلاقتهما بدمشق مصر وبيزنطة وبعد استعادة صلاح الدين للقدس زمن ثم انهيار الجماعة وتركزها في نقاط قليلة حتى مرحلة الطرد النهائي من بلاد الشام من جزيرة ارواد عام 1303،، لتكون المرحلة التالية هي مرحلة تحليل الجماعة وفكها عن طريق أشبه ما يكون بالمؤامرة المنظمة من دولة بوليسية بأساليب منظمة رأس حربتها ملك فرنسا محاطاً بمعاونين محنكين وبابا ضعيف الشخصية ذليل
يحلل الكاتب أحداث جلسات المحاكمة والاستماع، مع التعذيب الذي تعرض له الفرسان للإدلاء باعترافات كانت غالبها بحكم الضغط الشديد وما عرفته جلسات الاستماع من تفاوت بين مراحل الاستكانة حين يمسك الملك فيليب بالخيوط أو مراحل الوقوف والدفاع عن الجماعة كما فعل دي بولونيا الذي لاقى مصيرا مجهولا، لتنتصر اخيرا إرادة أعداء فرسان الهيكل ويحل التنظيم وتمنح املاكه لمنظمة مسيحية ثانية كانت أكثر براعة في خلق نموذج جديد لها في الحرب الصليبية الإسلامية بعد الطرد من الشام
"The Templars were not angels or saints; but they were not devils either." There were dozens of military-religious order knights during the crusades, so why are we all so obsessed with the Templars? Partly because they were a member only secret society. The Templars seem to be founded upon a mystery: how can an order of pseudo-monks be militaristic? Isn’t that a contradiction? Partly because of their dramatic and unjust demise. Part of the reason for the enduring mystique is the sheer range of business the Templars transacted. The order began as bodyguards, protecting pilgrims on the roads around Jerusalem in the 12th century. They developed into an elite military force. In the 13th century they added international banking services to their range of skills and took over accountancy services for royal governments. They were largely tax exempt and protected by the authority of the Pope. As an organization they could rival whole countries for wealth and military capability. Until someone greedy enough came along and wanted to take away everything that the Templars had, and at any cost. Very well researched though obviously biased toward the Templars. They were religious fanatics who murdered people for no logical reason whatsoever. The author gleans over this and paints a much prettier picture of the order. It would have been helpful for the author to include maps when discussing locations. Not everyone knows their medieval geography; names of locations change over time. Some helpful maps would have made things clearer for me.
الرواية في أكثر أجزائها رتيبة مملة والشخصيات كثيرة مشتتة لكن بالجملة خرجت منها بعدة فوائد:
1- "وجد معظم المسيحيين الشرقيين بعد سقوط القدس ماكان مبعث دهشتهم، أن الحكام المسلمين يتصفون بالعدل فالضرائب أخف بكثير مما كانت عليه تحت السيطرة المسيحية، ولهم حرية العبادة" 2- "كان السبب في قداسة القسطنطينية هو أن بهذه المدينة، الآثار الرئيسية للمسيح من تاج الأشواك وغيره" 3- قام فرسان الهيكل بكتابة ميثاق يحكم حياتهم وكان من ضمنه ألا يتناولوا اللحم إلا 3 مرات في الأسبوع، وبعد وفاة أي فرد منهم يُطعِمون فقيراً لمدة 40 يوماً، عدم استقبال النساء في المجموعة .. ومن يخالف هذه الأوامر كان يُعاقَب بعقوبات مختلفة حسب جُرمه فبعضها صغيرة مُذلّة كأن يأكل الشخص طعامه من على الأرض وصولاً إلى عقوبة الطرد 4- "كان صلاح الدين تقياً معتدلاً رحوماً جسوراً ولم يكن قائد في المعسكر المسيحي يشاركه هذه الخصال" 5- "دافع آخر فرسان الهيكل عن أنفسهم في الأراضي المقدسة 12 سنة أخرى، وحين رحلوا أخيراً في 1301 لم يكن المسلمون هم من طردهم، بل رحلوا خوفاً من مسيحيي الغرب ذلك أنه في أوروبا انهال الهجوم على جماعتهم بأسرها" 6- "تعرض فرسان الهيكل لاتهامات منها إنكارهم المسيح ووقوعهم في اللوطية وعبادتهم لصنم، لكن الفرسان أنكروها ومن أقر بها أقر تحت ضغط تعذيب محاكم التفتيش
جماعة الجنود الفقراء للمسيح ومعبد سليمان المشهورون بجماعه فرسان الهيكل أو المعبد أو الفرسان الداوية هم اصحاب اسوء سمعه لدي العقل العربي والاسلامي بشكل عام وذلك بسبب ارتباطهم الوثيق جدا بالاجتياح الغربي /الحملات الصليبية على الأراضي الواقعة تحت السيطرة الاسلامية بشرق المتوسط.
حقيقة فترة الحملات الصليبية من الفترات المفضلة لدي تاريخيا بجوار فترة الفتنة الكبرى لأنني أري ان كليهما هما النقطتين المفصليتين في التاريخ العربي/ الاسلامي في المنطقة.
في كتابنا هذا يعرض المؤلف لتاريخ نشأة وحياة ثم محاكمات واندثار جماعه فرسان الهيكل التي بدأت في البداية بسبعه أشخاص فقط بهدف حماية طرق الحجاج إلى الأرض المقدسة بيت المقدس قبل ان تتعاظم قوتهم بشكل رهيب ليصبحوا في بعض الأوقات بمثابة امبراطورية عابره لحدود البلاد الأوروبية المختلفة.
الكتاب ممتع لحد كبير جدا وملئ بالمعلومات التفصيلية الهامة التي أضافت لي الكثير وانصح به تماما لأي مهتم بهذه الفترة من التاريخ فهو مع رائعة أمين معلوف الحروف الصليبية كما رآها العرب يمثلوا أفضل ما يمكن لوجهتين النظر المختلفتين لهذه الفترة.
The Knights Templar by Stephen Howarth it THE most comprehensive and seemingly accurate book on the Knights Templar I have every picked up! It's a history book that reads like a fantasy novel (as with most stories of the Templar), however, Howarth has really done his homework, and I will use this book as a reference from now until the end of time on any Templar writing. While it's hard to substantiate many occurrences and tails from the the twelfth and thirteenth centuries, the bibliography for The Knights Templar is extensive and includes some very credible sources. Furthermore, it's very seldom that you don't want a history book to be over, but I seriously wish that this book was double the size. Stephen Howarth is not only a thorough historian but also an amazing, and highly intellectual writer that delights and informs in his unique style.
"When they pursue the enemy they do not ask 'how many are they?', but only, 'where are they?'."
A thorough and well done historic analysis of the entire history of the templar, and the crusades.
The author does not take sides, offering in depth detail about atrocities committed by both sides over many hundreds of years, and the reasoning both sides used in each situation. . . The life of the templar was above all war, and commitment, while living in personal voluntary poverty. This book does a great job of going into much depth about the templar history without offering a bias in their favor. A good historical text for anyone interested in the subject.
They lived a hard life of war and principles such as never backing down from a battle unless the odds were greater than 3 to 1 against them, several times taking victory under 10 to 1 odds, and one recorded battle was over 20 to 1.
The Knights Templar were Medieval holy warriors, soldier monks who guarded Christian pilgrims' paths to Jerusalem after it was conquered in the First Crusade (1099). They developed into an international military and financial empire; it took 200 years for the Arabs, Kurds and Turks to drive them out of Palestine, but only two years for Phillip IV of France to dissolve their network and abscond with everything he could get his hands on. It's a story that intertwines the political, military and religious history of Medieval Europe. I found it fascinating, although the story got a little bogged down in the middle with the financials, and the sheer number of characters was sometimes hard to keep track of. There's a great index and multiple ists of historical figures to keep it all straight.
IF there was ever a massive screw job (sorry Bernie) given from the church to a group within, it's the Poor Fellow-Soldiers of Christ and of the Temple of Solomon or as they are commonly known: The Knights Templar. To go from the arm of the church during the crusades to the most villanized and hated group in Christian religious history in just a few short years because of the king wanted their money and to keep them away from his power play was not only terrible but irreprehensible. Hell, they even dug up the bones of the founder and other knights and burned them so people could not worship them like saints.
I really enjoyed this book. You go through the whole history of the Knights Templar to how they started out to their tragic ending. You get to see what their whole mission was really about without getting distracted about the myths and stories created over the years. You see their sacrifices and everything they fought for. You see all the challenges and obstacles they faced before, during, and after they existed. You see their impact on society during the time they were around, as well as the impact they left even to this day.
فرسان الهيكل من أكثر الجماعات العسكرية على مر التاريخ التى تلقفتها أيدى الروائيين لتنسج منها أسطورة ورمز للشر فى العالم ونواة لتكوين الماسونية المؤلف هنا يزيح الستار عن تاريخ هذه الجماعة النصف عسكرية نصف روحية بالوثائق والشهادات ودورها فى الحروب الصليبية ودورها بعد انتهاء الحروب فى أوروبا نهاية بمشاكلها مع ملك فرنسا فيليب وكيف استطاع إلصاق تهم شنيعة بهم وزجهم فى السجون حتى إعدامهم فى النهاية لم يكونوا ملائكة كما لم يكونوا شياطين هذا هو ملخص الكتاب كتاب مهم لكل من أراد معرفة حقيقة هذه الجماعة من غير تهويل ومبالغة
Very detailed history and would be a good companion if you like the various Templar novels. The second part (history of demise of order in Europe) was very clear. The first part (history in Outremer) could have used more maps and some preface about local history and politics to help sort out the parties and issues. I wound up reading a bit more on the outside about the Muslims and Jews in the Holy Land and some of it is still hazy!
What a fantastic read! I knew very little about the Templars and the crusades and this book has given me a good understanding of them both. All the way from the founding of the order to their complete and utter demise, Stephen Howarth gives us an unbiased look into the Templars and the crusades and how it wasn’t as holy as many believe but nor were the Templars are as evil as portrayed by some. This is definitely one of my favourite Non-fiction Historical books out there. 10/10
A straight forward history of the Templar knights, without any goofball Da Vinci Code theories. This was written back before a lot of revisionist history made the knights out to be the bad guys, so they are portrayed heroically. The narrative bogs down in the last 40 pages, making the telling of their demise a hard slog to get through.
Clear and surprisingly easy to read. The long list of names gets confusing now and then, as is true of most history books, but I found this author's style to be very comprehensible, which is especially important when he is writing about a topic that is often a mess of myth and mayhem.
I was hoping for a book to learn more of the inner workings of the Templar Knights. I thought this book fell short of that, and instead got too deep in the inner workings of the Kings, Sultans and Popes of those times. It also was a little hard at times to keep the cast of characters straight.
It was a really great book. Written wonderfully and densely packed with so many facts it was hard to keep track. I feel bad rating it so lowly because the author really did an amazing job but it just wasn’t my jam. It was super dry but it was history so I’m not really sure what I expected.