What do you think?
Rate this book
ألعاب بريئة
في العالَم الحقيقي، سِباستيان -دون شدة على النون- هو فتى عادي يعيش مع أمه، ويذهب إلى المدرسة كل يوم، لكن في العالم الافتراضي يعرفونه باسم «القاتل»، فهو خبير في الأسلحة المتطورة، ويتحكم في أسرابٍ من طائرات «الدرونز»، بخلاف أنه يتقاضى أجرًا على ذلك. يبدو الأمر في ظاهره أنهما عالمان مختلفان لا يتقاطعان، واقعان مستقلان يستطيع سِباستيان أن يفصل بينهما، لكن الحدود بين الواقعي والافتراضي قد تكون مشوَّشة أحيانًا؛ تُرى هل يمكن لدماء الضحايا في لعبة على شاشة أن تلطخ يد اللاعب الذي يجلس أمامها؟
Paperback
First published June 1, 2013
7 people are currently reading
44 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
December 15, 2017
رواية مقطقطة وصغيرة تنتمي لأدب اليافعين، لغتها سهلة وموضوعها معاصر ويشبه حيوات شباب مجتمعات مختلفة وتحب تترجم طبعا جدا خالص
August 27, 2025
رواية شبابية لذيذة وخفيفة وفكرتها جديدة
بتسلط الضوء على ولد اسمه سِباستيان-دون شدة على النون- بيعيش مع أمه وبيعاني من تحكماتها وخوفها عليه عشان هو ابنها الوحيد ومفيش في حياتها غيره وبيقرر الهروب من العالم الحقيقي للعالم الافتراضي وألعاب الڤيديو...
الترجمة جميلة ولا تشوبها شائبة، بالتوفيق دائمًا للمترجمين محمد مهدي وأسماء جمال ❤️❤️
الاقتباسات اللي عجبتني
تتميز الآلات بشيء عظيم إذا ما قورنت بالبشر: أنها تنطفئ وتتوقف عن العمل، ثم تُشغل وتصبح جاهزة للعمل مرة أخرى. وددت لو أن لي مفتاحًا كهربيًا في دماغي يُمكنني من اتخاذ وضع (standby) للتنفس والنظر والقراءة وهذه الأشياء، من دون الحاجة إلى الانشغال بأمور تطرق على رأسي في بعض الأحيان. لو تمكن أحد من سماع أفكارى لظن أننى مصاب بالهوس، وغالبا ظنه فى محله.
مزايا أخرى للآلات: تفتقر إلى الندم والوساوس والمسؤوليات.
لديها ذلك النوع من المحادثات التي تحفز المرء على مواصلة التفكير. ليس لأنها تتكلم عن الكتب والأفلام بل أيضًا عن موضوعات أخرى كثيرة متعلقة بالدراسة، والمستقبل والعالم اليومي والبعيد، والهوايات والصعوبات وتفعل ذلك بتلقائية أحسدها عليها.
لو كان المرء يعيش داخل لعبة فيديو لاستطاع أن يجرب الحركات، ويتعلم تفادي الضربات أو عدم الإصابة بأذى. في كل مرحلة يتجاوزها سيعرف إن كان قد أداها جيدًا، بل ويتلقى التهنئات عليها.
في العالم الحقيقي، ستظل حتى النهاية تقريبا دون أن تعرف هل أديت جيدًا أم لا، لذلك بالكاد توجد حلول.
أظن أننا جميعا نمر باللحظة التي تبدأ فيها الأشياء الجيدة بالحدوث لنا. باتريثيا واحدة من تلك الأشياء التي حدثت لي، ربما هي أكثر شيء شائق حدث لي في حياتي المملة.
لا تستطيع دُماي أبدًا أن تجتمع في حكاية واحدة، كل شخصياتي وحيدة جدا مثلي.
كانت باتريثيا لتقول لي إننا حين نقرأ كتابًا نصير داخله، نتشارك الحياة مع الأبطال ونعاني أو نستمتع بمغامراتهم، لكن لعبة الڤيديو ليست نفس الشيء. المرء "نفسه" هو البطل. يبدو هذا الاختلاف بريئًا لكن له خطورته.
أحيانًا أفكر في أنني أعيش في المستقبل. بعض الأشياء التي سيفعلها ملايين الأشخاص خلال سنة أو سنتين قد فعلتها من قبل، ربما لهذا السبب أحب ما أفعل، أبتعد عن الماضي.
يقولون إن ألعاب الكمبيوتر مُضرة لما بها من دم وتقاتل بين الناس، لكن الواقع أسوأ.
كما أن الكلمات لا تسبب ضررا في الألعاب، أما في العالم الواقعي فهي تؤلم كالضربات: اخرس، أبله، مسكين، فاشل....
وعلاوة على ذلك، هناك تلك العبارات التي تطلق بكثرة وتجرح كالسهام المسمومة، تلك التي يصعب نسيانها، على سبيل المثال: لو كان -أبوك- هنا... أو : لو -رآك- أبوك....
مثلما يحدث في الحكايات؛ فالسعادة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.
أنا، ببساطة، أستعمل ما في حوزتي وأتبع غريزتي.
هناك أناس ما إن يفتحوا أفواههم حتى يفقدوا كل بريقهم.
أن الناس عادةً ما يملؤون الفراغات في ذاكرتهم متخيلين أحداثًا لم يعيشوها، مختلقين أشياء بعينها وغافلين عن أخرى.
إذ استطاع إعطاء الحياة نكهة خاصة لذيذة، حتى وإن بقيت لك البقع فيما بعد.
لا بد أن التأكد من عدم القدرة على فعل شيء أمر لعين.
لكن زحفت على الأرض والجدران ذكريات أخرى سامة، تلدغك في غمضة عين، ويدوم أثر اللدغة ساعات.
تأملت الرقيبة أواتيس العريف نورث وأدركت لماذا يسمونه موسكيتو؛ كان لزجًا، لحوحًا، ماكرًا، قادرًا على ثقب الجلد وامتصاص الدم من خصومه حتى يتركهم منهكين.
أمام الشاشة ليس لدى المرء ما يخشاه.
لا وجود لفرص ثانية في الحياة.
إلى أي مدى ستكون الألعاب، في المستقبل، واقعية كالواقع نفسه؟
أعتقد أنه لولا الكمبيوتر لجننت أعني جنونًا أكثر مما أنا عليه؛ كان وسيلة للهرب.
أظن أن الأمور التي عاشها المرء تترك فيه أثرًا أبديًا.
الم يحدث لكم قط أن رغبتم في النظـر عـبر ثقب لدقيقة واحدة ورؤية مستقبلكم بعد عشرين عامًا: كيف حالكم؟ أين تعيشون؟ في رفقة من؟ ماذا تعملون؟ من أصدقاؤكم؟ كيف هي البيئة المحيطة بكم...؟
أعتقد أنني أحيانًا أوجع رأسي بالتفكير أكثر من اللازم.
فأفضل وسيلة لعدم إيقاظ الغيرة هي البقاء متخفيًا.
إذ إنني أومن بنظرية أن المرء لا يجب عليه أن يحكي أشياء ربما يندم عليها بعد ذلك.
ثمة أيام تشرق ممسوخة وتنتهي بطريقة غير متوقعة.
لم أبك، رغم اعتقادي بأنني لو استطعت فعلها لتحسنت حالتي.
لا بد أن هذا هو الفرق بيني وبينهم، فحينما أصارع لا أكره ولا أخاف أيضًا، هي مجرد لعبة.
بتسلط الضوء على ولد اسمه سِباستيان-دون شدة على النون- بيعيش مع أمه وبيعاني من تحكماتها وخوفها عليه عشان هو ابنها الوحيد ومفيش في حياتها غيره وبيقرر الهروب من العالم الحقيقي للعالم الافتراضي وألعاب الڤيديو...
الترجمة جميلة ولا تشوبها شائبة، بالتوفيق دائمًا للمترجمين محمد مهدي وأسماء جمال ❤️❤️
الاقتباسات اللي عجبتني
تتميز الآلات بشيء عظيم إذا ما قورنت بالبشر: أنها تنطفئ وتتوقف عن العمل، ثم تُشغل وتصبح جاهزة للعمل مرة أخرى. وددت لو أن لي مفتاحًا كهربيًا في دماغي يُمكنني من اتخاذ وضع (standby) للتنفس والنظر والقراءة وهذه الأشياء، من دون الحاجة إلى الانشغال بأمور تطرق على رأسي في بعض الأحيان. لو تمكن أحد من سماع أفكارى لظن أننى مصاب بالهوس، وغالبا ظنه فى محله.
مزايا أخرى للآلات: تفتقر إلى الندم والوساوس والمسؤوليات.
لديها ذلك النوع من المحادثات التي تحفز المرء على مواصلة التفكير. ليس لأنها تتكلم عن الكتب والأفلام بل أيضًا عن موضوعات أخرى كثيرة متعلقة بالدراسة، والمستقبل والعالم اليومي والبعيد، والهوايات والصعوبات وتفعل ذلك بتلقائية أحسدها عليها.
لو كان المرء يعيش داخل لعبة فيديو لاستطاع أن يجرب الحركات، ويتعلم تفادي الضربات أو عدم الإصابة بأذى. في كل مرحلة يتجاوزها سيعرف إن كان قد أداها جيدًا، بل ويتلقى التهنئات عليها.
في العالم الحقيقي، ستظل حتى النهاية تقريبا دون أن تعرف هل أديت جيدًا أم لا، لذلك بالكاد توجد حلول.
أظن أننا جميعا نمر باللحظة التي تبدأ فيها الأشياء الجيدة بالحدوث لنا. باتريثيا واحدة من تلك الأشياء التي حدثت لي، ربما هي أكثر شيء شائق حدث لي في حياتي المملة.
لا تستطيع دُماي أبدًا أن تجتمع في حكاية واحدة، كل شخصياتي وحيدة جدا مثلي.
كانت باتريثيا لتقول لي إننا حين نقرأ كتابًا نصير داخله، نتشارك الحياة مع الأبطال ونعاني أو نستمتع بمغامراتهم، لكن لعبة الڤيديو ليست نفس الشيء. المرء "نفسه" هو البطل. يبدو هذا الاختلاف بريئًا لكن له خطورته.
أحيانًا أفكر في أنني أعيش في المستقبل. بعض الأشياء التي سيفعلها ملايين الأشخاص خلال سنة أو سنتين قد فعلتها من قبل، ربما لهذا السبب أحب ما أفعل، أبتعد عن الماضي.
يقولون إن ألعاب الكمبيوتر مُضرة لما بها من دم وتقاتل بين الناس، لكن الواقع أسوأ.
كما أن الكلمات لا تسبب ضررا في الألعاب، أما في العالم الواقعي فهي تؤلم كالضربات: اخرس، أبله، مسكين، فاشل....
وعلاوة على ذلك، هناك تلك العبارات التي تطلق بكثرة وتجرح كالسهام المسمومة، تلك التي يصعب نسيانها، على سبيل المثال: لو كان -أبوك- هنا... أو : لو -رآك- أبوك....
مثلما يحدث في الحكايات؛ فالسعادة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.
أنا، ببساطة، أستعمل ما في حوزتي وأتبع غريزتي.
هناك أناس ما إن يفتحوا أفواههم حتى يفقدوا كل بريقهم.
أن الناس عادةً ما يملؤون الفراغات في ذاكرتهم متخيلين أحداثًا لم يعيشوها، مختلقين أشياء بعينها وغافلين عن أخرى.
إذ استطاع إعطاء الحياة نكهة خاصة لذيذة، حتى وإن بقيت لك البقع فيما بعد.
لا بد أن التأكد من عدم القدرة على فعل شيء أمر لعين.
لكن زحفت على الأرض والجدران ذكريات أخرى سامة، تلدغك في غمضة عين، ويدوم أثر اللدغة ساعات.
تأملت الرقيبة أواتيس العريف نورث وأدركت لماذا يسمونه موسكيتو؛ كان لزجًا، لحوحًا، ماكرًا، قادرًا على ثقب الجلد وامتصاص الدم من خصومه حتى يتركهم منهكين.
أمام الشاشة ليس لدى المرء ما يخشاه.
لا وجود لفرص ثانية في الحياة.
إلى أي مدى ستكون الألعاب، في المستقبل، واقعية كالواقع نفسه؟
أعتقد أنه لولا الكمبيوتر لجننت أعني جنونًا أكثر مما أنا عليه؛ كان وسيلة للهرب.
أظن أن الأمور التي عاشها المرء تترك فيه أثرًا أبديًا.
الم يحدث لكم قط أن رغبتم في النظـر عـبر ثقب لدقيقة واحدة ورؤية مستقبلكم بعد عشرين عامًا: كيف حالكم؟ أين تعيشون؟ في رفقة من؟ ماذا تعملون؟ من أصدقاؤكم؟ كيف هي البيئة المحيطة بكم...؟
أعتقد أنني أحيانًا أوجع رأسي بالتفكير أكثر من اللازم.
فأفضل وسيلة لعدم إيقاظ الغيرة هي البقاء متخفيًا.
إذ إنني أومن بنظرية أن المرء لا يجب عليه أن يحكي أشياء ربما يندم عليها بعد ذلك.
ثمة أيام تشرق ممسوخة وتنتهي بطريقة غير متوقعة.
لم أبك، رغم اعتقادي بأنني لو استطعت فعلها لتحسنت حالتي.
لا بد أن هذا هو الفرق بيني وبينهم، فحينما أصارع لا أكره ولا أخاف أيضًا، هي مجرد لعبة.
December 27, 2024
حقيقة فكرة الرواية رائعة للغاية وهادفة بشكل كبير
مراهق يدعى سبستيان محب لالعاب الفيديو وخلال عمله مع شركة مهتمة باللاعبين نكتشف انهم في الاصل من فرقة عسكرية مختصين بالقتل باستعمال طائرات الدرونز المسيّرة عن بعد اي يتم خداع سبستيان ليحرك هذه الطائرات ويقتل بشر حقيقيين بدون معرفته بذلك ظننا منه انه يلعب لعبة فيديو! ويتحدث الولد عن اهله كثيرا خلال الرواية وكيف اثر طلاقهما ومشاكلهما على مشاعره ونفسيته مما جعله يجد في العاب الفيديو المهرب الآمن من هذه المشاكل
لكن ما يجعلني اعطيها درجة متوسطة عدة امور لم تعجبني
الترجمة والفراغات غير المفهومة بالرواية
الترجمة لم تعجبني🥲
عدة مشاهد لم افهمها
النهاية مفتوحة يعني المجال مفتوح لعدة اجزاء ولم تعجبني
وتحتاج الكثير من البحث والتركيز لمعرفة اصل ومكان كل شخصية فيها
شخصية حرزات كمثال لم اعرف اصلها
خمنت انه في قرية في افغانستان مع اني لا اعلم ما العلاقة بين اسبانيا وافغانستان
مراهق يدعى سبستيان محب لالعاب الفيديو وخلال عمله مع شركة مهتمة باللاعبين نكتشف انهم في الاصل من فرقة عسكرية مختصين بالقتل باستعمال طائرات الدرونز المسيّرة عن بعد اي يتم خداع سبستيان ليحرك هذه الطائرات ويقتل بشر حقيقيين بدون معرفته بذلك ظننا منه انه يلعب لعبة فيديو! ويتحدث الولد عن اهله كثيرا خلال الرواية وكيف اثر طلاقهما ومشاكلهما على مشاعره ونفسيته مما جعله يجد في العاب الفيديو المهرب الآمن من هذه المشاكل
لكن ما يجعلني اعطيها درجة متوسطة عدة امور لم تعجبني
الترجمة والفراغات غير المفهومة بالرواية
الترجمة لم تعجبني🥲
عدة مشاهد لم افهمها
النهاية مفتوحة يعني المجال مفتوح لعدة اجزاء ولم تعجبني
وتحتاج الكثير من البحث والتركيز لمعرفة اصل ومكان كل شخصية فيها
شخصية حرزات كمثال لم اعرف اصلها
خمنت انه في قرية في افغانستان مع اني لا اعلم ما العلاقة بين اسبانيا وافغانستان
This entire review has been hidden because of spoilers.
May 7, 2019
Un libro fuera de lo común, vemos dos escenarios, el primero el protagonista nos relata su vida y cómo llego a ser un probador de videojuegos. Mientras que por otra parte son noticias, informes o diálogos de unas situaciones de guerra, ataques militares, que parecen en un principio no tener ninguna relación con lo que se cuenta (lo que personalmente me confundió) pero después vas entendiendo un poco más.
Disfrute pero también me perturbo un poco de lo tan real que pueden ser los sucesos (si es que ya no lo son).
Creo que me hubiera gustado otro final, que el protagonista supiera lo que hacía y saber que sentiría al saber que no todo juego es tan inocente ...
También me molestó que los militares tratarán como un juego la vida de las personas...
Un relato corto pero complejo.
Disfrute pero también me perturbo un poco de lo tan real que pueden ser los sucesos (si es que ya no lo son).
Creo que me hubiera gustado otro final, que el protagonista supiera lo que hacía y saber que sentiría al saber que no todo juego es tan inocente ...
También me molestó que los militares tratarán como un juego la vida de las personas...
Un relato corto pero complejo.
This entire review has been hidden because of spoilers.
January 16, 2024
Ruim, mas recomendável para iniciantes.
Desenvolvimento fraco, final ruim e tedioso. Não vou mentir, pulei algumas partes em que ele focava na "ação" além de não simpatiza com ninguém além do Sebastian.
Ruim, mas recomendável para iniciantes.
Desenvolvimento fraco, final ruim e tedioso. Não vou mentir, pulei algumas partes em que ele focava na "ação" além de não simpatiza com ninguém além do Sebastian.
Ruim, mas recomendável para iniciantes.
January 8, 2021
esta muy bueno
This entire review has been hidden because of spoilers.
March 12, 2021
El libro trata de varios temas de interés y aporta un diferente punto de vista en el cual te metes totalmente en la historia que te transmite
March 12, 2022
Una buena lectura para adolescentes.
January 31, 2025
Yo recomiendo que te leas este libro si te gusta el misterio, la traición, etc.
September 12, 2025
Borderline 2.75 stars
Could understand where the book was going
Didn’t fancy the execution much
Could understand where the book was going
Didn’t fancy the execution much
March 31, 2025
سباستيان طالب بالثانوية يمارس حياته العادية كطالب لكن بعد المدرسة تكون وظيفته الأخرى هي قاتل في العالم الافتراضي، هذا هو اللقب الذي أُطلق عليه في اللعبة لمهارته بها وأيضا يتقاضى أجراً على ذلك، فتعليقاته وآرائه على اللعبة يتم أخذها بعين الاعتبار. على الأقل هذا ما كان يظنه!
على الصعيد الآخر نرى الحرب من الداخل والخطط والهجمات بصورة تترك لنا الانطباع بهل هذا العالم الذي يدخله سباستيان كقاتل حقيقي فعلا أم أنها محض خيالات!
هذا ليس كل شيء فنعرف أن حياة سباستيان انقلبت رأسا على عقب منذ وفاة أخته الكبرى وهذا ما أثر بشكل كبير على أسرته ونرى هذا الجانب منه الذي يحاول أن يخفف هذا عن والديه بالحديث معهما بالرغم من أنه أخبرنا تأثره الشديد من طموحات والده التي أثرت على نشأته واستسلام والدته للواقع.
لو اقتص��ت القصة على حياة سباستيان الاجتماعية لكانت أفضل إنما التعمق في جزء اللعبة والقتل وهذه النهاية!
في الحقيقة لم أفهم الهدف وما زلت أنتظر النهاية.
على الصعيد الآخر نرى الحرب من الداخل والخطط والهجمات بصورة تترك لنا الانطباع بهل هذا العالم الذي يدخله سباستيان كقاتل حقيقي فعلا أم أنها محض خيالات!
هذا ليس كل شيء فنعرف أن حياة سباستيان انقلبت رأسا على عقب منذ وفاة أخته الكبرى وهذا ما أثر بشكل كبير على أسرته ونرى هذا الجانب منه الذي يحاول أن يخفف هذا عن والديه بالحديث معهما بالرغم من أنه أخبرنا تأثره الشديد من طموحات والده التي أثرت على نشأته واستسلام والدته للواقع.
لو اقتص��ت القصة على حياة سباستيان الاجتماعية لكانت أفضل إنما التعمق في جزء اللعبة والقتل وهذه النهاية!
في الحقيقة لم أفهم الهدف وما زلت أنتظر النهاية.
Read
April 13, 2014¿Hasta qué punto son diferentes el mundo real y el virtual?
Sebastian se hace esta pregunta día tras día. Él es un chico como cualquier otro: discute con su madre, sale con sus amigos, quiere tener novia? Sin embargo, hay una cualidad que le diferencia del resto de personas: es un verdadero experto en videojuegos. Esta afición le hace aceptar una extraña pero atractiva oferta: probar simuladores a cambio de dinero. Lo que él no sabe es que lo que sucede en su ordenador es real y que los drones que pilota están matando a gente inocente.
Seguir leyendo: http://www.eltemplodelasmilpuertas.co...
Sebastian se hace esta pregunta día tras día. Él es un chico como cualquier otro: discute con su madre, sale con sus amigos, quiere tener novia? Sin embargo, hay una cualidad que le diferencia del resto de personas: es un verdadero experto en videojuegos. Esta afición le hace aceptar una extraña pero atractiva oferta: probar simuladores a cambio de dinero. Lo que él no sabe es que lo que sucede en su ordenador es real y que los drones que pilota están matando a gente inocente.
Seguir leyendo: http://www.eltemplodelasmilpuertas.co...
December 11, 2025
Livro da escola. Gostei mto não. Gostei mais quando falava sibre a vida principal do sebastian quando era skbre os jogso de videogame dele era chato. gostei um pouco do coiso entre a Patrícia e ele, mas eu esperava mais.
December 18, 2025
سيء لأبعد الحدود
Displaying 1 - 14 of 14 reviews