Jump to ratings and reviews
Rate this book

مفاهيم إسلامية

القومية والغزو الفكري

Rate this book
هذا الكتاب هو جزء من سلسلة "الغزو الفكري" التي كتبها جلال كشك، ولعله أهم كتاب فيها، يتناول تفنيد فكرة أن القومية العربية -بصيغتها اللا إسلامية- تصلح باعثا للنهضة في العالم العربي.. وهو من أندر الكتب المفقودة لجلال كشك.

وقد ظهرت له مؤخرا نسخة إلكترونية على هذا الرابط
https://archive.org/details/alqwmya_w...

368 pages, Paperback

First published January 1, 1967

1 person is currently reading
274 people want to read

About the author

محمد جلال كشك

45 books953 followers
كاتب وصحافي وباحث ومفكر، مصري.
ولد الأستاذ محمد جلال الدين محمد علي كشك في بلدة «المراغة» بسوهاج، وكان الأب يعمل قاضياً في المحاكم الشرعية، وهو الشيخ محمد علي كشك، وذكر الأستاذ جلال كشك عنه في أحد كتبه أنه كان أول من أصدر حكماً شرعياً في مصر بتكفير البهائيين، وتلقى تعليمه الأولي بالقاهرة، والثانوي بمدرسة «بمبا قادن» الثانوية بـ«الحلمية الجديدة»، لسكنه حينئذ بالمنطقة الواقعة بين شارع سوق السلاح وباب الوزير بحي الدرب الأحمر. والتحق بكلية التجارة، جامعة «فؤاد الأول» (القاهرة) عام 1947م، وانضم قبلها – عام 1946م – إلى الحزب الشيوعي المصري، وحصل على إجازة الليسانس عام 1952م، وأدى امتحان نهاية العام وهو سجين في معتقل «هايكستب»، بتهمة التحريض على قتل الملك.

ومن مواقفه أنه عندما كان طالبًا بكلية التجارة جمع بعض زملائه في ديسمبر 1951م، ليهتفوا ضد تعيين حافظ عفيفي رئيساً للديوان الملكي، لم يقف عند هذا الحد، فانطلق يهتف بحياة الجمهورية قبل أن يعلنها محمد نجيب بحوالي عام (يراجع كتاب «القاهرة» للأستاذ أحمد محمد عطية). وطالب بتأميم القناة، وإلغاء الاحتكارات الأجنبية في سنة 1951م في كتابه الثاني «الجبهة الشعبية»، الذي كان يدرّس في الخلايا الشيوعية، وراج أيامها أن الكتاب هو لمنظمة شيوعية تحمل هذا الاسم، وأنها وضعت اسم أحد أعضائها على الكتاب، ولكن بعد سنوات ذكر المستشار طارق البشري في كتابه «الحياة السياسية في مصر 1945 – 1952م» أن الحزب لم يصدر هذا الكتاب، وأن الكتاب خاص بصاحبه (محمد جلال)، وقُدِّم بسببه إلى النيابة، واتُّهم بالدعوة إلى قلب نظام الحكم، ولم تسقط القضية إلا بقيام الثورة، وفي مقالة له بعنوان: «الجياع بين ضريبة الملح وحيازات القمح» قارن بين إعدام ملك فرنسا بسبب ضريبة الملح، وما يجري في مصر آنذاك باسم حيازات القمح، وقُدم إلى المحاكمة، واعتُـقل محمد جلال كشك، ولم يُفرج عنه إلا بعد انقلاب يوليو.
وق كان في مصر ما يقارب العشرين حزبا شيوعيا، لأن أغلب هذه التنظيمات كان يقوم بتمويلها الصهاينة بمصر : منهم (تنظيم الراية) الذي شارك في تأسيسه الأستاذ جلال, ومنها (الحركة الديمقراطية للتحرير الوطني), ومنها (الحركة الديمقراطية الشعبية- د. ش-), ومنها (أسكرا), ومنها (المنظمة الشيوعية المصرية).. الخ. وبعد خمس سنوات من الانتظام في الحركة الشيوعية المصرية اعتزل الأستاذ جلال الحزب الشيوعي عام 1950م وعمره 21 عاما على أثر خلاف حول الكفاح المسلح في القتال والموقف من حكومة الوفد. يقول الأستاذ جلال: “هنالك فترة مرّ بها كل ماركسي في أطوار تخليه الرسمي عن العمل في الحزب, يقول فيها: إن الماركسية فلسفة عظيمة …إلا أن الماركسين العرب انحرفوا عنها, وهذا في الواقع بسبب فساد الماركسية نفسها”.

عاش الأستاذ بين عدم الانتماء حتى عام 1958م حيث تبيّن له بصورة واضحة (خيانة الشيوعين للفكر العربي حينما عارضوا الوحدة العربية)، وقد كتب وقت الجدال على صفحات الصحف حول دستور 1923م، وإعادة العمل به، وبكافة مظاهر النظام القديم، ولكن من دون الملك، حيث كتب في جريدة «الجمهور المصري»: «لماذا يعود هذا الدستور»؟! وكان الجواب على الفور إغلاق الجريدة، وإيداع جلال كشك في معتقل «أبوزعبل» لمدة عامين وشهرين!! وخرج بعدها ليعمل بجريدة «الجمهورية»، وتم إيقافه عن العمل عام 1958م، وفي عام 1961م، أُلحق بمجلة «بناء الوطن» تحت رئاسة الضابط أمين شاكر، واعتُقل لمدة شهور، بإيعاز من أمين شاكر، لإرساله خبراً عن «استقلال الكويت» لـ«أخبار اليوم» بدلاً من إرساله إليه.

وعمل بعدها في مؤسسة «روز اليوسف» محرراً للشؤون العربية، وكتب في عام 1962 ــ 1963م سلسلة مقالات (خلافاتنا مع الشيوعيين)، مما جعل صحيفة «البرافدا» ــ لسان الحزب الشيوعي ــ تكتب رداً بتوقيع «مايسكي» ــ نائب رئيس التحرير يتهمه بمخالفة الميثاق، ويطالب بإبعاده عن الصحافة المصرية، لوقف زحف الجمعية اليمينية، ومع زيارة «خروشوف» إلى مصر في مايو 1964م، أُفرج عن الشيوعيين، وتم إقصاء مخالفيهم، وأُُبعد الأستاذ جلال كشك عن الصحافة أعوام (1954، 1965، 1966م)، وانفرد وحده بنقد كتاب علي صبري: «سنوات التحول الاشتراكي»، وصرَّح في مقالة بـ«الجمهورية» بأن الأرقام الواردة عن الخطة الخمسية الأولى (1961 ــ 1966م) تدلُّ على انخفاض في الإنتاج وليس زيادته، والأرقام وحدها تدلُّ على كذب الادِّعاء، ولكن بمجرد نشر هذا المقال تم فصل رئيس مجلس إدارة الجريدة، ورئيس التحرير، وتشريد جلال كشك.

وخرج من مصر بعد هزيمة يونيو 1967م، طلباً لحرية الكلمة، وبعد وفاة عبدالناصر، عمل في مجلة «الحوادث» اللبنانية.

وفور انتخاب الرئيس الأمريكي «رونالد ريجان» في نوفمبر 1980م، أدلى بتصريح لمجلة الـ«تايم» قال فيه: «إن المسلمين قد عادوا إلى الداء القديم، أو الاعتقاد القديم بأن الطريق إل

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
10 (41%)
4 stars
6 (25%)
3 stars
3 (12%)
2 stars
2 (8%)
1 star
3 (12%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for محمد إلهامي.
Author 24 books4,034 followers
April 10, 2014
فرحت بهذا الكتاب لأمرين:

1. أنه نشر بعد أن طال البحث عنه، فهو من الكتب المفقودة

2. أني عبر قراءته رأيت الأستاذ جلال كشك -والذي أعده أستاذي الروحي- قال آراء وكتب عبارات كتبت قد كتبتها بحروفها تقريبا في مقالات سابقة، فقد أسعدني اتفاقي معه أيما سعادة، فإني أحب لنفسي أن أكون من تلاميذ الأستاذ.

أما الكتاب نفسه فغايته هي توضيح أن القومية العربية لا ولن تكون إلا جزءا من الانتماء للإسلام، وأن محاولات القومية العلمانية ليست إلا مخطط استعماري وليس رواده إلا من نبتوا في أحضان الاستعمار الفكرية وغدوا وراحوا على سفاراتهم وعواصمهم، وأنه ليس ثمة تاريخ لما يزعمونه القومية العربية المنقطعة الصلة بالإسلام ولا حتى ثورة الشريف حسين التي هي بالأصل ثورة المخابرات الإنجليزي لورنس والتي لم يكن من أهدافها ولا كان من خطاباتها إلا غاية تفتيت الصف الإسلامي وتمزيق المسلمين بين العرب والترك.

يتناول هذا الكتاب مفاصل تاريخية مهمة هي:

1. الحكم العثماني لبلاد العرب ضرورة تاريخية أمام خطر الإبادة الصليبية
2. عبد الحميد هو آخر محاولة لانضواء العرب والترك تحت راية الجامعة الإسلامية لمواجهة الاستعمار.
3. منابت وجذور حركات القومية العلمانية
4. إلقاء الضوء على ثورة لورنس المعروفة بالثورة العربية الكبرى والتي كان الشريف حسين واجهتها.

وبين الثنايا كثير من الفوائد.. فأستاذنا جلال كشك، وهو لا يرى نفسه مؤرخا بل صحافيا، رزقه الله من البصر بالتاريخ ما لم أره عند كثير من كبار المؤرخين.. فلله دره رحمه الله
Profile Image for Baher Soliman.
494 reviews475 followers
October 11, 2018
في ظل هوجة القومية العربية التي اجتاحت مصر والبلاد العربية في فترة الخمسينات والستينات ؛ والتي تولى زعامتها جمال عبد الناصر ، كان الحديث عن القومية وموقف الإسلام منها يُعّد من الأهمية بمكان ، لاسيما بعد أن كشَّرت هذه القومية عن عدائها السافر للدين ، ومن هنا جاء كتاب ( القومية والغزو الفكري ) للأستاذ محمد جلال كشك رحمه الله والذي صدر في طبعته الأولى عام 1967م في ظل اشتداد هذه الهوجه ، فجاء كتابه رداً على أهم رموز القومية ودعاتها ، فما هو موقفه من تلك القضية ؟ وكيف نظر إليها ؟ .

البداية في فكر جلال كشك لمعالجة قضية القومية العربية هو البحث عن ذاتية الأمة ، فهو يرى أن الأمة المتخلفة نهضوياً فريسة لأفكار ومبادىء عدوتها المتقدمة صناعياً ، فلا يتم تصدير البندقية والقلم والحبر بل والغذاء إلا ويصحبه تصدير الأفكار ؛ ففكرة القومية العربية هي بالأساس فكرة استعمارية تفتَّقت عنها أذهان رجال المخابرات البريطانية للإجهاز على الدولة العثمانية التي كان يُطلَق عليها في أواخر عهدها في أروقة الحُكم الأوروبية إسم " الرجل المريض " .

يناقش جلال كشك القومية كعقيدة ، فهو يعالج السؤال الأهم في وقته ؛ وهو هل تقدر القومية على تخليصنا من المحنة المصيرية التي نواجهها ! ، وهذا يقتضي منا أن نفهم ما المقصود بالقومية في طرح محمد جلال كشك ! أنه تارة مدافعاً عنها وتارة مهاجماً إياها ! ، إن القومية التي ينقدها جلال كشك هي القومية اللإسلامية التي تلعب دور الدافع الروحي الذي يحقق وحدة العرب وقوتهم ؛ فهو يرفض هذا اللون من القومية ، ولكنه يؤمن جداً بما أسماه ( القومية الإسلامية ) .

يعرض كشك التعريفات المختلفة للقومية أو الأمة عند الماركسيين ، و تتمحور كلها حول فكرة واحدة أن ( الأمة / القومية) تشمل جماعة البشر المتحدين في اللغة والأرض والإقتصاد والعامل الثقافي والنفسي ؛ من هذا التعريف يُسجِل جلال كشك التناقض الذي وقع فيه الماركسيون الداعون إلى القومية العربية بمفهومها اللاديني ، إذ أن التفسير الماركسي للأمة ينفي وجود الوحدة العربية ، ومن هنا يتحفظ جلال كشك على الصفة الإطلاقية التي تخلعها الماركسية وتلميذها الحصري على [ اللغة ] ، لأنهم بحصر اللغة في تحديد مدلول الأمة ؛ لم تكن وفق هذا التعريف الدولة العثمانية أمة ، أو الدولة العباسية ، أو الدولة الأموية ، بل الواقع عكس ذلك.

فأساس وحدة التاريخ عنده هو الإسلام ، بل يقول أن الدين هو الذي حرك أوروبا وحرك أساطيلها وحرك جيوشها ولعب الدور الحاسم في بعث الحركات القومية فيها ، وباسم المسيحية كان استقلال القوميات الأوروبية العثمانية ..والنشاط الديني الذي صاحب قيام الدول الأوروبية الحديثة ، أضعاف كل النشاط الذي بذل خلال قرون المسيحية كلها ، ومن هنا يعالج يعالج محمد جلال كشك قضية ( الدولة العثمانية ) ، لماذا ؟ يقول كشك : ( قضية القومية العربية اللإسلامية مرتبطة تمام الإرتباط بقضية الدولة العثمانية ..فهذه الحركات قد نبتت ضد الدولة العثمانية وفي الشام بالذات ..وحجتها الوحيدة هي مقاومتها للسلطة التركية ..ومن ثم كان التقويم السليم للدولة العثمانية ضرورياً لتحديد طبيعة هذه الحركات ..) ص/109 .

ومن هنا يتحدث على ان مرحلة ضعف الدولة العثمانية وانحلالها هي البداية الحقيقية لحركات القومية العربية في أسيا أو القومية الطورانية ( التركية ) في عاصمة الدولة ؛ هذه الحركات كانت بمساندة الدول الاستعمارية.

الجزء الأخير من كتاب ( القومية والغزو الفكري ) يتكلم جلال كشك عن ثورة لورنس أو الثورة العربية أو ثورة الشريف حسين ، ولورنس هو الجاسوس البريطاني الذي وصل إلى الأراضي العربية قبل الحرب العالمية الأولى وادعى أنه جاء ليكتشف الطريق الذي سار فيه بنو إسرائيل عند خروجهم من مصر ، فلما أعلنت الثورة العربية برعاية المخابرات البريطانية ؛ كان لورنس في ركابها وعمل على تحطيم قوى العثمانيين ونسف القطارات المحملة بالذخائر ثم اتجه بجهوده لإنجاح خطط الصهيونية في فلسطين ، خطورة لورنس أنه غيرَّ من العقيدة الوطنية ، فأصبحت العمالة في كنف الإستعمار ثورة ، يقول كشك رداً على القوميين الذين يرون في ثورة لورنس بداية القومية العربية : ( واعتراضنا الأول هو على وصف هذا الذي فعله لورنس بالحركة الوطنية ، لأن الحركة الوطنية علمياً وتاريخياً هي المعادية للإستعمار الغربي ، لا المتحالفة معه ولا التي فتحت الأبواب له بأمواله وجنوده ..) ص/313 .

من الذي اختار الشريف حسين لزعامة الثورة ؟ وما أهدافها ؟ سؤال يطرحه كشك ثم يجيب قائلاً : ( القضية بمنتهى البساطة ..أن مخططي السياسة البريطانية كانوا قد وضعوا في اعتبارهم أن الحرب المقبلة ستدور ضد تركيا ..بل يجب أن تدور ضد تركيا ..ليس لمجرد انحياز العصابة الحاكمة في تركيا إلى جانب الألمان , هذا الإنحياز الذي تأكد عشية الحرب العالمية الأولى ...بل لأن المصالح الاستعمارية لبريطانيا كانت تحتم مقاتلة الأتراك ..) ص/325 .

إذن الحرب على تركيا كانت واقعة لا محالة ؛ ولكنه تم التعجيل بها بسبب انضمام تركيا للألمان في الحرب العالمية الأولى ، ولِما للسلطان العثماني من قيادة روحية على عامة المسلمين؛ فخشيت القيادة البريطانية أن يرفع السلطان راية الجهاد فينضم له البلدان العربية في تلك الحرب ، ولذلك دبرت ثورة عربية بقيادة عميلها الشريف حسين لمحاربة تركيا ، وينقل لنا كشك نص المراسلات بين الشريف حسين والقيادة البريطانية التي تعرف بإسم مراسلات [حسين- مكماهون] وفيها مساومة الحسين على بيع العراق للبريطانيين مقابل المال ، تهديد الملك حسين بالإستقالة [ = يرى نفسه موظف للمخابرات البريطانية] بسبب انقاص مرتبة !! وغيرها من الرسائل المخزية .
فهذه هى حقيقة القومية العربية ودعوات الإنفصال عن الدولة العثمانية ، نشأت برعاية الإستعمار وتحت جناحه ، ولا يخجل القوميون من هذا التاريخ المؤسف ، ولقد حاول محمد جلال كشك في فترة عصيبة من تاريخ مصر هي فترة الستينات التي راجت فيها تلك المفاهيم أن يكتب دراسة فريدة بطابع إسلامي في نقد تلك الفكرة ، وتظل رغم ما يشوبها من نقاط ضعف دراسة رائعة ، فرحمه الله رحمة واسعة

Profile Image for Mohamed Nasr.
31 reviews7 followers
August 30, 2015
على موعد جديد مع الرائع محمد جلال كشك ..كان آخر كتاب أقرأه له هو "ودخلت الخيل الأزهر"وفوجئت بكم المراجع والملاحق للكتاب ..الرجل لا يترك هفوه إلا ويذكر لها مرجع برقم الصفحة ..وهذه ميزه كبيرة ، إلا انى اعيب عليه فى بعض الأحيان وجود شئ من التطويل الذى يمكن إختصاره ..موضوع الكتاب هو أن القومية التى يدعو إليها القوميون ما هى إلى جزء من الإسلام أى انها ليست إختراعاً ولا إكتشافاً..وينسف فكرة القومية اللادينية التى ينادى بها القوميون ، بل إنه ينسف فكرتهم من الأساس حيث أن معاييرهم وقيمهم والتى يتم إعتماد القومية من خلالها تنطبق على الحركة الوهابية وتنطبق أيضا على بعض حركات التحرر الإسلامى ..إلا أن هؤلاء يخالفون تلك المعايير طالما أن الحركات كان توجهها إسلاميا. .
يتعرض الكتاب لعوامل سقوط الدولة العثمانية وكذلك ثورة المخابرات البريطانية والمسماه زورا بالثورة الهاشمية
Profile Image for Ahmed Omer.
228 reviews70 followers
July 14, 2016
احد اهم الكتب في الحقبة الماضية
ما تلبث ان تنتهي منه الا تحس بحاجة إلى اعادة القراءة
كم المعلومات والتحليلات لا مثيل لها
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.