يعرض هذا الكتاب لمجموعة من المقالات التى تتناول مفهوم السعادة وعلاقته بمعنى الحياة والعقل الإنسانى. يناقش فى قسمه الأول علاقة السعادة بالمعنى، والمتع المأساوية، ومعنى الحياة وصورها، والسعادة الأبدية وسبب الشعور بالسعادة فى المرض والمعاناة. أما القسم الثانى فيتناول المقصود بعلم النفس الإيجابى، وسياسات السعادة، وإشباع الرغبات، والسعادة وخيارات الحياة وعلاقتها بالحكمة العقلية، وسياسات الذات الإنسانية. وتأتى معظم المقالات لتوضح معنى السعادة الذاتية والموضوعية، وعلاقة الوجود الحقيقى بالسعادة، ولتبين آراء الفلاسفة فى السعادة وعلاقتها بالأزمة الإنسانية وبحياة الإنسان الواقعية. ولتؤكد فى نهاية الأمر أن السعادة ممكنة مهما كانت ظروف الحياة الإنسانية.
I am Professor of Philosophy at the University of Birmingham.
My main research area is the philosophy of cognitive science, and in my work I have mostly focused on the limitations of human cognition and human agency including faulty reasoning, delusions, confabulations, irrational beliefs, poor knowledge of the self, distorted memories, unreliable self narratives, self deception, implicit bias, inconsistencies between attitudes and behaviour, unrealistic optimism and positive illusions.
I am also interested in the relationship between science and society and in the ethical issues emerging from biomedical research, psychiatry, reproduction, parenting, and the treatment of nonhuman animals.
I currently lead a 5-year project on Pragmatic and Epistemic Role of Factually Erroneous Cognitions and Thoughts (PERFECT), funded by a European Research Council Consolidator Grant (2014-2019).
My latest book is Irrationality (Polity Press, 2014). I am currently writing a new research monograph provisionally entitled The Epistemic Innocence of Imperfect Cognitions.
كتاب جيد، أفسدت الترجمة كثيرا من فصوله فسادا لا يرجى معاه صلاح، وذلك بمقارنة الترجمة بالنص الأصلي.
وبالرغم من أن المترجم والمراجع اسمان لامعان إلا أن هذا ليس كافيا لجودة الترجمة، فالاستسهال واضح بين إلى الحد الذي يجعل الأستاذ الدكتور أحمد الأنصاري يخلط ما بين ال ( amygdala ) ومعناها اللوزة الدماغية واللوزتين في الحلق! ويصر على ترجمتها إلى لوزتي الحلق مع أن السياق أصلا لا يسمح بذلك ولا يجعل النص متناسقا مفهوما، فإن غابت المهارة في الترجمة أو فلنقل إذا غلب الاستسهال وهذا أوقع، فعلى الأقل المنطق السليم لا يقر مثل هذه الترجمة ولا يتوافق مع السياق!.... وقس على ذلك كثير من الأخطاء في الكتاب والتي زادت النص غموضا وابهاما.