جوانب ...

by هشام بومدين

بجانب من جوانب الطريق … نسير و نسعى و الجهد بعون الله نبذل … لعلنا … نصل إلى حيث نأمل … و أن نترك الأثر خلفنا بما ألهم الله و فضل … لعله ينير طريقا أو مسيرًا لمن كان الهدف فكره يشغل …

بحمد الله و نعمته و فضله أتم علينا نعمة من نعمه الكثيرة … أن صار لجوانب غلاف بينه ورقات ترك فيها منا بعض اثر ليكون بين ايدي الناس منتشر …

اختار جوانب مما حمله من مواضيع و أفكار و مضامين و خواطر و ما بها من احاسيس بعضا من اجتماعياتي لتوصل ما تستطيع ايصاله مما جال في الفكر و بورقاته سطر …

قد يخبرك عن نفسه بما به بينه و بينك عن ذلك أكثر …
لذلك خرج جوانب “الكتاب” إلى حيث يمكنه أن تلتقيه و هو بشوق إليك عنه بين صفحاته عبّر …

في كل من طرابلس - زوارة - صبراتة - الزاوية - مصراتة - سرت - بن وليد - سبها - اجدابيا - بنغازي - البيضاء في أحد مكتباتها في كل لحظة تمر على جوانب حيث هو لك بلهفة هناك منتظر …
وإن كان سيحاول الوصول الى أبعد من ذلك ان استطاع الى ذلك سبيلا فلن ينتظر …

فإن وجدته بين يديك … تأكد أن تقلب صفحاته و تتأمل كلماته و تداعب معانيه بفكرك لتحييه و تنعش فكرته … بلقائك … فقد اشتاق لك منذ اللقاء الاول في اجتماعياتي … فلا تنسى أنّ هذا جانب من جوانبه …

قبل أن أنسى … فقد طلب “جوانب” أن اخبرك أن لديه لك رسالة بين ورقاته … ولا بد تصلك … و لن تصلك إلا أن أردت أنت أن تجدها لتعلم ما أراد “جوانب “ أن يخبرك …

أشكرك لاقتنائك أو محاولة اقتنائك “ جوانب” راجيا أن أحظى منك بدعوة نجدها معا تحت عرش الرحمن ليغفر لنا و يدخلنا جنته برحمته و مغفرته و الستر في الدارين …



عناوين المكتبات التي بها تواجد "جوانب"
( ملاحظة: سيتم تحديث الاسماء في منطاق اخرى تباعا بإذن الله )

طرابلس :
- مكتبة الفرجاني - شارع ميزران
- مكتبة الفرجاني - قرقارش
- مكتبة المختار - بن عاشور
- دار الوليد - الهضبة ( المدخل الخلفي للجامعة )
- المكتبة العلمية العالمية ( شارع الجمهورية)

بنغازي :
مكتبة الفضيل
سيتم تحديث اسماء المكتبات حاول وصولها باذن الله

مصراتة :
دار مكتبة بن نصر

الزاوية :
- المكتبة الجامعة للكتاب الجامعي
- مكتبة لقمان الحكيم – الصابرية


صبراتة :
- المكتبة الشاملة – أمام مدرسة المرحوم الدباشي

زوارة :
- مكتبة أبو فهمي
- مكتبة الاوائل

البيضاء :
مكتبة المختار العلمية

المكتبات لكل من


سبها - سرت - بن وليد - اجدابيا و غيرها سيتم تحديثها حال وصول اسماء المكتبات باذن الله …


شكراً

198 pages, Hardcover

First published April 14, 2014

Reviews

[Sara · Rating 1 out of 5]

الحقيقة اني قرأت الكتاب منذ فترة لم يعجبني الكتاب بأكمله ولم يعطيني شغفا لتقييمه ,الكلمات المذكورة في الكتاب متشابهة ,الاسلوب عقيم,الافكار(لا ترقى الى مستوى ان نسميها فكرا) ,توجد مجموعة من القصائد(من الاجرام في حق الادب والشعر ان تسمى شعرا او قصيدة) مجموعة من الكلمات التي تم لصقها بصعوبة بالغة(نتيجة فقر لغوي ربما) مفصولة بعدة نقاط لا اعلم مالدافع وراء وجودها لغويا ولا ادبيا تجد الكثير من الجمل المتشابهة والاسلوب متشابه اذ تجده كثيرا مايؤخر كلمة كانت من المفترض ان تكون في وسط الجملة فقط لتناسب القافية في البيت الذي يليه ويغير القوافي بحسب توفر الكلمات من عدمه في بقية الابيات ,يوجد عجز واضح في المعاني وفي الوصول الى المعنى الحقيقي الذي يقصده الكاتب , الكلمات التي يستعين بها لا تعبر عن الموضوع بقوة واختيارها خاطئ حتى تشعر انك تلهت وتجري لمسافة طويلة لتفهم لكن دون جدوى ,بعض المواضيع لا تعلم ان كانت رمزية او عبتية كما انه يغرقك في التفاصيل لا تعلم مالفائدة من ذكرها ,يتحدث عن قضايا اجتماعية ويحاول ان يجد لها حلا يكاد يكون جبانا( وبعيد عن الواقع) وغير موجود ولا يمكن ان يتحقق اذ يرى من وجهة نظره( وكما تستطيع ان تستشف ذلك من منشوراته عالفيس بوك) انه من الافضل لو عدنا الى الخلف حتى نصحح اخطاء واقعنا الحالي ويرى متلا ان الزواج هو البداية والنهاية التي من الممكن ان تحل مشاكل وكوارث مستقبلا او لا تحل يرى ان الخطوة المتالية للزواج ان تكون على طراز باب الحارة كذلك تستطيع ان تشعر بقسوة وحدة في النقاش دون ان يدري بقصد او بغير قصد) ودفاع مستميت عن ارائه (رغم انكاره)ويغرقك بمجموعة من القصص والاحداث التي مرت عليه ومنها يستطيع ان يبني تصور كامل عن مايحدث في المجتمع كما استطيع ان اتذكر(منشور في الفيس بوك)يرى ان انحطاط قيمة امرأة في المجتمع لانها تخلت عن دورها في كونها سكنا للرجل وان المأساة التي غرقت بالمرأة نتيجة تخليها عن هذا الدور, ويستطيع ان يغرقك بقصص لا تنتهي(كما يقول) ليؤكد لنا نضريته يقول متلا ان طريقة الوحيدة لتزويج البنات ان يعرضها والدها على الرجال للزواج بها ولا نريد علما وماحاجة لنا بالعلم ان كنا سنصل الى هذه النتيجة(يقصد التفسخ الاخلاقي)من الافضل ان تراهق الصبية في بيت زوجها ليقدم لنا حلا من هذه الازمة باي معنى من المعاني حتى لو كان مقترنا مع تراجع اجتماعي وفكري عام هذا يدل اكثر عن هاجز الخوف التاريخي من وقوع المرأة في الخطأ وان الخطأ هو ماجبلت عليه المرأة في الاساس ولهذا يجب ان يتم اغلاق عينيها واذنيها لا يعلم ان هذه الطريقة واسلوب العيش كان موجودا وانتهى! وانتهائه كان حتمية تاريخية قبل كل شيء وكان الاسلوب الحياه يعاني من قصور وظلم وانتهائه اكتر دليل على قصوره ,استطيع ان اقول ان دوائر الخوف والفزع هي اكتر ما يتميز به بومدين اكتر من اي شيء اخر وهو ماجعله مسجون قفص بناه لنفسه ومنعه من التقدم في افكاره , لديه عجز واضح في فهم المرأة وفهم طبيعتها, مما يؤدي الى حصر النقاش معه في زاوية معينة وحديثه عن قضايا المجتمع مرتهن بافاق النصوص الدينية من جهة والتاريخ الديني العميق الجذور في تربة الثقافة من جهة اخرى ويتم حصر النقاش في اطار واحد وضيق هو اطار الحلال والحرام وبشكل مطلق مع وجود اجابات جاهزة سلفا ولا يعلم انه يمكن اخد المسألة الى ناحية اخرى تماما والفصل تماما بين الجوهر الاسلامي الماضي الخالص وبين التاريخ الاجتماعي للمسلمين ما ادى الى ان يتجه اتجاه تبريري لاقناعنا بافكاره ,هذا من ناحية افكار بومدين التي استخلصتها من متابعتي لمنشورته عالفيس بوك, استطيع ان اقول ان لاجديد يذكر ولا قيمة يمكن ان تستخلصها من هذا الكتاب .حقيقة ان الكتاب لا يرقى لمستوى ان يقال عن الكاتب انه كاتب فعلا
!!}

[Aya Abo3ghreb · Rating 3 out of 5]

كفكرة عامة ؛ لا يستحق هذا الكتاب ثلاث نجمات فقط ، ولكن لحظ هذا الكتاب أني قارئة شغوفة ذات تاريخ طويل مع كتب ناضجة في لغتها الأدبية،، ولكن كمجهوذ ليبي فهو يحمد ويشكر بكل ود.
هشام بومدين المدون جدا مناسب لمكانه.
أما هشام الكاتب، فعلي أن أنصحه بإقتناء لغة أكثر جمالا ^^
عسي أن يوفقنا الله جميعا..


بالمناسبة ... وصلتني الرسالة XD

[Sara Ahmed Hassen · Rating 3 out of 5]

الكتاب بشكل عام جيد وعلى حد علمي فهو مجموعة من المدونات المجمعة وتم اصدارها في كتاب لكنني اتصور انه من الممكن ان تصدر له كتب افضل ومتعمقة اكثر اعتقادي انه من الجيد ان ينوع في اسلوبه الكتابي (قصصي,روائي,مقالات متنوعة......الخ) نتمنى له التوفيق ونبتهج بوجود اقلام ليبية خاصة في هذه الفترة العصيبة ربما يكون املنا في مثل هؤلاء