في عالم الجريمة والعصابات يتم تكليف قاتل مأجور بمهمة القضاء على امرأة بريئة لا تعلم من طلب قتلها، ثم تسحب من عالمها والحياة التي ظنت أنها مسالمة إلى العالم السفلي المظلم ويتقاطع قدرها مع أخطر قاتل مأجور في العالم…المعروف بـ005
نجمتين بسبب شخصية البطلة لو شخصية روبي كانت احسن كان التقييم هيعلى، مش فاهمة امتى هنبطل نكتب شخصيات البطلة الغبية اللي ماعندهاش ذكاء اجتماعي ولابتعرف تتصرف في اي حاجة و البطل بيقع في حبها بسبب هبلها؟ ماعنديش مشكلة مع كونسبت البنت الفقيرة الطيبة والولد الشرير الغني بس عندي مشكلة مع شخصية البطلة🌚 + اسلوب الكتابة محتاج تحسيييييين
رواية رائعة اثارت الكثير من المشاعر بداخلي وبالرغم من انها رواية بوليسية رومانسية واثارة الا انها تحتوي على الكثير من الكوميديا انتظر الجزء الثاني لاكمل مغامرتي مع روبي ومارسيل في المكسيك بكل شوق ❤️
لا أعلم لماذا بدأت الرواية أصلا. ربما لأني كنت بحاجة لشيء خفيف شيء أغوص فيه وأنسى يومي. لكن بدلا من أن أنسى يومي اكتشفت أنني بحاجة لنسيان الرواية نفسها. ولأنني أكره أن أكون قاسيا من البداية، حاولت، حقا حاولت، أن أكون قارئا منصفا لكن للأسف ما كل ما يتمنى القارئ يدركه.
أشعر الآن أنني خرجت من جلسة تصفح واتباد رديئة المستوى مع مجموعة من الاقتباسات التي كنت قد قرأتها مسبقا هنا وهناك على شكل اقتباسات ملطوشة من تويتر أو مشاهد مقتبسة من أفلام أمريكية لم تُفهم أصلا.
الشيء الأول الذي قفز لذهني:
"لماذا؟ لماذا الشخصيات كلها أجنبية؟!"
شهد قربان كاتبة عربية تكتب بالعربية لجمهور عربي.
طيب لماذا أسماء الشخصيات "روبي" و"005"؟ ولماذا تقع الأحداث كلها في فضاء أوروبي خيالي مشبع بالبرد والنوافذ الزجاجية المهشمة؟
ما هذه الفانتازيا غير المبررة؟ هل كان هناك سبب؟ هل تخدم الحبكة؟ لا أظن.
الرواية تحاول أن تكون شيئا لكنها لا تعرف ما هو هذا الشيء أصلا. تحاول تكون "Dark Romance" لكن بلا "دارك" بلا رومانس بلا حتى توتر نفسي حقيقي. أعني حين تصنف الرواية "دارك رومانس" فالمتوقع أن نغوص في مشاعر مشوشة صراع نفسي خطوط رمادية بين الخير والشر
لا في علاقة سطحية مكررة،تعيد تدوير متلازمة ستوكهولم بأسلوب ساذج جدا.
دون أي نضج في الطرح أو تطور فعلي في الشخصيات.
الحوارات؟ يا إلهي الحوارات! ! ! متى سنفهم أن الحوار ليس مجرد تبادل جمل؟ الحوارات هنا تشبه محادثة تيليجرام بين مراهقين في منتصف الليل. كلام كثير، بلا نبرة مميزة، بلا توتر، بلا تصاعد. فقط كلمات تُرمى وينتظر الكاتب أن يُبهر بها القارئ. لكن الصدمة؟ لا شعور. ولا شيء.
ويا ليت المسألة توقفت عند الحوارات فقط. الوصف … الوصف في الرواية كان مثل بسكويت بدون شاي. ناشف ومتكرر ويعتمد اعتمادا كاملا على صفات محفوظة:
العيون الزرقاء، الشعر الأسود، نظرات غامضة، رائحة دم، أصوات خطوات.
أنا لا أملك شيئا ضد الروايات المستلهمة من الغرب أبدا بالعكس.
التأثر بثقافة أخرى ليس جريمة. لكن متى نخرج من مرحلة التقليد الأعمى؟ هذه الرواية تشبه محاولة طفل رسم لوحة فان غوخ… ولكن ليس با شغف او حب للرسم وانما جذب الناس ...
هل الرواية جريئة؟ حسنا، ظنت المؤلفة أنها كذلك. لكنها بدلا من أن تكون جريئة كانت خائفة من نفسها. كانت تمشي على رؤوس أصابعها تلمح دون أن تصرح وتنسحب قبل أن تجرؤ على الغوص. نحن لسنا ضد الروايات النظيفة على العكس لكن حين تصفين الرواية بأنها "dark" فالجمهور سيأتي متوقعا شيئا… أغمق، أعمق، أكثر ظلما.
لكن ما حدث أن الرواية أخذتنا في رحلة متأرجحة بين رومانسية سطحية وتشويق مفبرك ولا واحدة منهما مكتملة. العنف؟ كان استعراضا فقط.
الرومانس؟ كان كأنه مشاهد مستوردة من Wattpad بدون إذن مشبعة بـ"أوووه لقد لمس يدي"
"أوه نظراته تشعلني"
وأشياء من هذا القبيل.
ما قصة "005"؟ اسمه رقم. ولا بأس ربما كانت محاولة لصنع غموض؟ مثل "السجين رقم 9"، أو "العميل رقم كذا". لكن لا حتى هذا لم يخدم الحبكة ولا في نقطة.غموض لا هو غامض بطريقة تبني توتر ولا هو مفسر بطريقة توصلنا لحب.
والأسوأ؟ الشخصية سطحية. لا تعرف لماذا يتصرف هكذا ولا لماذا يفترض أن تقع البطلة في حبه.
لا نرى التحول. لا نرى المشاعر. فقط توتر مصطنع ومواقف مكررة وكأنها مسرحية تعاد كل فجر رمضان.
البطلة؟
أوه… تلك التي تقفز مشاعرها من كراهية إلى افتتان إلى رغبة في النجاة إلى حنين إلى حب إلى ذوبان… كل هذا خلال 14 صفحة فقط . كيف؟ لا نعلم.
لماذا؟ لا يوجد تفسير.
فقط نجبر على تصديق أنها بدأت تُحبه رغم تهديده لها بالقتل، رغم العنف، رغم عيونها الزرقاء التي لم تستطع يوما أن ترى المشهد كاملا.
واحدة من أكبر مشاكل الرواية — اللي حرفيا ضيعت وقتي فيها — هي التمطيط. كمية الصفحات التي كان بالإمكان اختصارها في جملة واحدة؟ كثيرة جدا كثيرة. مرات أشعر أن الكاتبة كانت تسابق عدد الكلمات وكأن عندها صفقة مع دار النشر: "كلما زادت عدد الكلمات، زاد السعر".
لكن للأسف لا الكلمات تخدم الحبكة ولا المشاهد تأخذنا لأي مكان فعلي.
الحدث؟ ضعيف. المكان؟ ضبابي. الزمن؟ مجهول. الشخصيات؟ كلام على ورق
كل شيء كان هش.
لا يوجد لحظة واحدة "حقيقية". تلك اللحظة التي تقول فيها: "آه! الآن فهمت لماذا وقعت البطلة في حبه رغم كل شيء" . أو: "الآن أدركت أن هذا الرجل معذب نفسيا ومكسور لهذا هو يعامل البطلة بهذه الطريقة"
لا لا شيء من هذا حدث كان هناك فقط قناع مشدود بإحكام فوق وجه كل شخصية: "انظروا إلي، أنا الغامض الوسيم".
و"أنا البطلة المترددة الجميلة ذات القلب الطيب والعيون الزرقاء طبعا".
مشاعر الشخصيات؟ مكبوتة بطريقة مبالغ فيها لدرجة أني لا اعرف إن كنت اقرأ عن بشر أو كائنات غريبة تتعلم الشعور لأول مرة. لا توجد لحظة صدق فعلية فقط تأرجح عاطفي مجاني. سلوكيات متناقضة جدا.
مثلا: يهددها بالموت، ثم بعد صفحتين يتأمل وجهها وهي نائمة، ثم بعدها بيومين يعنفها بالكلام، ثم لاحقا يشعر بالغيرة ثم فجأة: "لا أستطيع إيذاءك، روبي". ...ماذا؟! من أنت؟ وما الذي تريده؟!
ما هذا التناقض؟!
هل الشخصية معذبة؟ مضطربة نفسيا؟ عاش طفولة قاسية؟ طيب أين الخلفية؟ أين التلميحات الذكية؟ لا يوجد شيء! فقط رومانسة سطحية مكتوبة بقلم خائف يتردد في الكتابة ويتراجع في كل لحظة كان ممكن فيها يكون جريء أو عميق أو حتى صادق.
"دارك رومانس"؟ أين؟!
آه… تصنيف “Dark Romance”هذا اللي دايما العرب يحاولون يكتبونه بس ما يعرفون كيف. المشكلة مو إنه تصنيف صعب — المشكلة إننا ما نمتلك الجرأة الكافية ولا الأدوات النفسية والكتابية اللي تسمح لنا نخوضه.
وهذا التصنيف مناسب اكثر للغرب وعملوه الغرب ومناسب لثقافة الغرب
"Dark romance" في الأدب الغربي يتكلم عن الشر عن الحافة الرمادية للعاطفة، عن الغضب، عن الاستغلال، عن الغموض اللي يقود للمأساة أو النجاة أو كليهما. في رواية "005"، تم اختزال كل هذا في رجل غامض يهدد امرأة ويحبها سرا وهي تحبه علنا بدون ما تفهم ليه.
كأن الرواية تقول: "دعونا نكتب عن متلازمة ستوكهولم لكن بدون ما نقرأ عنها أولا".
العلاقات العاطفية؟ سطحية. تشبه قوالب "الفان فيكشن" السيئة. كل شيء يحدث بسرعة بدون بناء بدون توتر حقيقي. وكلما ظننت أن الأمور ستتطور جاءت مشاهد مكررة تبطن الطريق بنفس الأحداث: "هي تهرب، هو يمسكها، هي تبكي، هو يتأملها، ثم يعود كل شيء كما هو".
المشهد العام؟
البيئة في الرواية صفر.
لا يوجد أي وصف حقيقي يجعلني أعيش داخل الرواية. لا شممت البرد، لا رأيت السجن، لا عشت الوحشة، لا خفت من صوت في الليل.
وأتوقف هنا عند نقطة مؤلمة: المؤلفة كتبت مشاهد "محفوفة بالمجازفة" لكنها فشلت في التعامل معها.
مشاهد مثل المواجهات، الانفعالات، حتى المشهد الرومانسي "المرتقب" كله كان إما مختصرا بلا طعمة
أو ممتدا بدون مغزى. تشعر أنها كانت خائفة تكتب كأن قلمها يرتجف. وفي كل مرة تعتقد أن "الآن ستكسر الحاجز" تتراجع فجأة!!
يا الله نجمه واحده كثيره اوي علي الكتاب دَ. لا شخصيات ولا كتابة ولا اسلوب. اول حاجه شخصيه البطله بيك مي جداً و كل شويه تبكي و تشتكي و صراحة تنرفز، و ثم شخصيه البطل هو بيحاول انه يكون بارد و معرفش ايه بس مهما كان هو بيحاول يعمل فَ مش لايق و بالذات انه الكاتبه ادتنا نبذه في الأول عنه و بعدين غيرتها تماماً طب ما كان من الاول يعني ! كل الشخصيات الباقيه مش مهمه و ملهمش لازمه و الطريقه الي بتحاول الكاتبة انها تخلي البطل أخطر شخص في العالم و معرفش ايه مش حلوة. ثانياً الكتابه الركيكه و الأسلوب بجد مضايقين في الكتاب اكثر من انها استعملت اللفظ "باوند بدل كلمه جنيه (ترجمه pound الي العربي معانها جنيه) كان من الأفضل انها تكتب كدَ لاننا كدَ كدَ عارفين انهم بيتكلموا بلغه تانيه فَ كان هيبقا افضل. قي النهايه انا كان ممكن اديه له 0.75 او اقل كمان لانه لا يستحق نجمه كامله حتي دِ غلطه في حقه.
كتاب جميل جدا من عده نواحي ١- سرد خفيف وبسيط ينفع للمبتدئين او حياناً احتاج كتب خفيف تنفهم بسرعه مافيها كلمات معقده ٢- الحبكه حلوه وغير متوقعه ٣- الرومنس اللي فيه حلو مو غثيث يعني شيء معقول وممتع الصراحه امن اجمل الكتب اللي قراتها ب ٢٠٢٤
"من يمسك السلاح يملك القوة، السُّلطة لا تخاذ قرار، أخذ حياة أو العفو عنها، ولكن أنا مختلف يا روبي. أنا لست من يمسكه.. بل أنا السلاح" "لا تثقي بي وتتأمّلي، فأنتِ مجرّد بيدق بالنسبة لي وقد أسحب الزناد في أيّ لحظة أهواها وأتخلّص منكِ" "كيف يمكنك أن تؤثر بي هكذا؟ تجعلني أرتجف خوفًا ثم تجعلني أضطرب فجأة والآن تجعلني أود البقاء بجانبك. أنت تثير فضولي بل وربما قلبي أيضًا... أيها الوغد!"
كنت اقرأ الكتاب بفترة اختبارات و وقتها سحبت على اختباري و قعدت اقرأه و بالغلط خلصته بيومين من كثر ما انه ممتع الكتاب من اول صفحة لاخر صفحة تشدك جدا ممتع انصحكم فيه انتظر اقرأ الحزء الثاني 🫡
مبدئيًا، فكرة الرواية جذابة وتُذكّر بأفلام مثل Hitman وJohn Wick، خصوصًا في تكوين شخصية البطل، مما أضفى على القصة طابعًا حركيًّا مشوقًا.
لكن من جهة السرد، النص يفتقر إلى القوة الأدبية، وتكاد تشعر أحيانًا أنك تقرأ محتوىً على واتباد أكثر مما تقرأ رواية ناضجة. اللغة تعاني من ضعف ملحوظ، مع استخدام مصطلحات غير فصيحة وغير مناسبة أحيانًا للسياق الروائي.
أكثر نقطة أثّرت في تقييمي كانت البطلة، التي كُتبت بشكل سطحي، طفولي، خالٍ من العمق، وغير قادرة على اتخاذ أي قرار بنفسها، ما جعلها شخصية ثانوية حتى في دورها الرئيسي، لا تضيف شيئًا يذكر سوى التكرار والضعف. الفكرة قوية، لكن التنفيذ بحاجة إلى مزيد من الصقل والنضج، خصوصًا في السرد وبناء الشخصيات.
بالنسبة لهالرواية كنت متحمسة اقرأها لان اخيرا راح اقرا تصنيف " دارك رومنس" لاني ما اقراء هالتصنيف عشان أتجنب الاشياء المخلة ويعني الرواية كانت شوي ممتعة في البداية وكنت مستغربة اختي ليش تقول انها مملة وسيئة ولكن بعدين الرواية خلاص صارت كرنج والحوارات صارت كرنج وكنت اسلك لين وصلت ل بارت انها خذت حبتين لدوار البحر وبعدين غمضت عينها وبدت تهوجس وقالت " دادي" قلت اوههه يعني اكيد في شي ورا هالكلمة ولكن كانت التكملة " شارك دودو!!!!" واتتتتت؟؟؟؟ وبعدين حتى كان في حدث المفروض اني انصدم منه واحس بمشاعر البطلة بس الي صار ان مافي وصف للمشاعر عشان اندمج حتى! هي على طول صاحت ما انوصفت مشاعرها عدل لهالخبر الي سمعته من البطل او "005" مع ان المفروض ان صدمتها تكون اكثر من جي او موصوفة افضل… كنت اجبر نفسي أصلا عشان أخلصها .. بعيد عن كلشي كنت ١٠٪ مستمتعه بعدين خلاص حسيت ان الرواية طولت اكثر من اللازم… لازم حد مرة ثانيه يذكرني ما اصدق إلي في تيك توك😭 في النهاية الكتابة مب شي سهل بس اتمنى الكاتبة تحسن الحوارات وتدقق شوي في الوصف وتتعمق اكثر في الشخصيات… هي الرواية تنفع المبتدئين اكثر
الرواية ممتعه بس مبتذلة قليلا جان ممكن تكون احسن لو ما حطيتوا اجواء الواتباد بيها ، شخصيه البطلة ضعيفة ومهزوزه وغبية بينما شخصية البطل مصورينها بشكل انو اذكى وأفضل شي ف!!؟ الرواية عبارة عن حياة البطلين وبس المفروض ينطون ولو 5% للشخصيات الجانبية او يعرضون النا باك ستوري او اي شي مو مجرد رحلة الأبطال خلال الرواممكن تضيفون بلوت تويست او تفاصيل او اي شي يحمس ويخلي الواحد يستنتج من نفسه مو مجرد سرد سطحي وبسيط هي ممتعه وحبيت تسلسل الأحداث يعني سريع مابي ملل بس نهايه الكتاب صارت مبتذلة يعني البطله هي حرفيا الشخص المبادر والمضحي والمتحدث وهي الي تبدأ الحديث وكلشي والبطل صنم أسم الله عليه مفعل وضعية prince treatment بدال princess Whatever استمتعت
أياً كان هدفك من الرواية، سواء المتعة أو الإثارة، فالحقيقة أنها تروّج لصورة مشوّهة عن العلاقات وتُعيد تشكيل معايير البنات للأسوأ.
مؤسف أن عملاً كهذا، بدل أن يرتقي بذائقة القارئ، يهبط بها إلى هذا المستوى. فالفكرة في جوهرها سيئة ومختلّة، لا تستند لأي منطق، ولا تحمل أي عمق يُبرّر طرحها من الأساس، بل تُفرغ العلاقة من معناها وتُشوّه أبسط مفاهيمها.
الخطورة أن هناك فتيات صغيرات يتأثرن بما يُكتب، وما قد يبدو للبعض مجرد تسلية، قد يفتح لهن أبوابًا من الأذى والارتباك في الحكم على الناس والعلاقات. أتمنى أن تُعيدي النظر في رسائلك القادمة، لأن ما يُكتب اليوم، يُربّي وعياً أو يُضلّله.
خسارة فيها نجمة واحدة والمصيبة أن في بنات عايزة تعيش قصة حب زي المهزلة دي! إهانة لوعي القارئ وذوقه في نفس الوقت
يجنن الكتاب قاريته من زمان صح هو مافيا رومانس بس يعتبر من كتب المافيا القوية الحبكة حلوة كلللش طريقة السرد لطيفة وسلسة بدايته بطيئة يعني من تقري شوي يلا تطبين بالمود بحيث من قريته اول يومين قريت تقريبا ٣٠ صفحة او اقل وبعدين بس اندمجت بالاحداث خلصته بكعدة وحدة بكد ما يجننن🤌🏻✨
من افضل الكتب الصراحه ... طريقة السرد تجذب جدا و تسلسل الاحداث قريب للمثالية.. شخصيات الابطال رائعه .. راح تكمل لو كانت النهاية حلوة .. ننتظر باقي الاجزاء💕