القلب دائم البحث عمن يسكن فيه ويعمره ويزرع به أزهار الحب والألفة والسرور , كالبيت الفارغ فهو بلا ساكن بلا حياة وبلا حراك , لا تضاء به أنوار ولا تجد به استقرار , إلا بوجود الساكن الأمين , الذى يعشق الألفة والحنين ....
قصة فتاة ملتزمة اجبرها والدها على زيجة انتهت بالفشل لتهرب وعائلتها للعمل في مزرعة كطبيبة بيطرية فيقع في حبها رجل الاعمال الغني مالك المزرعة .
حلوة اوووي ^^ واكتر حاجه عجبتني فيها انه البطله دكتورة بيطريه 3:) احنا حقنا متاكل في العالم الحقيقي وكمان في عالم الروايات :\ ربنا يخليكي فرحتيني لما شوفت مهنتي ليها وجود ^^ لا والبطله بتشتغل في مزرعه ودا حلم حياتي كطبيبة بيطرية :$ بس الكل بيقول البنات ما تنفعش في المجال دا -_- بس ياسمين نفعت وانا هانفع بأمر الله ^^ انا كنت على طول عندي القناعه اني هانفع حتى لو الكل قال مش هانفع بس بعد القصة دي أنا خلاص اتأكدت هييييييييييييييح بقى
نفس السؤال اللى بسأله لنفسى بعد كل رواية رومانسية ذات طابع دينى بقرأها ياترى الواحد ممكن يقابل ف حياته حب من النوع ده.!.؟؟ بيتهيالى لاء بس ربنا يقدرنى انى أحافظ ع نفسى للدرجة الى وصلتلها ياسمين ف الرواية :)))
باحب اقرأ الروايات الملتزمة لانى مش بحس معاها بغربة الروايات العاديه فكرة الرواية : الفكرة جميلة رغم انها تقليدية نوعا ما الحبكة : القصة بتفاصيلها الكتير حسيت انها متأفله كويس ان صح التعبير الالفاظ والاسلوب: بصراحة الالفاظ العامية بتستفزنى خصوصا ان كل شخص ليه الفاظ بيستعملها مثلا لفظ "أكنه" ؛"أكنها" كان مش مستساغ بالنسبالى مع ان اشعر ان الكاتبة عندها المقدرة على استخدام الفصحى لانها استخدمتها احيانا وكانت بتختار الفاظ بسيطة بتوصل المعنى بالاضافة الى الأخطاء الإملائية ايضا التطويل فى بعض الحوارات وتأكيد المعنى بأكتر من عبارة كان بيشعرنى بالملل.. بعض النعبيرات مثل" كفها الموضوع بجوارها" استثقلته نوعا ما نظرة عامة للرواية : الرواية فى المجمل جميلة جدا استمتعت بيها رغم طولها خصوصا انى سمعت انها المحاولة الأولى للاستاذة منى فكانت دليل قوى على خصوبة أفكارها وخيالاها الواسع ؛؛تعتبر بداية قوية بحق .. تقيمى للروايه5/3 بسبب ضعف الألفاظ والأسلوب من وجهة نظرى ربنا يوفقها يارب وإن شاء الله تبهرنا بروايات اكثر احترافيه
شىء جميل ان تحافظ البنت على نفسها من كل مشاعر حرام و ان تترك وتثق تماما ان كل حياتها هيا اختيار و مكتوب حبيت الرواية اوووووى و نفسى اشوف البنات كلهم زى ياسمين قلبى مبسوط و مزقطط وزعلت ان الرواية خلصت الخلاصة: الطيبون للطيبات
من أسوأ روايات الحب .. تذكرت " انت لي " اطاله بدون اي فائدة ، أحداث غير مبرره ، شخصيات عنيدة ولا تعرف الحب عمر هو افضل ما فيها ، بطله الرواية استفزتني من البداية للنهاية .. هي لا تعرف كيف تحب اطلاقا ، تحاسب الافراد وتنصب محاكمة وتقرر من يدخل النار ومن لا وماذا يكون العقاب ... شخصيه اذدواجية ونفسيا غير سوية .. صلاتها ودينها هم شخصيتها لكنها بدون اي صفات او قرار او ملامح واكتفي انها امرأه نكدية بالدرجة الاولي لنفسها ولمن حوالها
صعب اقيم الرواية دى وهيه اول رواية لمنى سلامة بعد ما قريت كيغار اللى كل حاجة فيها عجبتنى بس مزرعة الدموع فى المجمل عجبتنى لكن فى حاجات كتير محبتهاش فى الرواية زى الاسلوب لكن تجاوزت دا للكاتبة لانى قريتلها قبل كدا قطة فى عرين الاسد وكان الاسلوب احسن من كدا وطبعا تطور الاسلوب بشكل كبير جدا فى كيغار
كمان فى اعادة كتير قوى وكلام كتير ممكن انه كان يقتطع من الرواية وكان هايقل طول الرواية عن كدا يعنى ممكن الرواية كانت تبقى 80% من حجمها دا
كمان الاحداث معظمها كان متوقع جدا
لكن كل دا عجبنى انه الكاتبة تلاشت اخطائها دى تتطور كتير وخصوصا مع كيغار
أخبرني كيف أستوعب الأمر، ولا تتفوه بكلمة الحب أرجوك، كيف يعجب شخص ذو شأن بشخص ليس له شأن، وما هي العقلية التي تجعلني أصدق كون شخص يعمل في شركات بترول ويكون بتلك الهمجية، كيف ؟؟ لا أحبذ الروايات التي تعمل على جانب العواطف دون الرجوع للمنطق
رواية رومانسية ذات طابع ديني بتدور أحداثها عن ياسمين، بنت بسيطة خريجة طب بيطري إتقدملها شاب ولكن طول فترة الخطوبة مكنتش حاسه براحة معاه لحد ما خبطتها عربية قبل فرحها بكام يوم، وكانت العربية دي عربية حب العمر. تفتكروا ليه ياسمين مكنتش مرتاحة لخطيبها؟ طيب يا ترى هتكمل معاه؟ ولو كملت معاه إيه اللي هيحصل؟ ولو سابته إيه اللي هيحصل؟
=================================
بحب النوع دا من الروايات اللي هي بسيطة في توصيل المعلومة وفي نفس الوقت بحس إني مش عايزاها تخلص.
دي مش أول مرة أقرأ فيها للكاتبة منى سلامة؛ لأني قرأتلها السنة اللي فاتت رواية قطة في عرين الأسد، واستمتعت بيها.
حسيت إنها رواية لطيفة تخلي الواحد يفصل شوية من الأحداث والضغوطات اللي حواليه وعليه.
▪︎ حبيت في الرواية إنها رومانسية وفيها تدين كمان. ▪︎ حبيت شخصية ياسمين وريهام وإنهم بنات محافظة. ▪︎ حبيت الصداقة اللي ما بين أيمن وعمر وكرم اللي بقت عُملة ندرة في الزمن دا. ▪︎ سعيدة جدا إن الكاتبة إتكلمت في الرواية عن المرأة المُطلقة ونظرة المجتمع ليها؛ لأن الفئة دي من الستات بتعاني حرفيًا من إتهامات هي ملهاش ذنب فيها.
اللي معجبنيش في الرواية هو إنها كان فيها أخطاء إملائية كتير إلى جانب إن بعض الصفحات مكنتش متناسقة بشكل مُريح للعين.
إنبسطت لما عرفت إن دي كانت أول رواية منى سلامة تكتبها؛ لأن الروايات اللي بعد كدا أسلوبها إتطور فيهم.
عجبني في الرواية انها ادت فرصة للتعبير عن المطلقة في مجتمعنا وان المفروض حياتها موقفتش ع مشروع فاشل مرت به ..لازم النظرة تتغير بقى مش هنعيش في قمقم الارملة والمطلقة خلاص حياتهم انتهت و ملهمش حق يفرحوا او يعيشوا حياتهم الباقية اللي ربنا راضيها ليهم !
في قراءة تانية سريعة ليها :)))) اختلفت فكرتي خالص عن أول مرة قريتها فيها مبصتش للاحداث بصراحة و مركزتش معاها ياسمين المحترمة المتدينة الفقيرة المنكسرةو عمر الراجل الغني و الخطف و مش عارف ايه تنفع مسلسل هينجح جداً بس انا مبركزش غير مع "عـمـر" شخصية جذابة بالنسبالي جداً و احلى حاجة فيه انه مش مثالي بيغلط بس بيتراجع و يندم و بيحسن من نفسه يمكن لان انا من المؤمنين بكلمة د احمد بهجت الله يرحمه ان العبرة بالبرائة الاخيرة مش البرائة الاولى لاننا بشر ولازم هنتلوث طبيعي و اجمل حاجة فيه انه عنده رجولته خط أحمر بس مش خط احمر بالنسبة للناس و بس لا حتى بينه و بين نفسه مبيعملش اي حاجة تقلل من رجولته أبداً طبعا الرجولة الحقيقية مش اللي بنشوفه هو غيرته مستفزة شوية بس كمجمل لطيف :D لطيف آوي الصراحة 3:)
جميله جدا بالنسبه انها اول روايه لمني سلامه .. بقالي فترة مااتشدتش بروايه كده كان بيقابلني عنوانها بس مكنش عندي الحماس اقراها بعد ما بداتها مكنتش عارفه اسيبها من ايدي لحد ما خلصتها :)
اجمل حاجة ف الرواية اسلوبها والفاظها مفيش الفاظ مفيش ايحاءات بذيئة اسلوب غريب عن المتبع ف الفترة الحالية من الروايات المليئة بالالفاظ والايحاءات الصريحة والتى تصل ف بعض الاحيان الى الوقاحة والسفالة ايضا رواية عيشت معها وقت جميل جدااااااا وممتع جدا اول عمل اقراه للكاتبة بصراحة لكن لن يكون الاخير وايضا الرواية تصلح ان تكون عمل مرئى عن جدارة
"القلب دائم البحث عمن يسكن فيه ويعمره ويزرع به أزهار الحب والألفة والسرور , كالبيت الفارغ فهو بلا ساكن بلا حياة وبلا حراك , لا تضاء به أنوار ولا تجد به استقرار , إلا بوجود الساكن الأمين , الذى يعشق الألفة والحنين"
بداية نبدأ بالعنوان : مزرعة الدموع : حسنا العنوان لايمت بالمحتوى بصلة للاقل فى معناه او الايحاء .. فالاحداث الحزينة بمجملها حدثت فى المدينة لا بالمزرعة وفاة الام , زواج ياسمين بمصطفى , حتي مشكلة ياسمين وعمر اشتعلت فى المدينة , لذا لااجد المزرعة توحي بحدث حزين لتكون مزرعة الدموع بل بالعكس بها تعرف عمر على ياسمين وبها ترك شر نانسي وبها تزوجا وبها انجبت طفلتهم .. هذا بما يخص العنوان اما بما يخص المقدمة : فهي ايضا لم تشي بشيء ولو حتي تلميح من بعيد ولاحماس للمعرفة فبالعادة تكون المقدمة ملخص بسيط او عبارات للتحفيز للقراءة والبدء في تكوين فكرة , اتت بها الكثير من التكليف فى السجع والجناس .. بغير مبرر او بغير موضعه صلب الرواية او محورها : هنا اجد ان الروائية اكثرت من وصف الالتزام "بالطبع ليس خطأ " ولكنها استخدمته بطريقة مسرحيه فمن المعروف ان ريهام وياسمين بالتزامهم لن يقوموا بالحديث عن رجل او فتنته ولكن هذا حدث بحديث ريها م عن كرم وعمر .. وعملت ياسمين على مجاراتها , وكذلك اعتبرت ياسمين نفسها ملاكا او قديسا بحسب وصف الكاتبه فأصبحت تصدر الاحكام ولاتقبل المغفرة , وكأن ياسمين ليست من ارض الواقع لاتخطئ وعندما اخطأت كشأن اي انسان كان اعتذارها ضئيل لعمر وكأن الامر طبيعي ان لاتصارحه وان تصدر بحقه حكم لايستحق الغفران وان تبتعد عنه دون ابداء سببا وكأنه ليس زوجها او شريكها الواجب عليها احترامه ومحبته لاالنفور منه .. وايضا عمر بدى كأنه من كوكب اخر يقبل الرفض والغضب الموجهان اليه بصدر رحب ويقبل ان يسامحها في حين لم تستطع هي مسامحته وكأنه لم يخرج هو كذلك من علاقة فاشلة كما فعلت ياسمين والتي رأت جميع الرجال مصطفى .. الامر عسير ان اقبل صورة ملاك تجسدها ياسمين فى حين انها لاتمت لها بصلة .. لربما اقتنعت قليلا بدور عمر وشخصيته ولكني لم ولن اقتنع بياسمين فمن البداية ظننت انها الضحية ولكن بالحقيقة اجد انها وضعت نفسها فى مكانة الضحيه لااكثر وجعلت من حولها يدفع ثمن ذلك والرواية بها الكثير من التفاصيل التي جعلت منها مجرد حشوا لااكثر لاطالة عدد الصفحات بلا داع لاانكر ان الرواية جيده ببعض المواقف ولكن بالنسبة لي لااكثر من فقرات منفصلة اعجبت بها .. وهي من تستحق ان امنحها نجمتين اولها للمواقف الجيدة التي اعجبت بها والثانية لاتقانها تجسيد الشخصيات ماعدا شخصية ياسمين وهي التي جعلتني ان اقول فشلت بالنسبة لي فشل ذريع واخيرا النهاية اتت تقليدية بحته كمعظم الافلام التي تنتهي بنفس المشهد اما بالنسبة للغة : لطالما وجدت ان اللغة العربية الفصحى هي الافضل لتوصيل المشهد وتجسيد الحوار ليس لي فقط بل لاوطان عربيه كثيرة تجهل اللهجة العامية , ولكني محايدة امام اللعامية التي تصيب فى توصيل عمل فني جيد وتوظيفها بشكل يتناسب معه وهنا اقع فى حيرة فالعمل بالنسبة لي لم يك موفق تماما وبين ان العامية قد تناسبت مع بيئه الرواية والمشاهد لذا يمكني القول بأنها مناسبة للعمل ولكنها لم تضف له بريقا او جودة وبالنهاية هذا رأي قارئة "شخصي " .. وليس احترافيا ليكون حكم نهائي للعمل الروائي المقدم
رواية قصتها عادية..وأحداثها متوقعة..بها بعض التطويل.. شخصية البطل والبطلة أجدهما مثاليين زيادة عن اللزوم علي غير ما هو موجود في أرض الواقع.. أكاد أجزم أن شخصية عمر ليس لها وجود في الواقع،وأعتقد أن الكاتبة تخيلت ما يمكن أن تتمناة أي فتاة في رجل أحلامها وجسدتها في شخصية عمر"حسيت زي ما تكون بتفكر أو بتتمني بصوت عالي" حتي في تفاصيل بعض المواقف بين عمر وياسمين وطريقة ملاطفته لها ، أما عن ياسمين وشخصيتها المثالية في كافة شئ وإلتزامها الديني،فأنا أعتقد أنه لا يوجد إنسان بلا هفوات.
أما عن أسلوب الكاتبة..به بعض التطويل ولكن تسلسل الأحداث منطقي وطريقة السرد جيدة..لا يوجد تشبيهات بليغة أو مواطن جمال..اللغة العامية متماشية مع الجو العام للرواية وإن كنت لا أفضلها..أسم الرواية حسيته 'ساذج' رأيي الشخصي دائما أن أسم الرواية يجب أن يكون غير مباشر ولا يلخص أحداث الرواية فدائما الأسم له عامل في إعطاء ثقل للرواية أو جعلها عادية.
مزرعة الدموع... رواية حلوة وكالعادة روايات منى سلامة لابد أن تقرأها بشغف وفضول إلى الأحداث القادمة أكثر شىء أعجبنى هو طريقة وأسلوب الحوار بين الأشخاص وطريقة سردها للحكاية تجعلك متخيل الأشخاص شكلهم.. صفاتهم... حتى تحس انك سامع أصواتهم.. ويتتفاعل مع حوارهم وكمان الصداقة بين عمر وكرم وأيمن .... فعلا الصداقة الى بجد عملة نادرة أوى...... أما ياسمين عيبها انها كتومة وبتتهرب من مواجهة المواقف والمشاكل ...... سماح صديقة وفية.. أنصح بقرأتها....... حلوة اوى والظاهر إنى مدمنة لقراءة روايات منى سلامة ، والتى تمتاز بالرومانسية والواقعية والالتزام الدينى... حاجة كمان....بالنسبة لأبطال روايتها : هو فعلا فى ناس كده ؟ أنقياء للدرجة دى وصادقين كده؟ أتمنى وجود الكثير منهم فى الحياة .... طبعاً الأبطال الشرفاء وليس الجبناء
بصراحة بعد ما قرأت "قطة فى عرين الاسد " مش قادرة خالص اقتنع بمزرعة الدموع حسيت بفجوةبين القصتين فى الاسلوب ده غير ان الابطال هنا محبتهمش بالمرة حاسة انهم مش ابطال من الواقع خياليين ومثاليين زيادة عن اللزوم وبالرغم من انى حبيت مريم بطلة قطة فى عرين الاسد جدا وهى كانت شخصية ملتزمة جدا بس محسيتش فيها خالص بالمبالغة حسيتهاا تلقائية جدا عكس ابطلة مزرعة الدموع معرفتش احبها الصراحة فى حاجة كمان بتضايقنى وهى الاخطاء الاملائية الكتيرة لدرجة اللخبطة فى بعض الاحيان فى اسماء الابطال يعنى فى القصة دى مثلا اتفاجأت باسم "كوثر"بدل كريمة اسم والدة عمر وفى قطة فى عرين الاسد نفس الحكاية كان فى محادثات احيانا بين سارة ونرمين كان بيبقى مكتوب سارة وسارة طبعا كان القارىءبيضطر يخمن ان سارة بتكلم نرمين
450 صفحة بعيد ما قرأت كيغار لمنى سلامة عجبنى أسلوبها وتشويقها وحبكتها الفنية , ولما قرأت أغتصاب تحت سقف واحد بقيت واثقة فاختيار منى سلامة لرواياتها وابطالها بس الثقة اتهزت بالرواية دى , الاسم فعلا مش لايق عالرواية , بالاضافة ان الرواية كان ممكن تختزل فنص عدد صفحاتها , الاحداث كانت مملة وطويلة زيادة عن اللازم , كان عامل التشويق ضعيف المرة دى , كان نفسى تغير الاسطنبة اللى بتحطها لبطلة روايتها , كان لازم فعلا تغير تفاصيل شخصية ابطالها
الرواية غريبة ....سمعت عنها كتير بس محبتش اقراها عشان اسمها حسيتها ممكن تكون تافهة بس بعد كده حبيت اقراها كفضول ...انا قعدت يوم كامل عشان اخلصها ...بصراحة القصة شدتني جامد و حسستني ان لسه في امل ف كل حاجة ف الدنيا ...عجبتني عشان حسيت ان اخلاق ياسمين و تصرفاتها دي حاجة نفسي اوصلها ..سبب تاني اني بحب القصص الي فيها حاجات بالصدفة ...الرواية بداية ناجحة جدا للكاتبة ربنا ينفع بيها يا رب
مزرعة الدموع ^^ قرأتها بالصدفة ولم اكن اعلم انها بداية للكاتبة منى سلامة :) رواية اجتماعية رومانسية ألقت الضوء على مثال الفتاة الملتزمة التى تخشى ربها ..فتجد من أحبها ويتغير من أجلها <3 استمتعت كثيراً.واستفدت أكثر ^^
عشــت كل تفصيلــة مع ياسميــن تألمت لآلامها وسٌر قلبى لفرحها حتى شعرت كأنى أحد أفراد الروايــة أٌعاصر كل أحداثها بشغف نهــاية سعيــدة تليق بفتــاة عفيفة