انا ممكن استحمل الاوفر .. و ممكن استحمل اللت و العجن الكتير .. بس اللی بيتعبلی اعصابی فعلا و مبستحملوش هی المبالغه فی المثاليه و تحويل شخصيات المفروض انها واقعه دينيا و اجتماعيا لشخصيات مثاليه مبتغلطش بعد كام موقف او كام مشهد .. لو الدنيا كده مكانش حد غلب .. رغبه الكاتبه فی الوعظ و النصح خلتنی احس ان بقرأ كتاب نصايح و مواعظ و خرجتنی من ای احساس انی بقرأ حدوته .. اسلوب النصح المباشر ده للاسف مش مناسب حتی مع المراهقين .. ده غير كميه الاوفر و الاحداث الغير منطقيه اللی بتدور فيها الروايه و تحول الشخصيات السريع و الغير منطقی او واقعی بالمرة .. بالاضافه لبعض المواقف و الكلام اللی فيه مبالغات فی موقفها و نظرتها للبنت و دورها و مفهوم وجودها اصلا فی الدنيا و اهتمامها الفظ بتفاصيل خارجيه و شكليه و كأن دی اهم حاجه فی الدين و فی مفهوم التدين .. للاسف مخستش بأی متعه فی القراءة و كنت بجاهد عشان اخلصها و متاخدش منی وقت اكتر من كده .. النجمتين لانی عجبنی انها بتحاول تقدم فن محترم و كتاب محترم بس اسلوبها خانها للاسف
انواع الروايات اللى بتكتبها منى سلامه ودعاء عبد الرحمن عن طبعا الحب الحلال والحاجات ديه روايات مش بتعلم ف مخ البنى ادم يعنى تقراها وتقعد مع الاحداث وبعد ما تخلصها مش بتغير فيك حاجه غير انها دايما المنقبه للملتحى والملتحى للمنقبه دايما الروايات ديه ف دايره مقفوله كده ملهاش اى تاثير ده غير ان الاحداث ف اول الروايه تبقى مترابطه وكل حاجه وتيجى ف الاخر تلاقى ان العلاقات بتزيد والابطال بيزيدوا والنهايات كلها واحده الملتحى والمنقبه والحب يولع ف الدره
من ذكاء الكاتب أن يجسد المشهد أمام القارىء كأنه يراه بدون جرة قلم الروايــة رائعــة كالعادة لكــن المثالية تلك التى تحول لها الأبطال مفقودة فى المجتمع أصبحت فى الخيال فقط
ان الله اذا احب عبد ابتلاه :) ايات اتعرضت لابتلائات كتير جداا اكيد ربنا كان بينقيها من الذنوب . مفيش حاجة احلي من انك تكون قريب من ربنا تحب اللي ربنا بيحبه وتبعد عن اي حاجة ممكن تخليك تبعد عنه .. رواية جميلة جداا واتاثرت بمواقف كتير فيها :) .. مفيش احلي من الحب الحلال حتى لو كان الحب الحرام له لذة فهي مؤقتة و ستنتهي في يوم ما لكن الحب الحلال لذته وفرحته لن تنتهي ابدا مدام ربنا راضي عنهم :)
الرواية شدني عنوانها ف البداية جدااا وده شجعني اقراها عجبتني الرواية ف الاول ولفتت انتباهي بس بعد كده لقيت ان الكاتبة بالغت ف التفاصيل كتير جدااا حسيت بالملل كتير وانا بقرا الرواية المعلومات الدينية الموجوده قيمة فعلا لكن ف بعض الاحيان حسيتها بتتبع اسلوب الالقاء ..
هدفها حلو وقصتها لا بأس بها، خطاب دعوي مغلف بصورة رواية، لم يعجبني التكرار الملحوظ لبعض التعبيرات، أعتقد تاريخ كتابة الرواية قديم لذلك أرجو ان الرويات الحديثة يكون أسلوب الكتابة فيها أكثر جذبا، شكرا منى
و أخيرا تمت الرواية و الحمد لله ليست افضل ما كتبت الأستاذة منى سلامة لكن احترم كون هذه الرواية هي من خطواتها الأولى ضمن مسارها و أومن بأن نجمها سيسطع أكثر و أكثر في السنوات القادمة, كان اختياري لجواد بلا فارس فصولها مني لمعرفة مسار الكاتبة لو لم أقرأ إبداعاتها الأخرى لما تشجعت على اكمالها لطولها الشديد غير المبرر و لمآخذ أخرى الرواية تناسب من يحبون الروايات الرومانسية الطويلة باللهجات العامية و هو من نوع الرومانسية الحلال بوركت على هذا الخيار العنوان مناسب (لستايل) الرواية! الفكرة عامة محمودة و هادفة و اجتهاد الكاتبة في الإطار الأخلاقي و الديني محمود و كونها من محاولات الكاتبة الأولى فلا تخلو من مآخذ اهماها الطول الشديد, اتخيل نصف قراءها فروا من اتمامها إن لم يكن أكثر اللهجة المصرية مع احترامي للمصريين لكنها أفسدت الكثير و حطت من قيمة الرواية و حتى خسرت جمهورا كبيرا بناء الشخصيات ضعيف ليس بتلك القوة الحبكة ضعيفة كل شيء متوقع, حتى لو زلزلت الزلازل و عصفت الأعاصير و تباعدت القارات و دخل العالم في عصر جليدي فالكل يدري إن كل ابطال الرواية سيتزوجون من بعضهم البعض في النهاية ( و يعيشو في تبات و نبات و يخلفو صبيان و بنات)!! الأمر الذي يخلو من الواقعية كثيرا الاعتماد على الحوارات غالبا حتى في ذكر الآيات و الاحاديث لم يكن فكرة جيدة غير منطقية الكثير من المواقف للشخصيات او المبالغة في بعضها أذكر على سبيل المثال و فيه حرق لأحداث الرواية بعدما قاموا بإلغاء شهادة وفاة آيات ذهب الثلاثة إلى المطعم و جلسوا ملتفين حول طاولة الأكل آيات, كريم,آدم غير منطقي من الاخ الحبيب الغيور على أخته ! و رجوع كريم لأخذ الهاتف و ترك آيات فانتظاره غير منطقي أكثر تسرعت الكاتبة في كتابة هذا المقطع فاخلت بالصورة العامة للشخصيات كلية كذلك قصة علي و أسماء غير منطقية بالكامل كان بالإمكان أن تخرج في صورة أفضل والدا اسماء و برودة موقف امها في بيت الجد.. الكثير من المواقف الاخرى جعلتها كمسلسل مصري به تطويل فظيع للاكثار من الحلقات فقط ... تشكر الكاتبة على هذا الاجتهاد و أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتها
من حسن حظى انى اتعرفت على منى سلامة من خلال كيغار واللى بتعبرها الماستر بيس بتاعتها وجعلتنى شغوفة اقرالها اكتر فرق كبير بين جواد بلا فارس وبين كيغار وتطور ونضج ملموس فى اسلوب وفكر الكاتبة وعشان كده ال 5 نجوم جواد بلا فارس عجبتنى لحد ما بمعنى انى استمتعت بقرايتها لكن بصراحة ماقدرتش اتغاضى عن عيوبها * مثالية الشخصيات وعدم واقعيتها قللت من مصداقياتها .. النهاية متوقعة ونمطية نتمناها بقلوبنا بس صعب اوى تقبلها عقولنا *ضعف اللغة والأخطاء الأملائية المتكررة وفادحة بجد صعبت عليا القراءة وأجبرتنى ألجأ للتخمين أحيانا * السرد اتسم بعدم المنطقية والوعظ الدينى كان مقحم فى بعض الأوقات اسلوب القائى لا أطيقه * الأحداث احيانا بتكون مقتبسة من أفلام ابيض فى أسود واحيانا من أفلام هندى * تشابه بل للأسف تطابق الرواية فى الأسلوب والطريقة والحبكات الغير منطقية والمصطنعة لمثيلاتها ل دعاء عبد الرحمن *مثالية بعض الشخصيات وعدم وجود صراع داخلى يضفى بعض العقلانية لتصرفاتهم جعلنى اششعر بمدى سذاجة الرواية *بالرغم من كده مأقدرش ابدا أنكرقدرة منى سلامة على تصوير شخصيات زى اسماء وأيمان وسمر وعلى ومشاكلهم النفسية وصراعاتهم الداخلية والخارجية أيضا بجد متابعة تطور شخصصياتهم وتحولاتهم وان لم تكن مرضية أو مقنعة بالقدر الكافى لكنها ممتعة وشيقة أما شخصيات ايات وكريم فصلونى مافيش حد كده بالمثالية المستفزة ديه خرجونى عن شعورى * أدم" حستيه صعب عليا شوية ماأقتنعتش بدوافعه أحيانا كرهت بعض تصرفاته استفزنى بأوفرته احيانا لكن حسيته شخصية مش ملاك عشان كده عجبنى فى المجمل" * ما ألوم عليه منى سلامة وبشدة هو منظورها للمرأة حتى ولو من ناحية دينيه انها ضعيفة دائما فى احتياج للرجل ليعينها ويكون سندا لها وأن البنت من غير أب أو أخ أو زوج كائن مغلوب على أمره لا يستطيع الأعتماد على نفسه مهما حاولت والأسوأ هو اعجاب الرجل لصفة الضعف فى المرأة اللتى يريدها زوجة له حتى يشعره ذلك برجولته وعدم رغبته فى المرأة التى تكون ندا له وترغب فى العمل كما عبر ( كريم فى حواره مع أيمان ومبرراته للزواج منها استفزتنى وخنقتنى بجد مسكت نفسى بالعافية)
ألى منى سلامة ودعاء عبد الرحمن ,, مش لازم كل رواية تنتهى بالزواج عشان فى الواقع الوضع غير كده خاااالص ومش لازم لكل بنت أخ أو أب أو زوج عشان يكون جواز مرورها و نافذتها للتعامل مع العالم المحيط بها ,الا فليس لها مكان نظرة رجعية غير معاصرة وغير واقعية بالمرة الرحمة وارجو الأرتقاء لمستوى فكر القراء وعدم الاستخفاف بعقولهم
أول مرة اشوف رواية مليئة بالاستشهاد بالقرآن الكريم والأحاديث الشريفة
ودى حاجة عجبتنى اووووووى فى أسلوب الكاتبة اللى كنت أول مرة أقرألها وان شاء الله مش هتكون الأخيرة
الرواية بالرغم أنها طويلة اوووى إلا أنى خلصتها فى 3 أيام
عجبتنى فكرة انها تحكى عن الصديقات الأربع آيات أسماء إيمان سمر
بتحكى عن كل واحدة عن مشكلتها الخاصة وعن حياتها
عجبنى اووووى اختلاف الشخصيات فى حياتها الاجتماعية والأسرية
وفى نهاية الرواية تنتهى المشكلات بأمر واحد فقط
هو اللجوء إلى الله عزوجل والدعاء
الرواية بترسم حياة الإنسان وهو بعيد عن ربنا منتهى الضيق مهما أخذت من الدنيا ومن نعيمها
ثم تظهر حياة الإنسان حينما يكون قريبا من الله ونيته خالصة لوجهه
كيف تتحول الحياة الى نعيم رغم ضيق العيش
قال الله تعالى :(وماخلقت الجن والانس إلا ليعبدون ).....هى دى أصل الحكاية
بالإضافة انى فى حاجة جامدة اووووووووى فى الرواية عجبتنى الإنسان لما بيتظلم ويجرى فى طريق الانتقام بنفسه وتتغير شخصيته النقية الى شخصية سيئة جدا للأسف بتحلل لنفسها أى حاجة فى سبيل الوصول الى حقها ده مش أسلوب صح الاسلوب الأفضل هو اللجوء الى ربنا فى ان يرد حقه المظلوم
عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - " ثلاثة لا ترد دعوتهم : الصائم حين يفطر ، والإمام العادل ، ودعوة المظلوم يرفعها الله فوق الغمام ، وتفتح لها أبواب السماء ، ويقول الرب : وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين " ..... وهو ده اللى حصل لآدم لما اتظلم وقرر ينتقم أصبحت حياته سوداء وجرفته الى المحرمات ، ولكن لما لجأ الى الله نصره الله على من ظلمه
قرأت هذه الرواية لسبب وحيد وهو بطلة الرواية التي تحمل اسمي (ايات) و عندما انتهيت منها اصدرت قراري بأني لن اقرأ رواية باللهجة المصرية مرة اخرى .... هناك الكثير من المآخذ على الرواية انا لا انكر بأن اسلوب منى سلامة وسلاسة الانتقال بين شخوص واحداث الرواية كان ممتاز لكن اللهجة افسدت الرواية تماماً.. ⬅اشياء لم تعجبني في الرواية اولاً/الأخطاء الاملائية الكثيرة ثانياً/صلة القرابة بين كريم وايات التي تحدثت عنها الكاتبة على اساس بأنه اخوها في الرضاعة حيث كان عمره ثلاثة و ثلاثون عاماً وعمر ايات اثنان وعشرون عاماً وذكرت بأن والدة كريم ارضعت ايات مع ابنها المتوفى والذي عمره من عمر ايات فبهذه الحالة كريم لايعتبر اخوها ثالثاً/التحول في شخصية كل الموجودين في الرواية مئة وثمانين درجة فبعد ان كانوا مبتعدين عن الدين تماما يتحولون الى اشخاص متدينين حافظين للقران وللكثير من الاحاديث النبوية رابعاً/صورت الكاتبة كل الناس الموجودين في الرواية حتى البسطاء منهم على انهم فقهاء في الدين وحافظين للاحاديث النبوية و القران الكريم ملاحظة/لن اذكر تفاصيل الرواية لانها فلم مصري بامتياز
الكاتبة دمها خفيف و بتعرف تلم تفاصيل كتير جدا و اشخاص كتير في الرواية... تاني روايه اقرأها لها بس الاولي "قطة في عرين اسد" كانت احلي. الرواية الاولي كانت مشوقة لاقصي درجة مسبتهاش الا اما خلصتها كلها،، دي كانت مشوقة في اولها و اخرها لكن في النص وصلت لحالة فتور. المحتوي... حسيت ان الموضوع بقي فيه مثاليه مش هتتحقق في مجتمعنا و ما شاء الله مبتسبش حد في الرواية الا اما تجوزوا في الاخر :D و كل الناس بتوب و كل الناس بتبقي حلوة و كل الناس بتوصل لاقصي درجات التدين و كل البناي بتحب كل البنات حلوين :D التوسط حلو في الكتابة ان المثاليه دي بتقلل من صدق الروايه،،، يمكن بنتمني ان نوصل ليها بس ممكن تقول في الرواية ان نتمناها لكن متقلش ان ده الواقع.
رواية برغم طولها بس خلصتها فى 3 ايام رواية ممتعة وطلعت منها بحاجات كتير حلوة ليا مأخذ على الكاتبة انها بتكتب كلمة تيييت كتير كان ممكن تعمل نقط ... مثلا وخلاص يعنى مش لازم كل شوية تكتب الكلمة تعبيرا عن ان فى شتيمة او سب لكن فى المجمل انا حبيت الرواية اوى
بقلمك مثلتى قيم كتير اووى على شكل مواقف ...عيطينا ..خليتنا ناخد رد فعل كل شخصيه فى الروايه نعيش معاهم مصالحتهم مع نفسهم وعالمهم المثالى اللى مش موجود دلوقتى!..اتخدت فى الوقت ومحستش بيه واستنيت اعرف الاحداث على الرغم انى توقعت النهايه
الرواية بتحكي عن ايات البنت اللي اتغيرت حياتها من فتاه لا تعرف شي عن الالتزام الي فتاه قمة في الالتزام والوعي الديني و اللي ساعدها علي ده قصة حبها لدكتور ادم اللي اتظلم واتنصب عليه واتحول لانسان اناني شايف كل البنات اللي حواليه سلع ومش كويسين بعد خطوبته الاولي من ابنه رجل الاعمال سراج اليماني وابنه عاصي الي ظلموه وخدوا فكرة مشروعه القرية السياحية وفضل باقي عمره يحاول ياخد حقه منهم وبعد ما عرف ان ايات تبقي بنت اخوه قرر ينتقم منه عن طريقها بانه يكتب كتابه عليها و يساوم عمها عليها بعد كده ولكنه حبها وقرر انه مش هياذيها بس هي اكتشفت كل حاجة عن طريق بوسي ودي بنت مش كويسة وريتها حاجات ليهم مع بعض وطبعا اياات اتصدمت وكل حاجة باظت وتمر الايام وادم يروح يشترك في قرية مع حد معروف عشان ينافس قرية سراج وبعد كده ربنا هيهديه فيقرر يسيبها وفي نفس الوقت هتكون ايات الظروف بهدلتها وباباها اتوفي فهتروح تشتغل في قرية بابا احمد زميلها في الجامعه ولكن هتكون قرية اسلامية هتجذب انتباه دكتور ادم انه يشتغل فيها بعد ما ربنا هداه ولكن ادم هيكون فاكر ان ايات ماتت لانه كان قاعد بيدور عليها لحد ما يعرف بوقوع البيت اللي كانت ساكنه فيه هي ودادة حليمة الست اللي ربته طبعا في شخصيات تانية زي اصحاب ايات وهما اسماء اقرب صاحبة ليها واللي دايما كانوا اهلها بيتخانقوا مع بعض وابوها هيطردها ويتجوز عليها ويروحوا يعيشوا عند خالتهم اللي ابنها هيضايق اسماء كتير لحد ما تقرر انها تمشي وتروح تعيش مع ايات وفيه برضه سمر ودي باباها ساب مامتها من زمان وطول الوقت فضلت سمر خايفة من اي علاقة بسبب عدم احساسها بالامان معاه وفيه ايمان ودي كانت بنت مليانه شوية وكان وزنها عاملها مشكلة في حياتها وفي الارتباط خصوصا ولكنها في النهاية هترتبط بكريم اخو ايات في الرضاعه واللي رجع عشان يبقي شريك بابا احمد ويساعد ايات ويستقر في مصر وكان اخوايمان علي بيحب سمر وعاوز يرتبط بيها ولكنها رفضت وفيه صاحب دكتور ادم وهو زياد شخصية مرحة ولطيفة وهيحب سمر في النهاية وهيتجوزوا وكذلك اسماء هتحب علي وهيتجوزوا بعد طبعا ما اسماء تغير حاجات كتير في شخصيتها واسلوب حياتها بعد هداية ربنا ليها
This entire review has been hidden because of spoilers.
⭐2.75/5 أحداثها مبالغ فيها ونهاية سعيدة متوقعّة، لكن أسلوبها شيّق ويشعر القارئ وكأنه يرى المشهد أمامه. أنا أستمتع كثيرًا بالقراءة رغم الأخطاء الإملائيّة الكثيرة ومع استخدام الحوارات بالعاميّة، إلا أن هذه الحوارات لذيذة جدًّا وتضفي نكهة خاصّة وتجعلني أشعر أني أشاهد مسلسلاً مصريًّا لطيفاً. تعرج الكاتبة كثيراً على السنن النبويّة والأحاديث، وهذه ميزة فيها، لكنّي أرى أنّه مع كل حديث أو قصّة كتبت لا بدّ أن ترفق بمصدرها. الذّي يقرأ للكاتبة كتبها الصادرة حديثاً، سوف يلمس أنّ الأفكار جدّا متشابهة وأحياناً يوجد تطابق مع تحسّن أدبي كبير في أسلوبها الحاليّ. هذا لا يمنع أنّي أحبّ أن أقرأ للكاتبة منذ بداياتها حتى الحين، بل وأستمتع كثيراً❤️.
بجد وبدون مبالغة من امتع الكتب الى قرأتها لما فيها من معلومات ونصائح قد افادتنى لشخصى ولعل ميلى لتلك الرواية هو ميلى للنصائح والوعظ الدينيه بطريقة تجعل من الانسان يتغير بطريقة سهله وكذلك الترغيب فى الدين بسلالسه النصيحه وخير من رغب فى ذلك بطريقته وتعامله واخلاقة نبينا محمد صل الله عليه وسلم بجد ارفع القبعه للكاتبة على جمال الاسلوب وروووعه المعلومات؛رغم انها طويلة حبتين وكنت بنام من كتر ما بقرء فيها لانى حابب اعرف ما يدور حول ال600 صفحة وهل 600 صفحة يستحق ا القراءة والاجابة نعم دبل نعم😂😂
"لا أذوق غمضا حتي ترضي" ..من الجمل التي علقت بالذاكرة من قراءتي لهذا الابداع ..كتابات مني سلامة فريدة من نوعها مميزة ولا يمكن تشبيهها لكاتب آخر.. ودائما وأبداً ما تترك فيّ طابع ايجابي لا يزول.. وقعت في حب الشخصيات.. هم ليسوا بخياليين بالعكس أراهم واقعيين جدا يعيشون بيننا وقد نكون في أماكنهم يوماً.. كتاباتك سيدتي تشعرني بالراحة وتبعث فيّ الأمل دوماً.. بانتظار جديدكم :)
زعلانة أنى خلصتها .. وحشتنى شخصياتها .. وتلك الدموع المتساقطة مع لحظة أمل/اجابة لدعاء/ كانت بالنسبة لى فى بادئ الأمر كمسلسل درامى، يخرجنى من عالم المسئوليات الملقاه على عاتقنا, خيبات الأمل, أو تلك المصيبة التى حلت على قلبى ولم تتركه! ..ولكن، هيهات بعد لمس حقائق و مواقف و مشاعر تمر بى. فصارت قصة من واقع الحياة أتمنى قصتى تسير على وتيرتها..
شدتني فى البداية عشان اعرف مصير الشخصيات لكن بمنتهى الملل خلصتها .. كمية مثالية وأحاديث محشورة بشكل غير مدروس تماما تحول الشخصيات ونضوجها ضعيف جدا وكأن الكاتبة عايزة توجه رسالة معينة وخلاص .. بعيدا عن اى اسلوب ادبي لرواية او حبكة مدروسة اقدر ليها حسها الديني وحرصها على توجيه الفتيات والشباب لكن مستوى الرواية لا يرقى لأكثر من ذلك.
رواية حالها كحال مثيلاتها صالحة بعد أن تفرغ منها لن تجد معلومة جديدة أو شيء ذو قيمة معرفية ، لكن لا أنكر أنها كان لها وقع على قلب فتارة بكيت مع آدم و تارة أخرى سجدت معه ، بعض المشاعر كانت جد صادقة لدرجة أن تلامس شغاف قلبك لكنها لكن في الكثير من الأحيان شعرت بسطحية و رتابة قصص المنتديات التي تتمحور حول قصة حب منذ الوهلة الأولى .