What do you think?
Rate this book
باب العبد
الرواية الحائزة على جائزة الشارقة في الإبداع العربي 2012
.
من الرواية:
.
وإذ تركض الأيام.. تركض كحصان لا ترجّل من على صهوته ولا توّقف له، وقائع حلمك ليست مخزية، بقدر ما هى حتمية، نتيجة صبر طال، وعمر لا مذاق فيه سوى للفقر. قد أعرف كل هذا، لكننى.. كيف أغفر؟ كيف تغفر أمى؟ ألا تتسامق مفردات الجرم أحياناً أمام بصرك؟ ألا تدرى يا أبت كيف سلّمت نفسك لهذا التيار بقدر ما تدرك أين مصبه؟ ألا تكلّف روحك حثّك على إفاقة ألا تنجيك فأحرى أن تحرّر رقابنا من مشنقة الزمن الآتية بلا محالة؟ إنما.. أبى.. هل تكترث!
أنا واقف الآن وسواد شعرى ماض لم يترك بداخلى غير الألم، أنا الآن هنا، واقف أمام باب العبد لأسأل الجنى اللعين، أين أنت؟ لم يبق لى سواك، كم أود أن أشكو لك زمنى، كم أود!
أيها الجنى.. ألست بقادر أنت على الرجوع بعجلة الزمن؟ فلتخرج لى، كم أحتاجك الآن! ألست جنياً؟ أم بقاؤك بيننا أفقدك صفاتهم؟ لتخرج ترتب لى سير الأحداث مرّة أخرى، تداخلت وتشتّتت، ساحت داخل ذاكرتى، لعلنى فارت رأسى والتهبت فتعطّل جرى الأحداث، لكن هل يمنعنى هذا من سؤالك أين كان أبى؟
دعنى أراه ولو قليلاً.
.
من الرواية:
.
وإذ تركض الأيام.. تركض كحصان لا ترجّل من على صهوته ولا توّقف له، وقائع حلمك ليست مخزية، بقدر ما هى حتمية، نتيجة صبر طال، وعمر لا مذاق فيه سوى للفقر. قد أعرف كل هذا، لكننى.. كيف أغفر؟ كيف تغفر أمى؟ ألا تتسامق مفردات الجرم أحياناً أمام بصرك؟ ألا تدرى يا أبت كيف سلّمت نفسك لهذا التيار بقدر ما تدرك أين مصبه؟ ألا تكلّف روحك حثّك على إفاقة ألا تنجيك فأحرى أن تحرّر رقابنا من مشنقة الزمن الآتية بلا محالة؟ إنما.. أبى.. هل تكترث!
أنا واقف الآن وسواد شعرى ماض لم يترك بداخلى غير الألم، أنا الآن هنا، واقف أمام باب العبد لأسأل الجنى اللعين، أين أنت؟ لم يبق لى سواك، كم أود أن أشكو لك زمنى، كم أود!
أيها الجنى.. ألست بقادر أنت على الرجوع بعجلة الزمن؟ فلتخرج لى، كم أحتاجك الآن! ألست جنياً؟ أم بقاؤك بيننا أفقدك صفاتهم؟ لتخرج ترتب لى سير الأحداث مرّة أخرى، تداخلت وتشتّتت، ساحت داخل ذاكرتى، لعلنى فارت رأسى والتهبت فتعطّل جرى الأحداث، لكن هل يمنعنى هذا من سؤالك أين كان أبى؟
دعنى أراه ولو قليلاً.
124 pages, Unknown Binding
First published January 1, 2012
1 person is currently reading
173 people want to read
About the author
أدهم العبودي
19 books273 followersروائي وقاص مصري،درس في كلية الحقوق جامعة أسيوط، فازت روايته الأولى "باب العبد" بجائزة الشارقة للإبداع العربي 2012، كما فازت قصّته "النجس" بجائزة إحسان عبد القدّوس في عام 2011، له مجموعة قصصية بعنوان "جلباب النبي" أُختيرت كأفضل عمل أدبي لعام 2011 في استفتاء منتديات حلمك على شبكة الانترنت، وله رواية "متاهة الأولياء" وفازت قصّته "فراشة يوماً كانت حبيبتي" بجائزة اتّحاد الكتّاب 2013، وله رواية "الطّيبيون" والتي تصدّرت قائمة أفضل الكتب العربية الصادرة في القرن الواحد والعشرين على
good reeds
نشرت له فصول من رواياته في العديد من الدوريات الأدبية منها: الأهرام واخبار الأدب والثقافة الجديدة وأدب نقد. كما نشرت له العديد من القصص في الدوريات الأدبية المصرية والعربية منها: مجلة الثقافة الجديدة.. الرافد.. البحرين الثقافية.. الكلمة.. جريدة أخبار الأدب.. جريدة القاهرة.. المساء.. الوفد.. الأهرام.. وغيرها.
يكتب مقالات وأعمدة بشكل دوري في العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية منها: الأهرام- القاهرة "عمود (دعوة للمراجعة)"- الشارع "عمود (دوس بنزين)"- موقع كتب وكتّاب "عمود (سبوت)"- موقع "الشبّاك".
اختيرت روايته "متاهة الأولياء" كثاني أفضل رواية صدرت في الوطن العربي بعد رواية "366" لأمير تاج السّر في عام 2013 في استفتاء مؤسّسة نجيب محفوظ الثقافية.
عضو اتّحاد كتّاب مصر.
مقرّر لجنة القصّة باتّحاد كتّاب مصر.
كتب عن أعماله العديد من النقّاد والكتّاب: بهاء طاهر- أمير تاج السّر- أشرف البولاقي- د. محمود الضبع- عبد الرحمن الأبنودي- أشرف الخمايسي- د. شريف الجيّار- وائل النجمي- مصطفى القاضي- أسامة حبشي- زياد إبراهيم عبدالمجيد- محسن يونس- هاني عبدالكريم- باهر بدوي- هشام علوان- هدرا جرجس- وغيرهم.
حاورته العديد من الدوريات الأدبية والثقافية: الإذاعة والتليفزيون- روز اليوسف- السياسة الكويتية- صدى البلد- الشارع- البوابة- فيتو- القاهرة- الوطن- وغيرها.
إضافة إلى إصدارات روايات "الطيبيون" و"خطايا الآلهة" و"الخاتِن".
good reeds
نشرت له فصول من رواياته في العديد من الدوريات الأدبية منها: الأهرام واخبار الأدب والثقافة الجديدة وأدب نقد. كما نشرت له العديد من القصص في الدوريات الأدبية المصرية والعربية منها: مجلة الثقافة الجديدة.. الرافد.. البحرين الثقافية.. الكلمة.. جريدة أخبار الأدب.. جريدة القاهرة.. المساء.. الوفد.. الأهرام.. وغيرها.
يكتب مقالات وأعمدة بشكل دوري في العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية منها: الأهرام- القاهرة "عمود (دعوة للمراجعة)"- الشارع "عمود (دوس بنزين)"- موقع كتب وكتّاب "عمود (سبوت)"- موقع "الشبّاك".
اختيرت روايته "متاهة الأولياء" كثاني أفضل رواية صدرت في الوطن العربي بعد رواية "366" لأمير تاج السّر في عام 2013 في استفتاء مؤسّسة نجيب محفوظ الثقافية.
عضو اتّحاد كتّاب مصر.
مقرّر لجنة القصّة باتّحاد كتّاب مصر.
كتب عن أعماله العديد من النقّاد والكتّاب: بهاء طاهر- أمير تاج السّر- أشرف البولاقي- د. محمود الضبع- عبد الرحمن الأبنودي- أشرف الخمايسي- د. شريف الجيّار- وائل النجمي- مصطفى القاضي- أسامة حبشي- زياد إبراهيم عبدالمجيد- محسن يونس- هاني عبدالكريم- باهر بدوي- هشام علوان- هدرا جرجس- وغيرهم.
حاورته العديد من الدوريات الأدبية والثقافية: الإذاعة والتليفزيون- روز اليوسف- السياسة الكويتية- صدى البلد- الشارع- البوابة- فيتو- القاهرة- الوطن- وغيرها.
إضافة إلى إصدارات روايات "الطيبيون" و"خطايا الآلهة" و"الخاتِن".
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 9 of 9 reviews
May 18, 2018
في هذه الرواية أخطاء وسذاجة لا يمكن غض النظر عنها وقول أنها جيدة. كانت إلى النصف الأول منها جيدة، لكن جزءها الثاني والنهاية سيئين للغاية، وطغي السيئ منها علي الجيد لفداحته.
الخطأ الذي تكرر بكثرة في الرواية هو اختلاط ضمير السرد، وتحول الراوي الذاتي بشكل سيئ إلى الراوي العليم. اختيار أن يكون الراوي ذاتي في هذه الرواية هو اختيار سيئ من البداية لأنه قوض أركان الحكاية وجعل طريقة عرضها سيئة معتمدة على العودة إلى الماضي والحكي في نطاق نظر الراوي/البطل، فاضطر الكاتب في أحيان قليلة من الجزء الأول أن يتجاوز لشعور الغير وتحليله والغوص ما وراء الحدث الحالي، ولو اكتفى الكاتب بهذه الغفلة الصغيرة لغضضنا النظر عنها، لكن الجزء الثاني به الكثير من التنقلات غير المناسبة التي افسدت مسار الحكاية وغطت على محاسن النص.
الرواية فن سردي، واختيار الأسلوب السردي أهم من الحبكة وأسلوب الكتابة والشخصيات، أهم عامل في البناء الروائي، أما وقد فشل الكاتب في اختيار الأسلوب السردي المناسب فقد فشلت الرواية تمامًا.
نقطة سيئة أخرى وهي أن الرواية من المفترض تحاول سبر أغوار الشخصيات ودواخلهم وصراعتهم النفسية، وهو ما نجح في الكاتب لكن بشكل سطحي، بحيث أنه جعل الشخصيات تتحدث بانفعال ولم يجعل القارئ يشعر بهذا الانفعال، فأصبح الشعور مقروء لا محسوس، عدا الجزء الأول منها فقد كان جيدًا في هذا الجانب.
أما عن الحبكة فهي ساذجة لأبعد حد، عندما قابل سلمى حدثت نفسي قائلًا: يا رب اللي في بالي ما يحصل! لكنه حصل للأسف، بدات الرواية وتصاعدت أحداثها تدريجيًا بشكل أكثر من جيد، لكن مع النصف الثاني بدأت تأخذ نفس مسار السوء تدريجيًا انتهاءً بما حدث في آخرها من دراما هندية.
مثل ما قلت أن الأسلوب السردي هو أهم أركان البناء، والأسلوب هو آخر اركانه، فأسلوب الكاتب لا يشفع له سوء الرواية من جميع الجوانب الأخرى.
منذ فترة طويلة وأنا أريد أن أقرأ للكاتب، من سوء حظي أنني بدأت بهذه الرواية، لكنها لن تكون المرة الأخيرة التي اقرأ فيها له، لا بد أن يكون لي تجربة أخرى معه.
الخطأ الذي تكرر بكثرة في الرواية هو اختلاط ضمير السرد، وتحول الراوي الذاتي بشكل سيئ إلى الراوي العليم. اختيار أن يكون الراوي ذاتي في هذه الرواية هو اختيار سيئ من البداية لأنه قوض أركان الحكاية وجعل طريقة عرضها سيئة معتمدة على العودة إلى الماضي والحكي في نطاق نظر الراوي/البطل، فاضطر الكاتب في أحيان قليلة من الجزء الأول أن يتجاوز لشعور الغير وتحليله والغوص ما وراء الحدث الحالي، ولو اكتفى الكاتب بهذه الغفلة الصغيرة لغضضنا النظر عنها، لكن الجزء الثاني به الكثير من التنقلات غير المناسبة التي افسدت مسار الحكاية وغطت على محاسن النص.
الرواية فن سردي، واختيار الأسلوب السردي أهم من الحبكة وأسلوب الكتابة والشخصيات، أهم عامل في البناء الروائي، أما وقد فشل الكاتب في اختيار الأسلوب السردي المناسب فقد فشلت الرواية تمامًا.
نقطة سيئة أخرى وهي أن الرواية من المفترض تحاول سبر أغوار الشخصيات ودواخلهم وصراعتهم النفسية، وهو ما نجح في الكاتب لكن بشكل سطحي، بحيث أنه جعل الشخصيات تتحدث بانفعال ولم يجعل القارئ يشعر بهذا الانفعال، فأصبح الشعور مقروء لا محسوس، عدا الجزء الأول منها فقد كان جيدًا في هذا الجانب.
أما عن الحبكة فهي ساذجة لأبعد حد، عندما قابل سلمى حدثت نفسي قائلًا: يا رب اللي في بالي ما يحصل! لكنه حصل للأسف، بدات الرواية وتصاعدت أحداثها تدريجيًا بشكل أكثر من جيد، لكن مع النصف الثاني بدأت تأخذ نفس مسار السوء تدريجيًا انتهاءً بما حدث في آخرها من دراما هندية.
مثل ما قلت أن الأسلوب السردي هو أهم أركان البناء، والأسلوب هو آخر اركانه، فأسلوب الكاتب لا يشفع له سوء الرواية من جميع الجوانب الأخرى.
منذ فترة طويلة وأنا أريد أن أقرأ للكاتب، من سوء حظي أنني بدأت بهذه الرواية، لكنها لن تكون المرة الأخيرة التي اقرأ فيها له، لا بد أن يكون لي تجربة أخرى معه.
March 28, 2020
اسلوب سهل جدا لدرجة اني لا أتذكر منه أي شئ مع اني لسه منتهيه منها.
الخبرة الاولي لي مع الكاتب ولم تشجعني للأسف لقراءة اعماله الأخري.
(رأي شخصي لا ينتقص من الكاتب او مجهوده).
الخبرة الاولي لي مع الكاتب ولم تشجعني للأسف لقراءة اعماله الأخري.
(رأي شخصي لا ينتقص من الكاتب او مجهوده).
November 21, 2020
ماذا يحدث اذا غاب الأب ؟
ظل يدور في بالي هذا السؤال طوال فترة قرائتي لهذة الرواية .
يطرح هنا أدهم العبودي تساؤلات عديدة ، نري الفقر في أقبح أشكاله ، ونري علاقات الأبناء بالأباء ، ومدي تأثيرها علي مُستقبل الأبناء والأسرة بالكامل ، لُغة العبودي جميلة و سلسلة ، يتكلم العبودي عن الأقصر و عن باب العبد المكان التي تقول عن الأساطير ان هُناك يستحم الجان ، نري حسن وعلاقته بأبيه و بأخواته الثلاثه و أمه ، هي رواية عن العلاقات ، رواية جيدة
ظل يدور في بالي هذا السؤال طوال فترة قرائتي لهذة الرواية .
يطرح هنا أدهم العبودي تساؤلات عديدة ، نري الفقر في أقبح أشكاله ، ونري علاقات الأبناء بالأباء ، ومدي تأثيرها علي مُستقبل الأبناء والأسرة بالكامل ، لُغة العبودي جميلة و سلسلة ، يتكلم العبودي عن الأقصر و عن باب العبد المكان التي تقول عن الأساطير ان هُناك يستحم الجان ، نري حسن وعلاقته بأبيه و بأخواته الثلاثه و أمه ، هي رواية عن العلاقات ، رواية جيدة
August 27, 2019
اسلوب الكاتب لغويا رائع
ولكن احداث الرواية ما أكئبها
من نوعية ثم مات المؤلف ثم مات القراء جميعا
ولكن احداث الرواية ما أكئبها
من نوعية ثم مات المؤلف ثم مات القراء جميعا
November 14, 2017
باب العبد ما هو الا رمز للحزن، للغضب، للتنفيس عن النفس او أشياء آخرى
الرواية عادية مثل اى رواية آخرى لا جديد لا جديد
حلو ليها نجمتين فقط
الرواية عادية مثل اى رواية آخرى لا جديد لا جديد
حلو ليها نجمتين فقط
This entire review has been hidden because of spoilers.
May 12, 2014
رواية جيدة، وإن أخذت عليها بعض المآخذ
http://www.abjjad.com/review/2002255872
http://www.abjjad.com/review/2002255872
May 29, 2021
في #باب_العبد يُجسد العبودي حياة عانى منها الكثيرون، الصراعات الداخلية للنفس البشرية، التناقضات، الفقر والغنى، والطموح والرغبة، تشابه الأحداث وتباعُدها، الكثير من المواقف الإنسانية التي تشكل عقيدتنا كمصريين،
الرواية تخلق جوا كلاسيكيًا بين القيم والعادات والتقاليد، في المكان والزمان،
لغة العبودي القوية المتمكنة التي إستخدمها في السرد وفي وصفه للأماكن التي تدور فيها الأحداث، ستجعلك تشعر أنك ذهبت في رحلة سريعة إلى الجنوب، ستشعر وكأنك في بهو معبد الكرنك وبين أعمدته، تستمتع بالشواهد وبالوصف التفصيلي على نيل الأقصر العظيم،
باب العبد هو مزيج ما بين الريف والحضر وبقايا اثار التاريخ،
مزيج مابين الحنين إلى الماضي والرغبة في المستقبل.
تسلم ايدك يا أدهم العبودي 💙
#نقرأ_لأن_حياة_واحدة_لا_تكفي
#من_بلاد_بلا_هوية
الرواية تخلق جوا كلاسيكيًا بين القيم والعادات والتقاليد، في المكان والزمان،
لغة العبودي القوية المتمكنة التي إستخدمها في السرد وفي وصفه للأماكن التي تدور فيها الأحداث، ستجعلك تشعر أنك ذهبت في رحلة سريعة إلى الجنوب، ستشعر وكأنك في بهو معبد الكرنك وبين أعمدته، تستمتع بالشواهد وبالوصف التفصيلي على نيل الأقصر العظيم،
باب العبد هو مزيج ما بين الريف والحضر وبقايا اثار التاريخ،
مزيج مابين الحنين إلى الماضي والرغبة في المستقبل.
تسلم ايدك يا أدهم العبودي 💙
#نقرأ_لأن_حياة_واحدة_لا_تكفي
#من_بلاد_بلا_هوية
October 9, 2023
حبيتها جدا ، النقلة بين الماضي والحاضر ووصف المناطق والمشاهد خلاني اتفرج علي الرواية مش اقراها وفي نفس الوقت اسلوبها خفيف مع انها بتناقش فكرة التفكك الأسري وقتها بس النهاية معجبتنيش حسيتها مش واقعية
May 4, 2023
تخيلت من اسم الرواية والغلاف والمقدمة اني امام عمل تاريخي او فانتازيا، ولكن وجدت رواية مستهلكة عن نتائج هجر الأب للأسرة، الموضوع الذي قتل بحثا، لا علاقة لباب العبد بالرواية لا من قريب ولا بعييد.
زاد الطين بلة المشاهد الاباحية عديمة الأهمية والشتائم، والخاتمة اللي تصلح لفيلم هندي أصيل.
كمان الطباعة رديئة جدا كأنها نسخة كوبي رغم شرائي النسخة من معرض الكتاب.
زاد الطين بلة المشاهد الاباحية عديمة الأهمية والشتائم، والخاتمة اللي تصلح لفيلم هندي أصيل.
كمان الطباعة رديئة جدا كأنها نسخة كوبي رغم شرائي النسخة من معرض الكتاب.
Displaying 1 - 9 of 9 reviews