What do you think?
Rate this book
رأسمالية الشوگر دادي
يُقدِّم هذا الكتاب فحصًا استفزازيًّا للرأسمالية الحديثة، حيث يحاول فليمنغ معالجةَ أوجه عدم المساواة والغموض الأخلاقي المتأصِّلَين في الأنظمة الاقتصادية اليوم، وذلك من خلال عرض تحليلٍ نقدي للديناميكيات الاجتماعية والاقتصادية التي تدعم ممارسات السوق الحديثة.
تتناول أطروحةُ فليمنغ مفهومَ (رأسمالية الـ شوگر دادي)، وهو مصطلح يستخدمه لوصف العلاقات الملطخة بالمحسوبية بين الشركات القوية والحكومات، التي تُعزِّز بيئة التبعية والاستغلال، ويُسلط الضوء من خلاله على كيفية إدامة هذه الديناميكيات للظلم وتآكُل مبادئ الجدارة والمنافسة العادلة.
يدعم الكتاب حججَه بكثيرٍ من المصادر ودراسات الحالة والأدلة التجريبية، ويتميَّز بلغة فليمنغ الحادة وأسلوبه الجاذب والفعّال في نقل النظريات الاقتصادية المعقَّدة بطريقة سلسة ومستساغة إلى الأكاديميين وعموم القراء.
يتميز الكتاب بإشارته إلى أمثلة واقعية يومية تُعزز من مصداقية نقده، حيث يتضح أثناء قراءته أنَّ القضايا التي يتناولها ليست نظرية فحسب، بل حاضرة ومُلِحَّة أيضًا، ويتركّز السرد في تشخيص المشكلات بدلًا من تقديم الحلول، ما يترك القرَّاء يتوقون إلى مناقشة أكثر توازنًا، تُسلّط الضوء على إخفاقات النظام الاقتصادي الحالي وتستكشف بدائلَ قابلة للتطبيق.
تتناول أطروحةُ فليمنغ مفهومَ (رأسمالية الـ شوگر دادي)، وهو مصطلح يستخدمه لوصف العلاقات الملطخة بالمحسوبية بين الشركات القوية والحكومات، التي تُعزِّز بيئة التبعية والاستغلال، ويُسلط الضوء من خلاله على كيفية إدامة هذه الديناميكيات للظلم وتآكُل مبادئ الجدارة والمنافسة العادلة.
يدعم الكتاب حججَه بكثيرٍ من المصادر ودراسات الحالة والأدلة التجريبية، ويتميَّز بلغة فليمنغ الحادة وأسلوبه الجاذب والفعّال في نقل النظريات الاقتصادية المعقَّدة بطريقة سلسة ومستساغة إلى الأكاديميين وعموم القراء.
يتميز الكتاب بإشارته إلى أمثلة واقعية يومية تُعزز من مصداقية نقده، حيث يتضح أثناء قراءته أنَّ القضايا التي يتناولها ليست نظرية فحسب، بل حاضرة ومُلِحَّة أيضًا، ويتركّز السرد في تشخيص المشكلات بدلًا من تقديم الحلول، ما يترك القرَّاء يتوقون إلى مناقشة أكثر توازنًا، تُسلّط الضوء على إخفاقات النظام الاقتصادي الحالي وتستكشف بدائلَ قابلة للتطبيق.
270 pages, Paperback
Published November 1, 2024
8 people are currently reading
238 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 13 of 13 reviews
January 8, 2025
اول كتاب non-fictional
غير روائي ل سنة 2025
كتاب يجيب احباط و اكتئاب و يخليك عاوز تستقيل من وظيفتك فورا
الكتاب بيقول ان طبيعة العمل "الوظيفة" مع الزمن تغيرت
من عبد يشتريه سيده و يجعله يحمل الاثقال طوال عمره مقابل ايواءه و اطعامه و انتقالته معه مش حبا و حنانا و انما لكي لا يموت
و يستمر فى العمل
الى عمال فى اقطاعية رأسمال اقطاعي يزرعو ارضه و يطحنو دقيقه
اضطر الى عتقهم
فانتقلو من كونهم عبيد الى كونهم عمال
مش رحمة و انسانية ...
و انما لكي يكونو مسؤلين عن عملية اطعام انفسهم ب انفسهم
بعدما اتفق على ان يعطيهم - بجانب حريتهم يا لرحمته - مرتب يطعمو منه افسهم
فكانو يعملو و يتمركز و يعيشو بجوار الارض التى يزرعونها
و لو هناك طاحونة للدقيق فهى تعمل بطاقة الرياح او بدولاب يدور بفعل المجرى المائي ...نهر او فرع او جدول ماء
وجد الرأسمالى انه عماله يشغلون منطقة لسكنهم هو اولى بها يريد زراعته و الاستفادة بها
اذن فلينقل العمال بعيدا و يجيئو و يذهبو ب استعمال وسائل مواصلات تستعمل الفحم و البترول
فليعطيهم مرتب هو = انتقال + سكن + إطعام
و من هنا جائت المدنية
و صولا للعصر الصناعي ...تأمينات ..نقابات ..معاشات ...
امور كانت تتحملها الدولة ....حتى ضعفت ..كل الحكومات
اصبحت تستسهل تغش تخفف الميزانيات تلغى بنود
حتى تركت العمال بالجملة فى يد الرأسمالي
ثم هي بنا نخترع نظام عمل جديد اسمه النظام الصفري
1 العامل يشتغل قطع احاسبه عليا و فقط
2 العامل يجيء ب ادواته ف لو هيشتغل ديليفري يجي بموتسكله هيشتغل كاتب يجي ب لاب توبه
3 ليس له اى حقوق او معاش او تعويض او تأمين او علاج
4 الدفع ب القطعة عند اتمام العمل و ليس ب الساعة مثلا
و هو ما يسميه المؤلف جيش اوبر ...
انت محتاج اليوم للاكل هتضطر تنزل تعمل مشوار و اتنين و تلاتة توصل زباين اوبر
مش محتاج و معاك فلوس مش هتشتغل
بدون اى التزامات على شركة اوبر تجاهك
المشكلة ليست حتى هنا و انما تعدت انك ممكن تقبل ب هذا الهم و لكن الهم لا يأبي الا ان يزعجك
فتجد مدير يتحرش ب موظفته
منتج شهير يتحرش ب فنانات و موظفات و عاملات لديه
رفضت و هددت بفضحه
بسيطة ارفدها و الشئوون القانونية تبرر ذلك ب جمل منمقة بانها لا تتماشى و متطلبات العمل مثلا
"انها المقصرة"
فيتم رفدها ب حسب قانون العمل التى وافقت عليه الحكومة جهة العمل تلك
بدون اى حقوق على الرأسمالى للموظفة المسكينة و بموافقة الحكومة
تعب هي و شقاء الدنيا و خصوصا بلدنا تلك ...
فأين المفر من البلد و من الحكومة و من الوظيفة ؟
اصبح حلم التقاعد بعييييييييييد
و كما يقول المؤلف فى كتابه الاخر
الأسوأ لم يأت بعد
ستجد موظف ف ال 40-50 من عمره و لا يزال عليه قروض دراسية يسددها
و ستجد سائق اوبر عمره 70-80 سنة يرتدي حفاض للكبار و لا يزال مضطر للعمل
:(
ملخص الكتاب :
الكتاب القادم :
انحراف حاد
غير روائي ل سنة 2025
كتاب يجيب احباط و اكتئاب و يخليك عاوز تستقيل من وظيفتك فورا
الكتاب بيقول ان طبيعة العمل "الوظيفة" مع الزمن تغيرت
من عبد يشتريه سيده و يجعله يحمل الاثقال طوال عمره مقابل ايواءه و اطعامه و انتقالته معه مش حبا و حنانا و انما لكي لا يموت
و يستمر فى العمل
الى عمال فى اقطاعية رأسمال اقطاعي يزرعو ارضه و يطحنو دقيقه
اضطر الى عتقهم
فانتقلو من كونهم عبيد الى كونهم عمال
مش رحمة و انسانية ...
و انما لكي يكونو مسؤلين عن عملية اطعام انفسهم ب انفسهم
بعدما اتفق على ان يعطيهم - بجانب حريتهم يا لرحمته - مرتب يطعمو منه افسهم
فكانو يعملو و يتمركز و يعيشو بجوار الارض التى يزرعونها
و لو هناك طاحونة للدقيق فهى تعمل بطاقة الرياح او بدولاب يدور بفعل المجرى المائي ...نهر او فرع او جدول ماء
وجد الرأسمالى انه عماله يشغلون منطقة لسكنهم هو اولى بها يريد زراعته و الاستفادة بها
اذن فلينقل العمال بعيدا و يجيئو و يذهبو ب استعمال وسائل مواصلات تستعمل الفحم و البترول
فليعطيهم مرتب هو = انتقال + سكن + إطعام
و من هنا جائت المدنية
و صولا للعصر الصناعي ...تأمينات ..نقابات ..معاشات ...
امور كانت تتحملها الدولة ....حتى ضعفت ..كل الحكومات
اصبحت تستسهل تغش تخفف الميزانيات تلغى بنود
حتى تركت العمال بالجملة فى يد الرأسمالي
ثم هي بنا نخترع نظام عمل جديد اسمه النظام الصفري
1 العامل يشتغل قطع احاسبه عليا و فقط
2 العامل يجيء ب ادواته ف لو هيشتغل ديليفري يجي بموتسكله هيشتغل كاتب يجي ب لاب توبه
3 ليس له اى حقوق او معاش او تعويض او تأمين او علاج
4 الدفع ب القطعة عند اتمام العمل و ليس ب الساعة مثلا
و هو ما يسميه المؤلف جيش اوبر ...
انت محتاج اليوم للاكل هتضطر تنزل تعمل مشوار و اتنين و تلاتة توصل زباين اوبر
مش محتاج و معاك فلوس مش هتشتغل
بدون اى التزامات على شركة اوبر تجاهك
المشكلة ليست حتى هنا و انما تعدت انك ممكن تقبل ب هذا الهم و لكن الهم لا يأبي الا ان يزعجك
فتجد مدير يتحرش ب موظفته
منتج شهير يتحرش ب فنانات و موظفات و عاملات لديه
رفضت و هددت بفضحه
بسيطة ارفدها و الشئوون القانونية تبرر ذلك ب جمل منمقة بانها لا تتماشى و متطلبات العمل مثلا
"انها المقصرة"
فيتم رفدها ب حسب قانون العمل التى وافقت عليه الحكومة جهة العمل تلك
بدون اى حقوق على الرأسمالى للموظفة المسكينة و بموافقة الحكومة
تعب هي و شقاء الدنيا و خصوصا بلدنا تلك ...
فأين المفر من البلد و من الحكومة و من الوظيفة ؟
اصبح حلم التقاعد بعييييييييييد
و كما يقول المؤلف فى كتابه الاخر
الأسوأ لم يأت بعد
ستجد موظف ف ال 40-50 من عمره و لا يزال عليه قروض دراسية يسددها
و ستجد سائق اوبر عمره 70-80 سنة يرتدي حفاض للكبار و لا يزال مضطر للعمل
:(
ملخص الكتاب :
الكتاب القادم :
انحراف حاد
August 4, 2025
العالم الاقتصادي اصبح غريبا، مزج العمل بالحياة الشخصية، وحول العلاقات الإنسانية إلى صفقات. نحن نعيش داخل اقتصاد مشوه يلبس قناع الحداثة.
اقتصاد يشبه علاقة الشوكردادي حيث التبعية والاستغلال والصفقات غير المتوازنة.
السوق اصبح هو الدين الجديد والعمل تحول الى عبودية مرنة والناس اصبحوا ماركات بشرية " تتنافس من اجل البقاء.
اقتصاد يشبه علاقة الشوكردادي حيث التبعية والاستغلال والصفقات غير المتوازنة.
السوق اصبح هو الدين الجديد والعمل تحول الى عبودية مرنة والناس اصبحوا ماركات بشرية " تتنافس من اجل البقاء.
April 26, 2021
Elegimos este libro porque queríamos conocer más a fondo la economía actual y los hemos conseguido. El autor analiza minuciosamente todos los ámbitos de la economía y nos muestra su lado más oscuro, la cara oculta.
Aunque no es el tipo de libros que solemos leer, nos ha gustado y es un libro que os recomendamos si queréis entender un poquito más la nueva economía.
Aunque no es el tipo de libros que solemos leer, nos ha gustado y es un libro que os recomendamos si queréis entender un poquito más la nueva economía.
April 14, 2022
Peter Fleming nos habla de las implicaciones de la gig Economía y cómo nos venden un modelo de autoafirmación, independencia y las realidades que se derivan de este modelo, descargando toda la carga de tener a un trabajador en una empresa a tener un autónomo.
Algunas frases e ideas interesantes :
El estado del bienestar sigue existiendo, se orienta hacia la ayuda a las corporaciones, en vez de a los más necesitados.
Nuestras capacidades creativas y cognitivas se potencian cuando se las sitúa en un contexto público o compartido.
El capital ya no contrata a personas, sino que compra paquetes de tiempo, separados de sus intercambiables y ocasionales poseedores.
Se culpa a la democracia hasta por el caos global que vive la economía, puesto que la deuda pública y la inflación provienen de políticos que prometen mucho y buscan votos de forma irresponsable.
Cuando los pensadores neoliberales hablan del “mercado”, no se están refiriendo una cosa, sino a una negación : ” Todo lo que no es el Estado ”.
La riqueza heredada, más que el mérito, determina las oportunidades en la vida.
“El hombre hecho a sí mismo” no es más que un chiste malo. Nace el movimiento por la desformalización, el hijo bastardo del neoliberalismo.
La sociedad no ha visto tal cantidad de acumulación de riqueza y en plena aceleración visiblemente un proceso de desformalización entre la élite, porque pueden escindirse de la nación-Estado.
Karl Marx hubiera tenido razón cuando dijo que el motivo del beneficio capitalista no es simplemente una cuestión de codicia desenfrenada, sino la formación de una carencia existencial que a la larga nos vacía de lo que somos.
Las empresas ven a los empleados como “recursos” reemplazables.
La concentración de capital en Estados Unidos se ha relacionado con el descenso en la proporción de ingresos de los trabajadores y la congelación de salarios.
Las grandes organizaciones están más interesadas en la autopercepción que en conseguir objetivos positivos.
Cuando las leyes gubernamentales no funcionan... ¿No es lo que querrían oír los directores ejecutivos de todas las multinacionales.?
Sin duda , un mundo dirigido por una mente burocrática es sensato, pero también profundamente tedioso.
El brazo punitivo del Gobierno y su maquinaria de guerra parece ser el único sector de crecimiento que financiar.
Una burocracia con fines sociales o “buena” busca posibilitar y facilitar esos bienes sociales de forma democrática y fortalecedora.
Una burocracia coercitiva trata a sus miembros y clientes como objetos. Existen para ser procesados.
Desde el comienzo del industrialismo y el capitalismo, los propietarios han estado en guerra con los trabajadores y, literalmente, los han despojado de su humanidad en nombre de la eficacia y el progreso.
La élite corporativa, y no sólo los sindicatos, hablan de la muerte de la dirección. Los obreros deberían dirigirse a ellos mismos, como si fueran microempresas.
Resulta que las estructuras de autoridad son psicológicamente reconfortantes para los obreros.
Porque la “jerarquía” los ayuda a planear su promoción profesional.
El anhelo de tener un jefe puede incluso formar parte de nuestro ADN.
Una tendencia de los trabajos según demanda. Desde la perspectiva de un empresario, el fundamento económico es obvio: permite a la empresa delegar muchos de los costes del trabajo en el empleado y el Estado, en cuestión de créditos fiscales y subsidios de vivienda.
Cuando más flexible es un trabajo (y, por lo tanto, precario) menos remunerados se sienten los trabajadores que hacen horas extras.
Tenemos que recobrar el formalismo legal (instrumentos legislativos, legislación delegada,, ley reglamentaria, etc) y las formas organizativas concomitantes que lo articulan; concretamente la muy ridiculizada burocracia y, en particular, su papel en entornos de empleo.
Uber y sus afines son innovadores en el poslegalismo.
Los Gobiernos que eligen tener un superávit presupuestario (el credo de la austeridad capitalista) simplemente sacan más dinero de la comunidad del que devuelven.
En cualquier caso, el gasto público es una inversión en el futuro y no una pérdida de recursos.
Los años de dogma económico neoclásico nos han ahogado hasta hacernos creer que la libertad es un asunto individualista, estrictamente privado.
Todos vendemos, esta perpetua actividad comercial no se denomina en dinero, sino en tiempo, atención y esfuerzo, y es parte integral de nuestra vida diaria.
Noam Chomsky: Siempre ha mantenido que tenemos una inclinación natural por la colaboración espontánea.
El miedo es la principal moneda emocional del movimiento de desformalización neoliberal.
Algunas frases e ideas interesantes :
El estado del bienestar sigue existiendo, se orienta hacia la ayuda a las corporaciones, en vez de a los más necesitados.
Nuestras capacidades creativas y cognitivas se potencian cuando se las sitúa en un contexto público o compartido.
El capital ya no contrata a personas, sino que compra paquetes de tiempo, separados de sus intercambiables y ocasionales poseedores.
Se culpa a la democracia hasta por el caos global que vive la economía, puesto que la deuda pública y la inflación provienen de políticos que prometen mucho y buscan votos de forma irresponsable.
Cuando los pensadores neoliberales hablan del “mercado”, no se están refiriendo una cosa, sino a una negación : ” Todo lo que no es el Estado ”.
La riqueza heredada, más que el mérito, determina las oportunidades en la vida.
“El hombre hecho a sí mismo” no es más que un chiste malo. Nace el movimiento por la desformalización, el hijo bastardo del neoliberalismo.
La sociedad no ha visto tal cantidad de acumulación de riqueza y en plena aceleración visiblemente un proceso de desformalización entre la élite, porque pueden escindirse de la nación-Estado.
Karl Marx hubiera tenido razón cuando dijo que el motivo del beneficio capitalista no es simplemente una cuestión de codicia desenfrenada, sino la formación de una carencia existencial que a la larga nos vacía de lo que somos.
Las empresas ven a los empleados como “recursos” reemplazables.
La concentración de capital en Estados Unidos se ha relacionado con el descenso en la proporción de ingresos de los trabajadores y la congelación de salarios.
Las grandes organizaciones están más interesadas en la autopercepción que en conseguir objetivos positivos.
Cuando las leyes gubernamentales no funcionan... ¿No es lo que querrían oír los directores ejecutivos de todas las multinacionales.?
Sin duda , un mundo dirigido por una mente burocrática es sensato, pero también profundamente tedioso.
El brazo punitivo del Gobierno y su maquinaria de guerra parece ser el único sector de crecimiento que financiar.
Una burocracia con fines sociales o “buena” busca posibilitar y facilitar esos bienes sociales de forma democrática y fortalecedora.
Una burocracia coercitiva trata a sus miembros y clientes como objetos. Existen para ser procesados.
Desde el comienzo del industrialismo y el capitalismo, los propietarios han estado en guerra con los trabajadores y, literalmente, los han despojado de su humanidad en nombre de la eficacia y el progreso.
La élite corporativa, y no sólo los sindicatos, hablan de la muerte de la dirección. Los obreros deberían dirigirse a ellos mismos, como si fueran microempresas.
Resulta que las estructuras de autoridad son psicológicamente reconfortantes para los obreros.
Porque la “jerarquía” los ayuda a planear su promoción profesional.
El anhelo de tener un jefe puede incluso formar parte de nuestro ADN.
Una tendencia de los trabajos según demanda. Desde la perspectiva de un empresario, el fundamento económico es obvio: permite a la empresa delegar muchos de los costes del trabajo en el empleado y el Estado, en cuestión de créditos fiscales y subsidios de vivienda.
Cuando más flexible es un trabajo (y, por lo tanto, precario) menos remunerados se sienten los trabajadores que hacen horas extras.
Tenemos que recobrar el formalismo legal (instrumentos legislativos, legislación delegada,, ley reglamentaria, etc) y las formas organizativas concomitantes que lo articulan; concretamente la muy ridiculizada burocracia y, en particular, su papel en entornos de empleo.
Uber y sus afines son innovadores en el poslegalismo.
Los Gobiernos que eligen tener un superávit presupuestario (el credo de la austeridad capitalista) simplemente sacan más dinero de la comunidad del que devuelven.
En cualquier caso, el gasto público es una inversión en el futuro y no una pérdida de recursos.
Los años de dogma económico neoclásico nos han ahogado hasta hacernos creer que la libertad es un asunto individualista, estrictamente privado.
Todos vendemos, esta perpetua actividad comercial no se denomina en dinero, sino en tiempo, atención y esfuerzo, y es parte integral de nuestra vida diaria.
Noam Chomsky: Siempre ha mantenido que tenemos una inclinación natural por la colaboración espontánea.
El miedo es la principal moneda emocional del movimiento de desformalización neoliberal.
Para atacar la desformalización:
1.- Anular la desesperación económica.
2.- Ilegalizar los falsos autónomos y los contratos de cero horas.
3.- Desprivatizar la esfera pública.
4.- Descentrar la institución del trabajo:
5.- Gig economy ha transformado la mano de obra en individuos solitarios.
6.- Evitar que un trabajo es, demasiado a menudo , un camino que conduce a la inseguridad económica y que no sirve para salir de ella.
7.- La mayoría de los puestos de trabajo están gobernados por jerarquías autoritarias, absolutamente antidemocráticas.
8.- Se ha de ir cada vez más hacia la semana de tres días de trabajo, pues cada vez hay más pruebas de que conlleva una mayor productividad.
September 12, 2021
El capitalismo Sugar Daddy hace alusión a la exitosa página de citas whatsyourprice.com, una web enfocada a que los Sugar Daddys (hombres mayores ricos) puedan salir con chicas jóvenes (Sugar Babies). Los primeros buscan como quintaesencia mantener relaciones sexuales con las Sugar Babies, mientras estas últimas aceptan tener una cita a cambio de dinero (citas que son subastadas al mejor postor).
Aunque estas citas a priori no impliquen la garantía de mantener relaciones sexuales, pues de lo contrario estaríamos hablando explícitamente de una web de contratación de servicios de prostitución, la práctica sí que muestra que rara vez esas relaciones no suponen de forma implícita el comercio sexual.
El caso es que al venderse como páginas de citas, cualquier forma de negociación del precio queda estrictamente en la esfera de lo privado entre el Sugar Daddy y la Sugar Baby. Al entrar en el terreno de lo desregulado todo se reduce a una negociación que raramente se dará en condiciones de igualdad (en esta página en particular se conoce que una gran parte de las usuarias lo utilizan para costearse sus estudios universitarios).
Bajo esta premisa, Peter Fleming afirma que las relaciones laborales están avanzando peligrosamente hacia situaciones similares a las de whatsyourprice.com, a saber:
1. Acuerdos laborales donde el empleador está sometido a menos exigencias.
2. Individualización de los acuerdos entre empleado y empleador, donde todo se reduce al acuerdo de las partes.
3. Debilitación del poder de la sindicalización.
4. Fetichización del hombre-empresa, que al actuar como trabajador independiente puede mover su trayectoria profesional con más libertad.
De vuelta a Hayek
A criterio de Fleming, esta tendencia a la desregulación genera una falsa ilusión de libertad, de mayor tendencia a la creatividad y de mejores condiciones de trabajo. Según su visión, esta informalización de las relaciones contractuales es una vuelta en toda regla a los postulados del libertarismo económico de Hayek.
Un Hayek que omnipresente a lo largo del libro, y que según el autor de Capitalismo Sugar Daddy se mostraría bastante satisfecho con la tendencia actual a la uberización de las empresas, con cada vez más facilidades para suplir sin apenas coste la fuerza de trabajo que le resulta problemática o menos servil.
Una evolución hacia la informalidad laboral que asume que las negociaciones en el ámbito laboral se dan entre iguales. Una presuposición impropia de un mundo que se muestra claramente desigual, en el que la capacidad real de un trabajador para elegir las condiciones adecuadas en un puesto de trabajo se topa de frente con la precariedad que le invita siempre a posicionar sus requisitos siempre a la baja.
La ecuación es simple: allí donde no hay normas establecidas entran a trabajar las relaciones de poder. El que cuenta con una hipoteca que pagar y unos hijos de los que responsabilizarse parte con unas condiciones de negociación claramente condicionadas a la hora de aspirar a un empleo, y todo lo que se acerque a la desregulación estatal (ya sea aceptando falsos autónomos, no persiguiendo el pago en B, o manteniendo el salario mínimo interprofesional en cotas demasiado bajas) jugará siempre en favor del empleador.
No es de extrañar por ello que Peter Fleming saque a relucir también el caso Harvey Weinstein para reflejar hasta que punto las negociaciones entre individuos en el marco laboral tenderán a favorecer al quien tenga más poder…hasta hacer normalizable el abuso sexual.
Las 4 propuestas contra la desformalización neoliberal
Ante el triunfo de este discurso que aboga por la descolectivización y trabaja por allanar el camino hacia una era preburocrática, Peter Fleming insiste en 4 necesidades:
1. Anular la desesperación económica
¿Por qué se aceptan condiciones laborales que debieran propias del inframundo? Porque para muchos el rechazo les deja como única opción el abismo de la marginalidad, en una esfera todavía más baja que el precariado. Por ello, y como ya vienen apuntando tantos otros, la renta básica universal se postula para Fleming como una de las soluciones que ayude a paliar esa desesperación económica.
2. Ilegalizar los falsos autónomos y los contratos de cero horas
Las sentencias judiciales a empresas como Deliveroo o Uber son una buena noticia ante el avance de la uberización de las contrataciones. Asumir que un modelo de negocio funcione gracias a la flexplotación es integrar una cadena de funcionamiento de las economías donde todo vale. No se debe permitir despojar de derechos laborales tan fácilmente.
3. Desprivatizar la esfera pública
Según Fleming, se hace necesaria una esfera pública que supervise y asegure todo lo relativo a las “normas de trabajo, la seguridad del consumidor y el derecho tributario”. Pone de relieve el valor fundamental de la burocracia como salvaguarda que garantice la legalidad de las relaciones contractuales. Los contratos deben “desindividualizarse” para “pemitir que exista una voz colectiva y una igualdad económica”.
4. Descentrar la institución del trabajo
Para terminar, el autor aboga por una descentralización del trabajo que abogue por relaciones de trabajo que no conduzcan a la inseguridad económica, a la tendencia a jerarquías empresariales autoritarias y a la concentración del trabajo en unos pocos en detrimento de los que se quedan al margen.
Aunque estas citas a priori no impliquen la garantía de mantener relaciones sexuales, pues de lo contrario estaríamos hablando explícitamente de una web de contratación de servicios de prostitución, la práctica sí que muestra que rara vez esas relaciones no suponen de forma implícita el comercio sexual.
El caso es que al venderse como páginas de citas, cualquier forma de negociación del precio queda estrictamente en la esfera de lo privado entre el Sugar Daddy y la Sugar Baby. Al entrar en el terreno de lo desregulado todo se reduce a una negociación que raramente se dará en condiciones de igualdad (en esta página en particular se conoce que una gran parte de las usuarias lo utilizan para costearse sus estudios universitarios).
Bajo esta premisa, Peter Fleming afirma que las relaciones laborales están avanzando peligrosamente hacia situaciones similares a las de whatsyourprice.com, a saber:
1. Acuerdos laborales donde el empleador está sometido a menos exigencias.
2. Individualización de los acuerdos entre empleado y empleador, donde todo se reduce al acuerdo de las partes.
3. Debilitación del poder de la sindicalización.
4. Fetichización del hombre-empresa, que al actuar como trabajador independiente puede mover su trayectoria profesional con más libertad.
De vuelta a Hayek
A criterio de Fleming, esta tendencia a la desregulación genera una falsa ilusión de libertad, de mayor tendencia a la creatividad y de mejores condiciones de trabajo. Según su visión, esta informalización de las relaciones contractuales es una vuelta en toda regla a los postulados del libertarismo económico de Hayek.
Un Hayek que omnipresente a lo largo del libro, y que según el autor de Capitalismo Sugar Daddy se mostraría bastante satisfecho con la tendencia actual a la uberización de las empresas, con cada vez más facilidades para suplir sin apenas coste la fuerza de trabajo que le resulta problemática o menos servil.
Una evolución hacia la informalidad laboral que asume que las negociaciones en el ámbito laboral se dan entre iguales. Una presuposición impropia de un mundo que se muestra claramente desigual, en el que la capacidad real de un trabajador para elegir las condiciones adecuadas en un puesto de trabajo se topa de frente con la precariedad que le invita siempre a posicionar sus requisitos siempre a la baja.
La ecuación es simple: allí donde no hay normas establecidas entran a trabajar las relaciones de poder. El que cuenta con una hipoteca que pagar y unos hijos de los que responsabilizarse parte con unas condiciones de negociación claramente condicionadas a la hora de aspirar a un empleo, y todo lo que se acerque a la desregulación estatal (ya sea aceptando falsos autónomos, no persiguiendo el pago en B, o manteniendo el salario mínimo interprofesional en cotas demasiado bajas) jugará siempre en favor del empleador.
No es de extrañar por ello que Peter Fleming saque a relucir también el caso Harvey Weinstein para reflejar hasta que punto las negociaciones entre individuos en el marco laboral tenderán a favorecer al quien tenga más poder…hasta hacer normalizable el abuso sexual.
Las 4 propuestas contra la desformalización neoliberal
Ante el triunfo de este discurso que aboga por la descolectivización y trabaja por allanar el camino hacia una era preburocrática, Peter Fleming insiste en 4 necesidades:
1. Anular la desesperación económica
¿Por qué se aceptan condiciones laborales que debieran propias del inframundo? Porque para muchos el rechazo les deja como única opción el abismo de la marginalidad, en una esfera todavía más baja que el precariado. Por ello, y como ya vienen apuntando tantos otros, la renta básica universal se postula para Fleming como una de las soluciones que ayude a paliar esa desesperación económica.
2. Ilegalizar los falsos autónomos y los contratos de cero horas
Las sentencias judiciales a empresas como Deliveroo o Uber son una buena noticia ante el avance de la uberización de las contrataciones. Asumir que un modelo de negocio funcione gracias a la flexplotación es integrar una cadena de funcionamiento de las economías donde todo vale. No se debe permitir despojar de derechos laborales tan fácilmente.
3. Desprivatizar la esfera pública
Según Fleming, se hace necesaria una esfera pública que supervise y asegure todo lo relativo a las “normas de trabajo, la seguridad del consumidor y el derecho tributario”. Pone de relieve el valor fundamental de la burocracia como salvaguarda que garantice la legalidad de las relaciones contractuales. Los contratos deben “desindividualizarse” para “pemitir que exista una voz colectiva y una igualdad económica”.
4. Descentrar la institución del trabajo
Para terminar, el autor aboga por una descentralización del trabajo que abogue por relaciones de trabajo que no conduzcan a la inseguridad económica, a la tendencia a jerarquías empresariales autoritarias y a la concentración del trabajo en unos pocos en detrimento de los que se quedan al margen.
January 31, 2025
كما للرأسمالية منافع فعليها مساوئ. وهذا الكتاب يتحدث عن بعضها.
من استغلال حاجة الموظف، الى سوء نية بعض اصحاب المناصب لتنفع من وظيفته. وغيره وغيره
كتاب دسم و ثقيل على النفس بصراحة لكن هذا الواقع و الذي يجب محاصرته و القضاء على هذه المساوئ.
من استغلال حاجة الموظف، الى سوء نية بعض اصحاب المناصب لتنفع من وظيفته. وغيره وغيره
كتاب دسم و ثقيل على النفس بصراحة لكن هذا الواقع و الذي يجب محاصرته و القضاء على هذه المساوئ.
July 8, 2025
"الشوجر دادي" مصطلح صكه الرجل الأبيض وراء البحار للتعبير عن ثري عجوز يبحث عن المتعة - فسر كلمة المتعة زي ما تحب بقي بأي شكل وأي طريقة - مع أنثي مراهقة تكون في مقتبل العمر تفرق عنه بتاع ٢٥ ولا ٣٠ سنة ع الأقل مثلا ، هو محتاج كل اللي ممكن يحتاجه راجل من أنثي في السن والظروف دي بس من غير جواز طبعا لأن الطلاق عندهم مكلف جدا ، وهي مش محتاجة منه إلا فلوسه سواء للدراسة أو للديون أو لأي حاجة تانية لأنه الموضوع عندهم كبير.
والموضوع مبقاش عشوائي زي زمان - أو حتي مثار سخرية ونقد - ولكن دخلت فيه التكنولوجيا ، وبقي فيه تطبيقات مواعدة مخصوصة ليه ع النت وكل الأطراف داخلة التطبيقات دي وهي عارفة كويس قوي هي داخلة ليه ، والحكومة رافعة إيديها تماما وسايبة الناس ممشيين حالهم بالتراضي وبتاخد ضرايب من صحاب التطبيق والدنيا ماشية كل طرف بياخد اللي هو عايزه من غير التزامات ، الثري يقدر في أي لحظة يلغي التطبيق والبنت كمان تقدر تلغي والحكومة مش مطالبة تفصل بينهم في دعاوي قدام القضاء لأنه مفيش علاقة رسمية ، ده يادوب مجرد تطبيق زي الأوبر كده ، خدمة وقتية مدفوعة الأجر بدون التزامات.
.
بس الكتاب مش معمول عشان العلاقات ولا التطبيقات لكنه معمول عشان يناقش جانب آخر مظلم من جوانب الرأسمالية بدأ يطغي علي كل حاجة في حياتنا وتبعاته هتبقي مهلكة بس مش دلوقتي ، الكتاب بيفتح كلامه بالمليونير الأمريكي اللي كان بيستغل الستات اللي عايزين يشتغلوا في شركته جنسيا ، اللي هما نفس الستات اللي بدأوا بعد حركة Me Too ، قالك الحكومة وقفت عاجزة ، من ناحية انت ممكن تدينه أخلاقيا أو حتي عمليا انه عمل كده أو إنه طلب منهم كده ، بس من ناحية تانية معلش يعني ما هو مكنش ماسك مسدس علي دماغهم ، والستات دول اللي كانوا بيبحثوا عن ثراء سريع وصعود أسرع مكنش هييجي الا كده ، فبرضه هما ملامين.
اسقط بقي الكلام عن التطبيق ومبدأ المتحرشين ده ع الاقتصاد هتلاقي الرأسمالية الحديثة ماشية في السكة دي في كل حاجة ، في حد عايز حاجة هيخش يطلبها من التاني ويحاسبه عليها وقتي ولو في طرف مش عاجبه يلغي ويشوف غيره وخلاص ، والحكومة بتاخد مصلحتها من الاتنين وخلاص علي كده ، لا الشركات عليها التزامات زي الأول ولا الأفراد هيطلبوا مرتب ثابت حتي لو مفيش حركة ولا هيطلبوا تأمين اجتماعي طبعا ولا معاش ، والحكومة هتخلع نفسها من الاتنين وتسيب الدنيا تمشي نفسها لوحدها
الشوجر دادي هنا اللي بيصرف ويغدق فلوسه هو الرأسمالية النيوليبرالية ممثلة في الحكومات والشوجر بيبيز هنا اللي بيتصرف عليهم هما رجال الاعمال والشركات الكبيرة والعابرة للقارات ، الحكومات الرأسمالية بتنقل الثروات والموارد من جيوب الناس العادية اللي هما ضحايا النظام ده لجيوب رجال الاعمال تحت مسميات كتيرة منها فكرة ريادة الاعمال والستارت آب مثلا والضحية هو الشخص العادي اللي ميملكش إلا مجهوده وتعبه ووظيفته أو حتي تفكيره ووقته وبس ، احنا حرفيا عايشين في نظام بيسلمنا كلنا تسليم أهالي لشوية تطبيقات الكترونية تتحكم في حياتنا وبتغير فيها بقصد أو بدونه تغييرات عنيفة مؤذية مبيظهرش أثرها إلا بعد وقت وبعد فوات الأوان
المثال الأبرز حاليا هو مثال الأوبر مثلا أو تطبيقات مطاعم الاكل اللي من البيت أو حتي تطبيقات المواعدة اللي أغلبها قلب دعارة مقننة بس محدش بيقول انها دعارة مقننة لانها مش علي موقع إباحي ولان الطرفين بيتراضوا في الآخر ، خدمة وقتي بدون التزامات بعد كده ، تاخد مرتبك وتمشي ومتطلبش حقوق ومتقوليش قوانين تأمين اجتماعي وتأمين صحي ونقابات وحقوق ، هو ده الجديد خدمة مقابل أجر وعيش مع نفسك انت.
هل بقي ده صح ولا غلط وهل هينفع نكمل كده ولا لا وهل ده عادل وتنافسي ؟؟ وتأثيرات ده علي حياة ملايين البشر حاليا ومستقبلا انك تسيب الشركات تتجبر ع الأفراد بفلوسهم "شوجر دادي" وفي نفس الوقت مش قادر تمنع الأفراد اللي بيخشوا بمزاجهم يستفيدوا ولو لحظيا من مكاسب بتتحقق بالقطعة ويعيشوا يومهم وخلاص"شوجر بيبيز" حتي لو علي المدي البعيد الموضوع كان مرعب علي طريقة مسلسل بلاك ميرور بالظبط ، وهل هتعرف تلم المشاكل دي مستقبلا أو تفرملها أو هتعرف حتي تقننها تاني وترجّع العجلة اللي دارت فعلا وكل يوم بتتحرك لمدي أبعد ؟؟ طب الطبقة الوسطي اللي بتتطحن كل يوم وبتختفي تدريجي والحياة اليومية اللي بقت متسارعة بشكل غبي هتعرف تهندلها ؟؟؟؟
هو ده اللي المؤلف بيحاول يناقشه في الكتاب من خلال مجموعة مقالات كانت متفاوتة في القوة أو حتي درجة الوضوح لغير المتخصص.
الرأسمالية غول ضخم مشوه الملامح عمال يتضخم كل مدي وإنك تقول إنك ممكن تحيط كل جوانبه ومساؤه في كتاب واحد فده مستحيل ، كل ماهنالك إنه كل شوية واحد يمسك جانب معين ويوصف فيه ، والكتاب نجح في وصف الزاوية اللي بيبص منها ، هو أغلبه نكد شوية وكئيب شويتين ومبيطرحش حلول نهائي بس أظنه برضه مهم ومفيد ، يعيبه في رأيي اغراقه أحيانا في المصطلحات والنظريات والرجوع لكتب متقدمة في الاقتصاد فهيبقي صعب نوعا ما للي معندشو خلفية أو مش قارئ قبل كده أي حاجة شبيهة عن تغول الرأسمالية
الأحد
١١ محرم ١٤٤٧ هجري
٦ يوليو ٢٠٢٥م
March 18, 2025
جيد، النقد ينطلق من قاعدة واحدة أساس؛ أيها الإنسان في العصر الحديث أنت وحدك، تدبر أمرك، ليس هناك أحد مسؤول عنك، إن عشت فمن جهدك، و إن مت فلا ضير هناك غيرك، أيها الإنسان الضعيف جدًا، لا نهتم لراحتك ولا لمشاعرك ولا لمرضك ولا لتعبك، كم تجلب لنا، كم ننفق عليك !! لا أمان لك، أنت أوراق نقدية فقط، هذه هي شكل العلاقة التي نريد لها أن تكون بيننا في اقتصادنا الحديث، الذي خلا من كل الرسميات والعقود الناظمة والنقابات الحامية والمسؤوليات المشتركة !!
لا بيروقراطية، ولا تسلسلات هرمية، ولا أمان وظيفي ولا أي شكل من أشكال الرعاية..
إذن فالكتاب يؤسس نقده لهذا الشكل من الاقتصاد، اقتصاد شخصي غير رسمي، اقتصاد أوبر و ديلفروو، اقتصاد الشوجر دادي، حيث تكون المنفعة من حيث أرادت أن تكتسب صفة رسمية بأقل التكاليف، نزعت عن نفسها هذا الإزار، و تدثرت بطابع شخصي بحت يحكم العلاقة بين الرئيس ومرؤوسية.
جيد في فهم صورة ما، لكنه يولد أسئلة غير مجاب عنها إذا أردنا النظر في صورة أكبر.
لا بيروقراطية، ولا تسلسلات هرمية، ولا أمان وظيفي ولا أي شكل من أشكال الرعاية..
إذن فالكتاب يؤسس نقده لهذا الشكل من الاقتصاد، اقتصاد شخصي غير رسمي، اقتصاد أوبر و ديلفروو، اقتصاد الشوجر دادي، حيث تكون المنفعة من حيث أرادت أن تكتسب صفة رسمية بأقل التكاليف، نزعت عن نفسها هذا الإزار، و تدثرت بطابع شخصي بحت يحكم العلاقة بين الرئيس ومرؤوسية.
جيد في فهم صورة ما، لكنه يولد أسئلة غير مجاب عنها إذا أردنا النظر في صورة أكبر.
November 20, 2021
More like 1 1/2 Some valid points and information for me to not DNF, but for the most part over reliant on footnotes and blissfully unthoughtful about the possible unintended consequences of the alternatives favored. Societies have always been a checks and balance thing and going too far or too soon in any direction is a recipe for disaster. Will keep it as there's some interesting stuff in the footnotes to f/u on. Picked this up while browsing at a Seattle bookstore- if I spend time at a bookstore, I buy at least one book to do my part to keep bookstores in existence. Left Bank Books has a large selection of books of the progressive, leftish variety, thus the choice. Hope the other choice The Borders of "Europe" is better.
December 14, 2024
يؤكد الكتاب فظاعة الرأسمالية الجديدة واستفرادها اكثر بالفرد بأشكال عقود جديد لا تحدد عدد ساعات العمل أو أوقات العمل ودون وجود إجازات مرضية أو عطل مدفوعة الأجر، فيما الدول تتخلى عن مسؤولياتها أكثر وتترك الفرد فريسة للشركات التي دائما ما تجد مهرب .. هذا إلى جانب أشكال أخرى من الاستغلال مقابل فرص العمل ودوامها والتي هي ممارسات قديمة رائجة حتى اليوم في أوساط العمل.. ربما الشيء الوحيد المرهق في الكتاب هو كثرة الاستشهادات بأراء كتاب وهوامش سينقص عدم الالمام بها إلى درجة أكثر من متعة الكتاب
September 21, 2025
سبب اختياري لهذا الكتاب هو انتشار مصطلح ( الشوغر دادي ) كثيراً في الاونة الاخيرة ، و ترى من خلال وسائل التواصل الاجتماعي من يشجع على ممارستها 👎🏼، لذا احببت ان اكتشف اصل هذه المشكلة. توقعت أن اجد طرح اجتماعي بشكل عام ، لكن الكتاب دسم ، اقتصادي بحت ، فالمصطلحات الشائعة في الكتاب هي : الرأسمالية، الإمبريالية، الليبرالية، النيوليبرالية، الديمقراطية، البيروقراطية، الماركسية ، التكنوقراطية …. الخ . باختصار ليس كما توقعت .
March 4, 2025
سيكون هذا الكتاب حتما من بين أفضل قراءاتي لعام 2025. رائع!
July 2, 2025
الفردانية مع شرورها الخفية
كبح الرأسمالية المتوحشة ومخاطرها على المجتمعات العالمية ضرورة
كبح الرأسمالية المتوحشة ومخاطرها على المجتمعات العالمية ضرورة
Displaying 1 - 13 of 13 reviews