احلى حاجة فى روايات منى سلامة ان احادثها متشابكة وغير متوقعة بالمرة دا الى جانب الطابع الدينى طبعا واللى دفعنى لقراءة رواياتها اصلا
الرواية كقصة ملهاش حل ... طبعا اللى شاف المسلسل هياخد وقت عقبال ما يقدر يتخيل مهند بملامح مصرية سمرة بيصلى الفجر وبيغض بصره وبيجاهد فى سوريا ! اما باقى شخصيات الرواية كانت تشبه شخصيات المسلسل لحد كبير ... انا مش مع ان يكون فى تشابه اصلا ، بس الفكرة فى الفترة اللى هياخدها القارئ لحد ما يتأقلم مع الوضع الجديد بالنسباله ...
النجمتين الناقصين دول لحاجتين مهمين لمستهم فى الرواية النقطة الاولى : الاسلوب الادبي ركيك الكاتبة لازم تهتم بالاسلوب اللى بتحكى بيه الرواية بما انها بتكتبه باللغة عربية
تانى نقطة : اظن الاستشهاد بالايات والاحاديث كان توزيعه مش مظبوط
يعنى مثلا فى رواية قطة فى عرين الاسد كان الموضوع متظبط عن كدا ، الايات والاحاديث متوزعة بحيث ان يبقي فى تذكرة فى كل موقف وفى نفس الوقت الموضوع ميتحولش لمحاضرة
بس فى المجمل الرواية ممتعة وشيقة انا معرفتش انام الا لما خلصتها :)
انا بوجه شكرى وتقديري للكاتبة منى سلامة وادعو الله ان يستخدمها ولا يستبدلها ويهدى بها ويجعلها سبباً لمن اهتدى جزاكِ الله عنا خيرا :)
كعادة المبدعة منى سلامة ...أحداث قوية غير متوقعة مع ما تمتاز به رواياتها من رقي. . الملمح العام في جميع رواياتها ان البطل لازم يكون غني شركة وفيلا وعربية ...الغلابة يروحوا فين :-D
من حين لآخر أحب قراءة رواية من روايات المنتديات أو ما يشبهها، تعيد لي ذكريات الطفولة والمراهقة. لم أشاهد المسلسل التركي فكانت القصة جديدة بالنسبة لي وال plot twist في نهاية الرواية مميزة لكن بالطبع ملاحظات عديدة حول المحاضرات والدروس في القصة، وإظهار البطل دائمًا بصورة مثالية لا تخطىء وأخيرًا لم أفهم سبب الجزء المتعلق بسوريا، لم يكن واضحًا معنى إضافته
مش قادرة اديها اكتر من كدة مع انها حلوة لكذا سبب 1 ان الكاتبة تجيب قصة مسلسل عن قصة حقيقية تشقلبها الشقلبة دي لما ممكن تجيب اسم تاني للرواية و اسامي تانية خالص كانت هتبقى مقنعة اكتر 2 ان الكاتبة كتبت في اخر الرواية ان السبب ده انها حبت تحول بطل المسلسل لبطل حقيقي ازاي يعني 3 ازاي تجيبي بطلة المسلسل اللي هي فجرت و عملت حاجات غلط لواحدة محترمة و كويسة و تجيبي بطل المسلسل السكري بتاع البنات يعرف ربنا لا و كمان تغير في كل شخصيات المسلسل لمجرد انها عاوز تجيب شهرة للرواية بصراحة لو كانت الرواية باسم تاني و اشخاص تانية انا كنت اقتنعت بيها و اديتها 4 او 5 لاني بصراحة اول مرة اقرأ رواية 500 صفحة و محسش بيها
رواية سيئة المفروض إنها تمصير لمسلسل تركي لكن أفضل تعبير إنها قلبت على مسلسل هندي أولا طويلة جداً 560 صفحة ومتستحقش أبدا كان يتخللها الملل في أوقات كتير ثانياً أنا مكملتهاش يدوب قرأت400 صفخة ومش هكملها ثالثاً أحدلث غير منطقية: أيوة أنا مكملتش بس مش هلاقي مبرر مهما حصل لإن واحدة تمثل إنها مرات عم زوجها السابق مهما حصل ومش بس كدا لأ دي دائماً بتتعامل معاه إنه زوجها من غير ما يكون عارف إنها مراته دا تصرف متعملوش غير واحدة مختلة حقيقي شخصية البطلة بشعة لدرجة إني أما بدأت اربط الأحداث وأفهم الحبكة أتمنيت إن البطل ميرجعش ليها أبدا عشان هي ماتستحقش أخيرًا تقريباً المحاكاة دي أخدت سلبيات المسلسل بجدارة وهي التطويل والتمطيط المرهق، والأحداث الغير منطقية. الرواية كانت سيئة لدرجة إني حرفياً كرهت الروايات ومعدتش عندي استعداد لقرائتها ، رغم إني قرأت عشرات الروايات
أنا متفرجتش علي المسلسل فجالي فضول أقراها المهم أنا وصلت لنصفها و بعد كده وقفت و كنت عايزه أعرف المسلسل بيتكلم عن اه و كده سألت قريبتي هي حرقتلي أن سمر هتنتحر في نفس اليوم الهيتجوز مهند بنهلة فتفاجأت و لم أتابعها لكن لم أستطع أن أتركها فبعد إنتهائي منها هذه القصة مختلفة بكل المقاييس عن المسلسل في كل شئ إن كانت الكاتبة تعاملت بأسماء مختلفة لن يكون هنالك تشابه لكني أحببت بشده هذا أنها جعلتها محاكيه لها عرفت السبب فقط لماذا الكاتبه لم تجعلها رواية ليست محاكيه في أخر صفحة من الرواية ❤❤
الروايه رائعه عجبتنى جداااااا خاصه احداثها الغير متوقعه .................لكن الروايه فيها بعض السلبيات الى معجبتنيش لولاها لاعطيت الروايه 5 نجوم عن جداره فالرواية كقصة كانت هتبقى أحلي بكتييييير لو مفيهاش الشبه او المحاكاه بينها وبين المسلسل ففى البدايه كنت متردده من قراءه الروايه بسبب اسمها لانى شوفت المسلسل ومكنتش عندى استعداد انى اقراء المسلسل على ورق لكن لما قراءت تعليقات القراء على الجودريدز عرفت ان احداث الروايه مختلفه عن احداث المسلسل لذلك قراءت الروايه فانا شايفه ان اسم الروايه مخدمهاش او الكاتبه استغلت نجاح المسلسل زى ما فى ناس بتقول بل بالعكس اكيد فى ناس زيى مقراتش الروايه اعتقادا منهم ان احداث الروايه شبيهه باحداث المسلسل ثانيا : اسماء الشخصيات كانت مستفزه بالنسبالى وكان صعب عليا اتخيل شكل مهند الجديد وكمان بعد اضافه بعض الشخصيات الجديده على الروايه كانت الاسماء مش راكبه مع بعض خالص يعنى من عدنان ومهند وبيسان ونهاد ل حسنى وعلاءوكوثر ويسريه اسماء مكنتش راكبه مع بعض ثالثا : سفر مهند لسوريا فى الوقت ده من الروايه مكنش مقنع بالمره كنت حاسه ان الجزء ده حشو على الفاضى رابعا : الفلاش باك كان المفروض ينتهى بمكالمه سمر لمهند بعد الحادثه وخلاص المفروض القارئ كان هيربط بنفسه الأحداث دي كلها مكنش لازم كل الاعاده دى .................. بس فى النهايه استمتعت اكييييييد بالروايه وباحداتثها الغير متوقعه :) :) منى سلامه بجد امتعتينى
كالعادة أحترم كتابات مني سلامة وتركيزها الدعوى .... ولكن كقارئه بعض المنغصات المتكررة بأسلوبها لا استطيع التغاضي عنه , مثل االعناصر المشتركة والمتكررة في رواياتها جميعا تقريبا (الحجامة ..تأخر سن الزواج...والمقاطع الطويلة جدا من الأحاديث والآيات التي تخرج أحيانا عن سياق الحديث لتتحول لمحاضره طويلة ) فالإلحاح علي فكرة معينة من خلال عدد من الكتابات يضع الكاتب فيما هو اشبه بالقالب يمكنك فيما بعد من توقع عناصر واعمدة روايتة
طيب .. استتقلتها في البداية، خصوصا فكرة المسلسل وإعادة صياغته، لكن لما الأحداث بتجري وبتنكشف الحقائق الوضع بيبقى ممتع .. كويسة لحد كبير، فيها حاجات مقحمة ومحشورة زي سفر مهند لسوريا بدون أي إعداد للقاريء، وزي الأسلوب الدعوي المستخدم بطريقة مقحمة إلى حد ما. بما إني بحب النهايات السعيدة، فالنهاية جيدة بالنسبة لي وإن كان متوقع إنه كل شيء اتصلح، بس كده أحسن : )
الرواية رااائعه جداً واحداثها عجبتني جداً بس ما اعطيتها خمس لان ما عجبني انه نفس الاسم المسلسل صحيح انه عارفه وعجبني الدافع الي جعلك تكتبي هذه الروايه بنفس المسلسل وتعليقك الي جاء في نهايه الروايه عجبني بس مع ذلك ما حبيت هذه الطريقة اما ككاتبه فانتي مذهله
تقييمي النهائي 3.5/5 طبعا انا عمري ما شوفت المسلسل ولا اهتميت اتابعه بس في وسط القصة انتابني فضول شديد اعرف محتوي المسلسل و فعلا عرفت من احد متابعية ملخص القصة بإختصار يعني رغم اني محاكاة القصة في البداية كانت مضايقاني و حاسس اني هشوف رواية سخيفه بتقلد مسلسل رومانسي الناس بتحبه الرواية بدايتها كانت ضعيفه جدا و حسيت فعلا اني همل و هقرف و اني مني سلامة بتكرر نفسها و كليشيهاتها المحفوظه بس الرواية فعلا شدتني جدا لدرجة اني خلصتها في قعدة واحده من اول الليل لآخرة لو تغاضينا عن بعض الحبكات الشبيهه بالأفلام الهندي فالرواية مقبولة جدا و فيها متعة كبيرة و كمان بتعالج قضايا مجتمعية كتير مش مجرد قصة و خلاص و الجانب الدعوي مكنش مأفور جدا يعني و مبالغ فية كالمعتاد و كمان عرفت معلوماتدينية اول مرة اسمع بيها بصراحة بس الإسلوب و الأخطاء الإملائية و الأفورة في كتير من الاوقات بتجبرني مقيمش الرواية بأكتر من كدة للأسف
كل مرة احاول اقراها كنت بقرا صفحتين واحس اني بشوف المسلسل قدامي وخصوصا انك مستخدمة نفس الاسماء تقريبا ولاني مش بحب التكراريه فكنت بقفلها وادور علي روايه غيرها واستغرب انك الكاتبه للروايه دي ........لاني متابعه كل اعمالك وقريت معظمها بس لما قررت اقراها تاني وادي للروايه فرصه حبيتها جدا لدرجة اني خلصتها في 4 ساعات عجبتني وجه النظر اللي انتي حاولتي تغيريها .....
مبدئيا انا م اتفرجتش ع المسلسل و م اعرفش الكاتبة اقتبست ايه تحديدا .. هل القصة كلها ولا تسلسل الاحداث ولا ايه انا مش عارفة بس عاجبني لفة الاحداث .. والحبكة .. والشخصيات وكمان الاسلوب عاجبني اكتر حاجة ان الرومانسية اللي فيها مش مصطنعة ولا اوفر .. حسيت ان دا اللي بيحصل ف الواقع فعلا مش احلام وردية زي بقة الروايات حبيتها جدا وتمنيت لو الاقي زيها خلصتها ف يومين تقريبا
فكرة الاقتباس من مسلسل العشق الممنوع كانت بتمنعني اني اقرأها لاني علي معرفه ان المسلسل يحتوي علي مشاهد غير لائقه و كنت مصدومه ان مني سلامه ممكن تكتب شي مخل بالأدب زي كدا و لكن يشاء القدر و ابدأ في الروايه و توضح الكاتبه من اول سطر فيها انها غير المسلسل التركي تماما و ان التشابه في الأسماء و بعض الأماكن ليس أكثر . لحظه ما انتهيت منها كان شعوري ان ازاي قدرت تحول القصه بالشكل الرائع دا و فعلا العفه مفيش اجمل منها و كنت مستمتعه بالأحداث لآخر لحظه ❤️
أكيد لو كنت قرأتها من 10 سنين كنت قولت تحفة وخمس نجوم وهكذا المهم أنا فخورة ان د.منى سلامة وصلت لمستواها الحالي اخر كتاب قرأته عناق برائحة الورق وقبله رايات الشوق تبارك الله فبجد مستواها الحالي عظيم وصراحة كنت محتاجة رواية حب مبتذلة تخلص في كم ساعة عشان ارجع للقراءة تاني مرحبا بديسمبر إذن
" العشق الممنوع " أولاً : كعادة روايات " منى سلامة " أعجبتنى جداً جداً جداً بالرغم من عدم استيعابى فى البداية سبب كتابتها لأحداث مسلسل تم مشاهدته من قبل الملايين. ولكن محاكتها لقصة المسلسل واختلاف الكثير من التفاصيل به جعلت من الرواية عمل جديد أفضل بكثير من المسلسل. بعد انتهائى من قراءة الرواية ومعرفة هدف " منى سلامة " من كتابتها، أستطيع أن أقول إنها نجحت بالفعل من تحقيق هدفها ألا وهو " تغيير صورة البطل فى المسلسل والذى أهيمت بحبه فتيات كثيرات على الرغم من إنه أنسان أقل ما يقال عنه إنه سىء الخلق" فنجحت فعلاً فى تقديم نموذج لرجل يستحق أن يطلق عليه " بطل" وذلك كان هدف " منى سلامة " من محاكاة قصة المسلسل حسبما ذكرت فى نهاية الرواية. ثانياً: ما يعجبنى دائماً فى روايات " منى سلامة " أنها تمتاز بالطابع الدينى ولكن فى الحوار القائم بين " مهند " و " سامرين " فى الفصل الخاص بالفلاش باك، شعرت بأنها تلقى المعلومات الدينية فى غير موضعها من أجل وجودها فقط وليس في سياق حوار وأحداث الرواية بمعنى آخر توظيفها لم يكن مضبوط بالشكل الكافى . من الأحداث المقحمة أيضاً على الرواية ومن رأى أن ليس لها فائدة هو اكتشاف أن علاء هو ابن لميس مع عدم توضيح قبول " يسرية " له فى الماضى . الفلاش باك كان مهم فى توضيح الصلة والرابط بين " مهند " و " سمر" لكن بعد ذلك أدى إلى حدوث بعض التشتت لأن القارىء أكيد متذكر الأحداث فتكررها مرة أخرى كان عديم الفائدة وتنسيق السطور شوش على قراءة بعض الأحداث . ثالثاً: الأحداث شيقة جداً وبتخلق شغف لدى القارىء لمعرفة القاتل ومعرفة من هى سمر؟ طبعاً فى البداية كان فى صعوبة فى تخيل الأحداث فى أن معظمها يقع فى مصر وأن عائلة " زياكيل " مصرية و أن " مهند " مصرى وملامحه مصرية جدأ عكس المسلسل تماماً وأنه ذهب للجهاد فى سوريا، شخصية مختلفة شكلاً وموضوعاًعن المسلسل لكن مع تدرج الأحداث سوف تكتشف أن أحداث الرواية وشخصياتها أحلى بكثيييييييير من المسلسل. أعجبنى أيضاً أن نهايتها سعيدة مما يبعث التفاؤل والراحة فى نفس القارىء عكس نهايات روايات كثيرة لكتاب آخرين. عامة لم أستطيع النوم قبل أن انتهى من قرائتها لأنها ممتعة وجميلة وعلى درجة عالية من الرقى . " منى سلامة " كاتبة مختلفة جداً، جازاها الله كل خير لإحترامها لعقول القراء وتقديمها لمعلومات قيمة وفعلاً روايتها أثرت فيا كثيراً وجعلتنى أغير منظورى لأشياء عدة.