الكتاب جممميل جدداً مرتّب أصول الفقه على مسائل وفصلها بطريقة سهلة وميسرة ، لغته واضضحه مافيه حواشي اهم نقطه ممتاز جداً لمراجعة الأصول ✨ *ماذكر قوادح القياس وهو الموضوع اللي كنت استنى تفصيله بالكتاب ☹️
♡ تعريف أصول الفقه... هو العلم الذي يبحث في قواعد استنباط الأحكام الشرعية من مصادر الشريعة. وهذا يعني أن أصول الفقه ليس علماً يتعامل مع الأحكام الشرعية نفسها، بل مع الطريقة التي يتم بها الوصول إلى هذه الأحكام من خلال الأدلة الشرعية.
♡ فوائد علم أصول الفقه ▪︎التفقه في الدين، ومعرفة ما للمكلف وما عليه من الحقوق والواجبات. ▪︎معرفة الحكم الشرعي لكل ما يجدُّ من الحوادث والوقائع التي لم يرد فيها بخصوصها نص صريح ولا ظاهر بيِّن، ولم يتكلم عنها الفقهاء السابقون لعدم وجودها في عصرهم. ▪︎مواجهة خصوم الشريعة الإسلامية الذين يزعمون أن الشريعة لم تعد صالحة للتطبيق في هذا الزمن، وذلك ببيان قدرة الشريعة على استيعاب حاجات الناس في الحاضر والمستقبل. ▪︎معرفة حِكَم الشريعة وأسرارها بالتأمل في علل الأحكام ومقاصدها ومعرفة المقاصد الشرعية الضرورية والحاجية والتحسينية. ▪︎حماية الفقيه من التناقض، فالفقيه الذي لم يتعمق في دراسة هذا العلم تأتي فتاواه متناقضة فيفرق بين المتماثلات، ويسوي بين المختلفات.
♡ المصادر الأساسية للأحكام الشرعية.. ▪︎القرآن الكريم ▪︎السنة النبوية ▪︎الإجماع. ▪︎القياس. ▪︎قول الصحابي. ▪︎الاستحسان. ▪︎الاستصحاب. ▪︎الاستصلاح. ▪︎سد الذرائع.
درست الكتاب في تخصص الحدود والأحكام في برنامج صناعة المحاور. والكتاب لغته قوية بالنسبة لمن لم يدرس علم شرعي. ولذلك لم أستطع تقييمه لأني لست أهل لذلك. ولكن الاستفادة الحقيقية التي خرجت بها من الكتاب هو الاحترام الحقيقي والتقدير للفقه والفقهاء، وأني تخلصت من فكرة ذكورية الفقه التي يروج لها كثيرآ، وان هذا مدخل خطير للتشكيك في الفقه وعلماؤه بشكل عام . رحمهم الله وغفر لهم
علم أصول الفقه من العلوم التي تخاطب عقل الإنسان مع التسليم بمحدودية احاطة الإنسان بمحدودية فهمة و ضآله عقله أمام حكمة رب العالمين. الكتاب سهل ممتنع، يحاول تقريب علوم أصول الفقة لطالب علم الشريعة من خلال رسم خريطة بانورامية لأقسام علم أصول الفقه وتشعباته مع مرورا سريعا لأهم الاختلافات بين المدارس الفقهية السنية. الكتب ليس سهلا بالرغم أن الهدف من وضع الكتاب هو تقريب ذلك العلم الشريف لطلبة العلوم الشرعية ، ولكن ويحتاج الى مدارسة قراءة أكثر من مرة ولاسيما لغير المتخصصين، كنت قد درسته في برنامج البناء المنهجي و قد كان مسك ختام البرنامج بعد دراسة استمرت لأربع سنوات بذلك البرنامج، ورغم دراسته الا انه كان من أكثر المواد التي كانت تحتاج الى مجهود مضاعف مقارنة ببقية المواد الأخرى التي تم دراستها بالبرنامج ينقسم الكتاب إلى تمهيد و ستة أبواب أما التمهيد فتناول فيه المؤلف التعريف بعلم أصول الفقه ونشأته و موضوعاته وفوائد ذلك العلم و العلوم التي استمد منها ذلك العلم الشريف مادته و مواضيعه و الباب الأول تناول الحكم الشرعي والحكم الوضعي و الفرق بينهما والباب الثاني تناول الأحكام الشرعية ، فقام المؤلف بتعريف الدليل وأقسامه و سرد الأدلة التي يستمد علم أصول الفقه مادته منها و شرحها و تقسماتها الفرعية . أما الباب الثالث وهو أطولها فقد تناول دلالات الألفاظ، فقام بتعريف و توضيح الفريق بين الأمر والنهي والتحريم والمندوب و العام والخاص والمطلق والمقيد والإشارة والإيماء و أيضا استعرض دلالات الألفاظ من حيث الظهور والخفاء والاجمال و التأويل والباب الرابع خصصه المؤلف للتعارض وطريق دفعه من خلال توضيح انواع التعارض و تقسماته و شروط الجمع أو الترجيخ بين المتعارضين وبالنسبة للباب الخامس فقد تناول فيه المؤلف موضوع الاجتهاد فذكر تعريفه وأركانه وشروطه والقواعد المبنية على تغير الإجتهاد والباب السادس والأخير خصصه المؤلف للتقليد فبدأ المؤلف أيضا فيه بتعريفه وأركانه ثم عرج في التوضيح للفروق بين التقليد في الأصول والفروع و تناول فيه حدود العامي و المستفتي في مسألة التقليد وموقف المستفتي من اختلاف المفتيين، كما تنوال فيه موضوعات هامه في هذا لاباب مثل التلفيق وتتبع الرخص ولابد للاشارة أن الكتاب لا يكتفي في عرض موضوعاته من خلال ماده نظرية فقط، بل تتبع المؤلف منهج السرد من خلال الأمثله المختلفة وتوضيح أشهر الخلافات في المدارس الفقهية في قضايا أصول الفقه التى تم عرضها في الكتاب كتاب جدير حقا بالقراءة ولكن ينبغي لقارئه أن يكون قد درس شيئا من قبل كمقدمات أوليه للعلوم الشرعية ولا سيما تاريخ المدارس الفقيه لفهم بعض أبوابه و استيعابها
كتاب مفيد يمر مروراً سريعاً على أشهر المسائل الأصولية وأهمها بلا إطالة في المسائل الخلافية ويكتفي بأشهر الأقوال في المسائل وأهم الأدلة وتحرير محل النزاع وتوضيح صور المسائل وذكر ثمرات الخلاف. والكتاب مفيد لطلاب كليات الشريعة وأصول الدين في الجامعات السعودية فهو شامل للمناهج المقررة فيها .
كتاب مفيد، شامل، عبارته سهلة بالنسبة لكتاب من هذا النوع أهم فائدة تخرج منها بعد قراءته هو تقدير الفقهاء والمجتهدين و تقبل الاختلافات الفقهية من أهم الفقرات( الأصول لايجوز التقليد فيها وإنما يجب على كل مسلم ان ينظر في ادلتها حتى ترسخ في قلبه فلا يتزعزع إيمانه بها لأدنى شبهة) فقة التلفيق مهمة ويقع فيها خلاف بين العوام وللتلفيق شروط وهي : ١- ان لا يخالف إجماع او نص كتاب او سنة ٢- ان لا يقصد به التحلل من عهدة التكليف .
الكتاب - على سهولته وبساطة عبارته - قوي جدًا في عرض المسائل الأصولية، خاصة المسائل الخلافية، وتحرير محل النزاع فيها وحجج الفرق المتنازعة والترجيح بينها. كما أنه برع في إسقاط الخلاف الأصولي على مسائل الفروع والخلاف فيها بسهولة ويُسر.