Jump to ratings and reviews
Rate this book

الله أم الطبيعة

Rate this book
رقم 70 من سلسلة كتابك

80 pages

18 people want to read

About the author

يوسف عز الدين عيسى

30 books300 followers
دكتور "يوسف عز الدين عيسى" أحد الشخصيات البارزة في القرن العشرين فهو أديب ومفكر، له مدرسة خاصة في الكتابة القصصية حيث يختلط الخيال و الحلم بالواقع بشكل رمزي، ليخلق تحليلا دقيقا لعالمنا الواقعي الذي نعيشه اليوم. لقد مارس الدكتور "يوسف عز الدين عيسي" كل أشكال الكتابة وبرع فيهم جميعا ؛ فقد كتب القصة القصيرة، الرواية، المسرحية، الشعر، المقال، والدراسات التحليلية

في عام 1987، منح جائزة الدولة التقديرية في الأدب وهي أعلى وأرفع جائزة في مصر وذلك لأنه حسب حيثيات اللجنة، " .. أسس مدرسة جديدة في الكتابة الأدبية تأثر بها الكثير من الأدباء..." وجاءت هذه الجائزة لتكسر القاعدة في مصر فهو أول أديب مصري (والوحيد) الذي ُمنح جائزة الدولة التقديرية في الأدب وهو يعيش خارج العاصمة. علاوة على ذلك كان حصول أو مجرد ترشيح أستاذاً في العلوم، لنيل جائزة للدولة في الأدب، أمرٌ غير مطروق. و كان الدكتور "يوسف عز الدين عيسى" قد حصل على جائزة أخري من الدولة أيضاً عام 78 19 لأعماله الإذاعية و قد ذكرت اللجنة أن من ضمن حيثيات حصوله علي الجائزة أن .."تحولت الدرامة الاذاعية علي يديه الي نوعٍ رفيعٍ من الأدب..". وكانت هذه أيضا هي المرة الأولى والوحيدة التي يمنح فيها أديب مصري جائزة من الدولة لكتابه الدراما الإذاعية.

ومن الأوسمة الأخرى التي حصل عليها الدكتور يوسف عز الدين عيسى، وسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى مرتين، عام 1979و مرة أخرى عام 1988 ، ووسام الجمهورية عام 1981، واليوبيل الفضي والذهبي للإذاعة والتليفزيون. وقد منح الدكتور يوسف عز الدين عيسى وسام "فارس الأدب" في عام 1999 وكان ذلك قبل وفاته بأشهر قليلة وقد منح هذا الوسام : .."لدوره الرائد في اثراء الحركة الأدبية .. ولتقديم نوعٌ جديد من الأدب أثر على الكثير من الأدباء".
وذلك بالإضافة غلى العديد من الأوسمة والأدرع الفضية والذهبية وشهادات تقدير من قصور الثقافة في مصر وقد منح أيضاً العديد من الأوسمة وشهادات التقدير في مجال العلوم من جامعة الإسكندرية ومن جامعات ٍ أخرى علاوة على حصولة لها من جامعات أخرى.

وقد أختير الدكتور "يوسف عز الدين عيسى" كأفضل شخصية أدبية في مصر " لعامي 1998 و1999.


في عام 2001، ُسميت قاعة المحاضرات في قصر ثقافة الحرية، (الآن مركز الإبداع) بقاعة "الصالون الثقافي ليوسف عز الدين عيسي" ليكون اسمه رمزاً للعطاء الفكري.


Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (40%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
1 (20%)
2 stars
2 (40%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for Mohamed Osman.
578 reviews471 followers
May 29, 2014
يسرد الكاتب بعض المعلومات العلمية عن حياة الكائنات مثل النمل والنحل و السمك ..... إلى آخره
ويستند على تلك المعلومات ليقرر استحالة حدوث هذا بالصدفة بل لابد من وجود الله !!

ولذلك لم أجد الارتباط المفترض ما بين اسم الكتاب ومحتوى الكتاب، فالكتاب يضم محتوى علمي بصورة قشرية، وخاصة إذا ما قارنتها بكتب دكتور عبد المحسن الصالح المتميز في هذا المجال، حيث يعرض المعلومات بصورة أفضل وبشكل أوسع

كما أن الكاتب هنا يقع في الخطأ الشهير لمثل تلك النوعية من الكتب، إلى من توجه هذا الكتاب !؟

إنك إذا سردت أي معلومات بسيطة عن حيوات الكائنات الآخرى، ستجد المؤمن يلهج لسانه بذكر الله ويهتف بصورة لا واعية سبحان الله

أما الشخص الغير مؤمن فرؤيته مختلفة تماما، فلن يقفز إلى استنتاج يقول بوجود قوى عليا قادرة عاقلة متمثلة في هيئة إله، وستكون ردود أفعاله مختلفة حسب طبيعة الشخص نفسه، فقد تتنوع ما بين اللامبالاة وعدم الاهتمام، إلى البحث والتأكد من هذه المعلومات، إلي الرد عليك وأن يزيدك من القصيدة بيتا

إن الأسباب التي قد يتخذها المرء لإيمان بالله قد تكون هي نفس الأسباب التي قد يتخذها انسان آخر لعدم الإيمان به، الموضوع يتوقف في البداية والنهاية على الشخص هل يريد أن يؤمن أم لا!؟، فمن وجهة نظري جوهر الإيمان يكمن في لامعقوليته مما يجعلني اطرح السؤال التالي
هل آمنت أولا ثم جعلت هذا الإيمان يقينك، أم أنك أوهمت نفسك بالتيقن فأعلنت إيمانك !؟

في النهاية الكتاب بعيد كل البعد عن عنوانه ولم يقدم لي جديد، وربما قد أكون أنا الذي تحمست له أكثر من اللازم
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.