Jump to ratings and reviews
Rate this book

المدارس الفلسفية في العصر الإسلامي

Rate this book
الكتاب هو دراسة قصيرة عن المدارس الفلسفية في العصر الإسلامي وهي: المدرسة المشائية، والكلامية، والعرفانية، والإشراقية، والحكمة المتعالية.

152 pages, Unknown Binding

First published January 1, 2013

58 people want to read

About the author

كمال الحيدري

104 books215 followers
السيد كمال بن باقر بن حسن الحيدري (1956 - الآن)، هو مرجع شيعي عراقي معاصر مقيم الآن بمدينة قم الإيرانية. وهو من أعلام حركة إصلاح التراث الإسلامي اشتهر بمناظراته العقائدية مع المذاهب والفرق الأخرى عبر برامجه التلفزيونية كبرنامجي مطارحات في العقيدة والأطروحة المهدوية اللذان يبثان على قناة الكوثر الفضائية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (38%)
4 stars
7 (38%)
3 stars
3 (16%)
2 stars
1 (5%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for Ali Saleh.
43 reviews11 followers
December 2, 2016
الكتاب: المدارس الفلسفية في العصر الإسلامي
المؤلّف: سيد كمال الحيدري
الصفحات: ١٥٢
المطبعة: مؤسسة الهدى للطباعة و النشر- بيروت
سنة الطبع :٢٠١٣م- ١٤٣هـ
أصل الكتاب :
في الحقيقة إنّ أصل الكتاب هو عبارة عن مقدِّمة مهّد بها المؤلِّف شرحه على كتاب بداية الحكمة للعلامة الطباطبائي الموسومُ -أيّ الشرح- بـ دروس في الحكمة المتعالية و يقعُ الشرحُ في جزئين كلّ منهما لا يقلّ عن ٥٠٠ صفحة، و ميزته من حيث هو كتاب أنّه بقلم المؤلّف لا تقريرٌ لأبحاثه كما عُهد ذلك عنه
و لا تتجاوزُ المقدّمة في أصلها ١٠٠ صفحة - بحسب الطبعة الثالثة لدار الفرقد من مجموعة آثار العلامة الحيدري-
و غاية ما هنالك أنْ أُضيفَ لها مقدّمة و تمهيد و خاتمة مع فهارس خاصّة.

موضوع الكتاب: المدارس الإسلامية الفلسفية من حيث منهجيّة البحث عن الرؤية الكونيّة.
غرض الكتاب: بيان أنّ علماء المسلمين على اختلافهم متفقون على حجيّة الدليل العقلي في مقام إثبات الحقائق للآخرين.

مباحث الكتاب:
1. مقدمة : بيّن فيها غرضه و ما سيحاول الوصول إليه مع التأكيد على أهمية المنهج المعرفي في تحديد المقولات الفلسفية و العقائدية.
2. تمهيد: أهمية البحث الفلسفي و الحاجة إلى دراسته : توسّل المؤلف لبيان ذلك بـ ثلاث أمور:
١ـ بيان حقيقة الانسان و فرقه عن باقي الموجودات
٢- بيان المشكلة الأساسية التي يعاني منها الإنسان
٣- بيان الحاجة إلى تكوين رؤية كونية
3. مقدّمة منهجية : ميّز فيها المؤلف بين البحث على مستوى الكشف عن الحقائق و بين البحث على مستوى إثبات الحقيقة للآخرين و اعتبر اختلافهما معياراً للانبثاق خمس مدارس فلسفة في العصر الإسلامي
4. المدرسة المشّائية: الخلفيات و المكوّنات العامة: أوضح ثلاث خصائص عامة لها:
(١) اعتماد المنهج العقلي في تحقيق المسائل سواء في الحكمة العملية أو النظرية.
(٢) الاهتمام عموماً بالميتافيزيقا و خصوصاً بالإلهيات.
(٣) محاولة ربط الفلسفة بالقضايا الحياتية للإنسان و مثّل بأنّ سقراط أوّل من اهتم بالقضايا الأخلاقية.
و من ناحية منهجيّة تعرّض إلى أنّ الفلسفة المشّائية على مستوى الإثبات والثبوت تعتمد العقل
و بيّن أنّها -بشكلٍ عام- تقِفُ موقفاً سلبياً من المكاشفة و الشهود و ذكر أنّ موقفها من الشريعة -كما ما يردده البعض - هو عدم العناية لا بمطابقة الشريعة و لا مخالفتها.
و لكن المؤلّف لم يرتضِ هذا التوجيه و اعتبر أنّ موقفها من الشريعة إيجابي مستدلاً بكون الفلسفة المشّائية فلسفةً إسلاميّة فلابّد من مطابقتها للإسلام في أصولها العامة.
5. المدرسة الكلامية: الوظائف والمسار العام: و ذكر ثلاث وظائف لعلم الكلام -أيّ علم أصول الدين- :
(١) تبيين أصول الدين (٢) إثباتها بالأدلة العقلية (٣) دفع الشبهات والدفاع عنها
و أَرجع تحديد المنهجية للمتكلمين لهذه الوظائف؛ إذ مقتضاها أنّ المنهج الكلامي
على مستوى الثبوت هو ظواهر الكتاب و السنّة و على مستوى الإثبات العقل؛ فلذلك يتوسّل المتكلّمون بالأساليب الجدليّة لإسكات الأخرين و إخضاعهم لمدّعاهم في ميدان البحث العلمي
ثمّ يقارن بين الإتجاه الكلامي و المشّائي بمقارنة أُعرض عنها اختصاراً و لكون مجمل ما فيها مطويٌّ في السابق.
6. المدرسة العرفانيّة: المكوّنات والاتجاهات والخطّ العام: قسّم العرفان لـ نظري، و عملي
و أوضح العرفانَ النظري بقوله: "وهو فرعٌ من فروع المعرفة الإنسانية التي تحاول أن تعطي تفسيراً كاملاً عن الوجود و نظامه و تجلّياته و مراتبه" و يُشعر مجموع كلامه أنّ العرفان العملي خارج عن موضوع البحث؛ إذ هو يختصُّ ببيان مقامات العارفين و يسعى للقرب الإلهي فليس من شأنه البحث عن رؤية كونية.
و بيّن المؤلّف أنّ العارف في مقام الثبوت و كشف الحقائق يعتمدُ منهج تصفية القلب و تزكية النفس
و هل للعقل دورٌ في الكشف عن الحقائق؟
أجاب بأنّ هناك إتجاهين : إتجاهٌ: ينكر أيّ دور للعقل في الكشف عن الحقائق و عبّر عنه بالمتطرّف.
إتجاه أخر: يقبل العقل في حدود معيّنة ضيّقة بالنسبة للمشّائيين، و لم يبيّن مقدارها في هذا الفصل.
أمّأ في مقام الإثبات ذكر أنّ العارف يستند للنهج العقلي كغيره و ذكر جمعاً من النصوص لأصحاب العرفان تؤيّد ذلك.
7. المدرسة الإشراقيّة العقلانية لا تتقاطع مع البيان و العرفان:
اعتبر المؤلّفُ شيخَ الإشراق السهروردي أوّل من وفّق بين المناهج الثلاثة في مقام الثبوت؛ إذ كان المنهج الإشراقي يستندُ للقلب و العقل و ظواهر الكتاب و السنّة ثبوتاً، و أما إثباتاً فإنّه كما هو غيره يعتمد النهج العقلي
لكنّ المؤلّف يرى أنّ الإشراق -بنحو الإجمال- لم توفّق في مقام الإثبات بما استطاعت به تأسّيس منظومة عقليّة متقنة تثبت بها مدّعياتها.
8. مدرسة الحكمة المتعالية مشروع للتوفيق بين البرهان و القرآن و العرفان:
ذكر المؤلف نظرتين لفلسفة ملا صدرا الشيرازي :
نظرةٌ تعتبر عمله الفلسفي تلفيقٌ بين المدارس، و نظرةٌ تعتبره توفيقاً بينها
و يبدو من عبارات المؤلّف أنّ التلفيق هو : ضمُّ الأمور بنحو غير منسجم، و التوفيق ضمُّ أمور بنحوٍ منسجم
و يرى أنّ التوفيق هو الصائب مستشهداً بأمور ثالثةٍ:
الأوّل: بعض القواعد التي طرحها صدر المتألّهين لم تطرح سابقاً.
الثاني: قسم من القواعد التي كانت مرفوضة أقام عليها البرهان و أثبتها.
الثالث: جملة من مسائل العرفاء غير مبرهنة عقليّاً سابقاً فبرهن عليها.
كيفيّة التوفيق: بين المؤلف دور كلٍ من البرهان و العرفان و القرآن في فلسفة ملا صدرا
دور الشريعة: اِعتُبرت الشريعة عند ملا صدرا يصحُّ دخولها ضمنَ القياس المثبت للمسألة الفلسفية مع كون المحوريّة لها ودوران الآخرَين بدورانها.
دورا العقل والقلب: أبانَ المؤلّف أنّ العرفان في طول العقل فما لا يقضي العقل بإستحالته و لا يناله العقل يكون محلّاً لكشف القلب أمّا الذي يقضي العقل بإستحالته فلا شأن للعرفان بكشفه؛ ومن هنا لا يقع التنافي بين العقل و القلب لأنّ أحدهما في طول. آخر لا في عرضه .
ثمّ يذكر المؤلف تحليلاً لكيفية تأسيس هذا الصرح الفلسفي من ناحية تاريخية، ثمّ يذكر تقويماً عامّاً
و يعطِفُ البحث للكلام حول الأصول التي تأسّست عليها الحكمة المتعالية و صنّفها على أربعة:
(١) ما يتعلّق بالأمور العامة للوجود (الميتافيزيقا): ذكر ثمانية أصول.
(٢) ما يتعلّق بالمبدأ: ذكر أصلين
(٣) ما يتعلّق بعلم النفس الفلسفي: ذكر خمسة أصول.
(٤) ما يتعلّق بالمعاد: ذكر ثلاثة أصول.
ثم قوّمها تقويماً خاصّاً أُعرض عن ذكره و ذكرهاً إختصاراً .
9. الخاتمة : و قعت في خمس نقاط
(١)تمييز الموجودات الحقيقيّة عن الاعتبارية و الوهمية
(٢)معرفة العلل العالية للوجود و الأخصّ للعلّة الأولى
(٣)إثبات مواضيع لعلوم الأخرى
(٤)إنّ العلوم تحتاج إلى الفلسفة لإثبات أنّها كليّة و قطعية
(٥)الدفاع أمام الفلسفات الأخرى

ملاحظات و تقييم:
الأولى: أنّ المؤلّف لم يسِر في بحثه للمدارس الخمس وفق منهجيّة واحدة خاصّةً في الجوانب التاريخيّة ففي بعضٍ يتتطرّق لسبب التسمية و أخرى لا يطرقُ ذلك كما في المشّائية و العرفان، و أيضاً في تأريخ تشكُّل المدرسة فلم يتعرّض لتأريخ الكلام و لا تأريخ العرفان بخلاف باقي المدارس فقد عرض تأريخاً لها حازت بالحظّ الأفر منه المدرسة الصدرائية، وربّما يكون السبب في ذلك هو أنّ هذه الجوانب ليست داخلة في الغرض الذاتي من جهة ، ومن جهةٍ أُخرى فأصل الكتاب كما قدّمتُ هو مقدّمة على شرح على كتاب بداية الحكمة للطباطبائي، و ميزته أنّه كتابٌ درسيٌّ يدرّسُ في الحوزات و الجامعات الشيعيّة ككتاب متوسط في الفلسفة و له مقدّمات معيّنة في الكلام و المنطق وغيرها فبعضُ الأمور يفترضُ بالطالب أنّه قد طواها فلا حاجة للإعادة كما في علم الكلام.

الثانية: لم أرى نهجَ المقارنة بارزاً - و لو كان بارزاً فليس بكافٍ - و أعتقدُ أنّ من الواضح أهميّة التركيز على البحث المقارن بين المدارس؛ وذلك لأنّ موضوع البحث هو عن المنهجيات لبناء رؤية كونيّة فلابُّد من المقارنة بين المناهج لتمييزها عن بعضها منهجيّاً بشكل واضح ، هذا عموماً و إلا ففي بعض المواضع قارن و كانت مقارنة موفّقة و بعضٌ لم أجده كافياً و مقارناته كانت بين الكلاميّة و المشّائية، و بين الحكمة المتعالية و المشّائية و العرفان، و بين العرفان و الإشراق.

الثالثة: تقدّم أنّه استدلّ على إيجابيّة الموقف المشّائي من الشريعة بكونها إسلامية
و يلاحظُ أنّ كونها إسلامية راجعٌ لتطابق الأصول العامة معها سواءٌ راعوا المطابقة منهجيّاً أولا فالمطابقة بين فلسفتهم و الأصول العامة للإسلام ليست دليلاً على اعتبارٍ منهجي للأدلة الدينية في مدرستهم، و كونه مسلم ليس دليلاً كذلك لكون بحثه الفلسفي كفيلسوف غير مراعى فيه الشريعة -و إن انتهى لنتائج تشترك مع الشريعة في خطوطها العامة- و لكنّه كمسلم قد لا يعتقد بخلاف الشرع.

الرابعة: لم أجده مفرّقاً من ناحية منهجيّة بين الحكمة المتعالية و حكمة الإشراق فهما من حيث المنهجيّة العامة واحدة و لم ينصّ المؤلّف - مع ضرورة ذلك - على الفرق بينهما حتّى حينما أفرد عنوان "[الحكمة المتعالية] و المدارس الأخرى" ، نعم نصّ على أنّ الحكمة الإشراقيّة لم توفّق في مقام الإثبات خلافاً للمتعالية و أنّها - أيّ المتعالية - لها أصولٌ تأسّست عليها مصنّفاً لها على خمسة أصناف، و لكن كلاهما ليسا تفريقاً منهجيّاً فكلاهما راجع لتطبيق المنهجيّة في تأسيس بناء فلسفي منظومي متقن قائم على براهين عقلية؛ فالفرق تطبيقي لا منهجي.
و قد يبدو أنّ الفرق في أنّ الحكمة المتعالية قد حدّدت حدوداً و أدواراً لأسسها الثلاثةِ المنهجيّة (العقل و العرفان و القرآان ) أمّا الإشراقية فالظاهر - بحسب منقولات المؤلّف و عباراته - أنّ الأدوار غير محدّدة بوضوح نظريّاً و تختلف عمليّاً و خاصّةً إذا لا حظنا أنّ حكمة الإشراق عادةً ما تقابل بالحكمة المشّائية على اعتبار أنّ الأولى شهود و مكاشفة و الثانية عقل و برهان فكأنّما الطابع العرفاني غالب على الطابع العقلي عمليّاً.

الخامسة: لم أجد بروزاً لتحقيق الغرض من الكتاب و هو بيان أن العلماء على إختلافهم متّفقين على حجيّة الدليل العقلي في مقام الإثبات بل البارز هو بيان خصائص المدارس و تمييزها إما منهجيّاً أو بنائيّاً.

التقييم : أجدُ أنّ المؤلِّف قد أجادَ في بيان الخصائص و المزايا الفلسفية لكل مدرسة عموماً -و إن لم يوفّق في إعطاء الحكمة الإشراقيّة حقّها- و بحثه في المدارس الفلسفية له نفعٌ جمّ في إنشاء تصوّر أوليّ جيّد لها، ولكن لم يحسُن في التمهيد و الخاتمة إذ يظهر كونهما أجنبيين عن مباحث الكتاب ففيه نحوٍ من التلفيق - و إن كانتا لا بأس بهما في نفسهما بياناً و مادّةً - فالغرض الذي خطّه في التمهيد غير بارز في الكتاب كـغاية ذاتيّة. فلذا أرى أن الكتاب يستحقّ ثلاثةَ نجوم.



أبو الحسن الجمري
١٥صفر٣٨هـ.ق الموافق لـ١٥ نوفمبر ٢٠١٦م
بني جمرة - البحرين
Profile Image for Mohammed Hichem.
241 reviews118 followers
August 7, 2017
مدخل مختصر للتعرّف على مدارس الفلسفة الإسلامية ( المدرسة الكلامية .. المشائية .. العرفانية .. التوفيقية : تنقسم إلى الإشراقية و مدرسة الحكمة المتعالية ) مختصر و مفيد لمن ليس له إطلاع مسبق
Profile Image for qasem.
362 reviews62 followers
May 16, 2017
الكتاب مقدمة عن مدارس الفلسفة الإسلامية وهي :المشائية , الإشراقية, العرفانية ,الكلامية ,والحكمة المتعالية .

والتي تبحث في (الله و الإنسان و العالم)

المدرسة المشائية تعتمد على العقل وتلغي النقل والعرفان.

المدرسة الكلامية تعتمد على النقل (الكتاب والسنة) وتلغي العقل.

المدرسة العرفانية تعتمد على المشاهدات . وتنقسم الى عرفان ننظري وعرفان عملي يعتمد على تصفية النفس والرياضات الروحية .

المدرسة الإشراقية تعتمد على العقل ولكن لا تلغي النقل والعرفان بل تأخذ بهما .

الحكمة المتعالية مدرسة صدر الدين الشيرازي المسمى ( الملا صدرا و صدر المتألهين الشيرازي )

الذي جمع كل المدارس في الحكمة المتعالية .جمع العقل والنقل والعرفان من أجل الوصول إلى (الله و الإنسان و العالم)

يقول العلامة الطباطبائي أن المدارس الأربعة (المشائية , الإشراقية, العرفانية ,الكلامية) إختلفة لدرجة أن ما يجمعها فقط هو لا إله إلا الله محمد رسول الله .



يختم الكتاب بفصل عن الفوائد المترتبه على البحث الفلسفي.

الفائدة التي يقدمها الكتاب لمن له قراءة للفلسفة الاسلامية ليست كثير . ربما ينفع الداخل الجديد بشكل كبيرا جدا حول المدارس وأهدافها و طرقها وأسباب التسمية .
Profile Image for أنتيجوُنا ..
154 reviews
November 17, 2015
عرض بانورامي مميز يَمُّد لك طرفًا من الأفكار الرئيسية لكل اتجاه كلامي اسلامي .
Profile Image for Mahdi.
86 reviews11 followers
June 10, 2023
هو عرض ومقدمة مختصرة عن خمس مدارس إسلامية: المشّائية، الكلاميّة، العرفانية، الإشراقيّة، والحكمة المتعالية. يقف على كل مدرسة منها، يبيّن مسلكها المعرفي، وموقفها من العقل ومن الشريعة.
الكتاب جيّد في مجمله، إلّا أنه قصير نوعاً ما. أسهب في الكلام عن مدرسة الحكمة المتعالية بينما أختصر الكلام عن بقية المدارس، كما تجد في بعض الأسطر مبالغة في مدح ملا صدرا الشيرازي حتى تشعر أن لا وجود لفيلسوف غيره
1 review
October 21, 2019
بحث مختصر رائع جداً ومفيد لمن أراد معرفة المدارس الفلسفية الإسلامية ❤️💚
Profile Image for Ali  Helal.
58 reviews19 followers
December 17, 2014
عرض ممتاز للمدارس الاسلامية الفلسفية
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.