“مقسوم بين الآونة.. آن أتعب فيه، فيمنعني تعبي عن أناس أعشقهم.. وآن آخر أحب فيه، فيمنعني حبي عن بشر قضيت عمري أحافظ على نقائهم.. وآن.. من قسوته، لا نتخطاه أبدًا.. ثم لا شيء بعد ذلك!”
في رأيي المتواضع، هناك روايات تُكتب لأهمية موضوعها، وروايات تُكتب لمتعة أحداثها، وروايات أخرى تُكتب لأنها تُمثل تحديًا للكاتب نفسه أن يعود ويلعب ويستمتع بكتابتها.. وأنا كتبت هذه الرواية للأسباب الثلاثة.. وكل ما أرجوه أن تقرأها وتجد بها أي شيء مما سبق.
محمد صادق ,روائي مصري من مواليد 1987 صدرت روايته الأولي " طه الغريب " في عام 2010 ,ثم " بضع ساعات في يوم ما " عام 2012 , و في عام 2014 صدرت روايته الثالثة " هيبتا " التي احتلت قوائم الأكثر مبيعا منذ صدورها كما سيتم تحويلها لفيلم سينمائي , و في عام 2015 صدرت روايته الرابعة " #انستا_حياة "
الرواية دي تم اختيارها في book club بيني وبين أصحابي قولت اقرأها على ابجد ، وصلت لنصفها ولكن مافيش جديد انا قرأت كل أعمال محمد صادق ماعدا بضع ساعات في يوم ما
رواية اذما والداما افضل عملين لمحمد صادق ، إذما خرج بره الصندوق وفكرة حلوة ، الداما كان في نضج في أسلوب الكتابة إنما الرواية دي كل شيء فيها كليشيه من اول البداية اللي فيها عروسة بتهرب من فرحها يوم الفرح والمعازيم في القاعة؟ نفس المشهد بتاع امينه خليل في مسلسل ليها مش فاكره اسمه .
الحاجة الثانية انا مش شايفه أي تطور في الأسلوب بالعكس الأسلوب مكرر جدًا كأني بقرأ إذما على شويه من الداما الحاجة التالتة : مش عارفه ليه دائماً في روايات صادق في بطل او بطله وغالباً بيكون ولد وبنت مجانين ؟ وعيال جامدة وبيعملوا حاجات فشيخة ومجنون وعافية ذوق طول ما انا صاحبة حقوق!! مش لازم ليه في مصطلحات روشة وكلام بوستات 2010 بتاع الحب أنك تعشق حبيبك حتى لو مش ليك وتفضل بس تحبه وخلاص .. الحاجه الرابعة: أسلوب صادق في الكتابة بحسه دائما اسلوب سيناريو اوي يعني اي رواية له كأنها بتتكتب عشان تبقى فيلم مش عارفه انا بعتبر كلامي هنا فضفضة بس كنت متوقعة أنها ممكن تبقى احلى من كده
ماكملتهاش وخليت اصحابي يحرقولي النهاية ف لاقيت ان الحمد لله ماكنش فايتني حاجه او مازعلتش اني ماكلمتهاش بالعكس كان قرار صح لأن حتى النهاية كليشيه ومستفزة 😭😭😭 يارب الكاتب مايشوفش الريفيو ده لأني بحترمه جدا وشخص لطيف ومحترم بس لو شافه ف ده رأيي الشخصي اتمنى مانزعلش من بعض 🫶♥️ تمّت 20/2/2025
روايات محمد صادق مناسبة للأوقات التي تكون فيها في حالة نفسياً سيئة، مشاكل، تفكير زائد، قلة نوم، أياً كان ما تهرب منه فهذه الرواية مناسبة جداً لتهرب من واقعك وتعيش حياة أشخاص آخرين.. لا أعدك عزيزي القارئ بأنك ستجد حياة أبطال الرواية وردية تعوضك عما تبحث عنه، بالعكس تماماً سوف تعيش مشاكلهم ومشاعرهم، تضحك وتبك معهم أيضاً، و بإمكانك استغلال المشاهد التي تدمع لها العين وتدخل في نوبة بكاء حزناً عليهم وعلى ما يؤرقك. الرواية هي جزء ثان لرواية "بضع ساعات في يوم ما" والتي تحولت إلى فيلم يعرض في السينما الآن ولحسن الحظ أنني شاهدته لأني لم اكن اعلم انها تكملة للرواية السابقة، وكعادة روايات محمد صادق متمردة ممتعة مشوقة وبسيطة، مليئة بالمشاعر على اختلافها، فيها حبكة قوية ومفاجئة، يعرف الكاتب دوماً ان يخلق مشاهد ليعيشها القارئ والملفت في شخصياته أنها بشرية لا خيالية، لن تجد شخص جيد وشخص سيء بل كل الشخصيات فيها من الخير والشر بنسب متفاوتة.
مبدئيًا في فرق كبير بين الرواية وبين السيناريو السينمائي اللي معمول مخصوص للسينما، في روايات كتير إتحولت لأفلام ومسلسلات بعضهم نجح نجاح كبير بس مش كل عمل سينمائي إتكتب كرواية الأول.
أول مشكلة قابلتني هنا إني طول الوقت حاسس إني بقرأ سيناريو فيلم مش رواية، وأكاد أجزم إن الكاتب وهو بيكتب الرواية كان شايفها فيلم ناجح جدا وأكاد أجزم بردو إنه تخيل مين من الممثلين ينفع في أدوار أبطال الرواية لما تبقى فيلم.
إلى حد ما فاهم دا وخاصة إن الكاتب ليه سابقة تحويل رواية لعمل سينمائي، والنجاح السينمائي مغري أكتر، شهرة أكتر وجمهور أكتر وأكيد فلوس أكتر، وكان عادي على فكرة إنها تتكتب كقصة وسيناريو لفيلم علطول مش لازم رواية الأول ولكن أعتقد إن الكاتب ماقدرش يقاوم إغراء الكتابة الروائية وملمس الكتاب وجمهور القراء.
دي كانت أول مشكلة قابلتني، غير كدا في كتير جدا اكلشيهات موجودة في الرواية، في تويست كويسة بس ماقبلها كلشيهات وكذلك ما بعدها حتى النهاية.
كمان بعض الجمل اللي قد تبدو عميقة ومصممة خصيصا للاقتباس والانتشار على السوشيال ميديا.
إختصارًا يعني، كتاب تجاري علشان يبيع.
وعلشان منع الفهم الخطأ أنا بحب محمد صادق والله وكنت مستني الرواية بس للأسف كانت مخيبة للأمال على الأقل بالنسبالي.
مش عارفة في الأول كنت شايفاها رواية هابطة و عبيطة و مكررة، بس بعدين حسيت إن فيها حاجة غريبة مش قادرة ألمسها، بس فيها كليشيهات كتير أوي، يعني ايه كله عمال بيحضن بعضه؟ يعني ايه حب سنين في لحظة ينتهي كده أكنه لم يكن؟ يعني ايه حد عبيط و ساذج زي علي؟ يعني ايه حد نضيف أوي زي يسرا بس رقاصة؟ حاجات كلها مش منطقية بصراحة.
كنت مضايقة عشان حاسة إن اللغة ركيكة أوي و اضايقت بردو عشان نفس أفكار محمد صادق، اللي هو تقرأله أي رواية تحس إنها نفس الرواية بس بشكل مختلف، ده غير إصرار الكاتب إنه يطلع رواية تنفع فيلم فحسيت إن هو سيناريو مش رواية، و حسيت بافعتال عشان تنفع فيلم.
ستظل رواية أنت فليبدأ العبث ملهاش مثيل بصراحة، كل كا تنزل حاجة بعدها أقول يارب تبقى بنفس القوة بس مش عارفة في ايه!؟ إذما كانت حلوة بس بردو مش بنفس المستوى
اختيار غير موفق في القصة سواء الرواية دي أو الداما، بقيت بحس إن محمد صادق بيكتب عشان يبقى موجود في الساحة و خلاص
و أرجوك كفاية تخلي الستات مجانين و الرجالة مبيفكروش غير في الإباحية! مش عارفة ليه مصمم على النموذجين دول و نموذجين مفتعلين أوي، الست المجنونة اللي بتحب الحرية فبتعمل كل حاجة غلط و غبية عشان هي حرة و مش بتهتم بحد، و الراجل اللي مش فارق معاه الدنيا كلها و مبيفكرش غير في الجنس؟ فيه شخصيات تانية والله عادي بجد
This entire review has been hidden because of spoilers.
هل في قصة ؟ لا هل في هدف ؟لا هل ده ادب ؟ لا هي كتابة لاجل الكتابة فقط ضع هيبتا و طه الغريب و بضع ساعات و اضربهم مع بعض في خلاط الكتابة يطلعلك ده سيناريو فيلم احداثة مكررة لمجموعة شباب ضايعين المفروض انهم نموذج كويس لمجتمعنا شخصيات كلها فاشلة اتجمعوا في شلة مبنشوفهاش غير في الروايات والافلام مش موجوده في مجتمع الطبقة الوسطي و لا اللي تحت الوسطي ...يمكن في المجتمعات اللي بيسموها راقية ...بقول يمكن علشان انا معرفش حد من الطبقة دي لغة عامية ركيكة مليئة بالالفاظ الوقحة ملهاش مبرر رواية مكتوبة بطريقة سيناريوهات الافلام....أحداث غير مقنعة ...محاولة في اخر الرواية علشان يبقي فيها تويست يشد ..لكنها فاشلة يلا بينا نجري لحد ما يتقطع نفسنا يلا بينا نمشي لحد ما رجلينا توجعنا هو ايه ده بالظبط ؟ محن علي هيئة رومانسية أو رومانسية علي هيئة محن ..مش عارف بالظبط هل يعقل أن يسمي هذه أدبا ؟ هي يتقع أن بعد ما تفرأ طه حسين محفوظ والحكيم والعتوم و ابراهيم نصر الله ورضوي عاشور وغيرهم كتير أن اطلق علي هذا العبث أدبا ؟
جميلة، مليانة مشاعر جميلة، مفتكرش ان في لحظة مبكيتش اثناء قرائتها، نهاية كليشيه شوية، وفي plot twist كمان جميلة جدًا ومفاجأة اوي وكالعادة بيعرف بحروفه يخلق مشاهد وصور كأنها متشافة قصاد عيونك وبيعرف يوصل بيك بإحساس لا تعرف جاني او مجني عليه وان طبيعتنا بشر جوانا خير وشر…. بس الرواية ناقصها روح محمد صادق المتمردة، طول الرواية منتظرة لمسة صادق العفوية المتمردة اللي جاية بفكرة من برا حدود الجنون…. الرواية عبارة عن نافورة مشاعر بمختلف انواعها🥲 بس تجارية شوية…حسيتني بقرأ سيناريو فيلم او رواية اتكتبت عشان ننزل المعرض بعمل وخلاص ، اتعشم ان محمد صادق ميفقدش اللهب المتمرد اللي بيميز روحه
اسم الكتاب: آن دار النشر : الرواق للنشر والتوزيع الكاتب: محمد صادق عدد الصفحات: 465
______________________________________ كلمة الكتاب : "مقسوم بين الآونة.. أن أتعب فيه، فيمنعني تعبي عن أناس أعشقهم.. وأن آخر أحب فيه، فيمنعني حبي عن بشر قضيت عمري أحافظ على نقائهم.. وآن.. من قسوته، لا نتخطاه أبدًا.. ثم لا شيء بعد ذلك!"
برغم أنَّ الروايةَ تجمع بين اللغة العربيةِ الفصحى والحوارِ العاميّ إلا أنَّهـا تحتاجُ لمزيدٍ من التدقيقِ اللغويِّ ...
لن أنكرَ أنني بعد ( هيبتا ) ، أيقنتُ أنَّ ليس هذا النوع من الكتابةِ هو ما يستهويني ، نعم ، أقرأ الروايات الرومانسية والاجتماعيةَ و��كن تبقى لكلٍّ منا منظومة قِيَمِهِ التي تتحكمُ في اختياراتنـا ، وبرغم ذلگ فلن أنكرَ أيضًا أنني شعرتُ بدفءٍ بين دفتي هذي الرواية بالإضافةِ للجانب التشويقيِّ ، فلم أشعر بالمللِ على مدار صفحاتها التي تعدَّت الخمسمائة صفحة ولكن ... عندما لمستُ الدفءَ الذي يشعُّ في الروايةِ ، برقَ في ذهني خاطرٌ غريبٌ ؛ ألا يُشعِرُنا الغطاءُ ( القذر ) ذو الرائحةِ النتنةِ بالدفءِ! وصدقًا ، أنا آسفةٌ للغاية لهذا التشبيهِ 🥹 ولكنني شعرتُ برسائل تبثها الرواية كالسمِّ في العسل! الرواية تعتَبَرُ من الأكثر مبيعًا وقراءةً ، وصراحة لم أفكر في قراءتها على ( أبجد ) سوى لسببيْن ؛ الأول ، أني وجدتُّها في صورةٍ لمشترياتِ أحد مَن أثقُ في قراءاتِهم من معرض الكتابِ الثاني ، اسم الرواية ( آن ) وبالمناسبة ، وإحقاقًا للحقِّ ، فالغلافُ بالغُ الرقةِ والدفءِ أيضًا 🥲
لكن على الجهة الأخرى ، يجب أن نفطن للخطوط الحمراءِ على مدار صفحاتِ الروايةِ ؛ • فلا صداقةَ تجوز بين الجنسيْن وسبحان اللـه ؛ ربما ظهرت نتائجُ الصداقةِ الكارثية وإن لم أستشعرْ كونها مقصودةً! • التجاوزات المبالغ فيها بين الجنسيْن! • الألفاظ النابية والتي لا يصحّ وضعها في مادة للقراءةِ! • شعور الغيرة الغير سويّ بالمرة ؛ فتارة يترك الزوج زوجته تصادق الرجال أو الذكور وتارة ينفجر ويحرق الأخضر واليابس بعد استفحال بذرة الشكّ!!
This entire review has been hidden because of spoilers.
ماذا لو عروسة هربت يوم فرحها ؟؟ رواية تعتبر في منطقة الراحة لحد بيحب يقرأ لمحمد صادق وبيعجبه أسلوبه، طريقة سينمائية قادرة اشوف المكان والأبطال واسمع صوتهم. القصة مش بالقوة الرهيبة هي عودة لقصة شلة محبتهاش في رواية بضع ساعات يوم ما بس حبيتها اوي في الفيلم الرجوع ليهم بعد 10 سنين وأننا شوفنا ايه اللي تغير في حياتهم وقد ايه السنين ممكن تغير كتير بس في نفس الوقت ممكن متغيرش نظرتنا لبعض
فلسفة العلاقات اللي هنا لذيذة اوي ، التشابه بين قصة محمد وأمل وقصة ريم وعاصي وصل المعنى كويس اوي كل واحد فيهم مقدرش يغير وجهه نظره عن الطرف التاني لما الأمان أو الثقة في العلاقة بتتكسر مستحيل هترجع تاني .
والشخصيات المتمردة اللي بتحس بالكبت بعدين وانها محبوسة في قالب هي مش عايزاه بعدين بتقلب للجهة العكسية "تمرد لأجل التمرد " حتى لو هي مش عايزة ده .
باختصار هي علاقات كلها غير طبيعية مفيش علاقة فيهم سالكة بس تقدر تفهم من كل واحد فيهم حاجة من باب انه المبالغة بتبين الشئ أكثر يمكن .
البلوت جاي بدري اوي اوي اوي 150 صفحة بعد الحدث المحوري ايه لازمتهم ؟ كان ممكن يختصروا اكتر من كذة بشويتين او كان ممكن الحدث ده يحصل متأخر شوية .
الحاجة التانية بقى اللي معحبتنيش انه الحوار هنا حقيقي هتلاقيه مبتذل في مناطق كتير جدا وألفاظ حتى لو بتتقال مش هتحس انك مرتاح خالص وانت بتقرأها كانت هنا فعلا اوفر .
كان ممكن تبقى 3/5 بس أنا هقيمها 4/5 عشان طلعتني من الريدينج بلوك .
لا اعلم أن قراءتي لكل اعمال محمد صادق تجعلني من ال fans أم لا و لكنني اعتبر نفسي متابعه لا بأس بها لمحمد صادق لذلك لم اتردد بأقتناء ( آن ) ، لن أقيم الرواية من منظور توقعاتي لأنها ستأخذ الصفر بجدارة ... رواية ضخمه ، تم الإعلان عنها في وقت غير متوقع ، اغلي نقدا من كل الأعمال الأخري و صرح صادق أنها كانت مخطط لجزء تاني من رواية من رواياته ... ولذلك من لا يملك توقعات عالية علي الرواية و لكنها محبطه لي و لتوقعاتي كليا.
"الحقيقة لا تقتل .. لكنها تدمر كل حوائط الأمل الزائفة"
تدور الرواية عن شلة أصدقاء متواجدين في فرح فردين من الشلة ( سارة ) و ( علي ) لتقرر سارة العبث بكل القواعد و تترك الفرح بدون عروسه .
الفكرة نفسها انحصرت حوالين احداث متتالية حصلت في كام ساعة ، السرد كان لذيذ هو فعلا ده اسلوب صادق السرد الممتع اللي يشدك من ايدك بس ده ميمنعش أن انا كنت حاسه أننا بنقرأ فيلم سيناريو ، رواية سينمائية صف اول ، سيناريو تقدر تشوف احداثة قدامك في التليفزيون و تنبهر بس مش رواية ، مش عايزة اكون بحكم علي صادق ولكنه وقع في شباك السينما المرة دي و دي حاجة متوقعة شوية بالنسبة أن جزء من اعمالة اتحول لأفلام ، اقتباسات كتير مكتوبه علشان يتعلم عليها بقلم ماركير و تنزل استوريز ، اختلاق الجنون بالعافية اكتر حاجة مقدرتش اتخطاها ، مش عايزة اكون هجومية جدا بس الرواية لذيذه كرواية أو سيناريو فيلم لذيذ نقرأها في يومين لكن مش الرواية اللي تأثر فينا أو تخلينا نقعد نفكر في إبعاد الشخصيات في النهاية هي مش احسن حاجة كتبها صادق ولا ضمن الاحسن كرواية أدبية مع الأسف الشديد .
كعاده صادق لو لقيت الطريقه شغاله متلعبش وسيبها زى ماهى تحسها هيبتا ع بضع ساعات ع اذاما نفس الفكره الحب هو اللى بيحل كل العقد والمشاكل واهم حاجه الحب هو اللى بيكسب ومفيش مشكله لما تكون حته دراما كدا حبيب يموت او يخون ويطلع فى الاخر غلط او يضحي المهم حاجه كدا تشعل الاجواء وبعدين نجي نجرى تحت المطر مثلا او نمشي لحد لما مانشوفش القمر او نتكلم لحد لما نتخنق معرفش الحوارات بتاعه دى علشان المتابعين يطلعوا قلوب من عنيه دى قمه الرومانسيه لازم الولاد تصاحب البنات وعادي مش عارف ليه المهم مفيش جديد او قصه او طريقه جديده ياعم غير اطلع من ام الحوارات دى الحياه اوسخ و اصعب من كدا بكتير الحياه عمرها ما كانت عادله او بالتفاهه دى فى حل المشكلات اظن لو حل المشكلات كدا مكنش حد غلب وزهق من الدنيا ياسلام ع ياسين وهو حاضر وبيلمس الناس فتجي الرسايل والناس تهدي انا اعرف ناس اهلها ماتوا واتشردوا ومش لاقيين شويه مايه اطفال ايديهم ورجليهم اتقطعت ومحكوش انهم حتي شافوا حد من اهلهم او حسوا براحه ع الرغم من دعانا ودعاهم بس هنقول ايه هى دى الحياه وطريقه حل مشاكلها من وجه نظر صادق ورغم كدا مش عارف اقول ان مش هقرا تاني ليه بس اتمني اقراء له حاجه جديده بعيده عن الاسلوب دا
هناك قرارات لا تعود بعدها كما كنت، قرارات تُشعل النار فيك وفي كل من يحيط بك، ولا أحد يعرف إن كانت ستنطفئ أم ستحرق الجميع تتمحور الرواية حول فتاة في ريعان شبابها، كانت على أعتاب بدء حياة جديدة، غير أنّها آثرت الفرار في يوم زفافها، تاركةً وراءها عريسها، وأصدقاءها، وأهلها، وكل ما كان ينتظرها من مستقبل مرسوم، فرّت وهي يعتريها وجلٌ عميق من المجهول، ونفور من قيودٍ أحكمت الخناق على روحها، حتى غدت حبيسة شعور خانق يبدّد كل إحساس بالحرية، غير أنّ قرارها ذاك لم يكن حدثًا عابرًا، بل كان الشرارة التي أضرمت نار الفوضى في كيان جماعتها المقرّبة؛ جماعةٌ يضمّ كل فردٍ منها ندوب ماضٍ مثقل، وملامح شخصية شوهتها الخيبات والأخطاء. وكان الرابط الوحيد الذي يجمعهم رجلٌ أشبه بالصندوق الأسود، يحتفظ في أعماقه بأسرارهم جميعًا، كن الأقدار شاءت أن تُفتح أبواب ذلك الصندوق فجأة، فتتعرّى الحقائق، ويبقى السؤال المعلّق أيمكن أن تُطفأ هذه النيران، أم أنّها ماضية في التهام كل شيء حتى آخر رمق؟ الكاتب لم يلتفت مطلقًا إلى طبيعة الجمهور الذي يخاطبه، ولم يضع في اعتباره المرجعية القيمية والفكرية التي ينطلق منها قطاع واسع من قرّائه. فقد مضى في طرح أحداث ومواقف تصطدم صدامًا مباشرًا مع هذه المرجعية، وكأنها من المسلّمات التي لا تستدعي نقاشًا أو استغرابًا. فنجده يجعل من المألوف أن تنشأ علاقة متينة بين فتاة وشاب خارج إطار الزواج، ليس بوصفها انحرافًا أو خرقًا لقواعد المجتمع، بل كواقع طبيعي يتقبّله السرد بلا مساءلة. بل ويتجاوز ذلك إلى تقديم صورة لزوج يقبل عن رضا واختيار أن تكون زوجته جزءًا من دائرة أصدقائه المكوّنة في معظمها من رجال، يتبادلون الأحاديث والمواقف الحميمة على مرأى ومسمع منه، من غير أن يحرّك ساكنًا أو يعبّر عن حرج. ثم، وبقفزة درامية مفاجئة، يتحوّل هذا الزوج نفسه إلى حارس متشدّد لشرفه حين تقع الخيانة، فيثور ويطالب بـ"غسله"، وكأن ما جرى وليد لحظة طارئة لا نتيجة طبيعية لتراخٍ طويل الأمد. وهنا يتجلّى التناقض الفجّ، إن كان الشرف بهذه القداسة في عينه، فأين كان حسّه الوقائي منذ البداية؟ ولماذا ارتضى أن يضع نفسه وزوجته في بيئة محفوفة بالريبة والظنون؟ إن هذا التناقض لا يضرب مصداقية الشخصية فحسب، بل يقوّض المنطق الداخلي للأحداث برمّتها. فالشخصيات، كما قُدّمت، لا تتحرّك وفق دوافع ثابتة أو سمات راسخة، بل تنقاد لتقلبات الحبكة وتُطوَّع لخدمتها، حتى وإن جاء ذلك على حساب اتساقها النفسي وسلامة منطقها. والنتيجة أنّ القارئ يجد نفسه عاجزًا عن التعاطف أو الإقناع، لأن ما يراه ليس تصاعدًا طبيعيًا للأحداث، بل هندسة مصطنعة تفتقر إلى الصدق الفني أما على مستوى البناء الكلي، فإن الرواية تبدو في جوهرها أقرب إلى سيناريو لفيلم تجاري تقليدي، لا إلى عمل روائي ناضج. فالأحداث تسير في إطار مألوف يكرر القوالب المستهلكة التي اعتدنا رؤيتها في الدراما الشعبية؛ حيث العلاقات الملتبسة، والفضائح المفاجئة، والمواجهات الانفعالية التي تصعّد التوتر السردي بشكل مفتعل، وكأن الهدف الأساسي هو إثارة القارئ أو إشباع فضوله اللحظي، لا منحه تجربة أدبية عميقة. النمط السردي المستخدم يقترب كثيرًا من آلية الكتابة البصرية المباشرة، وكأن المؤلف يكتب مشاهد معدّة للتصوير أمام الكاميرا أكثر مما ينسج عوالم داخلية معقّدة للشخصيات. فلا نجد الغوص في أعماق النفس الإنسانية أو تفكيك الدوافع الداخلية، بل نرى حركة خارجية سر��عة الإيقاع تعتمد على المفاجآت، على حساب البنية النفسية المتماسكة. وهذا ما يجعل النص أقرب إلى المادة الخام لمسلسل درامي قصير أو فيلم يعتمد على الجذب اللحظي، بدلاً من كونه رواية متكاملة تتأسس على عمق فكري وجمالي. الأخطر أن هذه المعالجة تُقصي البعد الأدبي الذي يفترض أن يميّز الرواية عن أي وسيط فني آخر؛ إذ تغيب الرمزية الدقيقة، والتأويلات المفتوحة، واللغة التي تصنع أفقًا من الجمال والمعنى، لتحل محلها لغة وظيفية مباشرة، هدفها دفع الحدث من مشهد إلى آخر، كما لو كنا نتابع storyboard معدّ للإنتاج التلفزيوني. وبهذا، يفتقد العمل القدرة على أن يترك في القارئ أثرًا ممتدًا أو أسئلة وجودية تتجاوز لحظة الانتهاء من القراءة.
هو طبيعي ان ابدا اقراها ومقومش غير وانا مخلصاها؟ طب هو ايه شرط اننا نشوف او يتهيقلنا اننا نشوف حد ميت بنحبه ونتكلم معاه ونخلق واقع معاه عشان حاولت كتير ومعرفتش
مبسوطه اني مزهقتش، ودايماً تقييمي للروايات أساسه اني مزهقش الروايه sad feelings بامتياز وفيها اكشن من اللذيذ اللي يخليك تحس انك بتتفرج على فيلم مش بتقرا رواية محمد صادق م بيخيبش ظني ابداً في أي رواية بقراهاله وخصوصاً المرة دي لما رجع يكتب رواية عن المشاعر ودي الحتة اللي هو ممتاز فيها فعلاً
هل 4 ساعات كافية لتغير المصير ؟ او فعل أشياء لم تكن تتوقع حدوثها ؟ هل هذه السويعات القليلة تستطيع ان تغير تفيكرك و حياتك إلي درجة لم تكن تتخيلها ؟!
رأيي الشخصي : الرواية مُشوقة و أحداثها سريعة و بها الكثير من الأحداث في وقت واحد و أيضا الكثير من المشاعر التي تجعلك تُريد البكاء . الاحداث تأخذك داخلها حتي تصطدم بالنهاية الصادمة و الغير متوقعة ابداً . 🚨 ما لم يعجبني في الرواية و هو في جميع روايات الكاتب للأسف هي الألفاظ الخارجة و المشاهد الخادشة للحياء . في رأيي الشخصي ان الكاتب يستطيع أن يُوضح لنا نظريته بدون هذه الاشياء الغير مناسبة .
أحيانًا بنشوف حقيقة نفسنا في عيون اللي قدامنا وبنرفض نصدق إن ده إحنا... بنرفض حاجات كتير في تبرير مننا إننا مينفعش "نبان" كده... في حقيقة الأمر إحنا بنرفض نبان عكس ما احنا عاوزين، بنخدع نفسنا عشان غيرنا يصدقنا... بس بصراحة إن العالم الكبير ده مش مهتم. وكالعادة هنفوق بعد الآوان بآوان... أو نفوق في آن لا يأتي بعده خداع. الكاتب محمد صادق كالعادة بيدخل جوا مشاعرنا ويحركها زي ما هو عاوز، ملحمة بتبدأ وتنتهي في 4 ساعات فقط... 4 ساعات مصائر شخصيات كتير بتتغير فيهم، وحقايق كتير بنكتشفها في نفسنا، رواية مؤلمة ومحزنة ع المستةى الشخصي ورائعة ع المستوى العام، كنت محتاجها في الفترة دي، وكنت حريص إني مخلصهاش بسرعة لأني مكنش عاوز أخرج، مكنتش عاوز أوقف بُكا.
استغرقتُ وقتًا طويلًا في قراءة هذه الرواية، ربما لأنها أقرب إلى سيناريو مسلسل أو فيلم أكثر منها رواية أدبية. للأسف، هذا الأسلوب لا يستهويني كثيرًا، ولهذا لم أجد متعتي الكاملة في قراءتها.
ومع ذلك، هناك بعض الجوانب التي لامستني أثناء القراءة. فروايات كهذه تجعلنا نبحث عن أنفسنا بين سطورها، نحاول أن نجد انعكاسًا لنا في شخصياتها وأحداثها، وكأننا نراها من منظور خارجي.
أما أكثر ما يميز "صادق،" فهو قدرته الإبداعية على تصوير المشاهد. لا يمكنني إنكار براعته في هذا الجانب، فقد استطاع أن يجعلني أرى الأحداث أمامي بوضوح، وكأنني أشاهد فيلمًا سينمائيًا، وليس مجرد صفحات مكتوبة. هذه الميزة بالتحديد هي ما لفتت انتباهي وجعلت التجربة فريدة إلى حد ما.
انه اللقاء الثاني مع محمد صادق ، معجبة بأسلوبه و تعدد الشخصيات و القصص و الامزجة في الرواية الواحدة منذ قراءاتي لهيبتا ، جميل اسلوب محمد صادق يتسم بالواقعية و الحوار التفصيلي الذي يدخلك في جوانب الشخصية و يشٍف روحها ليتوحد معها القارئ و ينفصل عن عالمه و ينسى معها كل شيء، فهي عودة رقيقة للقراءة بعد انقطاع. _يا سين و سارة و علي ، مثلث الحب المتألٍم الذي لم تفك رموزه الافي النهاية بطريقة مفاجئة ،فكانت كغيمة ماطرة أطفأت كل النيران بكل ما ليس مبهج في أي حال . _عاصي و ريم ، ذلك الحب الموضوع تحت المجهر و اختبارات الولاء و الوفاء في كل لحظه بصراحه عاصي ظريف رغم كل شيء . _محمد و أمل ،ثنائي مستفز يملؤه الجنون و التقليدية للزواج الفاشل . _إسلام الحسيني، الصديق اللطيف الصدوق و الكاتب الشهير الذي ربما يكون صوت كاتبنا محمد صادق . يسرا ، المتمردة بجنون الحكيمة بمنطق من أكثر الشخصيات التي احببتها. رواية جميلة بنهاية غير متوقعه استمتعت بها جدا .
بصراحة أنا في الأول قرأت الرواية من باب الفضول وكنت عارفة أنها مش هتعجبني قوي أو مش هكون متأثرة بيها، وكان في أكتر من نقطة سلبية في دماغي كنت بفكر فيهم قبل ما ابتدي الرواية وكنت متأكده اني هلاقيهم. الحمد لله الرواية كانت مخالفة للتوقعات ومش هقول عجبتني لكنها أثرت في مشاعري بصراحة اللي هو أنا عايزة حد يلحقني بمناديل دلوقتي عشان خلاص مش قادرة وهعيط. وعجبني تناول المشاعر المختلفة الصداقة، الحب، الوفاء، الغيرة، الألم، اللخبطة كلها حاجات بنمر بيها ومش بنكون قادرين على وصفها ولا قادرين على تحملها. ويمكن أكتر حاجة بشوف انها بتوصف الرواية دلوقتي هي مقولة " الحقيقة لها ألف وجه" احنا اللي بنختار نشوفها ازاي؟!
❞ أن أعظم حب في الدنيا هو ذلك الحب الذي لا ينتظر فيه أحد مقابلًا من الآخر.. حب صافٍ… يفعل العاشق كل شيء من أجل سعادة معشوقه.. دون أن يضع شرط البقاء والتملك.. يكفيه فقط أن معشوقه يعيش سعيدًا راضيًا.. حتى لو لم يكن معه.. حتى لو لم يكن مِلكه. ❝
مكتوب علي ظهر الرواية ان في روايات تُكتب لأهمية موضوعها، وروايات تُكتب لمتعة أحداثها، وروايات آخرى تُكتب لأنها تمثل تحديا للكاتب نفسه، وبيقول انه الرواية اتكتبت للثلاثة أسباب دول، بس في رأيى المتواضع برضو الرواية مكتوبة عشان نكتب وخلاص حتى لو اي كلام، قصة مكررة بطريقة مملة، حتى الأسلوب مكرر، للأسف من كتر ما هي كليشيه مش قادرة أكملها جيت علي نفسي قولت يمكن ظلمها بس أنا تقريبا في نص الرواية وحاسة بملل وتكرار لحاجات كتير اوووي شفناها وقرأناها، للأسف سيئة جدا بالنسبة لاسم كاتب معروف وليه روايات مشهورة ومسمعة اووي مع الناس.
لم اتحمس إلى الروايه غير فى الربع الأخير منها .حسيت انى بقرا سيناريو فيلم فى النصف الأول منها .أحدى السلبيات فى الروايه هى كميه الشتائم إلتى ليس لها اى مبرر اطلاقا.هى روايه خفيفه تصلح أن تكون فيلم سينمائى وتعتبر فاصل لطيف بين الكتب الدسمه ولكن ليست افضل اعمال محمد صادق