طبيبة وكاتبة، بدأت من مدونتها قبل 4 سنوات، كتبت إجتماعياً في عدة صحف مثل الإقتصادية والمدينة. سفيرة الفكر العربي لعامي 2013 و 2014 ومديرة المحتوى في شركة ميزان.
في الحقيقة اعتبر قراءتي لرواية بعد الحلم تجربة جميلة كانت الراوية تشدني حتى اكتشف النهاية لم اشعر بالملل أبدًا، لكن البداية كانت مشتتة قليلا لا اعلم كيف أصف هذا التشتت اكثر بدت لي المقدمة غير مترابطة لم استطع الخروج منها بفكرة !! بالإضافة الى ان الانتقال بين النصوص كان يشتت الفكرة ف بينما أعيش جو الشركة في الرواية المكتب و الأوراق والعمل ينتقل النص سريعا دون ربط او تهيئة للقارئ الى الحديث عن المشفى في تكساس او عن الرجل الضخم وطارق في السجن ؟!
قرأت الكتاب هذا على دفعتين، دفعة بسيطة جدًا و الدفعة الثانية أنتهيت من الكتاب فيه، وهذا النوع من الكتب أشوف لازم يُقرأ على دفعةٍ واحدة، يحتاج لتركيز و ربط دائم ببعض الأحداث، صح في جزئيات وصلتلها حسيت بالطفش و الشتات شوية لأنه أحس مني فاهمة حاجة لكن أنتهيت من الكتاب بجملة مكتوبة في الكتاب تقول: أحيانًا لا نعرف كيف يهيئنا الله للمستقبل، هو دائمًا يفعل، أحيانًا نفهم، وفي معظم الأوقات لا نفهم. - د.شيماء الشريف خلتني أنتهي و أنا أقول زيادة: الله، الله، الله، رهيبة!! النهاية غير متوقّعة تمامًا خصوصًا و أنه ولا مرة في القصة حسّيت أنه مريض فعلًا
قرأت الصفحة الاولى توقعت ان تحمل الرواية شيئًا من الخيال الذي تفتقر له كتبنا العربية لكن هذا لم يحدث اظن الرواية تحتاج الى صقل اكثر و تحديد وجهة لسير الاحداث تمنيت ان تنال الرواية على اعجابي بقدر المديح الذي سمعته عنها اظن ان الكاتبة حاولت على توصيل اكثر من موضوع فلم يقدم الموضوع الاساسي بالصورة السليمة كنت سأعطيها نجمتين لكن النهاية مخيبة جدًا لدرجة اني استبعدتها تمامًا وصدمني ان الكاتبة اختارتها حاول الكتاب اثراء القارئ بالمعلومات الطبية لكن لا اعتقد انها اضافت تأثيرًا جوهريًا للقصة
أخيراً انتهيت من قراءة "بعد الحلم" الذي بدا لي كرواية عادية بين اي عاشقين؛ هشام و دارين. لكن بعد ان تعيش التفاصيل؛ التوتر، الضياع، الحزن، الإيمان، السعادة ... بعد ان تشاركهم أفكارهم و تغرق في عواصف عقولهم، تصدمك الساعة الاخيرة.
أضفت نجمة أخرى من أجل الثلاث ساعات الأخيرة أنصح بقراءة الكتاب دفعةً واحدة لاستيعابها وربط أحداثها بشكل أفضل .. قرأتها بفترات متقطعة لذا كنت أواجه صعوبة في تذكر الأحداث وربطها
الرواية اتضحت معالمها ١٠٠٪ بالفصل الأخير وما قبل الأخير، واتخذت منحنًا جديدًا زاد من جمال الرواية بنظري الأحداث أصبحت منطقية والأشياء والتساؤلات التي في ذهنك ستأخذ مكانها الصحيح، وربما تدهشك!
الأخطاء الإملائية واللغوية والنحوية تستفزّ القارئ بصراحة أتمنى أن تُنقّح سريعًا .. كذلك كنت أقرأ جزء لا بأس به وأنا أعتقد أن الأحداث على لسان دارين، لأكتشف بعد ذلك أن هشام هو من يفعل! ف أعيد قراءة الجزء حتى أفهمه بالصورة الصحيحة :/
في الساعة ماقبل الأخيرة تمنيت لو أستطيع صفع طارق على اعترافه لهشام وبجاحته في ذِكر الحقائق بطريقة مستفزّة واغلاقه الخط ! ولكن الكاتبة لم تظهر أي ردّة فعل متوقعة لهشام الذي ومن المفترض أن يقوم بشيء أكبر بعد اكتشافه لسبب معاناته !
عمومًا، الرواية تبهرك بالنهاية وتخذلك في بعض تفاصيلها وتلهمك في بعض السطور.
لسبب ما لم الامس ابطال الرواية ولم اصادقهم كما تفعل الروايات العظيمة التي تجعل من البطل صديقا لك يقحم نفسه في دماغك ويجد متسعا ما في قلبك ، لا اعلم لماذا كانت الاحداث متوقعة وواضحه منذ أن بدأت شكوك دارين بطارق ،، حتى جيمي عرفت مسبقاً بانه والد هشام .. ايضا لم أجد اقتسباسات ملهمه مهما حاولت أن أبحث .. رواية اقرب لها للكتب المترجمة التي تفقدها الترجمة همستها وبريقها لثقافة القارئ . وصدقاً لا اعلم لماذا الكاتبة هي سفيرة الفكر العربي . بينما لا تاريخ عظيم او حتى معروف لها في الادب او الفكر العربي . رواية يجب ان لا تتجاوز ايدي اطفال المرحلة المتوسطة كما ذكرت .
انهيت الرواية في يومين، بدايتها كنت تائهة وظننت اني الوحيدة التي اشعر بهذا الشعور. اعجبتني النهاية لانها جعلتني افكر وأتسائل وانه فعلا لا شي يأتي من فراغ.. أمور حياتنا كلها من ترتيب الله عز وجل.. بالنسبة للأخطاء الإملائية فهي اخطاء مطبعية والملام ليست شيماء إنما دار النشر التي لم تدقق وتنقح..
اعجبتني الرواية جدا .. جدا مشوقة و تشد الشخص حتى يصل للنهاية.. ما حسيت ابدا بالملل .. الشيء الوحيد اللي ما عجبني هو اني حسيت اني مشتتة في بداية الرواية لانه ماكنت اعرف في ده الجزء مين اللي بيتكلم دارين، هشام او طارق.. انصح بقراءة الرواية
كتاب يعيشك الوهم لمده قرائتك .. النهايه تصدم بس جميله يدل علی حبكة الكاتبه الجوانب السلبيه ... التنطيط بشكل فضيع غير مترابط ما حبيته + بعض الأخطاء الاملائيه !!
أنهيت الرواية في يومين .. قصة رائعة ومشوقة ولكن نهاية مخيبة للآمال.. بعض الاخطاء الاملائية وطريقة السرد كانت مزعجة .. لكن في النهاية كبداية للمؤلفة قصة رائعة وجميلة
This entire review has been hidden because of spoilers.
لم تشدني كثيرا الروايه كباقي الروايات التي قراءتها...فكرة الروايه رائعه و جديده و بها كم جميل من المعلومات الجديده التي اكتسبتها سواء طبيه او تاريخيه..ولكن صياغة الروايه و التفاصيل الكثيره توهتني وانا اقراء فكنت اعود لاقراء السطر اكثر من مره لاستوعب من الذي يتحدث هل هو هشام أم دارين !!...ولكنها تعتبر بدايه جيده كأول محاوله للكتابه للدكتوره شيماء الشريف..واثقه بأنها ستتعلم من اخطائها من هذا الكتاب و تتطور اكثر في كتبها القادمة باذن الله ...
This entire review has been hidden because of spoilers.
الكثير من الأخطاء الإملائية. النص مبعثر ومشتت، بالإضافة لكون القصة ممله نوعاً ما. مع ذلك، أجبرت نفسي على إنهاء الرواية. لحسن الحظ، كانت النهاية غير متوقعة. فمحت جزء من ندمي على اقتناء هذا الكتاب.
"أحياناً لا نعرف كيف يهيئنا الله للمستقبل، هو دائما يفعل، أحياناً نفهم، وفي معظم الأوقات لا نفهم."
كل مره تسألني اختي عن الروايه اذا حلوه او لا عشان تقرأها أسكت البدايه شتتني كثير لدرجة فكرت اعدي بعض المقاطع بس بعدالنهايه تربطت خيوط الحكايه اعتقد هذا كان هدف الكاتبه الذي ينقصه الحبكه
ما أعجبني هو أسلوب الرواية المميز و الغير متعارف عليه في أسلوب الرواية العربي و إن كان مشتِتاً قليلا ً في البداية، و قد تضمن الكتاب من المعاني الجميلة و العبر الخفية الكثير، و أعجبتني شخصية البطل هشام بنبله و إصراره و سلامه الداخلي، نقدي أن الكتاب يحتوي على العديد من الأخطاء الإملائية و النحوية و البلاغية بالرغم من أن طبعتي الثالثة إلا أنها تخلو من التنقيح و التدقيق اللازم، كذلك لم تحتوي جزئية طارق على العديد من التفاصيل و تفتقر إلى أساس ترتكز و تبنى عليه. و لم أجد بين هشام و دارين ما وجده غيري من احتكاك عاطفي أو درامي ما ُيستجدى به تعاطفي معهما.
. ذكريات طفولة .. ورشفة حُبّ من قهوة الصباح ، لدغة صديق .. هلوسة لذيذة .. وصراع مثمر .. .
#بعد_الحلم .. رواية ممتعة جاوزت التوقعات للدكتورة #شيماء_الشريف والصادرة عن #الدار_العربية_للعلوم_ناشرون . . تحيينا طفولتنا أحياناً ، تأخذ بأيدينا شرط ألا نقتلها، أما حين نظن أننا كبار فُطمنا عن سنيننا الأولى حينها فقط تتركنا طفولتنا لقسوة الحياة. . الوقت لا يُحصى بعدد الساعات بل بعدد الأسئلة التي تسقط من عقولنا بعد أن نجد اجابات مقنعة لها. . انتظر الصباح ولاتخف .. ستجد الشمس دائماً مشرقةً في قلبك .. . .
أخطاء املائية فادحة ، أعتقد أن شيماء استعجلت النشر قبل التدقيق. هناك أيضًا أخطاء لُغوية ، تراكيب بعض الجُمل غير مترابط يُفسد على القارئ جو الحكاية. لا يوجد استرسال وترابط بين الجُمل ، كلماتٌ ناقصة في بعض الجُمل أي مُدقّقّ لغوي وأي كاتب بسيط يستطيع ملاحظتها بعد المراجعة الأولى . القصة تقليدية نوعًا ما ، وكأنها تحذو حذوَ حوجن و هُناك . لكنها بداية موفقة .
قصة جيدة ، يشوبها الكثير من الغموض. ربما هي ليست مرنة وتشعرك بالتشويش في البداية لكن عندما تتعود على السياق وتتمرن على تخيل المشاهد وانتقالها فيما بينها، تصبح مفهومة وتتضح معالمها . بداية موفقة واعتقد انها تصلح لفيلم او مسلسل لمحبي التشويق والغموض . وفق الله المؤلفة لابداع اكثر باذن الله في المستقبل .
من اجمل ما قرأت، في كل صفحة من هذه الرواية هناك دروس تُعطى لمن يستحق الحياة و يفهمها بكل أحزانها و مصاعبها، طريقة الانتقال من الدكتور هشام الى من يقص علينا الرواية اي دارين هي من الاصعب و الاجمل على الإطلاق لانها تضعك في مكان لا تريد ان تتوقف عن القراءة مع توقعات بطبيعة النهاية التي سوف تشكّل مفاجأة للقرّاء.
روابة تتحدث عن قصة نجاح هشام وسعية وكفاحه للصول لما وصل له والظروف حياته ...دارين تلك التي أضافت للرواية طابعا أنثويا جميل ...وطارق ذلك الموظف المطيع والذي له أثر واضح في نهاية الأحداث ...في بداية الرواية لم أستطع فهم الأحداث بطريقة سلسلة ..ومن ثم ذلك الكم من التشاؤم في وسطها ..ومالبث أن غيرت رأي في النهاية ...هناك كم رائع من التفاؤول وتفسير للأحداث بطريقة منطقية...أنصح به وبشدة
فعلا رواية رائعة وكانت من الروايات اللي شدتني لدرجة اني كنت اسهر عشان اكملها وانا نادرا ماتشدني روايات وتخليني اسهر مثل بعض الوائيين اللي اسهر على كتبهم اجاثا كريستي وأحلام مستغانمي و أنت ثالثهم روايتك تدل على أنك قارئة متعمقة واستفدتي كتير من كتاب سابقين بحيث اوجدتي خيط جديد لحبك القصة اشكرك على انتاجك الأكثر من رائع