, مناقشة استثنائية لثوابتنا وعادتنا المصرية, فرصة جديدة لاعادة النظر فيما اعتدنا عليه من مظاهر في كل تفاصيل حياة مجتمعنا , الكتاب مكون من عدة مقالات تناقش بعض العادات والتقاليد الاجتماعية والثقافية المتوارثة لدى الشعب المصرى والتي يشار اليها هنا بمصطلح (الاصنام) التي صنعتها أجيال وراء أجيال بدون وجه حق او انتفاع, يناقش الكتاب هذة الاصنام وأسباب نشأتها ومقدار الضرر العائد على المجتمع منها , وذلك في سياق يتداخل مع استعراض لتاريخ بعض أصنام العرب الشهيرة وعمل اسقاط لقصة هذة الاصنام على واقعنا, ويتخلل الكتاب قصة قصيرة تعرض صورة من صور الصراع بين الحداثة وأصنام المجتمعات المتأخرة.
يعنى كتاب ثورى بيهد فى كل ما هو موروث سواء حلو أو سئ فيه حاجات منها أنا مقتنع بها زى النيش وزى تكاليف الزواج و الأفراح وان المصرى لازم يكون عنده الشقة التمليك
لكن بيروج لأفكار عبثية وشيطانية وعلى سبيل المثال لا الحصر: ١- إن الست تخطب خطبة الجمعة فى المساجد على المنبر ومتكونش محجبة. ٢- عيالك متساعدهمش ومش لازم يبقوا أفضل منك. ٣- التقليل من قيمة المشايخ اللى هم أصلا قيمتهم للأسف بقت شبه معدومة. ٤- العلاقات من غير أى جواز وبموافقة المجتمع كله. ٥- البنت تسيب أهلها وتعيش لوحدها فى غرفة مؤجرة.هههههه
يا عم انت عاوزنا تقلد أوروبا فى كل ما هو سئ فقط يعنى إحنا مش زيهم فى الشغل ولا التعليم ولا الصحة ولا أى حاجة كويسة بيعملوها. عاوزنا نبقى زيهم فى كل ما هو حرام وخلاص هو إحنا ناقصينك، هو انت حتقابل ربنا ازاى بنشرك لهذه الأفكار الشيطانية. ربنا يكفينا شرك
أول مرة أحس إني قريت حاجة بتعبر عن 25 يناير , مقصدش ميدان التحرير و لا كوبري قصر النيل و لا محمد محمود أقصد روح الثورة , على كل حاجة قديمة و جامدة و متحجرة , على التابوهات و الحمل التقيل اللي ورثناه عن أهالينا و شلناه على كتافنا و مشينا و احنا ساكتين و جه المارد اللي حرك كل ده..ببساطة الكتاب ده بيعبر عن روح الثورة الحقيقية اللي يمكن عدم الصدق فيها هو اللي وصلنا للواقع اللي احنا عايشين فيه إنما من غير الثورة دي متهيألي حتى الكاتب مكنش هيبقى عنده الجرأة ولا الشجاعة إنه يهدم الأصنام المجتمعية و في المقابل يلقى اللي بيسمعله و هو بيقول ممممم قلت اللي كان جوايا و نفسي أقوله :) بالكلام اللي فوق لخصت ال 3 نجمات
لغاية قبل إسراطين كنت موافقة على الأفكار و ان كان ليا تحفظات ,,بس إسراطين بالنسبة لي كانت فوق مستوى التحفظ لأني حسيت من خلالها بنوع من أنواع الغزو الفكري الناعم اللي بشكل ما اتعرضله الكاتب خلاه ينظر لوجود دولة إسرائيل بالشكل ده وجه المقارنة بين الصراع العربي الإسرائيلي و حروب ألمانيا مع أوروبا أو الحلفاء بشكل عام في الحرب العالمية التانية مجحف جدا جدا جدا و اعتقد انه خانه التوفيق كتير في وضع المقارنة بالشكل ده الكيان الصهيوني كيان سرطاني محتل أتى على الأخضر و اليابس في المنطقة وهدفه الأول و الأخير انه يكون شوكة في ضهر الأمة ..الإيمان بالحقيقة دي و ادراكها جزء لا يتجزأ من الهوية ..أي فكرة تانية مهما كانت مجحفة
لاحظت إنه الكاتب و مع هدمه لكتير من الأصنام ..إلا إنه بنى صنمه الخفي اللي حاول بشكل مقنع إلى حد ما إنه يقنع القاريء بيه..صنم الإنبهار بالحضارة الغربية للوهلة الأولى بيحاول يقنعك إنه اللي حاصل برة هو الصح و هو الأقرب للمنطق و الفطرة الإنسانية و هو بالمناسبة عنده حق..هم فعلا أقرب للفطرة الإنسانية ..بس السؤال هنا ليه مأصلتش و رجعت لفجر الحضارة الإسلامية ..فجر هدم الأصنام و انتهائها و بداية عصر النور ليه مضربتش الأمثال من الحقبة دي و اكتفيت بمجرد انك تذكر تاريخ الأصنام في فترة الجاهلية ؟؟ مش كان من باب أولى إنك تقول كمان الحياة المجتمعية كانت عاملة ازاي في مرحلة ظهور الدعوة الإسلامية و انتشارها ؟؟ لا انت رحت للنموذج الغربي..حسيته أقرب للتطبيق و ده من وجهة نظري نوع من أنواع الغزو الفكري
النقطتين اللي فوق هم السبب في ضياع النجمتين الباقيين :D ليا تحفظات تانية على الأسلوب في بعض النقاط زي ان الدنيا أحلى من الجنة بس هكتفي بالنقطتين اللي فوق
عادة أنا مبعلقش بالشكل ده على كتاب إلا لأنه عجبني و لأنه فكرته أقرب للكمال
أخيرا بعد اللف و الدوران لقيت الكتاب و قريته ،، كتاب أكتر من رائع و أحلي حاجه فيه إنه بيناقش أفكار غريبه علي معظم الناس بس بإسلوب بسيط و تسلسل مقنع للأفكار و يخليك بعد كل مقاله تفكر شويه و تغير نظرتك للحياه و تلاقي حد بيفكر معاك و يثبتك عليللحياه متفقه جداا مع النيش و الجواز و عم الشيخ و الحظاظه و الكارير و الكارير باث و البلاطه و تعليم الأطفال يمكن هما فكرتين في الكتاب الوحدين اللي مختلفه معاهم إسراطين ،، لأني شوفت من الطرح إن المقاله أهملت البعد الديني من القضية و كأن كل المشكله في مين ليه حق و يقدر يشتري أكتر و كأن الدنيا فيها عدل مطلق لا يستوجب معه القوه و لم يذكر شئ عن الإعداد للجهاد و كأنها كانت فكره قديمه و لا تناسب العصر الحديث ،، أه أنا برفض جدااا اللي بيحصل دلوقتي من مجرد قتل عشوائي و عدم الأخذ في الإعتبار لأي سياسه أو وجود خطه و حنكه في التعرض للخطر بس برضوا الموضوع مش فكر إقتصادي و بس ،، إحنا كمسلمين فرض علينا الجهاد بالنفس علي من أعتدي لأن ربنا عارف إن حيبقي في وقت لازم تجاهد بالنفس و القوه و الدنيا في النهايه دار إختبار و لازم دايما تكون مستعد الفكره التانيه كانت في ايجيبشان دريم ،، حلو إستقلال البنت عن أهلها و فكرة إعتماد الشباب علي نفسهم و مشاركتهم الحقيقيه في الحياه بس إعتراضي الصغير الوحيد علي وجود واضح جدا لفكره صداقه بين البنت والولد في إنهم رايحين يتفرجوا علي ماتش سوا حسيت كأنه صنم خفي في نفس الكاتب بس بيخرجه في القصه من غير وجود صريح ليه ،، يمكن يكون إعتراض صغير في كتاب فيه أفكار من وجهه نظري كلها فعلا عظيمه و تستحق التقدير جداااااا بس يمكن أنا بكتب ده من إعجابي فعلا بالكتاب و أفكاره اللي وجدتها كلها تقريبا تتفق مع حدود الإسلام
كتاب فعلا متميز و بيخليك بعد ما تقراه تفكر بره الصندوق حتي لو في مواضيع لم تطرح في الكتاب نفسه بس هو بيغير نظرتك للحياه عموما ،،، شكرااا جداا للكاتب و في إنتظار المزيد
فكرة الكتاب جيدة لإن الكاتب سعى لوضع أفكار ثورية تتحدى التقاليد البالية والأصنام اللي ترسخت في مجتمعاتنا، لكن اللغة ركيكة للغاية والكتاب أغلبه أخطاء إملائية أما الجزء الخاص بإسرائيل فهو يعكس ضحالة فكرية ولا يمثل سوى رؤية ساذجة وغير مقبولة للتطبيع مع العدو الصهيوني فجملة مثل "أرجوك تخيل المسلمين يشترون سلميًا معظم أحياء القدس، ويرفعون دعوى قضائية ضد نتنياهو، ويعلو أذان مساجدهم في إيلات" هي تصلح ككتابة على الفيسبوك لافيخاي أدرعي وليس كحل يطرحه كاتب مصري شاب للصراع العربي الإسرائيلي..!
اتفق مع الكثير من الأفكار التي يطرحها هذا الكتاب خاصّة فصل فضيلة الشيخ وفصل اسراطين لان هذه القضية من أكثر القضايا التي شغلت عقول العرب واكثر القضايا استخدمها الكثير من ساسة و زعماء العرب لخدمة أهدافهم السياسية والتي تم غسيل رؤوس الكثير من العرب بها وجعل تحرير القدس هي غاية حياتهم ولكن اذا ناقشنا هذه القضية بهدوء وبالارقام وبدون شعرات سطحيه سنجد لها حل دون اللجوء الي دائرة الاقتتال التي لا تحل مشكلة بل تؤدي الي تفاقمها فحسب واذا تاملنا حال الدول العربيه فسنجد ان في العامين الماضيان فقطا عدد القتلي و المهجرين بسوريا والعراق اضعاف اعداد ما فعلته اسرائيل منذ عام 1948 وكذلك لو تاملت مذبحة صبرا و شاتيلا التي تم المتاجرة بها علي مدار الثلاثون سنة الماضية و قارنت بين الاعداد العرب الذين فتلوا بها وبين اعداد الذين قتلوا في مذبحة تل الزعتر ستجد ان الاعداد التي تم قتلها في تل الزعتر اكثر بمراحل ولكن الفرق ان العرب تناسوا هذه المذبحة لان اشرف عليها الجيش السوري اما صبر و شاتيلا فلا زال يتم المتاجرة بها لان من اشرف عليها كان الجيش الاسرائيلي الخلاصة من الامثلة التي ذكرتها هي ان العدو الاول للعرب ليست اسرائيل بل انفسهم بالاضافة الي ان الاناس الذين يعيشون هناك هم مثلنا وليسوا امساخ كما صور لنا الاعلام العربي و الاعمال الفنية السطحية التي كانت تصور اليهودي مواطن خبيث بخيل قذر و جبان هذه الجدران التي بنيناها حولنا واراتضينا ان نصدق الخرافات التي جعلتنا نصور اننا نتعامل مع امسا�� وليس اناس فاستحلينا فيهم كل شئ ووقفنا بجانب الصواريخ العبثية للجماعات التي تقاتل هناك والتي تضرب بها مناطق مدنية فانا كما رفضت الهجمات العسكرية والقتل العشوائي الذي يقوم به الجيش الصهيوني لا استطيع ان اقبل ان يتم القاء صواريخ علي مدن يسكنها مواطنون عزل بحجة نصرةالقضية الفلسطينية يجب اعادة التفكير في قضايا التي تواجه العرب من جديد وعدم التسليم بالاصنام الفكرية التي لو كانت أفكار صالحة للتطبيق لما كانت القضية الفلسطنية ظلت اكثر من ستون عاما بدون حل فهذه القضبة تجسد المأساة الفكرية التي يعيشها العرب في السنين الماضية فنحن لا نزال نرفض تواجد فكر يختلف عن افكارنا واذا لم نستطيع ابادة هذا الفكر نلجأ الي عمل انتصارات وهميه لا وجود لها لارضاء انفسنا بينما بقية الامم ايقنت وجود اختلاف فيما بينها و اصبحت تتعاون مع بعضها علي هذا الاساس
التقييم ٣.٥ رغم انه خص العادات والتقاليد المصريه الا انه شابه وضع العرب ك كل اعجبني تأريخ الاحداث وجعل القارئ على مدركه تاريخيه وثقافه واسعه كل مقال اعمق من الثاني جميل جدا اسلوبه بالطرح والحلول يعطيك نظره انه شخص ناقد ويريد التغيير عندي اعتقاد ان الشخص يخلق له تكوين معين يكون عنده يقين انه قادر ان يؤثر او يغير او يقدم للوطن وينجذب لمثله من الناس اعتقد ان هذا الكتاب محفز لهؤلاء الناس اعطاني فرصه جميله اوسع مداركي لكل عادة كانت عائق بمجتمعي التطوع والنظرة الدونية العمل والراحة النفسية المتعة وتحطيم الحصالة لاجلها مقال الغرب الكافر تذكرني بكلاسات مادة اوربا معاصر لمى دكتورتنا خلتنا نحلل الوضع واشوف تحللينا يعطيها الكاتب ك براهين حبيت نفسي وانا تاريخيه لهذا الحد الكتاب وقعت عليه صدفه هدية معرض الرياض للكتاب هذه السنه وكانت اجمل الهدايا ما يعيبه الاخطاء الطبعيه وحسيت بالنهاية قل الحماس في المقالت عكس البداية اللي تخليني اخلص المقال وابي ابدا باللي بعدة وممكن بعض التغييرات كانت على مستوى اكبر من الفرد اعتقادي ان التغييرات الكبرى تاتبي اذا تغير كل فرد شكرا للكاتب على الجماليه تعبت وانا اقتبس منه
كتاب يجعلك تتوقف بعد كل مقال .. أفكار أحمد تحديداً في "القضية الفلسطينية، الفلوس اللي تحت البلاطة ، السكن ، الزواج " كانت إبداعية جداً ..
أحسست أن الكتاب من أوله إلى أخره يعبر عني
ما قام به أحمد هو أنه كتب ما عجز الشباب العربي في التعبير عنه ..
رغم "مصرية" الكتاب إلا أنه مناسب لكل العرب .. فحالنا كله " متنيل " زي بعض ..
أشكر صاحب دار روافد إلتقيته في البحرين فقال لي لا يفوتك هذا الكتاب .. بصراحة من النادر أن يقدم لك صاحب دار كتاب يستحق القراءة دون أن يبحث عن التسويق لكتب لم يبع منها نسخ كثيرة .. هذا الكتاب مهم لكل شاب
الكتاب جيد جدا في طؤيقة طرحه للافكار والثورة ع التقاليد المجتمعية التي بالت وبأسلوب سلس وخارج الصندوق ولكن يؤخذ علي الكاتب اعجابه بمصطفي كمال اتاتورك وطريقة حله للدولة الفلسطينيه فاعتقد انه يجهل التاريخ او لم يقراه جيدا في هذين الموضوعين
كتاب ممتع جدا يستحق القراءة ...ومتعته تكمن في انه مرهق فكريا ..يعني كتاب مش تقراه يعدي كدا وخلاص ...أ لازم يخليك تقعد بعد كل مقالة كدا شوية مبحلق في السقف وبتفكر في اللي انت قرأته انا شخصيا لم يتسبب لي في صدمة فكرية قووي بس اعتقد انه هيعمل كدا مع بعض الناس اصحاب فكر معين .. عاوزة اقول رأيي في بعض المقالات 1- اسطورة النيش ...اتفق مع طرحك تماما 2- كون نفسك والشقة ...فانا شايفة انه مش لازم يكون التحويش عشان يكون نفسه شئ سلبي هو ممكن يكون حوازه دا شئ ممتع بالنسبة له وهو دا السعادة ...الفكرة في رأيي انه مايكونش في نموذج معين بنمشي عليه 3- تحت البلاطة ....كان ليا رأي فيها ان عدم الاحساس بالامان هو اللي بيفرض كدا ولقيت الكاتب وضح دا في اخر المقال 4- ملو هد ومه ....الشخص دا غالبا مابيكون بيفكر في الجواز على انه حاجة مادية جامدة زيه زي عربيته او موبايله لما تتاح الظروف الاقتصادية ناخد الخطوة ...والنموذج دا غالبا بتلاقيه شاب لم يكمل عامه الثلاثين بس بهيئة رجل خمسيني ...وفي الاغلب مابيبقاش شاف حاجة مثلا في اماكن الخروج في بلده 5- تغيير الجلد : في رأي في ناس بتغير جلده عشان تخليه لون الموضة ...مش اكثر ...بشوف ان الانسان لازم يكون عنده ارض ثابته واقف عليها بعدين يفكر في تغيير جلده عشان يبقى تغيير صحيح 6- الزواج الشرعي والافراح الوثنية ...متفقة مع الطرح اننا صعبنا الموضوع بس فكرة الجواز من غير كل تفاصيله بما فيها المأذون دي شايفاها بتحارب وخلاص انا متفهمة جدا انه حلال بس انا ليه احاول استعدي المجتمع بالشكل دا مع اني ممكن جدا اكسبه في صف التغيير للاحسن ويبقى اقناعه اسهل بيها 7- اسراطين ..طر مختلف للموضوع بس نفسيا صعب قووي كمان انا شايفه انك في الموضوع دا تحديدا أهملت الجانب الغيبي ...يعني احنا كمسلمين شايفين النصر على اليهوود دا نهاية حتمية وان كان مش لينا احنا كجيل يعني
ثلاث نجمات لأنه العمل الأول لأحمد الفقي وإلا فسوف أعطيه نجمتان
ما أعجبني بالكتاب
ترتيب المقالات بالإضافة إلى فكرة عرض الأفكار بالكتاب عجبتني جدا ده بالنسبة للكتاب من الداخل.. من خارج الكتاب عجبني اسم الكتاب أختيار موفق جدا والغلاف مش بطال برضو
ما يحتاج تطوير في الأعمال القادمة
1.. مشكلة الطباعة دي ممكن تضيع بعض المعاني المقصودة من المقال لمحاولة تخمين ما هذة الكلمات المتشابكة 2.. الأسلوب ما بين الفصحى والعامية ودة شئ ليس بالجيد أما فصحى فتلتزم بها أو عامية مثال لذلك "نعم هذا طبيعي كلنا كذلك في أول كام سنة شغل تكون الأمور غير مفهومة ولكن بعد فترة ستفهم"!!!!
3.. الكاتب في عرض أفكاره اما ان يستشهد بأقصى اليمين أو يرد بأقصى اليسار وده غير واقعي في عرض الأفكار أو اقناء القارئ بها بل يشعر القارئ أن ليس له عقل ليفكر به مثال مقالة"تحت البلاطة أو الغرب الكافر.. وغيرها "
4.. الكاتب في عرض أي فكرة لا يظهر مرجعياته إنما يتحدث بمنتهى الحيادية إنما في هذا الكتاب خلفية الكاتب ونهجه الفكري يتضح جدا مع كل مقال للأسف بصفة عامة شاملة الكتاب كويس ومستني العمل القادم يا أحمد أن شاء الله
الكتاب يبدو منطقياً جدا في كل فصوله عدا الفصل الذي يتعلق بمسألة التعايش و التطبيع ( اسراطين ) ارجو من الكاتب ان يتطلع جيداً علي التاريخ الذي يتعلق بالقضية الفلسطينية اولا ثم يتكلم .. لأننا ان تكلمنا هكذا عبثا دون اي اسس منطقية او حقائق موثقة نستند عليها لكي نثبت ما نقول فنحن نعكس مدي التخلف و الجهل حول ما نتحدث عنه ، وليس ما يعتقده الكاتب انه هكذا يقدم حلولاً لتلك المسألة فعليا .. انا أكره كل من يتحدث عن التطبيع و التعايش :) انا مش طيقاك قبل مشوفك بصراحة :)