Conference of the Birds, masterpiece of Persian poet and mystic Attar, fully named Farid ad-Din Attar, allegorically surveys Sufism.
From Nishapur, an immense influence of better known pen, "the perfumer," of Abū amīd bin Abū Bakr Ibrāhīm, a Muslim theoretician and hagiographer, lasts.
لماذا التصوف؟ لان الصوفى يدين بدين الحب , فهو يرى الله موجود في جميع الحضارات والأديان ينظر الى البوذى والراهب بنيته وصدقه مع الله لن يصنف احد اما مسلم او كافر هى نزعة انسانية عالمية شفافة لقد عرفوا اسرار الوجود تجليات الله فى الكون و روعة الإشراق الروحاني هذا الكتاب من الكتب التى تتمنى ان لا ينتهى تشعر انك اصبحت صديقا للعطار وهو يهمس بكلماته فى اذنك انت وحدك تشعر بروحه حيه فى كتاباته . لا يشبه احدا عندما تحلْقِ في سمآْء الحب والآيمآن تعرف حتما انك تقرا للعطار
لغته الصوفيه لغه سهله و فصيحه يعبر عن كل خاطره و فكره صوفيه بشكل بسيط و بعيد عن التكلف يستخدم تشبيهات وقصص على سبيل التقريب للأذهان خياله ابداعى خلاق فهو الصوفى والفنان والمبدع كلماته تمنحك قوة روحية وبصيرته قادره على النفاذ إلى باطن الحياة
تبدا منظومة الهى نامه بحديث يوجهه العطار الى روح الانسان ويتخيل العطار الروح فى صورة رمزية كسته ابناء للخليفة واحد تهفو نفسه للماديات واخر للسحر والتنجيم واخر الى المعرفة وواحد للسلطة المطلقة فانت تقابل الروح بمراتبها السته ويفضى كل ابن لوالده بمكنون صدره ليحققها الاب
مقتطفات من الكتاب
"
ويسرعون مهرولين من كل صوب يقولون للحق اين خصمنا؟ افنى فى العالم البافى؟ لقد بحثنا فى الجنة والنار الان ولا نجد له اثرا يا الهى انت تعلم اين صار اذا لم تخبرنا فقدنا ارواحنا فياتيهم الهاتف بان ذلك من حكمتنا وانه دخل سراى عصمتنا ولانه ماثل فى حضرتنا فلا شان لكم به والان هو ينعم بالمعرفة الابدية ويجب عليكم الابتعاد عندما تكون العناية رفيقة منذ القدم فلا مجال للاغيار "
" الشخص الذى يغرق لا يعرف له اثر ولا يعلم عنه ساكنو الشاطىء شيئا وانت ايضا مازلت اسير دوامة البحر ولا تعلم انك غافل فانت معنا مثل ثلج امام الشمس او باقة ورد على سطح ماء ولانك جلست داخل البحر بدون سفينة سيقول لك البحر من تكون ؟ "
" الم تسمع ىانهم سالوا القمر ما هو الشىء الذى تتمناه اكثر من اى شىء اخر؟فقال اريد ان تنكسف الشمس لتظل فى حجاب الخلود ويكون وجهى دائما تحت ضبابها وتحتجب عن عينى ايضا "
" عندما قطعوا يدى الحلاج فجاة فوق المشنقة بقسوة مسح الحلاج وجهه وساعده بقدمه من الدماء التى اريقت من يديه فقالوا له ايها التعس لماذا لوثت بدنك بدمائك ؟ فقال من عرف سر العشق يجن ان يتوضا لصلاته بالدماء "
" عندما تستمع الى اسم الحبيب كن بحرا ناريا بكل ذرة فيك فان لم تفن فى العشق فذلك العشق الا مجازا وان كنت فى العشق من اهل السر تفدى الحبيب بحياتك بصدق "
" سال شخص ابليس ايها الشؤم عندما علمت بامر لعنتك لماذا تمسكت بها بروحك؟كانما تخفى سر فى قلبك فقال ان اللعنه هى سهم من الملك والملك يصوب نظره فى البدايه الى الهدف فيجب ان يحدد البصر الهدف اولا حتى ينطلق السهم من القوس وعندئذ يبدو لك السهم فاعتبر ان كنت صاحب بصر "
"
قاد الكفار العربة فوق جرجيس ثلاث مرات لقتله وحرقه وفى كل مرة يصير جسده ذرات صغيرة مثل الغبار وتنبت الشقائق من ترابه ووسط كل هذه الالام الرهيبة يهتف به هاتف من لدن العزة ان كل من يددعى حبنا لن يتجرع خمرا صافيه دون ثمالة وجزاء الاحباء يكون على هذا النحو فتسير العربة فوق اعضاء جسده ويقولون له يا جرجيس ايها الطاهر فى اى شىء ترغب وانت تحت التراب؟ فيقول رغبتى ان اصير تحت العربة مرة اخرى وان يمزقونى اربا اربا فى العذاب حتى ياتينى الهاتف مرة اخرى فكلما زاد عذاب روحى كلما زاد اقتراب الحبيب
" الشخص الذى يريد معرفة سر الروح من الحبيب ما اكثر الآلام التى يراها فى هذا السبيل
" قصة حجر وطوبة كان حجر وطوبة يسيران فى الطريق وفجاة سقطا فى بحر فقال الحجر بضعف لقد غرقت الان ساقص سيرتى الى قاع البحر لكن الطوبة فنيت عن نفسها
ولا اعلم اين ذهبت ولا ماذا حدث لها فتحدثت الطوبة الخرساء بحيث سمع صوتها كل من تمتع بالمعرفة قائلة لم يبق من اثر فى العالمين ولم يبق من وجودى قدر راس ابرة ولا يمكن مشاهدة شىء منى ولا روحى ولا جسدى ولكن يمكن مشاهدة البحر المضىء كله ان تصر مثل البحر اليوم تتوهج فيه ليلا ايضا ولكن طالما تتقيد بوجودك فلن تجد روحك ولا عقلك "
" قصة ثعلب
سقط ثعلب ف شباك وقت السحر ففكر فى حيلة قائلا ان يجدنى الصياد على هذا النحو ياخد جلدى الى الدباغ حالا فاظهر نفسه كالميت ومدد جسده خوفا على حياته وعندما جاء احد الصيادين اعتقد ان الثعلب ميت ولم يستطع ان يغض الطرف عنه فقطع اذنه فى الحال قائلا ربما استفيد منها فى امر ما فقال الثعلب فى نفسه لا تحزن وتغاض عن الاذن ما دمت على قيد الحياه واقبل صياد اخر وقال لاستفد انا من لسانه وعندما اجتث الصياد لسان الثعلب فجاة لم يحرك الثعلب ساكنا خوفاا على حياته ثم اتى صياد ثالث وقال انى احتاج ايضا الى اسنانه ولم يحرك الثعلب ساكنا حتى اقتلعوا اسنانه وحدث نفسه ان نجوت فلا اهميه للاسنان ولا الاذن ولا اللسان وجاء شخص اخر وقال لاختر انا نزع قلبه وعندما سمع اسم القلب اظلمت الدنيا فى عينيه قال هذا وانطلق من الشرك كما ينطلق السهم حديث القلب عجيب فهو يتسع للعالمين يجدر بك ان تخمد هذا الحديث فى دمائى ولا تتحدث بما تعلم عن القلب ثانية لان القلب قد ذاب فبماذا اتحدث عنه قلبى هناك حيث يوجد المعشوق وانا متى اصل الى هناك ومتى يتسير لى؟ ضاع قلبى وفقد منى فلم اعد اعرف شيئا عنه ولا يعرف هو شيئا عنى ولانى اجهل قلبى دائما فمتى تظهر لى اشارة الحبيب "
ستقرا عن نفس القصص التاريخية والدينية وتشاهد نفس الشخصيات ولكن بدلا من ان ترى الاسلام هو دين العنف او الجهاد تلك الكلمه التى ارتبطت فى الاذهان بالاضطهاد والقتل والقمع مما عزز مفهوم الإسلاموفوبيا و الإرهاب الإسلامي لن ترى الصوفى يقتل بدم بارد من يقابله فى الطريق ستجده يبكى بحرقه على نمله لم يراها تحت قدميه لا استطيع ان اتخيل ان ينتمى الاثنان لنفس الدين !!!
سبک روایی این کتاب به شیوه کلیله و دمنه است که یک داستان اصلی داردـ در مورد یک پادشاه که هر کدام از پسرانش از او درخواست و سوالی می کنند و پدر هم در پاسخ هر کدوم داستان هایی با درون مایه معنوی و عرفانی تعریف می کند. کمی طول کشید تا تونستم با سبک شعرها و مفهوم اونها همراه بشوم اما هر چه قدر بیشتر می خواندم بیشتر می فهمیدم و لذت می بردم.
یک ستاره فقط برای رابعه و بکتاش... و اشک و آتش و خون طرح کلی خیلی تکراری است. خواسته های شاهزاده ها درنیامده... بماند که نسخه هم با تمام تلاش های شفیعی آشفته است
Gününde birinde adil bir halife altı çocuğunu yanına çağırır ve çocuklarını denemek için istediklerini sorar; biri peri padişahının kızını ister, birisi büyücülüğe özenir, birisi Cem’in kadehini ister, bir oğlu abıhayatı elde etmek derdindedir, beşinci oğlu Süleyman Peygamber’in yüzüğünün etkisindedir ve son oğul da kimya öğrenmek derdindedir. Halife, bu isteklerin yanlış taraflarını tek tek sıralar ve oğullarına öğütler verir.
Mevlana’nın Mesnevi’sine ilham olmuş ve ona benzer şekilde Allah’a dönmeyi, kibirden ve riyadan uzak durmayı bolca öğütleyen tasavvufi yönü ağır basan ve menkıbeler ile rivayetlerle bolca süslenmiş bir kitap. Nedense bir şey doğrudan değil de örneklerle, hikayelerle veya her tür benzetmelerle anlatıldığında daha iyi idrak edebilen bir kişi olduğumdan mıdır bilmem, görüşlerin bu yolla aktarılması daha çok hoşuma gidiyor.
İlâhi hazinenin kapısını açarak kitaba İlâhiname adını veren Feridüddin Attar, alışılagelmiş İslam inancından ayrılan yönleri olan ve bunları çekinmeden dile getirmiş bir mütefekkir. Bunu sadece Sünni inancında olmamakla sınırlamak yanlış olur. Dedim ya alışılagelmişin dışında, o yüzden farklı bir okuma ve deneyim oldu benim için.
Çeviriyi çok beğenmesem de açıklama (sehven açılama yazılmış herhalde) kısmında oldukça bilgilendiğimi rahatlıkla söyleyebilirim. Kitaplarla kalın, iyi günler.
“Liyakatin varsa dilediğin şey zaten derhâl önüne gelir, kendiliğinden olur.” “Canı olan her gönül sahibi nesi varsa onu harcar.”
✅ «إلهي نامه» أو «الكتاب الإلهي» لفريد الدين العطار. ترجمة ودراسة: د.ملكة علي التركي. الطبعة الثانية 1998. عدد الصفحات 405 صفحة. يعد هذا الكتاب محاولة للاقتراب من عالم الأدب الصوفي عند الفرس، ويحتوي على ثلاثة أقسام: القسم الأول مدخل إلى الأدب الصوفي الفارسي يتناول تاريخ التصوف الإسلامي منذ بداية الظهور إلى غاية القرن السابع الهجري، وتعريف التصوف، ونشأته وتطوره ومعالم طري��ه، وظهور الأدب الصوفي الفارسي وتطوره وقد حرصت الباحثة على تضمين حديثها في هذا القيم نماذج شعرية لكبار أدباء التصوف الفارسي وراعت أن تكون النماذج متعددة، كي توضح التطور الذي طرأ على شكل الأدب الصوفي ا��فارسي ومضمون، كما أن هذه النماذج تحتوي على كثير من المعاني والمضامين التي طرقها أدباء التصوف الفارسي. كنا تقدم الباحثة في هذا القسم تعريفات للمقامات والأحوال الصوفية. والقسم الثاني يشتمل على قراءة في منظومة إلهي نامه. فتناولت الباحثة موضوع الكتاب، والملامح العامة للقصص الواردة في منظومة الهي نامه، وآراء فريد الدين العطار الواردة في منظومته. أما القسم الثالث فيقدم لنا ترجمة كاملة لمنظومة "إلهي نامه" ، كنموذج للأدب الصوفي الفارسي القصصي. هذه المنظومة التي تحتوي على مدح الله عز وجل، ونعث الرسول (ص) ومناقب أبي بكر وعمر وعثمان وعلي، وخطاب إلى الروح وذلك عن طريق تجسيد مناظرات بين أب وستة أبناء يحاول الأب اقناعهم بأفكاره عن طريق الأسلوب القصصي.
✏️ رشيد أمديون
This entire review has been hidden because of spoilers.
من مقدمة المترجمة: (إن الأدب الصوفي في شقه الإنساني الأخلاقي الوجداني يحمل كل عوامل البناء للفرد وبالتالي للمجتمع. وعلى الجانب الآخر كان الشق الفلسفي يحمل بذور الخلاف والانقسام، وقد ألقى بظلاله السلبية على الأدب الصوفي). (التصوف خلق، فمن زاد عليك في الخلق، فقد زاد عليك في الصفاء). أبو الكتاني يحكي العطار في منظومته حكاية ملك كان لديه ستة أولاد وكل واحدٌ منهم يمثل حالة من حالاتنا البشرية (واحد نفس مكانه الماديات، وواحد شيطان ينحو رأيه إلى الخرافات، وواحد عقل يناقش المعقولات، وواحد علم يتلمس طريقه إلى المعلومات، وواحد فقر يطلب الأشياء الوهمية، وواحد توحيد يبحث عن الذات الإلهية) لهذا فالعطار يقسم النفس البشرية لستة أقسام، ومن ثم يبدأ بتوضيح كل قسم بأسلوب قصصي مبدع ومؤثر وملهم. كتاب عظيم وهو من الكتاب التي اعتبرها خالدة وتستحق القراءة والدراسة والاهداء والحب.
bu 1. ciltte, 12 makale ve çeşitli dini hikayeler var. durumu ilginç kılan ise, sayın Gölpınarlının da önsözünde belirtiği üzre;
-mevlananın sanılan, eserlerinde geçen ibretlik hikayelerin, -alevi-bektaşi hikayeleri olduğu bilinen, -nasrettin hocaya ait olduğu söylenen, -sarhoş fıkrası olarak bilinen nüktelerin,
Il Poema Celeste, di Farid Al-Din Attar, è un'opera risalente al medioevo persiano. Data, infatti, XII secolo e il suo autore, in quel periodo, fu uno dei letterati e maestri sufi più celebri.
La sua conoscenza si rivela al lettore in tutta la sua vastità, giacché molte delle storie e degli aneddoti narrati nel Poema Celeste fanno parte della tradizione persiana.
L'opera si basa su un dialogo (in realtà, quasi monologo) tra un vecchio, saggio, padre e i suoi figli. Avendo chiesto a questi cosa desiderassero, il pio genitore, affranto dalla vanità dei desideri della sua prole, cerca, narrando varie storie, di far capire loro che non bisogna preoccuparsi della vita terrena e dei suoi piaceri effimeri, ma di Dio e della vita ultraterrena.
Ovviamente, è una visione che ci sta tutta, per un vecchio uomo di lettere, studioso, fedele musulmano e sufi. E, in parte, potrebbe essere un insegnamento condivisibile anche oggi, persino se non si è credenti. Quante cose vane desideriamo?
Tuttavia, se posso aprire una parentesi, qualcuno mi dovrebbe spiegare perché il Signore si sarebbe preoccupato di creare noi e il nostro bel mondo, se poi non possiamo godere in questo bel mondo. Ecco, quando si svilisce ogni aspetto della vita terrena e concreta, secondo me, non si apprezza nemmeno la creazione e le religioni e i religiosi che non lo capiscono non sono davvero in sintonia coll'amore celeste.
Ad ogni modo, tornando al poema, ritengo che il suo più grande limite sia il ripetetersi incessantemente. La maggior parte degli aneddoti raccontati sono molto simili e la morale è - necessariamente - sempre la stessa. Questo rientra nelle abitudini narrative antiche, influenzate dalla tradizione/trasmissione orale, ma oggi potrebbe risultare un po' pesante.
Tuttavia, alcuni episodi si distinguono e si leggono con molto piacere. Inoltre, Attar sa creare immagini poetiche profonde e suggestive: è un abile poeta, direi, ma un prolisso narratore.
Interessante notare come, sorprendentemente, la sua visione dell'Islam sia molto più umana di quella sciita-iraniana odierna. Mi piace come prenda ferma posizione contro la possibilità, per un uomo di ucciderne un altro o di perseguitarlo: per il saggio sufi, l'amore è fede in Dio e in nessun modo questa ci dà facoltà di fare del male al prossimo. Sarà Dio, nell'aldilà a provvedere o, nella vita, ad assegnare fati.
Un'altra differenza con l'Iran contemporaneo si riscontra nel come vengono mostrate le relazioni omosessuali. Devo dire, prima di tutto, che non mi aspettavo di trovarne, quando ho deciso di leggere il libro: sono state una sorpresa. Ma mi ha fatto piacere ed è stato interessante leggere di tutti questi uomini attratti o innamorati di giovani uomini belli e splendenti come la luna. Queste relazioni a volte sono condannate, a volte sono tragiche, a volte sono accettate e finiscono bene. E, sicuramente, tali temi tradizionali sono anche allegorici e questi amori rappresentano prima di tutto l'amore tra l'uomo e Dio (accadeva spesso nella letteratura sufi). Ma il fatto che, comunque, se ne potesse parlare e leggerne così è indicativo di una società che, quanto meno, non si strappava le vesti, o perseguitasse attivamente certe manifestazioni. Ma badate, non voglio dire assolutamente che l'omosessualità fosse libera e accettata, o considerata, idealmente, come oggi: non era così. C'erano dinamiche di potere da rispettare (simili a quelle greche), che comunque non potevano essere pubbliche... ma, ecco, almeno qualche eco poteva emergere nell' arte: e ciò non mi sembra poco e dice molto di come alcune espressioni dell'umanità trovino il modo, anche subliminale, di affiorare. Perché sono lì. Mai sparite, mai spariranno.
Quindi, per tirare le somme, Il Poema Celeste, di Attar, è un'opera importante, a tratti bella e ben scritta, per i canoni dell'epoca, ma che potrebbe risultare un po' pesante per la sua ripetitività e per l'essere - sostanzialmente - monotematica. Chi apprezza la letteratura orientale può superare i limiti del testo e trovare qualche motivo di diletto nella lettura di questo libro.