Jump to ratings and reviews
Rate this book

يحدث في مصر الآن

Rate this book
يقول الناقد الكبير د . على الراعي عن هذه الرواية: "يحدث في مصر الآن" عمل روائي في المحل الأول، تسجل له بساطته الشديدة في الفضح واللذع والتندر، ويحمل في أرجائه أنفاسًا من فن جوجول في "المفتش العام"، وشيئًا من كابوس كافكا في "المحاكمة"، وشبهًا قريبًا من توفيق الحكيم في "يوميات نائب في الأرياف". ومع كل هذا الانتساب، يظل للعمل طابعه الخاص: قدرة يوسف القعيد على الفضح دون زعيق، والإدانة دون خطابة، والانحياز إلى جانب الفقراء والمعدمين دون تحيز لهم.
إن "يحدث في مصر الآن"هجائية سياسية ممتازة تنبع من القرية المصرية موضوعًا وشكلًا وتثبت أن الرواية السياسية تستطيع أن تكون ضاحكة حينًا، ساخرة حينًا، دون أن تفقد شيئا من جديتها، بل لعلها تزيد من عمق هذه الجدية بالتناول الذي يبدو سهلًا ولكنه لا يلبث أن يغوص إلى أعماق القارئ.

150 pages

First published January 1, 2008

7 people are currently reading
262 people want to read

About the author

يوسف القعيد

42 books322 followers
يوسف القعيد : اديب وقصاص مصري معاصر ولد بالبحيرة. اهتم بالتعبير عن المحيط القروي المصري وما يتصل به من قضايا وعرف بنبرته السياسية الناقدة عرضت بعض أعماله للمصادرة. يعتبر يوسف القعيد من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة . حازت روايته الحرب في بر مصر على المرتبة الرابعة ضمن أفضل مائة رواية عربية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
31 (16%)
4 stars
84 (44%)
3 stars
49 (25%)
2 stars
20 (10%)
1 star
5 (2%)
Displaying 1 - 19 of 19 reviews
Profile Image for أحمد  شقير.
23 reviews141 followers
July 15, 2010
رواية صدرت طبعتها الأولى في السبعينات وكان المقصود بالآن في عنوان الرواية هو عام 1974 وبالتحديد الفترة التي زار فيها نيكسون مصر وعلى خلفية الزيارة بنيت أحداث الرواية في إحدى قرى إيتاي البارود بمحافظة البحيرة، الغريب أن كلمة الآن في عنوان الرواية لم يتغير بمرور الزمن وما وجدناه في 1974 هو مازال حاضرا إلى يومنا هذا، لذلك لم تشكل كلمة الآن في عنوان الرواية مشكلة للكاتب ولا الناشر في طبعاتها المختلفة حتى طبعة الشروق الأخيرة في 2008 بعد مرور 34 سنة

الرواية تقوم على تورط ثلاثة مسؤولين إشتركوا بالمجاملة في إحتجاز مايمكن أن يطلق عليه مجازاً مواطن وهو "الدبيش عرايس" بطريقة غير قانونية أسفرت عن مقتله فيقوم الثلاثة مسؤولين وهم رئيس مجلس القرية وطبيب الوحدة ومعاون نقطة البوليس طوال أحداث الرواية بتلفيق وإختراع أحداث وهمية لإخلاء ذمتهم من مقتله لدرجة أنهم في لحظة إستطاعوا أن يوهموا الجميع بما فيهم زوجة القتيل والتي أنجبت منه بعدم وجود تلك الشخصية في الحياة من الأساس، في النهاية نحن أمام دراما عجيبة ومركزة تجاه مقتل الدبيش عرايس بكل مايحتويه الفساد الطبقي من ظلم وإنحراف الذي ماهو إلا نتاج لفساد أكبر في قمة الدولة، جو القصة يذكرنا برائعة توفيق الحكيم يوميات نائب في الأرياف ولكن الفساد هنا أكثر شراسة والظلم أكثر قبحا والفُجر أكثر جرأة

ذكرتني الرواية في بعض خطوطها العامة بما نعيشه اليوم من أحداث قتيل الأسكندرية "خالد سعيد" في التناقض بين تقرير الداخلية عن وفاته وشهادات الشهود التي تنكر وتكذب التقرير، وكيف ان عملية قبض غير قانونية أدت للقتل تكون سببا في إختلاق احداث وهمية لتبرئة ساحة الشرطة .. كم كان يوسف القعيد في روايته محنكاً واكثر ذكاء في إنتقاء كلمة الآن في عنوان روايته


حاول الكاتب في بداية الرواية أن يصدمك ببعض الأمور حيث يذكرك كل فترة أنه كاتب وتلك رواية ويستطيع تغيير الأحداث واللعب بمخيلتك كيفا يريد، بل وهو يريد ان يفسد عليك جمال روايته بأن يعطيك أكثر اللقطات إثارة في الرواية منذ البداية فيحرقها عليك لكي تستمع أكثر بالتفاصيل، وأعتقد أن تلك كانت طريقة جديدة في السرد لم يسلكها كاتب قبله

يحدث في مصر الآن رواية إقراها بروية وعلى مهل لتستمع بأحداثها وبحرفية كاتبها
Profile Image for مينا ساهر.
Author 1 book423 followers
May 21, 2012
رواية شديدة الإمتاع و الإبهار


تصوّر هذه الرواية لحظة زمنية فاصلة جداً و معبرة جداً في تاريخ مصر.
زيارة نيسكون لم تثر اهتمام غير السياسين و المثقفين و المحللين، إنما في أعماق مصر، في قرى مصر. كان للفلاحين اهتمام أخر. اهتمام كان مرتبط بالزيارة إلى حد كبير.
في العام 1974 و هو زمن الحدث الروائي. يبدأ يوسف القعيد بحادث بسيط، هو اعتداء الفلاح ( الدبيش عرايش ) على طبيب القرية. الذي يتصل بصديقه الضابط، الذي يأمر بتأديب هذا ( الشبه آدمي و نصف الحيوان ) كما يصف الطبيب كل الفلاحين.
لا يهتم القعيد بإحراق ورقة الإثارة الأولى له. فهو يعلن مقتل الدبيش جراء التأديب. يوقع الضابط في مأزق، يخرج منه حين يعلن هروب الدبيش من الحجز، بعد أن يدفن جثته.
يبدأ الطبيب و رئيس مجلس القرية في كتابة تقاريرهم المتعلقة، بحادث الدبيش.
البداية المتعلقة بالمعونة الأمريكية-هدية الشعب الأمريكي إلى الشعب المصري- التي يفكر الطبيب و ينفذ أن توزع المعونة على النساء الحوامل. لكي يخرج النسل الحامد الشاكر لأمريكا. و لأن ( 90% من القرية هم الفقراء ) بدأت عمليات التحايل من أجل الحصول على المعونة.
هناك يشير الدبيش على امرأته بإدّعاء الحمل عن طريق ربط لفافة على بطنها. ينجحوا في مسعاهم. ثم يشير البعض على الطبيب بخدعة الدبيش و زوجته. يقود الرجال إلى بيت الدبيش و يسترد المعونة في غياب الدبيش، الذي يغضب لهجوم الطبيب على بيته، فيذهب إليه و يعتدي إليه.
و في تكنبك من يسرد تاريخ، يضيف القعيد الهوامش تحت تقارير الطيب و رئيس مجلس القرية، موضحاً و مزوّداً بطريقة خلابة.
يختفي الدبيش تاركاً أسرته الفقيرة، و القرية التي انشغلت بالمعونة و زيارة نيكسون حيث أعلن أنه سيمر بالقطار على بلدتهم.
تكلم القعيد بجدية شديدة، هي أبرع أنواع السخرية و الكوميديا السوداء.
الدبيش الذي تنتهي قصته بمعرفة أهل البلدة أنه قُتل. بينما يعلن الضابط مؤيداً رأيه بالأوراق الرسمية، أنه لم يتواجد قط مواطن في هذه البلد بإسم الدبيش عرايش.
يحدث في مصر الآن، حدثت في العام 1974. لكن القعيد يعود في المقدمة التي كتبها للطبعة الرابعة من الرواية في العام 1986 ليتناول إشكالية وضع " الآن " على العنوان. مؤكداً أن مصر مازالت تعيش العصر الأمريكي. ثم يُذيل المقدمة بهامش مُعلنا مرور 22 عام على تلك المقدمة. و هو يتمنى لو كانت الأمور كما هي في العام 1986.
" ليتني أستطيع القول أن الأمور مازالت كما هي ... ليتني ؟! "
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Hesham.
3 reviews16 followers
May 24, 2013
وصف لما يحدث في مصر حتي تأتي الثورة أو الطوفان .. ويبدو أن الثورات لا تجدي .. فلنتظر أذن الطوفان ..
Profile Image for Islam K. Sherif.
97 reviews92 followers
January 3, 2011
أول حاجة قابلتني في الرواية هي مقدمة الطبعة الرابعة
والناس اللي استغربوا من اسم الرواية اللي صدرت في 1974
يا ترى هيبقى نفس الاسم في 1986؟
هيبقى إزاي اسمها "الآن" والكلام ده على فرة عدت من 12 سنة
لكن المؤلف لقى إن "الآن" ده لسة بيحصل زي ما هو طول الاتناشر سنة دول
وللأسف.. اكتشفت أنا كمان إن هو نفس اللي بيحصل لحد 2010
ستة وتلاتين سنة، والوضع زي ما هو.. يمكن بقى أسوأ، وأقذر

المؤلف في الرواية دي غيّر الأسلوب العادي للرواية واللي بتبقى فيه ماسك رواية ما ماشي معاها لحد ما تخلص وتكون عنها رأيك

في الرواية دي بقيت كأن في إيديك المؤلف نفسه، بيحكي ويعلق على اللي بيحكيه، لأ ويقول لك كان ممكن يغير إيه في الأحداث
كان ممكن يشيل إيه ويحط إيه، كان ممكن يعدل إيه عشان تبقى رواية تجارية من الدرجة الأولى
لأ.. وفي الآخر يناقشك فيها كمان، وإن كان النقاش من طرف واحد
في البداية ما حبتش الأسلوب ده، لكن اكتشفت إنه كان موظف بشكل ممتاز في الرواية

الرواية نفسها.. فيها البطل "الدبيش عرايس" واللي ما أقصدش بطل بقوته، لكن بطل بإن القصة بتدور حواليه هو وبلده
المؤلف ألقى الضوء.. أو ده نوّر كشاف كبير جدا، على كل البلاوي اللي كانت بتحصل في مصر سنة 1974
بعد القضاء على الإقطاع، وبعد أحلام توزيع الثروات، وبعد أحلام المساواة.. واللي بيفوق أي مصري منها على الواقع اللي هيلاقيه أسوأ من اللي قبله
ما زالت السيطرة لطبقة من الإقطاعيين الجدد.. وفي إيديهم المنح والمنع
لحد ما المحتاج.. الفقير.. اللي يستحق، يضطر إنه يسرق حقه
لكن.. هل يسيبوه؟
لأ طبعا.. لازم ياخد جزاء ذنبه

الرواية فعلا مؤثرة جدا.. حسيت إن أ. يوسف مش عايزها تبقى مجرد حدوتة نقراها ونتبسط منها.. ده عايز يصرخ في كل واحد يقول له اتحرك بقى.. اعمل حاجة
هتفضل ساكت لحد امتى؟؟

أحداث الرواية دي ممكن نلخصها في الحديث الشريف المذكور في البخاري :
«إنما أهلك الذين قبلكم، أنهم كانوا إذا سرق فيهم الشريف تركوه، وإذا سرق فيهم الضعيف أقاموا عليه الحد»
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,360 followers
July 11, 2014
للأسف مرة أخرى القعيد يخيب ظني ..
بدأت الرواية و أنا لدى توقعات كبيرة.. فهى في رأي الكثيرين الرواية الافضل للقعيد.. موضوع جديد .. و سرد مختلف.. هكذا سمعت..

بدأت الرواية ووجدت الكاتب يستخدم فعلا سردا مختلفا.. فهو يهدم الحائط مع القارئ و يتحدث إليه مباشرة... و في الحقيقة هذا ليس بأسلوب جديد.. طه حسين استخدم نفس الأسلوب في معظم ما كتب من قصص قريبا... لكن الفارق كان شاسعا بالنسبة لي بين أسلوب طه حسين في الحوار مع القارئ و بين أسلوب القعيد... طه حسين يتحاور مع القارئ لأنه كان يحاول ان يشرح أفكاره بشكل مباشر .. فالرواية عنده لم تكن رواية بالمعنى المفهوم و لكنها أشبه بحوار فكري متبادل بين طه حسين و القارئ..
أما هنا عند القعيد فالحوار مع القارئ لا يصل به إلى أي فكرة معينة.. تستطيع ان تحذف كل الفقرات التي يتحاور فيها القعيد مع القارئ و لن تشعر بأي اختلاف.. حتى الحوار نفسه يصل إلى درجة السماجة أحيانا.. فالقعيد يعطينا درسا عن قواعد كتابة الرواية و أنه لا يتبع قواعد الرواية.. و أن الصواب ان يفعل كذا و كذا.. و لكنه سيفعل كذا وكذا! كأن كل قارئ هو أستاذ للنقد الأدبي ويهتم بقواعد النقد الروائي!!!!

أما عن الموضوع فبعيدا عن دخول الرئيس الامريكي كخلفية للأحداث فالموضوع لم اجده جديدا.. طوال أحداث الرواية كانت في ذهني مسرحية السبنسة لسعد الدين وهبة.. الاحداث متشابهة في الأفكار الأساسية.. المكان في الأرياف.. الحدث الرئيسي فساد المنظومة الحكومية.. الخطأ الذي يقع فيه الموظف الحكومي.. محاولة تصحيح الخطأ بتحميل مواطنين أبرياء المسئولية..
تقريبا نفس الأفكار في كل من العملين.. لكن في مسرحية سعد الدين وهبة شعرت بها "واقعية" أكثر.. شعرت بشخصياتها حية.. لكن في رواية القعيد كان دائما ما يداخلني شعور بالمبالغة الشديدة في وصف الشخصيات و ردود أفعالها..
بل و أحيانا المبالغة من القعيد نفسه لإضفاء مسحة هزلية على الرواية.. وهو ما لم ينجح فيه على الإطلاق.. فأثناء قراءتي للرواية لم أستطع الاندماج مع الكوميديا السوداء فيها.. على العكس من مسرحية السبنسة التي وجدت نفسسي ابتسم في مواقف لا اظن أن سعد الدين وهبة نفسه قصد ان تكون هزلية! .. لكنه الفارق بين الإصطناع و بين الطبع...

يحسب للرواية فقط انها جعلتني أتحمس لمشاهدة الفيلم .. و للغرابة فالفيلم أعجبني أكثر بكثير من الرواية نفسها... حتى بالرغم من وجوداختلاف كبير في الأحداث و الشخصيات في الفيلم عنه في الرواية.. لكن الفيلم من رأيي كان أفضل..
Profile Image for Gendawy.
48 reviews7 followers
January 8, 2014
اول كتاب فى العام الجديد
يحدث فى مصر الأن , كان يحدث من 40 عام او اكثر ومازل يحدث حتى الان يوميًا فى مصر , عن البشر التى لاتوجد لهم قيمة لدى اطانهم اكثر من قيمة القلم الذ مُد بة اسمائهم فى سجلاتها , عن العائشون خارج الحياة , عن الأمال التى تراود الكبار , عن الانتهازيين
عن مصر , تدور كعادة القعيد احداث روايتة فى الريف , موطنة الاصلى الذى لاينفك ان يعود الية مرة تلو الاخرى , قد تبدو الفكرة مكررة او اقل ذكاء من روايتة الاشهر الحرب فى بر مصر لكن الرجل لاينفك عن ابهارك بأسلوبة , مغرد خارج السرب دائما فى مايخص اسلوب كتابتة .
الدبيش مات ومحدش هيفتكرة ولا هيعيط علية ولا هيدور على حقة , الدبيش كان ذرة غبار ملحقتش تظهر فى الكون الا والعدم بلعها .
Profile Image for Ahmed Shalaby.
62 reviews1 follower
October 22, 2020
فكرة ان يروي الروائي روايته وهو يكتبها هي فكرة ثورية بحد ذاتها.
وأكثر ما أعجبني هو تلك الملاحظة التي أوردها الكاتب في مقدمة طبعة لاحقة ، والمتعلقة باسم العمل نفسه .
فالعمل الذي يحمل اسم " يحدث في مصر الآن " يتناول أحداث عام 1974 ، فهل يصلح الاسم حين يطرح للنشر في فترة تالية بعد 1974؟
أجاب الكاتب : نعم .
وكأنه أصاب كبد الحقيقة المريرة بثلاث حروف .
باختصار ، العمل هو مرثية ثورية تؤلم أصحاب الضمائر الحية فقط.
Profile Image for مُ.
16 reviews
June 4, 2017
بينما تقرأ الرواية تعيش معه كتابتها يخبرك بالبداية عن تنازله عن سلاحه الروائي وسيسلمه إياك مؤكدا على أن لا مفاجآت قادمة ستحدث، في النهاية يحدثك بأنه لا يعتقد أن مهمته جعل الناس يغمضون أعينهم محولا الرواية إلى مصنع لتصدير الأحلام الجاهزة للقراء الفقراء!
العبرة من ذلك كله هو أن لا نعتبر ما حدث عاديا ونحوله لأمر يومي ومتكرر.
Profile Image for Amr.
115 reviews4 followers
Read
July 16, 2019
Dark comedy from the 70s still valid "now" in the 21st century.
Profile Image for Noha mohamed.
120 reviews
November 28, 2011
ملخص سريع

معونة قادمة من أمريكا ,, و وصلت لقسم الشرطة في احدى القرى لتوزيعها على الناس ,, يستخسروها في الغلابة و يقرروا عقد اجتماع لبحث المعونة و كيفية توزيعها و بمساعدة طبيب الوحدة الصحية قرروا توزيعها على النساء الحوامل في الشهر الثامن و ذلك لتقوية العلاقات بين مصر و امريكا حيث أرسلت المعونة لتغذية الحوامل ( للوقاية من الانيميا ) و تغذية الجنين الذي سيصبح شاب في المستقبل (((( و طبعا باقي المعونة لمن لا يحتاجها :: من يمصون دم الغلابة ))) المهم أحد الغلابة وضع قطع قماش قديمة حول بطن زوجته و ربط عليها حزام و كأنها حامل و ذهب لهم وأخذ جزء من المعونة وعاد للبيت ,, فإذا بأحدهم يخبر الطبيب و من معه بأن زوجة الرجل لم تكن حامل ,, و بعد مدة توقف الطبيب عن توزيع المعونة ,, و ذهب عدد من الشرطة لبيت الرجل فوجدوا الزوجة و معها 3 أولاد فأمسكوا بها و سألوها عن مكان زوجها وأخذوا المعونة ::::: استطاعوا القبض على زوجها و ضربوه ثم وضعوه في السجن ( دون إذن نيابة و بدون تحقيق )و في الفجر توفي من أثر الضرب ولم يعلم أحد ,,,, و تدور القصة و كل يحاول تبرئة نفسه ,,, و في النهاية و للأسف يتضح أن الزوج ليس له بطاقة شخصية و بالتالي فهو ليس مقيد في سجلات الدولة فيضيع حقه وحق زوجته و أولاده
Profile Image for أحمد الكيلانى.
Author 3 books77 followers
May 14, 2014
كنت اسمع عن يوسف القعيد الكاتب ولكنى تعرفت عليه كروائى ، كسر القعيد فى هذه الرواية اسلوب سرد الرواية حيث كان يدخل ينفسه فى احداث الرواية واحيانا يرويها على لسان اصحابها ، وبرغم تأكيده انه حضر احداث هذه الرواية الا انك عندما تنهيها لا تعرف هل حدث هذا حقا ام انه مجرد خيال..فقط انا تاكدت ان الواقعية السحرية بدأها القعيد فى مصر مبكرا عن امريكا اللاتينية
بالمناسبة هذه اول رواية اقرأها لاجد فيها أن المؤلف ينتقد نفسه وبشدة بالاضافة لتعليق دكتور على الراعى الممتاز على الرواية
Profile Image for Mohammed Saad.
143 reviews66 followers
July 10, 2012
ساخرة من النوع القاسي على الصراع الطبقي في البلد .. المؤلم و الباعث على الغضب و ما جعلني أقراها أصلا و أمنحها علامات أربع أن طبقة ولاد الكلب الشعب أو " أشباه الآدميين " كما سماهم القعيد مازالت تتلقى الهزيمة تلو الأخرى على يد الطبقة الأخرى , تحالف السلطة مع رأس المال .. و الفقراء ليهم الجنة
Profile Image for Marwa Faqeeh.
14 reviews35 followers
June 26, 2009
رواية ساخرة تتحدث عن حقيقة المهزلة التي تخياها مصر -كما بقية العالم العربي- في الماضي والحاضرززز والمستقبل لاسمح الله
ضعيفة نوعا وغير محمسة ولكنها تشرح المغزى بطريقة بسيطة جدا
Profile Image for Nona Amer.
21 reviews10 followers
December 20, 2011
الآن مازال ساريا يا حضرات !!!!!!!!!!!!
Profile Image for محمد القاضي.
10 reviews5 followers
August 4, 2013
الكتاب ذو مضمون قوي و مهم لكن من الناحية الفنية لم أشعر أنه رواية أصلا!!!
Profile Image for Khaled Zaher.
55 reviews2 followers
March 8, 2014
رواية في مجملها جيدة .. بتسرد واقع موجود في القري نتمني في يوم ينتهي
5 reviews
July 6, 2018
*صدقا يعني انا اول ما بدات الروايه دي مكنش ف دماغي انها ممكن تطلع بالتحفه الفنيه دي
الروايه بترتكز بشكل اساسي علي الفقر والفقراء وبالتبعيه الاقوياء من ذوي السلطه او اصحاب المال، الخوف، تحوير الحقيقه وعن المبادئ في الريف المصري. الاحداث مواكبه لزيارة الرئيس نيكسون لمصر سنه 74 وعن اثر الزيارة دي ف الطبقات المعدمه بشكل اساسي والطبقة العليا بشكل فرعي. الدبيش عرايس ينوب عن الطبقه المعدمه وثلاثيه اصحاب النفوذ متمثله في الطبيب.،رئيس مجلس القريه والضابط، الروايه تبحث في كينونه الدبيش او الفلاح المصري وحقيقة وجود الانسان وما هو الا مجموعه اوراق حكوميه ان وجدت وجد. تملكني وانا بقرا الروايه احاسيس مختلطه ومتضاربه حتي ان الكاتب نفسه بيقول :اريد ان اعذب ضمائركم وان اعتبار الظلم شيئا عاديا خيانه يجب الوقوف في وجهها. حسيت بالتعاطف مع اسره الدبيش والغضب والكراهية من ذوي السلطه ومن الفقراء وسلبيه البعض ومن تحريف الحقائق ومن موقف امام المسجد تغاضيه تماما عما حدث للدبيش وجعل تركيزه منصب علي اصل اسمه حتي انه اعتبر اسم الدبيش مشتقا من العصر المملوكي وبما انه لم يعد هناك عصر للمماليك فهذا دليلا قاطعا علي استحاله وجود الدبيش. لو كنت من محبي الافلام المصريه ستجد الروايه مزيج من فيلم البرىء في سذاجه تفكير سبع الليل كشخص امي ريفي ، من احنا بتوع الاتوبيس وتعذيب المساجين حد القتل من فيلم الارض في البيئه الريفية ودفاع محمد ابو سويلم عن الارض وثورته علي الاقطاعيين ستجد عبقا منه في شخصيه الدبيش ووقوفه ضد الانحياز للاغنياء. الروايه عظيمه جدا جدا انصح بيها وبشده الاسلوب سلس وبسيط ورقيق
الله عليك يا استاذ يوسف ❤
Displaying 1 - 19 of 19 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.