يتعرض الإنسان لمواقف في حياته تجعله ينضج ويكبر عن عمره مائة عام في فترة وجيزة، دون أن يفهم لماذا وضعته الظروف في هذه المواقف، أو لماذا اختارته هو دون غيره ليكون شاهد على أحداث دمرت براءته، وثقته فى نفسه، وفى الناس وفى المستقبل . إنها الحياة التي لا نستطيع الاعتراض عليها، فقط تقبلها محاولين إصلاحها قدر المستطاع، ولكن هل ستترك لنا الفرصة لنحيا أم ستظل تعترض طريقنا، وتقهرنا حتى الموت؟! سؤال لن نستطيع معرفة إجابته بشكل دقيق؛ فالحياة دائمًا ما تبهرنا وتصدمنا بشكل لا يستوعبه عقل، بل يقربنا للجنون حتى نفهم ما يحدث.
رواية أجتماعية سيكولوجية فى أطار من الرومانسية والحب يارب تعجبكم :)
هالة الملوانى من مواليد عام 1987 خريجة أداب قسم اللغة الفرنسية جامعة القاهرة، أعشق منذ الصغر القراءة والكتابة ولم أكن أعلم يوما أننى سأكون قادرة على كتابة الروايات بالرغم من أنها كانت أمنية حياتى حتى جاء اليوم الذى أستطعت فيه تحقيق حلمى وبدأت فى كتابة الروايات عام 2012 وها أنا بعد ثلاث سنوات أخطو نحو تحقيق هدفى وحلمى بخطى ثابتة والحمدلله
بداية أحب أهنئ الكاتبة على رواية الإنطلاقة نحو مشوارها الأدبى واتمنى لها النجاح الباهر فى هذا المشوار .. أما عن الرواية .. لن اتحدث عن أحداثها حتى لا أحرقها وسأتركها ليكتشفها القارئ .. لكن سأتحدث عن الرواية بشكل عام فقد أحضرت ورقة وقلم قبل أن أقرأها لتدوين ملاحظاتى الناقدة كعادتى ، لكن بالنهاية لم أجد ما أنتقدة سوى نقطة واحدة وهى .. (الإختصار فى الأحداث) القصة رائعة جداااااااا لكن الإيجاز جعلنى انتهى منها فى ساعة ونصف تقريباً والقارئ يحب الخوض فى أدق تفاصيل التفاصيل وكلما كانت الأحداث أطول زاد عنصر التشويق أكثر للقارئ .. الرواية ممتعة جدااا ومشوقة لكنها بكل أسف انتهت سريعاً _وهذا ليس تقصير_ نظراً إلى انها التجربة الأولى للكاتبة فهذا يعتبر إنجاز فمن أهم جوانب الرواية (المضمون ،التشويق ، غموض الأحداث ، نقص حلقة وإيجادها فى نهاية القصة ، أسلوب السرد ، اللغة ، ترتيب الأحداث ، توقيت الأحداث .. ) وكل هذا وجدته برواية (الخديعة) مما جعلنى أستمتع بقرائتها وجذبتنى الصفحات لأقلب واحدة تلو الأخرى دون كلل أو ملل .. أعطيت الرواية 4 نجمات .. الأولى للكاتبة شخصياً ، والثانية للقصة ، والثالثة لأسلوب السرد ، والرابعة للمزيج اللغوى ما بين الفصحى والعامية واحتفظت بالنجمة الخامسة لأنى انتظر الأفضل فى الرواية القادمة على شوق لجديد الكاتبة والمزيد من إبداعها _نصيحة متواضعة_ لا تتعجلى الشهرة بطرح العديد من الروايات بل تعجلى النجاح بالعديد من الإبداعات
رواية جميلة ومشوقة واهنئك عليها ك اول رواية غير ان لي بعض الملاحظات عسى ان تاخذيها بعين الاعتبار الاحداث مميزة وصادمة الا انها مختصرة للغاية اسلوب الحوار كذلك احسست انه مختصر جدا و غير دقيق وملاحظة اخيرة اتمنى ان تكون لرواياتك القادمة لغة عربية افصح موضوع حمل هبة غريب ازاي راحت لفرنسا تتعالج وكدة وهي علرفة انها مش بتعاني من عقم ؟
وبس الله يوفقك يارب سعدت بروايتك جدا وماقدرتش اقاومها وما اخلصهاش فيومها
روايـــة تحفة بكل المقاييس ... أهم شئ عجبنى فيها انها بتناقش مشكلة مهمه جدا ... مشكلة تعامل الاهل مع اولادهم و ان ممكن يكونوا سبب تدمير حياة اولادهم ..
اتعملت منها حاجات كتير جداااا .... روايه مش لمجرد المتعة لكن فيها عبرة ... اتعملت ان الانسـان ممكن يكون اتظلمت من ناس كتير و شخص أذانى و جرحنى بس اللى معرفوش انه ممكن يكون هو كمان ضحيه و ملوش ذنب ...
( تعملت ان اكون انســان يستحق الحيــاة ) :)
روايه تحفة 10 / 10 .... بس كان نفسى تكون اطول من كده لانى بجد حبتها
المقدمة رائعة لذلك و ضعت النجمتين ....اما الرواية التي هي خديعة ما هي الا قصة ...الرواية تجعلك تتفاعل مع القصة تحزن لحزنهم تفرح لفرحهم انا لم اشعر الا اني اخذت عبرة في نهاية القصة ....و هذا الموضوع خصييصا ليس بعروس الساحة اي انه تتدول من قبل بسلوب افضل و السرد ضعيف و الوصف اضعف ....ة ان كانت الرواية بنصف جودة المقدمة لنجحت نجاح فائق ....و لكن ان كانت الرواية واقعية بالفعل هذه يغير الاتجاه تمام ...هذه التقيم على الصعيد الادبي....هالة اظن انها كاتبة ذو مستقبل
رواية حلوة وبتناقش موضوع مهم وهو الضغط على الأطفال فى الصغر وعدم الأهتمام بهم وهو ما يؤدى لأنحرافهم فيما بعد وخداع الأزواج للزوجات الرواية حلوة ومكتوبة بشكل جميل وطريقة السرد جذابة هى بس كانت صغيرة ومحتاجة يكون فيها تفاصيل أكثر بس ده ميمنعش أنها جميلة وممتعة ومشوقة بالتوفيق فى القادم أن شاء الله
من أول مرة أعلنتي عنها وأنا مستنييها اووووي أخيرا النهاردة لقيتها وخلصتها كلها في يوم . بجد روايه جميلة جداً و واقعيه جدا و حلو اووي الكام معلومة عن حالة عمر عجبتني اوووي . و رائعة زي باقي كتابتك بالتوفيق ومن نجاح لنجاح ومستنيه كتابك التاني بأذن الله
يمهل و لا يهمل و انتقام الدنيا من الظالم لصالح المظلوم هى الفكرة الرئيسية للرواية . لطالما سرحت بتفكيرى فى مصداقية تلك المبادىْ هل يجب دائماَ أن تنتقم العدالة من الشخص الظالم بنفس ظلمه و قسوته للمظلوم؟ عند مراجعتى للحوادث الشخصية القريبة من تلك الموضوع و بما حدث للأشخاص الذين أعرفهم أيقنت جيداَ ان غالباً لا يتعذب الظالم بنفس العذاب - أرضياَ- بالطبع و لكننى متيقنة من ان الله يكرم الشخص المظلوم و أنا فى هذا أختلف مع الرواية أسلوب الكاتبة أكثر من رائع و مشوق للغاية و لكن الفكرة مكررة و النهاية يسهل توقعها ضف إلى ذلك إن عدد الصفخات لم يتجاوز ال 115 فيشعر الكاتب أن الكاتبة تسرد عليه قصة و لست رواية يعيش تفاصيلها . يكمن جزء كبير من جاذبية الرواية فى كون تفاصيلها تجذب و تستميل مشاعر القارىء و هو جزء أفتقدته بعض الشىء فى "الخديعة" رسم الشخصيات لم يكن واقعى و لكنه بوجه عام عمل ناجح لصالح هالة الملوانى
اولا مليون مبروك للكاتبه الرائعه استاده هاله الملواني وشكري وتقديري ليها علي موهبتها ثانيا من ناحية الروايه الي اثرتي من اول صفحه فيها لجذبي لاكمال القراءه ورغم انها تنظر الي مشكله اجتماعيه الا انخا لم تخلوا من الجانب الرومانسي المحبب الينا اكيد واللي كان ضمن سياق الروايه عجبني جدا الاحداث وطريقة التشويق اللي بهرني بصراحه وان كع كل فصل لازم يكون في اكتشاف لاحداث جديده علي القارئ ولكن من مكونات شخصيات الروايه اسلوب يستحق الاحترام والتقدير ع الموهبه لدي الكاتبه ورغم انها اول تجربتها ف الكتب المطبوعه الا انها تدل علي مستقبل ان شاء الله مبشر بروائيه عظيمه انا بس كان طلبي من استاذه هاله تطيل ف تفاصيل الاحداث واطاله الروايه لكن ع الجانب الشخصي انا استمتعت جدا بقراءتها وتشعب الاحداث فيها ومناقشتها لموضوع مهم ف المجتمع وعلي الرغم من قرائتي لها قبل التعديل الا اني حرصت جدا علي اقتناء الروايه لثقتي ف الاستاذه هاله ان لديها دائما جديد يبهرني اتمني لها كل التوفيق ف هذه الروايه وفي اعمالها القادمه ان شاء الله اتمني ان تتقبل رأي المتواضع انا لست ناقضه ولكني محبة للقراءة ومحبه اكثر لكتابات استاذه هاله الملواني نصيحتي للجميع بقرائتها وتقيمي اربع نجوم مش لنقص ف الروايه لكن تحفيز للكاتبه لاني واثقه ان عندها كتير جدا لسه هنشوفه
الخديعة - هالة الملوانى دراما اجتماعية انسانية نفسية جميله هبة فتاة بريئة تعيش حياة هادئة حتى تقابل صديقتها العائده بعد ثلاث اعوام بمفاجئة وتخبرها الخدعة التى تحيا فيها مع زوجها عمر وعندما تنكشف تلك الخدعة تتغير حياتها بالكامل فهل تستطيع ان تبداء من جديد ام تبقى تحيا فى ظل الماضى الاليم الاسلوب حلو جدا وجذاب وملى بالمفاجئات العنوان رائع يعبر عن ان فى حياة كلا منا خدعة يحيا فيها هبة صعبة على جدا وتصرفت بذكاء اما خدعة النهاية توقعتها وصدق توقعى بالنهاية كاتبه واعده اسلوبها رشيق وساقراء لها مره اخرى
رواية جميلة مشوقة أستطعت قرائتها فى يوم واحد أسلوب السرد جميل وسلس والمزج بين العامية واللغة العربية الفصحى جعلها سريعة الفهم، تناقش العديد من القضايا المهمة وهى قضايا أهمال الأطفال من قبل الأهل وقضايا خداع المرأة بأسم الحب والزواج وما يترتب عليه من عوامل سلبية تؤدى إلى خداع المرأة وجرحها، بأختصار الرواية حلوة جدا ولكن كان ينقصها بعض التفاصيل حتى تكون مكتملة الأركان بالتوفيق للكاتبة وفى أنتظار المزيد أن شاء الله :)
مبدئيا أنا عمرى ما قرأت كتاب وفكرت أدخل أعمله تقيمم أو حتى أشترك مخصوص فى موقع عشان أقول ريفيو عنه بس فعلا الرواية ديه شدتنى لدرجة أنها خلتى أعمل حساب مخصوص وأدخل أقيمها وأديها 5 نجوم فعلا رواية جمالها فى ئعةبساطتها، سهولة اللغة، قوة المشاعر، واقعة الفكرة أنها ممكن تحصل لأى حد فينا وبتحصل فى الدنيا، طريقة الكاتبة فى وصف مشاعر الأحباط والصدمة خلتنى أحس أنى فعلا شايفة البطلة وهى بتبكى ومصدومة أغلى الناس عندها، رواية رائعة وممتعة أنا أستمتعت بها كثيرا وفى أنتظار القادم ليها بإذن الله
فكرة مكررة .. و تيرة معروفة .. نهاية متوقعة أسلوب السرد جيدة الرسالة أتقدمت بأشكال أكتر قوة قبل كده .. لكن القصة تفضل جيدة رغم كل ده إلا أن القصة جيدة .. من كاتبة بتحترم أدب القصص مفيش ضرر من التكرار بأساليبنا طالما قادرين نحترم الأدب اللي بنكتب فيه مسلية جيد
الرواية حلوة وبسيطة، لغتها سهلة وموضوعها شيق وأسلوب الكاتبة جميل يشد من أول صفحة لأخر صفحة، رواية رومانسية أجتماعية جميلة عيبها الوحيد أنها صغيرة خلصتها فى يوم
رواية بسيطة خلصتها ف ساعتين .. بس اللي حبيته فيها فعﻻ فكرة الأمل ف بكرا واستمرار الحياة حتى لو في جرح متوقفش حياتك عليه..دا بالإضافة للجانب النفسي التربوي :)
رواية رااااائعة واحداثها مشوقة واسلوب الكاتبة اكثر من رائع استمتعت بيها جدا من اول سطر لاخر سطر وماقدرت اتركها الا لما قرأتها كلها تمنيت لو انها اطول بانتظار جديدك استاذة هالة لاتطولي علينا
روايه حسيت فيها بصدق جدا واكتر حاجة حبيبتها الاحساس اللى وصلنى ان اد ايه الانسان ممكن يكون شايف حاجة حلوة اوى بس ربنا يبعدها عنه عشان هى شر ليه ويعوضه بحاجة احلى بكتير وتكون خير ليه