” فى هذا الكتاب لايوجد مكان لاصدار الأحكام ؛ الغواية فينا ونعيش فيها، نحن فى عالم مغوى يغوينا بالحياه رغم أنها ستنتهى بالموت فى النهاية، إلا أننا مسحورون بأضواءها وكل مافيها.. إذن الأغواء ليس رجلا أو إمرأة، الأغواء حياه نعيشها جميعا“
"الأغواء: رجل أم امرأة؟" هو كتاب يستحق القراءة لكل من يسعى لفهم آليات العلاقات الإنسانية وديناميكيات الغواية. في هذا العمل، تأخذنا الكاتبة الشيماء عبد العال في رحلة عميقة ومفصلة نحو مفهوم الأغواء، مسلطة الضوء على الأنماط النفسية للمتلاعبين وكيف يمارس البشر ألعابهم الأغوائية.
تقدم الكاتبة تعريفا واضحا لمفهوم الأغواء وكيف أن الأفراد، سواء كانوا رجالًا أو نساء، يستخدمون أساليب مختلفة لجذب الآخرين نحوهم. تتحدث عن استراتيجيات متعددة يتبناها الأشخاص الأغوائيون، مما يجعل القارئ يعيد النظر في علاقاته الشخصية ويدرك مدى ثقل تأثير هؤلاء الأشخاص على حياته.
واحدة من أكثر النقاط إثارة في الكتاب هي مناقشة السؤال الأهم: أي الطرفين أكثر إغواءً، الرجال أم النساء؟ تقدم الكاتبة تحليلًا دقيقًا يتناول الاختلافات النفسية والاجتماعية بين الجنسيين، مما يساعد القارئ على فهم الجوانب الخفية لرغباتهم واحتياجاتهم.
يتناول الكتاب أيضًا كيفية التعامل مع الأشخاص الأغوائيين الذين قد يصبحون مسيطرين على مشاعرنا وعواطفنا، ويقدم نصائح قيمة حول كيفية حماية النفس من الوقوع ضحية لذاك السحر. تطرح الكاتبة أفكارًا مهمة حول كيفية التعرف على الإشارات التحذيرية لعلاقات قد تتطور إلى إدمان لا نستطيع الفكاك منه.
بأسلوب سلس ومشوق، تنقل الشيماء عبد العال أفكارها بوضوح، معززةً ذلك بأمثلة واقعية ونصائح عملية للخروج من العلاقات السامة. كما أن من أكثر الأشياء الذى أعجبتنى فى الكتاب هو تطبيق الكاتبة الواعى على نماذج إنسانية شهيرة، مثل نابليون بونابرت وجوزفين وعبد الحليم حافظ وسعاد حسنى والأميرة ديانا وغيرهم الكثير مما أعطى للكتاب زخما إنسانيا واقعيا لا مجرد طرح نظريات علمية أو نفسية فحسب.
إذا كنت ترغب في التعرف على النفس البشرية وأسرار العلاقات، يوفر لك "الأغواء: رجل أم امرأة؟" الأدوات اللازمة لفهم نفسك والأشخاص من حولك.
بشكل عام، يُعد الكتاب رحلة ملهمة تعزز الوعي الذاتي وتعطي القارئ قوة فعلية للتعامل مع تحديات العلاقات الإنسانية بشكل أفضل. إن كنت تبحث عن إجابات لشعورك بالاستسلام أمام سحر الأغواء، فستجد ضالتك في صفحات هذا الكتاب.
” فى هذا الكتاب لايوجد مكان لاصدار الأحكام ؛ الغواية فينا ونعيش فيها، نحن فى عالم مغوى يغوينا بالحياه رغم أنها ستنتهى بالموت فى النهاية، إلا أننا مسحورون بأضواءها وكل مافيها.. إذن الأغواء ليس رجلا أو إمرأة، الأغواء حياه نعيشها جميعا“
"الأغواء: رجل أم امرأة؟" هو كتاب يستحق القراءة لكل من يسعى لفهم آليات العلاقات الإنسانية وديناميكيات الغواية. في هذا العمل، تأخذنا الكاتبة الشيماء عبد العال في رحلة عميقة ومفصلة نحو مفهوم الأغواء، مسلطة الضوء على الأنماط النفسية للمتلاعبين وكيف يمارس البشر ألعابهم الأغوائية.
تقدم الكاتبة تعريفا واضحا لمفهوم الأغواء وكيف أن الأفراد، سواء كانوا رجالًا أو نساء، يستخدمون أساليب مختلفة لجذب الآخرين نحوهم. تتحدث عن استراتيجيات متعددة يتبناها الأشخاص الأغوائيون، مما يجعل القارئ يعيد النظر في علاقاته الشخصية ويدرك مدى ثقل تأثير هؤلاء الأشخاص على حياته.
واحدة من أكثر النقاط إثارة في الكتاب هي مناقشة السؤال الأهم: أي الطرفين أكثر إغواءً، الرجال أم النساء؟ تقدم الكاتبة تحليلًا دقيقًا يتناول الاختلافات النفسية والاجتماعية بين الجنسيين، مما يساعد القارئ على فهم الجوانب الخفية لرغباتهم واحتياجاتهم.
يتناول الكتاب أيضًا كيفية التعامل مع الأشخاص الأغوائيين الذين قد يصبحون مسيطرين على مشاعرنا وعواطفنا، ويقدم نصائح قيمة حول كيفية حماية النفس من الوقوع ضحية لذاك السحر. تطرح الكاتبة أفكارًا مهمة حول كيفية التعرف على الإشارات التحذيرية لعلاقات قد تتطور إلى إدمان لا نستطيع الفكاك منه.
بأسلوب سلس ومشوق، تنقل الشيماء عبد العال أفكارها بوضوح، معززةً ذلك بأمثلة واقعية ونصائح عملية للخروج من العلاقات السامة. كما أن من أكثر الأشياء الذى أعجبتنى فى الكتاب هو تطبيق الكاتبة الواعى على نماذج إنسانية شهيرة، مثل نابليون بونابرت وجوزفين وعبد الحليم حافظ وسعاد حسنى والأميرة ديانا وغيرهم الكثير مما أعطى للكتاب زخما إنسانيا واقعيا لا مجرد طرح نظريات علمية أو نفسية فحسب.
إذا كنت ترغب في التعرف على النفس البشرية وأسرار العلاقات، يوفر لك "الأغواء: رجل أم امرأة؟" الأدوات اللازمة لفهم نفسك والأشخاص من حولك.
بشكل عام، يُعد الكتاب رحلة ملهمة تعزز الوعي الذاتي وتعطي القارئ قوة فعلية للتعامل مع تحديات العلاقات الإنسانية بشكل أفضل. إن كنت تبحث عن إجابات لشعورك بالاستسلام أمام سحر الأغواء، فستجد ضالتك في صفحات هذا الكتاب.
❞ نحن مخلوقات قابلة بالفطرة للإغواء طوال حياتنا، كلنا نُريد أن نُغوى، نأمل بشدة أن نُشد خارج أنفسنا خارج روتيننا والرغبة في دراما الحب والشيء الذي يجذبنا أكثر من أي شيء آخر هو الشعور بأن شخصًا ما يتمتع بشيء لا نملكه، شيء نتمناه. ❝