من منهم كان يستحق الحياة ومن حكم علية القلم ليضع نقطة النهاية فى حياتة من منهم الاخير من علية الدور ليذهب لهناك فى تلك اللحظة التى يقرر فيها الذهاب هل يتحكم القلم حقا بمصير ابطالنا ام ان المؤلف يحكم قبضتة على الشخصيات أم ان الشخصيات نفسها هى من أصبحت تكتب تاريخ حكايتها وأسرارها
القراءة الثالثة لـ محمد إبراهيم محروس بعد "أحلام نارية" & "حر أغسطس"
تطور كبير طبعا في الأسلوب أسلوب محكم ومسيطر على كل الشخصيات أو هم من سيطروا عليه لتخرج حكياتهم للنور :D
(أليس هناك قنبلة ذرية تقضي على نصف سكان القاهرة ليرتاح النصف الآخر.. تبًا!) تلك الجملة وردت في الراوية كانت فكرة مقال لي من 2008 اسمه "المادة" لطالما داعبت ذهني بشده تلك الفكرة الشيطانية!
الرواية غموض في غموض حتى اللحظة الأخيرة وبرغم ذلك كانت ممتعة جدا وجذابة في قراءتها لمحاولة كشف هذا الغموض ولكن هيهات :D استحوذت على كامل انتباهي منذ البداية وحتى النهاية إلا الجزء التوثيقي عن حرب هارمجدون (طولت فيه شوية)
لن تعرف الحقيقة من الوهم بعد اليوم ... (ضحكات شريرة متقطعة في الخلفية) هذا هو حالنا بعد الرواية :D
وأيضا فكرة خاتمتين للرواية رائعة ولكني أفضل الخاتمة الأولى المليئة بالشرور
بها بعض الأخطاء اللغوية من المراجع وأيضا دار النشر نون للأسف
وليا قراءة أخرى مع " حفلة 12"
تحياتي للكاتب -غزير الإنتاج الأدبي- وتمنياتي بالتوفيق في اللي جاي إن شاء الله
رواية مميزة بها الكثير من التشويق و الرعب من اول صفحة لاخر صفحة ... لدى الكاتب الكثير من الخيال الرائع لانتاج شيئ مرعب و مميز . يعيب الراوية فقط اسلوب الحوار الذى دمج بين العامية و الفصحى فأربك بعض الالفاظ .. الى جانب المعلومات الكثيرة جدا فى توضيح هرمجدون اضافت قليل من الملل .. غير ذلك اسلوب السرد جميل و تسلسل الاحداث اجمل .. بالتوفيق للكاتب فى العمل المقبل بأذن الله
فرق رهيب بين الأخير و حفله 12 الفكره كانت حلوه جدا و حتي النهايه بالرغم من انها مستفزه كانت حلوه جدا جدا الاسلوب افضل كتير و اللغه احسن كمان لكن برضه نفس نقطه استخدام اساليب تأكيد استفهاميه كتير بيعمل نوع كبير من الملل خصوصا لو استخدام كتير غير مبرر غير كدا الفكره عجباني جدا و الاحداث كانت حلوه بالتوفيق و هستني اعمالك الجايه بس بلاش جمله ما هذا الجنون أي جنون هذا ما هذا الجحيم :)
الروايه حلوة شدتنى من اول صفحه مسبتهاش غير لما خلصتها و لما خلصتها مكنتش عارفه انام عجبنى تسلسل الاحداث جدا كنت حاسه انى بشوف ف دماغى فيلم مشووق استفدت منها بالمعلومات الى عن هرمجدون ف مختلف الأديان عجبنى جدا ان الروايه ليها نهايتين الروايه بالنسبالى حلوة جدا ...
رواية متميزة و ممتلئة بالأفكار الجديدة والمفاجآت وكل ما أفتكر إني فهمت الأحداث ماشية إزاي ألاقي فالصفحة اللي بعد كدة أحداث جديدة تغير مفهومي عن الرواية كلها :D دي أول رواية أقراها لحضرتك ومش عارف لية حساسس مش هتكون الآخيرة
كعادتي اتعايش كليا مع ما اقرأ وقد صدمتني النهاية الغير متوقعة فلم تكن بذات قوة الرواية واحداثها الاحداث مشوقة تجعلك تعيش وكأنك تتمني ان تكون انت البطل لتتحكم بالاحداث
فتحى شاب كل امله ان يملك جهاز لاب توب... شخص يهدى له لاب توب ليس له مثيل فى الامكانيات من شركة غير معرفه... ومع ظهور الحاسب يموت اويصاب كل من لهم علاقه بفتحى ... فتحى يحاول البحث عن اصل اللاب وهل له علاقه بما يحدث لمن حوله الفكره حلوه جدا الاحداث سريعه لدرجة انى خلصت الروايه فى يوم.. الاسلوب سهل ومشوق الغلاف و العنوان لم يجذبنى ... وجود نهايتين حلو قوى وعجبتنى... لم يعجبنى الجزء المطول لهرمجدون