Henri René Albert Guy de Maupassant was a popular 19th-century French writer. He is one of the fathers of the modern short story. A protege of Flaubert, Maupassant's short stories are characterized by their economy of style and their efficient effortless dénouement. He also wrote six short novels. A number of his stories often denote the futility of war and the innocent civilians who get crushed in it - many are set during the Franco-Prussian War of the 1870s.
فاُنْظُرْ بِعَقْلِكَ إنَّ العيَنَ كاذِبَةٌ؛ واسْمَعْ بِقَلبِكَ إنّ السّمْعَ خوّانُ .. عن اعمار ضائعة و حيوات تهدر هباء عن الرضا و درجاته و السعادة و أسبابها عن العقل و قلته و النزاهة و مسمياتها عن المظاهر الكاذبة و الصدق المؤجل عن حقائق من الأفضل الا نعرفها
ا” ليس هناك عار في الدنيا يفوق أن تكون فقيرا وسط نساء غنيات"؟!! ا ماتيلدا امرأة بسيطة تقنع نفسها كذبا انها ارستقراطية. . تطلعاتها تفسد حياتها..و كمعظم البشر الحمقى لا تدرك قيمة ما لديها الا بعد فقدانه كان لديها زوج محب و بيت متوسط أنيق و خادمة صغيرة و دخل معقول.. و يرغب زوجها في اساعدها بحضور حفلة رسمية .. فهل ستسعد؟
القصة فقدت نجمات بسبب اني توقعتها كلها منذ البداية و دي موباسان مشهور بالنهايات الساخرة المريرة .. ربما انت في نهاية القرن ١٩ مدهشة .. و لكنى أراها تنعت النساء بالغباء و التفاهة و السطحية و المظهرية.. بينما هي صفات مشتركة بين الجنسين
عندي ملحوظة اخيرة على ترجمة اسم هذه القصة التي تحرق القصة تقريبا و في الجزء المخفي القصة بترجمة مبسطة ["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>
(الأيام خير معلم) و ( الرضا سر السعادة)....أليس كذلك؟؟
كانت بطلة القصة الجميلة من الطبقة المتوسطة لم تقتنع يوماً بحياتها كانت إلى حد ما دائمة السخط و الغضب من وضعها. كانت تطمح لأن تساير الأغنياء في حياتهم و غناهم و ترفهم و لذلك عندما سنحت لها الفرصة لأن تحضر حفلاً كبيراً لم تتأخر وأستعدت لهذا الحفل حتى أنها أخذت من زوجها ماكان يدخره لتشتري به فستاناً و إستعارت من صديقتها عقداً كانت تود أن تكون من أجمل النساء في الحفل فكان لها ما تريد و سطع نجمها كأجمل إمرأة فيه.. و عندما عادت إلى البيت لم تجد العقد الذي كانت ترتديه 💎 أضطرت هى و زوجها لشراء واحد جديد و رهن كل شيء للحصول على ثمن هذا العقد تبدل بها الحال عاشت في شقة أصغر من منزلها السابق أصبحت هي من تقوم بأعمال المنزل و بدلاً من كونها من الطبقة المتوسطة أصبحت تنتمى إلى طبقة الكادحين و العاملين. و بعد عشر سنوات إستطاعت تسديد الدين و أصبحت إنسانة جديدة تغيرت نظرتها للحياة لم تعد كما كانت لم تعد تلك المرأة الناقمة على حياتها و التى كانت تتمنى مسايرة الأغنياء في حياتهم...بإختصار عرفت معنى الحياه
قابلت صديقتها ( التى أقرضتها العقد) بالصدفة في الحديقه لكن صديقتها لم تعرفها بعدما تبدل حالها أخبرتها أنها فقدت العقد يوم الحفلة و اضطرت لشراء جديد لكى تعطيه إياها و لكى توفر مبلغ العقد قامت برهن كل ممتلكاتها و تسديد دين قيمته 10 سنوات لكن صديقتها (صاحبة العقد) أخبرتها في جملة واحدة ( لم يكن هذا العقد حقيقياً !!!ً)
يا ترى بماذا أحست بالألم بالذهول بالصدمة بالصاعقة بالغباء بماذا يا ترى ؟؟ ربما شعرت بهم جميعاً
صدق المثل المصري القائل : اللي متعلمهوش المدارس تعلمه الأيام و السنين
أعشق ذلك النوع من الأدب أو حتى السينما التي تنتهي بنهايات صادمة ، تجعل الفكرة عالقة في ذاكرتك الى الأبد ، ولا يستطيع الزمن محوها كما حدث مع هذه القصة ..
طبعا مع ما حدث لنا من اشتهار الفاشينيستا وانبهار الجميع بهم واعطائهم الثياب والمجوهرات والعطور والأحذية وكل ما يشتهيه الانسان لمجرد انهم عندهم مئات الآلاف من المتابعين يجعل هذه القصة غريبة نوعا ما فلو ان تلك المرأة عاشت في هذا الوقت لتمتعت غاية التمتع ولحصلت على كل ما تريده بدون تعب. ولكن هل تصدقوني اذا قلت لكم بإن هذا بالظبط ما حدث لإحدى الصديقات. استعارت طقم من صديقتها لتلبسه في حفلة زواج وضاع منها واضطرت الى الاستدانة لتشتري مثله لترجعه الى صديقتها. وبعد مدة عرفت الصديقة بأن الطقم كان نسخة عن الطقم الأصلي وأرجعته لها. ما استغربت منه في هذه القصة القصيرة بأن الفتاة كانت تحلم بحلم جميع الفتيات: شخص غني يأتي على حصان ابيض وتكتشف الفتاة بعد ذلك بأن الحياة تتطلب اكثر من ذلك وبأن الزواج بمن تحب قد يعطي الانسان حيوية وأجنحة تجعله قادر على ان يحقق المستحيل . وقد نسي الناس الان هذا الموضوع واعتقد بأن بهرجة الحياة هي اهم من كل شيئ. اتمنى ان تدرس هذه القصة لطلاب المدارس اذ قد يتعلموا منها كيفية التصرف.
نتجوّل مع غي دي موباسان في المدن والأرياف الفرنسية, قاصّاً على مسامعنا حكاياتٍ لطيفةٍ عن حال الإنسان الفرنسي في القرن الثامن عشر. فنعيشُ بَذَخَ وعنجهيّة الحياة البرجوازية, وبؤس وقساوة حياة الفقراء المعدمين, متلمّسين بعض الأفكار عن الحب والتفاوت الطبقي والخيانة والشرف التي تظهر خجولةً مختبئةً بين أحداث القصص وشخصيّاتها. نقلها لنا عن الفرنسية أنطون موسى بشكلٍ جيّدٍ سلسٍ مليءٍ بروح النصّ الأصلي وموسيقاه.
ملك القصة القصيرة و رائدها ، كل قصة تشعرك بالذهول والتعجب ، عند الانتهاء منها تحتاج لبضع ثواني حتى تستوعب روعتها ، ثمانٍ وعشرون قصة لم أستطيع قراءتها في جلسة واحدة ، أتعمّد الإطالة في قراءة مثل هكذا قصص ، بعضها مازالت حاضرة في ذهني كقصة انتقام أم ، والعقد الفريد ، بواتيل ، الخوف ، أما أجملها فكانت قصة الآنسة بيرلا تنوعت مواضيع القصص بين الخيانة والحب والزواج والوطن ، متشوقة لقراءة المزيد من مؤلفات الكاتب.
كيف نجح هذا الرجل في تحويل مواقف يومية عادية جدًا إلى ملاحم بهذا الشكل؟ يلاحظ أن معظمها تدور حول فكرة أن هناك سرُُ مجهول من شأنه تغيير حياة الشخصيات إلى نحو أفضل ولكن يُكشف عنه دائمًا بعد فوات الأوان
قرأت قصة الحلية المفقودة فقط من هذا الكتاب واقعية جدا ،، وساخرة من المظاهر الباذخة في شراء اغلى الممتلكات ونكتشف انها لم تجلب سوى الفاقة والحزن المقيم وقصف الاعمار
7/10 جولة جديدة -وطويلة- مع قصص موباسان. بترجمة مقبولة لطيفة. قصتان أو ثلاث من هذه المجموعة كنت قد قرأتها في كتب سابقة. بعض القصص كان أجمل من بعض، ولعل قصتي المفضلة التي قابلتها هنا هي التي سجلتها هنا: https://soundcloud.com/deebsound3/love
ماتيلدا فتاة ولدت لعائلة فقيرة في فرنسا تزوجت من موظف صغير يعمل في وزارة التعليم العمومي، ناقمة على حياتها ووضعها وفي يوم حاول زوجها أن يسعدها فأحضر لها بطاقة دعوة لحضور حفل يحضره عليه القوم ودفع لها مدخراته لتشتري لها فستان يتناسب مع الحفل واستعارت من صديقتها الغنية عقد الماسي لتلبسه وفي غفلة منها يضيع العقد "المزيف والذي كانت تعتقد أنه حقيقي" وتضيع معه 10 سنوات من عمرها وهي تعمل وزوجها ليلاً نهارا لتدفع ثمن عقد حقيقي وفي مصادفة تكتشف ان العقد لا يسوي خمسمائة فرنك
الهدف من القصة أن تقتنع بما لديك وبحياتك وللأسف بطلة القصة لم تكن كذلك، القصة تبدو مألوفة مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي فقد تكون قرأتها في الرسائل النصية على الواتسب كان من الأفضل للزوج لو لم يحاول اسعادها بهذه الطريقة لكان أفضل له ولها انعدام الثقة لدى ماتيلدا أفقدها الكثير ف فستان جميل وازهار حقيقة كما اقترح الزوج ستكون كفاية لولا طمعها ورغبتها في العيش حياة مغايره عن حياتها "أن تعيش حياة لا تشبهها" استغرب من صديقتها التي وضعت العقد المزيف ضمن مجوهراتها وأغلقت عليه بإحكام وفي علبه من محل مشهور لا اعرف لماذا ربما لتقنع نفسها بأن هذا العقد نفيس ولماذا لم تخبرها بأن العقد الذي أعجبها وسحر عيونها مجرد قطعة مزيفه ولماذا عندما اخبرتها بأنه يحتاج اصلاح لم تخبرها بأن العقد مزيف ولا يستدعي إصلاحه كل هذا الوقت ولماذا أصرت عليها لتحضره وأنها تأخرت لترجعه قد يكون الناس مزيفون ليسوا كما نحن نعتقد وربما عقدة النقص تجعلك تظن بأنك أقل من الاخرين ولا تراهم على حقيقتهم، وخلال عشر سنوات لماذا لم تسأل عنها صديقتها لم تستغرب غيابها لم تفتقدها قد تضيع سنوات عمرك على شيء لا يستحق لحظة، ربما لو صارحت صديقتها لو كانت على ثقة بأنها صديقة حقيقة لتلافت كل هذا الجهد والتعب والسنوات. القناعة أمر ضروري وهام جداً لابد أن يغرس في النفس منذ البداية لا يكفي أن تحب شخصاً وتحقق رغباته وتحاول اسعاده للحظات قد تدفع ثمنها سنوات تعب وندم
تلك القصص القصيرة بمثابة محطات تستحق أن نقف عندها، حيث يسافر بنا موبسان من مكان لآخر فنرى أمثلة عن الحب الصّامت كما في قصة الآنسة بيرلا التي تعتبر بالنسبة لي إحدى القصص الجميلة المؤثرة وقصة مقشِّشة الكراسي وقصة أثناء السّفر وغيرها ونرى أمثلة عن الوفاء والشجاعة والإيثار وكذلك يعرفنا موبسان على أمثلة آخرى في هذه الحياة من الخيانة والغدر ، ليرينا تناقضات الحياة التي نعيشها وكيف يترك الأخ أخيه في قصة عمّي جول، ويقتل الأخ أخيه في مأساة حقيقية . ولعلّ قصة الصعلوك قد تركت فيَّ أثراً كبيراً، فهي مثال للبؤس وقسوة الناس على بعضهم ودائماً ما أتذكر ما قال موبسان " طُرد من كلّ مكان دنا إليه في ذلك اليوم البارد الكئيب، حيث ينقبض القلب وتهتاج النّفوس وتسود العتمة على الأرواح..."
قصة قصيرة لكن صادمة وذكية جدًا. بتحكي عن امرأة طموحة غير راضية بحياتها البسيطة، استعارت عقد ثمين عشان تبان بصورة أفضل وسط الناس، لكن العقد ضاع، ومن هنا حياتها اتغيرت بالكامل. ضحّت بعمرها كله في الشقاء عشان تسدد ثمنه، وفي النهاية تكتشف إن العقد أصلاً كان مزيّف! القصة بتضرب على أوتار الطمع والمظاهر، وبتخليك تفكر إزاي قرار صغير أو نزوة بسيطة ممكن تقلب حياة إنسان رأسًا على عقب. وده خلاني أفكر في ناس النهاردة، اللي بتخليهم تفاحة "أبل" يطاردوا المظاهر مهما كانت إمكانياتهم، ممكن يتدينوا أو يضحّوا بحاجات أهم بس عشان يجيبوا أحدث آيفون!