عندما تقرأ رواية بعنوان إمضاء ميت وتنتمي لنوع الجريمة سوف تتوقع أنك ستقرأ رواية تقليدية ولكن يفاجئني محمد رجب برواية بوليسية من الطراز الأول بلغة جيدة وسرد رائع يسحرنا محمد بين سطور الرواية لنبحر معه في رحلة وقودها الغموض والإثارة...ستلهث أنفاسك في خضم تتابع الأحداث في حبكة متقنة الصنع...رواية لن تندم علي اقتنائها محمد عصمت
الحرب العصرية هي أن تجعل خصمك يقتل نفسه بنفسه بدلا من ان تكلف نفسك مشقة قتله رواية بوليسية غير تقليدية تنطلق من بين أروقة كلية الصيدلة ..حيث يعمل دكتور يوسف استاذ الكيمياء و مخترع عدد من الفيروسات و المضادات الخاصة بها و أهمها فيروس يسبب" متلازمة ستوكهولم "إي التعاطف مع خاطفك او عدوك
و تبدأ الأحداث بقوة :باحتراق الدكتور في عمارته...و مع الأبطال :نور و علياء طالبات الصيدلة؛ و الشيخ عبد الرحمن..نصل إلى حقيقة الحادث و ايضا حقيقة د. يوسف العاشق للجناس التصحيفي ..الذي يرسل للابطال رسائل ملغزة ..ممهورة "بامضاء ميت"؟
الرواية هي العمل الأول لمحمد رجب لذا جاء الأسلوب به شيء من التقرير و المباشرة .. ذكرتني قليلا بالالغاز بتاعة زمان..مع بعض الأخطاء و كذلك الحبكة او اللغز من السهل تخمينه و ان كانت التفاصيل و الرسائل المتتالية مسلية فعلا.. في المجمل لا بأس بها كعمل اول..و تم تلافي معظم أخطاء الأسلوب في "المنجم" و من يدري؟قد ننقذ العالم دون ان ندري
كعادتي بعد قراءة أي كتاب اسأل نفسي هل استمتعت؟ للآسف في الرواية ككُل لم استمتع بالشكل الذي تمنيته. بعد البداية الصاروخية، أحداث أحداث أحداث.. مقتل غامض لدكتور جامعي.. تلميذة الدكتور.. صديق الدكتور.. ضابط شُرطة .. ثم ماذا؟ هبوط بنفس سرعة البداية.. تشتت واضح في الأحداث ..تجعلك تتوه .. حتى تصل إلي النهاية التي من المُمكن أن تستشفها قبلها.
لكن لكي نُعطي كل ذي حقاً حقه.. الكاتب لديه تلك السمة التشويقية في الكتابة .. التي تجعلك تقرأ ثم فجأة تصل إلي النهاية.. لكن في هذه الرواية لم أستمتع بتلك السمة.. وأيضاً الكاتب مُتابع جيد للتيمات.. وأستخدام بعض الطرق والألغاز بصورة جيدة كالجناس الصحفي وبعض الألغاز في الشقة التي بها السيراميك الملون . كبداية للكاتب.. لا بأس بها.
عندما تقرأ رواية بعنوان إمضاء ميت و تنتمي لنوع الجريمة سوف تتوقع أنك ستقرأ رواية تقليدية و لكن يفاجئني محمد رجب برواية بوليسية من الطراز الأول
بلغة جيدة و سرد رائع يسحرنا محمد بين سطور الرواية لنبحر معه في رحلة وقودها الغموضو و الإثارة ... ستلهث أنفاسك في خضم تتابع الأحداث في حبكة متقنة الصنع ... رواية لن تندم علي إقتنائها
عنوان مبدع ...وبداية جيدة للكاتب المهندس محمد رجب لكن الرواية لم تكن بالنسبة لي بالمبهرة التي تترك أثر بالنفس أو المنفرة التي تحملني علي عدم معاودة القراءة لذات الكاتب الكاتب نجح خلال سير أحداث الرواية في الحفاظ علي وتر التشويق مشدوداً وهو ما يحسب له ، كما جاءت الشخصيات أيضاً لطيفة ومحببة للنفس وخاصة عبد الرحمن قد تكون الرواية قد أضافت بعض المعلومات لثقافة القارئ (متلازمة ستوكهولهم – شفرة موريس ...) جاءت كذلك لغة الرواية جميلة وصفاً وحواراً الأحداث فقط هي ما جاءت مربكة قليلاً .... أو ربما إحتاجت لقراء ذوي ثقافة جيدة أو من تللك النوعية التي تلهث وراء المعلومة لتقوم بجمع المعلومات كما كان يفعل أبطال الرواية وليس مجرد تسلية وتمضية وقت قرائتي للرواية كانت ستأتي بسبب العنوان الرشيق والذي أراه شيقاً لكنها لم تأتِ لذلك وإنما لحوار شاهدته مع الكاتب قال فيه أن الرواية كانت حلماً رأه أثناء نومه فقام ليبدأ كتابته وتحويله لعمل أدبي ... فأردت أن أعرف ماذا رأي الكاتب في المنام .. وما ستحمله تلك الرواية المنامية وإذا كانت تلك هي نوعية أحلام الكاتب !!! فالحذر الحذر من أين سنجد أنفسنا في رواياته القادمة ... أسعدني الحظ بلقاء مع الكاتب في حفل توقيع رواية بنو الأصفر ... رأيت الكاتب وتعرفت عليه فرأيته شخص هادئ متواضع ودود تحب الحديث معه سألني ماذا قرأت لي .. فأجبته ببساطة بأني لم أقرأ له أي شئ حتي الآن لكن للفرصة التي جمعتني ونظراً لأنه أمامي الآن فسأنتهز الفرصة للتعرف به والقراءة له سألته عن أقرب أعماله إلي قلبه فأخبرني عنها لكن رواية إمضاء ميت تأتي كقرائتي الأولي له ولا أظنها ستكون الأخيرة
اثارة و تشويق ايه بس الاثارة والتشويق ف الادب ليها قواعد بسيطة من أهمها التصاعد ومنطقية الاحداث والترابط والصعود ليه أنواع بالمناسبة و الصراع نفس الأمر " يصرخ في صمت " وبالنسبة للمنطق دا شئ بديهي " يجلس في وضع التفكير" ولكن أني اقرأ عمل وف النهاية أكتشف " يترقب " ان مكنش ليه اي ستين لزمة اللي بيحصل دا كله "يشق هدومه " ف يبقي فيه شئ غلط
القصة بأختصار"يكتب بأختصار" ي عالم يبيع اكتشاف مذهل الا وهو علاج متلازمة ستوكهولم " يصنع علم السويد علي وجهه" ولكنه يقتل في ظروف غامضة " يصنع علامة استفهام بمناخيره " ويترك اثر ل تلميذته النجيبة و صديقه الشيخ " يكح" لكي يصلوا لمن قتلوه ولكي يصلوا للاختراع لم يبيعه بعد " يفكر في خاطره قول والله " وتدور الدائرة لازم نفك الشفرة هنا وظابط المباحث الكيوت والتحقيقات اللي من غير سحب من القفا ، والمراقبة " يصنع فتحتين ف الجريدة " نشك ف الظباط ويطلع الظباط مظلوم " يشعل أغنية محمد محي" لنكتشف النهاية ان الميت لا مؤاخذه ف الكلمة عايش " راقصة الواتس آب " وانه عمل كدا وعمل كل اللعبة دي علشان ايوه .. ليه؟ علشان؟ "يفكر" علشان.. "يعد اغنام في مخه" علشان "يستمع الي نكات الخليل كوميدي" علشان؟؟؟ أقسم بالله ما أعرف
ولا الكاتب يعرف ، ليه نعمل خطة عبقرية علشان نوصل للاختراع موجود عنده ف الصالة؟؟ واشارات موريس وجناس صحفي وشفرات ليه؟؟؟؟؟؟ " يتسأل" ومراكب ف النيل وشرطة وواحد اتحرق علشان ايه؟
اخدت بالك من الاوصاف اللي بحطها ما بين الاقواس؟ شوفت اد ايه مزعجة؟ بالظبط احنا بنعرف نقرأ ونتخيل ممكن لو فيه شئ حابب توضحه يتم ذكره ودا لزمة حركة شبه دي لكن مش منطقي ف كل جملة او اتنين يوصف
دوافع الشخصيات ايه اللي يخلي بنتين يعملو كل دا؟ ممكن افهم صحبه لكن هما ليه؟
التنسيق مش هتكلم علي عيوب اللغة لكن هتكلم علي ان التنسيق شئ بديهي بحق الله مينفعش تيجي مثلا ف منطقة زي القتل لما يتقتل الشيخ فالجامع ولغاية دلوقتي مش عارف ازاي خاصة انه بقناص وهو جوه الجامع بس اوكيه وتقولي يسقط جثة هامدة وتيجي ف الفصل اللي بعديه تقولي لا اخطئت القلب نبيل فاروق وادهم صبري معملوش كدا الموضوع اتكرر انه يقول شئ ويتراجع فيه اعتقد دا بسبب التنسيق او نتيجة للنشر الالكتروني
ف النهاية الأمر لا يمكن يكون بالسهولة دي ان فقط للاني أريد الحدث ف نصنعه تصاعد ، هناك شئ اسمه تصاعد والتصاعد يأتي من الشخصيات وعلاقتهم وتداخل الاحداث مش بيجي علشان وقته او نخلص
تاريخ الشخصيات ايه؟ الخط الزمني؟ شبكة العلاقات؟ طبيعية الاحداث وتأثيرها علي الشخصيات؟ دي حاجات اساسية مش رفاهيات ف اي عمل منطقي بغض النظر عن الفئة المنتمي ليها
طيب مبدأيا كدة هي عجبتنى ولا لاء ؟؟ للاسف معجبتنيش خالص و مستمتعش بقرأتها نهائى مع إن المفروض إن جو القصص البوليسية و الخيال العلمى دا يكون مثير و شيق جامد
جايز عشان القصة كانت بعيدة كل البعد عن الواقع جايز عشان حسيت ان شخصياتها مش طبيعين و فيهم مبالغة بشكل مش عادى وجايز برضو بسبب اسلوب سرد الاحداث البسيط جدا و مليان بلحظات الفلاش باك اللى فى وجهة نظري ملهاش اى لزمة
فى رأيى الشخصي: اظن ان النوع دا من الخيال العلمى يصلح اكتر انه يتحول لفيلم سينمائى اكتر من كونه رواية
ملحوظة انا كنت متاكدة من البداية ان الدكتورعايش لانى مكنتش مقتنعة بالرسايل اللى كان بيبعتها ممضية بإمضاء ميت
بدايةً عجبتنى كلمة ( صادمة جداً ) في الريفيوهات اللى قريتها عن الرواية وده اللى شجعنى على قرأتها ، وتانى سبب إنى من المحبين للروايات البوليسية جداً من صغرى ، بس بعد ماقريتها أقتنعت إنها صادمة فعلاً ،، اممممم تقريباً انا الوحيدة اللى ماعجبتنيش اووى الرواية او يمكن لو مكانش اتعملها كل البروبجاندا دى كانت عجبتنى اكتر ، بس التعليقات اللى سمعتها قبل مااقراها خلتنى اتوقع رواية بوليسية من العيار الثقيل ،، فصدمت ،، الحبكة الدرامية للرواية مش مقنعة اووى يعنى حسيت كتيير انى عايزة اقولهم : ( ياسلاااام ) نمط الرواية بطئ في جزء وسريع جداً فى اجزاء تانية السر اللى كان مخبيه والعقار اللى اخترعه اوحالى انى رجعت تانى صغيرة وبقرأ في سلسلة المستقبل ( مع كامل احترامى لهذه السلسة العتيدة ) الاشخاص مش واقعين اكثر جزء عجبنى هو الالغاز اللى كانو بيحلوها ( لاانه فكرنى بقصص المغامرون الخمسة ) كنت بحبها وانا عندى ٧ سنين :)
اعدك بالوقوف بين صفحات تلك الروايه متسائلاً بعد كل حرف والحيرة سيدة للموقف.. لن يتركك التشويق لحظة منذ بداية الرواية وحتى كلمة تمت.. ولن يتسرب الملل بين طيات تلك التحفة الأدبية, فقد فاجئني محمد رجب بذلك النوع من الابداع الذي لن تستطع أبداً رفضه او محاوله التفكير أيستحق الوقت ام لا , فتفاعل العقل مع حروف الكاتب جعل من الوقت شيئا في منتهي التفاهه امام قيمه تلك الاسطر .. في النهاية إمضاء ميت رحلة يجب ان تخوضها وحدك فأحياناً يعجز الكلام عن وصف الابداع..
من زمان الواحد مكتبش ريفيوها #سعيد_صالح_ستايل ، الله يرحمه خلينا ف موضوعنا #امضاء_ميت بداية احب اقول اني مش متعودة اقرأ رواية لكاتب مبتدئ واكملها للنهاية كده اساسا غالبا باتخنق من هبوط المستوى اللغوي او الفني للعمل فبتركه لحين استكماله في اي وقت لاحق ده ان كملتها - وفي نفس البداية انا بقدم اعتذار للكاتب محمد رجب اني اتاخرت في الوقت اللى فات قبل ما اقرا الرواية ،، فعلا خسرت كتير من المتعة قبل اليوم . ------------------------------- ندخل في موضوعنا الرواية تبتدي تلاقي نفسك من اول سطرين فيها امام لغز تحتاج الى حله .. وكل ما تلاقي نفسك مصدوم نتيجة شعورك بالغباء امام حل اللغز يصدمك لغز اكبر كل ده داخل دايرة اللغز الاكبر اللى هو محور الرواية - اقول صدقا اني ما قابلتنيش رواية رعب بوليسي شدتني قبل امضاء ميت الا روايات قليلة - ايجابيات الرواية : كم هائل من المعلومات الرياضية .. مجهود بحييك عليه متعة واثارة مستمرة لحد آخر حرف في الرواية شخصياتك رائعة وواضحة جدا ،، عنصر الغموض كان طبيعي جدا في ملامح شخصياتك . --- يمكن فيه بعض الاخطاء الاملائية الساقطة سهوا وبعض المشاهد الكوميدية اللى ممكن اقولك ان هي سلاح ذو حدين هي عنصر كوميدي بيكسر حدة البوليسية اللى ف الرواية لكن هي عنصر بيخرج القارئ من المود انت بتخلي القارئ يجري وراك طول الرواية * نقطة تحسب لك : الرواية خالية من اي حشو او رغي بلا هدف كل حرف محسوب حسابه كويس ،، برافو --- كمان طلعت ادمن الجروب مخبرين سريين يا مفتري رواية رائعة انصح بقرائتها جدا جدا جدا انتظروها في المكتبات قريبا ---- تقييم الرواية 5 نجوم بدون ادنى شك *
أسلوبها احداثها حلوه جدا مشوقه جدا ولما تبدأها هتلاقي نفسك مش قادر تسبها غير لما تخلصها ............................. حلوه جدا يا محمد وبالتوفيق واكيد هيكون مستواك أعلى في الروايه الجديده :)
أعجبني هذا النوع من الروايات " البوليسية"، ذكرتني بكتابات" أجاثا كريستي " و" نبيل فاروق " ولكن بالطبع هذه أفضل، لم يعجبني بها إطالة الكاتب في بعض الأحداث التي لا تستحق الإطالة، وتكراره لبعض العبارات، كما انه ارتكب عدة أخطاء أبرزها تبديله للشخصيات مما أدى إلى التداخل وصعوبة الفهم..
الرواية جامدة جدا وفكرتها حلوة قوى وحتى اختيارك للغلاف والاسم بداية قوية يامحمد بعيدا عن شوية اخطاء املائية بسيطة بس انا بعتبرها من افضل الروايات اللى قريتها ف الفترة الاخيرة وفعلا زى ماقال أ.محمد عصمت هيا رواية بوليسية من الطراز لاول بجد احييك ع الرواية وبالتوفيق
رواية بوليسية شيقة تبدأ بوجود الدكتور يوسف محروقًا في شقته سيرًا في الأحداث مع الأبطال؛ علياء ونور، والشيخ عبدالرحمن، في محاولة لكشف ألغاز تركها الدكتور قبل وفاته. تفاجأت أنها أولى أعمال الكاتب، اللغة متقنة مع أخطاء لا تُذكر والسرد سلس والأحداث ممتعة. لم أتوقع النهاية بالكامل، لكني استمتعت بها وبالرحلة للوصول إليها. ومن يدري، قد تنقذ العالم دون أن تدري؟
ماشي الرواية مفككة لحد كبير .. الشخصيات سطحية جدًا طريقة كتابة حوار الشخصيات بتوحي بأنها مسرحية مش رواية علياء"بضحك" ، نور"بغضب" ، عبدالرحمن " بقلق" " دي طريقة كتابة حوار مسرحية ، مش مهم يبقي في وصف لتفاصيل المشاعر الداخلية و الصراعات ، المهم كتابة فعل يوحى بحالة الشخصية بس . و ده كان مسببلي احساس مزمن طول القراية ، بأنهم مش شخصيات هم أسماء مش أكنر . _ سيف بقي ده ماشي مع نفسه ؟ معندوهش رؤساء ؟ مفيش إذن تتبع و نيابة و قضية شغالة عشان يعمل كل ده تبعها ؟ .. غالبًا مواضيع المباحث مبتبقش سادح مادحة كده و لازم يرجعوا في خطواتهم اللي ليها علاقة بالمراقبة للرؤساء و للأقتحامات للسلطة الأعلي إلا و هي النيابة .. فمنطقة سيف كانت غير منطقية تمامًا . _ السرد كان ضعيف و ده راجع لضعف اللغة. غالبًا ربع الرواية كان عبارة عن أحداث معاده كتبها عشان يوضح فقرات حلها ، الحبكة مش متقنة بدرجة كفاية لأن كان في حاجات مش منطقية فكانت بتوصل لنتيجة نهاية الرواية ، مش مفاجأة يعني . هي رواية سينمائية ، زي أغلبية أو كل أصدارات دار الرسم بالكلمات ، مفككة المعلومات اللي فيها هي الشيء الجيد فيها رغم أنها مش كاملة ، لكن كونت خيط لا بائس به عندى للبحث عنهم . 4 أستعجال الكاتب علي النشر واضح .. الموضوع محتاج مجهود أكبر و إتقان أكتر و تقوية اللغة بشكل أكبر .
أنتهيت من قراءت امضاء ميت فى يوم واحد بجد وهمية بمعنى الكلمة كمية الاثارة والتشويق والالغاز الى فيها تخليك تصدع من كتر التفكير حسيت ان الكاتب محمد رجب بيقراء لدان براون كتيير تقريبا بس دة مش معنى ان امضاء ميت وحشة دة بالعكس امضاء ميت حاجة وهمية بجد رواية تخليك تفكر فى كذا ناحية و تخليك تمسك ورقة وقلم وتحل الغاز نسبة الذكاء فى الرواية عالى جدا و دة طبعا عائد ل الكاتب احب اشكرة على رواية زى دى واحب ابعتله لغز يحلوة هو بقى =D " نحتسأ " الشرطة دى تحت حرف الالف -
بص ... فالبداية أنا مش ناوي أتكلم بالعربية الفصحى و أكلمك عن (روعة الأسلوب و جمال السرد و كدة) عشان أنا لسة مخلص الرواية و عاوز أنقل اللي حاسس بيه زي ما هو فالبداية أنا أول لما قريت رأي Mohammed Esmat و عمر عودة ... قلت يمكن مجاملة .... لحد لما بدأت فالرواية . بدون مبالغة هي أروع ما قرأت في مجال الروايات البوليسية أسلوب راقي .. حبكة فوق الممتازة و تشويق لحد آخر سطر فالرواية .. وحالياً أنا متأكد من حاجتين أولاً : مستني رواياتك الجاية على أحر من الجمر ثانياً : إنت لو فكرت ترتكب جريمة قتل محدش هيتهم .. بالعكس إنت تقدر تلبسها لأي حد تحبه يلبسها
لو فكرت يا ريت يبقى مرتضى منصور .. و تلبسها لأحمد موسى
فظيعة أنا دماغي لفت أنا شكيت في سيف بعدين الشك راح وبعدين رجع وبعدين راح هههههههههههه ما توقعتش المفجأة في الأخر بالقوة دي فكرت فيها شوية في الأول بس بعدين استبعدتها
الجناس الصحفي، كل مرة كان بيجي كنت بأقول هو أنا غبية كدا ليه ولا الموضوع صعب ؟ عاااا بس بعد كام وحده عرفت أطلع الجناس الصحفي من أخر جملة في الرواية حسيت بإنتصار رهــــــــــيب
هأبحث عن شفرة مورس عشان أفهمها أكتر لاني ما فهمتهاش من شرح علياء -_- وكمان الجناس الصحفي شدني ... هأقرأ عنه بردو
فعلاً أحييك على الرواية استمر بجد وأتمنى أقرألك حاجه قريب وتبقى أقوى من دي كمان
رواية كدة حاجه من الاخر و احب اقراها مره واتنين و تلاته رواية مع كل صفحه فيها تخليك فعلا مينفعش تسيبها تخلص من مشكله و تفضل وراها تشوف هاتتحل ازاى ترجع تلاقى حاجه جديدة طلعت دا غير الذكاء الشديد للكاتب ف استخدام الغاز كتيرة خاصه بالعلم فعلا رواية متقنه للغاية
اعتقد ان الاطلاله الاولى للكاتب محمد رجب قويه جدا ويظهر ذلك من خلال الحبكه الفنيه للعمل وترابط الاحداث روايه تستحق القراءه انا سعيد جدا لان الفرصه اتيحت ليا انى اقرها قبل ما تنزل المكتبات بالتوفيق
"إمضاء ميت" رواية محلية لـ عقل محترف.. الكاتب (محمد رجب)..
بسم الله ،، مبدئياً تحياتى لمصمم الغلاف (إسلام مجاهد)،
بصراحة كان له الفضل الأول فى لفت انتباهى للرواية..
أما عن الرواية فسأبدأ بالإنتقاد لأنه الأهم – فى نظرى- ان أردت تقديم الأفضل ..
الاسلوب ممتع ومشوق لكن سهل، سهل لدرجة زائدة عن الحد، فلا تشعر أنك تقرأ عمل أدبى وإنما –آآسف :( - قصة قصيرة على الفيس بوك مثلاً!. هناك اعتقاد انه طالما العمل يدور فى إطار دراما الـ suspens , crime فأنت – كروائى – لست مطالب بإثقال لغتك كالروايات الإجتماعية مثلاً.. لكن بالطبع ها خطأ، الإهتمام باللغة أمر هام للغاية...
من الواضح أن الحوار بين الشحصيات كان له الأولوية عن الوصف، فبعض الأحداث أو المشاهد كان لابد من وصفها بدقة وبتفاصيل أكثر إيضاحاً مثما فعلت مع مشاعر الخوف والتوتر وإظهار نهمّ الرائد سيف لسجائرة مثلاً...ألخ، حقاً لا أعلم لماذا كنت بخيلاً فى وصف المشاهد (باستثناء الصفحات الأولى) . ربما لإضفاء روح الغموض والإثاره بشكل ما (كلما توالت الصفحات قل الوصف بشكل مُلفت) ، ربما ! لكن عن نفسى أنا جعلنى تاهىء بعض الشىء خصوصاً فى منتصف الأحداث..
المهم أنه لا مانع ياعزيزى من الإسهاب فى الوصف وتقليص الحوار فهى رواية وليست سيناريو (خصوصاً وأن هناك حوارات معاده بطرية الفلاش باك – زائده عن الحد - بلا داعِ فالقارىء لن ينسى تفاصيل الأحداث فى رواية قوية وتم رسم شخوصها بوضووووح)..، وأيضاً طرقة التقديم والتأخير فى لم تكن مناسبة قى كثير من الأوقات لانها كانت تقطع ترابط الأحداث..
أما عن الأشياء الجيده، فلن أضيف الكثير على ما أضافة الآخرون :)
الرواية تعد مدرسة لتعلم فن الحبكة القوية فبرغم بساطتها وسهولة لغتها تبقى قصتها نوعاً مختلفاً عما نعرفة اليوم من الأقلام المصرية التى تَركت هذا النوع للأقلام المترجمة وأتجهت لتقليد الموضه بالروايات الرعب التى لا يجيدها إلاّ القليل!
وبالطبع الشىء المبهر أيضاً أن تأخذ حقيقة علميه (نفسية) تم إكتشافها بالماضى وتطويعها بحبكة محكمة وإدخال إكتشاف ما تم، فى إدراج الأحداث وإثارة غموض الأسرار التى يبحث عنها أبطال العمل وأنت تقطع أنفاسك ورائهم جرياً دون محاولة للتخمين، وماذا بعد؟ فالوقت ليس فى صالحك لأنه سيزيدك ربكة وشغف مضافاً لشغفك! فلديك عناصر الإعجاب الثلاثه
أعلم أن الأمر ليس بجديد فليس أول كاتب يحاكى العلم والإكتشافات بالقصص لكنه هنا مختلف تماماً فالكاتب مصرى وليس أجنبى فهناك (د/مصطفى محمود و د/ أحمد خالد توفيق ) وهذا جميل أما الأجمل أنه من جيل الشباب (محمد رجب) !! وهذا ينذر بمولد كاتب بوليسى من الطراز الرفيع فيما بعد إن شاء الله .. فـ خياله مقنع وواقعه مثير للغاية بالمعلومات الجديرة بالإحترام التى قدمها..،
.. 4/5 ..
اتمنى لك مزيد من التوفيق والسداد فى الأعمال القادمة
عنوان الرواية يشد جدااااااا في الاول ... بالفعل الرواية فيها تشويق وصل ذروته لما عبد الرحمن عرف الحقيقة ومعرفش يوصلها لعلياء ... وديه اكتر حاجة باحيي الكاتب عليها ... مش ناس كتير تعرف توصل بالاحداث للذروة عشان بعد كدة تبقي مش قادر تسيب الرواية غير لما تعرف الحل ... لكن القصة في حد ذاتها كانت محتاجة حبكة اقوی ... صحيح موضوع الجناس عجبني اوي لكن كنت محتاجة اتصدم في النهاية ... يعني مقولة ان القاتل الحقيقي هو اخر شخص ممكن تتخيله كانت محتاجة تتطبق وبقوة في الرواية ديه .... صحيح نهايتها مفاجئة الی حد ما لكن متوقعة يمكن من اول مشهد الحريق ... موضوع الساعة اللي في ايده التركيز عليها هو اللي كشف الحبكة ... وديه احد الخدع المعروفة اللي كان الكاتب لازم ياخد باله منها انك لما تحب تخدع اللي قدامك ماتركزش علی الحل بالعكس وجه تركيزه الاكبر لابعد نقطة عن الحقيقة عشان تعرف تصدمه بعد كدة بالنسبة لي الصدمة كانت بنسبة 20% لاني توقعتها ... بس في المجمل القصة حلوة هي صغيرة صحيح وكنت اتمنی اشوف احداث اكتر بس بناء الرواية حلو ... اسلوب الكاتب سهل مش مبتذل مش معقد ومش اوفر ... نور كان دورها ثانوي الی حد كبير اللهم بس لما راحت البنك تجيب المفاتيح من الخزنة .... دور سيف كان ممكن ياخد مساحة اكبر من كدة بكتيييير وكمان وصف لشخصيته كانت ممكن تفتح احداث اكبر ... كمان ضايقني موضوع تكرار الكاتب لفقرات معينة من الرواية تكاد تكون محادثات او مشاهد كاملة لتوضيح نقطة معينة في المشهد الحاضر ... الرواية صغيرة ومش محتاجة ... ولو حد احتاج ممكن يرجع للنقطة تاني .... خليك غامض اعلی بال pace بتاع ال واية .... اتقل يعني :D خلي الناس تدور هي ماتسهلش المواضيع كدة خليها غامضة شوية بس في المجمل الرواية جيدة كبداية
توقفت عن القراءه منذ شهر رمضان وما جذبنى لقراءة هذه الراوايه هو ان وجدت احد اصدق الصديقات حدسا تعطيها تقييم 5 نجمات وعندما بدات فى القراءه ادركت انها لم تخطىء فى التقييم فانا لم اقرا مثل هذه الروايه عربيا من قبل ممكن ان تقراها مترجمه لدان براون او اجاثا كريستى ولكن صدقا انها اذهلتنى ببساطتها وسرعتها فلم استطع ان الاحقها بانفاسى هى ببساطه عباره عن لعبة ذكاء فى كل خطوه هناك لغز صغير بسيط والحل ابسط وتظل تسال نفسك كيف لم يخطر على بالى ؟نقطه اخرى لذيذه فيها هو انه عندما كان يصل الى حل لنقطة ما كان يعيد كتابة الفقره التى كانت نقطة اللغز؟المهم الروايه عموما جميله لكن عابها انها كانت اقرب الى الالغاز البوليسيه من الروايه فلم يكن هناك وقت للوصف حتى انه وصف بطلة القصه بعد عدة فصول منها؟الحل البسيط لم يكن دائما مقنعا فمقتل سائق السياره لشركة الشحن لم يكن مبررا واصابة الشيخ فى صلاة الجمعه برصاص قناص من فوق عماره امام المسجد مستحيل عمليا وهذا ينطبق ايضا على عدة نقاط فى الحل السريع ؟ ثم المضى قدما ثم محاوله التبرير فبعد ان صحبها للمبيت فى فندق فى غرفة منفصلتيين اصبح واجبا ان يبرر مبيتها خارج منزلها ان امها ليست بالبيت فى محاولة اتصال بينهما؟ والسفر الى المانيا لعلاج شيخ فقير فهذا لا يحدث فى مصر فالسفر الى المانيا للعلاج على نفقة الدول مقصور على كبار السياسيين والممثلات؟؟عموما الروايه حلوه وسريعه واوصى بها لمن يريد ان يقرا شيئا لذيذا بنكهة الكرز
فكرة حلوة .مشوقة تخلي الدماغ تشتغل بس كنت عايزة مفاجاه تانيه يمكن لان بالنسبالي النهاية متوقعة من اول مشهد الحريق ف كنت عايزة اتصدم ف الاخر انبهر اققول ازاي مفكرتش ف كده بس مملتش منها تخليك عايز تعرف النهاية . موضوع الفلاش باك ده كان احيانا ملوش لازمة بالنسبالي حسيت انه زيادة مش اكتر و في الاول مفهمتش الغرض منه حبيت الالغاز و الجناس الصحفي و المعلومات اللي بتتقال مش محشورة وخلاص بس ف اخر الرواية حسيت اني عايزة اسال هو ليه يوسف عمل كل ده يعني المضاد كان معاه ليه يديه لعبد الرحمن ؟ ما كان ممكن يستخدمة محدش حيمنعه يعني واذا كان مبرره ان فيه ناس بتجري وراه الختراع ده ليه مظهروش فعلا و حاولوا انهم يسرقوه اكيد ناس من جهات اجنبية حتكون مراقبة صاحب يوسف .. حسيت ان ممكن يكون المبرر الوحيد انه واحد يخترع حاجة زي كده يبقي متعته انه يتحكم و يدمر الناس وخلاص فقرر ياذي اققرب الناس لية
و اتمني الكاتب بمزيد من التوفيق في الكتاب القادم ان شاء الله :)