إن للطبيب مكانة خاصة . مثل هذه المكانة لم يتم تبؤؤّها بسهولة ، فلقد سبقتها الكثير من العقبات ، لكنها تبقى بدايّة المشوار لمن تخرّج حديثا . ان هذا الكتاب موجّه اساسًا الى النشّئ ، ومنهم من لا يزال فى طوّر الدراسة ، ويُريد التّعرف على المُبتغى ونِهاية المشوار .
تجدُر الإشارة الى ان أُسلوب الكتاب بسيط ، فليس هناك تنميق لُغوى ، وإنما كتابة نابعة من القلب ، وعلى الأرجح أنها سوف تُفيد طبيبا فى مرحلة ما .
ما يريد الكتاب ان يوصّلك اليه جلىّ وواضح : أن لك دورا عظيما إن أدركته ، وأن حياتك كطبيب مسلم ،عاقل ، يجب ان تكون حافلة بالانجازات ، وما ذلك بصعب على نفس تتوق الى العُلى .
لينك الكتاب : http://www.aljlees.com/books/22/66630...
نُعيد قراءته مُستقبلا لو شاء الله و أكملنا المشوار ...
قيّمٌ جداً ..
ورائع جداً أن تجد طبيباً يتمسكُ بمبادئه و أخلاقه هكذا ، لا بل يُخصص وقتاً يكتب فيه أفكاره ناصحاً كل مبتدئٍ في الميدان ، و الأجمل أن الكاتب نفسه يجعل كتابه مفتوح الحقوق و النشر ، لا يبالي حتى لو وضعت عليه اسمك ، فما يهمّه هو انتشار محتوى الكتاب لا اشتهار كاتبه ..
نصائح مخلصة وصادقة من قلب طبيب حنون وعقل .حكيم أحسست كأن الدكتور سامر والدي ويخاطبني بلطف وينقل .لي خلاصة خبرته في حياته العملية والإجتماعية نفع الله بها وجعلها في ميزانه بإذن الله..
أنا مجرد طالبة طب وقعت عيناها على العنوان فراحت تقرأ الكتاب رغبة في أن تكون منذ الآن النسخة الأفضل عن الطبيب الناجح . كتاب رائع ، بسيط اللغة ، متفرع الابواب مبني كأنه شجرة بفروع فلا يصعب على القارئ تذكر ما طالعه فيه ، معلومات قيمة عن الطب بمعناه الحقيقي الإنساني لا المادي ، و نصائح فذة في كيفية الوصول إلى النجاح الحق و سبل الرضى النفسي . و الأكيد أنني ساعيد قراءته بعد سنوات من الآن أما حاليا فإنني أتعهد أن ادرس الطب شغفا و حبا فيه ، رغبة في صلاح المجتمع و إعالة المريض لا طمعا في شهرة أو مال و أني لن أرغب في أجر من العباد بل كل ما سأسعى أليه أجر رب العالمين ، اللهم التوفيق . 🌸❤
دليل طبي اجتماعي ك يد أبوية تأخذ الطبيب الخريج الحائر إلى طرق النور كتاب فريد من نوعه سأحتاج لقراءته مرات ومرات في كل مرحلة من مراحل حياتي كخريجة طب مستقبلية أفكار متسلسلة مرتبة بلغة سهلة بسيطة حرص بها الكاتب على جذب القلوب قبل العقول وجذب أكبر عدد ممكن من الأطباء حتى ولو لم يكونوا قراء أساسا توحيد التعاريف، ذكر المسلمات السائدة الشائعة في العالم ككل، الاختصار وإيصال الفكر بأوجز العبارات والاتستعانة بالقصص القصيرة في مكانها، كل ذلك جعلني أعد هذا الكتاب ضرورة أساسية في مكتبة كل طبيب حتى أنه راعى بشكل كبير قراءه من غير دين الإسلام تشعر كأنه أمامك يحدثك، بهذه الحميمية باللغة من خلال قراءته لتعبير وجه القارئ عند ذكره بعض الأفكار المختلفة ومخاطبة القارئ ببساطة قرأته في الوقت المناسب، وقتي العصيب هذا وأنا أحضر لاجتياز آخر امتحان لي في كلية الطب في كل مرة كان يمدني بالحماس لإنجاز المزيد واستعجال الحاضر لتجسيد الأفكار النقية الملهمة المحتواة في الكتاب بأقرب فرصة.
وكأن والدك يتحدث إليك ويودعك ما انتهى إليه من خبرة السنوات الكتاب زادني إيمانًا بمباديء لن تستقيم حياتي دونها إن أردت الاستمرار في المجال الطبي الكتاب بخلاف فصل أو فصلين فهو يصلح لكل شخص يود أن يكون ناجحًا بسيط في عباراته وصادق في مشاعره
وعادي يا دكتور ممكن الدكتورة تتزوج من دكتور ويكونوا سعداء في حياتهم 😃
وددت لو لم ينته الكتاب عند ذلك الحد ، وددت لو قرأت المزيد من النصائح و التجارب و القصص المثيرة . لكن المرء يتعلم أكثر من تجاربه الشخصية و من القصص التي يعيش تفاصيلها .
حسنا، وجدت هذا الكتاب بالصدفة في أحد قنوات التليجرام، هناك شيء جذبني لقراءته أظنه العنوان، أو ربما الفضول أو هو الضياع ، لا يهم بأي حال فقد أنهيت قراءته الآن . أحببت لغته البسيطة و إخلاص هذا الطبيب في إيصال نصائحه و نقل خبراته للغير. أعجبت أيضا بحديثه عن المال و إن كنت قد وجدته غير كاف لكنها بداية لا بأس بها. وجدت فيه بعض الأفكار المفيدة و التي سأسعى لتطبيقها في مقبل حياتي بإذن الله. كان بمثابة مصباح يضيئ عتمة الليل، كأب يحنو على صغاره ، كخبز دافئ في الشتاء، شيء ما جميل و خاص جدا بين سطور هذا الكتيب يشدك ﻷخذه ثم لإنهائه و يدفعك للعمل ، الكثيير من العمل. بارك الله في جهود دكتور سامر و نفع به .
كنت بدأت الكتاب قبل بداية رابعة كلية ومنت شايفة كتاب تافه جدًا وعبارة عن مواضيع تعبير ووقفت عن حاجة و20 صفحة ،،لما رجعتله من يومين كملته اتغيرت نظرتي عن الكتاب تماما تماما ،،والكتاب فعلا فيه جزء مفيد .ممكن أي طالب طب يقرأه ،،مش هايضيع وقته لأ ،وعموما هو صغير ومكتوب باسلوب أدبي جيد
كاتب وأديب وحكيم قبل أن يكون طبيبًا. استمتعت بكل صفحة من الكتاب، وتأكد د. سامر أنك نفعت واحدًا من أطباء المستقبل سيقوم بتطبيق كل حرف -بإذن الله- وزيادة، وسيرجع الفضل في هذا لك بعد الله.
بالصدفة البحتة وجدت الكتاب بأحد المنتديات التعليمية و ان كان قد جذبنى العنوان فهذا كان غير كافِ لأُقرر قراءته ونهايته على هذه السرعة ، قلبت قليلا فى صفحاته لأجد كاتبه قد ساق بكلماتِ - فى بداية كتابه- متعلقة بحقوق النشر تُفيد بأنّه لايبالى بحقوق النّشر وخِلافه وأن ما يَهمُه هو إنتشار محتوى الكتاب -وذلك غير معهود- بمثل هذه الكلمات البسيطة التى اضافها فى صفحاته الأولى زاد من إصرارى ان أُنهى الكتاب فى يومين ، وقد كان ·
ستجده يحدثك فى البداية عن نصائح عامة من واقع تجاربه، ثم يركز على كونك طبيبا فيضع لك نقاطِ ربما تنير لك الطريق شيئاً،وربما تصيبك بالاحباط ايضاً !، لكنه بعدها يركز اهتمامه على ما لابد ان تكون عليه كطبيب يذكرك بما سوف تلاقيه فى طريقك وينبهك حتى لا تنجرف مع التيار . وفى النهاية يحكى بعضا من تجاربه فى المهنة يضع بها من العلامات ما يؤكد على دعوته لتكون طبيباً ناجحاً.
كلماته كان وقعها عظيم الأثر على نفسى. ومن المؤكد أننى سأعيد قراءته مرات إن شاء الله ..
كتاب جيد ولطيف لا يخلو من الفائدة، ولكنه منذ البداية يضع الأطباء في خانة مختلفة عن الناس جميعاً ثم ينقدهم ويصوبهم من حيث أنهم أطباء مسلمون. يصف الصورة التي يكون عليها الطبيب المسلم الناجح -السقف الذي يجب أن يضعه لنفسه طالب الكليات الطبية-. ولكني شعرت أنها صورة نمطية، حاول أن يحشوها بالصفات الرائعة حشواً فخرجت بشكل مثالي أو حالم إلى حد ما !! نقطة مهمة أخرى أنه يوجه خطابه للأطباء الذكور بشكل خاص في بعض الفصول دون أن يصرح بذلك ودون أن يقدم ما يقابله بالنسبة للطبيبات، وهذا شيء لم يكن ليسيء إليه لو أنه برر ذلك على الأقل، لأننا لو أخذنا الكتاب جملة فهو يصف الطبيب بكل جوانب حياته، فالسؤال المهم الذي كان يطرح نفسه وأنا أقرأ: وماذا عني؟!
بسم الله وجدت هذا الكتاب صدفة أثناء بحثي في أحد المنتديات العلمية ،شدني عنوانه ،هذا الكتاب موجه الى كل طالب طب وفي كل المراحل ،يعرض فيه الكاتب الذي هو مختص في جراحة شبكية العين ،تجاربه خلال مسيرته الدراسية والمهنية ،ونصائحه لكل طالب طب مقبل على كل هذه المراحل ،كل هذا بأسلوب بسيط وسهل ومباشر بعيد كل البعد عن التنميق كتاب كهذا كنز جزاك الله الف خير على هذا الكتاب
بالرغم من بعض الاختلافات بين النظام الصحي في بلد الكاتب وبلدي إلا أن ما قدمه من نصائح مفيد جدا.. أسلوب بسيط وأفكار متداخلة أحيانا، وأفكار تضعني في موقف المتسائل عن تتمة الجملة أين تكون.. موقف يشبه أن تكون جالسا أمام من يكبرك سنّا وخبرة وينصحك وجها لوجه، دون تكلف.. أحببت الكتاب.