هدوء تام ... كلاكيت تندمج نادين فى المشهد الذى تمثله... المشهد يتطلب تركيز عالى فلايوجد حوار ولا ممثل آخر امامها فقط تمثل بعينيها وبحركات جسدها صمت مطبق... حتى الانفاس محبوسة
يخترق الصمت صرخة عالية... يلتفت الجميع لمصدر الصراخ ...
دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
دينا أنا مبعتبرهش كاتبة و خلاص .. أنا بعتبرها ست عندها خبرات في فن الحياة و قررت تفيد غيرها عن طريقة الكاتبة . الرواية قايمة علي جملتين : محدش عاجبه حاله .. دوام الحال من المحال . مفيش حاجة مضمونة و ثابتة حتى أكتر الأرتباطات .. الحب ممكن يتغير و يتنسي و الحياة ممكن يكون ليها بداية جديدة . و الأنسان دايما عايز كل حاجة مرة واحدة و ده يخلي ميبصش للي هو عنده ، ولما يأخد الحاجة اللي كان عايزها يكتشف أنه خسر اللي كان عنده فيرجع ويحاول و يخسر و هكذا . بس هي دي كل الفكرة اللي قايمة عليها الأحداث دي كلها .. و عشان توصلها لينا خرجتها في شكل رواية اجتماعية في شكل طبق لذيذ تأكله علي مهلك لحد ما تستوعبه و تقتنع باللي فيه تماماً . الشخصيات كانت عددها معقول .. مش زيادة عن الحد المطلوب ولا أقل و عرفت تدي لكل شخصية حقها فمفيش شخصية جت علي التانية في المساحة نادين : كان عندها كل حاجة .. بيت و زوج و بنت و فلوس و مستوي مادي كويس و حب لكن هي حبت تأخد كل حاجة وعشان كده خسرت حاجات تانيه كتير حسن : كانت في وقت ما أناني .. الخيارات المصيرية دي بتكسر جوانا حاجات كتير خصوصاً لو بطريقة لوي الدراع .. كان دايماً مشغول بشغله و ليمس في حياتها و في المقابل هي لوحدها .. كانت متفرغة لبنتها و بيتها بس كل واحد عنده حياتها .. أناني و مش مهتم غير بنفسه و اللي هو عايزه دي صفة في أغلب الرجال .. أنا و بيتك و بس و اختاري و أنتي حرة ؟ و ببساطة المفروض الست تختار بين كريرها و بيتها مع أنها ممكن توفق بين الأتنين خصوصاً في سن نادين و حسن لكن الانانية عمته لكن في لحظات كان معاه حق مني و أسامة: مشكلة حصلت و بتحصل و هحصل .. بس هي قررت ترضي باللي ربنا كاتبه أماني و سيد و مشكلة كل عانس عايزه أي جوازه و السلام و . لميس الطفلة المظلومة بين أب و أم قرور يعنادوا بعض .. و العند مبيولدتش حاجة إلا الخراب . والاهمال في سنها الصغير و قلت الارشاد سببت وجود حاجات في غير وقتها و عواقبها بتكون كبيرة الرواية حلوة و اجتماعية برسالة هتوصلها مع أخر صفحة دينا قفلت الرواية و هي بتكتب سطور الرواية بحبر سري غصب عنك هتشوفه .
************ دينا الرواية حلوة و عجبتني جداً يمكن من أحسن و أعمق ماكتبتي .. أنتي كاتبة اجتماعية واقعية فعلاً بتكتبي من الواقع بخيالك .. و دي سمة مش موجودة في كتير بتحسسينا أن الابطال حوالينا و دي حكاية حقيقة حصلت بتسمعيها من صحبتك ! برافو فعلاً . الرواية حلوة و دسمة و مفيهش تطويل أو استرسل من غير لازمه .. مفيهش الكلام الأدبي الفلسفي اللي مينسبش رواية اجتماعية زي ما البعض بيعمل عارفه بتكتبي أيه و لمين و رسالتك أيه الاخطاء المطبعية هي اللي كتير شويه و دي كانت الحاجة الوحيدة السخيفة غير كده الرواية حلوة جداًجداً بالتوفيق اللي جاي :))
اوﻻ احب اقولك اني بظلم الرواية بخمس نجوم بس ﻻنها تستحق اكتر من كده بكتير ثانيا بقى ابهرتيني ودي عادتك يادندن من اول يوم قرأتلك فيه وانتي بتأسريني بكتاباتك من يجي تﻻت سنين غلاف سرد لغة روعة مجستش باي ملل بالعكس كانت بتفصلني عن العالم بما تحمله الكلمة من معنى "كفاية اني ف المواصلات بقرأها ومخدتش بالي من محطتي عدتها بمحطتين" وده دليل ع انها اكثر من رائعة رواية دسمة ملسئة بالاحداث اللي متخليش الواحد يزهق نقﻻتك من مشهد لمشهد حلو جدااااا نيجي للشخصيات بقى كل شخصية لعبت دورها المقسوم ليها ع اكمل وجهه لفت نظري ان كل مصيبة بتقع فيها لميس بتكون نادين بعيد عنها يرغم انه يبان ف الظاهر انهم قريبين من بعض الا انهم ابعد عن بعض كل مطب وقعت فيه لميس برغم صعر سنها لكنه بالطبع علمها دروس كتير عﻻقة حسن ونادين ولميس ف كل مرة الي بيهدها حسن ونادين واحد بتكبره وتشلطه وواجده بعندها حتى لما حاولت ترجعه الغيرة عمت عينها للحظات توقعت ان لميس هي الي عاملة الحدوتة عشان ترجعهم لبعض وام خالد مشتركة معاها لما اتلجلجت وقالتله اتخطفت من قبل ماهو يقولها لولا غلطة نادين الي محت اي مغفرة من حسن كانت هتكون نهاية طبيعية انهم يرجعو عيله من جديد عيلة منى واسامة وحماتها واماني عيلة صغيرة بس بتعبر عن واقع كتير بس عجبني اصرار اسامة ع دعم مراته ووﻻئه لمامته الشخصيات الثانوية برده اثرت فيا زي شخصية وعد واختها ومصطفى عجبني انك حبكتي ان لميس تزورهم ف البيت عشان تفوق من وهم حب مصطفى كل واحد هيشوف مميزات الرواية من وجهه نظره انا شايفه رسالتك وهدفك منها ان مش شرط عشان قاعدين كلنا كعيلة بنتغدى سوا اننا قريبين مم بعض ومش شرط عدم شغل الام ان الاوﻻد قريبين منها في حاجات كتير ﻻزم ناخد بالنا منها زهي عﻻقة الام بوﻻدها تكون سرهم الحاجة الوحيدة الي اعفب عليها هي اني ﻻحظت دي تاني رواية مطبوعة ليكي وبرده فيها جزء جريمة ليه دايما عايزة تحطي لغز ف رواياتك والناس تلف ورا اللغز ده؟ لكن ده ميعبش الرواية نهائي بالعكس الرواية كاملة متكاملة ﻻ ينقصها شئ. وف النهاية شابو يادندن مش جديد عليكي امتاعي الحقيقة
ديـــنا يعني معروف ان لما الواحد هيقرأ رواية ليها هو هيقرأ واقع البيت المصري ! الحياة فعلا جوة البيوت بمشاكلها الاجتماعية عاملة ازاي .. الفصحى في الرواية دي كان أروووع من كل مرة بصراحة .. محستش بأي ملل لان اللي يشوف حجمها ممكن يتخض بالعكس انا لما خلصت كنت عمالة بقلب في الورقة الاخيرة زي ما اكون مش مصدقة انها خلصت !! انه لاااا لاااا متخلصيييش دلوووقتي .. الرواية احداثها غنية جداااا .. الاثارة والتشويق جباااارين ماشاااء الله !! فعلا ما بين كل حدث وحدث كانت انفاسي بتتخطف .. عرفتي تمسكي خيط الرواية وميتهوش منك طول الوقت .. الحتة البوليسي كانت جبااااااارة .. مش هتكلم بتفاصيل عشان محرقهاش .. اكتر حد كان صعبان عليا فعلاا وحسيتها اتظلمت نادين برغم غبائها الا انها اتظلمت اوووووي وبكره حسن لا بكره بجد فعلا بكررره هو وسيييييد ونفسي اشوفهم هما الاتنين اديهم بالبوووكس .. المهم عشان طولت عليكي .. بلاتوه رااااائعة ..
رواية إجتماعية أوي بس نفسي أفهم إيه علاقة الكلام المكتوب علي غلاف الرواية من ورا بمحتوى الرواية نفسه؟؟؟!!!! .. أنا لما قريت الكلام إفتكرتها حتبقي رواية بوليسية و جريمة قتل و كده لكن محتوي الرواية و أحداثها كانت مختلفة تماماً .. الكلام المكتوب كان مضلل و ملوش أي علاقة بسياق الرواية نفسها .. بالنسبة للرواية فهي طويلة أوي علي الفاضي و كان ممكن أخرها يبقى 200 صفحة لكن للأسف الرواية فيها حشو كتير علي الفاضي و النهاية تقليدية جداً
روايات دينا عماد دائما رائعة .... دي ثالث رواية اقرأها لدينا وفعلا جميلة وأحداثها شدتني جدا كنت عايزة أعرف إيه اللي هيحصل بعد كده.. كان نفسي إن حسن ونادين يرجعوا لبعض ، لكن للاسف ده محصلش وده بيأكد علي فكرة إننا كلنا مراحل في حياة بعض، قليلون من يبقون للنهاية .... مشهد أماني ومني ونادين وهما مع بعض وكل واحدة فيهم مش عاجبها حالها وبتبص للتانية علي إن حياتها كاملة ده بيوضح اللي بيحصل في الحقيقية فعلا، إن الناس بتحكم بالمظاهر مش أكتر ، لهم الظاهر وبس، لهم اللي بيتمنوه يبقي عندهم ومفتقدينه وبس ودي حاجة سيئة وصعبة جدا بس للاسف ده حال البشر... أسامة بالرغم من إن في ميزة مهمة ألا وهي دعم زوجته في عملها وعدم غيرته منها إلا إنه كان غايظني كل ما يسيب البيت ويمشي ولسان حاله الطلاق الطلاق، بالرغم من ظروفه بس مقدرتش اتعاطف معاه.... والدة أسامة صعبة جدا، مشفقة علي مني منها، اكتر موقف لها ضايقني لما ساومت مني علي بقاء زواجها من أسامة مقابل زواج أماني وحسن.... مني شخصية هايلة بس كان نفسي تدعم نادين ومتدخلش في موضوع اماني خالص... نادين ولميس صعبانين عليا جدا ، بالنسبة لنادين محدش بياخد كل حاجة، كله متقسم وبالعدل... الرواية رائعة وتستحق القراءة....
٣نجوم للترابط والحوار الجميل والمشاعر الرائعة والواقعية والحجات اللى لمستنى بجد نجمتين طاروا عشان حقرتى اوى من دور الست الى محتاجه تنجح ، حجمتى قوى الست اللى بتمثل حتى لو كانت ادوارها هادفه ومفيهاش ابتذال رغم صراعها النفسي وتركها لحياتها وجوزها قصدتى تخليها ولا حاجه لما رتبت لخطف بنتها و نزلت من نظر حسن والست الى بتقول حاضر ونعم وطيب يمين يمين شمال شمال الطوع الى ملهاش هدف فالحياة الى بتخلف وتجيب عيال هى الى كسبت وفازت
طب مكنش في حل وسط ، عشان تحلى قضية اهمال الزوج و طموح الست فى الحياة الزوجية كان لازم تعملى ميزان وتحلى القضية
على كل حال انا بحب كتاباتك جدا 😍 وان شاء الله هكمل باقي رواياتك
مقدرتش انام من فرحة العيد ومن كتر تعلقي بالرواية الرواية فوق الرائع بجد انا مهما روحت ومهما جيت مستحيل مستحيل اني في يوم اقول نفطة ناقصة ولا حاجة حضرتك التي لا اجراء ان اقول اي نقد حضرتك يا دينا بجد لا اقدر اني اراجع وراها مهما حصل ومهما وصلت بيا الحالة حضرتك سبب قرأتي وتعلقي بعالم لم اكن اعلمه حضرتك بنسبة ليا حاجة كبيرة مستحيل اني اعلق ولو للحظة بجد الكتاب رائع رائع والنهاية واقعية ورائعة انا لم اكل او امل ولا لثانية انا لما كنت بطلع الطرقة باخده معايا ههههههههههههه بجد بجد انا فخورة بمعرفة حضرتك واني من اول من الناس اللي تبعتك من الاول بجد فخر بنسبة ليا بس في عتاب صغير اوي انا كنت شايفة ان الحب في سن لميس مش محبب في المرة الاولي والتانية كمان يمكن في عزر شوية في التانية بعيد عن كم الاخطاء اللي غير مقصودة بطريقة النهايات واختلافات الكيبورد وبصراحة ديه غلط الرسم وانا قلت كذه مرة الموضوع ده كله كوم والغلاف كوم حد يفهمني ونبي فين الابداع في التصميم ده فين الصورة اللي علي الغلاف جوة الرواية ولم ولن تتغير فكرتي عن تلك التصميمات بصراحة بعيد عن الغلاف و اخطاء الدار في المراجعة
الروايه بشكل عام جميله بعض احداثها شيقه البعض الاخر مثير و يدعو للتفكير في حل اللغز و قليل منها ممل اكتر شخصيات حبتها و عجبتني الدكتور حسن بالرغم اني زعلت انوا مصلحش ام خالد او حتي حاول , اضايقت جدا انوا حط نديين بين نارين نار حبها لشغلها و نار حبهالي و خوفها علي بيتها , كان ممكن يقعدوا سوا. و يتفاهموا مع بعض و اكيد هيوصلوا لحل او ممكن كان يقنعها بالتفاهم المهم اني شايف انوا اتصرف غلط , نجي بقا لحماة مني اكتر ست خنقتني و مش كنت بحب اقرا المشاهد بتاعتها , بس مني عرفت تتصرف صح معاها و ان كان جوزها متعب بس هيا طلعت جدعه و عجبني اوي الاقرار بتعها اللي كتبتوا دا ......يتبع الروايه رائ المتواضع انها تنفع فيلم
لسه مخلصه بلاتوه ناو ولسه فى حاله من الصدمه روايه واقعيه جداا قدرتى كالعاده تعيشينى الاحداث وتنقلينى فى كل روايه ليك لواقع مختلف فراق الم عتاب مفاجاه حسيت انك اختلفتى وبعدتى عن رومانسيه الشبان الحالمه وده عجبنى وريحنى شوفت مشاعر ناضجين بجد وحب المفروض ان كبره السنين الاكيد ان محدش عنده كل حاجه تالمت لنادين وبغريزتى كانثى مقدرتش احب حسن لانه كان مثال لانانيه الذكر كان علشان حياتهم تستمر لازم نادين تضحى لحد ماتكتئب على عكس منى اللى كانت مثال التضحيه الدائم للانثى واللى اكيد لو بدلت الادوار مع اسامه هيكون تصرفه حاجه تانىه
اعتدت قراءة كتابات دينا منذ فترة وأعجبتني أفكارها والسرد والمضمون ولهذا هالني عدم ارتقاء هذا للكتاب لأي من كتاباتها السابقة. للأسف وجدته خاليا من المنطق والاساسيات العقلية الطبيعية او ما اعتدنا عليه من كتاباتها. النجمة الوحيدة لجودة الجزء الأول من الكتاب وما ناقشه من نمط الحياة الزوجية بين البطلة وزوجها. ما تلا ذلك كان محض هراء
اولا كمية الأخطاء الإملائية كتيييييييييييييرة جدااااا لدرجة تفصل ولدرجة اني شكيت ان الرواية مش متراجعة وروحت على صفحة البيانات اللي ف الاول ولقيت انها متراجعة من واحدة اسمها مي!!! ودي حاجة احنا مش متعودين عليها خاالص من دينا عماد ثانيا انا بحب الروايات الطويلة والكبيرة جدااا بس للأسف الرواية دي طولها زيادة عن المطلوب ومش حلو خااالص وكمان بتتكلم ف محور واحد بس وهو نادين وبيتها وجوزها وبرضوا احنا مش متعودين على كدة من دينا دايما روايتها بتتكلم ف كذا محور مايحسسش القارئ بالملل والزهق + ان طول الرواية اللي مالهوش اي لازمة ناتج عن تكرار معلومات قليلة كتيييير جدااا زي ان يتقال الف مرة ان منى بتتسحل ف شغلها ويتقال الف مرة ان اسامة عادي متقبل الوضع ده ومقدره وماعندوش مشكلة وزي ان يتقال كتييير انها بتبات ف المركز وزي ان يتقال ان حسن ونادين بينهم قصة حب خارقة وف الاخر سابها وراح اتجوز عادي جداا وزي ان يتقال ان حسن متعود يرمي الشغل كله على منى!!! وكذا حاجة زي كدة اتذكرت واتكررت بطريقة تزهق وتسلل الملل للقارئ الكاتبة حاولت تتفرع شوية عن البطلة بس كل المحاور كانت قريبة برضوا من البطلة زي المشكلة اللي حصلت مع بنتها وزي قرايب جوزها ف ده عمل حالة ملل ان مفيش حاجة تانية نتكلم فيها غيرهم على عكس العادة ف الروايات التانية كنت بحس اننا بنروح ونيجي ونمشي ونرجع ف مكنش بيبقى في ملل.. كان ممكن الرواية تبقى حلوة ولكن لو بس كانت اصغر شوية دينا عماد انا بحبها جداا بس ف نظري دي اقل رواية ليها جداا وف الحقيقة بعد ما قرأت رزق ولقيتها رووعة جداا ف البلاتوه لا تليق انها تكون لدينا عماد بعد الإبداع اللي قرأته في رزق.
أهم ما يميز الراوية في رأيي هو العوالم الداخلية للشخصيات والمونولوج الداخلي لكل شخصية والذي يجعلك تفهم لماذا تصرف هكذا أو لم يتصرف. هذا ما يجعل الرواية متميزة دائماً عن الفيلم أو المسلسل المقتبس عنها لأن الكاميرا لن تستطيع مهما حاولت التقاط هذه التفاصيل وهذه العوالم.. للأسف أغلب كتّاب الروايات الجديدة أصبحوا ينسون أو يتناسون هذه النقطة.. فتكون الرواية مجموعة كبيرة من الأحداث المتلاحقة والمعتمدة دائماً على الأفعال.. وهذا ما يجعلني أرى فيلماً أمامي في حين من المفترض أنني أقرأ رواية النجمة الأولى للأحداث بشكل عام والقصة العامة أما النجمة الثانية للنهاية غير المتوقعة.. فالقارئ قد يتوقع أن تعود البطلة للبطل وأن تترك الفن ولكن هذا لا يحدث
خلصتها بسرعة.. عدد الصفحات كبير لكن تقدر تنجز فيها بسرعة تقريبا من سهولة الجمل في الحوار. رواية بسيطة لدرجة إني ممكن أقول عليها سطحية، مش غنية بالأحداث بما يتناسب مع حجمها. قصة عادية جدا مافهاش جديد. عموما لم أندم على قراءتها لكن لا تعد من الروايات المميزة أو القوية. والملاحظ فيها جدا الأخطاء الإملائية، كتير جدا لدرجة ضايقتني.
أو إم جي الرواية اجتماعية ببراعة بتوضح حاجات كتير منها تأثير الطلاق على الأبناء ومشاكل الحموات الـ ناتجه عن قلة وعيهم الثقافي الاسلوب كويس جدا لدرجة اني خلصتها في يوم واحد من الساعة 1 الظهر تقريبا لـ 11 بالليل اللغة عربية سلسة والحوار بين الشخصيات بالعامية الـمقبولة بس الصراحة من الكلام المكتوب على الغلاف كنت متوقع إنها رواية بوليسيه وجريمة قتل بقى وكدا بس الحمد لله طلعت رواية مفيدة برضو
رواية اجتماعية تشبهنا حياة كثير منا قد يمر بها ناس تعرفهم في حياتك العائلية الرواية عابها التطويل والمط غير المبرر في الاحداث من المفترض ان تقل للنصف ولن يوثر ذلك على السرد ولا الاحداث لكن في النهاية الرواية جيدة وغير مملة
دينا عماد استاذة في انها تعيشك الجو الاسري بكل ما فيه من الناس القليلة اللي مبتكتبش حاجة خارجة اذا كان لفظا او وصف مواقف الرواية ممثلة الراجل المصري "حسن" كويس جدا ف انه عايز مراته للبيت وليه وللاولاد وبس مقتنعتش بشخصية اسامة ولا نهاية الرواية
هي الروايه حلوه جدا بس اجتماعيه زياذه عن اللازم مش زي كل روايات دينا فيها حاجه مختلفه كده متعوده انب من كتر حماسي لأي روايه بقرئها لدينا بمسك الروايه مش بسيبها غير وانا مخلصاها انما دي كنت بحس فيها بملل قعدت اقرء ف وقت كبير ف هي حلوه بس مش زي كتب دينا بس شابو انتي عظيمه وهستني منك الأعظم من كده 💙
بجد أنا ندمانة جدا على الفلوس إلي دفعتها تمن للرواية دي كأني رميت الفلوس على الأرض ... بجد يعني مش عارفه أقول إيه ؟؟الكلام المكتوب على الظهر كان مشوق جدا أنا تخيلتها حاجة تانية لكن محتواها كان عادي جدا وملوش أي علاقة بالتشويق اللي كان على الغلاف