من احد احياء الاحساء شاب شاعر يرثي الموتى في مجالس العزاء ، بعد وفاة والده تبدأ الكوابيس المزعجة بالظهور في منامه ليرى نفسه يقوم بقتل احد رجال الحي، وبعد يوم يتحقق ذلك الحلم فيموت الرجل في الحقيقة ، بنفس الطريقة التي شاهدها في المنام ، ليتنبأ بعدها بموت كل رجل من الحي قبل ان يموت
الكتاب: مَيِّت قَبْل أن أَمُوت الكاتب: محمد بوموزة دار النشر: صفحات كتاب للنشر و التوزيع التصنيف: غموض، رعب، أثارة، جريمة. التصنيف العمري: +17، تحتوي و تناقش موضوعات حساسة التقييم الشخصي: 4/5
نبذة عن الكتاب:
لا اسم لي، فأنا وجه الموت الدائم. يُطلقون عليّ “الناعي”. لا أستطيع البكاء، وتلاحقني كوابيس غريبة أرى فيها نفسي أقتل شخصًا أعرفه من الحي. وفي اليوم التالي، يموت هذا الشخص بالطريقة نفسها التي رأيتها في كابوسي. أصبحت رمز الشؤم، وارتبط اسمي بالموت. بل اتُّهِمت بأنني ساحر. فما هو سر “الناعي”؟ وما حكاية كوابيسه المحمّلة برائحة الموت؟!
رأيي الشخصي:
أول شيء لفتني في الرواية هو أسلوب الكتابة والسرد السلس والواضح. الرواية تحمل طابعًا حزينًا وسوداويًا، ويمكن لأنني أحب هذا النوع، فقد أعجبتني كثيرًا. أعجبتني أبيات الشعر الموجودة في الرواية، وبصراحة ما أعرف إذا كانت من كتابة الكاتب نفسه أو مقتبسة، لكنها كانت إضافة جميلة جدًا.
فكرة القصة وطريقة حبكها كانت رهيبة وممتعة. لكن النهاية أبدًا ما أعجبتني، وحسّيت.. ليش انقفلت كذا؟! كنت أتمنى نهاية واضحة وصريحة، لأن النهاية المفتوحة توحي بجزء ثاني، وأنا ما أشوف إن الرواية بحاجة لجزء آخر.
أعجبني الغلاف، وفهمته نوعًا ما بعد ما انتهيت من الرواية، خصوصًا فكرة التلاشي عند الرأس، وحتى اللون الأسود للغلاف.
وأعترف إني كنت متخوّفة أقرأ للكاتب وما يعجبني أسلوبه، وخايفة أُجازف لأسباب شخصية، لكن بعد قراءتي لهذا الكتاب، أعتقد إني راح أقراء أعماله القادمة.
عدد الصفحات : ١٥٥ صفحة نوع الكتاب : خيال - رعب لهجة سرد الكتاب : الفصحى
نبذة عن الكتاب : تدور احداث الرواية عن شاب لقبوه الناس ب ( الناعي ) لانه كان ينعي الموتى في عزاهم و تنقلب حياته رأس على عقب في يوم وفاة ابيه حيث يقول لشاب من المعزيين ان اباه سيموت في اليوم التالي وبالفعل يحصل مايقوله الناعي ويكون تبريره انه رأى ذلك في منامه واكثر من مرة تثبت صحة احلامه ولكن كيف ولماذا لا يعلم
الرواية فكرتها احداثها رائعة بس النهاية شوية ماحبيتها لان مافهمت هل دا يعني في جزء ثاني ولا نهاية مفتوحة ولو كانت نهاية مفتوحة فأنا حسيت انها نهاية ناقصة مدري حسيت اني اتعلقت مدري مدري النهاية ماحبيتها ، وشي واحد ضايقني غير النهاية ان الصفحة كانت مليانة وغير مريحة للعين غير كدا كل شي كان حلو وحبيتو
هذه هي المرة الثانية التي أقرأ بها لـ محمد، وبكل امانة في كل مره يذهلني، ويثبت لي انه كاتب مبدع ومتميز وفريد وقادر على خلق قصص غيرر مكرره، هذا غير حسه العميق في السرد. فور ان انتهيت من ميت قبل ان اموت تأكدت من انني سأقتني أعماله المستقبلية دون ان اعرف نبذتها لأني واثق من انه سيبهرني بكل ما هو جديد👏🏽
اسم الرواية : ميت قبل أن أموت اسم المولف : محمد بوموزة دار النشر : صفحات عدد صفحات الرواية : 155 صفحة
تحليل الرواية : تدور احداث الرواية في الاحساء لشاب لاتعرف عيناه الدموع وقد لقب بالناعي لانه كان ينعي الموتى بالقصائد الرثائية ولكن في وفاة والده تنقلب حياته رأس على عقب اذ انه توقع ان اباه سيموت في اليوم التالي وبالفعل تحقق ماقاله ليبرر انه شاهد ذلك في منامه واكثر من مرة تثبت صحة احلامه ولكن كيف ولماذا لا يعلم .... فهل يمكن للنائم ان يرتكب جرائم بالقتل ؟
رايي الشخصي : النهاية لم تكن إجابة بل لغزا اخر ، ليبقي القارئ في حالة حيرة ويتساءل أكثر مما يدرك ؟ اعجبني الكاتب خاصة في النهاية الصادمة .. تستحق القراءة
يخوان رواية متكاملة والكامل الله الكاتب قدر يجمع جميع اركان الرواية الكاملة ودمجهم بأفضل صورة ممكنة ذا الشي ان دل يدل انه كاتب حقيقي واديب فعلي وشخص متمكن وماهر جدا!
ششققوولل وشخخلليي!!! الكتاب صدمني صدمني النهايه ماتوقعتها ابببداا!!! كمية وحشية بالكتاب حقيقي شييي يقهر الي صار💔💔، مرهه حزنت عليه والله مايستاهل كل الي صارله ، محمد بوموزه ابدعع في هذا الكتاب والتطور بين كتابه الاول والثاني ملحوظ بشكل مرههه رهيببب ، السرد مرهه حلووو وقصيزرر مره خلصته بجلسه وحده ساعه ونص حقيقي ماقدرت اترك الكتاب لين خلصته🥹🥹.
في أحد أحياء الأحساء، يعيش شاب بائس، لا يعرف للبكاء معنى .. عاش في معزل عن الحي، ولم يشاركهم بشيء إلا في رثاء موتاهم بقصائدة حتى أصبح معروفا بينهم باسم “الناعي” ..
كان ذلك الشاب يتسائل عن سبب عدم بكائه وتبلد مشاعرة حتى أنه تمنى حدثا يهز كيانة ليجبر دموعة أن تخرج من محجرها، حتى أتى اليوم الذي توفي فيه والده، بكى الجميع، لكنه لم يبك!
يكشف لنا الناعي عن أحلام تراودة بين الحين والآخر، يرى فيها ضحايا تقتل بأبشع الطرق .. ولكن كيف أصبح ذلك واقعا في اليوم التالي؟
تسائل الكثير عن سر تلك التنبؤات، حتى أنهم اتهموه بالسحر والشعوذة !
— تتقدم أحداث الرواية وتتكرر الاحلام، لتزداد الوفيات واحدة تلو أخرى، حتى اصبح الناعي يعزي الضحايا قبل وفاتهم..
ما سر أحلام الناعي وما دورة في تلك الجرائم ؟ وكيف سيكون حال البشر لو أتيحت لهم معرفة موعد رحيلهم من هذه الدنيا؟
في رأيي الشخصي قدم محمد رواية اجتماعيه خيالية تناقش قضية حساسة نوعا ما وقد وصلتني رسالته من خلال الرواية..
اعتقد أن الرواية تميزت بواقعية خيالها وأبدع الكاتب من خلال في رسم الحبكة وتصوير المشاهد فقد تمكن من خطف فضولي من أول صفحات الرواية .. كما أعجبني في تسليط الضوء على الجانب على النفسي والاجتماعي للشخصيات مما ساهم في توصيل رساله الرواية بشكل
تقييمي الشخصي للروية للقصة والحبكة هو 5/5 تقييمي الشخصي مشمولا الرواية من جميع النواحي والمناظير 5/4
في مدينةٍ تلفها العتمة يعيش رجلٌ يتنفس الحزن كما يتنفس الهواء، يكتب مراثي الموتى وكأن روحه عالقة بينهم، لكن شيئًا غريبًا يحدث، تبدأ الأحلام تلاحقه، أحلام ليست كباقي الأحلام بل أقرب إلى رسائل مشؤومة تسبق الحقيقة ، يرى أشياءً قبل أن تحدث، يرى وجوهًا قبل أن ترحل يرى الموت قبل أن يقع، وفي لحظةٍ ما لم يعد يدري إن كان مجرد متفرج أم أن يديه ملوثتان بشيء لا يستطيع الهروب منه؟
بين الوقع والكوابيس، بين الذنب والبراءة بين الموت الذي يتكرر في مناماته والحقيقة التي تزداد وحشية كل يوم، يجد نفسه عالقًا في متاهةٍ لا مخارج لها، فهل هي لعنةٌ تطارده؟ أم أن هناك من يكتب له مصيره قبل أن يحياه؟
محمد بو موزة يأخذنا عبر نصه العميق إلى عوالمٍ تشبه سراديب اللاوعي، حيث كل زاوية تحتفظ بسر، وكل سطر يحمل ظل سؤال لم يُجب، تتجلى بلاغة السرد في مزجه بين الفلسفة والوجدانية، بين العتمة الداخلية التي تلتهم البطل، وبين الرماد الذي يكسو أيامه، حتى يصبح الموت بالنسبة له أكثر ألفةً من الحياة..
رواية تملك فكرةً لم يسبق أن لمستُ مثلها، فكرةً تتسلل إليك بهدوء ثم تزرع فيك ألف سؤال، لكنها رغم ذلك بدت وكأنها توقفت عند منتصف الطريق، وكأن شيئًا ما كان ينقصها لتكون أكثر امتلاءً، أكثر وضوحًا، أكثر وقعًا في النفس، النهاية لم تكن إجابةً بل لغزاً آخر، ربما أراد الكاتب ذلك؟ ربما أراد أن يُبقينا في حالة حيرة، أن يتركنا نتساءل أكثر مما نُدرك؟
الكاتب:محمد بو موزة دار النشر: صفحات كتاب سنة النشر: 2024 التصنيف: رعب نفسي، غموض، تشويق، إثارة، جريمة عدد الصفحات: 155 🔞 الرواية +18
⸻
القصة
تدور أحداث الرواية حول فتى من الأحساء يلقّبه أهل الحارة بـ “الناعي”، لأنه اعتاد أن يرثي موتاهم في العزاء بقصائد، فأصبح معروفًا بذلك بينهم. لكن في اليوم الذي توفي فيه والده، بدأت حياته تتغير؛ إذ بات يرى في أحلامه موت أحد أهالي الحارة، ثم يستيقظ في اليوم التالي ليتفاجأ بوفاة الشخص ذاته وبنفس الطريقة التي رآها في الحلم.
⸻
تقييمي ورأيي الشخصي
🌟🌟🌟🌟 بصراحة لم تكن توقعاتي عالية على هذه الرواية، فلم أتوقع أنني سأستمتع بها أو أن يغلب عليّ شعور التشويق والإثارة لمعرفة الأحداث. لكنني فوجئت بأنني أنهيتها في جلسة واحدة، وقيمتها أربع نجوم، وهو أمر لم أكن أتوقعه. عادةً لا تعجبني الروايات القصيرة، وهذا ما صدمني قليلًا عند قراءتي لهذه الرواية. كما أن الرواية تتناول مواضيع قد لا تروق للبعض، لذا وجب التنبيه 🔞