شغف الكون اجتمع بقدميّ التي انتصبت واقفة ، فتحت النافذة, أرى الغيط الواسع يحاوره ضوء القمر الخافت على استحياء, لا يوجد شيء .. تلك هي المرة الأولى التي أقفز فيها من تلك النافذة وأخطو بشغف غريب نحو الأغصان المتشابكة.. محاولاً الاقتراب من صاحبة الصوت ,دقات قلبي تتصاعد رويدًا .. رويدًا . . أزيح سواتر النباتات من حولي .. أريد الوصول بأي شكل إلى صاحبة الصوت.. توهج وجهي لذلك المشهد المفزع .. بل احتقن .. عندما رأيت جثة مصلوبة .. موضوعة مكان خيال المآتة .. أحد العساكر الغلابة .. مكان صدره مشقوق بقسوة .. منتزع منه القلب متناسيا عروق وشرايين متدلية في اهمال على صدرة .. هل عادت ؟. هل خرجت الاسطورة القديمة من التوابيت مجددا ؟.
و لماذا نقرن اسم مخلوق مرعب بلقب الأم :"امنا الغولة"؟؟ و ما هو المرعب في رجل وقعت مياه مغلية على ساقه ليتحول "ابو رجل مسلوخة"لكابوس مسيطر على ليل الريف؟ الرعب الممتاز عندى يأتي اما من عالمي الطفولة او الجن او البيوت الثقيلة على النفوس و سواء حمل تلك الالقاب القديمة التي ابتذلتها الجدات او حمل اسم "المهرج"في رائعة كينج "الشيء" فالرعب سيظل واحد
عبر مائتي عام يستعرض محمود امام تاريخ 3من أساطير طفولتنا خرجت من الريف وتسيطر على الوجدان الجمعى للمصريين عبر القرون . .تبدأ القصة عام 1812بين أروقة قصور و حاشية محمد على مرورا بطفولة بطلنا الضابط علاء في ريف عام 1990 و اخيرا تكتمل الدائرة في 2014
سلوك الجدات في الرواية كان واقعيا و مضحكا⚫. الخاتمة بتفسيراتها المنطقية كانت أفضل ما في القصة التي انقسم بينها القراء ما بين معارض لمعالجة أساطير قديمة ..او محب الأساطير الشعبية مثلي
الأسلوب في الحوار يحتاج لاعادة نظر في العامية 🌟 الواقعية اكثر مما يجب اما الاسلوب في السرد فممتاز حقا البعض يتهم الىواية بانها طفولية نوعا و هذآ متوقع طبعا في قصة تحكي عن امنا الغولة ..اليس كذلك؟
..و تظل تلك اللمحة الرومانسية المخيمة على على علاقات تلك المخلوقات البغيضة ..هي مفاجأة السرب
جيد جدا أن تحاول احياء قصص من الموروث الشعبي فكرة ممتازة وثرية ولكن الغير الجيد أبدا أن تقتلها بهذا الحكي السطحي الذي يميل إلى السذاجة وبهذه اللغة الفقيرة الجديرة بكتب الأطفال فالمفروض أن العمل موجه لمن هم أكبر الجزء الخاص بعصر محمد علي كان جيد وهذا ان دل على شيء فهو أن الكاتب لديه ما هو أفضل فالخيال وابتكار الفكرة لا ينقصه شيء ولكن المشكلة فى إخراج الفكرة وصياغتها بشكل أدبي جذاب وتجميلها بلغة وحوار أعلى مما كُتبت به ربما قراءة مزيد من الأعمال الأدبية التي تدور حول نفس فكرة إحياء قديم الحكايات قد تفيد في أفكار قادمة فمثلا الراحل فاروق خورشيد أعماله مدرسة في هذا الفرع من الأدب بروايته الأشهر مغامرات سيف بن ذي يزن وايضاً هناك مجموعة قصصية حديثة وهى حكاية الصبي الذي رأى النوم جديرة بالقراءة فإن تقبلت كلامي ونقدي فشكرا لك . فأنا به أتمنى أن تعود الرواية المصرية لما كانت عليه وأن تخرج روايات الفانتازيا من عباءة الكتاب المسلي الخفيف الذي يُنسى بعد قراءته إلى عمل أدبي حق ثري بأفكاره ولغته ومضمونه وما بداخله من عوالم خيالية ممتعة وثقة بأنك تملك ما هو أفضل ..
رواية خفيفة , مسلية و مش مملة حبيت ان الكاتب معتمدش علي اختراع شخصيات خزعبلية يصعب علي القارئ تخيلها لا ده اعتمد علي شخصيات كانت ليها تأثير كبير علينا و احنا اطفال و كل واحد عنده خلفية عنها لانها كانت مصدر الخوف و الرعب ليه و هو صغير
أمنا الغولة , ابو رجل مسلوخة , النداهة
في لحظة و انا بقرأ خفت فعلا مش عشان الاحداث مرعبة بقدر ما افتكرت بعض الذكريات اللي كانت سخيفة و مخيفة بسبب الحكايات دي
الميزة هنا بقي ان الكاتب مكتفاش بسرد القصص اللي اتحكتلنا و احنا صغيرين لا ده جاوب علي السؤال اللي مكنش ليه اجابة عند معظم الناس اللي مكانوش فالحين غير في نقل الحكاوي زي ما هي من غير ما يفكرو ايه اصلها ؟! و مين اللي اخترع الشخصيات دي !! و كمان ربط الكلام ده كله بالتاريخ كانت فكرة جميلة و كمان تركيز الكاتب علي بعض القيم و الروابط الاسرية اللي بدأت تختفي اليومين دول
ملحوظة سخيفة : فيه بعض الاخطاء اللغوية بالرغم من ان التدقيق اللغوي كان ل أحمد عبد المجيد كاتب ترنيمة سلام
لكن بالنسبالي ده لم يُضعف من قيمة الكتاب او الكاتب
بالتوفيق يا محمود و ان شاااء الله الكتاب اللي جاي يكون اقوي :)
سؤال:هي فعلاً أصل الحكايات بج؟! سؤال تاني : فين قصة الاشكيف بقئ؟!
ترتيبالرواية الي أجزاء من بين الثمنيانات والتسعينات و2014 ممتع جداً وغير ملل أبداً بالعكس نوع من أنواع التشويق اللذيذ....الأسلوب أضعف شوية من الرواية "المنكود" من حيث قوة اللغة الرواية هنا بها عبارات من الكلام الدراك والمتعارف عليه وسط وسط الاحاديث مما أدي الي أن الرواية تميل الي اسلوب السنايرو أكثر منها أسلوب أدبي روائي أما الرواية في المجمل رائعه وخفيفة جداً ومرعبة جداً جداً وقابلة للتصديق بنسبة كبيره جداً.....انت أقنعتي بان اصل الحكايات وراد الي الحقيقة فعلاً....
تمنياتي لك بالنجاحوالتوفيق في جميع الاعمال القادمة والسابقة ولك مني خالص الاحترام والتقدير وشكراً لسعه صدرة صدرك لقراءة الرفيو .......:)))))))))))))
بدون حرق لاحداث الروايه ..مبدائيا حسيت ان الروايه الاولي للكاتب وهي المنكود اعمق بكتير من الروايه دي ..حسيت ان السرب موجهه لسن معين اللي هو 16 سنه لانها فيها قيم معينه بتخاطب السن ده والسن ده هو اللي هيستوعبها اكتر حاجه عجبتني ف الروايه قصه الحب اللي بين علاء ودعاء حبيتها بكل تفاصيلها بالنسبه بقا للجزء التاريخي كان شئ غير متوقع وجوده في الروايه وكمان اتوظف صح فيها اتمني من الكاتب ف العمل القادم انه يغير الرعب بقا
"... تدرك قيمة العلم، لا تخاف من القطط، حتى الكلاب، تعتبرها كائنات وديعة. لا تخاف مطلقاً! حتى إنها تجد في أفلام الفزع، تسلية ممتعة. متعايشة مع الواقع، كأنما هي فتاة تبلغ العشرين من عمرها. رقيقة، وهذا هو المهم. إنها أولاً وأخيراً أنثى. وبالتأكيد ترهب شكل الدماء."
رواية مسلية للكاتب الواعد محمود امام يميل محمود الى دمج مجموعة من القصص المنفصلة المتصلة فى اطار واحد فمثلما حدث فى المنكود وهى فكرة المنتدى استخدمها بشكل مماثل فى فكرة الاسرة التى مرت بمجموعة من الاحداث الغريبة يسردها الابن و الاب وكعادة محمود يترك الباب مفتوح لجزء ثانى الاسلوب تطور فى هذا العمل عن المنكود وان كانت تنوع الافكار تأتى لصالح المنكود توجد بعد الاخطاء البسيطة مثل البطل الذى كان يفضل قرأة ما وراء الطبيعة سنة 90 اى قبل صدورها فعليا بثلاث سنوات على لسان البطل انة يتعجب من ان اختة ترهب من شخصيات تحارب العدالة كبات مان اظن انة كان يقصد تحارب للعدالة ص 111 و112 على ما اعتقد ان الكاتب كان انهى هذة القصة ثم استكملها فى وقت اخر فيوجد خلل فى الاحداث بين الصفحتين فالمقترض انهم تركوا القرية لكن فى الصفحة التالية تجدهم مازالوا بها مجملا الرواية تطرقت لحكايات الرعب الشعبى كالنداهة وابو رجل مسلوخة وامنا الغولة وهى حكايات تثير الرعب اكثر من مثيلتها عن مصاص الدماء و المذئوب بحكم ان اغلبنا قد سمع عنها فى صغرة مما ترك اثر فى وجداننا تثيرة هذة القصص مثلما نحس بالحنين للماضى عند سماع اغانى التسعينيات والثمانينات الرواية جيدة المستوى وفى انتظار المنكود2 انشاء الله
كانت توقعاتي للرواية دي أعلي بكتير جداً جداً من اللي أنا لقيته لكن للأسف الكاتب خذلني ... توقعت إن الكاتب حيتطور كتير عن روايته اللي فاتت "المنكود" لكن للأسف محستش بده أوي بس برضه أبقي ظلمته لو قلت إن أسلوبه متطورش خالص ... حسيت بصراحة إنها رواية طفولية جداً بتتكلم عن أمنا الغولة و أبو رجل مسلوخة و أبطال الرواية منهم أطفال أصلاً فتحس إنها رواية كلها أطفال في أطفال تقراها لطفل صغير قبل ما ينام ... حاسس إن الكاتب مفهومه عن الرعب غلط شوية .. برضه أنا مش فاهم إيه سر حب الكاتب إنه ساعات بيحب يكتب حتت من الرواية سطور قصيرة مش جمل علي بعضها ... إيه المشكلة لو كتب السطور دي جنب بعضها بدل ما الواحد حاسس إن الصغحات فاضية كدة؟؟!!
الرواية مشوقة و رعب بس حسيت انك بتخاطب سن معين اللي هو من 14 ل 17 سنة بس هي رواية جميلة و ترعبك شوية النجمتين اللي راحوا دول لحاجتين اتنين اولآ: كان نفسي تكون رعب لاي سن مش لسن معين ثانيآ: نهاية الرواية حسيت انها اوفر حبتين ب في كل الاحوال الرواية حلوة و عجبتني
اسم الرواية نفسه يخليك متشوق تعرف ايه هو السرب ؟ بسم الله الرحمن الرحيم (فاتخذ سبيله في البحر سربا) .. صدق الله العظيم الغلاف : ابداع و تصميم مرعب جاذب للقارئ ده الرأي السطحي للرواية , نبدأ في موضوعها : الاساطير الشعبيه في مصر ,, هل هي حقيقة ؟ مقدمة الرواية تاريخية عن عصر محمد علي يرويها كبير الخدم في مذكراته ما أصل تلك الحكايات عن (امنا الغولة ,ابو رجل مسلوخة ,النداهة و غيرهم ) قصص و مغامرات علاء عندما كان صغيرا و اختطافه الي كهف امنا الغولة مع الأطفال الأشقياء الذين يعذبون و يأكلون واحد تلو الاخر يوميا هذا هو سر اختفاء أطفال تلك القرية ... ماذا سيفعل علاء في محاولات الهروب , هل سينجح و يقتل الأسطورة ؟ و ما هي مغامرات ابوه مع النداهة ؟ رواية قمة التشويق و اضافة جديدة لأدب الرعب , في انتظار الاقوي بأذن الله :))
دى أول رواية اقراها للكاتب محمود إمام و إن شاء الله مش هتبقا الأخيرة الغلاف حلو جدا و كان عامل كبير خلانى اجيب الرواية الرواية مسلية و مشوقة وتستفاد منها فى معرفة بعض المعلومات التاريخية أكتر حاجة عجبتنى فى الرواية فكرتها انها عن الأساطير الشعبية القديمة زى النداهة و أمنا الغولة و أبو رجل مسلوخة مش زى بعض الروايات اللى بتبقا أفكارها متاخدة من روايات الرعب الأجنبية عجبنى أسلوب الكاتب و وصفه للوحوش عجبنى ربط الأحداث التاريخية بالرواية و انها كانت فى سياق الرواية مش مجرد استعراض الحاجة اللى معجبتنيش خالص فى الرواية إن فى شخص من شخصيات الرواية هو اللى بيحكيها و ده كان فيه شوية حرق للأحداث غير كدا الرواية جميلة و ان شاء الله هقرأ المنكود فى أقرب فرصة
Let's start with the writing technique .. it took me a while till I got used to the style which is a very engaging light and grasping . The novel needed more description to make you feel the horror it was intending to develop. It is definitely not boring but it relayed on the writing style more than the events It was a fun reading and it will be wrong to call the novel a horror coz I didn't feel an instant of fear The writing style of the author has the potential to make the novel much more scary and with depth I felt it was rushed .. the use of easy words to describe the creatures didn't benefit the novel Hopefully the coming works of the author will be more grounded
رواية من اللى بيقولو عليها لذيذة و تخلص فى قعدة بس الكاتب مدهاش حقها ، الأحداث كانت سريعة و كانت ناقصة حبة غموض و يمكن السبب ان القصة فى الجزء الأول اتحكت من اللى عاش القصة كلها و لو كانت اتحكت على لسان الكاتب أظن كان ممكن يبقى فيها غموض اكتر
الرومانسية بين علاء و مراته عجبتنى و ممكن اديلها 5 نجوم لوحدها
" ابى يبلغ من العمر التاسعة و الخمسون .. تذكروا ذلك جيدا" الصراحة تذكرت و ملقتش حاجة تلفت النظر ، او يمكن انا اللى مخدتش بالى
التلت نجوم راحو عشان القصة خلصت بسرعة و عشان ممكن الاهتمام بالعلاقات الأسرية كان له تأثير سلبى على الرعب
رواية تمنيت ان اعطيها تقييم اعلي الاسلوب كويس والفكرة كويسة انه مخترعش شخصيات جديدة فعلا .. لا قالنا حاجات كلنا سمعنا حكاوي مختلفة عنها بس الرواية حتي الخيال اللي فيها مش عاجبني بالطريقة اللي هي .. اتمني بجد ان اقراله اعمال تانية تعجبني اسلوب الكاتب كويس بس مشكلته في الفكرة نفسه معجبتنيش للدرجة اللي هيا .. موفق دايما ان شاء الله .
بالنسبة لي أنا أعتقد بأن اللغة العامية تُبطل مِن مفعول سحر الرواية على القارئ وتؤثر سلباً على تقبلها ولكنني رُغم ذلك خُضت في تفاصيلها وعلقت بِنجمتين مِن أجل سيرة محمد علي باشا وبعض الأثارة والتنقلات الجميلة بين التواريخ الماضيه والحاضره ، لو كانت باللغة العربية الفصحى لكانت أكثر جمالاً مِن ذلك ، بالتوفيق للكاتب في أعماله القادمه.
رواية جيدة ولكن اسلوب الكاتب يوحى ان لدية افضل من ذلك ولكن كفكرة الرواية ان ياتى باساطير قديمة ويعيد احيائها فذلك اهم ما احسستة فى تلك الرواية لان فى المستقبل القريب لن يذكرها احد ولكن اتمنا ان يكون الرواية القادة تكون اكثر استمتاعا من اخرياتها
مع إحترامي الشديد للكاتب والزميل محمود إمام... الرواية طفولية لا تعدو أكثر من كونها قصة من قصص العجائز للأطفال... أسلوب السرد ضعيف ولا يتناسب مع أسلوب السرد الروائي.. أتمنى أن يتطور أسلوب الكاتب مع إكتسابه الخبرة
حشر (محمد علي) في القصه يذكرني بمحاولات اضفاء الهيبه علي شئ لاهيبه له مثلا لما تلبس عيل صغير بدلةً ظابط ويبدوا ان الكاتب اكتشف ان الروايه سوف تتحول لحكايات قبل النوم للاطفال راح داسس فيها محمد علي وكبير الخدم
اسلوب السرد ! شوية ال بيحكى علاء ومره ابوه بدون الاشارة لدا زى ص 51 .. شوية بيحكى عن نفسه وشوية بيكلم القارئ ... قطع للقصة لما يكلم زوجته ملوش لازمه وفصلنى على القصة ، مراعاه الجانب النفسي ، ازاى طفل هيتحمل يشوف الذبح والسلخ وهيبقي سوى نفسيا ! ويهزر وهو بيحكى ..