يُعنى المركز بالدراسات الاستراتيجية والأكاديمية واستشراف المستقبل، ويُغطي مجالُ عملِهِ العالمين العربي والإسلامي، ويعطي اهتماماً خاصاً بالقضية الفلسطينية، وبدراسات الصراع مع المشروع الصهيوني والكيان الإسرائيلي، وكل ما يرتبط بذلك من أوضاع فلسطينية وعربية وإسلامية ودولية.
ولاد المرة اليهود قالك هنشغلكوا المعابر التانية (بمزاجنا)! فى مقابل انكو تشركونا فى الأخير !! نشركوا ازاى يعنى ؟! قالك تورونا الحاجات اللى بتدخل أو الناس أو أى حاجة و اللى نعترض عليه ميعديش ! ماشى ! مرضى يابن المرة ؟! قالك لأ لازم نخلى معاكو طرف تالت _90 بنى آدم من الاتحاد الأوروبى_ المعبر ميشتغلش إلا فى وجودهم يعنى لو حد منهم راح الحمام بس ! المعبر يتقفل !! ... دى مش مسرحية ده اللى تم فى سنة 2005 فى ظل ابن المرة بتاعنا _حسنى مبارك_ و حكومة رام الله و محمود عباس .. الاتفاق ده المفروض مدته سنة و يا يتلغى يا يتعدل .. جت الانتخابات اما جابت حماس قالوا لأ احنا المهم عندنا المعبر اللى بينا و بين مصر يكون بإدارتنا احنا الاتنين و مش حد تالت (عين العقل) و مش شرط حماس يا عم ممكن السلطة فى رام الله تبقى معانا ! ... عايز تقول ايه يعنى ؟! ما انا بقول اهو ! اللى لسه مقلتوش بس المفروض ان كلنا عايشينه و شايفينه و ان مكنش يبقى نعرفه هو ان المعابر دى كلها مبتشتغلش غير بأمر اسرائيل بما فيهم رفح .. و المفروض ان قطاع غزة ده فى بنى آدمين محتاجين ياكلوا و يتجوزوا ويبنوا بيوت يعيشوا فيها و كهربا و بنزين و ... الخ طب و بعدين ؟! و لا قبلين .. ما زال الحصار مستمراً !! طب المشكلة فين المشكلة فى شوية الناس اللى لسه بيحاولوا يدافعوا عن حقوقهم دول يا اما يسلموا سلاحهم لليهود ولاد المرة دول و ساعتها يقتلوهم برده ! يا نقتلهم بعد ما نكون قتلنا ال2 مليون بنى آدم اللى فى غزة ان مكانش بالطيارات و المدافع و القنابل يبقى بالجوع !!!
و لا عزاء للإنسانية و لا اعتبار إلا للسلاح .. و السلام ___________________________ آسف جداً لقلة الأدب دى .. الدراسة فيها كلام علمى ممكن نرجعله فى 71 صفحة بالتواريخ و التفاصيل و كل حاجة من اللينك ده http://www.alzaytouna.net/mobile/perm... ربنا يجزى العاملين عليها خيراً ..
دراسة أحصائية للأخبار الواردة بشأن موضوع الكتاب وقد اتسمت بالحيادية ومهمة كمدخل لمعرفة الشأن الفلسطيني كنت اتمنى ان تشمل الدراسة رؤى سياسية للازمة واسبابها والعلاقات بين اطرافها وطرق الحلول للازمة لان هذا من اهداف مراكز الابحاث ولذلك خفضت تقييمى للكتاب