الغيبة

by محمد بن إبراهيم النعماني

355 pages, Hardcover

First published January 1, 2002

Reviews

[Zainab Sami · Rating 5 out of 5]

أسم الكتاب: الغيبة المؤلف: ابي زينب النعماني تحقيق: فارس حسون كريم مكان الشراء : هدية من أستاذتي فكان أمنية في قلبي ورأيته يقين أمام عيني حينما قرأت نصائح أحد الفضلاء بقراءة هذا الكتاب وكتب أخرى لمن يريد ان يقرا قراءة تكون راسخة بدون التاثر بالجديد والتاملات التي في الكتب الجديدة , وكانت أمنيتي ان أجمع هذه الكتب ,وأقراها حينما وصلني أستشعرت يقينا قول الامام الحجة يشمل الغافلين المذنبين الضائعين في الدروب وان رحمته للجميع(إنّا غير مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم) يجمع المؤلف في هذا الكتاب مجموعة من الروايات الخاصة بغيبة صاحب الزمان عج وسبب تأليف الكتاب بسبب وقوع بعض الشبهات حول غيبة صاحب العصر والزمان وحسب الظاهر أن كتابة هذا الكتاب كان بعد وفاة الشيخ السمري. الاسلوب الذي أتبعه المؤلف في الكتابة هو كان بجعل الروايات التي تحمل نفس المعنى في باب واحد وأشتمل الكتاب على أربع وعشرين باب مثلا باب من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية فيورد في هذا الباب الاحاديث التي جاءت بهذا العنوان وهذه الاحاديث كانت نقلا من الكتب وبعضها حسب حافظة المؤلف قدس الله سره . لم يكتفي الكاتب بنقل الروايات فقط وان كان الغالب على الكتاب الروايات لكن في بعض الابواب واغلبها كان يعقبها المؤلف بتعقيب أشبة بتلخيص ماورد وينبه القارىء الى التدبر ويدعو لهم بالثبات على طريق الهدى. التحقيق في هذا الكتاب كان بتخريج ألاحاديث وتوضيح بعض الكلمات الغير مفهومة والجمع بين نستخين من كتاب الغيبة لكي ينتج لنا هذا الكتاب أضافة الى ذكر سيرة المؤلف ومؤلفاته وأهمية كتاب الغيبة. -الكتاب مشبع بالكثير من الايات القرانية التي تدل على أثبات الائمة او الايات التي يعود تأويلها الى صاحب الزمان - أثار انتباهي بالكتاب توثيق الشيخ واشادته بكتاب سليم ابن قيس واضافة الى انه نقل بعض الاحاديث من هذا الكتاب . -بدأ المؤلف باثبات الائمة وعددهم فمتى ماثبت هذا ثبتت كل مسائل الغيبة ويتعرف القارىء الى أهمية الايمان بالائمة وان من يؤمن بصاحب الزمان يجب ان يؤمن بالائمة الذين قبله ويتبعهم قولا وفعلا ويقينا . -بعض الابواب يلحقها بروايات من كتب العامة
#مراجعات_الكتب
#مراجعة_كتاب

[Sadiq]

كتاب للمختصين وليس للعامة..لم أجد ماأطمح له من ثقافة مهدوية إرشادية ومرت عليي الكثير من الروايات منه سابقا