في "كونار" تروي هند سيف البار حكاية جني مُشاغب، يحبسه ملك الجنّ في فانوس، ثم ينفيه إلى عالم البشر. تمسح (رقية) الشابة الفانوس؛ لكن بدلاً من ظهور المارد مُحقق الأمنيات يظهر الجني كونار، ويُجبرها على توقيع عَقد ينصّ على عملها كخادمة في قصره لسنة كاملة، توقع (رقية) العقد وفي تلك اللحظة تتغير حياتها تماماً، لأن الجني اصطحبها معه ليعبرا الحاجز الذي يفصل بين عالميهما - عالم البشر وعالم الجن - وهناك تتعرض (رقية) للكثير من المتاعب وتقع في الحب وتعيش لحظات سعيدة وأخرى حزينة.
معكم هند سيف البار ليس لدي أي حساب على مواقع التواصل والطريقة الوحيدة للتواصل معي هي عبر هذا البريد الإلكتروني
~
xhendx10@gmail.com
وشكراً
^_^
الحمدلله
× ×
الإصدارات:
مسرحية ( أرض الأجنحة ) للأطفال 2013
رواية كونار للناشئة (فازت بجائزة تشجيعية) 2014
الحقول الذهبية مجموعة قصصية للأطفال (فازت بجائزة الشارقة للإبداع العربي، الدورة 18، بالمركز الثالث مناصفة في مجال أدب الأطفال) 2015
قصة ( جزيرة الخواتم ) 2018 فازت بجائزة الشارقة لكُتب اليافعين 2019
قصة ( تلكَ السماء لي ) 2021
قصة (الغزال ذو القرون الذهبية) نُشرت ضمن مجموعة قصصية تحوي نتاج عدد من الأصوات القصصية الإماراتية، عنوان المجموعة القصصية (كلنا السدرة.. كلنا نحب البحر) 2021
قصة (دُميتان من بلاد الشمس المشرقة، أكارِيوسي)، 2023
رواية سيّد البرمائيات واللورد إميرالد وراديو الأعماق السحيقة، 2023
قصة طلب استقالة: نُشرت بعد التنويه بها ضمن مجموعة قصصية تحوي القصص الفائزة في (جائزة غانم غباش للقصة القصيرة 2025)
الرواية فانتازية جمبلة ، تذكرني بـ (أليس في بلاد العجائب) ، عالم جميل مبهر ، تدخله فتاة رقيقة رغما عنها
تتفوق هذه الرواية على ( أليس في بلاد العجائب ) أنها تستند إلى فكرة مبتكرة
اعتدنا أن نقرأ عن الفانوس الذي يخرج منه المارد ليلبي طلباتنا ، ولكن أن يرغمنا على تلبية طلباته ، هذا تغيير لذيذ بالفعل
الحوار متقن ، واللغة سلسة حلوة ، وردود الأفعال جميلة ، لكن هذا لا يمنع أن أقول أنها طفولية إلى حد كبير
نعم .. تماماً مثل أليس في بلاد العجائب!
- جامحة في الخيال هي كاتبتنا ، ولديها مقدرة عجيبة على خلق أوصاف للجن بطريقة مبتكرة
ذكية ذكية ذكية في خلقها للأحداث ، لا يمكننا إنكار ذلك ، وتصل إلى مقاصدها في القصة بطريقة عبقرية
أن تلجأ رقية إلى أغنية كونار كي يجيب على سؤال المرآة السحرية فكرة عبقرية بالفعل
أجمل الشخصيات التي جذبتني إليها الرواية هي شخصية الجنية شهد ، التي تتغذى على الأحزان .. رائع .. ومرحها جميل كذلك
الصراع الأخير فانتازي عجيب ، وعبقرية الكاتبة تكمن في تقسيم الصراع إلى مرحلتين .. وكأنها تدعو القارئ إلى استراحة فكرية من الوصف
- رغم بساطة الفكرة ، إلا أنها تضج بالأحداث المتلاحقة .. بالفعل تماماً كأفلام ديزني الكرتونية الحديثة
كل حركة ، وكل همسة ، وكل فعل محسوب حسابه في الرواية
ومن أجمل الأفكار عندي ، فكرة الحصول على دمعة رقية مذهلة بالفعل .. وأجمل منها كانت في النهاية ، عندما لم تنجح وصفة الشيطان لأن الدمعة لم تكن دمعة كره
النهاية شبه المفتوحة كانت متقنة كذلك ورائعة!
رواية كهذه تستحق عن جدارة أن تمنح خمس نجوم ، لكنني أعطيها أربعاً لعدة أسباب
فرغم إتقان الكاتبة للرواية ، ورغم روعة سطورها ، وجماليات وصفها ، إلا أن هناك أموراً من الإنصاف ذكرها
مثلا : مع قدرة الكاتبة العميقة على الابتكار ، صورت لنا في عالم الجن وجود سيارات وهواتف وجرس على الباب .. كذلك أسماء الجن لا ابتكار فيها .. كونار هو الوحيد المبتكر ، ولكن شهاب وأمير وهدى وأمثالهم لا ابتكار فيها
صداقة أمير لكونار مبالغ فيها ، فقد بدا كحبيب شاذ في الرواية أكثر منه صديق مخلص محب
هناك كذلك تناقضات في الرواية وجب علي ذكرها:
- كان كونار محبوسا في الفانوس مئات السنين ، ومع ذلك تحاسبه الجنية هدى أنه لم يحضر عيد ميلادها العام الماضي!
- الخارطة التي قادت كونار ورقية إلى قصر هدى كانت مستعصية الفهم على رقية ، ولكن الخارطة التي تقودها إلى الندى كانت واضحة ، رغم أن هذه الخارطة مرسومة على ذات شاكلة الأولى!
هذه السلبيات واردة في قلم كل كاتب ، ولا تخفض من قيمة الرواية الشيء الكثير
عندما قمت بشراء هذه الروايه ظلت فتره طويله على الرف و لم أفكر أن أقرأها إلى أن جاء اليوم الذي كانت فيه أختي الصغيره تأخذ جوله في مكتبتي و شاهدتها! إنجذبت لها كثيراً و استعارتها مني كي تقرأها أختي التي تبلغ من العمر 11 سنه أحبتها حباً شديداً حتى أنها حينما إنتهت منها طلبت مني أن تأخذها لكي تقرأها مرة أخرى لا أستغرب أنها أحبتها و ذلك لأن الروايه هذه تصلح لمن بين 9- 16 سنه و غير هؤلاء أرى أنها قد لا تكون خيار جيّد بالنسبة لهم كما حدث معي تماماً ..
للأمانه فكرة الروايه بشكل عام جميله و عبقريّه أيضاً ... إلا أنني لا تستهويني هذه النوعيه من القصص قد لا أحب الخيال أو قد تكون طفوليّه إلى حدٍ ما أو .. أو .. في الحقيقه لا أعلم ما المشكله هنا؟ بالنسبه لطريقة السرد فقد كانت ممله بعض الشيء و ذلك لأنها تميل إلى سرد حكايات الأطفال ..
في بدآيتهآ، تسآرعت الأحدآث من دون مبررآت، "فرگت فآنوس، ظهر جني، أصبحت خادمته بقصره، وقعت في حبه ..." لم أستلهم الأسبآب التي جعلتهآ تقع في حبه فعلآ ..، بالرغم من أن البعض يعجبه الإختصآر إلآ أنني قآرئة أُحبّذ بعضآ من التفآصيل لتگتمل الصورة ( رأي شخصي) ..
كنت أتمنى أن يظهر الملك أكثر كشخصية مستقلة له حوار و أفعآل بدل من أن يُذكر اسمه فقط بالنظر إلى كونه الرأس الأعلى لتلك المملكة .. النص الاول من الرواية كان شفافا .. كل شيء حدث بسرعة كما لو انه كان تلخيصا لشيء ما .. تقول بأن كونار كان بعيدا عن قصره الاف السنين .. و الان قد عاد .. اعتقدت أنني سأعيش معه لحظة عودته ، ولهه و اشتياقه لذلك المكان الذي كبر فيه و لكنه كان كما لو أنه عآئد من رحلة صيد اصطاد بها إنسية مآ تخدمه .. على الأقل .، انتظرت ان اشاهد استقبالا غير عاديا من جنيات ازهاره اللواتي عاد سيدهن للتو بعد عقود من الزمن ..
للأسف لم تُنحت تلك التفاصيل و لم اتذوق نكهتي المفضلة في النصف الأول من الرواية .. لربما قصدت الكاتبة بأن تجعلها أبسط ما يكون كي لا تُربك القارىء .، لكني اعتقد بأن المقدمة يجب أن تخبىء في ثناياها بعضا من تلك التفاصيل الموجبة التي تجذب سالبية القارىء ..
اشتدت اللغة و الأحدآث من وسطهآ إلى النهآية ممآ جعلني أتدآرگ البدآية المملة و أتفآعل مع الأحدآث الأخرى ..،
لست بتلك الخبرة لأقيم جهود كاتب سخر قلمه ووقته لتقديم هذا العمل لي، لكني فقط أطلق العنان لقلبي ليتحدث.. و في النهآية نآلت إعجآبي و أعتقد أنهآ ستقف على عتبة دور السينمآ لترتقي إلى فيلم خيآلي يگسح شبآبيگ التذآگر مُستقبلآ اذآ ما عُدّلت ..، أهنئ هند و رقية على گونآر ^^ ..!~
كونار رواية فائزة بجائزة لجنة التحكيم من جائزة الامارات للرواية
اخترت قرأتها لان اسم البطلة رقية ☺️ لغة بسيطة وسلسة انهيت قرأتها في ساعتين تقريباً رواية تدخلك عالم الجن ولكن بشكل طفولي وعندما وجدت حساب الكاتبة في الانستقرام لم استغرب وجود صور الانمي ومسلسلات الكرتون ،،، خيال واسع وطريقة جميلة في الوصف تجعلك تعيش مع الاحداث الرواية تعتبر تحلية لذيذة او مقبلات للروايات الجن والرعب الموجودة لدي
ذا الرواية ذكرتني بافلام دزني بسيطة ، طفولية وممتعه ومافيها تعقيد انبسطت فيها بصراحه
، رقية طلبت منها جدتها تنظف القبو الي واضح ان له سنين محد دخله ، واهي تنظفه لقت فانوس تحمست ومسحته فطلع لها جني وعلى طول طلبت منه امنيه ، فبدال لايحقق لها امنيتها اجبرها توقع معه عقد تكون فيه خدامه له مده سنة ،
الاجزاء الجيدة من الرواية كانت اللغة، الخيال الخصب، والنهاية. لو جاءت القصة على شكل مانجا او فلم أنمي لكنت تقبلتها، لكن مجيئها على شكل رواية أصابني بالاحباط. كمية السذاجة يقتل، ولم يكن ابطال الرواية المصدر الوحيد لها :) الاستعجال في نشر هذه الرواية غلطة، وكان من الأفضل لو منحت الكاتبة بعض الوقت للتعديل من اسلوبها الكتابي.
مغامرة جميلة استمتعت بها كثيرا كونار جني ظريف برغم كل ماحاول نشره عن نفسه، التشاؤم قاده لمنطقة خطرة ومن الجيد أنه استطاع العودة منها. أحببت النهاية كثيرا فكم أكره أن أغلق الكتاب على نهاية كئيبة قاتمة..
كتاب طفولي رغم انني كرهت اح�� الشخصيات وتفاعلت مع الكتاب في بعض المواقف كنت احتاج كتاب بسيط هكذا لأنني لم أكن متحمسة للقراءة فقد قرأت بشكل كبير في الفترة الماضية والآن أصبحت لا اشعر بالحماس وقد ساعدني هذا الكتاب على الخروج من هذه الحالة 3/5
The story line is good, the author has lovely imagination, however the language used was very simple like you are reading a 10 years old 1st grader book. I think the book can be more of a good cartoon for kids.
جني مشاغب يحبسه ملك الجن في فانوس ثم ينفيه إلى عالم البشر تمسح رقية الشابه الفانوس لكن بدلاً من ظهور المارد محقق الامنيات يظهر الجني كونار ويجبرها على توقيع عقد ينص على عملها كخادمه في قصره لسنة كامله .
هنا بدأت القصة .
يطغى على الرواية الخيال أحسست وكأنني اشاهد فيلم كرتوني . أحببت العنصر الطفولي فيها كانت من أجمل ماقرأت
تقييمي لها :
9/10
الكاتبة كانت فائزه بجائزة لجنة التحكيم من جائزة الامارات للرواية
This entire review has been hidden because of spoilers.
بالرغم سذاجة شخصية رقية و الحوارات الطفولية و تحول القصة ل" الجميلة والوحش " في بعض مقاطعها , فقداستمتعت بخيال الكاتبة الخصب و قد قراتها في وقت انا بحاجة فيه لرواية بسيطة اقراها بدون اي تعقيد و بيسر و رواية " كونار" قد جلبت لي ماريد حينها ^_^.
كتاب مستوحئ من الخيال ،، لكنه خيال جدا ممتع ،، استمعت بقراءه هذه الرواية لحد كبير ، ختمته في جلسة واحده .. تهدف الى ان الخير ينتصر دائما مهما كانت الظروف .. كونار جني ولكنه كتاب ليس مخيف ابدا ،، انصح بقراءته لمحبي هذا النوع من الادب ، تقييمي 5/5
الرواية عن رقية الفتاة اللطيفة والتي من دون قصد تطلق سراح الجني كونار من الفانوس وبذلك تصبح خادمته. الرواية اسلوبها بسيط وجميل ولكني لا احب هذا النوع من الروايات أو بمعنى اصح ليس المفضل لدي.توقفت عن قراءتها بعد ان وصلت للصفحة 100 ولم اجد ما يدفعني لإكمال قراءتها.
لم أكمل القصة مع إنها تبدو مشوقة. لذلك لن أقيمها لكن أستطيع تصنيفها في فئة أدب اليافعين..وهو رف لم يكد يمس في مكتبة الأدب العربي لذا أنا سعيدة بوجود قلم إماراتي رشيق يوجه لهذه الفئة.
متى سأتعلم ألا أمد يدي إلى كتّاب الروايات العربية الخيالية؟ أكره العودة إلى تفاصيل الرواية لكن أعطي نجمة للقصة بشكل عام والنهاية نجمة أخرى مستقلة عنها, ربما هي أكثر ما أثارت إعجابي في النهاية أخيرا
رواية طفولية تصلح لمن هم ما بين ١٢ - ١٥ محاولة جيدة شخصية رقية طفولية جداً و الرواية بشكل عام رواية طفولية ربما لم أحبها كثيراً لأني لست في عمر المراهقة