"لا تكتُب حرفاً وأنتَ تبكي إثر فراق، فسيظلُّ ما كتبت ملحاً يُرشُّ على جُرحكَ كلما قرأته" خواطر ومقتطفات يعرضها الكاتب أحمد الغزي دفقة شعورية تؤنس وحدتك استمع إلى كتاب "سيمفونية عشق" للكاتب أحمد الغزي على تطبيق كتاب صوتي
قرأت اول صفحآتهِ قبل اشهر وتوقفت عنه، على امل ان اعود اليه مره اخرى وتتغير وجهة نظري في الكتآب واليوم حاولت ان اقلب الصفحآت فيه ، و شعرتُ وكآن وجبة لآ آرغبهآ قُدمت إلي وطُلب منيّ تنآولها فـ تساءلت هل سـ آكون مذنبه إن رفضت تناولها .؟ وما الذي يُجبرني على تنآولهآ !؟ ، سمفونية عشق" < ربما الاسم وإرتباطهِ بالموسيقى التي اعشقها همآ آكثر ما جذباني لـ إقتناء الكتاب وكُثر هنّ الكُتب التي تُغرينا عنآوينها وآغلفتها لـ نتفاجأ بـ المضمون البآهت لم آجد في الكتآب اي جديد ، كلمات مكرره ، وعبارات مستهلكه ، وآفكآر مستنسخه كتآب من ٣٠٠ صفحه وآكثر ، قد اصفهُ بـ العادي وربما اقل كثيراً من العآدي والمهم في الآمر ../ آنّي وصلت لـ قناعه تآمه بآن اتوقف نهائي عن قرآءته ، ولن آكمله
كعادة الكاتب أحمد الغزي يأخذنا بقلمة إلى عوالم الجمال ، الكتاب بما يُشابهه الخواطر بشكل التغريدات.. لغته باذخة لذيذة ولم تُشعرني بالملل .. إقتباسات : * تلكَ الفاتنةُ التي يُشاكسُها الأرق، هي الآنَ في أشدِ حالاتِ الاستسلام لم يُبقِ النوم الضائع مجالاً للتمنع .
عبارات سلسة وانتقاء للمفردات اكثر من رائع كتاب لايمل منه واقتباسات ذات معاني اخلاقية سامية وتعريف للحب كما لم يُعرفه احد من قبل فهو روح وعقل وليس جسد كما تعرفه بعض الكتب الهابطة ابدعت استاذ أحمد وبصدد قراءة اصدارتك الاخرى
مؤسف أن يكتب الكاتب 300 صفحة على هيئة: مراهقة متأخرة، والمؤسف أن يُباع هذا الكتاب بـ 60 ريال... أدق ما قد يقال في حق هذه الصفحات: "حرام...حرام" أحترم الكاتب كإنسانٍ فقط. ولا أنصح بقراءة كتابه.
أستاذ الحرف أحمد ؛ اعجابي بما تكتب ليس بالأمر الجديد ، فأنت أكبر من أن أثني عليك أنا وأمثالي، جميلة عباراتك كجمال روحك النابضة بكل الحب .. والزاخرة بإحساس لاحد له ، براعتك في إدراج كمية الصور والتشبيهات الأخاذة في كتاباتك جعلتنا نعيد القراءة بدون ملل وكأننا نقرأها للمرة الأولى ، متجددة لها بريق جديد لا يشبه الأول .. لذا أتمنى أن أقرأ رواية كاملة لك .. اجعلها نقطة تحدي لك ، اذا كنت لا ترى بأسًا في ذلك : ) نتطلع إلى جديدك وفقك الله لما يحب ويرضى ..
اذا اجتمع جمال المفردة مع الاحساس العالي ، فأنت بالطبع تقرأ للاستاذ #أحمدالغزي لن أثني على حرفك وقدرتك على تطويع الكلمات ، ولا على ثراء لغتك .. لكني سأعترف لك أني أحببت القراءة بعد أن بدأت القراءة لك . ظننت كل كاتب سيوّرث لي ذات الاحساس الذي تفعله أنت ، لكن أتفاجأ أني كل ما قرأت أكثر ، أشعر بتفردك أكثر .. صدقني استاذ أحمد ، أبعد ما أكون أنا الان للمجاملة ، لكنها براعتك في الكتابة التي تجبرنا على القول ، ولن نوفيك حقك مهما قلنا .. تقبل دعواتي
كتابك فعل بنا كما تفعل بنا دائمًا ،، شعور دافئ يحتضننا كلما تنفس حرفك .. موهبة ربانيّة أخجل أن أجاريها .. ربما تجود علينا بإصداراتك القادمة ، وتبحر أكثر في بحر القصة القصيرة .. وجدتك أبدعت بها بالرغم من ميلك للنص الأدبيّ المفتوح .. من أنا لأُبدي ملاحظاتي ،، فأنت كالشمس الساطعة ، لا يشبهك أحد .. أمنياتي لك بالتوفيق والسعادة ما تعاقب الليل والنهار ..
في كل عبارة قرأتها كان لي تذكرة سفر سافرت بين كلماته ومشاهده .. كنت أرى المشهد لا اقرأه .. حقًا وبلا مجاملة كنتَ مبدعًا جدًا لم أُنهي قراءة الكتاب والسبب أني أعيد قراءة بعض العبارات أكثر من مرة .. فأنا أتذوق الحرف مع القراءة هنيئًا لنا بكَ يا أحمد وهنيئًا لمن قرأ كتابك دمتَ أستاذ حرف .. تحياتي
أيها الشادي في أجواء الجمال ,, الخفاق في سماء الكلمة .. شكرا على حسن إستضافتك لنا بين حنايا عملك (سمفونية عشق) أيقظت قلوبا طالما استهامت باذرة للحب ,, وما حصدت الا الوجع ! لكنك تصر استاذي أن من يزرع الحب سيحصد ثمارا محملة بالنور .. نأمل ونترقب ,, وأيضا نتوق !!
جميل كمية التشبيه والتصوير في نصوصك ، وهذا العمق الذي جعل من النص نسيج مترابط ومتماسك . حاولت أن ألقي القبض على بعض العبارات النشاز وغير المناسبة .. لكني فشلت .. شكرًا أحمد منحتنا -نحن متذوقي أدبك – وقتًا ممتعا مع أنيق كتاباتك ..
سيكون لي موعد قريب للمرور هنا برأيي حول الوليد الأدبي الثاني للأستاذ أحمد الغزي والذي أراهن على إعجابي به قبل قرأته إستناداً على ما أقرأ له من قبل (: أجمل الأمنيات بتوفيق لا ينقضي~
السلام عليكم أستاذ أحمد ، ﻻ أدري ماذا اقول و لكن كتابك جداً رائع .. و جميع الكتابات فيه أسرت قلبي ، جميلة بكل ماتحمله هذه الكلمة من معنى .. . استمر بهذه الكتابة و التألق ♡
سأقرأ كتابك بإذن الله متيقنة بأنني سأستمتع لأنه من أستاذ راقي الكلمة والأسلوب ، مميز في طرحه وتعبيره وسأسعى جاهدةً ان احظى بتوقيع شخصكم ليعطر احرف الكتاب ويزدها جمالاً و اناقة
حين بدأت بقرائته شعرت بالتصنع لم المس شاعرية الكاتب احساسه بالكلمات ،، مجرد رص كلمات منمقه في غير سياقها لكي تطلع للقاريء كانه مختلفه ،، مع جل احترامي للكاتب ولكن كتاب يشتت وليس به شيء واضح ومشاعر مصطنعه . ... لا يكتب في الحب الا عاشق ولا يجيد الكتابة الا شاعر .. وجميعها لم اشعر بها في هذا الكتاب