"Nadie debería escribir después de los setenta y cinco años", había dicho un amigo. A los setenta y siete, bloqueado como escritor, Theodor Kallifatides toma la difícil decisión de vender el estudio de Estocolmo, donde trabajó diligentemente durante décadas, y retirarse. Incapaz de escribir y, sin embargo, incapaz de no escribir, viaja a su Grecia natal con la esperanza de redescubrir la fluidez perdida del lenguaje.En este bellísimo texto, Kallifatides explora la relación entre una vida con sentido y un trabajo con sentido, y cómo reconciliarse con el envejecimiento. Pero también se ocupa de las tendencias preocupantes en la Europa contemporánea, desde la intolerancia religiosa y los prejuicios contra los inmigrantes hasta la crisis de la vivienda y su tristeza por el maltratado estado de su amada Grecia.Kallifatides ofrece una meditación profunda, sensible y cautivadora sobre la escritura y el lugar de cada uno de nosotros en un mundo cambiante. Grabado en español ibérico (España).
" هذا الكتاب القصير ، هو أول كتاب أكتبه باللغة اليونانية منذ أكثر من خمسين سنة ، ( وكتبته بعدها باللغة السويدية)
ازاى كاتب بالجمال والبساطة دى ومش معروف عندنا ومحدش ترجم ليه حاجة قبل كده . في الطبيعي أما بقرا كتاب أيا كان نوعه بقرا فيه جنب رواية بس الكتاب ده مقرأتش جنبه حاجة . أسرني اسلوبه وحكاياته ، كنت مستمتعة كأني بقرأ رواية وكتاب في نفس الوقت .
" مذكرات أديب مُهاجر عن الشيخوخة والكتابة والذاكرة والهجرة واللغة والحب ... وأشياء أخرى .."
يتحدث الكاتب عن حبسة الكتابة او توقفه المفاجئ عن الكتابة وعدم استطاعته ان يكتب شيئا بعدما قضى عمره كله في الكتابة ويتحدث ايضا عن اللغة ( لغته الاصلية : اليونانية ، ولغة كتبه : السويدية ) ،حكايات من طفولته ، الصداقة ، الحب ، الهجرة وقضية اللاجئين ، الفقر والاحوال السيئة في السويد واليونان. حرية الرأى والديمقراطية .
أحببت لفتاته الصغيرة عن زوجته ، ملاحظاته عن حركتها مثلا وهى تأكل او تصرفات صغيرة لها . أشياء بسيطة لكن ملاحظته وكتابته لها كانت رائعة . " رؤيتها تأكل جعلتني سعيدا . كان لديها طريقة لإمالة رأسها إلى اليمين ، إحدي العادات التي بقيت معها منذ كان شعرها طويلا . وكذلك طريقته في فتح فمها لهنيهة بلا ضرورة قبل أن تحشو الطعام فيه ، يرافقها ابتسامة ساخرة على شفتيها وكانها تقول 《 فقط انتظر يا هذا 》"
كل هذا عبر عنه بأسلوب بسيط وتعبيرات جميلة .
وللكتاب أيضا مقدمة بقلم د : أيمن العتوم استمتعت بقرائتها .
بعض الاقتباسات :
" كنت مرعوبا من الفراغ الذي سيحتل حياتي ، فتغدو سلسلة من النهارات والليالي لا يمكن تمييزها عن بعض ، تماما كالممرات الطويلة اللامتناهية في مجمعات الشقق المبنية في برنامج المليون شقة للإسكان "
" لقد صنعت قهوتي ، وأشعلت غليوني ، وفتحت حاسوبي ، فتدفق العالم إليّ . هكذا كانت حياتي لأربعين عاماً . تلك كانت حياتي . تلك كانت روحي . كنت أستدعيها كل يوم في كتاباتي "
" كنت مسكونا بشعوري أنني في المكان الخطأ طوال الوقت ، كان هذا نتيجة عدم قدرتي أن أكتب. كنت كالسفينة التي فقدت خاصية طفوها على الماء"
" لقد أضحي الفقر في ستوكهولم أكثر وضوحا . متسولون في الشوارع ، في الساحات ، في القطارات ، المشردون."
" كان الفقر صديقا قديما ، لكن ليس هذا البؤس . محال مغلقة ، شوارع غير مضاءة ، مشردون ينامون في كل مكان ، نتن البراز ، وفوق كل هذا ، اجواء طافحة بالعنف جعلت قلبي يخفق أسرع. لأول مرة أذكرها في حياتي ، كنت أخشي الخروج وحدي في أثينا ."
" الهجرة هى نوع من الانتحار الجزئي . انت لا تموت لكن الكثير مما في داخلك يموت ، لا سيما اللغة. لهذا السبب أنا أكثر فخرا لعدم نسياني لغتي اليونانية من تعلمي اللغة السويدية . الاخيرة كانت تنبع من الضرورة ، والاولى كانت فِعل محبة ، انتصارا على اللامبالاة والنسيان "
Amé este libro. Es melancólico, inteligente, humano, y escrito divino. Las memorias de un momento del escritor sueco que regresa a su natal Grecia justo cuando se jubila y se siente vacío de palabras. Terrible para quién escribe. El viaje le regresa su lengua natal, hace viva su añoranza, y le da motivo a este libro. Lo leía pero creo que lo sentía, como que me hablaba a mi. Fue una lectura meditativa y rica.
Me gusta esta frase: Cuando no tienes nada que decir, lo dices mejor en tu lengua materna. Y me gusta el libro. Y me gusta él como persona. Y me gustó lo que me hizo sentir.
من هذا الرجل الجميل الذي لم اسمع عنه من قبل؟ يثرثر لنا ثيودور كاليفاتيدس بحديث حميم جعل كل مُطالع لهذا الكتاب يشعر وكأنه صديق مقرب له، وليس مجرد قارئ عابر.
كثيراً ما سمعت أن هناك الكثير المشترك بيننا كمصريين وبين اليونانيين. فهم لهم نفس الروح الراضية المتقبلة لكل ما تأتي به الحياة من نوائب. ربما لذلك شعرت بالقرب الشديد من الكاتب وأحببت روحه وأنا أقرأ له لأول مرة.
يصارحنا بأزمته وأزمة كل كاتب ومبدع، أزمة قفلة الكاتب. يتخطى سنواته السبعين، ويرى أن معين ابداعه قد نضب وشح. يقاوم بشدة في البداية، ثم يستسلم ويقرر أن يحاول العودة لجذوره اليونانية ولو بشكل مؤقت في محاولة لإنعاش وحيه الأدبي، ويأخذنا معه في تلك الرحلة.
تتوالى أفكاره التي تدور بشكل أو بأخر عن الهوية والاغتراب وإحساس المغترب بإنه مغلوب على أمره وانه دائما الطرف الأضعف في اي أرض يرتحل اليها مهما نال من جاه وثروة.
لأنه يعرف احساس الغربة كمهاجر يوناني للسويد لأكثر من خمسين عاما، شغله امر لاجئي الحرب السورية التي اغلقت دولة السويد حدودها في وجههم. لأنه ذاق طعم الفقر، يتحدث بمرارة عن انهيار قيم العدالة واحترام الانسان أمام ثقافة النهم المادي التي تلتهم كل شئ حوله. يتذكر بحسرة "السويد" التي ارتحل اليها من بلده "اليونان" في شبابه في خمسينات القرن الماضي ووجدها نموذج يُقدّر بكل صرامة قيم العدل والمساواة واحترام حق الانسان في العيش بكرامة. تلك البلد الذي احتضنه واحترم كفاحه وموهبته، وكافأه بعد سنوات من العمل الشاق بما يستحقه من تقدير مادي وأدبي.
يجد تلك البلد في هذا العصر يلغي قيمه القديمة لصالح المفاهيم المتحدثة التي تمجد الاستهلاك والمتعة والثراء الفاحش السريع الذي يلتهم أمامه الأضعف والأقل حظاً دون شفقة او رحمة.
ينتقل إلى وطنه الأصلي "اليونان" الذي يرزح تحت أزمة مالية خانقة. ونشاهد معه كيف ينال الفقر من كرامة وطن ذو حضارة عظيمة مثل اليونان والذي لا يستحق أبدا ما يحدث له من انحدار لكل شئ به.
أيضا لأنه عانى مرارة (استهجان) الأخر له لمجرد انتمائه لثقافة مختلفة، ينظر برؤية مختلفة لحادث اغتيال رسام جريدة تشارلي ابدو الشهير. يرى أن "السخرية والامتهان والاحتقار" لدين او انتماء أو فكر أو حتى شخص هى ممارسات لا تنتمي باي حال من الأحوال لحرية الرأي التي يجب ان ندافع عنها. ففارق كبير بين أن "تنتقد" فكرة او معتقد أو حتى شخصية ما وبين أن "تُهين" هذه الشخصية أو أصحاب تلك المعتقد أو الفكر. يرى أن تلك الممارسات لا تأتي كناتج لحضارة تؤمن بحرية الرأي، بس هى بالأحرى مجرد "تنكيل متكبر" لحضارة متقدمة بحضارة اخرى أقل شاناً منها. مجرد استجبار قوي على ضعيف، ذلك الاستجبار الذي لم يأتِ بأي خير او فائدة على أي طرف.
ما هو الوطن؟ عاش كاليفاتيدس غريبا رغم شهرته ومكانته الأدبية التي وصل لها. وبعد خمسون عاما يتساءل، هل لا زال له صلة بجذوره اليونانية؟ هل هناك بعد كل تلك العمر أي خيط يربطه ببلده الأصلي اليونان؟ يرتحل لهناك "اليونان" في الجزء الأخير من الكتاب ليبحث عن نفسه، وليعرف هل هو سويدي ام يوناني؟
الكتاب رائع، جميل، دافئ. اسلوبه يذكرني كثيرا بالجميل الراحل عبدالوهاب مطاوع، تلك الأسلوب الحميم الصادق الذي يجعلك شديد القرب من الكاتب كما ذكرت في بداية المراجعة.
حاولت البحث عن مؤلفات الكاتب باللغة الانجليزية، وللعجب فإن مؤلفاته على كمها الضخم والكبير لم ينالها حظ كبير من الترجمة. وذلك شئ حزين حقاً. يا مترجمي العربية، ارجوكم حد يحن علينا ويترجم لنا شغل الراجل الحلو ده.
Antes de deixar a Grécia, podia ser um zé-ninguém. Mas ainda assim era eu, o filósofo da família, o filho da minha mãe, o lateral-esquerdo da equipa do bairro, o orgulho do professor Pávlos (...). Tudo isso ficou perdido, levado pelo comboio em que parti, ou pelo vento. Quem poderia dar-mo de volta? Olhava tudo em meu redor, numa busca ansiosa, na esperança de que qualquer coisa dentro de mim acordasse, alguma das coisas que ainda recordava. Mas era apenas como se revisse um filme que tinha visto em criança. As lembranças tinham perdido a sua força. Talvez fosse essa a razão pela qual era incapaz de escrever. Tinha-me tornado uma noz oca.
Com pouca concentração para ler ficção, são as memórias que me trazem conforto e refrigério neste momento. Nunca tinha visto o nome de Theodor Kallifatides em lado nenhum e, ao que me parece, nem ele tinha nenhum livro editado em português. Estranho, por isso, esta opção editorial aos 84 anos de idade do autor, mas congratulo-a, porque chega em boa hora. “Outra Vida para Viver” foi o primeiro livro que Kallifatides escreveu em grego, a sua língua materna, estando a sua restante obra escrita no idioma do país para onde emigrou aos 25 anos, a Suécia. Aos 77 anos, o autor depara-se com um profundo bloqueio criativo, abdica do estúdio a uns quilómetros de casa, para onde ia escrever como rotina diária e, com essa decisão, piora o seu estado de espírito.
Embora casados há 46 anos, não somos do estilo fusional. Cada um precisa da sua independência – coisa que tínhamos. Enquanto trabalhámos, não houve problema, nem quando Gunilla se reformou ainda antes dos 60. Eu seguia todas as manhãs para o covil do lobo. Durante 17 anos inteiros ela tinha o dia todo para si – casa e jornal incluídos. Daqui para a frente, passaríamos ambos todo o dia em casa.
Kallifatides não se conforma com esta reforma que não planeou, não só porque a escrita é uma compulsão...
Porque é a escrita pesava tanto na minha vida? O que me dava? O que substituía? A mesma coisa que a guarda na tropa, diria eu. Eu assumia uma responsabilidade, tinha um certo poder. E isso sem ter de o pedir a alguém. E sem que ninguém pudesse proibi-lo. Talvez fosse essa a importância da escrita. A responsabilidade pelo meu mundo.
...mas também porque vê o trabalho quase como um elixir da juventude, dando exemplos de vários conhecidos e amigos seus que adoeceram ou morreram assim que se aposentaram. “Outra Vida para Viver” é também, por isso, uma meditação sobre a velhice e sobre a morte de entes queridos. Tudo isto acontece numa altura em que a conjuntura global causa uma crise nos dois países da sua vida: uma crise de valores na Suécia, com a chegada de um número crescente de refugiados, e uma crise económica na Grécia, com todas as repercussões que são conhecidas na Zona Euro.
A pobreza, até a mais profunda, não me era uma coisa desconhecida. Já em miúdo eu vira as barracas no bairro do Polígono, onde se instalaram os refugiados do Ponto e da Ásia Menor. (...) Não eram miseráveis, nem a sua pobreza era repugnante. Agora sim, era uma pobreza repugnante. Tanto no pinhalzinho do meu bairro de Atenas como na praça no meu bairro de Estocolmo. Havia uma verdadeira guerra contra as pessoas, coisa que eu ainda não tinha compreendido. Os pobres deixaram de ser pessoas para se tornar apenas um problema.
É então que Theodor regressa talvez pela última vez à sua aldeia na Grécia, para ser homenageado na escola secundária local e procurar no país natal um remédio para a sua angústia.
A um estrangeiro oferece-se sempre alguma coisa. Figos, um copo de água, um cacho de uvas, algo refrescante. De repente, ocorreu-me que nessa ideia é que estava a doçura da vida na Grécia. Uma mão que dá. De uma pessoa para outra. De um estrangeiro para outro. Lembranças antiquíssimas vieram-me à mente. As mãos calejadas da minha avó a descaroçar azeitonas para me dar. (...) Foram anos agrestes, mas havia sempre uma mão a dar-me de comer.
In May 1985, I sat in the Ancient Greek theatre of Epidaurus and listened to a group of French tourists since the national anthem, La Marseillaise. In 2015, Theodor Kallifatides sat in the same theatre and listened to some middle aged Dutch women sing a song. They received an ovation from the audience. It’s an impressive place.
I was 26; he was in his mid 70s. I wanted to learn Greek. He was Greek but had spent 50 years in Sweden. In Sweden he felt like a Greek; in Greece he thought he was a Greek but felt like a Swede. When he complained to a Greek that he was a Greek, they said he didn’t sound like a Greek. Ouch.
He had a writer’s block in Sweden. Was it his age? His publisher complained that most writers in their seventies are starting to fade, lose that ability to write, be useful. Had his career start the slide to demise? Philip Roth quit at 80.
He started to worry about himself. Was aging changing him. Was his time over? What is his future?
His old town in Greece wanted to name a school after him. They already named a street after him. He was quite successful in Sweden. Come home to be fêted. He agreed and made the trip home. Greece in the 2010s was a far cry from the land he left at 25. Crime, poverty and immigration had changed things. But then again, things had changed in Sweden as well.
Could he write again in Greek? Swedish? What makes us write? Think? Reflect? And then he watched a play by Aeschylus in Greek.
This is a beautiful reflection on aging, on immigration, on being the other in another culture. A short but wonderful read.
A special thanks to Paula for pointing me in this direction.
Me ha parecido horrible. Lleno de tópicos y auto complacencia. Insustancial y desordenado. Su único mérito, su brevedad. Por otra parte, me he pasado casi el texto entero corrigiendo, lápiz en mano, laísmos y loísmos, preposiciones inexplicables y expresiones inexistentes en castellano.
كان كل شئ يبدو كالمعتاد، رغم أنه لم يكن كذلك. بدا كل شئ بعيدا جدا، كما لو أن هذه السنوات لم تكن أبدا لم اضع سربي، لكني أضعت وجهتي !
حين بدأت هذه النوفيلا، لم يكن لدي أية فكرة عن أنني سأسجلها يوما ضمن كتبي التي لا تنسي .. مذكرات قصيرة، عن الحياة، والشيخوخة، والزمن، والذكريات، ربما تراها عادية، لا تعنيك، ولا تهمك .. ذكريات رجل قد كبر في العمر بعيدا عن بلده، ثم رجع إليها بحنين جارف لذكريات العمر الجميل . ولكنه للأسف لم يجد أيا منهما .. لا الذكريات، ولا البلد الجميل .. وجد فقط صورة ذهنية بعيدا تعود للحياة مع كثير من الدموع والأفكار، وقليل من الضحكات والنزهات الملبدة بالتنهيدات
ذكرني الامر برواية الصعود إلي الهواء لجورج أورويل .. حين لا يموت الماضي، بل يتابع سيره داخل رؤوسنا
هل سيعود الماضي ؟ اجابته زوجته .. لا لن يعود هل نرحل نحن إليه ؟ وهل لدينا سوي الذكريات ؟ وما الذكري إلا صورة من صور اللقاء كما قال جبران خليل جبران
نوفيلا سردية لأديب يوناني يكتب بالسويدي ثيودور كاليفاتيدس لم أتوقع أن تجعلني أسرح هذا، وأن تمس احساسي هكذا .. ربما لأنني قبل قراءة الكتاب مباشرة كنت استرجع وجوه أحبتي الذين رحلوا، واتساءل بيني وبين نفسي: أين ذهبت هذه السنوات ؟ كيف مرت؟ أين ذهبت كل هذه الضحكات والدموع والساعات ؟ أين ذهب كل هذا الكلام ؟ لقد كانت أياما طويلة وقتها، نري فيها من حولنا ونطمئن أنه لايزال لدينا أياما أخري معهم، كيف جري العمر هكذا ؟؟؟ كيف انفلت منا ككرة الخيط ولم نشعر به ؟؟
ليس لدينا سوي الذكريات، ولكن حين تخوننا الذاكرة .. ماذا سيبقي لنا ؟؟ ~~
Theodor Kallifatides é um escritor grego que emigrou para a Suécia em 1964 com 25 anos. Trabalhou em várias áreas desde ensinar filosofia até ser director de uma revista literária. A partir de 1976 passou a viver da escrita. Publicou mais de 40 livros.
Em 1977, Kallifatides tem o bloqueio do escritor quando de forma contrariada se reforma e decide vender o "covil do lobo" na cidade de Estocolmo onde costumava escrever e trabalhar diariamente.
"Meditava no grande "se" da minha vida. A emigração. Que vida me teria cabido em sorte se não tivesse deixado a Grécia? Quem seria hoje?"
"É muito mais difícil conseguirmos integrar-nos, sem sermos convidados, num grupo de pessoas alegres do que num grupo tristonho. Não é de estranhar. A tristeza procura companhia, ao passo que a alegria se basta a si própria."
"Depois de setenta e cinco anos, já quase ninguém escreve" disse-lhe um amigo. Kallifatides reflete sobre a aceitação da velhice, do envelhecimento, sobre a morte de amigos e a doença. Para ele escrever alimenta a sua juventude.
"Teria chegado a hora do regresso? Será que à minha frente já não tinha futuro, mas apenas passado?"
Um dia Kallifatides decide ir à Grécia onde ia ser homenageado numa escola e chega à conclusão que nunca escreveu um livro na sua língua materna.
"Passam os anos e a minha sombra não para de crescer."
A viagem de Kallifatides à Grécia foi um encontro com a sua identidade, com a esperança, com o renascer ao revisitar memórias...uma viagem também espiritual. E, assim, aos 84 anos publicou este livro "Outra vida para viver" na sua língua materna.
"A minha primeira língua é um coração que bate, a segunda um pensamento."
“Los años pasan y mi sombra no hace sino alargarse”.
Kallifatides a sus 81 años y después de una larga trayectoria literaria se queda sin palabras, sin voz, sin nada que decir. 55 años desde que emigró a Suecia y se dedicó a publicar libros (en sueco) mientras formaba una familia en su nuevo hogar. Pero nada. Se acabó. Por lo que decide vender su estudio y retirarse. Fin.
Hasta que vuelve a Grecia, hasta que vuelve al griego. Hasta que unas pocas personas que le rindieron homenaje recitando a Esquilo en un pequeño anfiteatro de una pequeña escuela griega salvaron todo lo salvable que quedaba de él.
"Otra vida por vivir" es un libro íntimo, dulce, bellísimo. Es una carta de amor por su país natal, por su idioma materno y por las buenas personas que aun quedan. Es también una denuncia sobre las sombras de esta Europa cada vez más oscura. Y es también un fina reflexión sobre el arte de escribir.
Muchos dicen que "Otra vida por por vivir" tiene ese aura de último libro... y puede que así sea, pero yo siento que en estas páginas hay un resurgir. Porque pese a los lamentos por las vidas no vividas, los miedos por la creciente intolerancia y la tristeza por las visibles consecuencias de la crisis; este libro narra el reencuentro de un escritor con su lenguaje, la historia de un hombre que logra encontrar su lugar en el mundo.
أن المرء يحتاج إلى معنى في الحياة، ليس من اجل أن يعيش، لكن ليكون قادراً على الموت. قد يكون مشرِّفاً ان يموت المرء من أجل ما يؤمن به، لكن لا أن يقتل من أجل هذا الايمان، فالحياة تنتهي و لكنها تستمر بتبعات أعمالنا.
ان لا تقدر على فعل ما كنت تفعله دوما مؤلم جدا، فكيف ان كنت كاتبا، عشت حياة كل شخصيه كتبتها، فوحت لفرحها، حزنت لحزنها، تألمت لكسراتها و خيباتها، سيكون ألمك مضاعفاً. وصف الكاتب رحلة انقطاعه عن القراءه بطريقه سلسلة، جمع فيها العديد من الافكار، كالغربة التي قاساها هو نفسه في السويد، و حنينه لبلده اليونان، و كيف يستهجن اليونانيون (كما الجميع) عاداتهم السلبيه من تأخرهم عن مواعيدهم، و فقرهم و صعوبه حياتهم. أصاب الكاتب بوصف ان الفقراء في عصرنا هذا الكثير منهم تخلى عن كرامته و نظافته، فبات الفقر لا يقترن بافتقار المرء الى النقود، بل بافتقاره الى الكرامه و النظافة. كم أصابت جدته عندما قالت نحن فقراء لكننا لنا كرامتنا، فالحياة ليست نقودا فقط هي ان نحافظ على كرامتنا و انسانيتنا دوما. و حاول الكاتب ابداء رأيه بما يتشدق به الجميع دوما تحت مسمى حرية التعبير، فحرية تعبيرك تنتهي عندما تؤدي الى المساس بمعتقد و ايمان الاخرين و كرامتهم و آرائهم، كما يحق لك التعبير عن نفسك، يجب عليك احترام أن الآخرين لهم ايضا رأي لهم الحريه باعتقادهم و ايمانهم به. كان كتابا لطيفا، هو كتابي ١٧٠ لهذه السنه الطويلة بالنسبه لي . احببت كل كتاب من كتبي لهذا العام.
Otra vida por vivir, del griego Theodor Kallifatides, llevaba en mi lista de pendientes meses, pero una reseña, la de Manuel Alcaraz en Instagram, me hizo buscarlo en la biblioteca convencida de que iba a disfrutar de su lectura. No me equivocaba.
Una de las cosas que mas de ha gustado de esta novela editada por Galaxia Gutenberg es la forma tan sincera en la que está escrita. El autor, consciente de su vejez, nos habla en esta novela de sus miedos en primera persona. Del miedo a no ser capaz de volver a escribir, pero también de ese otro miedo que comparten quienes se han visto obligados a emigrar y que les hace sentirse extranjeros tanto en el lugar que les vio nacer, como en el que les ha acogido. Un tema sobre el que este año he podido leer en otras novelas como Piedras en el bolsillo o Desencajada y sobre el que me gustaría leer mas.
Theodor Kallifatides reflexiona, además, sobre la evolución de la sociedad sueca que le ha acogido y el declive de Grecia. En definitiva, de los problemas de esa Europa en la que hay ricos y pobres.
"Veía, oía, aprendía y recordaba con todos sus sentidos. No se tomaba un respiro. Aun por las noches, sólo dormitaba. La gente no se sienta a esperar la muerte. Si Europa pusiera un poco de su parte habría lugar para todos. Pero Europa quería su dinero."
También trata el autor temas mundanos como la vida en pareja, la familia y la necesidad de encontrar tu sitio en ambas. Leerlo ha sido una experiencia similar a la de sentarse a escuchar a una persona cercana a la que respetas tanto por su criterio como por las muchas experiencias que ha acumulado en la vida. Una experiencia placentera.
Otra vida por vivir es una de esas novelas escritas con sencillez en las que no pasa nada excepcional, pero hay mucha verdad. Una novela reflexiva y melancólica que surge a partir de un momento vital del autor y que este, de forma natural (en griego), comparte con nosotros.
Cuando comencé a leer este libro, sentía que estaba de sobremesa con el autor y que se deleitaba contando anécdotas, retazos de su vida, cargados de sentimientos, más vivos que nunca. Vaya que siempre queda algo por escribir, aunque el proceso no sea sencillo: Kallifatides nos ha regalado un gran epílogo de su vida.
es la historia del propio autor, cuando después de llevar cincuenta años viviendo en Suecia y escribiendo en sueco decide que va a dejar de escribir. Vende su estudio, se libera de su rutina y se examina a ver qué siente. Dejar de escribir le provoca un cierto alivio, aunque no tanto como había pensado, y también desasosiego y, por primera vez en su vida, desarraigo. Llegó a Suecia huyendo de una Grecia que no quería y ahora es Suecia lo que no le gusta pero volver tampoco parece una opción. Es un librito breve con reflexiones sobre la vida, la vocación, la creatividad, la añoranza, el sentido de pertenencia, la lengua y el uso que hacemos de ella, el arraigo que te da conocer una idioma pero también la inseguridad permanente que acarreas siempre al escribir con él (en esto me ha recordado mucho a Agota Kristoff en La Analfabeta que tenía un capítulo entero sobre esto). Al final del libro vuelve a Grecia y todo esto del idioma tiene una resolución que me ha gustado muchísimo.
He doblado muchas esquinas, es un libro impregnado de esa melancolía que a todos nos gusta, la de la nieve de Estocolmo y la de hora del atardecer en Grecia (alerta cursilismo por mi parte, no por parte de Kallifatides).
«Mi abuela no era periodista, ni filósofa, pero solía decir que las "las palabras no tienen huesos pero los rompen". Sabía lo que casi todo el mundo sabe: que una palabra puede hacer más daño que el cuchillo más filoso. Decir algo es hacer algo.»
أحبهما كثيرًا؛ الكتابة وكبار السن! لي قريبةٌ تستغرب تعلّقي بالعجائز واستمتاعي غير المحدود بحكايا (الختايرة)، بعد قراءة هذا الكتاب، أنا مستغربةٌ من نفسي أيضًا! هذا الختيار اللعين أثار إعجابي وضحكي وحزني في صفحاته المكتوبة بشغف الشيخوخة!
تحية حب للمترجمة التي أنجزت الكتاب ليخرج لنا بهذه العفوية❤️
2.5 Es un libro lleno de reflexiones y anedoctas, habla de temas de actualidad o candentes como la decadencia, tercera edad, dignidad de la persona, y carácter humanitario, su redacción es clara y directa, aunque no termino de convencerme se me quedo corto, le reconozco la claridad pero no me llego de todo.
Este livro foi uma agradável surpresa. Num relato intimista, o autor debate tópicos como o envelhecimento, a vida, as migrações, a escrita. Kallifatides escreveu praticamente toda a vida em grego e, por altura da crise económica de 2008, já nos seus 70s, vê-se perante um bloqueio de escritor. É este o ponto de partida sobre uma série de reflexões sobre alteridade, economia e fronteiras.
"A emigração é quase como um suícidio parcial. Não morres, mas muita coisa morre dentro de ti. A língua, por exemplo. É por essa razão que, passados 55 anos na Suécia, eu sentia mais orgulho por não ter esquecido o grego do que por ter aprendido o sueco. O sueco, aprendi-o por necessidade; o grego, mantive-o por amor. Foi uma vitória contra o esquecimento e a indiferença."
Kallifatides atraviesa un bloqueo creativo. Lo da por definitivo y reflexiona sobre sus causas. El libro se convierte en un reencuentro consigo mismo, que es lo mismo que un reencuentro con sus raíces, su lengua o su comunidad, porque durante medio siglo ha sido un emigrante. El retorno a Grecia, sin embargo, es complejo. Su alejamiento de sí mismo (la palabra sería enajenación, supongo) no es tanto una cuestión de distancia y desarraigo como de tiempo. Está viejo y Grecia cambia. Cuando vuelve, de hecho, encuentra los efectos de la gran depresión. Y encuentra también el reconocimiento y el homenaje de los suyos, de los que vienen tras él y le restituyen a su lugar. Así, la narración se descubre como el pago de esa deuda.
Estranho. Não sou de ler biografias ou memórias. São géneros que não me interessam pelo cunho demasiado pessoal que é impresso. No entanto, e como primeiro contacto com Theodor Kallifatides, fiquei agradavelmente surpreendido pela sua narrativa. É certo que reflete, de uma forma directa, a sua visão acerca de diversos fenómenos sociais dos dias que correm mas fá-lo de uma forma tão despretensiosa que, efectivamente, nos faz reflectir acerca daquilo que hoje temos como comum. Do que sei, alguns dos seus livros são escritos como memórias ou histórias por ele vividas, aproveitando, tal como neste, para contrapor tempos idos com a actualidade e, assim, nos deixar uma visão dupla acerca da vida nos seus dois países - Grécia e Suécia. Se assim for, irei seguir para outros. A ler.
¿Qué le ocurre a una persona que hace años cogió la maleta y cerró la puerta de su país natal? ¿Qué pasa con su identidad, su cultura, su manera a de expresarse, su sentimiento de hogar? Theodor Kallifatides es un autor de origen griego que emigró a Suecia en 1964. Es en ese país donde estudió, se casó y se convirtió en padre. Toda su obra la escribió en sueco, con una excepción: Otra vida por vivir. Ya que es en su idioma natal en el único que pudo expresar, lo que sentía en esos momentos. Este libro no es una novela, si no que son una especie de reflexiones del autor. Al cumplir unos setenta años, Kallifatides notó que se le habían secado las palabras y comenzó a plantearse los motivos de este suceso. ¿Qué influye en el proceso creativo, sobre todo en la escritura? ¿Porqué, después de tantos años en Suecia, echa especialmente de menos su Grecia natal? ¿Porqué ese idioma que hasta ahora le ha acompañado tantos años no le sirve?. Un libro que me ha llegado de forma muy especial, ya que habla de las raíces, del sentimiento de no pertenecer a ningún país por completo pero pertenecer a dos a la vez. Multiculturalidad, orígenes, emigración, envejecer y sentir que quieres volver a los lugares de tu infancia. Sin embargo, esos lugares ya no existen, porque en realidad a lo que se quiere volver es a los recuerdos y vivencias. Y envolviendo todas estas reflexiones, el proceso de la escritura. Narrado de una forma pulcra, sencilla, directa, es como si estuvieses tomando un café con el autor mientras charla de sus preocupaciones. Si como yo, vives desde hace mucho en otro país distinto a tu país natal, te recomiendo infinitamente que leas „Otra vida por vivir“.
Preciós llibre d'un autor que als 77 anys es veu acabat. Kallifatides, un grec emigrat a Suècia mira el seu entorn i pren consciència de la seva pròpia vellesa i del canvis majúsculs que s'han produït en el món.
Amb una escritura aparentment senzilla i sense pretensions, l'autor penetra amb agudesa en alguns dels problemes de l'actualitat com ara l'emigració, la llibertat d'expressió, la pobresa o millor dit, la degradació de la vida urbana. Al final del llibre fa un cant a la bondat, a la generositat i a l'escalf humà que troba en el viatge a la seva terra natal.
Sobre la llibertat d'expressió: "Voltaire parlava del dret dels ciutadans a expressar la seva opinió i a criticar el poder. Això era la llibertat d'expressió. Ara bé, la manera de parlar al teu veí no entra en aquesta categoria. Sempre hi ha una frontera natural: l'Altre. Sempre que diguis una cosa, sempre que facis una cosa, has de tenir en compte l'Altre. És veritat que el pots ignorar, però això té conseqüències. Una de les més corrents és l'hostilitat, l'odi i de vegades fins i tot la guerra. No ajuda gens amagar-se darrera de Voltaire" (pàg. 62)
Sobre l'acollida: "A un foraster sempre se li ha d'oferir alguna cosa. Unes figues, un got d'aigua, un gotim de raïm, alguna cosa per refrescar-lo. Se'm va acudir que allò era la dolçor de la vida a Grècia. Una mà que dona. D'una persona a una altra persona. D'un foraster a un foraster". (pàg. 130). (less)
3.5 كتابة عذبة وتقطر حنانًا ليته كان من مجموعة الكتّاب الذين تضمنهم كتاب "عبقرية اللغة" لويندي ليسير؛ أو أن هذا الكتاب كان فيه. أحببته كجدٍّ رقيق وحزين، يداعب حفيدته ويحكي لها أسرار ماضيه بصدق بينما يحدقان في البحر أو في السماء؛ دون أن تلتقيا أعينهما. كانت اللغة أصدق من أن أحتاج إلى النظر في عينك يا جدّي.
¿Entonces, se vuelve alguna vez al lugar de donde se partió? ¿muchos años que hayan pasado, por muchas experiencias vividas el deseo de regresar está ahí? Kallifatides salió de Grecia hacia Suecia, abandonó su idioma, empezó a escribir en sueco, creyó dejar de ser inmigrante y volvió a serlo. Una vida circular, una existencia de escritura en un lugar nuevo... y todo se aclara al regresar a la calle que ahora tiene tu nombre, al ver el colegio al que le van a poner tu nombre y al escuchar declamar versos de Esquilo en tu griego materno. Ahí vuelve el deseo de la escritura. www.preferirianotenerquehacerlo.wordp... www.enbuscadeaquellanoche.wordpress.com
Mi primer acercamiento con el autor: un libro de memorias, recuerdos y anécdotas, donde reflexiona sobre su vida en Suecia y sobre Grecia, su país de nacimiento, donde va añadiendo temas y analizando su sentir sobre la escritura, su proceso a lo largo de los años y la soledad del inmigrante.
كتاب ممتع وتجربة صادقة لكاتب تجاوز السبعين تراوده فكرة التخلي عن الكتابة فيقرر تدوين مذكراته عن هذه التجربة “حُبسة الكتابة” ويتطرق لمواضيع الهجرة واللاجئين واللغة والحب والشيخوخة