ما بين ماضي يفرض نفسه علينا ونحاول نسيانه ولكن يأبى إلا أن نذكره.. وحاضر ليس بيدنا نحاول أن نغيره ونتحكم فيه ويأبى إلا أن نقبله.. وحين يعيث الظلم فسادا بين الدروب فيحرق بنيرانه قلوب ويتقوى الظالم بالعيوب لتخرج صرخات المنكوب فهو على أمره مغلوب يبحث عن حقه المسلوب.. فقط حينها تدق نواقيس الخطر لتنصف المظلوم الذي صبر وتقهر الظالم الذي غدر
حبيبة بدر 18 سنة وأول رواية تكتبها .. أو ده اللى وصلنى على الاقل معلومتين مش ممكن أتجاهلهم وأنا بكتب ريفيو عن الرواية دى
أولا البداية قوية جدااااا وشدتنى جدااا وممكن أديها لوحدها 5 نجوم وفعلا برافو عليها .. وده حتى بدون النظر للمعلومتين اللى فوق خالص
بصراحة لما قريت البداية القوية دى .. خفت شوية لتكون الأحداث بعد كدا مش أوى ,, فطبعا هتتاخد ضدها بس فعلا أبهرتنى الأحداث مشوّقة جداا وكنت حاسة طول الوقت انى بجرى معاهم
والإحساس المسيطر عليا إنى عمالة اتعلق بالشخصيات شوية بشوية ومتأكدة إن نهايتهم سودة .. المقدمات بتقول كدا ! فخايفة ومش قادرة اتفاءل وفى نفس الوقت مش عاوزة اكمل عشان ماتقلبش نكد بس برده مش عارفة اقفلها :D
فيه عيوب أكيد موجودة مش كله وردى يعنى بس ممكن تجاهلها تماما للسببين اللى ذكرتهم فى البداية .. لأن الحلو أكتر كتير جداا من العيوب دى
بس هذكرهم .. عشان لو الكاتبة قرأت الريفيو تستفيد إن شاء الله.. والكلام اللى جاى فيه حرق للأحداث (تنبيه )
من العيوب دى : إنها طوّلت شوية .. هى الاحداث مشوقة فعلا وكانت كل شوية بتدّى مفاجأة جديدة بس حتى المفاجأت ليها حد .. يعنى القارىء بيجى لوقت معين فى الرواية وبيبقى خلاص بقا عاوز ينتقل لمرحلة حل اللغز .. وعلى أد ما أنا اتبسطت إنها ماسلقتش النهاية زى كتير من الكتاب دلوقتى ,, على أد برده ماحسيت إنها طوّلت فيها زيادة عن اللزوم
وبالتالى الرواية كان ممكن اختصارها شوية كان ممكن بدل 700 صفحة يبقوا 500 .. وكنت أعتقد هتكون أحلى
, برده الحل النهائى فى الاخر كشف اللغز على لسان داليا .. ده لخبطنى لخبطة مايعلم بيها الا ربنا وكنت هجيب ورقة وقلم عشان أفهم مين عمل ايه وايه علاقة فلان بعّلان :D واتكرر تانى لما اتكلموا عن الحقيقة
, طبعا بان من بدرى إن شادى كان بيحب سارة وسارة كانت بتحب شادى بس إنهم يبقوا قريبين من بعض أوى وبالشكل ده ويلفّوا حوالين بعض كدا .. فيها مبالغة شويتين , اللقاء بقا بينهم ماحسيتوش على أد المقدمات الكتير اللى فى الأول وكذلك التعامل بينهم بعد ماعرفوا الحقيقة وماتلاها .. حسيت انه كان محتاج يعلى عن كدا كتير لأنهم تقريبا محور الأحداث طول الرواية وكذلك قصة حبهم اللى سارة حكيتها ليمنى .. برده كانت أقل من المتوقع ومش على قدر المقدمات الكتير اللى فى الاول ده بالعكس تبين إن الموضوع كان تافه بينهم وإن الاتنين كانوا تافهين وشوية عيال تعبانة وماعندهمش حاجة اسمها التزام اصلا عشان يوصلوا لقصة الحب دى والالتزام قدام بعض بالشكل ده , الشخصيات كانت كتير طبعا فى الرواية بس طريقة الربط بينهم كان عليه تساؤلات كتير يعنى ازاى ايمان خالتهم وهى مش خالتهم :D ! ماحدش خد باله من الاسامى ؟؟ ولا هى كانت من الام ولا مفهمينهم ايه ؟؟ كانت المفروض توّضح النقطة دى شوية برده داليا وقصتها .. مش منطقى إن صاحبتها بقت الدادة بتاعت ولادها ! وكمان لو كدا ايه اللى يخليها تتكلم مع شادى فى حين إنه عدو صاحبتها الأول بقا ! كان ممكن سميحة تكون شاهد على الاحداث بس من غير ماتبقى صاحبتها وبرده ماقالتش مين اللى ادفنت دى وكان شادى بيزور قبرها :D , لجوء باسم لخطف أحمد عشان يرجع الفلوس بتاعت ولاد خاله مش ماشى خالص مع إن هو الكينج ! كان ممكن يديهم أوامر بكدا وخلاص , أنا لو بتكلم مع الكاتبة والرواية قدامى هقعد أتكلم للصبح أصلا ومش هخلص :D بس كشف الالغاز عموما زى لغز حب سارة والصدمة اللى اتعرضتلها أو لغز الانتقام أو لغز الكينج حليتهم بشكل مقبول ماأقدرش أقول إنه اتكروت بس كان ممكن يبقى أحسن من كداا لأنها شوقتنا وخليتنا مستنيين حاجة أعلى من كدا
وده السبب إنى بكتب كل ده أتمنى المرات الجاية يبقى أحسن من كدا بكتير وأتمنى البداية القوية دى تبقى ليها مش عليها .. لأن العمل الجاى المفروض يكون أحسن وده هيبقى تحدى كبير ليها **********
والانطباع الاخير : إنى استمتعت بالرواية جدااا بس الصراحة زهقت شوية فى النص وكنت عاوزة اوصل للحل , وهرشحها لأى حد عاوز رواية سسبينس
ما اعتقدتش انى فى حالة ذهنية تسمح انى اقول رايى فى الرواية بعد ما خلصتها من كتر اللخبطة ههههههههههه بس هحاول: رواية جميلة حوار شبابى مصرى صميم يضحك ويدخلك بسرعة فى رتم الرواية الشبابى السريع الرواية طويلة كان يمكن اختصارها ل400 صفحة لان كان فيها حشو كتير اوى ملوش لزوم عرفت الكينج تقريبا من نصف الرواية بس مكنتش عاوزة اصدق من كتر ما حبيت الشخصيات والثنائيات فى الرواية كانت جميلة بس يعنى كان محيرنى اوى ان تقريبا كل ابطال الرواية كل واحد فيهم يحكى لحد منهم ويقولة دة سر متقولوش لحد وبعدين الشخص ده يروح يقول لحد تانى كده مفيش اسرار السر لما يطلع من واحد ميبقاش سر بداية موفقة للكاتبة مستنين كتير
ايه الروووووووعة دى البنت دى دماغها رهيبة قدمت قصة ليها هيكل ليها مضمون فيها فكرة كمية شخصيات واحداث علاقات انسانية جانب سلوكى واجتماعى وناحية دينية لم تتغاضى عنها وان دلت الا على انها انسانة ملتزمة تعرف الصح والغلط الحلال والحرام قصة كبيرة على كاتبة سنة لم يتعدى 18 سنة ليا ملاحظات لكن الغالب المدح على رواية اولى لكاتبة مبتدئة تحمل داخلها بداية كاتبة قوية اراهن فى خلال ال 5 سنين الجايين هتقدم روايات ناجحة هتنافس بيها احمد مراد انا حسيت ان دماغها غنية بالحكايات وعندها غزارة فى الاحداث رهيبة انا كنت بنهج من كتر المواقف اللى وراء بعض
انا اللى ضايقنى اولا التشعب فى العلاقات لولا انى عيدت الجزء الاول علشان اعرف مين اخو مين وابن عم مين وصاحبت ميسن وبالنسبة للغة المستخدمة كانت ملخبطة بين العامى والفصحى واللغة الشعبية وطول القصة يعنى 705 صفحة كتير قووى انا بطالب حبيبة بدر فى روايتها القادمة : 1 عدد الصفحات لا يزيد عن 450 2 تقلل الاحداث 3 توحد اللغة 4 تستمر فى ابهرنا
جذبني إرتفاع نسبة تقييم الرواية لقراءتها و هو نفس السبب الذي دفعني لكتابة التعليق عليها على غير عادتي.. في البداية أتمنى للكاتبة النجاح و التوفيق في أعمال قادمة فهي تمتلك خيال خصب و قدرة لا بأس بها على تجميع الأحداث و لكني اعيب على هذه الرواية الآتي: * الإطالة المبالغ فيها دون داع و التي افقدت الكاتبة تركيزها في بعض المواضع و افقدتني أنا أيضا تركيزي و إستمتاعي على سبيل المثال صفقة عمار مع رشاد للإيقاع برشاد و ابنه جاءت أنها صفقة مخدرات في أكثر من موضع و أنها صفقة أسلحة في مواضع أخرى ..مناداة باسم لعلي بعمي أحيانا في الوقت الذي كان يظهر فيه علي على أنه خاله قبل معرفتنا بحقيقة العلاقة في الأجزاء الأخيرة .. أم كان هذا مقصودا؟!!..كذلك الخلط بين أسمي منى و إيمان في أحد أجزاء الرواية مما أدى لنعت ليلى و ريهام امهما بطنط... * العيب القاتل بالنسبة لي يكمن في أسلوب الحوار بالرواية و الذي تجاوز مرحلة العامية (و التي لا أفضلها) لتصل لمرحلة لا أدري لها مسمى و لكني لم استصغه على مدار ال 700 صفحة كما أنه أشبه بالكلام على لسان شخص واحد فجميع شخوص الرواية على إختلاف أعمارهم و شخصياتهم و حتى مع اختلاف الحالة النفسية لنفس الشخص إلا أنهم يتحدثون بنفس اللهجة و الأسلوب و الألفاظ (التي لا تتناسب مع المرحلة العمرية لأكثر الشخصيات بقدر ما تتناسب مع المرحلة العمرية للكاتبة)بدرجة لم تسمح بوجود تمايز بين الشخصيات و رسم ملامح واضحة لكل شخصية على حدة..كما جاءت في أوقات كثيرة لا تتناسب مع الموقف و من الأساس لم أشعر أنها تتناسب مع الطبقة الاجتماعية المذكورة في الرواية..بالإضافة إلي استخدام هذا الإسلوب دون تمييز من المتحدث إليه أو أمام من يتحدثون كأن يتحدث أحدهم مع أبيه أو خاله بهذه اللهجة (الشبابية كما أرادت أن توضح الكاتبة ) و التي من الممكن ان استوعبها بين الأخوة أو الأصدقاء المقربين و لكن ليس بين الخطاب و الأزواج طوال الوقت ناهيك عن أنها أيضاً أمام الغير) *ظهور عمار كحلقة الوصل بين الكينج و إبراهيم و عائلته جاء ضعيفا جدا و مبهما بالنسبة إلي.. فلم اتبين هل كان عمار صديقا لإبراهيم بالفعل و تم تجنيده من قبل باسم لنقل أخبار صديقه!!!و كيف؟! أم أن باسم قد زرعه مع إبراهيم من البداية رصدا لحركات إبراهيم و تحسبا لما يمكن أن يكتبه في مقالاته !! و لماذا؟! كما أن وجود عمار كشخص ينقل كل نفس لمسامع باسم يجعل من الغريب عدم تحركه لتحذير باسم من عدم العودة من رحلة شهر العسل و محاولة هروبه و اختفائه أو على أقل تقدير الاستعداد لمواجهة الأمر بعد أن تم كشف تورطه أثناء اجتماعهم في غيابه..فحين آثروا السكوت و عدم البوح بأن هذا إكتشافهم و إنما أسفرت عنه تحقيقات الشرطة كان لهم اسبابهم في إخفاء هذه المعلومات عن ذويهم و لكن ماذا عن عماااار!!! لماذا أخفى هذه المعلومات عن باسم ليعود و يتم القبض عليه في المطار دون أي تحضير منه للخطوة القادمة..كان من الممكن ابتلاعها لو أن عمار لم يكن حاضرا الاجتماع بالأساس.. * جاءت مواقف بعض الشخصيات متناقضة كيمنى التي تتحدث طوال الوقت عن الحرام و الحلال و لا تسمح بأي تجاوز أو حديث عابر مع إبراهيم و لكن لا مانع من تواجدها مع يوسف صديق أخيها بسيارته لإيصالها كتب كتاب ليلى و إعادتها لبيتها..كما أن هذا لم يثير أي نوع من الغيرة لدى إبراهيم! * رامي! أين نقطة التحول بالضبط و ما الأسباب التي حولته 180 درجة من شخص لاه عابث ﻵخر محب لريهام مدافع عنها و يتغير ﻷجل أن ينول رضاها و يهتم بدراسته و عمله أيضا.. * كيف لشادي ألا يحرك ساكنا و هو يرى زوجته ملاك منهارة بين ذراعي باسم على اعتبار أنه اخوها في اللحظة التي صرحت فيها داليا انه ابن عمها و ليس بأخيها (و هذه النقطة تحديدا لم افهمها حتى نهاية الرواية كيف لباسم أن يكون أخا لها ؟! و كيف أخبرها انه حتى و إن لم تكن ابنه خالد الأدهم عمه فهم رضعوا سويا !! ممن؟!!!) في حين أنه طلب من رامي في المستشفى أن ينتظر و لا يدخل مع يمنى غرفة ملاك حتى يتأكد انها تغطي شعرها حيث كانت نائمة!!! و رامي اخوها من الأم :// لا اريد التحدث عن صدفة أن حسام صديق شادي هو ذات الشخص الذي احبته هالة من سنين و فقدت أثره..و كأن الكون خلا من البشر إلا هؤلاء الذين اجتمعوا في الرواية
This entire review has been hidden because of spoilers.
الرواية عجبتني جداً ^^ حبيت فيها الغموض جداً، كنت عاوزة اخلصها في قاعدة واحدة بس معرفتش للأسف علشان الامتحانات :D بس خلصتها على 3 مرات، كنت بسهر معاها علشان اعرف وبعدين حصل ايه :D من اكتر الروايات الي شدتني، وانا عامةً بحب الغموض والافكار دي عجبتني الروح بين يمنى واخوها شادي جداً ، بجد حلويـن اووي كنت عاوزة ادخل جوّا احداث الرواية اقتل داليا انا :D حبيت حب شادي وملاك، طريقة الحب الي مش موجودة دلوقتي! فعلا استمتعت بصحبة الرواية ^^ بالتوفيق للكاتبة :))
بجد حرام عليكى انا مسكت الروايه معرفتش اسيبها اﻻ لما اخلصها و مهما حسيت انها طويله او ممله و احاول انط اﻻحداث مكنتش بعرف و كنت برجع اجيبها تانى علشان افهم ... بس كفايه المفاجاه اللى فى اﻻخر ... حلوه الروايه بس احداثها كتير اوى و كنت بتلخبط كتير بس حلوه عموما
كش ملك..كبداية لحبيبة بدر ذات الثمانية عشر ربيعا فهي عمل يستحق الإعجاب.. أعجبني جدا نهاية القصة أنها ليست سعيدة تماما،وهذا أقرب للواقع دوما.. أعجبني أيضا تشابك الأحداث وكيف أنها تمكنت من فك خيوط معظمها،لكن بقي القليل دون فهم! إلا أنه كبداية كما قلت فهو عمل جيد.. لكن هناك بعض النقاط التي أتمنى أن تنتبه لها الكاتبة فيما بعد.. الرواية طويلة جدا بدون داعي،فهناك الكثير من الحشو والوصف المبالغ فيه..فقد يكون طول الرواية نقطة ضعف أو قوة حسب تتابع الأحداث،فالحشو يفقدها بريقها أما الإسهاب بأحداث مهمة ومثيرة فهو محمود بالطبع.. هناك الكثير من الجمل الحوارية التي لو تم حذفها فلن تؤثر على الرواية،ومنها الحوارات التي كانت تدور بين سارة وليلى ويمنى وريهام وهالة في الجامعة..كما أن هناك الكثير من المزاح المبالغ فيه أيضا دون داع.. الأسلوب الدعوي المباشر في نظري يقلل من قيمة الوعظ ،فكلما كان الأمر غير مباشر يستنتجه القارئ بنفسه كلما كان فنيا أكثر وأوقع في النفس.. لغة السرد فصحى وكانت بها الكثير من الأخطاء مثل كلمات خضة،وازبهلال،ويبدو أن الكاتبة أرادت صنع لغة سهلة فوقعت في هذا الخطأ بمزجها كلمات عامية بالفصحى.. طريقة الحوار في بعض المواضع تبدوا كالأسلوب المسرحي،فنجدها تكتب على سبيل المثال (هالة بهدوء: -بابا فين ماما؟ نسرين بعدم تركيز: - تحت تحت ..هالة: -تحت فين يعني؟ ..نسرين بغضب:-الله..وبعدين معاكي) الاقتباس من الفصل الرابع عشر..هذا الأسلوب يجعلني لا أكاد أشعر بمشاعر الشخصية المتحدثة في هذا الحوار المتسارع.. الرواية خيالية بعض الشيء،فجو العصابات والقاتل المتسلسل واللغز حول القاتل أقرب لروايات أجاثا كريستي.. لا أدري لماذا يصر الكثير من الكتاب الشباب على جعل معظم أبطال رواياتهم يعيشون في القصور؟ نحن نريد فنا واقعيا ،فلا إفراط ولا تفريط.. اللغة العامية للحوار من أكثر ما يقلل استمتاعي بالرواية.. غريب أمر شادي وداليا الذان غيرا اسميهما حتى في الأوراق الرسمية،ونحن نعلم جيدا صعوبة ذلك خاصة في مصر.. الفقرة النهائية في الرواية لم يكن لها داع أبدا..فشرح القصد من الرواية يقلل من قيمتها الفنية،كما أن عبد الرحمن الذي ظهر في نهاية القصة كان من الممكن أن يكتفى بذكره بكلمة زوجها.. كنت أود أن أعطيها تقييما عاليا،لكني سأخصم نجمة للغة العامية والأخطاء اللغوية ونجمة للتطويل والحشو .. لكن رغم ذلك تستحق القراءة كأول عمل لحبيبة.. وفقك الله
أى أن كان رأيى فى الرواية إلا أنى لأبد أن أبدأ أن كل من يمسك بالقلم ويخط كلمة فذلك جهد مشكور
لقد فرعت الكاتبة شخصيات عديدة فى الرواية أعتقد أنه كانت لا طاقة لها بها لأن المهم فى الرواية التركيز والترابط وليس مجرد سرد لأحداث فالكاتبة نفسها فقدت تركيزها اثناء الكتابة فكيف بالقارئ مثلا باسم عندما يقرر أكثر من مرة ان السيد حماد عمه رغم انه حسب أحداث الرواية الأولى خاله وليلى وريهام عندما يتحدثون عن منى فى احدى الفصول يقولون طنط رغم كونها والدتهم واشياء من هذا القبيل اللى لا اعلم كيف اصنفها هل هى استخفاف بالقارئ ام عدم مراجعة وتدقيق أم مجرد رص لأحداث لا استطيع ان ادرجها تحت كلمة مشوقة وانما مُسلية ناهيك عن الأسلوب الركيك الأوفر الذى صاغت به الكاتبة الرواية ايه كم الكلمات المُسفه ده التى كانت تفقدنى اى لحظة اندماج لا تقولى انه اسلوب الشباب فكلنا لدينا اخوة وابناء ينتمون لهذه الفئة العمرية ولا اسمعهم يتحدثون بنفس الطريقة قد تفلت منهم إحدى الكلمات ولكنها ليست اسلوب حياة مثلما حدثتنا بها الرواية اراها جاءت متناقضة فى كل شئ كيف لفتاة تتحدث فى الدين وتفاصيله ومتمسكة بتعاليمه الى هذه الدرجة التى افورت بها ايضا ان تتحدث بنفس هذه الطريقة الم تعلم ان الدين يقول انه لابد من اداب الحديث وعدم التلفظ بما يؤذى الآذان الرواية لم تميز بين تحدث الأبطال مع ابائهم فى الألفاظ كما الصحاب حتى فى اللحظات الرومانسية كانت بالألفاظ المُسفة تفقدنى العيش معها اعتقد ان الكاتبة مهما صغر سنها لا بد أن تراعى مفراداتها وتنميها لأننا اعتادنا ان القراءة تسمو بأرواحنا وتُثرى مفرادتنا اللغوية لا العكس تحياتى ومعذرة على رأيى هذا
لاول مره سوف اقسوا في نقدي علي كاتبه ولكن الروايه فعلاً سببت لي اقصي انواع الانزعاج والاسي اثناء وبعد قرائتها ولكن عندما وجدت ان سن الكاتبه ١٨ عام التمست لها الاعذار وقد عزكت ان اغير نمط نقدي ربما استفادت منه الكاتبه اولا بدأت الكاتبه الروايه بنوع من التشويق العالي ثم بترته فجأة ... ثم القت للقارئ عشرات الاسماء المتتابعه ولم تهتم بشرح كل شخصيه وعلاقتها بلاخري حتي تعلق في زهن القارئ بل اعتمدت انها هي عارفاهم فا مش ضروري انت تعرف مين اخت مين ومين اخو مين ومين ام مين ومين ابو مين ومين ابوها مات ومين عايش وايه علاقتهم ببعض ؟ ثم بدأت في الرغي ... رغي.. رغي.. رغي.. رغي.. ثم بعد منتصف الروايه غيرت المنهج وعادت الي الرغي .. رغي .. رغي . رغي
حبيبة بدر .. فراشة الكاتبات لا تحط إلا على اجمل الكلمات ، تتنقل بسرد رشيق بين الاحداث ، قد اخذت روايتها من شخصية ثمة اشياء ، فبدأت الرواية ذاته فكرة مختلفه متميزة ، لا استغرب ان تكتب فتاة فى عمرها رواية بهذا القدر المحكم بقدر ان استغرب ان يكون ذلك فكرها ، فالقصص المثيرة كثيرة وهى على قارعة الطريق لكن ان تجد رواية تحمل فكر وفلسفه صاحبتها فى الامور وهى فى هذا العمر ذلك مايدعوا للانبهار .. حتى المآخذ البسيطه اراها لا تؤخذ عليها كون بدايتها هى غاية كتاب ينعتون بالكبار فأرى من الحياء ان اتحدث عن بعض الهنات البسيطه فى عمل اول لكاتبه صيغرة العمر كبيرة القيمة كان يفترض ان تكون فيه كبائر وليس هنات وعندها كنا سنقول العمل الاول مابالنا بأنها هنات بسيطه يكاد لا يخلو منها معظم الاعمال "للكبار "
مش عايزه اجى على الكاتبه عشان دى اول روايه ليها بس بما انها اول روايه مينفعش تبقى طويله كده كتاب كبار جدا مبيعملوش كده طبعا اضطريت اعدى صفحات كتير جدا وانا بقراها عشان كلها حوارات ملهاش اى ستين لازمه ناهيك ان اللغه كمان مش عاميه دى لغة الشارع (ياض) والمفروض انى ابقى مبسوطه ان دى لفة الشباب والألش والتأفيف والدم الخغيف لدرجة ان فى مواقف صعبه بلاقى الناس بتهزر عادى وده طبعا مش من مصلحة الروايه .الكاتبه متأثره جدا بشخصيتها المتدينه وده اول انطباع هتاخده عنها بس دى حاجه كويسه طبعا .الروايه لم تثقل معلوماتى ومش اضافتلى حاجه اتمنى تاخد بالها من الملاحظات دى الروايه اللى جايه
إن لم ينتهي الظلم وسفك الدماء بدم بارد لمصلحة سفهاء أرادوا الحكم والسلطة والنفوذ سيظهر الكينج من جديد لينتقم وتدور الأيام وتسفك الدماء في حلبة المصارعة الحرة بلا حكم لقواعدها وسيخرج الكل خاسر وستس تمر الفوضى بلا أجل مسمى !.. كفاكم ظلما فهو جهاز قتل بالبطيء للظالم والمظلوم .. فعندما يتجسد الظلم في أفراد .. يصبح ضحية جاني والجاني ضحيه وينعدم القضاء .-------------- مش عارفة ابدء منين ولا انهى ازاى كل اللى اعرفة ان علقى اتشد من اول حلقة وقلبى وافقة على قرارة ولاول مرة وعقلى وقلبى ياخدوا قرار صواب الرواية اللى كبتت انفاسى ثلاث ليالى لم ترى فيهم عينى انام بحثا عن المجهول وياليتنى لم اجدة صدمة الكنج وقعت علىّ كجبل اتنسف نسفا وانهالت رماله بأكملها على. سبحت بين امواج احدثها كالغارق يستغث يبحث عن طوق نجاة وكلما وصل لهدف اكتشف انه ما هو الا سراب .
بدابة الريفيو من الاول كنت حاسة وشاكة ان (السكو سيكو) هو الكنج بس مش عارفة كنت بكذب نفسى لية يكمن عشان حبيتة ولا يكمن عشان انا لقيتة بيساعد الكل ومن الاول محاولش يغدر بالى حوالية لغيت اخر لحظة
الشخصيات كتير والاحداث اكتر بس بعد كل حدث بيحصل بلاقى سبب لوجودة ودى نقطة ف صالح الكاتبة والرواية مش حسيت بحشو زى ماكنت متخيلة عجبنى جدا الرومانسية اللى موجودة والمعلومات الدينية افدتنى وجزاكى الله كل خير عليها النقطة اللى تشد ظهور الشخصيات باسمين بتفكرين (انا مش كريم انا كرم) و(وانا مش كرم انا كريم ) خلت عقلى يشت ذلتينا يا شيخة وطلعتى روحنا لغيت ماتقبلوا حرررررررام بأنة الله كنت حاسة انى بقرأ سيناريو لفيلم دوم 4 اللى لسة متصورش وكنت عاملة فيها عمك ابهشيك وعماله ادعبس بالادلة اكتشف حاجة خطيرة انى ممكن اكون وكيلة نيابة بعدها عشان 80% من توقعاتى طلعت على صواب
الحاجة اللى مش قادرة افهمها بس ازاى الصور وصلت ل ليلى يعنى عمرو مش هو ال بعتها احمد هو الل بعتها ولا مين ولو احمد يعرف ليلى كان زمانة علطول مش استجا ب ل سارة لما راحتة تهددة لان اكيد عارفة اعضاء العيلة (مش داخلة دماغى ) المهم انتى فنانة بجد ابدعتى ودمتى متألقة
مقدمة الرواية عبقرية و حسيت ان في جرايم قتل و قاتل متسلسل و ظلم و رواية بقي حتي تأكدت انه مسلسل هندي..ليس رواية اطلاقا التطويل المبالغ فيه أفقد كل شئ كان سيغدوا رائعا من اول الحكاية و معروف ان سارة هي ملاك و شادي هو سيف بس مرة طلعوا متجوزين ومرة أخوات ومرة مطلقين (بس هو مطلقهاش)-في واحدة في الدنيا تكون مش عارفة هي مطلقة و لا متجوزة أخطاء بالجملة.. حكايات ملهاش لازمة زي حكاية هالة و سلمان و جلال ايه أهمية ذكرهم التطويل في القصة أفقد المتعة في القراءة و أدي الي وجود أحداث متكررة لا مبرر لها (سارة او ملاك :جالها ثلاث مرات انهيار عصبي-شادي و إبراهيم اتحبسوا في قضية قتل و خرجوا براءة-داليا او عبير اعترفت بكل حاجة مرتين لأبطال القصة كلها.. اول مرة كدبت و تاني مرة هما كان معاهم دليل كدبها-باسم هرب أثناء نقله للنيابة و بعديه بأيام اتخطفت داليا او عبير أثناء نقلها برضوا للنيابة)تطويل تطويل بعد أكتر من 500صفحة السر يتكشف ان سارة هي ملاك و شادي هو سيف اللي هو احنا عرفنا كدا من اول الرواية.. كان ممكن اختصار كل ده يعني المضمون كويس بس كمية التطويل مش طبيعية تخليك متوقع الاحداث قبل ما تحصل نهاية القصة (سلق بيض) باسم عشان يطلع ضحية ظلم اكتب بسرعة يقول لحبيبته: دول عذبونى بالكهرباء شوفتي الحرق اللي في كتفي!! حرق في كتفك!! مفيش موقف يخلي باسم يعمل كدا مع ان ابوه اصلا فاسد و كتب بنت أخوه باسمه و سرق ورث مرات اخوه و نيجي ندور علي السبب اللي يخلي شاكر ابوه يعمل كدا مفيش..ويطلع كل ده مذكرات ملاك اللي بتقراها بنتها ملك !! انا بس استغربت كمية المدح في هذا المسلسل الهندى
ربنااا يسامحك قولي امين :D انتي ناويه تنافسي اجاثا صح؟ اعترفي اعترفي مش هعملك حاجه :$ لحد نص الروايه وانا دماغي بتجيب يمين ويسار بعد نصها بقه.... بقت تجيب في كل الاتجاهات :@ بس اعترف اني خمنت الكينج وتحديدا وانا نايمه بحلم بال هصحى اكمله من الروايه :'D مبدددعه جدااا جدااا ما شاء الله والاحداث رغم بدايتها القويه الا انها مش بس فضلت قويه للاخر لا ازدادت! زعلت جدا ع الشخصيات وحبيتهم جداا الحبكه عن نفسي ما شفتش شبهها قبل كدا ودا اسعدني جدا لان - ويمكن دا احد الاسباب ال خلاني اتتردد قبل ما ابدأئها - ان ال بيكتبو كتيير والتكرار والملل اكتر لكن بجد ما شاء الله عليكي ارفع لك القبعه <3 النهاية العنيفه زعلتي جدا بس روعه ربنا يوفقك يا رب ومن ابداع لاخر ان شاء الله :* غالبا مش بحط 5 نجوم بسرعه كدا لكن تستاهليهم عن جداره! ؛)
مفيش حاجة توصف الرواية دي ...بجد عجبتني جدا ...بداية موفقة جدااااا فخورة ان الرواية دي الي كتبتها واحدة من جيلي و قريبة من سني ...هيا طويلة شويه بس مش مملة ..الاحساس الي جوايا بعد مخلصتها متخلبط خالص ...حبكة درامية جامدة جدا ...صعبت عليا ليلي جدا معجبنيش الجزء بتاع ان سارة و شادي اخوات حسيت ان الرواية قلبت هندي و يمكن لو كانت الرواية كملت للاخر علي كده مكنتش حيبقي ده الريفيو بتاعي منتظرة الجديد للكاتبة بلهفة ^_^
روايه اكتر من رائعه فعلا لا يشق لها غبار من حبكتها وانها غير متوقعه ورغم طولها فهي ممتعه واحداثها مترابطه ومحكيه بشكل سلس ولكن اللغويات محتاجه شغل عليها اكتر حقيقي لما عرفت ان الكاتبه 18 سنه اتصدمت كان ليا فكره عن جيل الكتاب الجدد لكن حقيقه انبهرت ابدعت وامتعتنا ومش قادره اقول اكتر من بسم الله مشاء الله
705 صفحه .. 705 صفحه عباره عن تشويق .. اثاره .. رومانسيه .. غموض .. و شويه حاجات تانيه فوق بعض .. اتصدمت .. اتصدمت .. اتصدمت 3 اتصدمت للتأكيد .. بقي باسم الملاك العاشق الولهان ابو دم خفيف يطلع كده .. يا ستي و خليتيني اخد ذنوب على الفاضي.. و انا عماله اشك في بني آدمين تانين .. المهم الروايه دي قرأتها مرتين .. و التلاته قريبا دمت مبدعه ..
مشكلتها الوحيدة انها طويلة وفى اخر الحوار التعليق بيحسسك ان فى حاجة هتحصل لو كنتى سبتى ان القارئ يتوقع بس من غير التعليقات كانت هتقصر فى الرواية وتكون أفضل فى الاول كنت قادرة استنتج الاحداث وعرفت مين الكينج من الاول خالص لكن بدأت اتصدم فى شخصيات تانية بعد كده بالتوفيق
أنا قريت الرواية دي بسبب حد رشحهالي في جروب للكتب أما طلبت روايات بوليسية، فا أتمنى رآي ميكنش مزعج للكاتبة بشكل أو بآخر.
1-حبدأ باللي عجبني وهو أن الهيكل الروأي تحفة ومتماسك جدا و تقريبا محستش بأي حلقات مفقودة وكل حاجة كانت مرتبة ومنطقية إلى حد كبير.
2-الشخصيات منطقية وكل شخصية ليها دور بشكل أو بآخر ممكن هالة ملهاش لازمة أوي بس قصتها مش مزعجة بصراحة يعني محستهاش أضافة مملة.
3-المقدمة بتاعة الرواية صراحة عجبتني، أنا بشكل عام بحب أما الكاتب يبدأ بالنهاية و بعدين يشرح كل اللي حصل بحسها حتة أكشن حلوة في البداية تحمسك وتخلي عندك فضول للتفاصيل اللي وصلتنا للشكل النهائي ده.
اللي معجبنيش
1- إن المعتقادات الدينية للكاتبة مسيطرة جدااااا علي الرواية بشكل ملحوظ جداااا وده خلاني أخمن من أول صفحات في الرواية إن الكاتبة متدينة جدا وفي الأغلب منقبة (وأما بحثت عنها طلع احساسي مظبوط) ده مش شئ وحش بس في نفس الوقت الموضوع بدل ما كان في شخصية واحدة اللي هي (يمنى الفتاة المتدينة) لا ده ظاهر في شخصيات تانية.
٢-كمية النصائح الدينية كتير بشكل مبالغ فيه لدرجة اني كنت بجري الصفحات اللي فيها نفس النصائح المكررة عن الحلال والحرام بين الولد والبنت في العلاقات بشكل عام.
٣-في نص الرواية بدأت أتخنق من شخصية يمنى جدا جدا.. لانها طالعة بشكل مثالي بشكل مبالغ فيه وهي الوحيدة اللي عارفة ربنا ومسلمة مثلا و باقي الشخصيات مصدومين من كلامها (اللي هو يعتبر شئ بديهي جدا والمفروض اي مسلم عارفه) و مستغربين هي ازاي عارفة الحلال والحرام (معرفش ايه المبهر في كده أنا كنت مفكرة أن الحلال بين والحرام بين وكلنا بنتربى عليه و عرفينه) المزعج إن مش شخصية واحدة بس اللي مش عارفة الحلال والحرام لا ده تقريبا كلللللهم مش عارفين، بس يمنة الوحيدة اللي عارفة الصح من الغلط وكلهم بيحسدوها علي تدينها ده😅.
٤-وأخر شئ إني خمنت الرواية كلهااااا من أول 50صفحة وده مزعج ليا جدااااا في أي شئ بقرأه بضايق أما بخمن الرواية وأحداثها قبل ما أكمل قراية فيها... والرواية بشكل عام مسلسل هندي جدااااا فا مفيهاش صدمات مميزة بالنسبالي صراحة يعني مهروسة كتير أوي بس مازال طريقة العرض كانت مميزة لكاتبة عندها 18سنة تكتب رواية 700صفحة متماسكة كده و كمان دي أول محاولة نشر ليها تقريبا على حسب ما قريت.
٥-الألش المبالغ فيه في الروايات المصرية اللي بتتكتب بالعامية بتبقى قفييييييلة جدا بالذات أنها بتبقى طول المحادثة ونادر أما بتضحكني أصلا...
فا أتمنى أني اقرلها تاني بصراحة بس أتمنى أنها تعرف تفصل ما بين شخصيتها في الواقع وشخصيات الرواية.
انا قرأت الرواية دى فى 2014 .. وقتها كانت حبيبة بتنزل الرواية على هيئة فصول ثم آخر ٤ فصول تقريبًا نزلتهم pdf الرواية دى كانت تانى رواية أقرأها فى حياتى و حرفيًا كانت اول رواية تدهشنى بالمعنى الحَرفى ♥️♥️ ... بداية من المقدمة اللى سحرتنى ، مرورًا بسرد الاحداث وقد ايه مُشوقة و فيها غموض استمتعت بيه جدًا وقد ايه هى مُبدعة فى رسم الاحداث بخيالها الرهيب ده ، والشخصيات اللى حسيت بكل واحد فيهم و استشعرت مدى الظلم اللى طالهم كلهم واتعرّضوا له ... كنت بحس انى بجرى مع الاحداث خصوصًا آخر الفصول ، استشعرت فيهم كل شعور و وصف اتكتب من ذهول و انتباه و بلاهة و خوف و ترقب و استمتاع و دهشة ..
أكيد فيه جوانب فى السرد والأسلوب الروائى كانت مش احسن حاجة و غالبًا دى كانت الرواية الوحيدة اللى مضايقنيش انها مكتوبة بالعامية
و ختامًا .. الرواية دى ليها مكانة خاصة جدًا فى قلبى و قرأتها ٣ مرات تقريبًا 😅 لأنها حببتنى فى القراءة فى بدايتى و أتمنى اشوف ليها روايات جديدة 🌸
من اقتباساتها الساحرة 💛🌼
للدنيا سحر تعشقه القلوب تأنس به الارواح وتترنم به الأفئدة.. لألوانها عبير خاص ولذكرياتها عبق يعطينا الحياة تلك الحياة بلا منغصات تلك الحياة فى الخيالات ترسمها النفس للتعايش مع المتاهات .. حين تغرق فى غياهب الظلم و الإظلام ما بين ماضى يفرض نفسه علينا ونحاول نسيانه ولكن يأبى إلا ان نذكره .. و حاضر ليس بيدنا و نحاول ان نغيره ونتحكم فيه و يأبى إلا ان نقبله .
يعني كان بالامكان افضل مما كان اعتقد انها جيدة نوعا ما ولنقل مقبولة ولكن لاكون صادق عرفت النهاية تقريبا عند الصفحة 200 وايضا مدخلة عدة مواضيع بموضوع واحد يعني مدخلة رومانسي مع كوميدي مع اكشن وهذا خطىء يعني كيف الواحد بدو يحس بالرعب اذا كان يوجد هناك كوميديا يعني رومانس مع اكشن مقبول وايضا اعتقد انها قصة مبتذلة واحد شاف ابوه مقتول وطلع بره طور بيزنس ابيه المتوفي وارد الانتقام وهذه كل الحكاية وايضا لم توفق باختيار اللغة يعني اعتبرها فقط للجمهور المصري كونها باللهجة المصرية وبذلك قلصت جمهور قراءها ان فكر احد بقراءة هذه الرواية وايضا يوجد اخطاء املائية كثيرة شكله لم يراجعها احد ولكن دعونا نتغاضي عن هذه الاخطاء الاملائية وايضا النهاية لم توفق بها كان ممكن تكون النهاية افضل من ذلك يعني تزيد فيها الاثارة بشكل عام الراوية الهدف منها الانتقام ولكن دخلت بموضوع شادي وساري واعتقد انه جعلت الموضوع التانوي هو الموضوع الاساسي في حين كان ممكن يكون الموضوع الانتقام هو الذي ياخذ كل الاهتمام بالنهاية بشكل عام كونها كاتبة عمرها لم يتجاوز العشرين اتمني ان تطور من مستواها وتستمر بالكتابة لانه كله مع الوقت بصير
يلاها من رواية جعلتني احب وعشق واضحك من قلبي واحزن وابكي وجلعتني اتوتر واخاف يا لاها من رواية ذات حبكات متقنة وشخصيات متنوعة ومترابطة بشكل غريب ووممكن ان يكون حقيقة يلاها من رواية جعلتني مجنونة بكل معنى الكلمة التحية كل التحية للكاتبة ولفكرتها التي جسدتها في الرواية الفكرة هي كيف يتجسد الظلم في الافراد وكيف للظلم عواقب تطال القريب و البعيد
كانت أقرب لكونها مسلسل من رواية و كنت أفضل لو كان العمل كله باللغة العربية بعيدا عن العامية و لكن لن أنكر استمتاعي بها و النجمتين من أجل خيال الكاتبة و أتمنى لو أستطيع قراءة أعمال لها أخرى حيث أن هذا أول عمل لها ينشر فقط لأرى مدى تطورها من عدمه ❣️🌸